عادل عبد الزهرة شبيب : من المسؤول عن تراجع وتخلف الانتاج الزراعي في أول بلد زراعي في العالم؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب عرف الانسان القديم الزراعة في العراق القديم ما ادى الى استقراره ونشوء اول حضارة انسانية الا وهي حضارة وادي الرافدين التي كانت لها تأثيرات كبيرة على العالم. وفي فترة من الفترات الماضية احتل العراق المراتب الاولى في انتاج وتصدير التمور التي كانت لها شهرة في الاسواق العالمية وكان العراق يبادل بالتمور سلعا اخرى يحتاجها. وتحول العراق اليوم الى بلد يستورد التمور من ايران والسعودية والامارات وغيرها, واصبح يستورد سلة غذائه من دول الجوار , وتعمقت المشاكل التي يواجهها القطاع الزراعي في العراق وتعرضت اراضيه الى الجفاف الشديد واضطر الفلاحون الى هجرة اراضيهم الزراعية والبحث عن فرص العمل في المدن. فمن المسؤول عن هذا التخلف في قطاعنا الزراعي؟تتحمل كل الحكومات المتعاقبة منذ التغيير في 2003 والى اليوم مسؤولية هذا التراجع والتخلف في القطاع الزراعي وذلك لانعدام الرؤى الاقتصادية والاستراتيجية وتفشي آفة الفساد واعتماد نظام المحاصصة سيء الصيت الى جانب العوامل الطبيعية التي لم تتخذ السلطات المعنية الاجراءات المناسبة للحد منها مما زاد من تأثيرها , اضافة الى عدم اتخاذ اي اجراء تجاه المواقف السلبية للدول المجاورة بحجبها وصول مياه انهار دجلة والفرات الى العراق وفقا للمواثيق الدولية .فهل يمكن زيادة الانتاج الزراعي بنوعيه النباتي والحيواني وتحسين نوعيته لكي يسد حاجات الناس الغذائية والصناعية ويجعل العراق بلدا مصدرا للمنتجات الزراعية بدلا من استيرادها؟يمكن ذلك اذا توفرت الارادة السياسية الجادة ووضع الشخص المناسب في المكان المناسب بعيدا عن نظام المحاصصة المقيت ومن خلال :1. اشاعة التعاونيات الزراعية حيث ان الاستثمارات الفلاحية الصغيرة والمشتتة لا تؤدي الى انتاجية عمل عالية , وليس من الممكن استخدام التكنولوجيا والمكائن والآلات الحديثة فيها ولا مناص للاستثمارات الفلاحية الصغيرة من الفقر كما يقول ( لينين), فأين المخرج ؟ انه في التعاونية الزراعية حيث يمكن للفلاحين ان ينتظموا في تعاونيات والتي يجب ان تكون وفق مبدأ الاختيار وتبنى على اسس ديمقراطية في مجالات الانتاج والتوزيع والتسويق, كما ان هناك اشكالا مختلفة من التعاونيات كالتعاونية في فلاحة الأرض وتعاونية الآلات والتعاونية الزراعية العامة وغيرها . وقد اثبتت تجارب الدول التي قامت فيها هذه التعاونيات على التطور الذي حققته في ميدان الانتاج الزراعي بشقيه النباتي والحيواني مقارنة بوضعها السابق عندما كانت الاستثمارات الفلاحية صغيرة ومشتتة .2. يمكن للدولة ان تقيم مزارع جماعية وان تكون نموذجا ومثالا يحتذى به من قبل الفلاحين حيث يمكن للدولة ان تركز جهودها وامكاناتها المادية والفنية في هذه المزارع بالإضافة الى استخدام الوسائل العلمية في الزراعة واستخدام المكائن والآلات الحديثة والبذور المحسنة والاسمدة الكيمياوية والادارة الناجحة. كلها عوامل من شأنها ان تحقق انتاجية عمل عالية .3. من العوامل المهمة التي تساهم في تحسين نوعية الانتاج وزيادته هي اقامة شبكة واسعة من مراكز البحث العلمي الزراعية نباتية وحيوانية وفي جميع مناطق العراق لايجاد بذور محسنة ذات انتاجية عالية تتناسب مع مختلف البيئات , ومن خلال هذه المراكز يمكن تطوير المحاصيل المختلفة الغذائية والصناعية مثل القمح والشعير والذرة والتمور وغيرها اضافة الى تطوير الثروة الحيوانية لايجاد انواع ذات نسل جيد تعطي انتاجا اوفر. ومن الضروري ان تدعم الدولة وتطور مراكز البحث العلمي الزراعي الموجودة وهي محدودة وذات امكانية مادية ضعيفة .4. الاهتمام بصناعة المكائن والآلات ......
#المسؤول
#تراجع
#وتخلف
#الانتاج
#الزراعي
#زراعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716734
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب عرف الانسان القديم الزراعة في العراق القديم ما ادى الى استقراره ونشوء اول حضارة انسانية الا وهي حضارة وادي الرافدين التي كانت لها تأثيرات كبيرة على العالم. وفي فترة من الفترات الماضية احتل العراق المراتب الاولى في انتاج وتصدير التمور التي كانت لها شهرة في الاسواق العالمية وكان العراق يبادل بالتمور سلعا اخرى يحتاجها. وتحول العراق اليوم الى بلد يستورد التمور من ايران والسعودية والامارات وغيرها, واصبح يستورد سلة غذائه من دول الجوار , وتعمقت المشاكل التي يواجهها القطاع الزراعي في العراق وتعرضت اراضيه الى الجفاف الشديد واضطر الفلاحون الى هجرة اراضيهم الزراعية والبحث عن فرص العمل في المدن. فمن المسؤول عن هذا التخلف في قطاعنا الزراعي؟تتحمل كل الحكومات المتعاقبة منذ التغيير في 2003 والى اليوم مسؤولية هذا التراجع والتخلف في القطاع الزراعي وذلك لانعدام الرؤى الاقتصادية والاستراتيجية وتفشي آفة الفساد واعتماد نظام المحاصصة سيء الصيت الى جانب العوامل الطبيعية التي لم تتخذ السلطات المعنية الاجراءات المناسبة للحد منها مما زاد من تأثيرها , اضافة الى عدم اتخاذ اي اجراء تجاه المواقف السلبية للدول المجاورة بحجبها وصول مياه انهار دجلة والفرات الى العراق وفقا للمواثيق الدولية .فهل يمكن زيادة الانتاج الزراعي بنوعيه النباتي والحيواني وتحسين نوعيته لكي يسد حاجات الناس الغذائية والصناعية ويجعل العراق بلدا مصدرا للمنتجات الزراعية بدلا من استيرادها؟يمكن ذلك اذا توفرت الارادة السياسية الجادة ووضع الشخص المناسب في المكان المناسب بعيدا عن نظام المحاصصة المقيت ومن خلال :1. اشاعة التعاونيات الزراعية حيث ان الاستثمارات الفلاحية الصغيرة والمشتتة لا تؤدي الى انتاجية عمل عالية , وليس من الممكن استخدام التكنولوجيا والمكائن والآلات الحديثة فيها ولا مناص للاستثمارات الفلاحية الصغيرة من الفقر كما يقول ( لينين), فأين المخرج ؟ انه في التعاونية الزراعية حيث يمكن للفلاحين ان ينتظموا في تعاونيات والتي يجب ان تكون وفق مبدأ الاختيار وتبنى على اسس ديمقراطية في مجالات الانتاج والتوزيع والتسويق, كما ان هناك اشكالا مختلفة من التعاونيات كالتعاونية في فلاحة الأرض وتعاونية الآلات والتعاونية الزراعية العامة وغيرها . وقد اثبتت تجارب الدول التي قامت فيها هذه التعاونيات على التطور الذي حققته في ميدان الانتاج الزراعي بشقيه النباتي والحيواني مقارنة بوضعها السابق عندما كانت الاستثمارات الفلاحية صغيرة ومشتتة .2. يمكن للدولة ان تقيم مزارع جماعية وان تكون نموذجا ومثالا يحتذى به من قبل الفلاحين حيث يمكن للدولة ان تركز جهودها وامكاناتها المادية والفنية في هذه المزارع بالإضافة الى استخدام الوسائل العلمية في الزراعة واستخدام المكائن والآلات الحديثة والبذور المحسنة والاسمدة الكيمياوية والادارة الناجحة. كلها عوامل من شأنها ان تحقق انتاجية عمل عالية .3. من العوامل المهمة التي تساهم في تحسين نوعية الانتاج وزيادته هي اقامة شبكة واسعة من مراكز البحث العلمي الزراعية نباتية وحيوانية وفي جميع مناطق العراق لايجاد بذور محسنة ذات انتاجية عالية تتناسب مع مختلف البيئات , ومن خلال هذه المراكز يمكن تطوير المحاصيل المختلفة الغذائية والصناعية مثل القمح والشعير والذرة والتمور وغيرها اضافة الى تطوير الثروة الحيوانية لايجاد انواع ذات نسل جيد تعطي انتاجا اوفر. ومن الضروري ان تدعم الدولة وتطور مراكز البحث العلمي الزراعي الموجودة وهي محدودة وذات امكانية مادية ضعيفة .4. الاهتمام بصناعة المكائن والآلات ......
#المسؤول
#تراجع
#وتخلف
#الانتاج
#الزراعي
#زراعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716734
الحوار المتمدن
عادل عبد الزهرة شبيب - من المسؤول عن تراجع وتخلف الانتاج الزراعي في أول بلد زراعي في العالم؟
سوسن شاكر مجيد : نحو إصلاح وتطوير التعليم الزراعي المهني في العراق وفق المنظور الدولي
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد يعتبر التعليم الزراعي المهني حجر الأساس في بناء زراعة حديثة متطورة وهو يكتسب هذه الأهمية من كونه يجهز الفنيين الزراعيين على اختلاف مستوياتهم بالمعلومات العلمية والعملية التي تجعلهم قادرين على العمل بين الفلاحين والعمال الزراعيين العاملين فعلا في الأنتاج الزراعي. كما ويعد بعدا هاما فى التنمية الاقتصادية من حيث إيجاد فرص العمل وتوفير الكوادر الزراعية القادرة على القيام بمسئوليتهاويهدف التعليم الزراعي إلى إعداد الكوادر الفنية الزراعية القادرة على القيام بالعمل فى مجال الإنتاج الزراعى فى مختلف المجالات وانه يحقق الأهداف التالية:1- اعداد عمال مهنيين في مختلف حقول المجال الزراعي من خلال تطوير المهارات العملية والخبرات والمواقف التي تتعلق بالحاجات والخطط التنموية للبلد.2- اكساب الطالب المفاهيم النظرية والعملية بشكل يؤكد الترابط بين النظرية والتطبيق.3- اكساب الطلاب القدرة على استخدام الآلآت والمعدات الزراعية وصيانتها بالطرق الصحيحة والقدرة على التعامل مع التقنيات الزراعية والتكنولوجيا الحديثة.4- تنمية القيم السليمة لدى الطلاب كأحترام العمل اليدوي ، ودقة الأداء، وتقليل الفاقد، والأقتصاد والسلامة في مكان العمل، والمحافظة على البيئة.5- تنمية قدرات الطلاب وابداعاته وأعداده للمساهمة في معارض الأنتاج الزراعي.6- المساهمة في رفع مستوى نوعية العمالة المهنية في مختلف قطاعات الأنتاج الزراعي.7- تنمية اتجاهات ايجابية لدى الطلاب الدارسين نحو الزراعة والعمل الزراعي والحياة الريفية8- تهيئة الطلاب ذوي الكفاءات العالية لدخول كليات الزراعة. 9- معرفة الطلاب بالمشاكل التي تواجهها المؤسسات العاملة في مجال الأنتاج الزراعي10- اكساب الطلاب مهارات التعامل الصحيحة مع النباتات والحيوانات وإدراكه لأهمية الموارد الزراعية والاستغلال الأمثل لها لتلبية حاجات المجتمع غير المحدودة.11- معرفة الطلاب بالطرق الصحيحة لإدارة المشروع الزراعي المتكامل ومسك الدفاتر والسجلات الخاصة به. وعليه فمن الضرورى العمل على إعادة تنظيم التعليم الزراعي بما يتناسب مع المتغيرات الجديدة بالمجتمع وأن يكون التوسع فى التعليم الزراعي مطلبا حيويا لتوفير الكوادر الماهرة وفق التخصصات المطلوبة فى المشروعات الزراعية الجديدة والتى تحتاج الى قوى عاملة قادرة على التكامل مع معطيات العصر من التقنيات والأساليب الحديثة. ان العراق اليوم بحاجة الى الخريجين من الأعداديات المهنية الزراعية من اجل استثمار الأراضي الصالحة للزراعة والعمل فيها وانتاج المنتجات الزراعية التي بحاجة إليها المجتمع العراقي . اذ تقدر نسبة الاراضي الصالحة للزراعة في العراق ب 27% من مساحة العراق الاجمالية ، وأن 47.79% من الاراضي صالحة للزراعة ولكنها متروكة، وان الاراضي المزروعة بالمحاصيل الحولية تقدر ب45.83% والمحاصيل المستديمة 2.33% والمراعي 0.05% والغابات 3.99% . وان 52% من الاراضي الزراعية تروى بمياه الامطار و48% تروى بالطرق الاخرى.ان مدارس التعليم الزراعي في العراق مازالت قليلة العدد اذ يبلغ عددها الأجمالي (15) مدرسة وتشكل نسبة 3% من مجموع المدارس المهنية الأخرى، وتضم هذه المدارس (1427) طالب وطالبة وفقا لأحصاءات الجهاز المركزي للأحصاء للعام 2012/2013 لعموم محافظات العراق وبنسبة 2% من مجموع طلبة التعليم المهني اما عدد المدرسين فيبلغ عددهم 399 مدرسا وهم يشكلون نسبة 6% من مجموع مدرسي التعليم المهني ، ومعدل عدد الطلبة / المدرس الواحد (3.5) مما يؤشر وجود زيادة كبيرة في أعداد المدرسين بمدارس الت ......
#إصلاح
#وتطوير
#التعليم
#الزراعي
#المهني
#العراق
#المنظور
#الدولي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718209
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد يعتبر التعليم الزراعي المهني حجر الأساس في بناء زراعة حديثة متطورة وهو يكتسب هذه الأهمية من كونه يجهز الفنيين الزراعيين على اختلاف مستوياتهم بالمعلومات العلمية والعملية التي تجعلهم قادرين على العمل بين الفلاحين والعمال الزراعيين العاملين فعلا في الأنتاج الزراعي. كما ويعد بعدا هاما فى التنمية الاقتصادية من حيث إيجاد فرص العمل وتوفير الكوادر الزراعية القادرة على القيام بمسئوليتهاويهدف التعليم الزراعي إلى إعداد الكوادر الفنية الزراعية القادرة على القيام بالعمل فى مجال الإنتاج الزراعى فى مختلف المجالات وانه يحقق الأهداف التالية:1- اعداد عمال مهنيين في مختلف حقول المجال الزراعي من خلال تطوير المهارات العملية والخبرات والمواقف التي تتعلق بالحاجات والخطط التنموية للبلد.2- اكساب الطالب المفاهيم النظرية والعملية بشكل يؤكد الترابط بين النظرية والتطبيق.3- اكساب الطلاب القدرة على استخدام الآلآت والمعدات الزراعية وصيانتها بالطرق الصحيحة والقدرة على التعامل مع التقنيات الزراعية والتكنولوجيا الحديثة.4- تنمية القيم السليمة لدى الطلاب كأحترام العمل اليدوي ، ودقة الأداء، وتقليل الفاقد، والأقتصاد والسلامة في مكان العمل، والمحافظة على البيئة.5- تنمية قدرات الطلاب وابداعاته وأعداده للمساهمة في معارض الأنتاج الزراعي.6- المساهمة في رفع مستوى نوعية العمالة المهنية في مختلف قطاعات الأنتاج الزراعي.7- تنمية اتجاهات ايجابية لدى الطلاب الدارسين نحو الزراعة والعمل الزراعي والحياة الريفية8- تهيئة الطلاب ذوي الكفاءات العالية لدخول كليات الزراعة. 9- معرفة الطلاب بالمشاكل التي تواجهها المؤسسات العاملة في مجال الأنتاج الزراعي10- اكساب الطلاب مهارات التعامل الصحيحة مع النباتات والحيوانات وإدراكه لأهمية الموارد الزراعية والاستغلال الأمثل لها لتلبية حاجات المجتمع غير المحدودة.11- معرفة الطلاب بالطرق الصحيحة لإدارة المشروع الزراعي المتكامل ومسك الدفاتر والسجلات الخاصة به. وعليه فمن الضرورى العمل على إعادة تنظيم التعليم الزراعي بما يتناسب مع المتغيرات الجديدة بالمجتمع وأن يكون التوسع فى التعليم الزراعي مطلبا حيويا لتوفير الكوادر الماهرة وفق التخصصات المطلوبة فى المشروعات الزراعية الجديدة والتى تحتاج الى قوى عاملة قادرة على التكامل مع معطيات العصر من التقنيات والأساليب الحديثة. ان العراق اليوم بحاجة الى الخريجين من الأعداديات المهنية الزراعية من اجل استثمار الأراضي الصالحة للزراعة والعمل فيها وانتاج المنتجات الزراعية التي بحاجة إليها المجتمع العراقي . اذ تقدر نسبة الاراضي الصالحة للزراعة في العراق ب 27% من مساحة العراق الاجمالية ، وأن 47.79% من الاراضي صالحة للزراعة ولكنها متروكة، وان الاراضي المزروعة بالمحاصيل الحولية تقدر ب45.83% والمحاصيل المستديمة 2.33% والمراعي 0.05% والغابات 3.99% . وان 52% من الاراضي الزراعية تروى بمياه الامطار و48% تروى بالطرق الاخرى.ان مدارس التعليم الزراعي في العراق مازالت قليلة العدد اذ يبلغ عددها الأجمالي (15) مدرسة وتشكل نسبة 3% من مجموع المدارس المهنية الأخرى، وتضم هذه المدارس (1427) طالب وطالبة وفقا لأحصاءات الجهاز المركزي للأحصاء للعام 2012/2013 لعموم محافظات العراق وبنسبة 2% من مجموع طلبة التعليم المهني اما عدد المدرسين فيبلغ عددهم 399 مدرسا وهم يشكلون نسبة 6% من مجموع مدرسي التعليم المهني ، ومعدل عدد الطلبة / المدرس الواحد (3.5) مما يؤشر وجود زيادة كبيرة في أعداد المدرسين بمدارس الت ......
#إصلاح
#وتطوير
#التعليم
#الزراعي
#المهني
#العراق
#المنظور
#الدولي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718209
الحوار المتمدن
سوسن شاكر مجيد - نحو إصلاح وتطوير التعليم الزراعي المهني في العراق وفق المنظور الدولي
محمد عبد السميع مصطفى : القطاع الزراعي في مصر: الأقل تنافسية محلياً ودولياً
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_السميع_مصطفى بين ليلة وضحاها، وجد المزارع المصري نفسه محاطاً بمجموعة جديدة من التحديات خاصة بعد أن أقر "البرلمان المصري" قبل فترة وجيزة مجموعة من التشريعات تقتضي تعديلاً في قوانين الري، الأمر الذي زاد من حجم الأعباء على كاهل المزارع المصري، إضافة إلى أن تلك التشريعات لا تراعي أبداً الوضع الاقتصادي والظروف المعيشية الصعبة للمزارعين، كما أن العوائد من الأنشطة الزراعية تبقى هي الأقل بخلاف العوائد من الأنشطة الصناعية والتجارية والخدمات الأخرى.ففي حال قرر المزارع المصري إنشاء شبكات للري وللصرف العام سواء كانت مغطاة أو مكشوفة، يتم إضافة ما نسبته 10% من المصاريف الإدارية على كاهله، فضلاً عن أن كل فدان يستفيد من تلك الشبكات يأخذ نصيبه من الضرائب.لا يُعد هذا القانون الأول الذي يزيد من أعباء المزارعين المصريين، حيث يُذكر قبل عدة شهور من العام الحالي، أقرت وزارة الزارعة المصرية تعديلات على المادة 38 من قانون الزراعة والري، يفرض بموجبه ضرائب مالية مقدرة بـ 320 دولار على معدات الري كل خمس سنوات على الأراضي العام والترع.بعد أن وقعت مصر على برنامجها الاقتصادي في عام 1991 مع صندوق النقد الدولي، كان القطاع الزراعي من أول القطاعات الاقتصادية التي حظت بها السياسيات التحريرية، ووفقاً لذلك تم إصدار قرار يقضى بموجبه تحرير أسعار كافة السلع الزراعية، ولا يقتصر الأمر على ذلك فقط، بل عملت الحكومة المصرية على رفع الدعم المحلي عن كل من البذور والسماد، إضافة إلى جعل العلاقة بين كل من المستأجر للأرض الزراعية والمالكين محررة.ما تجدر الإشارة إليه هنا، أن القطاع الزراعي في مصر له من الأهمية ما يفوق التوقعات، وذلك لدوره الكبير في تحقيق الأمن الغذائي للمواطنين على مستوى مصر ككل، وليس ذلك فقط، بل ويعتبر القطاع الزراعي أحد أسباب الجذب السياحي بعيداً عن المعالم السياحية المشهورة في مصر، ففي حال كنت تبحث عن مرجع رئيسي للتعرف أكثر على المعالم السياحية الشهيرة في مصر، فإن موقع https://www.cleopatradeals.com/ ينفرد بتقديم كافة المعلومات الحديثة حول السفر إلى مصر.القطاع الزراعي في مصر وأداءهتعتمد مصر بشكل أساسي على القطاع الزراعي من أجل تحقيق الأمن الغذائي وتصديره للخارج، ولكن ما تجدر الإشارة إليه هنا، أن القطاع الزراعي في مصر يحتوي على 21.10% من إجمالي القوى العاملي في مجال الزراعة، وعلى الرغم من هذا، فإن مساهمة القطاع الزراعي في الناتج المحلي لا يتجاوز الـ 11%، ووفقاً لأخر الاحصائيات لوزارة الزراعة في مصر، تبين أن القطاع الزراعي من أكثر القطاعات استيعاباً للقوى العاملة مقارنة بالقطاعات الأخرى، حيث يأتي قطاع التجارة بعده مباشرة بنسبة 13.7%.على الرغم من أهمية القطاع الزراعي في مصر، ومساهمته العالية في استيعاب عدداً كبيراً من الأيدي العاملة، إلا أنه يفتقر وبشكل كبير للحماية الاجتماعية وقواعدها، فضلاً عن أن الزراعة تزدهر في مواسم معينة، ففي عام 2018 وعام 2019 بلغ معدل الاستثمار الكلي لمصر حوالي 60 مليار دولار، ولكن ما يثير الدهشة أن نصيب القطاع الزراعي من إجمالي الاستثمار الكلي لم يتجاوز الـ 4 مليارات دولار، أي ما نسبته 5.2% من إجمالي الاستثمار الكلي.تراجع مساحة الأراضي الزراعيةبحسب الإحصائيات السنوية التي قام بها جهاز التعبة العامة للإحصاء في عام 2020، كشفت الإحصائيات أن هناك تراجع ملموساً في مساحات الأراضي الزراعية من عام 2016 حتى عام 2020، فعلى الرغم من أن الحكومة المصرية أق ......
#القطاع
#الزراعي
#مصر:
#الأقل
#تنافسية
#محلياً
#ودولياً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718320
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_السميع_مصطفى بين ليلة وضحاها، وجد المزارع المصري نفسه محاطاً بمجموعة جديدة من التحديات خاصة بعد أن أقر "البرلمان المصري" قبل فترة وجيزة مجموعة من التشريعات تقتضي تعديلاً في قوانين الري، الأمر الذي زاد من حجم الأعباء على كاهل المزارع المصري، إضافة إلى أن تلك التشريعات لا تراعي أبداً الوضع الاقتصادي والظروف المعيشية الصعبة للمزارعين، كما أن العوائد من الأنشطة الزراعية تبقى هي الأقل بخلاف العوائد من الأنشطة الصناعية والتجارية والخدمات الأخرى.ففي حال قرر المزارع المصري إنشاء شبكات للري وللصرف العام سواء كانت مغطاة أو مكشوفة، يتم إضافة ما نسبته 10% من المصاريف الإدارية على كاهله، فضلاً عن أن كل فدان يستفيد من تلك الشبكات يأخذ نصيبه من الضرائب.لا يُعد هذا القانون الأول الذي يزيد من أعباء المزارعين المصريين، حيث يُذكر قبل عدة شهور من العام الحالي، أقرت وزارة الزارعة المصرية تعديلات على المادة 38 من قانون الزراعة والري، يفرض بموجبه ضرائب مالية مقدرة بـ 320 دولار على معدات الري كل خمس سنوات على الأراضي العام والترع.بعد أن وقعت مصر على برنامجها الاقتصادي في عام 1991 مع صندوق النقد الدولي، كان القطاع الزراعي من أول القطاعات الاقتصادية التي حظت بها السياسيات التحريرية، ووفقاً لذلك تم إصدار قرار يقضى بموجبه تحرير أسعار كافة السلع الزراعية، ولا يقتصر الأمر على ذلك فقط، بل عملت الحكومة المصرية على رفع الدعم المحلي عن كل من البذور والسماد، إضافة إلى جعل العلاقة بين كل من المستأجر للأرض الزراعية والمالكين محررة.ما تجدر الإشارة إليه هنا، أن القطاع الزراعي في مصر له من الأهمية ما يفوق التوقعات، وذلك لدوره الكبير في تحقيق الأمن الغذائي للمواطنين على مستوى مصر ككل، وليس ذلك فقط، بل ويعتبر القطاع الزراعي أحد أسباب الجذب السياحي بعيداً عن المعالم السياحية المشهورة في مصر، ففي حال كنت تبحث عن مرجع رئيسي للتعرف أكثر على المعالم السياحية الشهيرة في مصر، فإن موقع https://www.cleopatradeals.com/ ينفرد بتقديم كافة المعلومات الحديثة حول السفر إلى مصر.القطاع الزراعي في مصر وأداءهتعتمد مصر بشكل أساسي على القطاع الزراعي من أجل تحقيق الأمن الغذائي وتصديره للخارج، ولكن ما تجدر الإشارة إليه هنا، أن القطاع الزراعي في مصر يحتوي على 21.10% من إجمالي القوى العاملي في مجال الزراعة، وعلى الرغم من هذا، فإن مساهمة القطاع الزراعي في الناتج المحلي لا يتجاوز الـ 11%، ووفقاً لأخر الاحصائيات لوزارة الزراعة في مصر، تبين أن القطاع الزراعي من أكثر القطاعات استيعاباً للقوى العاملة مقارنة بالقطاعات الأخرى، حيث يأتي قطاع التجارة بعده مباشرة بنسبة 13.7%.على الرغم من أهمية القطاع الزراعي في مصر، ومساهمته العالية في استيعاب عدداً كبيراً من الأيدي العاملة، إلا أنه يفتقر وبشكل كبير للحماية الاجتماعية وقواعدها، فضلاً عن أن الزراعة تزدهر في مواسم معينة، ففي عام 2018 وعام 2019 بلغ معدل الاستثمار الكلي لمصر حوالي 60 مليار دولار، ولكن ما يثير الدهشة أن نصيب القطاع الزراعي من إجمالي الاستثمار الكلي لم يتجاوز الـ 4 مليارات دولار، أي ما نسبته 5.2% من إجمالي الاستثمار الكلي.تراجع مساحة الأراضي الزراعيةبحسب الإحصائيات السنوية التي قام بها جهاز التعبة العامة للإحصاء في عام 2020، كشفت الإحصائيات أن هناك تراجع ملموساً في مساحات الأراضي الزراعية من عام 2016 حتى عام 2020، فعلى الرغم من أن الحكومة المصرية أق ......
#القطاع
#الزراعي
#مصر:
#الأقل
#تنافسية
#محلياً
#ودولياً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718320
Cleopatradeals
أفضل موقع سياحة في مصر | فنادق وكازينوهات للعرب في مصر
نحن نعشق مصر. موقع تم انشاءة للعرب حتى يسهل على السائح لاختيار الفندق، المطاعم الحلال، البارات، النوادي الليلية والمعالم السياحية في مصر وشرم الشيخ.
سوسن شاكر مجيد : إصلاح وتطوير واقع الإرشاد الزراعي وفق المنظور الدولي خطوة للنهوض في القطاع الزراعي في العراق
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد يعد الأرشاد الزراعي من الأدوات المهمة في مساعدة المزارعين في أن يصبحوا منتجين أكثر كفاءة وأكثر قدرة على المنافسة في السوق، وانه يزود المزارعين بالمعلومات وبنتائج الدراسات البحثية التي تسمح لهم بأدارة مزارعهم الخاصة بطريقة كفوءة. وان دور الأرشاد الزراعي يكمن في نقل المعلومات والنتائج الى المزارع على مستوى الحقل. اذ يواجه المزارعين اليوم العديد من المشاكل مثل نقص المعدات الزراعية، وضعف المعلومات بالأمراض والآفات التي تصيب المزروعات، والتلف الكبير في المحاصيل الزراعية، والأعاصير ، والأوبئة، والتربة غير الصالحة، وعدم توفر المياه ، وعدم وجود المرشدين الزراعيين ، والجفاف، وهطول الأمطار الغزيرة، والحروب، والعنف، وعدم الأستقرار الأمني. ويتواجد في المراكز الأرشادية مهندسون زراعيون، ومراقبون زراعيون، وأطباء بيطريون، ومراقبون بيطريون، وتتضمن مسؤوليات الكادر الارشادي مراقبة الآفات، وتطبيق الخطة الزراعية، والمسوحات الحقلية ، واجراء التجارب الحقلية لتقدير الأنتاج ، وتنفيذ البرامج الأرشادية والبرامج الموجهة ، وبرامج في استصلاح الأراضي، وتطوير المرأة الريفية والتعامل مع مشاكل الأنتاج عند المزارعين.ان العالم اليوم يتجه نحو اجراء الاصلاحات في الارشاد الزراعي وانظمته وتظهر الحاجة الى تعلم المزارعين الكثير من المعارف والمعلومات حول الزراعة ومستلزماتها التقنية الحديثة في ظل الظروف المعاصرة التي يعيشها العالم من العولمة والديمقراطية والخصخصة واللامركزية التي تؤثر على المزارعين بطرق مختلفة . لذا فقد دأبت منظمة الأغذية والزراعة ( الفاو) الى وضع الأصلاحات في انظمة ألأرشاد الزراعي على مستوى العالم ويمكن الأستفادة من الأفكار الواردة في تقريرها المرفقة صورته مع الدراسة الحالية.اما على مستوى العراق فقد تأسست الهيئة العامة للأرشاد والتعاون الزراعي عام 1993 وتهدف الى رفع وتحسين معارف ومهارات الفلاحين والمزارعين وتشجيعهم على نشر وتطبيق الأساليب العلمية الحديثة بالعمل الزراعي بما يساهم في زيادة الأنتاج وتحسين نوعيته .وتتكون الهيئة من عدد من الأقسام وهي ( قسم ارشاد المحاصيل الحقلية، ارشاد المحاصيل البستنية، ارشاد تقنيات الري، ارشاد الأنتاج الحيواني، وسائل الأتصال الأرشادية، تطوير المرأة الريفية، تطوير النشىء والشباب الريفي، تطوير القوى العاملة، والمراكز الأرشادية التدريبية في العديد من المحافظات). وتبلغ عدد المراكز الأرشادية التابعة للهيئة 15 مركز ، والمزارع الأرشادية 56 ، ومن المخطط ان تصبح المزارع الأرشادية 182 مزرعة في عام 2025.ان من اهم اهداف الهيئة العامة للأرشاد والتعاون الزراعي العراقية هي:أ. العمل على تحقيق أهداف التنمية الزراعية من خلال زيادة الإنتاج الزراعي وتحسين نوعيته بما يتوافق مع المواصفات العالمية بهدف تأمين حاجة الاستهلاك المحلي وتحقيق فائض للتصدير للأسواق الخارجية عن طريق توعية الفلاحين على تطبيق التقانات الحديثة وكيفية الافادة من القروض لتطوير إنتاجهم وخبراتهم الزراعية ومن ثم تعريفهم بكيفية الحفاظ على الموارد الطبيعية وتأمين التنمية المستدامة للموارد.ب. تطوير نوعية الحياة للأسرة الريفية من خلال مساعدتها على النهوض بالمرأة الريفية وتفعيل دورها في الأعمال الزراعية و الانتاج الحيواني وتأسيس مشاريع صغيرة ومساعدة الشباب الريفي على التعليم والتطوير واكتساب المعارف وأخذ دوره في عملية تنمية المجتمعات.ج. تطبيق المناهج الإرشادية التي تتناسب مع مسيرة التحديث والتطوير وذلك عن طريق اعتماد النهج التشاركي القائم على مشاركة المجتمع الم ......
#إصلاح
#وتطوير
#واقع
#الإرشاد
#الزراعي
#المنظور
#الدولي
#خطوة
#للنهوض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718361
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد يعد الأرشاد الزراعي من الأدوات المهمة في مساعدة المزارعين في أن يصبحوا منتجين أكثر كفاءة وأكثر قدرة على المنافسة في السوق، وانه يزود المزارعين بالمعلومات وبنتائج الدراسات البحثية التي تسمح لهم بأدارة مزارعهم الخاصة بطريقة كفوءة. وان دور الأرشاد الزراعي يكمن في نقل المعلومات والنتائج الى المزارع على مستوى الحقل. اذ يواجه المزارعين اليوم العديد من المشاكل مثل نقص المعدات الزراعية، وضعف المعلومات بالأمراض والآفات التي تصيب المزروعات، والتلف الكبير في المحاصيل الزراعية، والأعاصير ، والأوبئة، والتربة غير الصالحة، وعدم توفر المياه ، وعدم وجود المرشدين الزراعيين ، والجفاف، وهطول الأمطار الغزيرة، والحروب، والعنف، وعدم الأستقرار الأمني. ويتواجد في المراكز الأرشادية مهندسون زراعيون، ومراقبون زراعيون، وأطباء بيطريون، ومراقبون بيطريون، وتتضمن مسؤوليات الكادر الارشادي مراقبة الآفات، وتطبيق الخطة الزراعية، والمسوحات الحقلية ، واجراء التجارب الحقلية لتقدير الأنتاج ، وتنفيذ البرامج الأرشادية والبرامج الموجهة ، وبرامج في استصلاح الأراضي، وتطوير المرأة الريفية والتعامل مع مشاكل الأنتاج عند المزارعين.ان العالم اليوم يتجه نحو اجراء الاصلاحات في الارشاد الزراعي وانظمته وتظهر الحاجة الى تعلم المزارعين الكثير من المعارف والمعلومات حول الزراعة ومستلزماتها التقنية الحديثة في ظل الظروف المعاصرة التي يعيشها العالم من العولمة والديمقراطية والخصخصة واللامركزية التي تؤثر على المزارعين بطرق مختلفة . لذا فقد دأبت منظمة الأغذية والزراعة ( الفاو) الى وضع الأصلاحات في انظمة ألأرشاد الزراعي على مستوى العالم ويمكن الأستفادة من الأفكار الواردة في تقريرها المرفقة صورته مع الدراسة الحالية.اما على مستوى العراق فقد تأسست الهيئة العامة للأرشاد والتعاون الزراعي عام 1993 وتهدف الى رفع وتحسين معارف ومهارات الفلاحين والمزارعين وتشجيعهم على نشر وتطبيق الأساليب العلمية الحديثة بالعمل الزراعي بما يساهم في زيادة الأنتاج وتحسين نوعيته .وتتكون الهيئة من عدد من الأقسام وهي ( قسم ارشاد المحاصيل الحقلية، ارشاد المحاصيل البستنية، ارشاد تقنيات الري، ارشاد الأنتاج الحيواني، وسائل الأتصال الأرشادية، تطوير المرأة الريفية، تطوير النشىء والشباب الريفي، تطوير القوى العاملة، والمراكز الأرشادية التدريبية في العديد من المحافظات). وتبلغ عدد المراكز الأرشادية التابعة للهيئة 15 مركز ، والمزارع الأرشادية 56 ، ومن المخطط ان تصبح المزارع الأرشادية 182 مزرعة في عام 2025.ان من اهم اهداف الهيئة العامة للأرشاد والتعاون الزراعي العراقية هي:أ. العمل على تحقيق أهداف التنمية الزراعية من خلال زيادة الإنتاج الزراعي وتحسين نوعيته بما يتوافق مع المواصفات العالمية بهدف تأمين حاجة الاستهلاك المحلي وتحقيق فائض للتصدير للأسواق الخارجية عن طريق توعية الفلاحين على تطبيق التقانات الحديثة وكيفية الافادة من القروض لتطوير إنتاجهم وخبراتهم الزراعية ومن ثم تعريفهم بكيفية الحفاظ على الموارد الطبيعية وتأمين التنمية المستدامة للموارد.ب. تطوير نوعية الحياة للأسرة الريفية من خلال مساعدتها على النهوض بالمرأة الريفية وتفعيل دورها في الأعمال الزراعية و الانتاج الحيواني وتأسيس مشاريع صغيرة ومساعدة الشباب الريفي على التعليم والتطوير واكتساب المعارف وأخذ دوره في عملية تنمية المجتمعات.ج. تطبيق المناهج الإرشادية التي تتناسب مع مسيرة التحديث والتطوير وذلك عن طريق اعتماد النهج التشاركي القائم على مشاركة المجتمع الم ......
#إصلاح
#وتطوير
#واقع
#الإرشاد
#الزراعي
#المنظور
#الدولي
#خطوة
#للنهوض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718361
الحوار المتمدن
سوسن شاكر مجيد - إصلاح وتطوير واقع الإرشاد الزراعي وفق المنظور الدولي خطوة للنهوض في القطاع الزراعي في العراق
عبد الهادي الشاوي : موقف الحزب الشيوعي العراقي من القطاع الزراعي في العراق
#الحوار_المتمدن
#عبد_الهادي_الشاوي عرف الانسان القديم الزراعة في العراق القديم ما ادى الى استقراره ونشوء اول حضارة انسانية الا وهي حضارة وادي الرافدين التي كانت لها تأثيرات كبيرة على العالم. وفي فترة من الفترات الماضية احتل العراق المراتب الاولى في انتاج وتصدير التمور التي كانت لها شهرة في الاسواق العالمية. وكان العراق يبادل بالتمور سلعا اخرى ، ولكنه تحول اليوم الى بلد يستورد التمور من ايران والسعودية والامارات وغيرها, واصبح يستورد سلة غذائه من دول الجوار، وتعمقت المشاكل التي يواجهها القطاع الزراعي وتعرضت اراضيه الى الجفاف الشديد واضطر الفلاحون الى هجر اراضيهم الزراعية والبحث عن فرص العمل في المدن. فمن المسؤول عن هذا التخلف في قطاعنا الزراعي؟وبسبب تخلف الزراعة في العراق وتراجعها كثيرا لأول بلد زراعي في العالم , فقد اهتم الحزب الشيوعي العراقي ضمن برنامجه الذي اقره المؤتمر الوطني العاشر للحزب المنعقد في الفترة ( 1 – 3 / كانون الأول / ديسمبر ) بموضع الزراعة كأحد القطاعات الانتاجية المهمة في الاقتصاد العراقي والتي ينبغي ان تؤمن الأمن الغذائي للشعب العراقي .ولكي يحقق هذا القطاع الأساسي اهدافه ويضمن الأمن الغذائي للبلاد فلابد من اعادة النظر في قوانين الزراعة والاصلاح الزراعي ووضع مصالح صغار الفلاحين والعمال الزراعيين في صدارة الاهتمام ومكافحة المساعي الرامية الى اعادة العلاقات شبه الاقطاعية او الى الخصخصة الشاملة في القطاع الزراعي .كما يرى الحزب ضرورة تمليك الأراضي التي وزعت على الفلاحين وفق القانون رقم 30 لسنة 1958 والقانون رقم 117 لسنة 1970 وتشريع قانون جديد لإيجار الأراضي الزراعية , على ان لا تزيد مساحة التعاقد عن ضعفي مثيلتها في القانون رقم 117 . مؤكدا على تمكين الفلاحين من زراعة اراضيهم والاهتمام بها وتطوير انتاجيتها كماً ونوعاً , واستعمال المكننة المتطورة والبذور عالية الرتب والأسمدة العضوية والكيمياوية والمبيدات وغيرها , واستخدام الأساليب العلمية الحديثة في الزراعة والري .وفيما يتعلق بهجرة الفلاحين من اراضيهم وآثارها فقد اشار الحزب في برنامجه الى اهمية بحث اسباب الهجرة والعمل على معالجتها وتحفيز الفلاحين على العودة الى اراضيهم وتعويض من تضرر منهم وتقديم المنح والقروض لهم .وبخصوص الجمعيات الفلاحية والتعاونية القائمة فقد اكد الحزب الشيوعي العراقي في برنامجه على تفعيل دورها وحث الفلاحين على الانخراط فيها , ودعم الحركة التعاونية وتشجيع عملها على اسس ديمقراطية في مجالات الانتاج والتوزيع والتسويق , والعمل على تشكيل جمعيات فلاحية تخصصية في مجالي الانتاج النباتي والحيواني , وجمعيات تعاونية تخصصية كذلك في مجالات المكننة والنقل والخزن العادي والمبرد .ولغرض دعم الفلاحين وبشكل خاص لصغارهم اكد الحزب في برنامجه على ضرورة توفير التمويل بشروط ميسرة وتعزيز دور المصرف الزراعي التعاوني واستكمال فتح فروع له في الأقضية والنواحي , ودعم الفلاحين وتزويدهم وفق شروط ميسرة بالبذور والأسمدة , والاهتمام بمكافحة الحشرات والأمراض والآفات الزراعية , وتحديث اساليب ووسائل الإرشاد الزراعي . وعن المبادرة الزراعية الحكومية اكد برنامج الحزب على تطويرها وزيادة المبالغ المخصصة لها ووضع ضوابط لتيسير الإقراض الى جانب متابعة ومراقبة المشاريع التي تنفذ وتقييم ادائها بالاعتماد على ما تقدمه المبادرة والعمل على دمجها مع السياسة الزراعية للدولة . ويرى الحزب الشيوعي العراقي اهمية تطوير القوى المنتجة في الريف عن طريق تشجيع الاستثمارات المحلية ( الصغيرة والمتوسطة , الخاصة والمختلطة والحكومية ) والأجنبية , والافا ......
#موقف
#الحزب
#الشيوعي
#العراقي
#القطاع
#الزراعي
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719538
#الحوار_المتمدن
#عبد_الهادي_الشاوي عرف الانسان القديم الزراعة في العراق القديم ما ادى الى استقراره ونشوء اول حضارة انسانية الا وهي حضارة وادي الرافدين التي كانت لها تأثيرات كبيرة على العالم. وفي فترة من الفترات الماضية احتل العراق المراتب الاولى في انتاج وتصدير التمور التي كانت لها شهرة في الاسواق العالمية. وكان العراق يبادل بالتمور سلعا اخرى ، ولكنه تحول اليوم الى بلد يستورد التمور من ايران والسعودية والامارات وغيرها, واصبح يستورد سلة غذائه من دول الجوار، وتعمقت المشاكل التي يواجهها القطاع الزراعي وتعرضت اراضيه الى الجفاف الشديد واضطر الفلاحون الى هجر اراضيهم الزراعية والبحث عن فرص العمل في المدن. فمن المسؤول عن هذا التخلف في قطاعنا الزراعي؟وبسبب تخلف الزراعة في العراق وتراجعها كثيرا لأول بلد زراعي في العالم , فقد اهتم الحزب الشيوعي العراقي ضمن برنامجه الذي اقره المؤتمر الوطني العاشر للحزب المنعقد في الفترة ( 1 – 3 / كانون الأول / ديسمبر ) بموضع الزراعة كأحد القطاعات الانتاجية المهمة في الاقتصاد العراقي والتي ينبغي ان تؤمن الأمن الغذائي للشعب العراقي .ولكي يحقق هذا القطاع الأساسي اهدافه ويضمن الأمن الغذائي للبلاد فلابد من اعادة النظر في قوانين الزراعة والاصلاح الزراعي ووضع مصالح صغار الفلاحين والعمال الزراعيين في صدارة الاهتمام ومكافحة المساعي الرامية الى اعادة العلاقات شبه الاقطاعية او الى الخصخصة الشاملة في القطاع الزراعي .كما يرى الحزب ضرورة تمليك الأراضي التي وزعت على الفلاحين وفق القانون رقم 30 لسنة 1958 والقانون رقم 117 لسنة 1970 وتشريع قانون جديد لإيجار الأراضي الزراعية , على ان لا تزيد مساحة التعاقد عن ضعفي مثيلتها في القانون رقم 117 . مؤكدا على تمكين الفلاحين من زراعة اراضيهم والاهتمام بها وتطوير انتاجيتها كماً ونوعاً , واستعمال المكننة المتطورة والبذور عالية الرتب والأسمدة العضوية والكيمياوية والمبيدات وغيرها , واستخدام الأساليب العلمية الحديثة في الزراعة والري .وفيما يتعلق بهجرة الفلاحين من اراضيهم وآثارها فقد اشار الحزب في برنامجه الى اهمية بحث اسباب الهجرة والعمل على معالجتها وتحفيز الفلاحين على العودة الى اراضيهم وتعويض من تضرر منهم وتقديم المنح والقروض لهم .وبخصوص الجمعيات الفلاحية والتعاونية القائمة فقد اكد الحزب الشيوعي العراقي في برنامجه على تفعيل دورها وحث الفلاحين على الانخراط فيها , ودعم الحركة التعاونية وتشجيع عملها على اسس ديمقراطية في مجالات الانتاج والتوزيع والتسويق , والعمل على تشكيل جمعيات فلاحية تخصصية في مجالي الانتاج النباتي والحيواني , وجمعيات تعاونية تخصصية كذلك في مجالات المكننة والنقل والخزن العادي والمبرد .ولغرض دعم الفلاحين وبشكل خاص لصغارهم اكد الحزب في برنامجه على ضرورة توفير التمويل بشروط ميسرة وتعزيز دور المصرف الزراعي التعاوني واستكمال فتح فروع له في الأقضية والنواحي , ودعم الفلاحين وتزويدهم وفق شروط ميسرة بالبذور والأسمدة , والاهتمام بمكافحة الحشرات والأمراض والآفات الزراعية , وتحديث اساليب ووسائل الإرشاد الزراعي . وعن المبادرة الزراعية الحكومية اكد برنامج الحزب على تطويرها وزيادة المبالغ المخصصة لها ووضع ضوابط لتيسير الإقراض الى جانب متابعة ومراقبة المشاريع التي تنفذ وتقييم ادائها بالاعتماد على ما تقدمه المبادرة والعمل على دمجها مع السياسة الزراعية للدولة . ويرى الحزب الشيوعي العراقي اهمية تطوير القوى المنتجة في الريف عن طريق تشجيع الاستثمارات المحلية ( الصغيرة والمتوسطة , الخاصة والمختلطة والحكومية ) والأجنبية , والافا ......
#موقف
#الحزب
#الشيوعي
#العراقي
#القطاع
#الزراعي
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719538
الحوار المتمدن
عبد الهادي الشاوي - موقف الحزب الشيوعي العراقي من القطاع الزراعي في العراق
عبد الهادي الشاوي : من المسؤول عن تخلف القطاع الزراعي في العراق ؟
#الحوار_المتمدن
#عبد_الهادي_الشاوي عرف الانسان القديم الزراعة في العراق القديم ما ادى الى استقراره ونشوء اول حضارة انسانية الا وهي حضارة وادي الرافدين التي كانت لها تأثيرات كبيرة على العالم. وفي فترة من الفترات الماضية احتل العراق المراتب الاولى في انتاج وتصدير التمور التي كانت لها شهرة في الاسواق العالمية. وكان العراق يبادل بالتمور سلعا اخرى ، ولكنه تحول اليوم الى بلد يستورد التمور من ايران والسعودية والامارات وغيرها, واصبح يستورد سلة غذائه من دول الجوار، وتعمقت المشاكل التي يواجهها القطاع الزراعي وتعرضت اراضيه الى الجفاف الشديد واضطر الفلاحون الى هجر اراضيهم الزراعية والبحث عن فرص العمل في المدن. فمن المسؤول عن هذا التخلف في قطاعنا الزراعي؟وبسبب تخلف الزراعة في العراق وتراجعها كثيرا لأول بلد زراعي في العالم , فقد اهتم الحزب الشيوعي العراقي ضمن برنامجه الذي اقره المؤتمر الوطني العاشر للحزب المنعقد في الفترة ( 1 – 3 / كانون الأول / ديسمبر ) بموضوع الزراعة كأحد القطاعات الانتاجية المهمة في الاقتصاد العراقي والتي ينبغي ان تؤمن الأمن الغذائي للشعب العراقي .ولكي يحقق هذا القطاع الأساسي اهدافه ويضمن الأمن الغذائي للبلاد فلابد من اعادة النظر في قوانين الزراعة والاصلاح الزراعي ووضع مصالح صغار الفلاحين والعمال الزراعيين في صدارة الاهتمام ومكافحة المساعي الرامية الى اعادة العلاقات شبه الاقطاعية او الى الخصخصة الشاملة في القطاع الزراعي .كما يرى الحزب ضرورة تمليك الأراضي التي وزعت على الفلاحين وفق القانون رقم 30 لسنة 1958 والقانون رقم 117 لسنة 1970 وتشريع قانون جديد لإيجار الأراضي الزراعية , على ان لا تزيد مساحة التعاقد عن ضعفي مثيلتها في القانون رقم 117 . مؤكدا على تمكين الفلاحين من زراعة اراضيهم والاهتمام بها وتطوير انتاجيتها كماً ونوعاً , واستعمال المكننة المتطورة والبذور عالية الرتب والأسمدة العضوية والكيمياوية والمبيدات وغيرها , واستخدام الأساليب العلمية الحديثة في الزراعة والري .وفيما يتعلق بهجرة الفلاحين من اراضيهم وآثارها فقد اشار الحزب في برنامجه الى اهمية بحث اسباب الهجرة والعمل على معالجتها وتحفيز الفلاحين على العودة الى اراضيهم وتعويض من تضرر منهم وتقديم المنح والقروض لهم .وبخصوص الجمعيات الفلاحية والتعاونية القائمة فقد اكد الحزب الشيوعي العراقي في برنامجه على تفعيل دورها وحث الفلاحين على الانخراط فيها , ودعم الحركة التعاونية وتشجيع عملها على اسس ديمقراطية في مجالات الانتاج والتوزيع والتسويق , والعمل على تشكيل جمعيات فلاحية تخصصية في مجالي الانتاج النباتي والحيواني , وجمعيات تعاونية تخصصية كذلك في مجالات المكننة والنقل والخزن العادي والمبرد .ولغرض دعم الفلاحين وبشكل خاص لصغارهم اكد الحزب في برنامجه على ضرورة توفير التمويل بشروط ميسرة وتعزيز دور المصرف الزراعي التعاوني واستكمال فتح فروع له في الأقضية والنواحي , ودعم الفلاحين وتزويدهم وفق شروط ميسرة بالبذور والأسمدة , والاهتمام بمكافحة الحشرات والأمراض والآفات الزراعية , وتحديث اساليب ووسائل الإرشاد الزراعي . وعن المبادرة الزراعية الحكومية اكد برنامج الحزب على تطويرها وزيادة المبالغ المخصصة لها ووضع ضوابط لتيسير الإقراض الى جانب متابعة ومراقبة المشاريع التي تنفذ وتقييم ادائها بالاعتماد على ما تقدمه المبادرة والعمل على دمجها مع السياسة الزراعية للدولة . ويرى الحزب الشيوعي العراقي اهمية تطوير القوى المنتجة في الريف عن طريق تشجيع الاستثمارات المحلية ( الصغيرة والمتوسطة , الخاصة والمختلطة والحكومية ) والأجنبية , والافاد ......
#المسؤول
#تخلف
#القطاع
#الزراعي
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725063
#الحوار_المتمدن
#عبد_الهادي_الشاوي عرف الانسان القديم الزراعة في العراق القديم ما ادى الى استقراره ونشوء اول حضارة انسانية الا وهي حضارة وادي الرافدين التي كانت لها تأثيرات كبيرة على العالم. وفي فترة من الفترات الماضية احتل العراق المراتب الاولى في انتاج وتصدير التمور التي كانت لها شهرة في الاسواق العالمية. وكان العراق يبادل بالتمور سلعا اخرى ، ولكنه تحول اليوم الى بلد يستورد التمور من ايران والسعودية والامارات وغيرها, واصبح يستورد سلة غذائه من دول الجوار، وتعمقت المشاكل التي يواجهها القطاع الزراعي وتعرضت اراضيه الى الجفاف الشديد واضطر الفلاحون الى هجر اراضيهم الزراعية والبحث عن فرص العمل في المدن. فمن المسؤول عن هذا التخلف في قطاعنا الزراعي؟وبسبب تخلف الزراعة في العراق وتراجعها كثيرا لأول بلد زراعي في العالم , فقد اهتم الحزب الشيوعي العراقي ضمن برنامجه الذي اقره المؤتمر الوطني العاشر للحزب المنعقد في الفترة ( 1 – 3 / كانون الأول / ديسمبر ) بموضوع الزراعة كأحد القطاعات الانتاجية المهمة في الاقتصاد العراقي والتي ينبغي ان تؤمن الأمن الغذائي للشعب العراقي .ولكي يحقق هذا القطاع الأساسي اهدافه ويضمن الأمن الغذائي للبلاد فلابد من اعادة النظر في قوانين الزراعة والاصلاح الزراعي ووضع مصالح صغار الفلاحين والعمال الزراعيين في صدارة الاهتمام ومكافحة المساعي الرامية الى اعادة العلاقات شبه الاقطاعية او الى الخصخصة الشاملة في القطاع الزراعي .كما يرى الحزب ضرورة تمليك الأراضي التي وزعت على الفلاحين وفق القانون رقم 30 لسنة 1958 والقانون رقم 117 لسنة 1970 وتشريع قانون جديد لإيجار الأراضي الزراعية , على ان لا تزيد مساحة التعاقد عن ضعفي مثيلتها في القانون رقم 117 . مؤكدا على تمكين الفلاحين من زراعة اراضيهم والاهتمام بها وتطوير انتاجيتها كماً ونوعاً , واستعمال المكننة المتطورة والبذور عالية الرتب والأسمدة العضوية والكيمياوية والمبيدات وغيرها , واستخدام الأساليب العلمية الحديثة في الزراعة والري .وفيما يتعلق بهجرة الفلاحين من اراضيهم وآثارها فقد اشار الحزب في برنامجه الى اهمية بحث اسباب الهجرة والعمل على معالجتها وتحفيز الفلاحين على العودة الى اراضيهم وتعويض من تضرر منهم وتقديم المنح والقروض لهم .وبخصوص الجمعيات الفلاحية والتعاونية القائمة فقد اكد الحزب الشيوعي العراقي في برنامجه على تفعيل دورها وحث الفلاحين على الانخراط فيها , ودعم الحركة التعاونية وتشجيع عملها على اسس ديمقراطية في مجالات الانتاج والتوزيع والتسويق , والعمل على تشكيل جمعيات فلاحية تخصصية في مجالي الانتاج النباتي والحيواني , وجمعيات تعاونية تخصصية كذلك في مجالات المكننة والنقل والخزن العادي والمبرد .ولغرض دعم الفلاحين وبشكل خاص لصغارهم اكد الحزب في برنامجه على ضرورة توفير التمويل بشروط ميسرة وتعزيز دور المصرف الزراعي التعاوني واستكمال فتح فروع له في الأقضية والنواحي , ودعم الفلاحين وتزويدهم وفق شروط ميسرة بالبذور والأسمدة , والاهتمام بمكافحة الحشرات والأمراض والآفات الزراعية , وتحديث اساليب ووسائل الإرشاد الزراعي . وعن المبادرة الزراعية الحكومية اكد برنامج الحزب على تطويرها وزيادة المبالغ المخصصة لها ووضع ضوابط لتيسير الإقراض الى جانب متابعة ومراقبة المشاريع التي تنفذ وتقييم ادائها بالاعتماد على ما تقدمه المبادرة والعمل على دمجها مع السياسة الزراعية للدولة . ويرى الحزب الشيوعي العراقي اهمية تطوير القوى المنتجة في الريف عن طريق تشجيع الاستثمارات المحلية ( الصغيرة والمتوسطة , الخاصة والمختلطة والحكومية ) والأجنبية , والافاد ......
#المسؤول
#تخلف
#القطاع
#الزراعي
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725063
الحوار المتمدن
عبد الهادي الشاوي - من المسؤول عن تخلف القطاع الزراعي في العراق ؟