الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ربيعة العربي : الكلمة: المفهوم و المنظور
#الحوار_المتمدن
#ربيعة_العربي الكلمة: المفهوم و المنظورمن كتاب معمارية المعجم الذهني: إشكالات مؤسسة ربيعة العربي و أشرف فؤادتفترض اللسانيات أن الكلمة هي مقولة كلية وأساسية في بنية اللغة، كما أنها مقولة محددة سواء في المورفولوجيا أو في التركيب، لأنه – كما يقول ديكسو ن Dixon و أيكنفالد Aikhenvald (2002 : 6): " تتناول الموفولوجيا تكوين الكلمات، في حين أن التركيب يتناول توليف الكلمات. "لكن رغم هذه الأهمية القصوى التي حظيت بها الكلمة ورغم أن أدبيات كثيرة- وخاصة في إطار ما يعرف بالدلاليات المعجمية lexical semantics - حاولت تقديم تعريف للكلمة يكون قابلا للتطبيق على جميع اللغات ويكون دقيقا وكليا، فليس هناك إجماع حول كيفية تحديد هذا المفهوم بشكل واضح. قاد هذا المعطى الباحثين إلى الإقرار بأن الكلمة مفهوم غامض يصعب ضبطه.يقول لنكاكر Langacker (1972: 37): "الكلمة هي مصطلح من الصعب تحديده."لعل هذا ما قاد كوزريو Coseriu (1964 : (141–142 إلى الاعتماد على بعد الحدس. يقول: "نحن نعتبر فكرة الكلمة قائمة بشكل حدسي." وقد تبعه في هذا الرأي أرونوف Aronoff وفودمان Fudeman (2005 : 36) اللذان يعتبران أن: "المتكلمين - لديهم حدس واضح حول ما هي [الكلمة] وما ليس كلمة"قاد هذا الإقرار مجموعة من الباحثين إلى اعتبار أن الكلمة لا يمكن أن تحدد إلا بطريقة خاصة بكل لغة على حدة، من ضمن هؤلاء الباحثين بازل Bazell ( 1958: 35). يقول: " لا يوجد حاليا اتفاق حول تعريف الكلمة. هذا يعني أنه يجب تحديد الكلمة وفق كل لغة على حدة."نحا سبنسر Spencer (2006: 129) المنحى نفسه، حيث يقول: " قد تكون هناك معايير واضحة للكلمات في اللغات الخاصة، ولكن ليس لدينا مجموعة معايير دقيقة يمكن تطبيقها على مجمل لغات العالم."وهو الموقف الذي يتبناه مارتينيMartinet (1960: 112) الذي يذهب إلى أنه من غير المجدي محاولة تعريف الكلمة بشكل كلي، وأنه ينبغي الاقتصار على تعريفها في إطار اللغة الخاصة. نتجت عن هذا الوضع منظورات متعددة في تعريف الكلمة، نحددها- تبعا لإكاي جلانليوكلو Ilkay Gilanlioglu ( 2002 : 29)- فيما يلي: - المنظور الإملائي orthographic perspective. - المنظور الصوتي phonetic perspective. - المنظور الفونولوجي Phonologique perspective. - المنظور التركيبي syntactic perspective.- المنظور الدلالي Semantic perspective .1 - 3 - 1 – 1- المنظور الإملائي:وفق هذا المنظور، يعرف كارتر Carter (1987 : 4) الكلمة بأنها: " متوالية من الحروف (ومن عدد محدود من الخصائص الأخرى...) يحصرها من الجانبين بياض أو علامة ترقيم."معتبرا أن هذا المنظور يمكن من تقديم تعريف عملي،على أساسه يمكن حصر عدد الكلمات المطلوبة في نشاط ما. نجد هذا التعريف نفسه يتردد عند سنغلتون (2000 : 7)، حيث يقول: " في المقاربة الإملائية، تُعرَّف الكلمة بأنها متوالية من الحروف تفصلها من الجانبين مسافة فارغة."غير أن هذا المنظور لا يستحضر البعد الشفوي للغة، بل يقتصر بالأساس على البعد المكتوب. أضف إلى ذلك أنه يسري على اللغات التي تستخدم أنظمة كتابة أبجدية مثل السيريلية Cyrillic alphabet أو الرومانية، ولكنه لا يسري على اللغات التي لا تستخدم مثل هذه الأنظمة للفصل بين الكلمات المشَكلة لها، من نحو الصينية واليابانية والسنسكريتية وغيرها من اللغات التي لا تضع فواصل بين كلماتها بهذا الشكل.أضف إلى ذلك، أنه في الفئة الأولى من اللغات ......
#الكلمة:
#المفهوم
#المنظور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708642
مالك ابوعليا : المفهوم اللينيني حول الآيديولوجيا العلمية ونُقّاده
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا الكاتب: فلاديسلاف جانوفيتش كيله*ترجمة مالك أبوعلياان التناقضات الاجتماعية-السياسية العميقة بين البروليتاريا والبرجوازية، بين عالم الاشتراكية وعالم الرأسمالي، تجد انعكاساً لها في الصراع الآيديولوجي المُكثّف الجاري الآن، في الصدام بين الايديولوجيتان الاشتراكية والبرجوازية. يدور هذا الصراع حول مشاكل الحياة الاجتماعية والثاقفية المُعاصرة مهما كانت أهميتها، والتي تؤثر بهذا الشكل أو ذاك على مصالح الطبقات والأنظمة الاجتماعية المتصارعة.يدور صراع، على وجه الخصوص، حول مفهوم طبيعة الايديولوجيا كظاهرة للحياة الفكرية، وعلاقتها بالفلسفة والعلوم الطبيعية والاجتماعية.فلنأخذ على سبيل المثال، الأوراق التي قدمها المُعادين للماركسية في المؤتمر الدولي الرابع عشر للفلسفة في فيينا عام 1968 (حول مسألة الفلسفة والايديولوجيا). تسمح هذه الاستعراضات للمرء بتشكيل حكم على نوع المُحاججات المطروحة في الأدب الغربي الموجهة ضد الفهم الماركسي اللينيني للآيديولوجيا.في المقام الأول، تم التعامل مع الآيديولوجيا على مستوى سلبي، أي كظاهرة تقف مُعارضةً للعلم ومُخالفةً للنظرية الأصيلة بشكلٍ عام، ولكن تدّعي بأنها دليل للممارسة ولتقديم النشاط العملي للبشر على أنه خلق للتاريخ (النمساوي بيتر هينتيل peter Heintel)، على الرغم من أن هذا مُستحيل، لأن معنى التاريخ، في رأي ذلك الكاتب، لا يمكن أن يكون موجوداً في الأفعال الفردية الانسانية (1)، كوعي مُثقل بالارتباط بالسياسة والنضال من أجل تحقيق الأهداف السياسية ويقف مواجهاً الفلسفة الصرف (الألماني الغربي جوزيف ديربولاف Josef Derbolav)(2). ويقع اللوم على الآيديولوجيا كمصدر للعديد من الصعوبات في العالم المعاصر وكونها سبباً في انقسام العالم الى قسمين (الايطالي غوسيب كالوغيرو Giuseppe Calogero)(3) الخ.كانت جميع التصريحات في المؤتمر المُشار اليها مُتفقةً في نقدها لمفهوم الآيديولوجيا العلمية، والتي اعتُبِرَت مُستحيلةً بطبيعتها. برأي المتحدثين، تستبعد المصادر التي تنشأ منها الايديولوجيا (مصالح الطبقة والجماعات، الخ) والوظائف الاجتماعية التي تؤديها، أي امكانية للحديث عن وجود مُحتوىً علمي موضوعياً في النُظُم الايديولوجية. وبوصفها مُتميزةً عن العلم، فان مسألة الحقيقة لا تتعلق على الاطلاق بالآيديولوجيا، بل بالمنفعة. يُصرح الأمريكي المُعادي للشيوعية ريتشارد ديجورج Richard T DeGeorge "الآيديولوجيا" في أبسط صورها، هي اسطورة تم تبنيها أو قبولها بشكلٍ عام من قِبَل مجموعة مُعينة، وهي تعمل على تبرير أعمالها وأهدافها الاجتماعية(4)، وبرأيه "تحتوي كل آيديولوجيا في أساسها أسطورةً منطقية، تخدم كتبريرٍ لها"، وتحتوي آيديولوجيا الماركسية اللينينية على العديد من "المنظومات الأسطورية المنطقية"(5).تسمح لنا الاشارة الأخيرة بأن نقول، أنه بالنسبة للمُعادي للشيوعية، أن الزعم بوجود تناقض جوهري بين العلم والآيديولوجيا يخدم كأداة أساسية "للتخلص" من الماركسية نظرياً، مرةً واحدةً والى الأبد. اذاً، اليوم، فان مسألة المنهجية التي ينظر بها المرء الى العلاقة بين الآيديولوجيا والعلم تتجاوز بكثير حدود الاهتمام الأكاديمي الصرف. ان حقيقة أن نظرية الايديولوجيا ذاتها قد طُرِحَت كموضوع للصراع الآيديولوجي تتطلب أن يُعطى المفهوم الماركسي اللينيني للآيديولوجيا مزيداً من الاثبات، وأن يتم الاشارة الى ما هو فريد فيها بشكلٍ أكثر وضوحاً، وأن يتم ايلاء الاهتمام للمسائل التي تتعلق بمكان هذه الظاهرة في ذهن الجمهور. نرغب في هذا المقال أن ندرس بعض المشاكل المتعلقة بتوصيف سمات ا ......
#المفهوم
#اللينيني
#الآيديولوجيا
#العلمية
#ونُقّاده

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711797
سليم نصر الرقعي : بين المفهوم القديم للديموقراطية والمفهوم الحديث ؟
#الحوار_المتمدن
#سليم_نصر_الرقعي ما هي الديموقراطية ؟؟!!(عن ضرورة التفريق بين المفهوم القديم للديموقراطية والمفهوم الحديث!؟)**************تعريف الديموقراطية على أنها (سلطة الشعب) أو أنها (هي حكم الشعب نفسه بنفسه لنفسه) هو تعريف مضلل!، ونقول مضلل اذا كان المقصود به الديموقراطية في العصر الحديث اذ يجب علينا لفهم مسألة الديموقراطية خصوصًا عند من يريدون معرفة هل الديموقراطية تصطدم مع الاسلام بالفعل كما يرى معظم الأصوليين الاسلاميين (السلفيين والقطبيين) أم لا؟؟ لكن يظل التفريق بين المفهوم القديم والطوباوي للديموقراطية، وبين المفهوم الحديث والواقعي والعملي للديموقراطية هو أمر ضروري لفهم حقيقة الديموقراطية أو عند الرغبة في دراستها بشكل علمي وأكاديمي، فالمفهوم القديم والنظري والطوباوي يقوم على مبدأ وفكرة ان (الشعب يحكم نفسه بنفسه) بشكل مباشر أي ان الشعب يقوم بممارسة (أعمال السيادة) بنفسه!!، فهو الذي يسن القوانين وهو الذي ينفذها وهو الذي يمارس القضاء!، وهو ما جاء في كل تنظيرات الفيلسوف والمفكر السويسري (جان جاك روسو) في القرن الثامن عشر، باعتباره أكبر وأبرز منظر للديموقراطية الشعبية المباشرة، وهو ما حاول الثوار في بداية الثورة الفرنسية تنفيذه تماهيًا مع افكار روسو، فانتهت الأمور للفوضى الشعبية والثورية الدموية العارمة مما استدعى الحكم العسكري بقيادة نابليون الذي نصب نفسه أمبراطور!!(*) ، وكذلك هذا ما حاول الثوار في بداية الثورة الروسية عام &#1633-;-&#1641-;-&#1633-;-&#1639-;- تنفيذه خصوصًا (المناشفة) لتنتهي الأمور بسيطرة الحزب الشيوعي (البلاشفة) على الحكم بدعوى حماية وقيادة الثورة من الفوضى!، فالمفهوم الطوباوي للديموقراطية يقوم على فكرة السلطة الشعبية والحكم الشعبي المباشر من خلال فكرة (السوفيتات) أي المجالس المحلية والاجتماعات الشعبية!.... أما الديموقراطية بالمفهوم الحديث، كما نشأت وتطورت في اوروبا الغربية، نتيجة عدة عوامل واحداث وثورات للحد من الملكيات المطلقة وتخفيف الضرائب وتحسين مستوى العامة، فهي لا تعني أن يحكم الشعب نفسه بنفسه بل تعني أن (يختار الشعب من يحكمه ويقوده ومن يمثله وينوب عنه في مجلس صناعة القرار والقوانين والسياسات العامة وخصوصا مسألة تحديد الضرائب!)، فهذه هي الديموقراطية الواقعية العملية، فهي ديموقراطية نيابية ولكنها تقوم على مبدأ (المشاركة الشعبية) ومراعاة رضا ورغبة جمهور الأمة، لا على مبدأ (السلطة الشعبية المباشرة) كما هو حلم انصار المدرسة (الاناركية) التي تؤمن بالمذهب الفوضوي الذي يقوم على مبدأ ((وأمرهم فوضى بينهم!!)) كما تقول العرب في الجاهلية قبل الاسلام، وهي عبارة تطلقها العرب على كل قبيلة لا رأس ولا شيخ لها !، كذلك حال المدرسة الاناركية صاحبة (النظرية اللاحكومية واللاسلطوية) في زماننا، فهي ضد فكرة الدولة ووجود رئاسة وحكومة ووجود تنظيم حكومي هرمي، أما الديموقراطية الواقعية العملية بصورتها الحديثة، فهي تعني أن (يختار الشعب من يقوده ويحكمه ويتولى أمر دولته الى أجل معلوم) في ظل توفر حرية التعبير السياسي والمعارضة السياسية، فكل فريق أو مجموعة أو (شركة سياسية)(**) ترى في نفسها أنها تملك مؤهلات القيادة والحكم وتملك برنامجًا جيدا لإدارة الدولة وخدمة الأمة تقوم بترشيح نفسها في انتخابات عامة، والشركة او المجموعة السياسية التي تفوز بأغلب أصوات الناخبين هي من تفوز بهذه (المزايدة السياسية) وتتولى الحكم بإسم الشعب الى أجل معلوم وفق مبادئ وقواعد الدستور، أي انها تصبح هي (ولية الأمر العام) خلال المدة الزمانية التي تحددها الأمة لهذه الشركة أو المجموعة السياسية كي تنجز فيها ......
#المفهوم
#القديم
#للديموقراطية
#والمفهوم
#الحديث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716022
حامد فضل الله : العنصرية، المفهوم، التاريخ، المسار والآفق - كتاب للباحث والاقتصادي العراقي المعروف د. كاظم حبيب
#الحوار_المتمدن
#حامد_فضل_الله تقديم وعرض حامد فضل الله برلينصدر عن دار الرواد المزدهرة للطباعة والنشر والتوزيع، بغدادــ العراق، 2020، كتاب للباحث والاقتصادي العراقي المعروف د. كاظم حبيب، المقيم في برلين. جاء الكتاب من الحجم المتوسط، بعنوان: "تطور العنصرية في الاتحاد الأوروبي، دراسة تحليلية نقدية للنظريات العنصرية وممارستها ضد الاِنسانية". وصدر الكتاب في جزأين ويضم 560 صفحة. عنوان الجزء الأول "واقع واتجاهات تطور العنصرية والعداء للأجانب في بلدان الاتحاد الأوروبي". يقودنا الكاتب إلى رحلة عبر التاريخ، متتبعا جذور التمييز والفصل العنصري ضد السود في أمريكا، التي لا تزال ماثلة للعيان، بل أصبح التمييز أكثر ضراوة، بالرغم من إعلان الرئيس (لنكولن) تحرير العبيد، 1863، والحركة الجماهرية التي قادها مارتن لوثر كنج في عام 1963، مطالبا بالحرية والمساواة، وصدور قانون الحقوق المدنية 1964، ثم قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 1969، ويظهر فعل التمييز على جميع المجالات والمستويات، إذ يذكر الكاتب منها: البطالة المتفشية وسط السود وفرق الأجور بينهم وبين البيض، والتمييز في القطاع الصحي والتعليمي، وحتى أمام المحاكم والشرطة.في فصل "لمحات عن ماضي فكر وممارسات العنصرية في أوروبا"، يبحر الكاتب في التاريخ ويشير بأن الممارسات العنصرية مرت بمراحل مختلفة، حيث كان المجتمع يميز بين الناس على أساس السادة والعبيد الناجم عن وقوع أسرى بسبب الحروب، أو الديون، ولم تستند إلى لون الاِنسان أو منحدره أو لغته أو ثقافته، ثم تطورت في فترة أرسطوطاليس، حيث ادعى بأن المجتمع يقوم على توزيع طبيعي تقرره الطبيعة، بين السادة والعبيد، إذ أنهم يولدون سادة أو عبيد. وتجلى التمييز في العهد القديم، اليهود (شعب الله المختار) وتحدثت بعض الأديان السماوية الأخرى، لاسيما الإبراهيمية، بنهج مماثل ايضا. ويعرض العنصرية في صورتها وممارستها الحديثة في أوروبا، والتي تمتد جذورها في العهدين القديمين، الاِغريقي والروماني، وتقسيم البشر على أساس الأعراق، وحسب لون البشرة وتقاسيم أجزاء الجسد. وقد وظفت الدول الأوربية الكبرى هذه الدراسات في غزواتها الاستعمارية لشعوب أمريكا اللاتينية وأفريقيا وآسيا، وإخضاع شعوبها وثرواتها لسيطرتها، وجندت أبناءها في احتلال بلدان أخرى. أما الحزب النازي في ألمانيا بقيادة هتلر؛ فقد استند عليها في معاداة السامية وقتل اليهود والسنتي والروما، ومهَّد لجرائمه بتصفية الشيوعيين والاشتراكيين والقوى الديمقراطية المسيحية، إضافة إلى معاداته للإسلام والمسلمين. وما تزال معسكرات الاعتقال النازية ومحارقه البشعة تذكر الشعوب بجرائم الفكر العنصري. وأشار الباحث إلى نقطة مهمة بقوله "وإذا كانت العنصرية بالأمس تتحدث عن التباين البيولوجي؛ فهي اليوم تتحدث عن التباين الثقافي والحضاري بإحلال مصطلح الأثنية بدل العرق، وهي تركِّز على تفوق الأوروبي على غيره من شعوب العالم، ولابد من الفصل بين الثقافات لحماية ثقافته، ومطالبة اليمين المتطرف للأجانب بانصهارهم في الثقافة الأوروبية". كما يشير إلى دور التغيرات السياسية في العالم، سيطرة أمريكا، بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، بروز الصين كمنافس اقتصادي لأمريكا، واستفحال دور الليبرالية الجديدة. لقد اصبحت أوروبا عن طريق الهجرة واللجوء، مجتمعات متعددة الثقافات، ونشوء أقليات قومية ودينية إثنية أو عرقية في أوروبا، ولكل منهم إرثه الثقافي والحضاري، وهذا ما يرفضه اليمين واليمين المتطرف، ويرى فيه خطورة على ثقافتهم، الذي يطلق بعضهم عليها بـ " الثقافة القائدة"، ويطالبون بالاِنصهار في ثقافة السكان الأصليين. <b ......
#العنصرية،
#المفهوم،
#التاريخ،
#المسار
#والآفق
#كتاب
#للباحث
#والاقتصادي
#العراقي
#المعروف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716527
سالم روضان الموسوي : المفهوم الدستوري والقانوني لمصطلح -الرأي-
#الحوار_المتمدن
#سالم_روضان_الموسوي قبل أيام نشرت ورقة بحثية حول حرية التعبير عن الرأي العلمي وكانت حالة الطبيب حامد اللامي إنموذجاً تطبيقياً لتلك الورقة ونشرته في موقع الحوار المتمدن وفي صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، وحظيت بردود أفعال متعاطفة معها بحكم تعلقها بطبيب وكذلك بتعليقات من شخصيات قانونية محترمة لها ثقلها المعرفي في ساحة الثقافة القانونية، ومن بين هؤلاء كان الأستاذ المحامي طارق حرب حيث اعترض على مضمون تلك الورقة بتعليق على صفحتي في الفيسبوك وانقل تعليقه كما كتبه رسماً ووسماً بلا تنقيح او تصحيح وعلى وفق الاتي (بالمناسبه كل ما كتبتوه قلتم هو الرأي فما هو تعريف الرأي لكي نعرف ان ما قاله الطبيب رأي وليس غير الرأي فلا يجوز اعتبار قول ما رأي دون ان تعريف الرأي وكان من اللازم قبل كل قول في الموضوع بيان ماهية الرأي لكي نقول ان قول الطبيب رأي!!!؟ ؟؟ والعوغل مفتوح وليتفضل علي من ايد ان كل هذا رأي ان يعرف الرأي ويتفضل برأيه في الرأي كما اقول وانا في الساعه التاسعه صباحاً ان الوقت ليل وظلام وليس نهار وشمس فهو رأي على ضوء ما قلتوه طالما لم تعرفوا الرأي تحياتي لمن لا يخول فضيلة التعبير الى رذيلة التشهير) ومن خلال هذا التعليق فان الزميل المحترم يستنكر على الورقة البحثية إنها لم تعرف عبارة ومفهوم "الرأي" حتى يتسنى للقارئ معرفة ما قال به الطبيب حامد اللامي "هو رأي أو ليس غير رأي" وفي الحقيقة ان الورقة أعدت للنشر العام من اجل الإسهام في نشر الثقافة القانونية ليطلع عليها المختص وغير المختص في الجانب الحقوقي ولم أسعى للإطالة والتطرق إلى شرح المصطلحات والمفاهيم، لان من يريد الاستزادة عن ذلك فان الأمر اصبح ميسر بوجود محركات البحث والأنترنيت يفيض بالمعلومات، أما اذا كان من المختصين فانه ادرى من غيره بالمصطلحات، لكن كعادته المحبوبة والمحببة الينا كان للزميل الأستاذ طارق حرب وهو المحامي اللامع والموسوعي ان يمنحنا فرصة التوضيح والبحث ومن ثم ادراك مالم ندركه في تلك الورقة لأني على يقين ان الزميل الكريم كان على علم وبينة بمصطلح (الرأي) وحملاً على حسن النية المفترض في الجميع فاغتنم الفرصة لأوضح مفهوم (الرأي) في ضوء الدستور والقوانين العراقية النافذة وسيكون العرض مقتضباً وعلى وفق الاتي :1. التعريف اللغوي والاصطلاحي لعبارة "الرأي": ان جميع معاجم اللغة العربية وقواميسها قد أشارت إلى عبارة الرأي وعرفتها بانها (الاعتقاد، والعقل، والتدبير، والنظر والتأمل) أما في الاصطلاح فان الفقه الإسلامي عرف الرأي بانه (استنباط الأحكام الشرعية في ضوء قواعد مقررة، وعرف بأنه: اعتقاد النفس أحد النقيضين عن غلبة ظن) وكذلك تعريف اخر بان "الرأي" هو (ما يترجح للإنسان بعد فكر وتأمل) ويلاحظ في هذه التعريفات مجتمعة أنه يقصد بالرأي (ما كان للعقل فيه نظر وبحث للتوصل إلى شيء مجهول)، كما وجد في الفقه الإسلامي جماعة من الفقهاء تسمى بأهل الرأي لانهم كانوا يفزعون إلى تلمس الأحكام الشرعية للوقائع التي تمر عليهم دون أن يجدوا لها دليلاً من كتاب أو سنة، فإنهم كانوا يفزعون إلى ما يسمى بالرأي، ولم يكونوا في صنيعهم يهتمون بأصل معين يشبهون بمحله الحادثة التي يفتون فيها وفق ما ورد في كتاب (موسوعة المفاهيم الإسلامية العامة الذي نشره المجلس الأعلى للشئون الإسلامية في مصر ومن تأليف مجموعة من المختصين في الجزء الأول ـ ص302) ومتاح على شبكة الإنترنيت، كما أشار إلى مفهوم الرأي اصطلاحاً بعض الكتاب المختصين في قضايا الرأي العام، حيث يعرفون الرأي بانه (عبارة عن حكم وضمير حساس ومحكمة مرهوبة الجانب) وعلى وفق ما ذكره الدكتور حسن الحسن في كتابه الموسوم (ـ ......
#المفهوم
#الدستوري
#والقانوني
#لمصطلح
#-الرأي-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719629
يوسف يوسف : القندرة ... في المفهوم العراقي
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف للعراقيين باع طويل في مفهوم هذه المفردة ( القندرة ) ، حيث يستخدموها في أحاديثهم للنيل من الأشخاص فيقال فلان " أبن القندرة " أو " جنة قندرة عتيكة " أو " وجها وجه القندرة " أو " مايسوى قندرة " .. ، وفي القرن الماضي سمعنا في المظاهرات بعض هتافات العراقيين ضد ( نوري باشا السعيد ) والتي تقول : " نوري سعيد القندرة و صالح جبر كيطانة ." وفي قراءة ناقصة لتاريخ تلك الحقبة الزمنية للدولة العراقية ربط ولاء ( الباشا ) بالأنكليز متغافلين و متناسين أنه كان يؤدي دورا سياسيا معينا في تلك المرحلة مع الانكليز ، والذين ظلموا هذا الرجل تجاهلوا أيضا دوره في الكثير من القضايا الاساسية ، حيث كان للباشا نوري السعيد الباع الطويل فيها ، منها على سبيل المثال لا الحصر ( تأسيس الدولة العراقية ، دوره في ضم العراق الى عصبة الامم / حسب ما كانت تسمى في ذلك الوقت ، أضافة الى صولاته في تأسيس جامعة الدول العربية ، و كاد أن يكون الباشا أول رئيس لها لولا ذهاب المنصب عام 1945 الى المصري / السيد عبد الرحمن عزام ، ودوره في تأسيس الجيش العراقي ... ) ، أن نوري باشا السعيد عاش مدافعا عن الدولة العراقية بكل أخلاص ، أما نهايته فكانت دراماتيكية لا يمكن لأي انسان أن يتوقعها أو أن يتخيلها بشر ، حيث أن الغوغاء لم يكتفوا بقتله و تقطيعه و سحله ( حيث السحل أيضا من المفاهيم العراقية ) في الشوارع و لكن الروح الهمجية للغوغاء دفعت بهم بأن يسحقوه بدبابة أمام مبنى الاذاعة و التلفزيون ، وفي رواية يقال : ثم حرقوه / قرب الأذاعة ! ، وعندما طلب ولده صباح بما تبقى من جثته قتلوه . الباشا مات محروقا و حكام اليوم من الذين لا يستحقون أن يقارنوا ( بقندرته ) يتكلمون كالسياسيين الشرفاء و هم سراق لثروة الشعب العراقي المظلوم ويمتلكون في دول العالم العمارات و الفنادق و الفلل والشقق ،.. التي حصلوا عليها عن طريق السرقة و العمولات وغيرها من الطرق والأساليب الملتوية التي باعوا بها الوطن بعد أن باعوا شرفهم ، أضافة لسحقهم لكرامة الشعب العراقي ب " القندرة " هكذا أصبحت الدنيا كل من هب و دب صار سياسيا و هو لا يستحق أن يكون )كيطان( قندرة الباشا الذي بقى تاريخه المالي نظيفا لم تسجل عليه أي ملحوظة أو شائبة في التربح من منصبه بل كان هو المتبرع في كثير من المواقف . الباشا يقال أنه تمنى .. لو رجع للحياة بعد مماته ليرى ماذا سيحدث للعراق وللعراقيين .. وفي رواية أخرى كان يقول الباشا : أن العراق ( !!!! ) و أنا غطاؤه ..و نحن نقول لك .. يا باشا ، الله يرحمك ، لا تقلق ، حال العراقيين بكل خير وعافية !! و الله ... لو رجعت للحياة لضربتنا ألف ( قندرة ) على ما جرى بالدولة العراقية التي سعيت في تأسيسها وضحيت من أجل أرساء ركائزها الاساسية ، وتكملة " لردع القنادر " كنت طلبت " أسطوانة مقامات " للمطرب العراقي المشهورمحمد رشيد القندرجي مع ( بيك عرك ) وماعون ( جاجيك ) وأخر ( لبلبي ) لتخفف قليلا من هول الخيبة العراقية وضعا وحكاما التي ما تسوى " قندرة عتيقة " .. ......
#القندرة
#المفهوم
#العراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725979