الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن عجمي : الفلسفة المعادلاتية والثقافة والهوية
#الحوار_المتمدن
#حسن_عجمي تُعرِّف الفلسفة المعادلاتية الثقافة على أنها معادلة رياضية مفادها أنَّ الثقافة = كل الهويات الممكنة ÷ الهويات المستحيلة بينما تُعرِّف الهوية على أنها معادلة رياضية مضمونها أنَّ الهوية = كل القرارات الإنسانوية الممكنة ÷ القرارات الإنسانوية المستحيلة. تنجح هاتان المعادلتان في التعبير عن المضامين الأساسية للثقافة والهوية ما يؤكِّد على صدقهما. فمعادلة الثقافة ناجحة في التعبير عن أنَّ الثقافة تتضمن بالضرورة العادات والتقاليد والمعارف والعلوم والفنون والقِيَم بينما معادلة الهوية فناجحة في ضمان السلام و التعبير عن تمايز هويات الأفراد رغم امتلاك جميع الأفراد لهوية واحدة ألا و هي الهوية الإنسانية. بما أنَّ الثقافة = كل الهويات الممكنة ÷ الهويات المستحيلة ، إذن تتطوّر الثقافة حين يزداد وجود الهويات الفردية الممكنة المختلفة و المتنوّعة و تتطوّر (علماً بأنَّ الممكن يتضمن كل مختلف و متنوّع شرط أن يكون منسجماً ذاتياً) و يتناقص وجود الهويات الفردية المستحيلة أي المتناقضة ذاتياً (كتناقض معتقدات الفرد و تناقض سلوكياته). لكن زيادة نسبة وجود هويات متنوّعة و مختلفة للأفراد ليست سوى وجود التعدّدية و تحققها (بحيث تختلف هويات الأفراد باختلاف معتقداتهم وسلوكياتهم). من هنا ، بالنسبة إلى معادلة الثقافة ، تتطوّر الثقافة بتحقق التعدّدية في المجتمع. على هذا الأساس ، تنجح معادلة الثقافة في التعبير عن هذه الحقيقة الاجتماعية ألا و هي أنَّ أية ثقافة تتطوّر حين تتحقق التعدّدية و تزداد. و نجاح معادلة الثقافة دليل صدقها. و بما أنَّ الثقافة = كل الهويات الممكنة ÷ الهويات المستحيلة ، و لا توجد الهويات الممكنة المختلفة و المتنوّعة سوى بوجود حرية كاملة للأفراد تسمح لهم ببناء هويات مختلفة ما يؤدي إلى نشوء التعدّدية ، إذن معادلة الثقافة تتضمن أنَّ الثقافة لا تتحقق سوى بوجود حرية كاملة و تعدّدية شاملة. و في هذا فضيلة أساسية لمعادلة الثقافة ما يدلّ على مقبولية تحليل الثقافة على أنها تساوي كل الهويات الممكنة مقسومة رياضياً على الهويات المستحيلة. إن كانت الثقافة = كل الهويات الممكنة ÷ الهويات المستحيلة ، و علماً بأنَّ هويات الأفراد الممكنة المختلفة لا تتحقق سوى على ضوء اختلاف الأفراد في أنظمتهم الفكرية والسلوكية فاختلافهم في التقاليد والعادات ، إذن الثقافة تتضمن بالضرورة العادات والتقاليد والأنظمة الفكرية والسلوكية. هكذا تنجح معادلة الثقافة في التعبير عن مفهومنا الكلاسيكي للثقافة ما يعزِّز صدق معادلة الثقافة و مقبوليتها. و بما أنَّ الثقافة = كل الهويات الممكنة ÷ الهويات المستحيلة ، و هوية الفرد الممكنة تتكوّن أيضاً من معارفه و علومه و مقدرته على ممارسة الفنون أو الاستمتاع بها ، إذن تتضمن الثقافة بالضرورة المعارف والعلوم والفنون تماماً كما يؤكِّد المفهوم الكلاسيكي السائد للثقافة. هكذا تنجح معادلة الثقافة أيضاً في التعبير عن المفهوم السائد للثقافة ما يشير إلى مصداقيتها. أما الهوية فمعادلة رياضية أيضاً و مفادها أنَّ الهوية = كل القرارات الإنسانوية الممكنة ÷ القرارات الإنسانوية المستحيلة. لكن القرارات الإنسانوية الممكنة هي تلك القرارات التي نتخذها على ضوء القِيَم الإنسانية كقِيَم العدالة والمساواة والحرية واحترام حريات و حقوق الآخرين. من هنا ، معادلة الهوية تتضمن أنَّ هوية كل فرد كامنة في اتباع الفرد للقِيَم الإنسانية. وبذلك هوية الفرد كامنة في احترام حقوق الآخرين و حرياتهم و معاملتهم بعدالة و مساواة. فهويتي كما هوية أي فرد آخر ليست سوى احترامي لحريات و حقو ......
#الفلسفة
#المعادلاتية
#والثقافة
#والهوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714265
جعفر المظفر : البحث عن الذات الفكرية والهوية البعثية*
#الحوار_المتمدن
#جعفر_المظفر وإذا ما إستدعينا من منتصف عقد الستينات بعضا من مشاهد الإحتدام السياسي آنذاك فسنكون حتما أمام واحد من أهمها ألا وهو إستمرار عمليات الشد والجذب مع التنظيم البعثي المحسوب على الجناح (السوري) الذي كان قد إنقلب على قيادة ميشيل عفلق بدعوى الإلتزام بالخطاب اليساري الذي كان قد تسيد الساحة السياسية إبان عقد الستينات والسبعينات من القرن الماضي. وبتأثير من الفشل الذي ظل ملازما للحزب بعد إنهيار نظاميه في كل من سوريا والعراق إبان مرحلة الستينات, وإشتداد ساعد النظام في سوريا, المنشق على قيادة عفلق القومية, والذي آل بعد ذلك إلى حافظ أسد, فإن الجناح العراقي الموالي لعفلق في العراق والذي نجح مرة ثانية في عملية الإستيلاء على السلطة نهاية الستينات وذلك بعد الإنقلاب على حكم الرئيس عبدالرحمن عارف, ظل يعاني من تداعيات إتهامه باليمينية, في عصرٍ كانت اليمينية فيه تعني ضمن ما تعنيه الإنحياز والإنتماء لقوى الردة الإجتماعية والسياسية. إن معركة المواجهة مع الشيوعيين ومع عبدالكريم قاسم لم تترك للحزب أن يعيش طفولة سعيدة وصحية بل جعلت منه مخلوقا بجلد خشن وعضلات متينة, وقد قدر لذلك الجلد والعضلات أن تنمو على حساب عقله ورئتيه, فلا هو إستطاع أن يطور نظريته ويبلورها ولا هو إستطاع أن يتنفس في الهواء الطلق بعيدا عن دخان وثاني أوكسيد الكربون المتصاعد من تلك المعارك.إن المجموعة السورية بقيادة صلاح جديد التي أفلحت في القضاء على حكم القيادة القومية في سوريا, ثم نصبت لنفسها قيادة قومية جديدة, هذه المجموعة التي كان من بين صفوفها حافظ الأسد, سرعان ما أفلحت بترويج خطابها اليساري مقابل تهمة اليمين التي ظلت ملاصقة بجناح ميشيل عفلق.إن كثيرا من الذين إلتحقوا بقيادة عفلق فعلوا ذلك مهتمين بقضية الشرعية التي تجاوز عليها (إنقلابيو تشرين), ولو كانت قد توفرت أجواء صحية لحل الإشكاليات الفكرية بدون اللجوء إلى إسلوب الإنقلاب العسكري لصار ممكنا العثور على حل أفضل ولست أزعم أن الإنقلابيين الجدد الذين أطلقنا عليهم صفة (المنشقين) قد جاءوا بخطابهم الفكري والسياسي من العدم, ذلك أن العقيدة الفكرية للحزب التي جاء بها عفلق والتي إعتمدت أساسا على التنظير للعلاقة التفاعلية ما بين الإسلام والعروبة قد زجت نفسها في موقف صعب, ففي تلك الفترة كان ممكنا للتيارات الوطنية واليسارية أن تحسم كثيرا من الجولات وذلك بالإشارة إلى عجز خطابنا الفكري عن تجاوز محنته الفلسفية النظرية وخاصة حول علاقة العروبة مع الإسلام. وكان نصف العالم الذي عشنا فيه يتحدث بالماركسية والنصف الآخر قد فصل رسميا وسياسيا ما بين الدين والدولة, وبدا لي أننا نخوض بذلك سباقا بين القارب ذا المحرك البخاري السريع الذي يقوده الماركسيون في النصف الشرقي من العالم ومعهم العلمانيون اللبراليون في أوروبا وأمريكا وبين قاربنا العروبي الإسلامي ذا المجاذيف الخشبية, وما كنا قد فعلناه هو إننا أردنا أن نركب لقاربنا الخشبي مجاذيف بخارية بدلا من أن نختار قاربا بخاريا لحل أصل المشكلة. ولا يعني ذلك بأية حال أن الأحزاب الأخرى قد وجدت الحل الأكيد والنهائي لمسألة الدين وبالأخص علاقة الإسلام مع المجتمع, إلا أنه يعني أن حزب البعث قد دخل المدخل الفلسفي إلى قضية سياسية فإرتضى لنفسه أن يتحرك في مساحة كانت الحركات السياسية الأخرى قد حاذرت أن تُفَعِّلها سياسيا حتى ولو من خلال التركيز على بعدها الحضاري التاريخي. لقد كان الأفضل لمؤسسي الحزب لو أنهم قدموا أنفسهم إلى المجتمع كمدرسة فكرية بدلا من أن يتجهوا إلى تأسيس حزب سياسي من خلال موقف لم يكن حاسما وصريحا من قض ......
#البحث
#الذات
#الفكرية
#والهوية
#البعثية*

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719936
مروان صباح : طريق الجليد بين السردية الصينية 🇨🇳 والهوية الروسية 🇷🇺 والرقابة الأمريكية 🇺🇸 ..
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / ثمة فارق شاسع بين التحالف وتسخيره وبين التفاوض والمفاوض ، وثمة هنا &#128072-;- أيضاً امتزاج دائم بين السردية الصينية &#127464-;-&#127475-;- بمعنى البدء من البداية ، أم المسألة التاريخية التى لا تجد تمريرات إلا من خلال التسلل وليس الإخضاع للتاريخ الواضح ، ويبقى السؤال الذي يطرح من أمم ذاع صيتها وتمددت ثم تقلصت ، وهي تُقدم تساؤلاً على نفسها ، هكذا ، هل الألم والضعف والشيخوخة والموت أمور من طبيعة الأمم ، وهل هي أمور لا مفر منها ، أو هناك &#128072-;- عودة تنتظرها في زمن ما ، قادم لا محالة ، أم أن الانتحار هو مصير كل أمة شهدت صعوداً ، وهنا ، المرء يطرح تساؤلاً خفيفاً لكنه عميقاً &#129488-;- ، هل ما يجتمع عليه الروس &#127479-;-&#127482-;- والصينيون &#127464-;-&#127475-;- كافي لكي يكونا حلفاء ، أم ما يفرقهما هو أكبر مما يجمعهما ، ستكشف هذه السطور نوع العلاقة ، حاضرها ومستقبلها ، بالطبع دون أدنى شك ، بعد عام 2008م ، عام الأزمة الاقتصادية الشهيرة ، وأيضاً مع ضم روسيا &#127479-;-&#127482-;- لشبه جزيرة &#127965-;- القرم والتى دفعت بأوروبا بفرض عقوبات عليها ، تعمقت العلاقة تحت الضغط الأمريكي الأوروبي بين بكين وموسكو ، على الرغم أن منذ تأسيس ابو الجمهورية الصينية &#127464-;-&#127475-;- للصين الوطنية كانت العلاقة غير مفهومة لحد ما ، والذي كان له الفضل بالاطاحة بالعائلة الحاكمة وإعلان الجمهورية ، سون يات سين ، وهو ايضاً فيلسوف ومنظر وثوري ، لقد حاول في البداية تبني النهج البريطاني في الحكم وبعد قراءته للفيلسوف كارل ماركس ، صرف النظر عن الحكم الملكي الدستوري وأنشغل في تأسيس الأسس الأولى للاشتراكية الصينية ، لكن منذ ذاك اليوم حتى يومنا هذا ، انتهجت وتنتهج الصين &#127464-;-&#127475-;- نهج المؤسس ، عندما أعتمدت فقط من الفلسفة الماركسية المسألة الاقتصادية وأنكرت كل شيء أخر ، في النهاية ، الرجل يُعتبر بين المراقبين لا يقل أهمية عن ماركس ، إلا أن المتخصصون بعلوم المقارنات سجلوا الفارق بينهما ، فسين بإختصار مبسط ، رفض حصر فكر الجمهورية في نظرية واحدة &#9757-;-، وأنه ايضاً نصح تلميذه بترك المستقبل يتشكل حيث يتشكل الاقتصاد الجيد ، وعلى هذا الإيقاع الذي تركه الفيلسوف سون سين ، قامت مرة أخرى الصين الحديثة ، تماماً على هذه البراغماتية ، وبعد قرار الرئيس الصين &#127464-;-&#127475-;- الحالي شي جين بينغ ، فك إرتباط عقيدة الجيش الصيني عن الجيش الأحمر ، وبناء اقتصاد يشابه الاقتصاد الأمريكي &#127482-;-&#127480-;- لكن بنكهة صينية خاصة ، وهذا بالطبع ، يعود البناء لفكر ابو الجمهورية سين ، الذي قدم في كتابه الأشهر والمختصر قراءته على بعض نخب الحزب الصيني ، حول نقائض القول بحرب الطبقات وتصدع المجتمع الديمقراطي واستحالة الإصلاح بغير هدمه والبناء من جديد على أنقاضه ، في المقابل ، قبل تحديث الجمهورية ، وبعد ذلك وأثناء تأسيسها ، اتسمت علاقة بكين بموسكو بالدافئة والخاصة ، لكنها أيضاً شهدت تقلبات واضحة وصريحة لا لبس فيها ، كان هناك تحالفات في قضايا معينة ، وتنافس في مسائل تاريخية لا يمكن&#128523-;- للطرفين تجاوزها ، بل كانت في بعض الأوقات حمالة أوجه وصدام تصريحات ، وتيرتها من الجانب الروسي &#127479-;-&#127482-;- عالية ، في المقابل ، كانت الصين &#127464-;-&#127475-;- تمارس مكرها المعروف تاريخياً ، وكما أيضاً هو معروف ، غطت العلاقة سلسلة تفاصيل مألوفة ، كالتى تجمعهما في غرفة مجلس الأمن ، وهو الشيء الأبرز ، بل شهدت بعد العقوبات الغربية على موسكو نقلة في تنفيذ مشاريع ثنائية ، مثل البنية التحتية المشتركة أو في مجال قطاع الغاز &#9981-;- أو في المض ......
#طريق
#الجليد
#السردية
#الصينية
#🇨🇳
#والهوية
#الروسية
#🇷🇺

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722851
حسين عجيب : الفرد بدلالة الشخصية والهوية _ بين التشابه والاختلاف
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1الشخصية والهوية كلمتان متجاورتان بطبيعتهما ، أقل من مترادفتين و أكثر من متناقضتين .بعبارة ثانية ،العلاقة بين الشخصية والهوية ، أقل من الزمن والوقت ، وأكثر من الحياة والزمن .لا يقتصر استخدام الكلمتين كمترادفتين على اللهجة العامية واللغة اليومية ، أيضا في كتب العلم والفلسفة تستخدمان غالبا كمترادفتين . المثال على ذلك كتاب " شخصية مصر " للدكتور جمال حمدان .....الاختلاف النوعي بينهما : تتحدد الهوية من خارجها عادة ، وعلى العكس تتحدد الشخصية من داخلها .اختلاف آخر في الاستخدام أو الموضوع ، تشير الهوية غالبا إلى الجماعة والمجتمع بينما تدل الشخصية على الفرد أكثر .2المشكلة اللغوية بقيت محور الفلسفة طوال القرن العشرين ، مثال هايدغر وفتجنشتاين خاصة .وبعد حلها تتكشف أعقد مسائل العلم والفلسفة معا : الزمن أو الوقت .حدث تطور هام جدا في فهم الزمن ، بفضل نيوتن واينشتاين ، اللذان حولا مفهوم الزمن الفلسفي ، والغامض ، إلى ( مصطلح علمي ) ويمكن فهمه .....موقف اينشتاين من الزمن معروف بالعموم ، لكن مع بعض المبالغة والاختزال أيضا ، وهذه مفارقة بالفعل . ويمكن تحديده في نقطتين : الأولى والأهم ، حيث يعتبر أن الزمن نسبي ومحدود بطبيعته . بل ويختلف من مكان لآخر ، كما أنه يختلف أيضا بين شخص وآخر .والخطأ الثاني الواضح ، والصريح أيضا في موقف اينشتاين من الزمن ، اعتباره أن الزمن والمكان مترادفين ، وليسا منفصلين .على خلاف موقف نيوتن الذي يعتبر أن الزمن موضوعي ومطلق ، ومثله المكان ، ويعتبر أن الحياة منفصلة عن الزمن .والأهم ، العلاقة بين الزمن والحياة ، لا أحد منهما فكر في الموضوع على حسب علمي .واليوم يمكن بسهولة اكتشاف جوانب الخطأ ( والصواب أيضا ) ، في كلا الموقفين ، وبشكل منطقي وتجريبي بالتزامن .أولا ، الزمن نسبي وموضوعي معا .الحاضر نسبي بطبيعته ، بينما الماضي والمستقبل موضوعيان .ثانيا ، توجد مشكلة في علاقة الأزمنة الثلاثة من الداخل ) الماضي والحاضر والمستقبل ) ، حيث أن المرحلة الثانية للزمن أو الوقت ( الحاضر أو المباشر ) شبه مجهولة إلى يومنا سبت 10 / 7 / 2021 .بعبارة ثانية ،الحاضر أو الماضي الجديد او المستقبل القديم ، أو الآن ، فترة مختلطة وغير واضحة المعالم والحدود والمكونات . وهي لا متناهية في الصغر ، كما أنها من حيث طبيعتها تتواجد بالتزامن بين النسبية والموضوعية ، وتشبه علاقة الفكر والدماغ ! نحن نعرف أنه لا يوجد فكر بدون الدماغ ، بنفس الوقت نعرف أن الدماغ ليس المصدر الوحيد للفكر ، بل تشاركه اللغة بالتزامن والتساوي ربما ؟!3الفرد بدلالة الموقع والشخصية :أعتقد أن المشكلة الفردية ، تتعلق بغموض العلاقة بين الحياة والزمن بشكل مباشر وعميق على المستويين العلمي والفلسفي . وهي تشكل مفارقة ومغالطة معا في الثقافة العالمية ، حيث في الدول والمجتمعات الحديثة يعتبر الفرد أصل القيمة ، ومصدر السلطات والشرعية ومنه تتكون الدول والأوطان . وعلى النقيض من ذلك في الدول الفاسدة والمجتمعات المريضة ، يعتبر الفرد متهما دوما ، وعليه أن يثبت براءته في كل لحظة وموقف .تكفي مقارنة بين كوريا الشمالية والجنوبية ، كمثال مباشر على الدولة الفاسدة ونقيضها الدولة الحديثة .....الموقع يمتص الشخصية في الدول الفاسدة والمجتمعات المريضة .الشخصية تدير الموقع في الدول والمجتمعات الحديثة .....يمكن التوضيح أكثر بدلالة الرشوة والهدية ؟!يتعذر التمييز المسبق ( أو المباشر ) بين الرشوة والهدية ، بدون ك ......
#الفرد
#بدلالة
#الشخصية
#والهوية
#التشابه
#والاختلاف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724624
يعيدمضيه : الثقافة والهوية في تطور وتبدل دائميين 1من3
#الحوار_المتمدن
#يعيدمضيه الثقافة وطبيعة نظام الحكم أضاءت منجزات الفلسفة والعلوم التجريبية في مجتمعات المسلمين العصر الوسيط ، فاضت منجزاتها على اوروبا المستشرفة نهضتها العلمية والفكرية والاجتماعية. اطفئت انوار العلم والفكر العقلاني في الشرق ليمضي مكبا على وجهه الكالح في سيرورة تدهور مضطرد. وجد المستشرقون ، طلائع السيطرة الامبريالية الشرق على حالة التدهور والتفكك ؛ وبتدبير كيدي طبعوا المجتمعات بالتخلف الأزلي وابتدعوا استعصائها على قيم الحضارة الإنسانية.استندت فرية المستشرقين العنصرية على فرضية تفوق العرق الأبيض ومركزيته الحضارية، لتبرير سيطرته الاستعمارية. هذا بينما الثقافي عضوية اجتماعية تتطور وتتحدث باضطراد ، وقد تنتكس وتخبو مع تردي الأوضاع الاجتماعية كما حدث للمجتمعات العربية – الإسلامية تحت عبء الاستبداد السياسي والفكري.الثقافة والبيئةلدى الاستعراض التاريخي لمسيرة الثقافة العربية – الإسلامية منذ ظهور الإسلام ، يتبين لنا تبدل الثقافة والهوية بالبيئة، وبالذات بطبيعة انظام الحكم، حيث تعكس التفاعلات الداخلية للحياة الاجتماعية. بوفاة الرسول مضى الخليفتان أبو بكر وعمر على خطاه في توخي العدالة وتقبل النقد. حرص الخليفتان على الالتزام بالمقاصـد الكليـة للشـريعة، ومحورها العدل بين الناس، كل الناس سواسية كأسنان المشط. قال أبو بكر في خطبة قبول البيعة " أطيعوني ما اطعت الله فيكم ، فإن عصيت الله ورسوله فلا طاعة لي عليكم". ورحب عمر بمن يهديه اخطاءه، وحمد الله أن وجد في الأمة من يقوم اعوجاجه. حمّل نفسه مسئولية دابة لو تعثرت في الطريق بالعراق. ظهرت الفتن لما حاد اللاحقون عن جادة الحق . ظهرت ثقافة الحكام ونخب الحاشية في جانب وثقافة الشعب الطامح الى العدالة والحرية والمساواة في جانب مضاد. لم تكن المواجهة بارزة في جميع الأزمن؛كانت تحتدم فيثورات مسلحة لتنتكس وتخبو ، او تبرز في أعمال فقهية أو كتابات اجتماعية. طرح معاوية الجبرية تنفي حرية البشر في تقرير مصائرهم. "لو ارا د الله غير هذا لفعل"، يعني أيلولة الحكم إليه بدل علي . زاد عليه تابعه زياد بن أبيه بما وطد قاعدة الحكم الأبوي الاستبدادي، يرفض المشاركة. "أننا أصبحنا لكم سادة وعنكم ذادة نسوسكم بسلطان الله الذي أعطانا ونذود عنكم بفيئ الله الذي فوضنا ، فلنــا عليكــم الطاعــة فيمــا أحببنــا.". قاعدة استقرت قرونا متلاحقة حتى زماننا هذا؛ حتى لقد باتت القدر للمجتمعات العربية كافة وهويتها الملازمة. احتكر الخلفاء والسلاطين وحاشياتهم في العصر الوسيط المال العام وفرضوا الحرمان على الجمهور . ومن ثم ظهر في الأدب فئة المحرومين وفعل الحرمان ظاهرة تنطويعلى إغفال الغيرة على المقاصد الكلية للشريعة. أخرج فقه العصر الوسيط التلاعب بالمال العام من حد السرقة ؛ طبيعة الحكم المطلق مجافاة العدل ومنطق العقل ، كي يدخل الرعية في طاعته بلا إرادة وبعيدا عن العقلانية. بات الحكم الاستبدادي الأبوي في مجتمعات العرب تفويضا الاهيا والمال النفطي هبة الله يتصرف به الحكام كيفما يشاءون .هذه الثقافة ، وإن هيمنت وطبعت المجتمعات بطابعها ، واكبهاعرق نفيس من العقلانية وطلب العدالة ودعوات المساواة بأنماط ونماذج متنوعة. لم تمض الحياة العربية في تعرجاتها في استبداد مطلق؛ بل خالطت الاستبداد وتصدت له نزعات للمساواة والعدالة وتحكيم العقل. هكذا وصل التراث الثقافي العصر الحديث. فتك خلفاء بني امية بالمعارضين للجبرية ممن ناهضوا الحكم الأموي ، وبحد السيف أفنوا مناوئيهم في الحكم؛ بلغت قسوة الحكم ذروتها في معركة الجماجم قتل فيها المئات من حفظة ......
#الثقافة
#والهوية
#تطور
#وتبدل
#دائميين
#1من3

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726386