الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حزب الشعب الفلسطيني : معاَ للدفاع بلا هوادة عن حقوق العمال وبناء جبهة واسعة من أجل العدالة الاجتماعية
#الحوار_المتمدن
#حزب_الشعب_الفلسطيني بمناسبة 1 أيار يوم العمال العالمي ...حزب الشعب: معاَ للدفاع بلا هوادة عن حقوق العمال وبناء جبهة واسعة من أجل العدالة الاجتماعية بمناسبة الأول من أيار/ مايو عيد العمال العالمي والذي يصادف غداً الجمعة 1/5/2020، أصدر حزب الشعب الفلسطيني وكتلته العمالية التقدمية، بياناَ تناولا فيه الوضع الراهن الذي تعيشه الطبقة العاملة وخاصة في ظل جائحة "كورونا"، وأكدا من خلاله على مواصلة النضال بلا هوادة للدفاع عن حقوق العمال وجموع الكادحين، والتصدي لكل سياسات التجويع والإفقار والاستغلال، كما أعلن البيان رفض الحزب وكتلته لكل القرارات والإجراءات التي من شأنها المساس بمكانة وحقوق العمال، بما في ذلك تحميلهم أعباء إضافية، تحت أية ذريعة كانت.فيما يلي النص الكامل للبيان:تحيي الطبقة العاملة في فلسطين والعالم ذكرى الأول من أيار عيد العمال العالمي، في ظل ظروف بالغة القسوة والتعقيد بسبب الاستغلال والعنصرية الذي راكمته الرأسمالية وتجلياتها الأكثر توحشاَ وعنفاَ في نسختها الليبرالية الجديدة، والتي أدت إلى إفقار الشعوب وإلى السطو على معظم مكتسبات الحماية الاجتماعية والرعاية الصحية، وإلى زيادة حدة الفجوات الطبقية، وكرست هيمنة سلطة رأس المال المالي ومجمعات الصناعات العسكرية، وقادت إلى تخريب البيئة والطبيعة، وسعت إلى احتكار ثروات العالم وموارده الغذائية والاقتصادية والصحية .واذ كشفت جائحة كوفيد – 19 "كورونا" عن كل ذلك على مستوى العالم وبصورة غير مسبوقة، فإنها أكدت من الجهة الأخرى على الحاجة للنضال ضد الرأسمالية وتعسفها المتواصل وتجلياته في ارتفاع معدلات الفقر والبطالة والأمراض والحروب واستعمار الشعوب، إن هذه الحاجة عادت بقوة للظهور على مستوى العالم بأسره من أجل طريق آخر، هو طريق العدالة الاجتماعية والاشتراكية، وهو طريق التخلص من كل أشكال الهيمنة واستعمار الشعوب وفرض العقوبات عليها، وهو طريق رسم مسار مختلف للبشرية وتقدمها على النقيض من المسار الذي رسمته لها الامبريالية وشركات الاحتكارات الكبرى والقطبية الاحادية للعالم التي تربعت عليها الامبريالية الامريكية.وبرغم المعاناة الخاصة التي يعيشها شعبنا بكل مكوناته من الاحتلال والاستعمار الاستيطاني، ومن تكثيف مساعي تصفية قضيته الوطنية والتي تجلت إلى جانب إجراءات الاحتلال المتواصلة بخطة ما يسمى بـ"صفقة القرن"، إلا ان الطبقة العاملة الفلسطينية ومجموع الفقراء وصغار الموظفين تعيش حالة من البؤس والتعسف، والفقر غير المسبوقة أيضاَ، بل وانها مرشحة للزيادة في ظل الصعوبات الاقتصادية والاجتماعية المترتبة على أزمة "كورونا" .إن حزبنا وكتلته العمالية التقدمية إذ يؤكدان الحاجة على إلى وحدة الطبقة العاملة الفلسطينية بكل مكوناتها دفاعاَ عن حقوقها ومصالحها، فإنهما يؤكدان أيضاَ الحاجة إلى وحدتها مع فلاحي ومزارعي شعبنا، ومع العاملين والموظفين بأجر في مرافق وقطاعات الخدمات المختلفة، ومع الأقسام الواسعة من الطبقة الوسطى التي انحدرت أوضاعها المعيشية بصورة ظاهرة، وذلك في النضال من أجل مواجهة البطالة المتزايدة والفقر والتعدي على تطبيقات قانون العمل، ومن أجل تحقيق الحماية الاجتماعية في مجالات البطالة والتقاعد واصابات العمل والأمومة والتأمين الصحي وغيرها، وكذلك في مجال تطبيق ورفع قيمة الحد الأدنى من الأجور، وفي النضال من أجل تفعيل وتطوير التنظيم النقابي ودور اتحادات العمال في الدفاع عن مصالح الطبقة العاملة والتخلص من البيروقراطية والتبعية، ومن أجل ضمان دورها المستقل في مواجهة التعديات الظاهرة على حقوق الطبقة العاملة ومصالحها، سواء في ا ......
#معاَ
#للدفاع
#هوادة
#حقوق
#العمال
#وبناء
#جبهة
#واسعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675469
الحزب الشيوعي العمالي اليساري العراقي : بمناسبة اليوم العالمي للدفاع عن المثلية الجنسية
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_العمالي_اليساري_العراقي ندافع عن حق المثليين الجنسيين بالمساواة والاحترام كبشر!اليوم السابع عشر من ايار هو اليوم العالمي لمناهضة الأرهاب ضد المثلية الجنسية. في هذا اليوم وفي اكثر البلدان المتمدنة فان المثليين والمثليات الجنسيين والمتحولين والمتحولات وغيرهم يخرجون الى الشوارع لمظاهرات فرحة للتعبير عن وجودهم وتوضيح موقفهم حول عدم انكارهم لطبيعة ميولهم او حقيقة هويتهم الجنسية او تفضيلهم الجنسي. اما في البلدان المعروفة بالأسلامية والعربية والشرق الأوسطية فان هذه الفئات تتعرض لاكبر المظالم والى الأهانة و التحقير والقتل والتعذيب والأبادة و في وضح النهار و بالأستناد الى ما يسمى بقانون غسل العار العشائري وهو القانون المثبت كمصدر تشريعي لقوانين العقوبات بالاضافة الى قوانين الشريعة الاسلامية. بغض النظر عن وجود هذه الفئة الواسعة في كل مكان، الا ان الدين وحماته من القوى السياسية الأسلامية والتيارات القومية والعشائرية كلها تشكل القوة الظالمة والمستبدة بحق هذه الفئة من البشر ومن استلاب حقوقهم وانتهاكهم. وفي العراق فان الاسلاميين والسلطة الطائفية القومية العشائرية ارتكبوا اكبر الجرائم بحق المثليين الجنسيين و ابادوهم بابشع الطرق، الميليشيات قتلت مئات الشباب في بغداد و المدن الأخرى و تم ضربهم بقطع الكونكريت او رموهم من الجسور او نحروهم بالسكاكين وخلقت هذه القوى البربرية اجواء اجرامية وارهابية في كل المدن حيث لا تزال الميليشيات الاجرامية تتباهى بهذه الحملات البشعة. اليوم فان الحكومة العراقية و الأحزاب الأسلامية و القومية عربية كانت ام كردية وكل القوى اللمتخلفة في المجتمع يحاولون خلق الضوضاء الاعلامي ضد رفع راية المثليين الجنسيين في بعض سفارات الدول الغربية ككندا والأتحاد الأوروبي وادانة هذه الرايات الملونة. وقد بدأ بعض الميليشيات يهدد يمينا ويسارا بطرد هذه السفارات من بغداد. اننا في الحزب الشيوعي العمالي اليساري العراقي نقف ضد كل التهديدات ضد المثليين جنسيا و نتضامن معهم و ندافع عنهم و عن حقوقهم ونطالب بالغاء جميع القوانين والممارسات بحق المثليين الجنسيين سواء كانوا ذكورا او اناث. و نناضل من اجل تثبيت حقوقهم كبشر متساو لكل المواطنين الاخرين وبغض النظر عن الميول الجنسية لهم ونؤكد على المواطنة المتساوية لكل الافراد في المجتمع و اعتبار المثليين جنسيا مواطنين متساوين في كل ميادين الحياة. انهم ناس طبيعيون وليسوا كما يتم الادعاء من قبل القوى الاسلامية والقومية بانهم " شاذين" او مرضى. ندعو هذه الفئة الأجتماعية المظطهدة لاعلاء اصواتهم الاعتراضية ضد الارهاب ضدهم وندعوهم للانظمام لصفوف حزبنا الذي يدافع بكل قدراته عن المساواة والحرية والتمدن. كما وندعوهم مع كل جماهير العراق الى النضال من اجل مجتمع اشتراكي انساني وحر. الاشتراكية فقط بامكانها احقاق مساواة البشر وارجاع كرامتهم وشخصيتهم وانسانيتهم المنتهكة وتوفير حياة طبيعية لهم ولكل فرد في المجتمع بغض النظر عن ميله الجنسي او جنسه او لونه او دينه او عرقه.17-5-2010 ......
#بمناسبة
#اليوم
#العالمي
#للدفاع
#المثلية
#الجنسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677918