الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
منذر علي : يمن الأحزان ومبادرة السعودي الفرحان
#الحوار_المتمدن
#منذر_علي مساء الأحد، 21 مارس الماضي ، كشفت السعودية كعادتها، عن وجهها القبيح، فقصفت عددًا من المدن اليمنية، كانت على رأسها العاصمة صنعاء التي تضم مواطنين من مختلف المناطق اليمنية. وبعد أقل من 12 ساعة، أي ظهر الاثنين، 22 مارس، كشفتِ السعودية، على غير عادتها، عن وجهها المليح، وقدم الوزير الفرحان مبادرة سياسية بدتْ كما لو أنها طُرحت لتخفيف الأحزان، بعد أن دمرت المباني وأرعبت السكان، تتضمن:" وقف إطلاق نار شامل تحت مراقبة الأمم المتحدة، إيداع الضرائب والإيرادات الجمركية لسفن المشتقات النفطية من ميناء الحديدة في الحساب المشترك بالبنك المركزي اليمني بالحديدة، وفتح مطار صنعاء الدولي لعدد من الرحلات المباشرة الإقليمية والدولية، وبدء المشاورات بين الأطراف اليمنية للتوصل إلى حل سياسي للأزمة اليمنية برعاية الأمم المتحدة بناء على مرجعيات قرار مجلس الامن الدولي &#1634-;-&#1634-;-&#1633-;-&#1638-;-، والمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات الحوار الوطني اليمني الشامل."***واضح إنَّ مبادرة الفرحان، بالصيغة التي طُرحت، تكشف عن هشاشة النظام السعودي المرتبك، وتخيف القوى المحلية المتصارعة التي تخشى من اليُتم المُبكر ، سواء رفضت المبادرة أو صمتت أو تظاهرت بتأييدها ، وتقْلِق إيران التي تسعى لاستثمار الأزمة اليمنية في الحوار بشأن ملفها النووي، و المبادرة ، بالقطع ، لا تلبي مطالب الشعب اليمني في السلام والاستقرار الدائمين ، وصيانة السيادة الوطنية اليمنية لأنها أتت عشية الذكرى السادسة لعاصفة الحزم ، و كانت عبارة مناورة ماكرة ومحاولة لامتصاص الغضب الدولي تجاه الحرب في اليمن التي تدخل عامها السابع. ***إنَّ المبادرة التي من شأنها أن تخلق ظروفًا مستدامةً للسلام والاستقرار، وتلبي مصالح الشعب اليمني في الحرية والاستقلال والاستقرار والتطور، ينبغي أن تحتوي على المحاور الجوهرية التالية:1. وقف الحرب الداخلية والخارجية بشكل شامل ودائم ، تحت إشراف الأمم المتحدة، وإلزام إيران والسعودية والإمارات وقطر وكل الدول التي شاركت في الحرب في اليمن بوقف تدخلها السياسي والعسكري في الشأن الوطني وإعادة إعمار اليمن.2. خروج السفير الإيراني، غير الشرعي، من صنعاء مع الخبراء المرافقين له من دول مثل العراق ولبنان وغيرهما من البلدان. وكذلك خروج السفير السعودي الحاكم مع عفشه ومستشاريه وخدمه من عدن.3. خروج القوات الإيرانية العسكرية التقنية، والقوات السعودية والإماراتية والسودانية، بمختلف تجهيزاتها العسكرية، من كل شبرٍ من أرض اليمن، بما في ذلك من صنعاء، ومأرب وعدن وشبوة وحضرموت والمهرة وسقطرى والساحل الغربي وغيرها، وإحلال قوى دولية، محايدة ، من الأمم المتحدة للمراقبة في المناطق الملتهبة، وضمان عدم تدفق السلاح للقوى المتصارعة في اليمن، والأشراف على تجميع الأسلحة من المليشيات.4. خروج القوى السياسية اليمنية من دول المحاور المتصارعة في اليمن، أي من الدول الإقليمية ، مثل إيران والسعودية والإمارات وقطر وتركيا، واستقلالها الكامل عن المحاور الإقليمية، وانتقالها إلى الداخل، أو إلى دول عربية محايدة، مثل عُمان والكويت والجزائر، لفترة قصيرة ، ريثما يجري تسوية الصراع الدائر في اليمن. وإذ لم يرق لهم الخروج من الرياض وأبي ظبي وقطر واسطنبول، والعودة إلى الوطن أو الانتقال مؤقتًا إلى دول محايدة، فعليهم أن يطلقوا السياسية بشكل نهائي والبقاء في تلك الدول إذا وافق المستضيفون، أو الانتقال إلى لاس فيجاس لاستثمار الأموال التي راكموها خلال السنوات الماضية وترك الشعب اليمني وشأنه. والمقصود هنا القطط السمان وأ ......
#الأحزان
#ومبادرة
#السعودي
#الفرحان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714169
منذر علي : ترى ماذا يريد الشعب اليمني؟ 2 1
#الحوار_المتمدن
#منذر_علي لا يمكن القفز على التاريخ وتقديم إجابة سهلة من واقع الوضع السياسي المأساوي الراهن في اليمن. ربما تقتضي الإجابة عن السؤال أعلاه أنْ نعود قليلًا إلى الوراء لمعرفة مطالب الشعب. وفي هذا الإطار قد لا نجانب الصواب إذا قلنا إنَّ الشعب اليمني يعلم أنَّ اليمن، بأبعاده الجغرافية الأربعة، لم يكن به دولة وطنية حقيقة راسخة البنيان، وعلى وجه الخصوص، في الفترة ما بين عام 1994- 2011، وإنما كانت لديه عصابة على شكل دولة مهترئة، مستندة على العائلة والقبيلة والجيش المبني، بدرجة رئيسية، على أساس طائفي، وقائمة على البيروقراطية المدنيِّة، وعلى مجموعة من السياسيين المنتفعين، المنقَّعين بالفساد، والمتحررين، غالبًا، من المسؤولية السياسية والأخلاقية.وكانت تلك السلطة قائمة على تحالفات مصلحية، تتسع حينًا وتضيق أحيانًا أخرى. وقد تمكنت تلك السلطة، بوسائل مختلفة، في وقت من الأوقات من السيطرة على أجزاء واسعة من البلاد، ولكن سلطتها سرعان ما انحسرت مع الوقت، وطُوقت بالرفض الداخلي والاستهداف الخارجي. لم تتنبه النخب السياسية اليمنية، اليمينيِّة واليسارية، إلى الاخطار المحدقة بالوطن وتعقلن سلوكها السياسي والوطني، ولم تفلح السلطة المهترئة في نسج تحالفات داخلية متينة تحول دون الاختراق الخارجي الوشيك. وعوضًا عن ذلك عمدت النخب السياسية المحلية إلى الاستعانة بالخارج ضد الداخل، وحاولت السلطة، بشكل ديماغوجي، أن تزيَّن وجهها بشاعرات ديمقراطية زائفة ،و تُجمِّل إخفاقاتها، وناورت وكابرت وتسترت على القبح الداخلي، وغطَّتْ على المثالب التاريخية، ومسدت جسد المعارضة بعناية، وأدارت النتوءات السياسية المختلفة، ولعبت مع المتناقضات الاجتماعية المختلفة: القبلية والطائفية والجهوية، الكامنة في قلب المجتمع اليمني المنهك بالفقر والحروب وشتى الآفات الاقتصادية والسياسية الاجتماعية، لخدمة غايتها البائسة التي تلخصت في تعزيز النهب والاستمرار بالحكم وتوريثه. *** في مطلع 2011 كانت أزمة السلطة السياسية اليمنية القائمة في صنعاء قد وصلت إلى ذروتها القصوى. كان ثمة تيبس سياسي في رأس هرمها، تعفن في نواتها الأسرية الضيقة، تشقق في تحالفاتها القبلية والطائفية والجهوية، تمرد في أطرافها المترامية، غضب ثوري شديد في وسطها الحضري والجغرافي، وأزمات اقتصادية واجتماعية عديدة تعصف بها. ومما ضاعف من المشكلات القائمة هو أنَّ كل هذه الأزمات العضوية تزامنت مع الاستهداف التوسعي الماكر الذي كانت تقوم به القوى الخارجية ضد الكيان الوطني اليمني.كانت القوى السياسية اليمنية في مجملها، الحاكمة والمعارضة، تعاني من تشوهات سياسية عديدة. كانت مشوشة، متنافرة ومتصادمة. وكانت عاجزة عن استلهام قيم الثورة اليمنية العظيمة والوصول إلى ائتلاف عقلاني ووطني مسئول لإنقاذ الوطن والشعب، كما حدث في أثناء قيام ثورتي سبتمبر وأكتوبر المجيدتين في مطلع الستينيات من القرن المنصرم، وكما جرى خلال كسر حصار صنعاء في حرب السبعين يومًا الشهيرة في أواخر الستينيات ومطلع السبعينيات من القرن الماضي، ومن ثم التمحور حول القاسم الوطني المشترك، والعمل الدؤوب من أجل أهداف وطنية وإنسانية كبرى. على أنَّ الأسوأ من ذلك هو أنَّ القوى السياسية اليمنية، بمختلف توجهاتها، كانت، في غالبيتها، مطواعة بيد القوى الخارجية المُتربصة بالوطن. كانت متكئة على القوى الإقليمية ومتوائمة معها. وكانت مرتبطة بها، وإنْ بنسب متفاوتة. وكانت تسير، بوعي أو بدون وعي، في ركاب مشروعها الاستعماري، العربي الخليجي-الفارسي الذي يستهدف، بحجج زائفة وأساليب ماكرة، الكيان الوط ......
#ماذا
#يريد
#الشعب
#اليمني؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717327
منذر علي : ترى ماذا يريد الشعب اليمني؟ 2 2
#الحوار_المتمدن
#منذر_علي الشعب اليمني يسعى لتجاوز كابوس التخلف المرعب الذي يرزح تحته، والخروج من القبور المظلمة التي أقامها له المتخلفون، ويتطلع إلى العدالة والحرية، والانعتاق من أوهام المتخلفين. الشعب يتوق لأن يعيش عصره مثل كل البشر الأسوياء على وجه البسيطة في القرن الواحد والعشرين. لم يعد في مقدور الشعب اليمني أنْ يتعايش مع الحرب والمرض والموت والانهيارات والنزعات الطائفية والمناطقية والجهوية والقبلية والفساد وكل صور الانحطاط التي لم يشهد اليمن لها مثيلًا في تاريخه الطويل. ***ليس المهم اليوم أن نغرق في الصراعات الدموية بشأن أفضلية الوحدة أو الانفصال، أفضلية ولاية الفقيه، أو الخلافة الإسلامية، ولكن الأهم هو أن نفكر بالمضمون الإنساني للحكم وكفاءة الحاكمين، وأعني أنْ نفكر بطبيعة الحكم ونوعية الحكام من أجل صناعة المستقبل المشرق لشعبنا. الشعب اليمني سيكون مع الانفصال في ظل حكم وطني تقدمي ديمقراطي نموذجي لليمن كله كالذي ساد بين 1967 - 1985، وعلى وجه الخصوص في عهد قحطان وفيصل وسالمين وفتاح والمرحلة الأولى من حكم علي ناصر محمد. ولكن الشعب اليمني سيكون ضد الانفصال في ظل نظام فيدرالي رجعي يكون على رأسه أمثال هاني بن بريك وأشياعه ليعودوا بنا إلى العهد الإقطاعي والاستعماري الغابرين. والشعب اليمني سيكون مع الوحدة حينما تحظى بقادة وطنينين حقيقين، أمثال عبد الله السلال، وإبراهيم الحمدي، وسالم ربيع، وعبد الفتاح إسماعيل، وجار الله عمر، وعلي صالح عباد مقبل، ولكن الشعب سيكون ضد الوحدة حينما يحكمها رجل مثل عبد الملك الحوثي، ومهدي المشاط، وأبو علي الحاكم، الذين يجسدون التوجه العنصري، والانفصال عن الشعب ومصالحه الجوهرية، ويسعون للعودة بنا إلى العهد الإمامي الغابر.والشعب اليمني سيكون مع دخول اليمن ضمن الخلافة الإسلامية إذا قُدِّر للخلافة الجديدة أنْ يكون على رأسها رجال أمثال أبوبكر الصديق، أو عمر بن الخطاب، أو علي بن أبي طالب، أو عمر بن عبد العزيز، ولكن الشعب سيكون ضد الخلافة إذا كان الخليفة سيكون من نمط عبد الله العديني، أو عبد المجيد الزنداني، أو عبد الله صعتر. أو أبوبكر البغدادي. ***وبما أنَّ هذه فرضيات لن تتحقق، وبما أنَّ التاريخ لا يُصنع بأثر رجعي، ولا يُقام وفقًا للأهواء والامنيات الصبيانية، ولا يكرر نفسه إلاَّ على شكل مأساة أو ملهاة، كما قال أحد المفكرين العقلانيين في القرن التاسع عشر، فإنَّ الشعب اليمني معني بعصره، وبالمضمون الإنساني والطبقي للحكم المأمول. وبتفصيل أكثر وضوحًا، فأنه معني بمضمون الحكم والآليات القانونية السليمة التي تنظم القوة وتحتكرها، وتضمن سيْر العملية السياسية واستمراها، وتفسح المجال، بشكل شرعي، لحاكم مقتدر ينبثق من الشعب ويعبر عن ضميره، لا عن فئة ضيقة في المجتمع، ولا عن قوى خارجية تستهدف الكيان الوطني. إنَّ الإعلانات المتكررة لنفير الحرب في اليمن، والاستعراضات العنترية، الناجمة عن "الانتصارات" المؤقتة، ضد هذه الجماعة او تلك التي نراها هنا أو هناك، ماهي إلا استلهامًا، غير معلن، لتجربة قلب الدين حكمتيار، وأحمد شاه مسعود، وعبد الرشيد دوستم، وبرهان الدين رباني، والمُلا عُمر في أفغانستان، و ......
#ماذا
#يريد
#الشعب
#اليمني؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720655
منذر علي : لا يفلح قوم ولوا أمرهم جاهلًا
#الحوار_المتمدن
#منذر_علي كل الشعوب تمرُّ بمصاعب ومصائب، بعضها تفلح في تجاوزها، وبعضها الآخر تفشل وتظل تعاني الكثير من المتاعب، وبالكاد تتكيف مع المصاعب، وتخفق في تجاوز المصائب، وفي أحيان كثيرة تغرق فيها، وتخلق المزيد من النوائب والخرائب. *** لكن كيف يمكن لبعض الشعوب أن تتجاوز محنها، فيما تخفق شعوب أخرى؟ الإجابة على هذا السؤال المحوري يقتضي الإشارة إلى التباين في مستوى الوعي السياسي والوطني لدي القوى السياسية وعموم الشعب، ودرجة التماسك الاجتماعي، Social cohesion، والتباين في مستوى التطور الحضاري والتقدم العلمي، وطبيعة الثقافة السياسية السائدة، ونوعية النخب السياسية الحاكمة والفاعلة في المسرح السياسي، والموقع الجغرافي للبلد والمحيط الجيوسياسي. ***الشعوب ليست محصنة من الكوارث، ولكن الشعوب المتقدمة التي تشيع فيها الثقافة الحديثة، وتحظى بنخب سياسية وطنية، تمتلك درجة عالية من الوعي، تتحلى بدرجة عالية من المسؤولية الوطنية، تتصرف بشكل مختلف مقارنة بنقائضها، وتتمكن من تجاوز محنها، وترميم الخراب الذي لحق بها. *** فالشعوب المتقدمة، مثلًا، حينما تغزوها الجيوش الأجنبية، تتمكن من صد العدوان عن نفسها بالاعتماد على شعوبها وجيشوها الموحدة والمنظمة والمُدرَّبة والمسلحة، أو على ميلشياتها المتسلحة برؤية ثورية، فتهزم الغزاة وتنهض من بين الرماد، مثل الإتحاد السوفيتي، واليابان وألمانيا وفيتنام عقب الحروب التي عصفت بها في القرن الماضي. ***وحينما تنشب الصرعات الداخلية، الاثنية والقبلية والطائفية والجهوية، في بيئة الشعوب المتقدمة ، فأنَّ تلك الشعوب ونخبها السياسية لا تغوص في الماضي البعيد بحثًا عن هوية عصبوبة ملفقة، ولا تتكئ على الأوهام، ولا تسعى لبث الكراهية في المجتمع ، من أجل تعميق الانقسامات القائمة، ولكنها تستثمر العقل ، بشكل إيجابي ، وتبحث عن الأسباب الحقيقة وليست الوهمية ، الكامنة وراء الأزمات القائمة ، و تتطلع إلى المستقبل، وتسعى لتجاوز الانقسامات، وتدرس تجارب الشعوب الأخرى، وتبحث عن صيغٍ عقلانية للتعايش والتقدم في مسار الحضارة الإنسانية، كما عملت أوربا بعد تجارب الحروب الدينية في العصور الوسطى، وخلال الحروب القومية و بعد صعود الفاشية والنازية في مطلع ومنتصف القرن المنصرم، وحتى كما عملت دولًا، أقل تقدمًا في العصر الحديث، مثل رواندا وجنوب أفريقيا والجزائر وغيرها. ***والشعوب المتقدمة حينما تغزوها الجوائح والفيروسات القاتلة، مثل الطاعون والتيفوس والكوليرا والانفلونزا وكورونا، لا تغمض عينيها وتولول، ولا تستعين بالخرافة، ولكنها تلجأ للاستعانة بالعلم، بأطبائها المؤهلين وأطقمها الصحية الماهرة، فتعزز مناعة شعوبها، وتثلم شوكة الفيروسات المتنقلة والمتحورة، وتُشفى من محنتها، كما جرى في الصين وكوبا وفيتنام وكوريا وغيرها. *** والشعوب المتقدمة حينما تنبثق من قلبها ، أو تتسرَّب إليها من خارجها، في غفلة من الزمن، الأفكار الجديدة، المغلفة بالحداثة أو بالأصالة، ولكن المشحونة بالكراهية والعنصرية والقيم الرجعية، و الأفكار المتطرفة والفاشية الهدامة، المثيرة للهويات البدائية القاتلة، بهدف هتك بنيتها الفكرية والأخلاقية من الداخل، و تغيير تو ......
#يفلح
#ولوا
#أمرهم
#جاهلًا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723689