حسن مدن : فئات أربع من المثقفين
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن فئات أربعصنف المفكر الراحل هشام شرابي المثقفين في أربع خانات. في الأولى يقع أولئك المثقفون الذين يقترن عندهم القول بالفعل، والذين وصفهم بالمثقفين الملتزمين الذين يتطابق عندهم الفكر والممارسة، بحيث لا يمكن التفريق بين حياتهم الخاصة وحياتهم العامة، فالوعي عندهم ممارسة كاملة، والممارسة وعي كامل، وهؤلاء يتحدرون من منابع اجتماعية مختلفة ويتوزعون كذلك على اختصاصات مختلفة، لكن الوعي المشترك هو ما يجمع بينهم.ووصف شرابي الفئة الثانية بأنهم أهل القلم من الأدباء والكتاب والمفكرين العاملين اجتماعياً بالكلمة لا بالممارسة المباشرة، وجهدهم ينصب، من خلال الفعل الثقافي، على التأثير في وعي الجمهور ودفعه إلى آفاق جديدة، وبالتالي فإنه يمكن وصف التزامهم ب «المعنوي»، النابع من الممارسة الفكرية وحدها، المجردة من الانخراط في الفعل الاجتماعي المباشر. وبالتالي فإن التأثير الناجم عن ممارستهم الفكرية لا يظهر إلا على المدى الطويل، لأنه لا يعتمد روافع النشاط المباشر التي تسرّع من تأثيره.وفي الخانة الثالثة وضع شرابي العاملين في حقل التثقيف والتعليم من الأساتذة والمعلمين الذين ينكبون على إعداد الأجيال تعليمياً وتربوياً دون أن يقرنوا ذلك، شأنهم شأن الفئة الثانية، بأي انخراط في الفعالية الاجتماعية، ولا يقلل ذلك من أهمية الدور الذي يؤدونه، فالتعليم هو، في كل الأحوال، الطريق المؤدي إلى اكتساب الوعي.أما الفئة التي خصص لها الرجل الخانة الرابعة فهم أولئك الذين جرى التعارف على وصفهم بالتكنوقراط، أي المهنيون والأخصائيون العاملون في الحقول العلمية والإدارية، وهؤلاء بطبيعتهم أحرار من الغائية، أي إنهم أبعد الفئات عن التفكير في التأثير المباشر لجهدهم في تشكيل الوعي الاجتماعي، ناهيك عن أن يكونوا طرفاً في الممارسة المجتمعية، وبهذا الفهم فإنهم يشكلون الفئة النقيض للفئة الأولى.يعتني الاختصاصي، أو التكنوقراطي، بالحقل الذي يعمل فيه وحده، والنجاحات المهنية التي يحققها فيه تكفيه، فهو على حد تعبير أحد الباحثين: «لا شخصي، ومحايد، يرمز إلى الوظيفة المجردة من كل تضمين شخصي». وأضيف: من كل تضمين اجتماعي، فالتكنوقراطي، كما لاحظ الباحث نفسه، متناقض مع رجل الحقوق الذي يجد نفسه منغمساً في الشأن العام بحكم طبيعة اختصاصه.ولعل هنا يكمن الفرق بين المثقف وتقني الثقافة، والمعيار هنا ليس الشهادات، فهي لا تجعل من المرء مثقفاً مهما علا مستواها، المثقف هو من يوظف رأسماله الرمزي: أي علمه وثقافته، اجتماعياً، أما التكنوقراط فيظل أسير وضعه المهني.وبطبيعة الحال، فإنه كلما زادت نسبة هؤلاء الأخيرين في أي مجتمع، على حساب بقية الفئات، خاصةً تلك التي وضعها شرابي في الخانة الأولى، مال المجتمع المعني إلى الركود والرتابة، فيما يحدث العكس في المجتمعات التي تتميز بحيوية وفعالية الفئة الأولى، التي تضفي على المجتمع الديناميكية التي تدفع به نحو التقدم ......
#فئات
#أربع
#المثقفين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705450
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن فئات أربعصنف المفكر الراحل هشام شرابي المثقفين في أربع خانات. في الأولى يقع أولئك المثقفون الذين يقترن عندهم القول بالفعل، والذين وصفهم بالمثقفين الملتزمين الذين يتطابق عندهم الفكر والممارسة، بحيث لا يمكن التفريق بين حياتهم الخاصة وحياتهم العامة، فالوعي عندهم ممارسة كاملة، والممارسة وعي كامل، وهؤلاء يتحدرون من منابع اجتماعية مختلفة ويتوزعون كذلك على اختصاصات مختلفة، لكن الوعي المشترك هو ما يجمع بينهم.ووصف شرابي الفئة الثانية بأنهم أهل القلم من الأدباء والكتاب والمفكرين العاملين اجتماعياً بالكلمة لا بالممارسة المباشرة، وجهدهم ينصب، من خلال الفعل الثقافي، على التأثير في وعي الجمهور ودفعه إلى آفاق جديدة، وبالتالي فإنه يمكن وصف التزامهم ب «المعنوي»، النابع من الممارسة الفكرية وحدها، المجردة من الانخراط في الفعل الاجتماعي المباشر. وبالتالي فإن التأثير الناجم عن ممارستهم الفكرية لا يظهر إلا على المدى الطويل، لأنه لا يعتمد روافع النشاط المباشر التي تسرّع من تأثيره.وفي الخانة الثالثة وضع شرابي العاملين في حقل التثقيف والتعليم من الأساتذة والمعلمين الذين ينكبون على إعداد الأجيال تعليمياً وتربوياً دون أن يقرنوا ذلك، شأنهم شأن الفئة الثانية، بأي انخراط في الفعالية الاجتماعية، ولا يقلل ذلك من أهمية الدور الذي يؤدونه، فالتعليم هو، في كل الأحوال، الطريق المؤدي إلى اكتساب الوعي.أما الفئة التي خصص لها الرجل الخانة الرابعة فهم أولئك الذين جرى التعارف على وصفهم بالتكنوقراط، أي المهنيون والأخصائيون العاملون في الحقول العلمية والإدارية، وهؤلاء بطبيعتهم أحرار من الغائية، أي إنهم أبعد الفئات عن التفكير في التأثير المباشر لجهدهم في تشكيل الوعي الاجتماعي، ناهيك عن أن يكونوا طرفاً في الممارسة المجتمعية، وبهذا الفهم فإنهم يشكلون الفئة النقيض للفئة الأولى.يعتني الاختصاصي، أو التكنوقراطي، بالحقل الذي يعمل فيه وحده، والنجاحات المهنية التي يحققها فيه تكفيه، فهو على حد تعبير أحد الباحثين: «لا شخصي، ومحايد، يرمز إلى الوظيفة المجردة من كل تضمين شخصي». وأضيف: من كل تضمين اجتماعي، فالتكنوقراطي، كما لاحظ الباحث نفسه، متناقض مع رجل الحقوق الذي يجد نفسه منغمساً في الشأن العام بحكم طبيعة اختصاصه.ولعل هنا يكمن الفرق بين المثقف وتقني الثقافة، والمعيار هنا ليس الشهادات، فهي لا تجعل من المرء مثقفاً مهما علا مستواها، المثقف هو من يوظف رأسماله الرمزي: أي علمه وثقافته، اجتماعياً، أما التكنوقراط فيظل أسير وضعه المهني.وبطبيعة الحال، فإنه كلما زادت نسبة هؤلاء الأخيرين في أي مجتمع، على حساب بقية الفئات، خاصةً تلك التي وضعها شرابي في الخانة الأولى، مال المجتمع المعني إلى الركود والرتابة، فيما يحدث العكس في المجتمعات التي تتميز بحيوية وفعالية الفئة الأولى، التي تضفي على المجتمع الديناميكية التي تدفع به نحو التقدم ......
#فئات
#أربع
#المثقفين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705450
الحوار المتمدن
حسن مدن - فئات أربع من المثقفين
عبدالله تركماني : أربع وخمسون عاماً على هزيمة العرب الكبرى
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني لم يمضِ سوى عقد من الزمن على هزيمة ألمانيا واليابان في الحرب العالمية الثانية حتى لملمتا جراح هزيمتيهما وانطلقتا في إعادة بناء نفسيهما، انطلاقاً من استيعابهما لموازين القوى ولروح العصر بعد الحرب، إلى أن أصبحتا عملاقتين اقتصاديتين يُحسب لهما في موازين القوى الدولية. أما العرب فما زالت هزيمة 5 حزيران/يونيو 1967 تلاحقهم حتى اليوم! بل إنّ كوارثهم الحاضرة تتجلى في أكثر من بلد عربي، لعلَّ من أخطرها كارثة الشعب السوري، التي وصّفتها هيئة الأمم المتحدة بأنها أعظم كارثة منذ الحرب العالمية الثانية، وقد تُوِّجت مؤخراً بمهزلة إعادة انتخاب مجرم الحرب، بشار الأسد، رئيساً لمدة سبع سنوات أخرى، كي يستكمل تدمير ما بقي من سورية أرضاً وشعباً، وتفريطاً ببقية مواردها الطبيعية والاقتصادية لصالح داعميه الروس والإيرانيين.إنّ تاريخ العالم العربي المعاصر عامة، والمشرق العربي بوجه خاص، هو سلسلة من الأحداث التي تشكلت وانتظمت باعتبارها نتائج تلك الهزيمة. لقد ولّدت الهزيمة آثاراً عميقة في الحياة العربية كلها، فهي لم تكن هزيمة عسكرية منيت بها الجيوش العربية فقط، وإنما هزيمة شاملة لكل بنى المجتمع العربي، إذ كانت اختباراً لـ " الاشتراكية " التي بُنيت، ولـ " التنمية " التي تحققت، ولـ " الدولة الأمنية " التي تم تشييدها. ومهما يكن من أمر، فإنّ الهزيمة كانت إيذاناً بتغيير مجرى الأحداث نحو المزيد من الانحدار العربي، ومنعطفاً تاريخياً بدأت ديناميته تتضح وضوحاً جليّاً منذ سبعينيات القرن الماضي حتى اليوم.لم تكن الهزيمة لحظة عابرة في الحياة العربية، فقد وضعت الشعوب العربية كلها على منحدر، لم تنتشلها منه حرب تشرين الأول/أكتوبر 1973 التي تحولت إلى هزيمة سياسية، راحت تداعياتها تتوالى في جميع المجالات. من ذلك أنّ المجتمعات العربية، التي أصابت شيئاً من التحديث، انتكست إلى أسوأ ما في تاريخها، أي إلى نمط من الحياة السياسية أقرب ما يكون إلى نمط الحياة في العصر المملوكي، الذي أبرز سماته انفصال الحكم عن الشعب وانفصال المجتمع عن الدولة، وركود المجتمع، وهيمنة أيديولوجية تقليدية تعزز التبعية والامتثال والعجز والعزوف والخوف، الخوف من سلطة الدولة ومن الحقيقة ومن الحرية، والخوف من مواجهة الذات ومن مواجهة الواقع، والخوف من المستقبل. إنّ العرب يعيشون، منذ العام 1967، في الوضعية العامة التي فرضتها نتائج هذه الهزيمة عليهم، إنها أزمة بنيوية عامة، أصابت الاقتصاد والثقافة والسياسة والمجتمع، وما يتعلق بها أو ينتج عنها. وبهذا المعنى، يصحُّ أن نصفها بأنها أزمة حضارية.إنّ الأزمة العربية الشاملة المفتوحة هي من تلك الأزمات التي تتقلص فيها الاختيارات إلى اثنين لا ثالث لهما: إما الغرق في الأزمة والدخول في مسلسل من التدهور والفوضى والانحلال والضياع. وإما تجاوزها إلى وضعية جديدة تماماً، انطلاقاً من التفكيك الواعي للوضعية القائمة المأزومة والشروع في عملية بناء جديدة، بمنطلقات حداثية واستشرافات جديدة كذلك.ومما لا شك فيه أنّ إسرائيل قامت على أسس دينية وأيديولوجيا عنصرية، ومما لا شك فيه أيضاً أنها دولة توسعية، بوحي من أيديولوجيا التكوين، وهذا شيء مفهوم، ولكنّ السؤال المطروح هو: كيف استطاعت أن تصبح قوة في كل المجالات، بحجمها الصغير وعدد سكانها القليل، تحقق أحلام أيديولوجيتها المؤسِسة، فيما جيرانها من العرب، بكل تراثهم وتاريخهم وثرواتهم وأعدادهم ومساحاتهم الشاسعة، غير قادرين على فعل شيء؟ ويبدو أننا بمجرد أن نعرف أنّ العديد من جامعات إسرائيل صُنِّفت على أنها من الأفضل في العالم، وبمجرد أن نعرف أنّ إسر ......
#أربع
#وخمسون
#عاماً
#هزيمة
#العرب
#الكبرى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721025
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني لم يمضِ سوى عقد من الزمن على هزيمة ألمانيا واليابان في الحرب العالمية الثانية حتى لملمتا جراح هزيمتيهما وانطلقتا في إعادة بناء نفسيهما، انطلاقاً من استيعابهما لموازين القوى ولروح العصر بعد الحرب، إلى أن أصبحتا عملاقتين اقتصاديتين يُحسب لهما في موازين القوى الدولية. أما العرب فما زالت هزيمة 5 حزيران/يونيو 1967 تلاحقهم حتى اليوم! بل إنّ كوارثهم الحاضرة تتجلى في أكثر من بلد عربي، لعلَّ من أخطرها كارثة الشعب السوري، التي وصّفتها هيئة الأمم المتحدة بأنها أعظم كارثة منذ الحرب العالمية الثانية، وقد تُوِّجت مؤخراً بمهزلة إعادة انتخاب مجرم الحرب، بشار الأسد، رئيساً لمدة سبع سنوات أخرى، كي يستكمل تدمير ما بقي من سورية أرضاً وشعباً، وتفريطاً ببقية مواردها الطبيعية والاقتصادية لصالح داعميه الروس والإيرانيين.إنّ تاريخ العالم العربي المعاصر عامة، والمشرق العربي بوجه خاص، هو سلسلة من الأحداث التي تشكلت وانتظمت باعتبارها نتائج تلك الهزيمة. لقد ولّدت الهزيمة آثاراً عميقة في الحياة العربية كلها، فهي لم تكن هزيمة عسكرية منيت بها الجيوش العربية فقط، وإنما هزيمة شاملة لكل بنى المجتمع العربي، إذ كانت اختباراً لـ " الاشتراكية " التي بُنيت، ولـ " التنمية " التي تحققت، ولـ " الدولة الأمنية " التي تم تشييدها. ومهما يكن من أمر، فإنّ الهزيمة كانت إيذاناً بتغيير مجرى الأحداث نحو المزيد من الانحدار العربي، ومنعطفاً تاريخياً بدأت ديناميته تتضح وضوحاً جليّاً منذ سبعينيات القرن الماضي حتى اليوم.لم تكن الهزيمة لحظة عابرة في الحياة العربية، فقد وضعت الشعوب العربية كلها على منحدر، لم تنتشلها منه حرب تشرين الأول/أكتوبر 1973 التي تحولت إلى هزيمة سياسية، راحت تداعياتها تتوالى في جميع المجالات. من ذلك أنّ المجتمعات العربية، التي أصابت شيئاً من التحديث، انتكست إلى أسوأ ما في تاريخها، أي إلى نمط من الحياة السياسية أقرب ما يكون إلى نمط الحياة في العصر المملوكي، الذي أبرز سماته انفصال الحكم عن الشعب وانفصال المجتمع عن الدولة، وركود المجتمع، وهيمنة أيديولوجية تقليدية تعزز التبعية والامتثال والعجز والعزوف والخوف، الخوف من سلطة الدولة ومن الحقيقة ومن الحرية، والخوف من مواجهة الذات ومن مواجهة الواقع، والخوف من المستقبل. إنّ العرب يعيشون، منذ العام 1967، في الوضعية العامة التي فرضتها نتائج هذه الهزيمة عليهم، إنها أزمة بنيوية عامة، أصابت الاقتصاد والثقافة والسياسة والمجتمع، وما يتعلق بها أو ينتج عنها. وبهذا المعنى، يصحُّ أن نصفها بأنها أزمة حضارية.إنّ الأزمة العربية الشاملة المفتوحة هي من تلك الأزمات التي تتقلص فيها الاختيارات إلى اثنين لا ثالث لهما: إما الغرق في الأزمة والدخول في مسلسل من التدهور والفوضى والانحلال والضياع. وإما تجاوزها إلى وضعية جديدة تماماً، انطلاقاً من التفكيك الواعي للوضعية القائمة المأزومة والشروع في عملية بناء جديدة، بمنطلقات حداثية واستشرافات جديدة كذلك.ومما لا شك فيه أنّ إسرائيل قامت على أسس دينية وأيديولوجيا عنصرية، ومما لا شك فيه أيضاً أنها دولة توسعية، بوحي من أيديولوجيا التكوين، وهذا شيء مفهوم، ولكنّ السؤال المطروح هو: كيف استطاعت أن تصبح قوة في كل المجالات، بحجمها الصغير وعدد سكانها القليل، تحقق أحلام أيديولوجيتها المؤسِسة، فيما جيرانها من العرب، بكل تراثهم وتاريخهم وثرواتهم وأعدادهم ومساحاتهم الشاسعة، غير قادرين على فعل شيء؟ ويبدو أننا بمجرد أن نعرف أنّ العديد من جامعات إسرائيل صُنِّفت على أنها من الأفضل في العالم، وبمجرد أن نعرف أنّ إسر ......
#أربع
#وخمسون
#عاماً
#هزيمة
#العرب
#الكبرى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721025
الحوار المتمدن
عبدالله تركماني - أربع وخمسون عاماً على هزيمة العرب الكبرى
رابحة مجيد الناشئ : أَربع نساء اشتركنَ في ولادة كِتاب : - الدورادو لاﻣﭘدوزا - Quatre femmes ont participé à la naissance d’un Livre : - Eldorado Lampedusa -
#الحوار_المتمدن
#رابحة_مجيد_الناشئ أَربع نساء اشتركنَ في ولادة كِتاب : " الدورادو لاﻣ-;-ﭘ-;-دوزا "Quatre femmes ont participé à la naissance d’unLivre : " Eldorado Lampedusa "رابحة مجيد الناشئ الكتاب بثلاث لُغات : الفرنسية والعربية والايطالية. الشاعرة الفرنسية " أستَل فنزي " كَتَبت النص الفرنسي لهذا الكتاب، وترجمتهُ الى اللغة العربية " رابحة الناشئ "، والى اللغةالايطالية " آنجيل باولي " وَ " أَنّا توزي ". يعود مشروع ولادة هذا الكتاب الى الكارثة التي حدثت للمهاجرين عند وصولهم الى السواحل الايطالية عام 2013 : في 3 اكتوبر 2013، غرقَ قارب قادم من ليبيا وعلى متنه اكثر من 450 شخصاً، بعد احتراقه عقبَ مُحاولة رُبانه لفت أنظار خفر السواحل وذلك بإشعال النار في قطعة قماش كبيرة بالقرب مِن لاﻣ-;-ﭘ-;-دوزا ، ثلاثمائة منهم ماتوا غرقاً. غرق هذا القارب كانَ صدمة رهيبة للعالَمِ كله...وللأسف الشديد فان التاريخ يُعيد نفسه، فلا زال الكثير من الناس يفرونَ من بلدانهم بحثا عن الامن والسلام ًوالحياة الكريمة التي يفتقدونها في أوطانهم، ولا تزال القوارب تَغرَق ويموت راكبيها، وتموتُ معهم الأحلام والاماني. هكذا ولدَت فكرة هذا الكتاب " الدورادو لاﻣ-;-ﭘ-;-دوزا "، كرد فعل لهذه المأساة، لقساوة الصور الآتية عنها وللشعور بالعجز وعدم القدرة. وهكذا كتبت الشاعرة "أستل فنزي" نصوص هذا الكتاب. تقول استل : ‹‹ أردتُ ان اكتب عن هذه الكارثة ليسَ كشاهدة على احداثها المريعة كما فعلَ الكثيرمن الذين عانوا من هذه الصدمة، بل أردتُ أن أعطي صوتاً لِمَن هم في قاع الماء، أولئكَ الذين كانَ لهم الأمل في الوصول الى هذا المكان الآخر، هذا المستقبل الأفضل الذي آمنوا وحلموا به...والذي لن يتمكنوا أبداً من إدراكه ››. الكتاب عبارة عن مجموعة شعرية، قصائد قصيرة جداً ومكثفة حول الرحلة الشاقة لمن كانَ على متنِ هذا القارب وحول الغرقى بشكلٍ خاص، هؤلاء الذينَ اعطتهم الشاعرة صوتاً يتحدثونَ به عن مآسيهم وكأَنهم على قيد الحياة : عَلى إبَرِ قِمَمِ الجِبال تَنزِفُ أقدامَنا ذِكرَيات مُنهارةمُكَدسَةفي الأسفَلضائِعَةُ المَعالِملَنا جَميعاً مِثلها.....كُلَ هذهِ الأربطةتَشِدُ الرقاباكثَرَ عَطَشاً مِنَ القَطيعوالرَصاص يَئِزُبِلا تَبَصُّرراكِضين ، فارينَ مُتَصدِعينَجَبَلٌ عقوبة المنفى.....................تَحتَ البَحرِ مُنتَظِرين مادينَ السِماطحيثُ تَنامُ البَلاطَةُ المُعتِمةلأَجسادِنا.........................دُمى غارقة في الظلاممَحرومة مِنَ النورنَقَعُ نَحنُ في ذَواتِ أنفسَنادونَ أي ارتِعاشٍ لطَحالب البحر.................................غَرقى دونَ سِلاح أيتام لأحلامِنا بَشَر تَحتَ الماء يُطالبونَ التيارات باللجوء وبالحِماية يُقال بانه وجدَ في جيب مُخيطَّة لأحد الغرقى صورة ورسائل مُبتَلّة... لقد ترجمتُ النص الفرنسي لهذا الكتاب الى اللغة العربية بقلبٍ دامٍ وعيون دامعة...لكنني في نفس الوقت ، اشعر بالفخر لمساهمتي بتعرية الحقائق وكشف عورة الأنظمة البائسة التي تدفع بأبنائها للهجرة من بلدانهم العزيزة عليهم، باحثين عن لقمة العيش والامان والابتعاد عن ويلات الحروب...هذه الأنظمة التي لا تشعر بالخجل حين يموت فيها الأطفال جوعاً، والمسنين من الفاقة والمرض والاهمال، وحينَ تفت ......
#أَربع
#نساء
#اشتركنَ
#ولادة
#كِتاب
#الدورادو
#لاﻣﭘدوزا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725055
#الحوار_المتمدن
#رابحة_مجيد_الناشئ أَربع نساء اشتركنَ في ولادة كِتاب : " الدورادو لاﻣ-;-ﭘ-;-دوزا "Quatre femmes ont participé à la naissance d’unLivre : " Eldorado Lampedusa "رابحة مجيد الناشئ الكتاب بثلاث لُغات : الفرنسية والعربية والايطالية. الشاعرة الفرنسية " أستَل فنزي " كَتَبت النص الفرنسي لهذا الكتاب، وترجمتهُ الى اللغة العربية " رابحة الناشئ "، والى اللغةالايطالية " آنجيل باولي " وَ " أَنّا توزي ". يعود مشروع ولادة هذا الكتاب الى الكارثة التي حدثت للمهاجرين عند وصولهم الى السواحل الايطالية عام 2013 : في 3 اكتوبر 2013، غرقَ قارب قادم من ليبيا وعلى متنه اكثر من 450 شخصاً، بعد احتراقه عقبَ مُحاولة رُبانه لفت أنظار خفر السواحل وذلك بإشعال النار في قطعة قماش كبيرة بالقرب مِن لاﻣ-;-ﭘ-;-دوزا ، ثلاثمائة منهم ماتوا غرقاً. غرق هذا القارب كانَ صدمة رهيبة للعالَمِ كله...وللأسف الشديد فان التاريخ يُعيد نفسه، فلا زال الكثير من الناس يفرونَ من بلدانهم بحثا عن الامن والسلام ًوالحياة الكريمة التي يفتقدونها في أوطانهم، ولا تزال القوارب تَغرَق ويموت راكبيها، وتموتُ معهم الأحلام والاماني. هكذا ولدَت فكرة هذا الكتاب " الدورادو لاﻣ-;-ﭘ-;-دوزا "، كرد فعل لهذه المأساة، لقساوة الصور الآتية عنها وللشعور بالعجز وعدم القدرة. وهكذا كتبت الشاعرة "أستل فنزي" نصوص هذا الكتاب. تقول استل : ‹‹ أردتُ ان اكتب عن هذه الكارثة ليسَ كشاهدة على احداثها المريعة كما فعلَ الكثيرمن الذين عانوا من هذه الصدمة، بل أردتُ أن أعطي صوتاً لِمَن هم في قاع الماء، أولئكَ الذين كانَ لهم الأمل في الوصول الى هذا المكان الآخر، هذا المستقبل الأفضل الذي آمنوا وحلموا به...والذي لن يتمكنوا أبداً من إدراكه ››. الكتاب عبارة عن مجموعة شعرية، قصائد قصيرة جداً ومكثفة حول الرحلة الشاقة لمن كانَ على متنِ هذا القارب وحول الغرقى بشكلٍ خاص، هؤلاء الذينَ اعطتهم الشاعرة صوتاً يتحدثونَ به عن مآسيهم وكأَنهم على قيد الحياة : عَلى إبَرِ قِمَمِ الجِبال تَنزِفُ أقدامَنا ذِكرَيات مُنهارةمُكَدسَةفي الأسفَلضائِعَةُ المَعالِملَنا جَميعاً مِثلها.....كُلَ هذهِ الأربطةتَشِدُ الرقاباكثَرَ عَطَشاً مِنَ القَطيعوالرَصاص يَئِزُبِلا تَبَصُّرراكِضين ، فارينَ مُتَصدِعينَجَبَلٌ عقوبة المنفى.....................تَحتَ البَحرِ مُنتَظِرين مادينَ السِماطحيثُ تَنامُ البَلاطَةُ المُعتِمةلأَجسادِنا.........................دُمى غارقة في الظلاممَحرومة مِنَ النورنَقَعُ نَحنُ في ذَواتِ أنفسَنادونَ أي ارتِعاشٍ لطَحالب البحر.................................غَرقى دونَ سِلاح أيتام لأحلامِنا بَشَر تَحتَ الماء يُطالبونَ التيارات باللجوء وبالحِماية يُقال بانه وجدَ في جيب مُخيطَّة لأحد الغرقى صورة ورسائل مُبتَلّة... لقد ترجمتُ النص الفرنسي لهذا الكتاب الى اللغة العربية بقلبٍ دامٍ وعيون دامعة...لكنني في نفس الوقت ، اشعر بالفخر لمساهمتي بتعرية الحقائق وكشف عورة الأنظمة البائسة التي تدفع بأبنائها للهجرة من بلدانهم العزيزة عليهم، باحثين عن لقمة العيش والامان والابتعاد عن ويلات الحروب...هذه الأنظمة التي لا تشعر بالخجل حين يموت فيها الأطفال جوعاً، والمسنين من الفاقة والمرض والاهمال، وحينَ تفت ......
#أَربع
#نساء
#اشتركنَ
#ولادة
#كِتاب
#الدورادو
#لاﻣﭘدوزا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725055
الحوار المتمدن
رابحة مجيد الناشئ - أَربع نساء اشتركنَ في ولادة كِتاب : - الدورادو لاﻣﭘدوزا - Quatre femmes ont participé à la naissance d’un Livre…
حمدى عبد العزيز : أربع ملاحظات على هامش إدارة أزمة سد النهضة
#الحوار_المتمدن
#حمدى_عبد_العزيز أولاً / كشفت ملابسات جلسة مجلس الأمن عن كارثتين رئيسيتين في الإدارة القانونية والسياسية والدبلوماسية المصرية لأزمة سد النهضة .. الكارثة الأولي/ تمثلت في إبرام إتفاق المبادئ 2015 ، والإصرار عليه في مكابرة شديدة ومعاندة متطرفة من قبل إدارة الدولة في مواجهة المطالبين بإلغائه ، بنفس القدر الذي تجاهلت فيه نصائح ونداءات ومناشدات المطالبين بعدم إبرامه ..بل ووصل الأمر إلي حد إعلان وزير الخارجية المصري عن رفض الدولة المصرية التراجع عن الإتفاقية والتمسك بها في حين أنها كانت الورقة الرابحة التي ذهبت بها إثيوبيا إلي مجلس الأمن ..ومن هنا نعتقد انه كان الأهم من خطاب شكري هو ألا تطأ قدماه مجلس الأمن قبل أن تكون مصر قد ألغت تماماً توقيعها علي اتفاق 2015 .الكارثة الثانية /وهي سوء إدارة العلاقات السياسية الدولية للدرجة التي جعلت الإدارة المصرية تشارك في المناورات العسكرية لحلف الناتو علي مقربة من مياه روسيا في البحر الأسود رغم أن روسيا قد أعلنت قبيل الإعلان عن العزم في إجراء المناورات ، وأن هذه المناورات تشكل تهديداً للأمن القومي الروسي ..ناهيك عن المراهنة طوال الوقت علي الدور الأمريكي والإلحاح علي طلب الوساطة الأمريكية .. وهذا مجرد مثال للإدارة غير المتوازنة للعلاقات مع الدول الكبري التي تتحكم في مجلس الأمن ..وهذا وغيره من أمثلة يمكن تعدادها هو محصلة أزمة إدارة (هيكلية) تكمن أسسها في الإنحيارات السياسية والإجتماعية لإدارة الدولة المصرية والتي بدأت منذ النصف الأول من سبعينيات القرن الماضي واستمرت إلي تاريخ اليوم ، ولازالت تعكس نفسها في اسلوب إدارة العلاقات السياسية الدولية ..ماأخذناه من مسارات إجتماعات وقرارات مجلس الأمن في القضية الفلسطينية .. سنأخذه في قضية سد النهضة ..ذلك أنه لابد لنا أن ندرك أنه بدون أن تكون قوانا الذاتية وقدرتنا علي توظيفها واستخدامها عبر إرادة مستقلة حاضرة أمام أعين الجميع .. دونما ذلك لاقيمة لأي رهان علي هيئة دولية أو مجتمع دولي ، ولاقيمة لخطابات مندوبينا المستحسنة طالما لاتستند إلي سياق قوي من أوراق القوي والمواقف الحاسمة علي أرض الواقع ..ولاقيمة للحق ذاته إذا لم يرتكز علي قوي فعل وتأثير .. لأن كل هذه المنظمات والتجمعات لاتعبر إلا عن حقيقة توازنات القوي والمصالح بين الدول ..وهذا درس قديم كان ينبغي استيعابه .. والمضحك المبكي علي هامش هذا الحدث أن بعض المثقفين المصريين الذين تجاهلوا كل هذه المقدمات ، وكل مجريات جلسة مجلس الامن وبدلاً من قراءتها قراءة جادة تفرغوا للإحتفال بخطاب وزير الخارجية باعتبار أنه قد جاء بالنصر المبين والضرية القاضية التي ستجعل إثيوبيا تترنح وترفع الراية البيضاء بالإستسلام في قضية السد بل وذهب بعضهم إلي الإستفاضة في الحديث عن أناقة وزير خارجيتنا مقارنة بالوزير الإثيوبي ، وغاص البعض منهم في عملية التزييف السياسي إلي درجة أن دعا للإهتمام بدراسة لغة الجسد وإشاراته المحسوبة من وزير خارجيتها ، إستمراراً لعمليات التزييف التي يمارسها البعض إما علي استحياء أو بغير استحياء في القضية الأخطر في تاريخ الشعب المصري علي الإطلاق .. ثانياً / أظن - كنتيجة لمتابعاتي المتواضعة والفقيرة من حيث المعرفة - أنه لو انتهي الموقف بنجاح الجانب الأثيوبي (لاقدر الله) في إتمام عملية الملء الثاني مزامنة مع تعلية إرتفاعاته ، وهو مايعني وجود أكثر من 13 مليار متر مكعب من المياه خلف سد النهضة .. عندها سيتم استبعاد ورقة استخدام القوة العسكرية تماماً من اوراق القوي ا ......
#أربع
#ملاحظات
#هامش
#إدارة
#أزمة
#النهضة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726693
#الحوار_المتمدن
#حمدى_عبد_العزيز أولاً / كشفت ملابسات جلسة مجلس الأمن عن كارثتين رئيسيتين في الإدارة القانونية والسياسية والدبلوماسية المصرية لأزمة سد النهضة .. الكارثة الأولي/ تمثلت في إبرام إتفاق المبادئ 2015 ، والإصرار عليه في مكابرة شديدة ومعاندة متطرفة من قبل إدارة الدولة في مواجهة المطالبين بإلغائه ، بنفس القدر الذي تجاهلت فيه نصائح ونداءات ومناشدات المطالبين بعدم إبرامه ..بل ووصل الأمر إلي حد إعلان وزير الخارجية المصري عن رفض الدولة المصرية التراجع عن الإتفاقية والتمسك بها في حين أنها كانت الورقة الرابحة التي ذهبت بها إثيوبيا إلي مجلس الأمن ..ومن هنا نعتقد انه كان الأهم من خطاب شكري هو ألا تطأ قدماه مجلس الأمن قبل أن تكون مصر قد ألغت تماماً توقيعها علي اتفاق 2015 .الكارثة الثانية /وهي سوء إدارة العلاقات السياسية الدولية للدرجة التي جعلت الإدارة المصرية تشارك في المناورات العسكرية لحلف الناتو علي مقربة من مياه روسيا في البحر الأسود رغم أن روسيا قد أعلنت قبيل الإعلان عن العزم في إجراء المناورات ، وأن هذه المناورات تشكل تهديداً للأمن القومي الروسي ..ناهيك عن المراهنة طوال الوقت علي الدور الأمريكي والإلحاح علي طلب الوساطة الأمريكية .. وهذا مجرد مثال للإدارة غير المتوازنة للعلاقات مع الدول الكبري التي تتحكم في مجلس الأمن ..وهذا وغيره من أمثلة يمكن تعدادها هو محصلة أزمة إدارة (هيكلية) تكمن أسسها في الإنحيارات السياسية والإجتماعية لإدارة الدولة المصرية والتي بدأت منذ النصف الأول من سبعينيات القرن الماضي واستمرت إلي تاريخ اليوم ، ولازالت تعكس نفسها في اسلوب إدارة العلاقات السياسية الدولية ..ماأخذناه من مسارات إجتماعات وقرارات مجلس الأمن في القضية الفلسطينية .. سنأخذه في قضية سد النهضة ..ذلك أنه لابد لنا أن ندرك أنه بدون أن تكون قوانا الذاتية وقدرتنا علي توظيفها واستخدامها عبر إرادة مستقلة حاضرة أمام أعين الجميع .. دونما ذلك لاقيمة لأي رهان علي هيئة دولية أو مجتمع دولي ، ولاقيمة لخطابات مندوبينا المستحسنة طالما لاتستند إلي سياق قوي من أوراق القوي والمواقف الحاسمة علي أرض الواقع ..ولاقيمة للحق ذاته إذا لم يرتكز علي قوي فعل وتأثير .. لأن كل هذه المنظمات والتجمعات لاتعبر إلا عن حقيقة توازنات القوي والمصالح بين الدول ..وهذا درس قديم كان ينبغي استيعابه .. والمضحك المبكي علي هامش هذا الحدث أن بعض المثقفين المصريين الذين تجاهلوا كل هذه المقدمات ، وكل مجريات جلسة مجلس الامن وبدلاً من قراءتها قراءة جادة تفرغوا للإحتفال بخطاب وزير الخارجية باعتبار أنه قد جاء بالنصر المبين والضرية القاضية التي ستجعل إثيوبيا تترنح وترفع الراية البيضاء بالإستسلام في قضية السد بل وذهب بعضهم إلي الإستفاضة في الحديث عن أناقة وزير خارجيتنا مقارنة بالوزير الإثيوبي ، وغاص البعض منهم في عملية التزييف السياسي إلي درجة أن دعا للإهتمام بدراسة لغة الجسد وإشاراته المحسوبة من وزير خارجيتها ، إستمراراً لعمليات التزييف التي يمارسها البعض إما علي استحياء أو بغير استحياء في القضية الأخطر في تاريخ الشعب المصري علي الإطلاق .. ثانياً / أظن - كنتيجة لمتابعاتي المتواضعة والفقيرة من حيث المعرفة - أنه لو انتهي الموقف بنجاح الجانب الأثيوبي (لاقدر الله) في إتمام عملية الملء الثاني مزامنة مع تعلية إرتفاعاته ، وهو مايعني وجود أكثر من 13 مليار متر مكعب من المياه خلف سد النهضة .. عندها سيتم استبعاد ورقة استخدام القوة العسكرية تماماً من اوراق القوي ا ......
#أربع
#ملاحظات
#هامش
#إدارة
#أزمة
#النهضة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726693
الحوار المتمدن
حمدى عبد العزيز - أربع ملاحظات على هامش إدارة أزمة سد النهضة