الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رائد الحواري : قصة -قراءة من وراء الزجاج- نزهة الرملاوي
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري قصة "قراءة من وراء الزجاج"نزهة الرملاويالفلسطيني إنسان قبل كل شيء، وهو الوحيد المتبقي تحت الاحتلال، القاصة نزهة الرملاوي تطرق باب إنسانية الفلسطيني وما يعرض له من قهر على يد المحتل الذي يعمل على سلب الحياة منه ومن أسرته ، فمن خلال الطفلة "أميرة" التي يقبع والدها في سجون الاحتلال تثير القاصة "نزهة الرملاوي" قضية الأسرى وأثرها القاسي على الأطفال، فهي توكد على أن الأسير الفلسطيني إنسان، له أهل/عائلة/اسرة/ يشتاقون له ويشتاق لهم، وهم بحاجة إليه، بمعنى آخر أنه ليس نكرة/مجهول/إرهابي/قاتل، فالمشاعر التي تبديها "أميرة" تجاه أبيها، وإصرارها على أن يقرأ لها القصة كباقي آباء الطلاب، كان بمثابة (طرق باب جدران الأسرى) وضرورة النظر إليهم على أنهم مقاومين إنسانيين ومن حقهم أن يحصلوا على حريتهم.فالحاجز الزجاجي الذي يمنع الأب من ملامسة أبنته، ويحول دون لقائهما وعناقهما يمثل أشد أنواع القمع التي تمارس بحق الأسير الفلسطيني، وهنا القصة تدعو ـ بطريقة غير مباشرة ـ إلى توقف هذه الوحشية في التعامل مع الأسرى الفلسطينيين.هذه على صعيد فكرة القصة، أما على صعيد الشكل لذي قدمت فيه، فهناك انسجام وتتابع في مسار الأحداث، مما يجعلها سهلة التناول من قبل الأطفال، وهناك مفصل حيوي في القصة جاء عندما قام "المحامي حسن" بتصوير الأب وهو يقرأ القصة لأميرة، وبث التصوير مباشرة لطلاب المدرسة ، فبدا المشهد وكأنه رساله للآخرين على جرائم الاحتلال، وأيضا كان بمثابة ثورة بحيث (أشرك) الأدب مع باقي أولياء الأمور بقراءة القصة.القصة من منشورات دار الهدى الطباعة والنشر، كفر قرع، الطبعة الأولى 2021 ......
#-قراءة
#وراء
#الزجاج-
#نزهة
#الرملاوي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715233
جميل السلحوت : قصّة قراءة من وراء الزّجاج وأسرى الحرّيّة
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت صدرت قصّة الأطفال "قراءة من وراء الزّجاج" للكاتبة المقدسّة نزهة الرّملاوي هذا العام 2021 عن دار الهدى للنّشر والتّوزيع كريم، في كفر قرع. وتقع القصّة التي رافقتها رسومات منار الهرم في 44 صفحة من الحجم المتوسّط.نزهة الرّملاوي: كاتبة مقدسيّة فلسطينيّة صدر لها حتّى الآن روايتان، وبضع قصص للأطفال. مضمون القصّة: واضح أنّ الكاتبة قد استوحت مضمون قصّتها من عملها كمدرّسة، ومن النّشاط اللامنهجيّ المتمثّل بـ "أسبوع القراءة"، حيث يتمّ دعوة أولياء الأمور من آباء وأمّهات وجدّات وأجداد لقراءة قصّة للأطفال حيث يدرس أبناؤهم. في هذا القصّة طرحت الكاتبة قضيّة الآباء الأسرى أمام الأطفال، من خلال الطّفلة أميرة التي تعاني من حرمان حنان الأبوّة لأنّ والدها أسير، وقد لجأت الكاتبة إلى الخيال في تحقيق أمنيّة أميرة بأن يقرأ لها والدها القصّة أثناء الزّيارة، التي يفصل بها حائط زجاجيّ بين الأسير وزائريه، ويتمّ الحديث بينهما من خلال هاتف، وسرح خيال الكاتبة لدرجة وصلت بها إلى نقل قراءة الوالد للقصّة صوتا وصورة إلى زملاء أميرة في الصّفّ عن طريق الهاتف المحمول. وهذا ما لا يمكن حصوله على أرض الواقع، فالمحتلّون لا يسمحون للزّائرين بإدخال الهواتف المحمولة أو أيّ شيء آخر معهم أثناء الزّيارة، ويأتي هذا الخيال بطريقة مقبولة لتحقيق أمنية طفلة بأن يقرأ والدها لها قصّة أمام زملائها.أهداف القصّة: تلامس القصّة عواطف الأطفال بطرح قضيّة لا يسلم من معاناتها بيت فلسطينيّ، فالمحتلّون الإسرائيليّون اعتقلوا منذ العام 1967 ما يزيد على المليون فلسطينيّ لفترات متفاوتة، وبعض الأسرى الفلسطينيّين مضى على اعتقالهم أكثر من أربعين عاما. وهناك أسرى تركوا خلفهم زوجاتهم وأبناءهم الأطفال؛ لتكون المعاناة مزدوجة، فالآباء الأسرى محرومون من رؤية واحتضان أطفالهم، وأطفالهم أيضا محرومون من حنان آبائهم.والقصّة ترمي أيضا إلى تحفيز الأطفال على المطالعة لخلق جيل قارئ، وهذه قضيّة هامّة أيضا. كما أنّ القصّة تطرح قضيّة الاحتلال وموبقاته التي لا يسلم منها حتّى الأطفال. وهذا يستوجب ضرورة كنس هذا الاحتلال ومخلّفاته كافّة. لكنّ الهدف الأسمى والعاجل هو العمل على تحرير الأسرى؛ ليعانقوا الحرّيّة كبقيّة البشر.الرسّومات والإخراج: الرسومات التي أبدعتها ريشة الفنّانة منار الهرم تناسب الموضوع، وتسهّل على الطّفل فهم القصّة، والمونتاج والإخراج موفّق أيضا. ......
#قصّة
#قراءة
#وراء
#الزّجاج
#وأسرى
#الحرّيّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716859
جمشيد ابراهيم : قطع الزجاج المكسور
#الحوار_المتمدن
#جمشيد_ابراهيم قال بانه عادة لا يحس بدقات ساعة الحائط و لكن و عندما تركته زوجته بعد شجار خانق و بدأ الليل و هو في انتظار عودتها و ساد الصمت في البيت تحولت دقات الساعة التي اخترقت الصمت بدقات متنظمة الى عذاب و مطرقة تضرب على الرأس فوقع على الارض خلف باب البيت و لم يحس بدقات الساعة التي استمرت في حساب الزمن.في الساعات الاولى في اليوم التالي رجعت زوجته لتجده راقدا على الارض خلف الباب. قال بانها ايقظته و هي اعتقدت انه اراد بذلك ان تشفق عليه - لم تهتم به و استمرت في عدم التكلم معه ليتحول الصمت الى عقاب اكثر فعالية من السب و الشتم او اي نوع اخر من الشجار - و هنا تذكر كيف انها كانت تشتمه مرة عندما فتح باب البيت و هي تتكلم على الهاتف مع والدتها و تقول بانه اجنبي بدون اخلاق بسبب مخابرة هاتفية من سيدة ارادت ان تتكلم معه لاسباب مهنية.اما اليوم و بعد الطلاق بسنوات عديدة اصبح يتعجب من نفسه كيف تحملها كل هذه السنوات - و لكن و عندما ذهبت زوجته الجديدة الى غرفة النوم في الطابق الثاني و هي صامتة قرر ان ينام على الاريكة في غرفة الجلوس - ساد الصمت و الظلام في الغرفة و فجأة حس بدقات ساعة الحائط و هي تخترق الصمت و تذكره بزوجته الاولى - نهظ من مكانه و ضرب الساعة بقوة لتسقط على ارضية الغرفة و تنكسر - عندما سمعت زوجته صوت زجاج ينكسر هرعت الى الاسفل - قال لها بكل هدوء لا تزعجي نفسك لم يحدث شيء يستحق الاهتمام. انت تعرفين قطع الزجاج المكسور تجلب الحظ https://www.jamshid-ibrahim.net ......
#الزجاج
#المكسور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718586
هدى عثمان أبو غوش : قصة -قراءة من وراء الزجاج-والعاطفة الجياشة
#الحوار_المتمدن
#هدى_عثمان_أبو_غوش صدرت قصّة الأطفال “قراءة من وراء الزّجاج” للكاتبة المقدسيّة نزهة الرّملاوي هذا العام 2021 عن دار الهدى للنّشر والتّوزيع كريم، في كفر قرع. وتقع القصّة التي رافقتها رسومات منار الهرم في 44 صفحة من الحجم المتوسّط. العنوان"قراءة من وراء الزجاج"لافت وجميل فهو المفتاح للولوج إلى جسد القصّة، التّي تنبض بالمشاعر الحزينة، ويثير في القارئ التّساؤلات: لماذا لا تتم القراءة وجها لوجه؟ ولماذا بالذات وراء الزجاج؟ وهل سيتم كسر هذا العائق الّذي أشبه بالجدار الفاصل؟ إذن نحن أمام قصّة فيها معاني الحرّية، لأنّ الجسد مقيّد خلف الزجاج دون لقاء وروح تستنجد بالقراءة ولا تتم إلاّ عبر فاصل بين الجسد وأثير الصوت الّذي يتمّ خلف الزجاج، لنكتشف من خلال تفاصيل القصّة أنّ القراءة تتم خلف زجاج السّجن الّذي يمنع العناق ولقاء الجسد.في هذه القصّة، تحمل الكاتبة المقدسيّة نزهة الرّملاوي بحروفها وبمضمون القصّة أمواج المشاعر عند الأطفال في غياب ذويهم لسنوات وراء الزّجاج الّذي لا يؤمن بالحرية، وقد تمثلت تلك المشاعر في الطفلة المقدسيّة أميرة التّي تنتصر بإصرارها الحازم في قراءة والدها الأسير لها القصّة في بثّ مباشر من داخل السّجن ووراء الزجاج ضمن أُسبوع القراءة في مدرستها..استخدمت الكاتبة الرّملاوي ملامح الجسد وانفعالاته المختلفة لتبرز معاناة الطفلة أميرة، فنجد نظرة الغضب... الحزن والبكاء، الوجه الحائر والقلق، انفعال الجسد بالحنين والاشتياق والّذي يتمثّل من خلال الحوار الذاتي عند أميرة التّي تتساءل "متى سيرجع أبي؟لقد اشتقت إليه."الجسد ينفصل عن الأصدقاء ويصاب بالعزلة والوحدة في ساحة المدرسة، الجسد يرتعش بالخوف في زيارتها للسّجن، حركة اليدين من خلال هزّهما بعنف في الدق على الزجاج، انفعال الجسد في نهايّة القصّة من خلال الغناء للحريّة والطفولة وتحول نظرة الغضب إلى فخر بأبيها، وقد كانت حالة حركة الجسد في القصّة شاملة ما بين الركض الوقوف الجلوس.خيمت مفردات الحزن في أوراق القصّة حيث كرّرتها الكاتبة خمس مرّات، وكما كرّرت عبارات الإشتياق عدّة مرّات.عبّرت الكاتبة عن صور الإشتياق من خلال تكرار الحلم بأبيها الأسير مرة حين قرأ القصّة أمام زملائها، ومرة أُخرى عند تخيلها بمناداة أبيها لها حين هرعت وفتحت غرفته.اختارت الكاتبة أن يتحقق حلم أميرة رغم استحالة حدوثه على أرض الواقع، ربما تحقيق الحلم هو رمز للأمل بالإنفراج القريب للأسرى، وإشارة بأنّ الإصرار الّذي لازم أميرة لم يذهب عبثا، ولغرس قيمة الإصرار والثبات من أجل تحقيق الحلم.دور المعلمة في المدرسة لم يكن إيجابيا -حسب رأيي-، فقد استخدمت المعلمة وسائل العطف والمشاعر، ولم يغير في حالة أميرة النفسيّة، وكان من الأجدر محاولة إيجاد حلول ومقترحات لمشكلة أميرة؛ لأنّ الأحلام لا تتحقق دائما كما في القصّة، وربما يصرخ أحد الأطفال ممن قرأ القصّة ويقلّد أميرة فيصاب بالإحباط.ففي إحدى المشاهد في القصّة حين لاحظت المعلمة حزن أميرة وعرفت مدى اشتياقها لأبيها وجهتها فورا للعب، بينما ظلّت أميرة حزينة في جلستها تشاهد الأصدقاء وهم يلعبون.جاءت الرسومات في القصّة معبرة، وملامح الشخصيات متعبة وحزينة، أنصح بعدم قراءة القصّة في ساعات المساء لتأثير مضمون القصّة المليئة بالمشاعر المحزنة على نفسية الأطفال والأحلام.وأخيرا نتمنى الحريّة لجميع الأسرى، ونأمل بإستعادة الإبتسامة على وجوه الأطفال وكما وقال الشّاعر توفيق زيّاد:" وأُعطي نصف عمري للّذي يجعل طفلا باكيا يضحك." ......
#-قراءة
#وراء
#الزجاج-والعاطفة
#الجياشة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727093