الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علا مجد الدين عبد النور : هل أفقد ترتيل كلمات الله تأثيرها ؟
#الحوار_المتمدن
#علا_مجد_الدين_عبد_النور يفسد الإنسان كل شىء من حوله ويبقى سر الله في إصطفائه ما حير الملائكة وأثار غيرة الشياطين , وأثار تساؤلاتي شخصياً , هذا المخلوق المكرم والحي بنفخة من روح الخالق عز وجل , يمتلك من صفات خالقه الكثير , والخلق والإبتكار هو ما يمتاز به آدم ولكن هل غيّر المسلمون بقصد أو بغير قصد الدستور الرباني الذي أنزل لتنظيم حياتهم , أو أفقدوه بعض تأثيره ؟ ماذا حدث لكتاب الله منذ تنزل على سيدنا محمد وحتى اليوم ؟هل نقرأ القرآن بنفس الطريقة التي قرأها الله عز وجل على سيدنا جبريل و من ثم تليت على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ؟ هل وقعنا في خديعة الترتيل والتجويد ومن ثم التغني بآيات الله حتى باتت لحناً له وقع يريح القلب ولا يثري العقل ؟ ماهو علم التجويد ؟ قبل الدخول في تفاصيل هذا الموضوع دعوني أكتب لكم لم خطرت لي فكرة كتابته بالأصل , كعادة المسلمين في كل يوم جمعة جلست أقرأ سورة الكهف , ولسبب ما أجهله بدأت في قراءتها كما أقرأ الكتب أو الروايات , بلغة عربية واضحة , بلا أحكام تجويد , بلا تلحين وبلا تأثر أو إستدعاء لدموع "يقولون" أنها تخشع القلوب . وكانت المفاجأة , لقد كانت كلمات السورة الكريمة واضحة ومعانيها قوية وفهمتها كما لم أفهمها من قبل وإستشعرت عظمة الخالق وإعجازه في كلمات خلت من لحن وبدت لأول مرة أمامي (كلمات من الله) . وقبل أن نبدأ لا تتوقع مني أن أجمع لك معلومات وألقمها لك كالأطفال , هي تساؤلات وبعض الأحجار ألقيها في بحيرة أفكارك ولتبحث أنت عزيزي القارئ ولتعثر بنفسك على إجابة تتوافق وقناعاتك . مصطلحات قال تعالى: &#64831-;- وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا &#64830-;- [المزمل: 4]، وقال: &#64831-;- الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهِ أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ &#64830-;- [البقرة: 121].الترتيل معناه التمهل. وكذلك الترسل في القول، وترتيل القرآن أي التمهل في قراءته . أما التجويد لغة فهو التحسين والإتقان، أجاد الشيء: أي: أحسنهواصطلاحًا: هو إخراج كل حرف من مخرجه، وإعطاؤه حقَّه ومستحقه من الصفات والأحكام، هذا من الناحية التطبيقية.معنى التلاوة فقهياً :قراءة القرآن الكريم متتابعا تَلاَ: (فعل)تلا يَتلُو ، اتلُ ، تِلاوَةً ، فهو تالٍ ، والمفعول مَتْلُوّتَلا الكِتابَ : قَرَأَهُ بِصَوْتٍ مُرْتَفِعٍ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبداية القصة كان النبي صلى الله عليه وسلام يقرأ القرآن مجودًا سجيَّةً من غير أن يحتاج إلى القواعد؛ لأنه كان عربيًّا قحًّا، وكذلك أصحابه، فلما بدأ الأعاجم يدخلون إلى الإسلام بدأ يظهر الخطأ في اللغة العربية، وبالتالي في تلاوة القرآن، فتفطن الصحابة لذلك، وخافوا ضياع تلاوة القرآن، فأمر سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه أبا الأسود الدؤلي، وهو أحد كبار التابعين، بوضع قواعد لهذا العلم، وشارك في هذا المنحى جمع من كبار علماء التابعين وأتباعهم؛ كالخليل بن أحمد الفراهيدي، وأبي عبيد القاسم بن سلام، وغيرهم.المطربون يسجلون القرآن . دراسة أعدها الباحث الفني والصحفي بمجلة "الكواكب" محمد دياب، أشار إلى عدة محطات غير معروفة عن تاريخ حفظ وتسجيل نوادر تلاوة القرآن الكريم في مصر، من أبرزها:* مع ظهور عصر الأسطوانة التجارية الحجرية 78 لفة، تخوف المقرئون الرجال من تسجيل القرآن الكريم بأصواتهم على أسطوانات في البداية، فقد كانوا يعتقدون أنّ ذلك أمر محرم.* أول من سجل القرآن الكريم ......
#أفقد
#ترتيل
#كلمات
#الله
#تأثيرها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722638
علا مجد الدين عبد النور : هل كنت لتستمر؟
#الحوار_المتمدن
#علا_مجد_الدين_عبد_النور بما أننا متشابهان أخبرني هل تحب الضعف ؟ هل تحب المرض ؟ هل تحب الإحتياج ؟ كم تحب حريتك ؟ كم تحب قوتك ؟ كم تدفع حتى تبقى كل الخيوط في يدك ، تحت سيطرتك ، طوع أمرك ؟ أخبرني ، لم علي أن أتعلق بك ، لم تبقى عيناي وقلبي معلقان بهاتفي أنتظر مكالمة منك ، لأتخاطب مع روحي أتعرى بإرادتي فخورة بكل ما يحمله عقلي من أفكار  أصعقه بنشوة لم اتذوقها من قبل لم علي أن أستسلم وأسلم قلباً عانى من ألمك لسنوات لم علي أن أفعل كل هذا لم علي أن أفقد سيطرة على عقل وقلب طوعتهما لسنوات تحت إمرتي  ، أمتهما ألف مره لأبقى قوية وجئت أنت...  أنت .. حبيبي تباً لك ألف مرة لتمنح قلبي قبلة حياة أضعفتني أماتتني وأفقدتني حكمتي ... تقود حركة تمرد تسقط حكمي ، تخرجني من مملكتي تدفعني للدخول في زمرة السبايا وملك اليمين .تباً لك ولتأثيرك المدمر وتباً لي  ولسماحي لك بعبور أسوار قلعتي الحصينةوالآن أسألك، إن كنت أحدث فيك ذلك التدمير ، هل كنت لتستمر؟!     ......
#لتستمر؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723012
علا مجد الدين عبد النور : الخروج من اللعبة
#الحوار_المتمدن
#علا_مجد_الدين_عبد_النور خرجت من خيمتها تزحف على أربع , لم يكن ألمها يحتمل ومع ذلك لم تجرؤ على الصراخ أو طلب العون , تحاملت على نفسها حتى ابتعدت عن مخيم النساء , كل خطوة تخطوها تمزق بطنها وستقط آلاف السياط على ضهرها بينما ينذرها الماء المنساب من بين فخذيها أن حان الوقت . ابتعدت في الصحراء بالقدر الذي يسمح لها بإطلاق صرخات ألمها المختزن منذ سبعة أشهر , تناجي ربها كما سبقتها أمنا مريم العذراء من قبل وتمنت كما تمنت مريم أن ليتها ماتت قبل هذا وكانت نسياً منسياً ,وهي كمريم لم تكن بغياً إنها فقط عاشقة متمردة , زمن بعيد يفصلها عن عهد الزيجات الموثقة فقد ولدت في عصر تجريم الزواج يوم بات كل من الرجال والنساء يعيشون في مخيمات منفصلة .بدأ هذا مع عصر الجفاف وحروب المياة التي لاتنتهي , البعض قتل أولاده بيده حتى لا يعانوا الموت عطشاً , ومع إستمرار الجفاف وقتل الأطفال , توقف الجميع عن الزواج , وما الحاجة لإنجاب أطفال يعجزون عن إطعامهم وسقايتهم . تسارعت إنقباضات رحمها اللحوح للفظ مافيه , عضت على أسنانها بيأس لتكتم صرخة فلتت منها أقرب للنحيب , رأته يسرع من بعيد حاملاُ مشعلهكيف عرف أنها تلد , وهل لاحظ غيره غيابها , اقرتب منها مبتسماً بخجل واحتضنها بين يديه متمتماً بآيات لم تفهمها , ينظر إليها بأسف وحب , لحظات وولد الصغير ضمته لصدرها تشتم فيه رائحة الإله , كم هي جميلة هدية الله , سألته:- جميل أوي مش كده كان منهمكاً في حفر الأرض ودفن ما حولها من رمال إمتزجت بدمها وبقايا الخلاص , هامساً بيأس – مفيش وقت- قبل أن يسحب الصغير من يدها ويدفنه , حاولت النهوض لمنعه ولكنه عاجلها بلكمة افقدتها وعيها . حمل مشعله وأسرع مبتعداً , أما هي فكان أمله أن تجهز عليها وحوش الصحراء قبل أن تفيق وتتألم . ,,,,,,,, يتبع ......
#الخروج
#اللعبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725488
علا مجد الدين عبد النور : الخروج من اللعبة ٢
#الحوار_المتمدن
#علا_مجد_الدين_عبد_النور صباح يولد خجولاً بخيوط شمس لم تشرق بعد ، وأصوات طير سمعها تصيح "قاتل" ، خلع ملابسه الملطخة بدم ولده وخبأها ليحرقها لاحقاً .تمدد على الفراش مسترجعاً تفاصيل جريمته البشعة،  أنينها، تشبثها بيده وقطرات عرق تستغيثه ليخلصها من آلامها  ، كيف ضمها بين ذراعيه ليقتلها،  كيف أهال  على ولده التراب .حاصرته أسئلة تقطر ندماً ، ليلى زوجته التي أشهد الله على حبه لها وأقسم أن يحفظها ويسعدها، لماذا لم يقتلها منذ أن علم بحملها وتركها تعاني لسبعة أشهر قبل أن يميتها مرتين بقتل ولدها وتركها تواجه مصيراً يعرف أن أحلاه علقم ، جبان مخصي ، لا يملك شجاعة الدفاع عن إمرأته وهي العاشقة الغبية التي دفعت حياتها ثمناً لحبه ، في الحقيقة لقد قتل نفسه وعليه من الآن أن يراهما أمامه في كل لحظة يجرون أكفانهم راكضين خلفه يتساءلون،  لماذا؟؟البداية في العام &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1641-;- صدر تقرير عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والاحصاء ، كشف أن هناك حالة طلاق واحدة تحدث في مصر كل دقيقتين و&#1634-;-&#1632-;- ثانية وأكثر من &#1639-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1632-;- حالة طلاق في الشهر ، كانت هذه هي البداية ، لأنه بحلول العام &#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1641-;- خرج الوضع عن السيطرة ففي كل ثانية تقع حالة طلاق  ، &#1635-;-&#1638-;-&#1632-;-&#1632-;- حالة في الساعة ، إنه الفشل الأكبر لفكرة الزواج بالأساس ، ناهيك عن ملايين الأطفال الذين ولدوا لأبوين إنفصلا وهم لا يزالون نطفاً في أرحام أمهاتهم  .وقفت الحكومة عاجزة عن إبطاء سيل الإنهيار المجتمعي الكاسح لكل علاقات النسب و الحب والتعاطف  بين الناس ،  لقد أشهرت مؤسسة الزواج إفلاسها متخمة المجتمع بأطفال تخلى عنهم ذويهم فطافوا يأكلون من القمامة كقطط الشوارع .   ياسر !! إنقلب مخيم النساء لخلية نحل مخترقة يبحثن بهلع عن ليلى التي إختفت ، لم يكن غيابها مألوفاً وهي المسؤولة منذ سنوات عن إعداد وجبة الإفطار لأخواتها  ،  وإلتزمت بأدائها حتى في شهور مرضها الأخيرة !! بحثن في كل مكان حتى أنهن ذهبن للبئر الكبير الذي يبعد عن المخيم  مسافة &#1634-;- كيلو متر  ولم يجدنها،  فأين اختفت ؟! في مخيم الرجال كان ياسر يجهز حصانه ويهم للإنطلاق في جولة صيد ، فقد شارف طعامهم على النفاذ ، يحمل قوسه وسهامه وعلى كتفه جلست ليلى وابنها يثقبون رأسه بمسمار صدىء ،  يفحون كأفعى تخنقه... "لماذا" اقتحم صديقه حسن الأسطبل لاهثاً وعلى وجهه كل امارات الذعر  ، " وجدوا رضيعاً بالقرب من المخيم "يتبع ،،،،،،، ......
#الخروج
#اللعبة
#٢

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726080