الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
غانم عمران المعموري : سيكولوجية النص الكامنة في رواية - فتاح فال - للروائي عباس الحداد
#الحوار_المتمدن
#غانم_عمران_المعموري اكتسبت الرواية الإجتماعية العراقية طابعاً فنياً واقعياً بعيداً عن الخيال والغوص في أعماق الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية في المجتمع الذي يُحيط الراوي (المؤلف) وبذلك يكون مُنتَجه انعكاساً لكل التمظهرات الخارجية النفسية والاجتماعية الخاصة والعامة وواقع البلد الذي يعيش فيه لذلك جاءت رواية " فتاح فال " للروائي عباس الحداد الصادرة من منشورات الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق لعام 2020 لتُمثّل حقبة زمنية حرجة جداً في تاريخ العراق هي فترة ما قبل سقوط النظام الدكتاتوري واستمرت أحداث الرواية إلى ما بعد السقوط بشخصيات متعددة تحمل وجهات نظر وأيديولوجيا متشابهة لكنها تختلف عن أديولوجيا المكونة لمحتوى النص الأدبي الذي يفصح عن الواقع وليس الخيال بإتجاهات فكرية يستطيع القارىء تحديد مَسارها من خلال العناوين الفرعية التي لجأ إليها الراوي بطريقة الحوار المنطقي لنقل الأحداث بأسلوب جميل متسلسل في الزمان ومتطابق مع الأمكنة التي أختارها الراوي محطةً لتمرير الصراعات النفسية والفكرية بين فئتين الفئة الحاكمة وما يتبعها من أزلام النظام البعثي والفئة المغلوب عليها وهم أغلبية الشعب..فتاح فال" عنوان مُثير ومحفز للمتلقي لما يحمله من دلالة لغوية مدلوها متغيب في متن النص الأدبي حيث أن المضمون يُشّكل صورة حسيّة حركية لها أبعاد لغوية تشير إلى دلالة العنوان حيث أن العنونة تُمثّل الوهّج البصري الأول الّذي يستثير مُخيلة القارىء ويوقظ شعوره من السبات إلى الحيّوية المفعمة بالتفكير والتأويل والتحليل ليّكون انطباعه الأولي على ما يُّمكن أن ترد عليه تفاصيل الرواية وما تتضمنه من شخصيات وأفكار و دلالات ومعاني والزمان والمكان..جاء العنوان منسجماً مع صورة الغلاف الخارجي للكتاب الذي يمثل كَفيّ اليدين التي يستخدمها الفتاح فال في ممارسة عمله " فتاح فال" يشير إلى التعالق بين العنوان باعتباره المدخل الرئيسي ومفتاح الرواية وعتبتها الأساسية وبين النص الأدبي طريقاً يمنح المتلقي القدرة على التأمل والتحليل وفك شفرات البناء الداخلي والبنية النسقية للنص أما الإهداء فكان مُحدد وشخصي إلى " سهيلة عرافة قلبي..أما الاستهلال ( أنا لم أقتل عجوزاً, بل قتلت نظاماً) فكان يُمَثّل تنويهاً فكرياً واسعَ الدلالات المؤجلة إلى حين أكمال قراءة الرواية والوقوف تأملاً على القيّمة الفنية الابداعية للمُنتج..امتاز الكاتب بأسلوب سرّدي يتسم بالحبكة الفنية والمراوغة وشّد القارىء عن طريق إحداث صدمة أوليّة في مُخيلته حيث بدأ روايته بعنوان فرعي " نورا " حديث الأنا الباعث إلى الشفقة والحزن على صديقتها سعاد تلك الفتاة البسيطة الطيبة التي أحبتها من كل قلبها كما في حديثها " فكانت نعم الأخت والصديقة التي غمرتني بسمو أخلاقها وفيض حنانها" 1.بين الكاتب من خلال حديث نورا بأن مكان وفاة صديقتها سعدية هي مدينة القاسم في محافظة بابل, ويستمر القارىء في تتابع الحدث ووصف حالة الميت عند وضعه على المنصة الكونكريتية وقيام المُغسّلة بطقوس الغسل لحين الصدمة المفاجأة التي أسس لها الكاتب وهي من أروع النهايات المشوقة والمُثيرة للرواية التي بدأ فيها الكاتب وهو صيّاح المُغسّلة " صرخت بصوتٍ مبحوح مليء باللوعة والحقد أبعدنّ رجلكم هنا وأرموه عند مغتسل الرجال" 2.من خلال هذه الصدمة التي أحدثها الكاتب يتبين بأن سعاد لم تكُ من النساء وإنما رجل فمن هنا تبدأ مرحلة البحث والتقصيّ والشّد الذهنيّ والعصف الذي تلقاه المتلقي منذ اللحظة الأولى للرواية, كما أنه أشار بطريق غير مباشر إلى المكان الذي ماتت فيه سعاد وتبين بأنها رجل..< ......
#سيكولوجية
#النص
#الكامنة
#رواية
#فتاح
#للروائي
#عباس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717560
محمد عبدالفتاح زايد : إيمان فاقد الأب: دور الآباء في تعزيز التدين سيكولوجية الإلحاد - مقال مترجم
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبدالفتاح_زايد - دور الآباء في تعزيز التدين- هارولد تاكوشيانما أهمية الآباء؟ هل الآباء أقل أهمية من الأمهات؟ يستعرض هذا المقال بإيجاز هذا السؤال، بناءً على بعض الاكتشافات المفاجئة من الأبحاث النفسية الحديثة حول نظرية التعلق ودور الآباء في حياتنا الإيمانية.الآباء الملهمونفي عيد الأب 2013، لمس الرئيس الأمريكي باراك أوباما بالتأكيد قلوب الناس برسالة صريحة خاصة به: ”لم أكن أعرف والدي حقًا ما زلت أتمنى أن يكون لدي أب ليس موجودًا فحسب، بل متعلقاً بي“. ويؤكد الكتاب المقدس بالتأكيد على أهمية الأب الفاضل. ففي رسالة بولس إلي أهل أفسس (6:4) ينصح بولس، "وَأَنْتُمْ أَيُّهَا الآبَاءُ، لاَ تُغِيظُوا أَوْلاَدَكُمْ، بَلْ رَبُّوهُمْ بِتَأْدِيبِ الرَّبِّ وَإِنْذَارِهِ“. وفي كتابه ”بكلمات أخرى“، يستخدم القس بيتر دوجرامجي (2004، صفحتي 215-216) هذه الجملة لرسالتة في عيد الأب - مثل المسيح نفسه، الأب المثالي يعلم أطفاله بالقدوة أن يحبوا الله، باللطف لا بالتوبيخ.ومع ذلك، فإن الثقافة الشعبية الأمريكية لا تركز على الآباء. في الولايات المتحدة، تم الاحتفال بعيد الأم منذ إدارة الرئيس وودرو ويلسون في عام 1914، ولكن تم الاحتفال بعيد الأب فقط منذ إدارة الرئيس ريتشارد نيكسون في عام 1972، فهناك فجوة نصف قرن.روى القس جيمس كينيدي هذه القصة، وهي معروفة جيدًا في الأوساط المسيحية: لم يرغب أحد المبشرين بالمسيحية بعد عودته إلي الولايات المتحدة الأمريكية في التغاضي عن الاحتياجات المحلية، لذلك قبل عيد الأم مباشرة أحضر 200 بطاقة عيد أم لـ 300 نزيل في سجن قريب. كان سعيدًا وحزينًا في نفس الوقت عندما استخدم كل سجين بطاقة بسرعة، وتبقي 100 لم يحصلوا علي بطاقات، لذلك قرر العودة قبل عيد الأب بـ 300 بطاقة أخرى. لكن عند عودته، لم يستخدم أحد هذه البطاقات. أوضح السجناء أن آباءهم لا فائدة منهم، أو أنهم لم يعرفوا حتى من هم أو أين هم؟ وبالطبع، فإن القراءة المتأنية لهذه القصة لا تظهر عدم أهمية الآباء بل تظهر أهميتهم الحيوية. سجوننا مليئة بالرجال الذين يفتقرون إلى الأب المحب كمرشد أو حامي أو نموذج يحتذى به. في عام 1996، ذكر المؤلف ديفيد بلانكهورن أن إحتمالية دخول رجل نشأ بدون أب إلي السجن تزداد بنسبة 20 مرة مقارنة بمن عاش في كنف أب.البحث السلوكيفي السنوات الأخيرة فقط، تجاوز علم النفس الأمومة لتوثيق الأهمية الهائلة للآباء، والتي تتجاوز عائلاتهم لتؤثر على المجتمع بأسره. تأمل الاكتشافات غير المعروفة ولكن المذهلة التي ذكرها عالم النفس بول فيتز من جامعة نيويورك في كتابه "إيمان فاقد الأب: سيكولوجية الإلحاد“ (1999). هنا، باستخدام نظرية التعلق، نراجع ثلاث حقائق متباينة، والتي تصبح رائعة عند ربطها ببعضها البعض:• الجريمة: كان القرن العشرين إلى حد بعيد أكثر القرون دموية في تاريخ البشرية، حيث قُتل أكثر من 160 مليون شخص في النزاعات المسلحة، أكثر من كل القرون الماضية مجتمعة.• الإلحاد: على عكس الحروب الدينية في القرون الماضية، ارتكب هذا العنف الحديث ملحدون متطرفون: النازيون والفاشيون والبلاشفة والشيوعيون الصينيون والعسكريون اليابانيون.• الآباء: إذا نظرنا عن كثب، فإننا نرى شيئًا واحدًا يتشاركه بوضوح هؤلاء القادة الملحدين: كراهيتهم لآبائهم.على عكس اللاأدريين الذين يشككون في مفهوم الإله، فإن الملحدين الراديكاليين يكرهون فكرة الإله من أساسها. وفي كتابه، يروي فيتز ببساطة طفولة مجموعة من الملحدين المتطرفين ويجد صورة واضحة للأبناء الذين رباهم آباء مسيئون أو كان آبائهم غائبين. وقد ......
#إيمان
#فاقد
#الأب:
#الآباء
#تعزيز
#التدين
#سيكولوجية
#الإلحاد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727691
بانكين عبدالله : سيكولوجية المحن
#الحوار_المتمدن
#بانكين_عبدالله بداية علينا أن نعرج على البعض من القوانين الكونية التي تشكل بنية الحياة لكل الموجودات المادية والمعنوية وتضمن سيرورتها بدءاً من "قانون القيمة" لدى "كارل ماركس "، "وابن خلدون" و" آدم سميث"، وبعيداً أيضاً عن سياق تناول هؤلاء الفلاسفة لهذا القانون، فهو من أحد أهم قوانين الكون إذما تناول الجانب التكافلي في علاقة الموجودات باختلاف النسبة فيها، ومروراً بقانون "الثنائية الكونية" ووصولاً الى قانون التغيير الضامن لصيرورة الحياة لكل الموجودات. ولأننا نحيا عالم احتمالي بحسب "الفيزياء الحديثة " (نظرية الكوانتم)، لا ثابت فيها، الكل متغير متجدد باستمرار، وربما هذا القانون الكوني الذي ينص على أن "لا شيء يتغير سوى التغيير"، هو نفسه من أحد "السيرورات النفسية اللاشعورية" (بحسب سيغموند فرويد) الذي يتحكم بطباع البشر ويدفعه نحو القيام ببعض السلوكيات بهدف التغيير وبدافع الرغبة المشتغلة بفعل السيرورة النفسية اللاشعورية تلك، وأن الكون جزء لا يتجزأ.. الكل يكمل ويكتمل مع الآخر "بجدلية هيجلية " بحثاً عن تركيبة أجمل لعالمه "الاجتماسياسي" إذا خصصنا الكائن البشري بالذكر. بل وأن هذا ما يجعل النفس البشريةُ تكره الروتين وتبحث دائما عن التغيير. لأن الروتين يعني الركود، والركود يجعل ماء الحياة جاثماً، فيموتُ فيها الإبداع وتقوض العزيمة، وتكتسب النفس البشرية رتابة توصلها الى حالة من "العجز المكتسب" إذا استسلم للواقع ولم يبحث عن حلول أكثر جدوى تفيد في عملية التغيير وخلق عالمه ذاك. لذا، كان لا بد لنا أن نعرج على هذه القوانين لما تحمله من قيمة بنيوية في تشّكل أُسس حياتنا الاجتماسياسية المرتبطة عن كثب ببنية هويتنا النفسية المرتكزة على تلك القوانين، ومنها: قانون "السبب والسببية" وغيره من القوانين التي ستشكل بنية نقاشنا المنطلق من جدر الخلافات العلمية بين العلماء الذين وضعوا أُسس عملية التغيير الاجتماسياسية المبنية في أغلب الأحيان على الهوية النفسية، فمنهم من رفض التحليل واعتمد المنطق والتجربة واختلفت مناهجهم ومدارسهم باختلاف البراهين والأدلة رغم التشابك والارتباط الحاصل فيما بينها في مختلف الميادين التي تكاد تكون عصية عن التفكك إذا ما حاولنا فرزها بغرض الاستدلال. إذاً حالة من الدراماتيكية تسود العلاقات الكونية هذه وتنفرد كل منها بخصوصية عن غيرها لتلتقي بالكليات معها في نفس المضمار. تشبه بشكل كبير "جدلية هيجعل" وتتداخل تماماً مع "نسبية أنشتاين" في قوله: "الشيء واللاشيء نفس الشيء"؛ بالنسبة للخصوصيات والعموميات لكل ثنائية جمعاً أو فرادى. لذا؛ ومن الضروري بمكان الاستشهاد بالجانب السايكولوجي واعتباره من العوامل البنيوية في انجاح أي عملية تغيير تهدف الى إصلاح حال المجتمع اجتماسياسياً، والذي يكاد أن يكون من الضرورات الحتمية التي لا مناص منها عند ولوجنا في تحليل أي واقع اجتماسياسي لما يتضمنه من مكنونات دفينة تحت ركام الانشغال بالروتين اليومي سواء سياسياً أو اجتماعياً أو الى ما هنالك؛ دون وعينا منا بأنها تشكل التربة الأزوتية التي تغذي جذور تلك السلوكيات التي نشتكي منها جميعاً والتي تتحول غالباً الى نقاط خلافٍ واختلاف. هذا ولا يمكننا أن نخفي حقيقة التشابك الحاصل في الميادين الاجتماسياسية عند قيامنا بتحليل الوقائع في مثل هذه الابحاث. لذا، عليّ أن أنوه هنا بأنني لست بصدد تقيم الشخصية وإطلاق الاحكام على السلوكيات والممارسات اليومية. وان ما سأتطرق إليه هنا هو البعض من المكنونات النفسية التي استنتجها من خلال عملي وبحثي في هذا المجال ومن قراءتي لواقعي الاجتماسياسي، ولست أد ......
#سيكولوجية
#المحن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728767