الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جلال الصباغ : الشعب يريد إسقاط النظام... لكن كيف؟
#الحوار_المتمدن
#جلال_الصباغ مثلما يحصل دائما مع اي تحشيد جماهيري في بغداد او المحافظات خصوصا الاحتجاجات ذات المطالب السياسية، فأن أجهزة النظام ومليشياته ترتكب جريمة جديدة. هذا النوع من الاحتجاج يهدد السلطة المأزومة اساسا، لذلك تنهى هذه التظاهرات بالقمع واراقة الدماء وهو ما حصل بالفعل في تظاهرات الخامس والعشرين من أيار، إذ قتل وجرح العديد من المطالبين بالحرية والخلاص من سلطة النهب والطائفية، كما تم اعتقال اخرين. رغم ان الشعار الرئيسي لتظاهرات &#1634-;-&#1637-;-/ &#1637-;- هو " من قتلني؟" وقد جاء على خليفة مقتل الناشط ايهاب الوزني، سعيا من الداعين لهذه التظاهرة الضغط لكشف ومحاسبة القتلة، لكن المنتفضين أطلقوا هتافات وشعارات اخرى، تدعو لاسقاط النظام والعملية السياسية برمتها، وحصل هذا الأمر في ساحات النسور والتحرير والفردوس وكانت أحاديث المتظاهرين جلها تتمركز حول إسقاط النظام باعتباره المسؤول عن القتل والخطف والفقر وانعدام الخدمات. لقد مرت جماهير الانتفاضة بتجارب واقعية ومؤلمة مع السلطة الاسلاميين الفاشية، وخلاصة هذه التجارب هي سقوط كل نظريات إصلاح النظام او الانتخابات المبكرة او غيرها من وصفات الإصلاحيين والانتهازيين وقوى الثورة المضادة، وقد أدركت الجماهير اليوم وبشكل قطعي ان إزاحة هذا النظام القمعي والقاتل هو الحل الوحيد لكل المشكلات التي لها اول وليس لها اخر. ان إزاحة نظام الاسلام السياسي وشركاؤه يتطلب العديد من المقومات والشروط، لان هذا النظام يمتلك المال والمليشيات وأجهزة الدولة الأمنية والموارد الاقتصادية، بالإضافة إلى المظلة والحماية الإقليمية والدولية، التي توفر كل اسباب بقائه والحفاظ عليه. الخلاص من النظام يتطلب توحيد نضال الجماهير المتضررة من بقائه والمستفيدة من رحيله وهذه الجماهير تتمثل بكل الفئات والشرائح الاجتماعية من الكادحين والعمال والموظفين والطلبة والنساء وكل الباحثين عن التحرر من هيمنة أحزاب وقوى النظام التي نهبت ثروات البلاد. توحيد نضال الجماهير يعني التخلي عن الأساليب التقليدية في الاحتجاج وترك العفوية دون عمل وتخطيط منظم، فالتنظيم السياسي الاجتماعي يجعل من الشرائح المطالبة بالتغيير قادرة على قيادة نفسها عبر ممثليها في المناطق السكنية والأحياء والأسواق والجامعات ودوائر الدولة وأماكن العمل في مختلف المحافظات. والتنظيم الواضح الأهداف والذي يمتلك رؤية سياسية ناضجة ومعبرة عن مصالح الناس هو الضامن الحقيقي لنجاح الانتفاضة في تحقيق اهدافها، وإلا فإننا سنخرج كل مرة مرددين الشعب يريد إسقاط النظام بينما من يسقط هم شباب بعمر الورود. ......
#الشعب
#يريد
#إسقاط
#النظام...
#كيف؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720041
جلال الصباغ : لماذا يسجن الملحدون ويتنعم القتلة واللصوص ؟
#الحوار_المتمدن
#جلال_الصباغ أثارت قضية رجل من مدينة الحلة ضجة إعلامية واسعة على خليفة سجنه لمدة عام كامل بسبب شكوى تقدمت بها زوجته المعترضة على قيامه " بالكفر" بالألاه الذي تؤمن به وسب هذا الألاه الذي يبدو ان صاحبنا قد يأس من قدرته على حل المشكلات والكوارث التي تعصف به وبعائلته وبمجتمعه، بداية من مشكلة الكهرباء مرورا بالسكن وصولا إلى البطالة وانعدام الصحة والتعليم اللائق.ان القاضي الذي أصدر حكم السجن بحق هذا المسكين، يستمد أحكامه وقرراته من التشريعات التي يضعها رجال الدين ومؤسساتهم ومرجعياتهم ، والدولة في زمن البعث وما قبله كما هي اليوم تعد الدين مصدرها الرئيسي للتشريع، والسبب واضح في اعتماد هذا الأسلوب، وهو المزيد من الهيمنة وإرضاء المؤسسة الدينية وتوظيفها في كل المفاصل من أجل إضفاء القدسية على مختلف القضايا، التي تخدم السلطة بشكل من الأشكال. ان الاحزاب الاسلامية التي خربت ونهبت وقتلت منذ ان سلمتها الولايات المتحدة الأمريكية مقاليد السلطة، وهي تستخدم الدين والطائفة في كل عمليات السرقة والغزو واصدار الأحكام والقوانين التي تقوي من هيمنة رجال الدين، لان قوة هذا الأحزاب المتخلفة والرجعية من قوة رجال الدين وبسط هيمنتهم على مختلف نواحي الحياة وبضمنها القضاء، الخاضع كليا لسلطة العمائم والمليشيات وزعماء الأحزاب والقوى الدينية. ان القضاء في العراق حاله حال جميع المؤسسات الأخرى مجرد واجهة لتقوية النظام القمعي الإرهابي الذي ينفذ أجندات الرأسمال العالمي، فهذا القضاء مقسم على شكل حصص بحسب المكونات والطوائف والاحزاب، وهو مجرد دكان يبيع الأحكام ويصدر القرارات التي تصب في مصلحة قوى النظام. ثمانية عشر عاما والقضاء في العراق لم يقبض على واحد من ناهبي المال العام او يصدر حكما بحقة، لم يتجرأ على إصدار مذكرة قبض بحق اي من عصابات الخطف والقتل الذين يسرحون ويمرحون هم وزعمائهم الذين يقودون المليشيات ويفوزون في الانتخابات ويتاجرون بالمخدرات ويخدمون أجندات الجمهورية الإسلامية الإيرانية والولايات المتحدة. هذا القضاء الذي يستمد قوانينه من الدين الإسلامي يحرص كل الحرص على ان تمتلك المرجعيات ووكلائها المليارات دون أن يسأل أحد منهم من أين حصلت على هذه المليارات ؟ قضائنا العظيم يسجن طفلا سرق علبة كلينكس او يقبض على شخص يحمل في سيارته زجاجة ويسكي، أو يصدر حكما على شخص لا يؤمن بألهتم، بينما يغمض عينيه عن قتلة الف ضحية من ضحايا انتفاضة أكتوبر والقاتل طليق امام أعينهم، بل تمتد السخرية لابعد من ذلك فهؤلاء القتلة هم من يعينون القضاة!!كل هذا ويأتي من يعول على القضاء في ضمان العدالة وإجراء انتخابات نزيهة وغيرها من الترهات السخيفة التي تعبر عن سذاجة منقطعة النظير او انتهازية ومصلحة مبيتة. ......
#لماذا
#يسجن
#الملحدون
#ويتنعم
#القتلة
#واللصوص

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723614
جلال الصباغ : الانتخابات طوق النجاة الأخير ... لكن لمن؟
#الحوار_المتمدن
#جلال_الصباغ في استعراض بسيط لستة تجارب انتخابية منذ &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1637-;- ولغاية &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1640-;- ، نجد ابراهيم الجعفري وحربه الطائفية التي راح ضحيتها عشرات الآلاف بين قتيل ومهجر كان مجرد البداية لمشروع الخراب والتدمير، ليأتي بعده المالكي بثمان سنوات أكثر بؤسا، اذ استمرت ذات السياسات التي اتبعها سلفه، فالطائفية والقومية على أشدها، ليختتم رئاسته للوزراء بدخول داعش للعديد من المحافظات وما جره من تهجير وقتل وتغييب وانشاء عشرات المليشيات. بعد ذلك جاء حيدر العبادي الذي تتقاذفه مشاريع طهران وواشنطن كسابقيه ولتستمر عمليات الإرهاب والقتل وضياع الدولة بيد اللصوص. وصولا إلى عادل عبد المهدي الذي لا يختلف كثيرا عن اقرانه فضياع الدولة وهيمنة العصابات أصبحت العلامة الفارقة التي تميز بلاد ما بين النهرين، ناهيك عن الأساليب الوحشية التي اتبعها في مواجهة المنتفضين، ليختتم لنا الكاظمي صاحب الحكومة الانتقالية الفترة المتبقية حتى إجراء الانتخابات بمسرحيات النزاهة ومحاربة المليشيات، فيما يجلس مبتسما ليلتقط الصور مع قادتهم مع استمرار مسلسل الاغتيالات والخطف والافقار المتعمد للجماهير. ان حقبة ما بعد &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1635-;- التي أنشئها الأمريكيون على أساسات طائفية وقومية وعشائرية، يراد لها ان تبقى أزلية، يتسلم من خلالها قادة الأحزاب وزعماء المليشيات والعصابات زمام الأمور، لتكون الصورة كما خطط لها، فالكهرباء يجب أن نبقى بلا حلول وكذلك الماء والصحة والتعليم وغيرها من مفاصل الحياة الأخرى، كما أن البطالة يجب أن تكون في أعلى مستوياتها والعشوائيات هي الحل الوحيد المطروح لمعالجة أزمة السكن، هكذا يجب أن يدمر هذا المجتمع ويعاني البؤس والحرمان، والمبرر موجود وجاهز، إنها " الديمقراطية" التي فصلها بول بريمر على مقاسات اللصوص والرعاع الذين جاء بهم معه. كل هذا التاريخ من التزوير وهيمنة المليشيات وسرقة المليارات وتوظيف الدين والطائفة والقومية وتسخير الإعلام والمثقفين الانتهازيين واستخدام الترهيب والقتل، ويأتي البعض ليعول على الانتخابات في تغيير الأوضاع، ولست ادري كيف يستطيع اي مطبل للانتخابات إقناع ام فقدت ابنها برصاص المليشيات على المشاركة في عمليتهم الديمقراطية جدا، وما هي أساليب المرشح الفلاني للقضاء على عصابات مقتدى الصدر وقيس الخزعلي وهادي العامري وغيرهم، وماذا يفعل مروج للانتخابات وهو يتجول في إحدى احياء الصفيح مشاهدا الآلاف بلا عمل او كهرباء او معيشة تليق بالإنسان. ان سلطة القتلة ونظامهم لا بد له من طريقة يكتسب من خلالها الشرعية، والانتخابات هي طوق نجاتهم الأخير، فهم مفلسون سياسيا ويبغضهم الناس ويمقتون اشكالهم، لكنهم رغم ذلك مدعومون من امريكا وإيران والأمم المتحدة وجميعهم يشجعونهم قبيل كل انتخابات على إجراء عمليتهم الديمقراطية ويدعمونهم ويطبلون لهم في اعلامهم، بل إن سفرائهم يتحدثون عن الانتخابات ونزاهتها أكثر حتى من الزعماء الذين يحكمون البلاد. الانتخابات ليست خيار الجماهير، انما الانتفاضة والثورة هي الخيار الوحيد للخلاص من هذا النظام الذيلي الذي ينهب ويقتل ويفقر الناس من أجل إرضاء أسياده، الذين يباركون تدفق النفط وانهيار الصناعة والزراعة ورفع سعر الدولار، وبالفعل فقد استطاعت انتفاضة أكتوبر ان تعيد الثقة للجماهير في قدرتها التغيير. ان كل مطبل للمشاركة مع القتلة واللصوص وعملاء الخارج في الانتخابات انما هو مجرد انتهازي او غبي لا يفهم شيئا. والجيد في الأمر أن أغلب الناس مع مقاطعة هذه العملية المقيتة لكنهم بحاجة لتطوير هذا الموق ......
#الانتخابات
#النجاة
#الأخير
#لمن؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724896
جلال الصباغ : ماذا بعد انسحاب الصدر من الانتخابات؟
#الحوار_المتمدن
#جلال_الصباغ تعودت الجماهير على مواقف مقتدى الصدر المتذبذبة تجاه القضايا السياسية منذ الاحتلال ولغاية اليوم، فدائما ما يقاطع هو وتياره المشاركة في الانتخابات ليعود مرة أخرى للمشاركة وبقوة، كما أنه يتبرأ من الحكومات المتعاقبة، لكنه يشترط عليهم ان تكون حصص التيار الصدري من الوزارات والمقاعد البرلمانية والهيئات الاقتصادية بنسب معينة، وفي ذات الوقت ينتقد المليشيات، ليطلق بعدها يد مليشياته لتقمع وتقتل المنتفضين امام أنظار الجميع، وغيرها من المواقف والتصريحات المتناقضة، والتي تصب في المحصلة النهائية بإنعاش العملية السياسية الميتة سريريا. إذن ليس غريبا موقف الصدر الأخير من الانتخابات، وهذا الموقف الذي قد يغيره بأية لحظة بحسب ما يحصل عليه من مكاسب وضمانات من شركاؤه الاخرين، فهو يحاول من خلاله وبهذا التوقيت الضغط على منافسيه الذين فقدوا اي شكل من اشكال الدعم الجماهيري، ليقول لهم ويقول للخارج ايضا، خصوصا رعاة العملية السياسية( جمهورية ايران الإسلامية- الولايات المتحدة الامريكية) ان هذه العملية قائمة على وجودي ووجودي يعني حصولي على رئاسة الوزراء او على الاقل ان اكون المتحكم الرئيسي في المشهد ودون إملاءات من بقية الشركاء، بالذات واني لا أزال امتلك قاعدة انتخابية يفتقدها الاخرون. الجميع يعلم أن التيار الصدري لن يغيب طويلا عن المشهد، وبرغم الصراع المحتدم داخل أجنحة النظام على الزعامة، تبقى المصلحة المشتركة لهذه الأجنحة ومصلحة رعاتهم الاقليميين والدوليين فوق كل الاعتبارات، ووفق هذا المنطق سيعود مقتدى الصدر مرة أخرى سواء أجريت الانتخابات في موعدها ام تم تأجيلها لموعد آخر، وسيتم الاتفاق على تقاسم المناصب والحصص مثل كل مرة مع زيادة في حصة هذا ونقصان من حصة ذاك. وسط الشد والجذب ودعوات زعماء المليشيات وقادة الكتل ورئيس الوزراء بضرورة عودة الصدر إلى الانتخابات، ما هي مصلحة الجماهير في كل هذه اللعبة المكررة والمملة؟ والتي لم تجلب للناس سوى الفقر والبطالة وانعدام الخدمات والحرائق والقتل والخطف، وما الذي ستجنيه من مشاركة الصدر او مقاطعته للعملية الانتخابية؟ الجواب البديهي قالته الغالبية العظمى من الشعب في انتخابات &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1640-;- وستقوله في اية انتخابات مقبلة وهو المقاطعة ورفض هذه العملية السياسية المقيتة التي لم تجلب سوى الخراب والويلات، لكن هذه المقاطعة لن تكون مجدية دون رؤية سياسية بديلة تتبنى امال الجماهير في العدالة والمساواة والعيش المرفه. ......
#ماذا
#انسحاب
#الصدر
#الانتخابات؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725230