الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة الزهراء المرابط : القصة المغربية وسؤال التلقي قراءات في قصص -ماذا تحكي أيها البحر...؟- للكاتبة فاطمة الزهراء المرابط إصدار نقدي جماعي
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الزهراء_المرابط عن منشورات "الراصد الوطني للنشر والقراءة"، وبدعم من وزارة الثقافة والشباب والرياضة، صدر مؤخرا كتاب بعنوان: «القصة المغربية وسؤال التلقي قراءات في قصص "ماذا تحكي أيها البحر...؟" للكاتبة فاطمة الزهراء المرابط»، يقع الكتاب في 135 صفحة من الحجم الكبير، ويتضمن ثمان قراءات نقدية لثلة من الباحثين المغاربة: 1- سعيد موزون: «البناء السردي واستراتيجية الحكي في قصص "ماذا تحكي أيها البحر...؟" لفاطمة الزهراء المرابط»، 2- الحسين اخليفة: «جماليات الحكاية والخطاب في القصة المغربية: قراءة في قصص "ماذا تحكي أيها البحر...؟" لفاطمة الزهراء المرابط»، 3- عز الدين المعتصم: «جدلية الحضور والغياب في قصص "ماذا تحكي أيها البحر...؟" للقاصة فاطمة الزهراء المرابط»، 4- رشيد شباري: «سيمياء البحر في قصص "ماذا تحكي أيها البحر...؟" لفاطمة الزهراء المرابط»، 5- عبد الكريم الفزني: «"ماذا تحكي أيها البحر...؟" بين تداعيات الذات وتمثل الآخر»، 6- رشيد أمديون: «شعرية السؤال وجماليات الإيحاء قراءة في عتبات "ماذا تحكي أيها البحر...؟" للكاتبة فاطمة الزهراء المرابط»، 7- جامع هرباط: «تجليات التناظر في قصص "ماذا تحكي أيها البحر...؟" للقاصة فاطمة الزهراء المرابط»، 8- ميلود عرنيبة: «شعرية الاسترجاع في قصص "ماذا تحكي أيها البحر...؟" لفاطمة الزهراء المرابط»، يتخلله مختارات من قصص المجموعة. ......
#القصة
#المغربية
#وسؤال
#التلقي
#قراءات
#-ماذا
#تحكي
#أيها
#البحر...؟-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690133
حكمت الحاج : تمييزات، ديون، استجابات.. حول التلقي والتأويل
#الحوار_المتمدن
#حكمت_الحاج أولا: يجب أن نميز جيدا ما بين "جمالية التلقي" وبين "علم اجتماع القراءة" من حيث انهما نظريتان تختلفان فلسفيا واجرائيا عن بعضهما البعض في مقاربتهما لظاهرة القراءة. تؤكد مدرسة " كونستانس" ذات الاتجاه السيميوطيقي على إن لكل من النص والقارئ "أفق" انتظار خاصا بهما، يتكون من معايير جمالية معينة، وإن التجربة الجمالية في القراءة تكمن في اتحاد الأفقين معا، وإن هذه التجربة يمكنها أن تكون هادمة لتلك المعايير، أو داعمة لها أو منتجة لمعايير جديدة. وبما إن هذه المعايير تتعلق بالأنساق الجمالية للإدراك، فلا تولي "جمالية التلقي" أي اهتمام للأصل الاجتماعي للأشكال الجمالية للتجربة، ولا للشروط السوسيولوجية لتجارب القراء ورغباتهم ومصالحهم الذاتية. ولكن بالنسبة للقراءة السوسيولوجية، كما عند "جاك لينهارت" مثلا، فبما أن الأمر يتعلق بتحليل يقوم بالأساس على مقولات جمالية، فإن قياس "الأفق" يبدو بمثابة تصور معياري مسبق تبرره مصالح الذات القارئة ورغباتها، وحتى تجاربها الماضية. وهي توضح بنية تأويلات النص وتعددها على مستوى الإشكاليات التاريخية والأخلاقية والأيديولوجية المعبــَّر عنها إما بشكل صريح أو بشكل مستتر، في النص الادبي، وأيضا على أساس اختلاف أبنية القراءة الذهنية والذوقية. ولأجل كل هذا يقول "هانز روبرت ياوس": لا ينبغي الخلط بين جمالية التلقي وبين سوسيولوجيا القارئ التاريخية التي لا تهتم سوى بمصالح القارئ الأيديولوجية وتغييرات ذوقه الشخصي".ثانيا: ثمة تمييز مهم بين مدارس نقد النص (النقد الجديد في أمريكا، الشكلانية البنيوية) وبين مدارس نقد القارئ (مدرسة كونستانس من ضمنها) وهو يتعلق بقضية "المعنى". إذ أين يا ترى يتموضع المعنى؟ أفي النص أم في القارئ؟ وعلى أية حال فإن تموضع المعنى كما يقول "رامان سلدن" يكون مشكلة فقط عندما يفترض المرء إن تعيين مكان المعنى هو كل هدف الفعل النقدوي. وهكذا، فإنه على الرغم من إن كلا النقدين لا يموضعان المعنى في المكان ذاته، فإن كلاهما يفترض إن غاية النقد الرئيسية هي تعيين المعنى. إن هذا الافتراض، يقول "سلدن"، لا يجمع بين هاتين الطريقتين في النقد المتعارضتين بعنف فحسب، بل إنه، أي: افتراض تعيين المعنى، يوحدهما معا في مواجهة تاريخ طويل من التفكير النقدي، لم يكن فيه تعيين المعنى هو المهمة الرئيسية.ثالثا: ومن جهة أخرى، فإن التمييز بين "التلقي المتصور على أنه معنى"، وبين "التلقي المتصور على انه فعل أو سلوك" لا يفصل تصور "التلقي" في الوقت الحاضر عن التصور الكلاسيكي للتلقي فحسب، بل يعزله عن طريقة التلقي الأدبية كما فهمها معظم النقاد قبل القرن العشرين. فعندما يتم تصور العمل الأدبي بوصفه موضوعا للتأويل فإن "التلقي" سوف يفهم بوصفه طريقة للوصول إلى المعنى وليس شكلا للسلوك السياسي او الأخلاقي.رابعا: ملاحظة بشأن "نسبية التواصل الأدبي": إن التأثر الأدبي المنشود لن يتحقق إذا كان المتلقي لا يتقبل المحتوى الانفعالي للرسالة (واضعين في بالنا مخطط ياكوبسون" الشهير) وما دام الأمر كذلك فإن القارئ لا يقوم بوظيفة سلبية في عملية التواصل الأدبية باعتباره مجرد متلق فيها، بل إن وظيفته بالغة الإيجابية والديناميكية. فالقارئ يتدخل في خلق العمل الأدبي ابتداء من تصوره الأول له، ممارسا دوره بشكل نشيط جدا، ومن موقع المؤلف نفسه حيث ينظم وضعه اعتمادا على أعراف أو أكواد القراءة المتاحة له. فالمؤلف يكتب بشكل يدعو القارئ لأن يتقبل ما يكتب، وبدون هذا التقبل لا وجود للأدب. ويقول الدكتور صلاح فضل في دراسة له عن أساليب الشعرية العربية (مجلة عالم الفكر عدد 3-4 لعام 1994) إن التقبل ......
#تمييزات،
#ديون،
#استجابات..
#التلقي
#والتأويل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691310
محمد القصبي : حين تتوحد أنثى التلقي ليلى حسين مع أنثى الحكي زينب الحناوي
#الحوار_المتمدن
#محمد_القصبي تباغتني الكاتبة ليلى حسين بما أبهجني ..فيوضات حقولها الوجدانية بعد تخصيبها بسطور روايتي المثيرة للجدل "مالم تقله النساء"..وحين سألتها: لماذا لاتعبر عن استقبالها المحموم هذا في مقال ؟ قالت: الخوف ..الرواية رغم مصداقية كل حرف فيها إلا أن جرأتها صادمة حتى للعديد من النخبويين..ثم تختتم إجابتها بما أراه أنيميا في الثقة غير مبررة : في الحقيقة لاأجرؤ على تنظيم أفكاري تلك ونشرها في مقال.. ..ومايراه البعض في رواية مالم تقله النساء اختراقاً جريئاً بل وقحاً .. لما يجري على أَسِرَّة الشرعية والذي ينبغي أن يظل صندوقا أسود غير قابل للفتح أبداً ..حتى لو تلوث فراش الزوجية هذا بتقيحات عقد الذكورة وتحول إلى كفن للأنثى الجسد والروح والوجدان..فغير مباح لها إلا الصمت..صمت الموتى ..حتى نهاية العمر..!!لكن د.زينب الحناوي أستاذة الأدب الانجليزي في جامعة المنصورة قررت التمرد ..قررت أن تتقيأ وحل مستنقع غرف النوم الذي تجبر على تجرعه كل ليلة من قبل زوجها وابن خالها هشام الغزولي أمير جماعة أحباء الرسول السلفية الذي قبلت به زوجا لأسباب عائلية .. إلا أنه ما كان بالتمرد الكامل ..تمرد زينب الحناوي كان مكبلاً بجبن الأنثى المتكلس في جينومها مع قهر الذكر لها منذ آلاف السنين ..فحين قررت أن تطفح بكل عذاباتها العاطفية والجسدية في رسالة لأستاذها د.سامي الجبالي استهلت رسالتها بتلك الحروف المرتعشة: أستاذي د/ سامي الجبالي مع آخر كلمة سطرتها في رسالتي هذه..أراني مدفوعة للعودة إلى البدء لأدمي ورقتها الأولى بنزف انشطاري بين رغبتين حادتين ..أن أمزق أوراقي تلك وتظل صرختي حبيسة مخدعي ..أو..أن أرسلها لك وحدك لتمزقها بعد قراءتك لها ..إلا أن رغبة ثالثة تراودني..أن تطير أوراقي عبر كل الأسيجة لتمطر الرجال بحقيقتي.. لكنها رغبة ما زالت في بدء تكورها برحم أحلامي .. وأمامها أجيال وأجيال حتى تتحول إلى كائن مكتمل جدير بالانبثاق ..فلا الفلاحون في قريتي بوسط الدلتا ولا ركاب المترو في عاصمة بلادي ..ولا حتى مثقفو الأتيليه وقهوة ريش في القاهرة..لا أحد مهيأ بعد للإنصات الى صراخي ..أرجوك ..مزق أوراقي تلك ..بعد أن تفرغ من قراءتك لها.. إن غلبتني الرغبة الثانية وأرسلتها لك ......لكن الرسالة لم تصل إلى أستاذها ..فقد عُثِر عليها ضمن أوراق أخرى في شارع لاظوغلي بالقاهرة عقب اقتحام متظاهرين مبنى مباحث أمن الدولة يوم الأحد الموافق 6 مارس 2011...وكانت الشرطة قد عثرت على جثة د.زينب يوم 5 أكتوبر 2009 في مطبخ شقتها بعد تلقي بلاغات من الجيران عن سماع صرخات استغاثة من داخل الشقة، وتبين من التحقيقات أنها قُتِلت طعناً بالسكين ،وقُيِّدت القضية ضد مجهول كما ذكرت الصحف حين ذاك..أوراق الرسالة التي تم العثور عليها في شارع لاظوغلي كشفت عن أن خلافات حادة دبت بينها وبين زوجها الذي قرر الزواج من ثانية ..وهروباً من تهديداته لها لاذت بشقة صغيرة في المنصورة هي وطفلتها شادن..!هذا الذي لم تقله النساء وقالته زينب الحناوي في رسالتها يراه بعض الذكور "قلة أدب" ولا ينبغي نشره ..وحين كنت بصدد تنظيم ندوة حول الرواية في المجلس الأعلى للثقافة في أمسية رمضانية بمشاركة مجموعة من النقاد والكتاب والإعلاميين الكبار ..د.شريف الجيار ..الراحل المتميز ربيع مفتاح ..شوقي عبد الحميد..د. أشرف توفيق..منى ماهر ..عادل سلامة .. عاصم القرش ..محمود رمزي ..سيد صديق..جانيت توفيق ..وآخرين.. إزاء هؤلاء الذين استقبلوا صراخ زينب الحناوي بعقل مستنير..تساءل بعض الزملاء الصحفيين: كيف يمكن مناقشة رواية مثل ......
#تتوحد
#أنثى
#التلقي
#ليلى
#حسين
#أنثى
#الحكي
#زينب
#الحناوي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692600
سارة فؤاد شرارة : الخصومة بين حرية التعبير وثقافة التلقي
#الحوار_المتمدن
#سارة_فؤاد_شرارة ضحالة الجمهور في استقبال العمل الفني وقلة ثقافة التلقي كمؤشر عام لا يليق بجمهور الحضارات، المصري محب الفن والثقافة والفكر على مر العصور، ذلك ما لاح في الأونة الأخيرة في شكل هجمات متتالية وقصص مزعجة تحاصر أهل الرأي والتعبير ، حتى أن تلك الهجمات صدرت عن بعض الشخصيات الفاعلة في المجتمع المصري _تلك الشخصيات ذاتها والتي تشكل النخبة المؤثرة إن لم أقل السلطة أحياناً إن جاز التعبير _موجهة ضد حرية التعبير وحرية النقل وأهداف التثقيف، وضد كل ما أصبحنا نردد صداه دون جدوى  من أهمية الإبداع والتعبير والثقافة والفنون والصحافة إلخ بسبب التكميم المفرط بطرق مباشرة أو غير مباشرة.. ، حيث يقلنا ذلك إلى" حادث سقارة " كمثال صارخ الوضوح وأزمة د. خالد العناني وزير السياحة والآثار في مواجهة الصحفيين ، وإثارة علامات الإستفهام والتي تستحق الإيضاح عقب تعليقاته الغير مفهومة ، والناقدة لعمل الصحفيين بكلمات جارحة تضمنت حكماً شاملاً رآه البعض عشوائياً أما البعض الآخر من الصحفيين فقد توقف مطالباً بالتفاسير والتحليل والتحقق من حديث الوزير المبطن مثل مقولته " أنا صارف عليكم ثلاثة أرباع جنيه " تناثرت تلك الكلمات من فمه أثناء آداء كوادر الصحفيين لمهمة مقدسة وجليلة من صميم الأهداف الصحفية، ألا وهي نقل حدث الكشف الأثري الهام بحيادية ومهنية ، وتوجيه الرأي العام وإتاحة المجال للتعبير وهو الدور الرقابي الأشمل للعوام ، فالصحافة بلا شك تعد العين الرقيبة البناءة لجمهور يتطلع إلى الحدث مباشرة وهو يجلس ويحلل عن بعد ، كل تلك الضربات المتلاحقة في جسد التعبير والتعبير يعد مفردة شاملة الأركان من رصد ونقل وإبداء الرأي ونشر فضاءات الفنون، وصولاً إلى التثقيف والسينما والبحث والنشر ، كل تلك العجائب والحوادث الساخرة من إهانة أو اعتقالات والتي صارت ترفل على الهواء يومياً أمام الشارع والبيت المصري وتصفع أصحاب الرؤى ومبدعي الفنون و صانعي الرأي ، باتت تنعكس وتشير إلى خطورة التغير الذي اجتاح مجتمعاتنا ! فإن التلقي يعد ثقافة ومهارة وعلم بحد ذاته ! والنقد له أهله الذين يتحرون لأجله المبادىء و الدراسات والأصول الأكاديمية للعقلية النقدية، فمن جانب آخر لا يصلح الجميع لإعتلاء مكانة الناقد الفني أو الإجتماعي.. ولكي تستعد لإشهار النقد إلى كيان ما أو عمل فني أو اجتماعي ، فعليك بالتمهل والتدبر ودراسة الإيجابيات وإعلانها أولاً، ومن ثم مناقشة السلبيات بوضوح و بأهداف بناءة لتمكين العصف الذهني ، والإستنباط العلمي والأدلة، كقاعدة بسيطة وأولية تخص أصول النقد و أسس التحضر عموماً، يحدث مثلاً هذا الزمان أن تجد قارئاً لكتاب أو قصيدة، يمزج بطفولة مزجاً مضحكاً بين موضوع القصيدة ورغبات الشاعر وأسرار حياته. فيجزم بأن الشاعر يسلمه عمره ومفاتيح بيته على طبق من فضة أو يتوهم أنه عرف خبايا الشعراء وميولهم وبرامجهم اليومية من خلال ما شعر به في قصيدة !  مثلما حدث مؤخراً مع واقعة نقد الفنان" بيومي فؤاد" لبعض الشعراء الجدد والذي كان هجومياً بشراسة وتجريح ، دون أن يفكر أثناء نقده في الإستعانة بمعالجات الحياد ليتمكن من وصف هؤلاء الشعراء كما يجب ، وكانوا شعراء مجددين لسيمياء الصورة المجازية في الشعر. حيث حرروا إسقاطاتهم الفنية ليولد المجاز متعدد الأوجه أو لتتلون الإستعارة والكناية.. فالقتل ليس قتلا وإنما قد يشير إلى الحياة في عالم القصيدة! وكما ترمي تلك القصيدة فإن الفضاء الإحتمالي كالألغاز ويشبه لعبة المتاهات السحرية ، وكل المعاني تتشكل وتتلاعب بالفرضيات! ومن التجديف أيضاً أن تتجلى ظاهرة المشاهد لدور مجرم في فيلم، والذي قد يتصور أو يجزم ......
#الخصومة
#حرية
#التعبير
#وثقافة
#التلقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701155
فاضل خليل : نقد التلقي السلبي في المسرح
#الحوار_المتمدن
#فاضل_خليل دائما، وبسبق اصرار أقولها نحن نرصد ونتصدى للعروض المسرحية التي تقدم على المسارح، ننبش عن نواقصها من منطلق الحرص، كأننا أوصياء على صحة ما يدور، وبحجة اننا نبحث عن الابداع في الجديد الذي يقدم، مؤكدين على عدم التكرار حرصا منا على أن يظل مسرحنا، وحتى مسارح غيرنا دائما ناصعة البياض، ساطعة، تضج بالحياة، وتعج بكل ما هو ابداعي جيد وجديد. وهذا الى حد ما مقبول جدا ولا غبار عليه، لكن السؤال هنا، هل أن دورنا في رصد ما يجري على الخشبة فقط ؟؟ أم أن على رصدنا أن يشمل جمهور الصالة أيضا كواجب الحرص الذي يشمل مجمل الحركة المسرحية. اليوم وعلى غير العادة، لاسيما وقد تناولنا في بحوث سابقة، أهمية الموقع الذي يحتله المتفرج، أو المشاهد، أو المتلقي، أو المساهم في المسرح، لاسيما اذا انطلقنا من حقيقة أن هذا المساهم، هو زاحد من خمسة مكونات تضع المسرح في موضعه المناسب، وجاهزيته للتلقي. فالمعادلة، وكما نعرفها ونعرف بها طلبة المسرح في انها تتكون مما يلي: [ التأليف ، الاخراج ، التمثيل ، الخشبة ، الجمهور ]. اذن والمعادلة تقضي بمسؤولية العناصر الخمسة التي ذكرنا، عليه لابد لنا لنا ان نضع الجمهور في الميزان او بصورة اوضح، أصبح من المعتاد جدا أننا نتناول كل ما يعتلي الخشبة، بالنقد، أو وجهات النظر، وحتى الانطباعات التي لا تدخل ايجابيا في تقويم أي ظاهرة ومنها المسرح. اليوم وعلى غير العادة فكرت في ماذا لو اننا جربنا أن نقلب الموازنة، ونضع القاعة [ الجمهور ] موضع النقد، بما يحمله من محاسن وعيوب. تبدأ من أخلاقيات المشاهدة، وابتداءا من المحافظة على الهدوء، وعدم الضوضاء، في عدم تناول المرطبات والسندويج، ولا التدخين، وصولا الى نقد المشاهدة بما يحمله مصطلح النقد من ايجابيات السعي في تطوير الظاهرة المسرحية. ولا يفوتنا من ان النقد هو نشاط فكري يطمح في إيصال منجز التلقي إلى احسن حالاته، وعليه يتوجب علينا أن نكشف عن العيوب وبعض سلبيات التلقي وصولا الى كسب [ متفرج ] يحمل بعض اسباب الاؤتقاء بالظاهرة المسرحية. باعتبار أن عملية [ التلقي ] انما هي فعالية فكرية اولا، ومساهمة فاعلة في النهوض بالجهود المسرحية باعتبارها فعالية فكرية ترتقي بالظاهرة المسرحية من خلال المنجز الإبداعي . ولا نبالغ اذا ما قلنا ان عملية التلقي ما هي الا: المعرفة الخالصة، التي تسعى الى ابتكار معرفة أخرى جديدة. وكما يستحيل على النقد أن يوجد من دون إبداع يحركه، كذلك يستحيل على الإبداع أن يوجد من دون نقد يحركه ويشاكسه، وليس أكثر مشاكسة من مشاهدة ذكية تجعل من النقد – كنتيجة - امتحان للإبداع في المسرح. والمشاهدة أو التلقي انما هي عملية متداخلة، ومبطنة تتكشف عنها حقائق أخرى تحمل الكثير من التأويل لكل جزيئة من أجزاء المنجز الإبداعي الذي يخضع للمساهمة من التلقي. وهذا لا يمنع من أن يكون لكل مساهم في التلقي [ المشاهد ] رأيه الخاص المغاير للرأي الآخر. ففي الجمال آراء بقدر ما في العالم من رؤوس ـ حسب الفيلسوف وول ديورانت في كتابه (قصة الفلسفة)ـ. لقد أعتدنا جميعا، ولا أستثني أحدا منا نحن العاملين في االمسرح أولا، وفي مجمل الثقافة بشكل عام، فنحن من أكثر المتربصين وبشدة الى نقد ما يجري على خشبات المسارح، باحثين بدقة عن خطاياه غالبا، تاركين الحسنات فيه لفعل فاعل. متناسين مثالبنا الأكبر من فعل المشاهدة الذي لا يرحم. وانطلاقا من الفهم المتقدم من ان النقد هو ليس الا مدهش مثير، يحرك مثيرات أخرى ربما أكبر، واحدة منها (الجمهور). والنقد فكر، يديمه التساؤل ، وتنعشه الأفكار التي تدخل عليه. وهكذا سار الوضع على ما أريد له في المسرح وبقية ا ......
#التلقي
#السلبي
#المسرح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727024
فاضل خليل : جاهزية التلقي والنقد المسرحي
#الحوار_المتمدن
#فاضل_خليل " ان جمهور المسرح المعتاد ليس دائما جمهورا حيا " (بروك)توقفت كثيرا امام الذي قاله المخرج الانجليزي، الروسي الأصل، بيتر بروك، حين فقد ثقته بالجمهور المعتاد في المسرح. والمعتادين هم الجمهور المتخصص والخاص، الذي يعج بالفنانين والمثقفين، باختصار انهم الجمهور ـ النخبة. يضاف الى ذلك انه قصد الجمهور الذي تعود عليه بروك، وهم جمهور المسرح في الدول المتحضرة التي عرفت المسرح منذ قرون. وربما يكون قد عنى به الجمهور الانجليزي !! وهنا علينا ان نتوقف قليلا لنناقش ما قصده بروك من قوله: بأن الجمهور المعتاد للمسرح ليس دائما هو جمهور حي ؟؟ من المؤكد بأنه لم يذهب ابعد من أن هذا الجمهور في غالب الاحيان يكون مشاكسا الى حد رفض التجارب التي يستقبلها، لأسباب ربما تكون ايجابية، كأن تكون مكررة، أو انها بعيدة عن محاكاة مشاكل الواقع واسئلته وفرضياته ؟ ربما... لكن هل معنى ذلك ان يكون هذا النوع من الجمهور جمهور غير حي ؟ من المؤكد لا... لربما اذن هي ذات المعاناة التي نشكو منها في مسرحنا المحلي. وعلى الرغم من ان لدينا ذات الجمهور النخبوي، لكن هذا الجمهوريمتلك عيوبا غاية في السلبية. المر الذي يجعلني أطرح اشكالية الأراء في المنجز التي تسبق المشاهدة في المسرح، وبمعنى أدق، هنا هي ظاهرة الرأي الجاهز في التلقي، اي اطلاق الاراء التي لا تحمل قراءة صاحبها. فالكثير من الأراء التي يطلقها الجمهور المعتاد ـ حسب بروك ـ هي آراء جاهزة لا تأتي من تحليل وقراءة خاصة، بل تنطلق عن تأثيرات ذاتية صرفة، خارجة عن كل ماهو ذاتي. بل غالبية القادمين الى المسرح يرتادونه، وهم يحملون الرأي بالمنجز الابداعي قبل مشاهدته، تحكمه العلاقة المتشجنة بين الرائي وصاحب الرؤيا، أو رأي خاص بمتلقي اقرب الى الرائي من المبدع. وهي بالتأكيد عادة ليست بالحسنة ولا بالحميدة، بل وتعتبر من أكثر أمراض المسرح خطورة، نلمسها جليا من قدوم البعض، وغالبيتهم من التخصصين في المسرح أو المهتمين به. هذا البعض ليس بالقليل نسبة الى الخاصة من مرتادي المسرح الجاد، ولو كان هذا البعض قليلا سوف لن يشكل ظاهرة تجعلنا نضعها في حوار انطلاقا من كون التلقي، هو ثقافة، بل وثقافة مهمة. ولكن العدد الذي يمكن ان يدخل ضمن هذه الظاهرة التي نخضعها للنقاش، كم لا يستهان به. تنطلق ارائهم وفقا لسوء العلاقة أو لقربها، من هذا المبدع أو ذاك. مرة كنت وواحد من اهم نقاد المسرح في العراق نشاهد عرضا لأحد المبدعين، واتفقنا بأن العرض الذي نشاهده هو أقل جدا من مستوى المبدع، ونحن في طريق خروجنا من العرض، استفسرت من الناقد: هل سيكتب في العرض؟ وهل سيشير الى كون الذي شاهدناه اليوم هو أقل مسوى من عروضه السابقة، وانه يحمل تكرارا في مفردات من عروض سابقة له؟ أجاب: لا سوف لن أشير الى ذلك، لأن ( فلانا ) صديقنا، ومن غير اللائق، أن أشير الى سلبياته أمام الآخرين من ذوي التخصص قد أضعه في موضع الشماتة ؟؟!! وقس وفق هذا النموذج من نماذج كثيرة، بعضها يمارس النقد، وآخرين لا يمارسونه، لكنهم أشد خطورة من ذلك، بما يتناولونه في مجالسهم من تغيير الحقائق. متناسين من أن الاختلاف، لايفسد في الود قضية، ومن شأن هذا الاختلاف يصحح من مسيرة الذي أخفق في عمل ما. والصداقة الحقيقية تجعلني أقول الحقيقة، خدمة لمسيرة صديقي، سلبا كان هذا الرأي ام ايجابيا. كأن يكون هذا الواحد هو، المؤلف، أو المخرج، أو الممثل الاول، أو أي من المبدعين في مجالات التكوين المسرحي الأخرى. المهم أن هؤلاء يأتون الى العرض المسرحي، وهم محملون بالرأي – السلبي غالبا – الذي أملته عليهم علاقاتهم المغلوب على أمرها مع أحد المن ......
#جاهزية
#التلقي
#والنقد
#المسرحي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728906
سامي عبد الحميد : جمهور المسرح ونظرية التلقي
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد أهداني المسرحي العراقي والاكاديمي المتنور الدكتور حميد صابر الجزء الأول من كتابه المعنون (الجمهور بين المواجهة والمجابهة) تعرض فيه إلى علاقة الجمهور الأوروبي بالعمل المسرحي وكيفية التلقي وتوجهات عدد من المخرجين المشهورين نحو الجمهور وعلى وفق مبدأ المشاركة وعدم المشاركة أو الموقف السلبي والموقف الايجابي. وقد دعا معظم اولئك المخرجين الجمهور إلى مبدأ التعاطف مع شخوص المسرحية في حين دعا آخرون الجمهور إلى الوقوف في موضع الناقد لأحداث المسرحية وشخوصها وكان (بريخت) في المقدمة وقد عمل جاداً على جعل الجمهور مراقباً للأحداث ومحللاً لها ومقارناً إياها بما يحدث في الواقع خارج المسرح وباحثاً عن البديل الأفضل.كل ذلك دفعني إلى تحليل طبيعة الجمهور الذي يرتاد المسارح والعروض المسرحية على اختلاف انواعها وتنوع الأسباب التي تدفعهم لمشاهدة تلك العروض. بالتأكيد تختلف طبيعة الجمهور واختلاف أنواعه وفقاً لمدى تقدم الفن المسرحي وعمق جذوره في هذا البلد أو ذاك. كما ويختلف مرتادو المسارح في الأسباب التي تدعوهم إلى ارتيادها، فمنهم من يذهب لتحسين ذائقته الفنية ومنهم من يذهب لشغفه بالفن المسرحي ومنهم من يذهب لغرض التسلية لا لهدف آخر، ومنهم من يذهب حتى لا يقال بأنه غير متحضر، ومنهم من يذهب لمجاراة أحد أصدقائه أو أقاربه.وهكذا استطيع تقسيم جمهور المسرح إلى فئتين رئيسيتين، الأولى، فئة الجمهور العابر وهو الذي يبغي التسلية والترفيه وغالباً ما يشاهد عروض المسرح التجاري وعروض المسرح الكوميدي وهو جمهور واسع وكثير العدد. الثانية، الجمهور المسرحي وهو المتذوق للفن والباحث عن الجمال والقادر على تقييم العروض المسرحية من حيث جودة أشكالها أهمية موضوعاتها من الناحية الاجتماعية والسياسية.هناك عدد من المتطلبات التي يتصف بها العرض المسرحي والتي توجّه مواقف الجمهور، ومنها المستوى الثقافي الذي يصل إليه العرض، وهل هو من الدرجة العالية أم بصيغة شعبية شائعة؟ وهل هناك فرص عديدة لارتياد المسارح، وهنا نضرب مثلاً بالخزين المسرحي (ربتوار) والمسرح الدائم كمثالين لذلك. وهل العروض المسرحية من النوادر؟ هل هناك مؤشرات دينية أو سياسية أو تعليمية تتحكم في نوعية العروض المسرحية وكمياتها؟ وما يهم الجمهور أيضاً نوعية الموضوعات التي تتطرف إليها العروض المسرحية في ظرف وزمن معين ومدى انعكاسها على الواقع. وهناك عناصر فنية تجتذب الجمهور إضافة إلى موضوعة المسرحية وفي مقدمتها الدلالات السمعية والبصرية التي يفرزها الممثلون خلال العرض والتي تشمل اللغة والصوت والحركة والمظهر الخارجي للممثلين والذي يشمل الأزياء والماكياج وتعبيرات الوجه ومدى قناعة المتفرجين بها.من المؤثرات التي تحث الجمهور على مشاهدة بعض العروض المسرحية العلاقة مع الممثلين فالمشهورون منهم أكثر جذباً من غيرهم وخصوصاً نجوم السينما والتلفزيون. وهناك عناصر أضافية تجتذب الجمهور ومنها الاستعراضات والرقصات والأغاني والموسيقى والمناظر المختلفة العديدة والأضاءة الجذابة والمثيرة.تتغير تجربة المتفرجين المسرحية بأستمرار وتتراوح بين السلب والإيجاب في مرحلة زمنية معينة. الأوقات المتاحة لأستجابة الجمهور لعرض مسرحي معين يكررها الممثلون والعلاقة المتداخلة بين المتفرجين وعالم المسرحية المعروضة وكلما كانت العلاقة أوثق كلما كان الأقبال على المشاهدة أوسع. ......
#جمهور
#المسرح
#ونظرية
#التلقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729794
فاضل خليل : السينوغرافيا وأسس تكنلوجيا التلقي في الخطاب المسرحي العربي
#الحوار_المتمدن
#فاضل_خليل (إشكالات التعريف والمعنى) ان انعدام التكنلوجيا او تخلفها في المسرح العربي على وجه الخصوص، مشكلة لازمت عمل كافة الاجيال من المخرجين، وبالذات الجيلين الاول والثاني اللذان ظلا يستخدمان الوسائل التقنية البدائية السائدة آنذاك وحتى وقت قريب من يومنا هذا. وهي تكنلوجيا الخشبة التي نعني بها (المسرح الدوار، والعتلات الرافعة البدائية) لقد شكلت انعطافة او قفزة في تطوير عمل المخرجين وانطلاق خيالهم باستخدامات امكاناتها على شكل العرض، فـ (المسرح الدوار، والعتلات اليدوية البدائية الرافعة) قد سهلتا استخدام وتوظيب المناظر وعملتا على تجهيز العرض الواحد بأكثر من منظر. ومن ثم تطور عملهما بالتدريج لتدارا بواسطة التيار الكهربائي. نوجز القول، بان عمل التكنلوجيا في المسرح ظل استخداما بدائيا لا يرقى، الى ما وصلت اليه الآن من امكانات هائلة - ليزيرية ورقمية عالية - ، اقترنت بنهضة التكنلوجيا في كافة وسائل الاعلام. لقد ظلت التقنيات ولازمان طويلة نسبيا محدودة الاستخدام. الأمر الذي عقد وسائل الانتاج، مما دعى الى اختيار المسرحيات ذات الحد الادنى من المستلزمات والمتطلبات الفنية، كأن تكون مسرحيات ذات المنظر الواحد، هروبا من نقص امكانات الانتقال السريع، ذو التأثير العالي. بل كثيرا ما كان المخرجون يلجئون الى توزيع المناظر في المسرحيات ذات التعددية المنظرية، على طول الخشبة وعرضها، او جعل الخشبة بمستويات مختلفة تتوزع عليها المناظر بأحجام صغيرة غالبا ما تؤثر على عناصر العرض بالمستوى الطموح، على الرغم من أن هذا التفكير قد حل الكثير من فقر التقنيات في المسارح القديمة التي لم يكن لها بدائل. فعقد امكانية التوزيع الرشيد في الحركة الاخراجية على كامل الخشبة حين تم اختصارها في مناطق ضيقة لا تتجاوز المترين في احسن الاحوال، الأمر الذي أثر على عمل المخرج في ايصال خطابه بشكل اقل من الطموح. وهكذا ظلت ازمة نقص التكنلوجيا تتحكم في عمل المخرجين من كافة الاجيال الى يومنا هذا. لقد استمر جيل كامل من أهم المخرجين بسبب المعمار المفروض قسرا بسبب قدم المسارح وبساطة تركيبها ، فمسرح بغداد مثلا، وبحكم بناءه الذي تم تحويره الى من مكان لخزن المواد الغذائية الى قاعةللعروض المسرحية، الأمر الذي حتم على المخرجين الذين قدموا عروضهم على خشبتها ان يبتكروا وسائل يتحايلوا بواسطتها على النواقص في تكنلوجيا هذا المسرح وما يشبهه من مسارح ولو بابسط الحدود فابتكروا مقترحات ارتقت باعمالهم، ولو الى الحد الادنى من الوسائل ذات التاثير والأهمية غير المألوفة – وان كانت بالحد الادنى - في العروض التي قدموها. ان الاعتقاد بضيق المكان ومالوفيته والامكانات المحدودة بحكم نوع المعمار المعروف في (مسرح العلبة الايطالي)، جعل المخرجين يعتقدون بان عروضهم لن تتفق مع طموحاتهم ان لم يخرجوا منه لينطلقوا بعروضهم الى مكانات اخرى غير(مسرح العلبة). كي يتخلصوا اولا من نقص التكنلوجيا ال في تلك المسارح، ولكي ينهضوا بافكارهم في فضاءآت جديدة غير مألوفة لجمهورهم في الاقل، فاختاروا الساحات والاماكن العامة والفضاءآت المختلفة أملا في تحقيق طموحاتهم لالارتقاء بتلك العروض. وبالرغم من سلامة التفكير الا انه زاد من اعباء جميع العاملين عندما تركوا مسارحهم التي تحوي ورشهم واجهزتهم مهما كانت بسيطة ليخرجوا الى فضاءآت خالية منها. وشمل التأثير حتى المضامين الطموحة لنصوصهم في الاختيار النوع، والامكانات والمتطلبات التي حكمها الاختيار الجديد للفضاء المقحم من اجل الطموح بسبب فقر الامكانات المتاحة في ممالكهم القديمة(المسارح). لن نختلف اذن، على الاطلاق ......
#السينوغرافيا
#وأسس
#تكنلوجيا
#التلقي
#الخطاب
#المسرحي
#العربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730605