الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد عمامي : إسقاط المنظومة كاملة أم تنقيتها من الخوانجية؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_عمامي كم هو بسيط وساذج ذلك الطرح الذي يتصور كونه بتكتل الأوطاد والقياسنة وحركة الشعب والتيار الديمقراطي (ومن يضيف لهم حزب عبير موسي) يمكن الإطاحة بالخوانجية وإنهاء سلطتهم، بل وأيضا هيمنتهم على الدولة والمجتمع، تلك الهيمنة التي تعززت كثيرا خلال 10 سنوات من حكم القوى المنقلبة على الثورة وعلى رأسهم الخوانجية أنفسهم. ويمكن بغير عناء كبير أن نسوق بعض العوامل التي تجعلنا نؤكد أنّ مثل هذا الرهان هو رهان واهم وخاسر إذا ما صيغ خارج إطار حراك ثوري قاعدي عارم يكنس الائتلاف الحاكم وامتداداته وحلفائه في المجتمع والدولة و"المجتمع المدني".1/ لم يعد الخوانجية مجرد "جماعة" خارجة على الحاكم وعلى المجتمع ككل، يمكن استئصالها بالقمع و/أو بالعزل وسحب البساط بواسطة "جبهة مدنية" حول "حزب الدستور" أو رئيس/نبي الخ. إنّ الخوانجية المنصهرين في المنظومة الليبرالية، يجسّدون اليوم، أكثر من أي فصيل سياسي، حجرا أساسيا من الدولة "المدنية" القائمة، "راعية الدين" والقائمة على كل أنواع التمييز والإقصاء، تلك الدولة نفسها التي يتبجح المعارضون للخوانجية بالدفاع عنها وتقديسها. ومن هؤلاء من يقفون في كثير من الأحيان على يمين الخوانجية كلما تعلق الأمر بمسائل عديدة تخص الحريات الفردية والعامة أو تتعلق بتنظيم المجتمع والأسرة وحقوق المرأة الخ، حتى أنّنا نجد أنفسنا في مفارقات عجيبة تجعل الكلام على تخلف الحكم الخوانجي في تونس مقارنة ببلدان عربية محكومة بالأنظمة القومية "مدنية" كلاما مضحكا. كذلك يجسد الخوانجية أكثر من جميع المكونات الأخرى المنظومة السائدة، بمنظوماتها الفرعية: السياسية والاقتصادية والثقافية والتربوية والإعلامية والإيديولوجية، تلك المنظومات التي لا ينفرد الخوانجية بالتمثل فيها والدفاع عنها وشد ركائزها بل يشتركون في ذلك مع خصومهم المزعومين الأشد بأسا بما في ذلك الأستاذ الرئيس. 2/ الخوانجية إذن هم، اليوم، حزب يستقطب (عبر الانتماء أو التحالف أو التواطؤ) رجال أعمال متنفذين ولوبيات فساد وتهريب وشبكات الجريمة المنظمة (جرائم الدولة) والجرائم غير المنظمة (الإرهاب الإسلاموي) داخل أجهزة الدولة وحولها أو خارجها. والخوانجية جزء من المنظومة الأمنية والعسكرية ولهم نفوذ في الإدارة (الجهاز الأخطر) وعلاقات شراكة مع جزء من منظمات المجتمع المدني تعود لسنوات النضال المشترك ضد نظام بن علي، وتوافقات وتعاون مع جزء من المعارضة السياسية والمدنية والنقابية بما فيها اليسارية والعروبية جعل الكثير ممن ينتقدونها اليوم، يقدم لها خدمات جليلة في مراحل مختلفة من التاريخ. والخوانجية هم الحزب الأكبر الداعم للحكومة والمتنفذ صلب الإدارة والطيف الواسع من المستشارين والخبراء الإعلاميين المرموقين دون أن يكونوا بالضرورة خوانجية. وهم جزء من المنظومة القانونية للدولة وقد كانوا فاعلين أساسيين في سن الدستور وتلغيمه وإقفال باب التحرر في ثنايا فصوله. وهم فاعل وازن في الاقتصاد المنظم وغير المنظم وفي شبكات التهريب والتبييض ولوبيات الشراكة مع الاستعمار في نهب ثروات البلاد مما يجعلهم يحضون بدعم من "شركائهم/وكلائهم التونسيين والعرب والعالميين. 3/ ولكن، كي تكتمل الصورة يجب أن نضيف بسرعة كون الخوانجية لا ينفردون بهذه العلاقات مع الشركاء الأجانب وليسوا وحدهم مسؤولون على كل شرور وجرائم تلك المنظومة. فقد سبق أن أشرت إلى شركاء لهم لا فقط في صلب السلطة السائدة بل وأيضا في صفوف المعارضة السياسية وحتى الاجتماعية في بعض الأحيان. مما يجعل الصراع التي تخوضه تلك القوى لا يذهب للآخر لإسقاط الخوانجية وعزلهم بل تسقّف تلك القوى نضالها ......
#إسقاط
#المنظومة
#كاملة
#تنقيتها
#الخوانجية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721006
علي الجلولي : صراع أجنحة المنظومة: ماذا عن قيس سعيّد؟
#الحوار_المتمدن
#علي_الجلولي تشتد من يوم إلى آخر كافة مظاهر الأزمة العميقة والشاملة التي تعيشها بلادنا منذ مدة. إن الصراع بين أجنحة المنظومة على أشده ولا يوجد ما يشير في الوقت الحاضر إلى أن تسوية ما قد تحصل بين هذه الأجنحة في الأمد القريب. لقد دخل قطبا الصراع منطقة كسر العظام وأي تراجع من أحدهما سيحسم المعركة لصالح الطرف المقابل. وبالعودة إلى جوهر الصراع وطبيعته يتجه البعض إلى اعتبار أنه صراع يقابل بين الرجعية ممثلة في حركة النهضة وحزامها السياسي والبرلماني بمن فيه رئيس الحكومة من جهة، وقيس سعيد الرافض للفساد و”الأخونة” و”التمكين” من جهة أخرى. لذلك يعتبر هؤلاء أن الموقع “الطبيعي” لقوى التقدم هو إلى جانب سعيد لدكّ حصون “الإخوان” وحلفائهم ودرء خطرهم.موقف يستحق المجادلة…إن هذا الموقف، مثله مثل الموقف الذي ينادي بدعم عبير موسي وحزبها ضد حركة النهضة والذي تناولناه في مقال سابق نشر بجريدة المغرب، يستدعي في تقديرنا المجادلة والرد لأنه مبني على مغالطة واضحة سواء من جهة تقدير طبيعة الصراع، أو من جهة تقدير طرفيه. إن الصراع بين القطبين هو في أصله وتفاصيله صراع من أجل “الصلاحيات” أي من أجل الموقع في السلطة التنفيذية. فسعيد يريد، من خلال ضغوطه على خصومه، تحقيق رغباته في توسيع الصلاحيات بما يخفي نزعة واضحة للتفرد والتسلط وهو نصير العودة إلى النظام الرئاسي كما هو معلوم. إن صراعه اليوم مع الحكومة وحزامها وعلى رأسه حركة النهضة لا يستهدف الخيارات الأساسية السياسية والاقتصادية والاجتماعية والدبلوماسية لهذه الأطراف، بل هو منخرط فيها ولم نسمع له رأيا في المديونية والخضوع لخيارات التبعية والتفقير التي تفرض على بلادنا. كما أن حديثه عن الفساد والأوساط الفاسدة لم يتجاوز الجمل الإنشائية التي بدأت في ترسيخ صورة عنه لدى الرأي العام المحلي والخارجي، هي صورة الحاكم الغوغائي الذي يقول ما لا يفعل. ففي الوقت الذي ينتظر الشعب إجراءات ملموسة تهم مختلف واجهات الحياة العامة في بلادنا، يصر رئيس الدولة على الخطب “الملغزة” التي تتطلب مجهودا ذهنيا خارقا لفك شيفرتها. لقد انخرط سعيد من رأسه إلى أخمص قدميه في معركة كسر العظام التي تدور رحاها حول صلاحيات الحكم لا غير، ولم ترتبط بالخيارات التي يجب إتباعها لإنقاذ البلاد التي تغرق بفعل سياسات حركة النهضة وحلفائها المعادية للشعب والوطن.وها هي حكومتهم تمضي حثيثة ليس لرهن البلاد فهذا حاصل منذ زمن، بل لوضعها تحت الحجر الاقتصادي والمالي لصندوق النقد الدولي والبنك العالمي، اللذين يصرّان على أن أي إقراض جديد لن يكون بمجرد “التعهد” بإنجاز الاشتراطات كما كان في السابق وإنما بالبدء بتنفيذها عمليا قبل الحصول على القرض، وهو ما شرعت الحكومة في تنفيذه من خلال سلسلة الإجراءات الأخيرة للزيادة في أسعار عديد المواد والخدمات تحضيرا للإلغاء الكلي لمنظومة الدعم (في ظرف عامين حسب بعض مستشاري المشيشي)، إضافة إلى التزامها الحرفي بتجميد الانتدابات والموافقة على مراجعة كتلة الأجور لخفضها لا عند كبار المسؤولين ذوي الامتيازات العالية، بل لدى جمهور الأجراء من عمال وموظفين الذين يعيشون بالكاد، والإعداد لخوصصة بعض المؤسسات العمومية التي نخرها الفساد إعدادا لتفليسها والتفريط فيها،.. .إن حكومة المشيشي/الغنوشي موافقة على تنفيذ تلك الاشتراطات تحت الرقابة المباشرة لموظفي الجهات المانحة، ونحن لا نعتقد أنه ثمة ما هو أشنع وأخطر من هذه التوجهات في الظرف الراهن إذ أنها وضعت فعليا البلاد تحت وصاية المؤسسات المالية الدولية وأفقدتها أية سيادة على مصيرها. إن صندوق النقد الدولي ......
#صراع
#أجنحة
#المنظومة:
#ماذا
#سعيّد؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722124
الحزب الشيوعي الاردني : بيان ي بخصوص تشكيل لجنة لتحديث المنظومة السياسية
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_الاردني بلغت الازمة التي باتت تعصف بمختلف جوانب حياة البلاد السياسية والاقتصادية - الاجتماعية درجة من العمق والحدة لم يعد بمقدور أحد تجاهلها وإدارة الظهر لها. كما غدت تداعيات هذه الأزمة تلسع بشدة وقسوة فئات وشرائح اجتماعية واسعة، باستثناء الشرائح الكومبرادورية والبيروقراطية والطفيلية التي تتحمل هي وايديولوجية الليبرالية الجديدة التي تتبناها وتطبقها المسؤولية الأساسية عن نشوء هذه الازمة، التي أصبح استفحالها مصدرا لتذمر شعبي واسع تجلى بجلاء في المقاطعة الشعبية الواسعة لانتخابات المجلس النيابي التاسع عشر، وفي تحيّن أي فرصة لتوجيه رسائل قوية لدائرة صنع القرار عبرت بكل صراحة ووضوح عن رفضها للنهج السياسي والاقتصادي المطبق ومطالبتها دون لبس بتغيير هذا النهج، وتنفيذ إصلاحات جذرية وعميقة، تطال في المقام الاول الدستور، ومن ثم البنية التشريعية الناظمة للحياة السياسية والعامة (قوانين الانتخاب والأحزاب والإدارة المحلية والمنظمات الأهلية والجرائم الالكترونية)، والنهج الاقتصادي. وكان حزبنا أحد الأحزاب والقوى السياسية الفاعلة، التي لعبت دورا سياسيا فعالا في صياغة وبلورة مطالب الحركة الشعبية، وفي رفع درجة الوعي السياسي بها، وفي طرحها امام الجهات الرسمية المعنية. وكان على الدوام يدعو السلطة السياسية الى الانفتاح على أحزاب وقوى المعارضة الوطنية والقومية واليسارية ومحاورتها والاستماع الى رؤاها وافكارها وطروحاتها. ومنذ تفشي جائحة كورونا، التي عمقت مظاهر الازمة الاقتصادية والمعيشية، طالب حزبنا بحوار يشمل مختلف الأحزاب والقوى والشخصيات في المعارضة والموالاة لتدارس الأوضاع القائمة وإقرار سياسات وتدابير عاجلة لمواجهة الأزمة. لم تستجب السلطة في حينه لهذه الدعوات وتجاهلتها كالعادة، الى أن التقط رأس الدولة، جلالة الملك، الحاجة الى الحوار بعد نحو شهرين من انتخابات المجلس النيابي وما كشفت عنه من اتساع وعمق هوة الثقة بين النظام السياسي وقطاعات واسعة من الجماهير الشعبية. وقد جاءت التطورات اللاحقة لتكشف عن عمق الازمة التي طالت الجميع دون استثناء، والتي قادت البلاد والمجتمع اليها قوى النيو ليبرالية، التي تغلغلت في مؤسسات السلطة، وهيمنت على مفاصل أساسية فيها، بددت موارد البلاد وأهدرت مقدراتها، اشاعت الوهن في بنى الدولة وجهازها الإداري، تردت في ظل سيطرتها هيبة الدولة ومكانتها على مختلف الصعد المحلية والإقليمية والدولية، وتفشت أكثر من أي وقت مضى، مظاهر الفساد الإداري والمالي، والمحسوبية وجرى بصورة منهجية استبعاد أهل الخبرة والكفاءة والنزاهة من الوظيفة العامة واحلال عناصر متزلفة مطواعة مكانها. إن صدور الإرادة الملكية بتشكيل لجنة تمثل طيفا سياسيا واسعا للحوار حول تحديث قوانين الانتخاب والأحزاب والإدارة المحلية وتعديل احكام الدستور المتعلقة بهذه القوانين قد تكون احدى الفرص الأخيرة التي قد تفضي لوقف هذا التدهور الحاصل وايجاد مخارج مناسبة من جملة المآزق التي دُفعت اليها البلاد على يد التحالف الطبقي الحاكم.في هذا السياق يهمنا التأكيد على أن الحوار لا يجري بين ممثلي قوى وشخصيات متفقة ولا حتى متوافقة على جوهر التحديث المنشود، وعمقه ومدياته. على العكس هو يجري بين أطراف متناقضة ومتعارضة تماما، تحتكم العلاقات فيما بينها في ظل الظروف والشروط القائمة موضوعيا الى قانون وحدة وصراع الأضداد. وبالاستناد الى ذلك يصبح أمرا مفهوما أن ينخرط ممثلو هذه القوى متعارضة النهج والمصالح والرؤى في حالة من الاشتباك السياسي المباشر وغير المباشر عندما تصل الأمور الى مأزق يصعب الخروج منه الا بتوافق هذه القوى ......
#بيان
#بخصوص
#تشكيل
#لجنة
#لتحديث
#المنظومة
#السياسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722135
مروان صباح : إيران الباحثة عن موطأ قدم في المنظومة الدولية ما هو متوفر لدى واشنطن ، سياسة القطعة أم الجملة ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / أنه بالتعريف البسيط ، لم يسّلم شعباً على مرّ العصور من الاضطهادات ، لهذا ، فإن كافة الشعوب تختزن في قواميسها فائض من الأمثلة الشعبية التى تعبرّ عن وجعها وأيضاً عن حجم التنكيل الذي قاومته ، وبهذا المثل واجهوا الإيرانيون &#127470-;-&#127479-;- قرار إقصاء مجلس صياغة الدستور لبعض المرشحين للانتخابات الرئاسة ، يقول المثل الشعبي ( هناك &#128072-;- حبات تفاح &#127823-;- &#127823-;- متعفنة في الصحن ونحن أحرار أيهما نختار ) ، وبالتالي ، أن يُستبعد واحد &#9757-;- مثل الرئيس الأسبق احمدي نجاد عن الانتخابات ، الاستبعاد في واقع أمره يُلزم المراقب وجوب التوقف عنده ، فالرجل كما هو مشهود له ، إستطاع أثناء ترؤسه لبلدية طهران إحداث إصلاحات ، يقال عنها من عامة الشعب بأنها جذرية وملموسة ، لقد كاد أن يحدث نقلة في بلده كما فعل الرئيس اوردغان في تركيا &#127481-;-&#127479-;- ، عندما باشر في فكفكة النهج التى قوضته المحسوبية والواسطة والفساد والذي ناقض بالطبع كلياً ما طرحته شعارات ولاية الفقيه الأولى ، لكنه عندما أدارا الرئاسة ، اصطدم في واقع مختلف ، هناك &#128072-;- حقيقة &#128563-;- لا يمكن الاغفال عنها ابداً ، ألا وهي ، أن رئيس الجمهورية ليس سوى موظف يتلقى التعلميات من مكتب المرشد الإيراني والجهات التى تتبع له ، وبالتالي عندما يعلنها نجاد على الملأ ، أنه لم يصوت في الانتخابات الحالية ، لأن نظام ولاية الفقيه فشل &#128542-;- في تحقيق &#129488-;- الديمقراطية الإسلامية والممزوجة بطعمة شيعية فارسية ، إذنً ، هو لا يمثل شخصه فقط ، بل نتائج الانتخابات اظهرت حجم القطيعة الشعبية ، قاربوا المقاطعون أكثر من 70% ممن يحق لهم الاقتراع في العملية برمتها ، وهي علامة &#129703-;- تشير &#9757-;-أن سياقات الانتخابية باتت غير موضوعية بقدر أنها تحولت إلى صناعية من أجل &#128588-;-دفع شخص على حساب الأخر . من جانبي وفي رأي الشخصي وكباحث ، في كل انتخابات &#128499-;- تجري في إيران &#127470-;-&#127479-;- ، استعيد هنا &#128072-;- الانتخابات السابقة ودلالات ذلك على المستوى العالمي ، حول أهمية موقع الرئاسة إذا جاز ذلك ، فالرئاسة الإيرانية لا تُعتبر في جوهرها مسألة ذات إهتمام دولي ، فإن القوى العالمية متيقنة أن المرشد مباشرة تعود إليه مسؤولية قضايا الدفاع والخارجية ، ومجلس الأمن القومي ومجلس صياغة الدستور والمجلس العسكري والمجلس الاقتصادي ، فالخطط الاستراتيجية والقرارات في نهاية الأمر بيد المرشد وقيادات الحرس الثوري والجيش ، الذين يدنون له بالولاء والطاعة الكاملتين ، وبالتالي ماذا &#128543-;- سيغير من موقف واشنطن &#127482-;-&#127480-;- على سبيل المثال أو برلين &#127465-;-&#127466-;- أو باريس &#127467-;-&#127479-;- إذا كان الرئيس الجديد لإيران &#127470-;-&#127479-;- ابراهيم رئيسي انتقل من موقع إلى أخر، فهو اشتغل في مناصب متعددة ، كرئيس القضاء سابقاً وهو الحاصل على المستوى الرابع في علوم الفقه من الحوزة الدينية في مدينة قم ، وماجستير في القانون الدولي ، ودرجة الداكتورة في الفقه وأصول القانون من جامعة الشهيد مطهري بإيران ، كان أحد أهم تلاميذ المرشد الحالي عليّ خامنئي من عام 1991 إلى 1994 ، الذي ساهم ذلك في تلقيه دعم مباشر من الزعيم الأعلى للبلاد ، وهو المتورط على مدار 37 عاماً بإعدامات لمعارضين النظام وزجهم بالسجن ، بالتأكيد&#128580-;- لا شيء &#128078-;- جديد في تعينه في مركز سياسي عالي الشأن ، بل مسؤليته عن أكبر مؤسسة اقتصادية في البلاد منحه مكانة دينية وقوة اقتصادية ضخمة ، الذي أتاح له صنع شبكة مع النخب السياسية وقادة الحرس الثوري ، وأصبح بعد أشهر معد ......
#إيران
#الباحثة
#موطأ
#المنظومة
#الدولية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722566
عادل عبد الزهرة شبيب : ألا ينبغي اصلاح المنظومة التربوية والتعليمية في العراق بمختلف مراحلها ؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب عانى التعليم في العراق الكثير بسبب ما تعرض له البلد من حروب وحصار اقتصادي وانعدام الأمن , اضافة الى ما تم اعتماده بعد 2003 من فلسفة تربوية – تعليمية تقوم على الطائفية وليس المواطنة , وقيام بعض المدارس بتعليم طلابها اللطم وصلاة الجنازة وغيرها .وحسب تقرير اليونسكو فإن العراق في فترة ما قبل حرب الخليج الثانية عام 1991 كان يمتلك نظاماً تعليميا اعتبر من افضل انظمة التعليم في المنطقة , اضافة الى ان العراق كاد ان يقضي في ذلك الوقت على الأمية تماماً من خلال حملات محاربة الأمية التي اعتمدها .غير انه بسبب الحرب التي خاضها العراق مع ايران في ثمانينات القرن الماضي قد ادت الى تحويل الموارد العامة تجاه الانفاق العسكري ما اثر على قلة الانفاق على قطاع التعليم الذي انحدر مستواه واستمر ذلك مع مرور السنين بسبب عدم وضع خطة استراتيجية لمعالجة ذلك . وكان ايضا من تداعيات غزو الكويت والحرب التي كانت من تداعياتها ضعف المؤسسات التعليمية في العراق وانخفاض التخصيصات المخصصة لقطاع التربية والتعليم . كما انخفض الانفاق الحكومي على تعليم الطالب الواحد من ( 620 ) دولار في السنوات الذهبية ( 1970 – 1984 ) الى ( 47) دولارا , اضافة الى انخفاض رواتب المعلمين من حيث القيمة الحقيقية وانخفاض عدد الطلاب الاجمالي في التعليم الابتدائي وزيادة نسب التسرب الى نحو ( 20%) .ومنذ 2003 والاحتلال الأمريكي للعراق ظهرت المشاكل الرئيسة التي تعيق النظام التعليمي كنقص الموارد وتسييس النظام التربوي والهجرة والتشرد الداخلي من المعلمين والطلاب ايام الطائفية اضافة الى التهديدات الأمنية والطائفية والفساد والأمية على نطاق واسع حيث ان اكثر من ( 6) ملايين عراقي بالغ يعانون من الأمية التامة.كما نلاحظ بعد 2003 انتشار المدارس والجامعات الخاصة ( الأهلية) بكثرة في جميع المحافظات العراقية وبتشجيع الحكومات المتعاقبة وفقا لسياستها الجديدة بالاتجاه نحو الخصخصة واقتصاد السوق حسب توجيهات صندوق النقد والبنك الدوليين .الكثير من مدارسنا اليوم تعاني وهي بحاجة الى اصلاح جذري حيث قلة او انعدام المكتبات والمختبرات العلمية وتزايد الرشوة وعدم وجود الكهرباء والماء وتداعي الأبنية المدرسية في ظل قلة الدعم الحكومي وتوجه العديد من الأطفال في سن الدراسة الى مجال العمل والتسول. وتشير الدراسات الى ان حوالي 70% من المدارس في العراق تفتقر الى المياه النظيفة والمرافق الصحية , وان حوالي 1000 مدرسة يتم بناؤها من الطين والقش او الخيام او الكرفانات وخاصة في المناطق الريفية لبلد يعتبر ثاني اكبر احتياطي للنفط في العالم, اضافة الى المناهج الدراسية غير المناسبة والتي عفا عليها الزمن مع ضعف تدريب المعلمين وانتشار ظاهرة الدروس الخصوصية بكثرة , اضافة الى ازدياد وتيرة الصراع الطائفي وتأثير ذلك على نظام التعليم , مع انخفاض مستوى التعليم الذي دعا المنظمات الدولية المتخصصة الى اعتبار العراق حاليا من اسوء بلدان العالم في مستوى التعليم اضافة الى تأثير الوضع الأمني الخطير وغير المستقر على الاستمرار في التعليم والدوام المنتظم. وقد اضحى العراق في مصافي الصومال وجزر القمر وجيبوتي واليمن وليبيا والسودان وسوريا ضمن تقرير صادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس اشتمل على 140 دولة وتم استثناء تلك الدول والعراق اولهم لافتقارهم لمعايير الجودة في مستوى التعليم الجامعي والثانوي والابتدائي. وتعتبر ازمة التعليم في العراق بهذا المستوى المتدني ازمة جديدة تضاف الى الخيبات السياسية والاقتصادية والأمنية والخدماتية الذي شهد اهمالا حكوميا لقطاع التربية والتعليم واظهر ......
#ينبغي
#اصلاح
#المنظومة
#التربوية
#والتعليمية
#العراق
#بمختلف
#مراحلها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725860