الحوار المتمدن
3.11K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ابراهيم خليل العلاف : رسائل عالم الاجتماع العراقي المتمرس الكبير الاستاذ الدكتور علي الوردي
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_خليل_العلاف رسائل عالم الاجتماع العراقي المتمرس الكبير الاستاذ الدكتور علي الوردي استاذ التاريخ الحديث المتمرس - جامعة الموصل كم كنت سعيدا ، وانا أكلف من الاخ الصحفي المخضرم الاستاذ سلام الشماع ، لان أقرأ كتابه :"رسائل علي الوردي " ، ( والذي صدر عن دار العرب للنشر والتوزيع والدار العربية للعلوم ناشرون ببيروت 2017 )واقدم له ؛فالاستاذ الدكتور علي حسين الوردي ( 1913-1995 ) عالم الاجتماع العراقي الكبير ليس استاذا اكاديميا فحسب ، بل هو استاذ عاش بين الناس علمهم ‘ وتعلم منهم . وكم كان يكره ان يكون في برجه الجامعي العاجي ، وكنتُ أراه يتجول في الاسواق ، ويسأل الناس ويمازحهم ويعلق على هذه الظاهرة وتلك بعبارات بسيطة لكنها تحمل معان ودلالات عميقة . كنتُ أحسبه قد سلك هذا السلوك مذ صار استاذا لعلم الاجتماع في كلية الاداب والعلوم ببغداد سنة 1948، لكني تفاجأت –وأنا اقرأ رسائله المتبادلة مع والده حسين الذي يشتغل صائغا ، ومع قريبه خليل ابراهيم الورد الموظف في مديرية معارف (التربية ) بغداد خلال السنوات التي قضاها في جامعة تكساس بالولايات المتحدة الاميركية . علي الوردي ملآ الدنيا وشغل الناس ...أقلق الحكام ورجال الدين ، وأقض مضاجعهم بآرءه وأفكاره التي فسر فيها طبيعة المجتمع العراقي والشخصية العراقية واعرف حكاما تصدوا لافكار الوردي في خطبهم ولكن بشكل غير مباشر .. كما اعرف رجال دين انهمكوا بالرد على اطروحاته الواحدة تلو الاخرى ، وخاصة ما يتعلق منها بازدواجية الفرد العراقي، وتناشزه الاجتماعي ، وبعدم تخلصه من عاداته وارثه البدوي في كل حركاته وسكناته .لاأريد أن أدخل في تفاصيل نظرياته وآراءه ، فذلك يحتاج الى مجلدات ولكن ماأريد ان أقوله أنني استمتعت كثيرا ، وانا اقرأ رسائله الممتدة من ايلول سنة 1946 وحتى تشرين الاول سنة 1950 ؛ وهذه الرسائل متبادلة مع قريبه الاستاذ خليل ابراهيم الورد الموظف في مديرية معارف بغداد ، ووالده حسين الوردي .وتكشف هذه الرسائل جوانب من حياة وشخصية الدكتور علي الوردي وهو موظف في دائرة ضريبة الدخل ببغداد وطالب دكتوراه يدرس علم الاجتماع في جامعة تكساس وقبل ان يمارس التدريس مدرسا ، فأستاذا مساعدا ، وأستاذا (بروفيسورا) ومن ثم عندما انتهى به الامر أستاذا متمرسا في جامعة بغداد أي بعد ان أحيل على التقاعد ولعله أول من حمل لقب (أستاذ متمرس ) في جامعة بغداد ، وهو لقب يعطى للاستاذ اذا احيل على التقاعد وبموجبه يحتفظ بكل امتيازاته ومكتبه في الجامعة ، إذ ليس من المعقول ان يحال الاستاذ على التقاعد بعد ان وصل الى مرتبة الاستاذية وامتلك تجربة ثرة طوال سني خدمته التي تتجاوز ال45 عاما .اقول بعد قراءة الرسائل التي ارسلها الوردي أو التي تسلمها أن علي الوردي ، كان رجلا وطنيا أحب العراق وتفانى في خدمته وافتخر به وتباهى خاصة في موطن دراسته في جامعة تكساس بالولايات المتحدة الاميركية فهو يطلب صورا عن بغداد ومعالمها كما يطلب صورا عن مدن العراق والاثار والمساجد وصور المراسيم الدينية ومنها عزاء الحسين عليه السلام .. كما كان يطلب طوابعا عراقية ليباهى بها زملاءه الاميركان وغير الاميركان ...كما كان الوردي متعلقا بإرث بلده وتقاليد أهله ، فهو يطلب من الاستاذ خليل الورد ان يرسل اليه السبح والغترة والعقال والعباءة العربية ويقول انه يريد ان يلبسها في الحفلات هناك اي في اميركا .وعلي الوردي - كما تكشف رسائله - عروبي قومي ؛ فهو لم ينسَ قضية العرب المركزية : فلسطين .. فنجده منذ الايام الاولى لوجوده في الولايات المتحدة ينهمك في إلقاء المحاضرات عن فلسطين ونضالها ......
#رسائل
#عالم
#الاجتماع
#العراقي
#المتمرس
#الكبير
#الاستاذ
#الدكتور
#الوردي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712927
كامل داود : دراسة في سوسيولوجيا الأسلام الدكتور علي الوردي
#الحوار_المتمدن
#كامل_داود دأب الدكتور علي الوردي (1913-1995) ومنذ بواكير منجزه العلمي الكبير و ريادته لعلم الاجتماع العربي ، على التعرض بجرأة ووضوح للإشكاليات الكبرى التي تهيمن على التركيبة الذهنية العربية والكشف عن محددات وخفايا الأنساق السلوكية فيها .ويبدو ذلك واضحا منذ كتابه الاول "دراسة في سوسيولوجيا الإسلام" وهو رسالته للماجستير التي نالها بدرجة شرف عام 1948من جامعة تكساس في امريكا ولم يأذن بترجمته ونشره باللغة العربية في حياته ، مكتفيا بالقول عندما يُسأَل عنه، إن "أوان ترجمته لم يحن بعد" لذا تأخرت ترجمته حتى عام 2013 بعد رحيل مؤلفة بأكثر من عقدين .تقدمت الكتاب في طبعته الاولى ، دراسة رصينة عن منهج علي الوردي قدمها "الدكتور حسين الهنداوي" المتخصص بالفلسفة مبينا اجتراح الوردي لمنهج نقدي جدلي خاص به وان كان لجدل " هيجل " ملامح واضحة في ذلك ويرى الهنداوي ان منهج الوردي هو تركيبة فريدة من عناصر شتى معقدة ومتنافرة من الموروث الثقافي العربي، ابن خلدون ( صراع البداوة والحضارة ) ، ( ازدواج الشخصية ) روبرت ماكايفر ، ( التناشز الاجتماعي ) وليم اوغوبرن ، ( علم النفس الاجتماعي ) هربرت ميد والفلسفة الهيجلية وقوانين التناقض ، وفي هذا الجانب ينبه الهنداوي الى ملاحظة مهمة في كتابات الوردي ، وهي ان ضعف الاهتمام الاكاديمي الامريكي بفلسفة كارل ماركس وهيجل حال دون تعمق الوردي بمؤلفاتهما (ص26)وحينما انتقل الوردي من الفلسفة الى علم الاجتماع ، سحب ابن خلدون وماركس وهيجل ومونتسكيو معه وعكف على البحث في حوادث وظواهر المجتمع العراقي وتدوينها وتحليلها والتي صارت اكثر فأكثر شهرة واثارة للسجالات بسبب روحها المشبعة بمفاهيم الصراع والتطور والحرية( ص45 ) اما حينما يكون الدين ظاهرة اجتماعية فان الغرض من علم اجتماع الدين هو دراسة العلاقات المتبادلة بين الدين والمجتمع واشكال التفاعل التي تحدث بينهما ، وواقع الامر ان هناك نقص في الدراسات الاجتماعية الاسلامية ، بل يرى على الوردي عزوف الدارسين عن محاولة دراسة التفاعل الحاصل بين الدين الاسلامي والمجتمع الذي ازدهر فيه وان الكتاب الذي نشر في انكلترا عام 1931 تحت عنوان ( سوسيولوجيا الاسلام ) لا يختلف كثيرا عن اي كتاب كتب حول الاسلام فهو يتناول النظريات التي تتعلق بمختلف المراحل التي مر بها المجتمع الاسلامي ومحاولة الكشف عن مدى قبول الناس الذين اعتنقوا الاسلام لفكرة انقيادهم له ( ص47 ) وذلك ما يختلف به الوردي موضحا اياه في المقدمة ، فهو يحسب ان الاسلام ظاهرة سياسية دينية فهو يختلف عن المسيحية لأن الاسلام لا يقول (اعط لقيصر ما لقيصر واعط لله ما لله ) بل ان الاسلام يؤمن ان قيصر هو وكيل الله وهما يعملان سوية (ص54)يضع علي الوردي في صدارة استنتاجاته مفتاح السوسيولوجية الاسلامية بأشارته الى اختلاف المسلمين و منذ ولادة الاسلام بين قراءتين متصارعتين احدهما واقعية والاخرى مثالية و هو ما ما عني به هذا الكتاب (ص49 ) مؤكدا ان هذا الاختلاف قد احتدم خلال العصور الاسلامية المتلاحقة و بشكل جلي. قد تبدو هيكلية الكتاب غريبة عما اعتدناه من كتب الوردي من حيث التبويب و التقسيم لان الكتاب اصلا رسالة ماجستير اتبع فيها المتطلبات الاكاديمية ، لذا جاء على فصول ستة احتوت عنوان الرسالة، بل حملت الكثير من التنبؤ فيما يتعلق بالطائفية السياسية في وقتنا هذا واستطاعت ان تمنهج التنقيب التاريخي عن جذورها، مشيرة الى أن المذهبين الأسلاميين مرا بأطوار التطور نفسها والتفاعل الاجتماعي نفسه لذلك يتشابهان في الكثير من خصائصهما والاختلاف محصور في زاوية النظر لكل منهما ......
#دراسة
#سوسيولوجيا
#الأسلام
#الدكتور
#الوردي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713266
محمد جواد فارس : خفايا من حياة علي الوردي
#الحوار_المتمدن
#محمد_جواد_فارس خفايا من حياة علي الوردي سلام الشماع صدر هذا الكتاب عن دار العرب للنشر والتوزيع بطبعته الأولى عام 2015 . الكتاب يحتوي على 224 صفحة من القطع الكبير ، يتضمن الكتاب 23 مقالة ، مع 4 ملاحق وملحق للصور. و في الغلاف كتب الشاعر حميد سعيد : قال لي عبد الله :ألا تشاركني الرأي، في أن صاحبك سلام الشماع ، كان محظوظا في علاقته مع الدكتور علي الوردي ،إذ أفاد منه علما ، واغتنى بتجارب ، ما كانت لتتاح له ،لولا هذه العلاقة ؟ قلت نعم لكن غير واحد ممن أعرف ، كان له علاقة بالوردي ، حقيقة أو أدعاء ، غير انهم ما أفادوا منها علما ، ولا أغتنوا بتجربة ، وما تسميه الحظ ، ما كان ليتجلى في هذا الإنجاز الثقافي المتواصل ، في كل ما يتعلق با لوردي ، فكرا وسيرة ، كشفا ونقدا ، لولا ما يتوفر عليه صاحبي من كفاءة و وعي وخلق كريم . لذا أقول : كان الوردي هو الاخر محظوظا في علاقته بسلام الشماع ، و لولاها لغاب الكثير من تراث الوردي على صعيدي الفكر والسيرة ، و ضاعت حقائق بفعل الكذب و الادعاء و الانتحال ، وهي جميعا ،لم يسلم منها الرجل حيا وميتا . لكن سلام الشماع ، الأمين على الدكتور الوردي ، إنسانا ومفكرا ، يواصل عمله الموسوعي ، في الكشف والإضافة و التقويم ، وبعد كل الذي أنجزه مازال يعدنا بما هو جديد ، ليصل بموسوعته ( الوردية ) إلى أمداء أبعد وافاق أوسع . وأعرف أنه قادر على الوفاء بهذه الوعود . بهذه الكلمات الشفافة والرقيقة عبر الصديق الشاعر حميد سعيد ، عن الاعمال التي كتبها الكاتب سلام الشماع وما سوف ينجزه من كتابات عن العلامة علي الوردي . اما كتابنا موضع العرض فقد سطر الكتب الشماع ما دونه من أفكار وانطباعات حياتية ، في حياة علي الوردي ، لقد كتب سلام عن الوردي في كتابه خفايا من حياة علي الوردي : نعم ، ستغيب عن ذاكرة الأجيال المقبلة أسماء كبيرة من معاصريه ، ربما بعد عقود من الزمن ، إ لا الوردي فإنه سيضل عصيا على النسيان ، لسبب بسيط جدا هو أنه كان يمد بصره بعيدا إلى المستقبل ، فإذا كان أبناء عصره ظلموه و لم يولوه الأهمية التي يستحق فإن المستقبل الذي مد الرجل بصره إليه سينصفه و يعطيه حقه ، على الرغم من أن الوردي كان يردد في كل مناسبة وفي كل مجلس من مجالسه : ما فائدة أن يذكرنا التاريخ وسيأكلنا الدود عندما ننزل إلى قبورنا ؟. ويروى الوردي أن الظلم الذي يقع بين البشر أنواع شتى كالظلم السياسي و الظلم الاقتصادي و الظلم الطبقي و الظلم الشخصي ، وكان يؤلمه أإن يكثر الحديث عن الظلم و أنواعه منذ زمن قديم ، مع إغفال الناس نوعا من الظلم ، فلم يتحدثوا عنه إلا نادرا وهو الذي نسميه " الظلم الاجتماعي ". ويروي حادث مروع حدث في الولايات المتحدة الامريكية مشابه لما حدث في بيروت في الأشهر الماضية تفجير في ميناء بيروت ، تحت عنوان انفجار مروع يقول : إن الوردي يتحدث عما سمي ، في حينه ، مأساة مدينة تكساس ، في عام العام 1947 شب حريق على متن سفينة بضائع تدعى (غرنادا كامب ) كانت ترسو على رصيف ميناء مدينة تكساس بالولايات المتحدة الأمريكي ......
#خفايا
#حياة
#الوردي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713799
رائد عبد الكاظم الخزاعي : ظاهرة الوردي
#الحوار_المتمدن
#رائد_عبد_الكاظم_الخزاعي موجة علي الورديتقول العامة: إذا أفلس التاجر أخذ يفتش في دفاتره القديمة..وهذه حال غلمان التغريب في ديار المسلمين في الوقت الحاضر، فهم يشعرون بإفلاسهم بالرغم من ضخامة القوى الخارجية والداخلية التي تساندهم بالقوة العسكرية والقمع وهدر الأموال المتدفقة لتمرير مشروعهم البائس.. وما يفاقم شعورهم بالمرارة وخيبة الأمل، أن حصادهم حنظل، حتى بعد طوفان الإلحاد الهائل من خلال الفضائيات والشبكة العنكبوتية، حيث جاءت النتائج عكسية!! لذلك تراهم ينبشون علي الوردي ويمنحونه هالة تقديس كعادتهم مع كل من يخدم فكرهم المنحرف المستورد.. فالوردي لم يكن معروفاً لدى أكثرية الناطقين بالعربية، بل إن عدد قرائه في العراق أصلاً ضئيل، وبخاصة عند الأجيال الشابة. طبّل القوم وزمّروا وجعلوا الوردي أسطورة-مع إصرارهم على تقديمه كعالِم!!-.. أعادوا طباعة كتبه وأدخلوها في معارض الكتب، التي لهم سطوة خفية على برامج أكثريتها!! فمن هو علي الوردي؟ وما سر الاهتمام المبالَغ فيه من قبل هؤلاء المفلسين؟هو: علي حسين محسن عبد الجليل الوردي (1913- 13 تموز 1995 م)، عالم اجتماع عراقي، أستاذ ومؤرخ وعرف باعتداله وموضوعيته وهو من رواد العلمانية في العراق. لقب عائلته الوردي نسبة إلى أن جده الأكبر كان يعمل في صناعة تقطير ماء الورد. وأكثر مؤلفاته ذيوعاً:-مهزلة العقل البشري.-وعاظ السلاطين.-خوارق اللاشعور (أو أسرار الشخصية الناجحة).-هكذا قتلوا قرة العين-لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث (8 أجزاء).-الأحلام بين العلم والعقيدة.-منطق ابن خلدون.-أسطورة الأدب الرفيع.-دراسة في طبيعة المجتمع العراقي-شخصية الفرد العراقي، بحث في نفسية الشعب العراقي على ضوء علم الاجتماع الحديث. وما من شك في أن علمانية الوردي تكمن وراء استعادة التغريبيين له من كهوف التاريخ، وإضفاء هالة تضخيم حوله، وتقديمه على أنه "محتكر الحقيقة" وفريد العصر والزمان. لن نظلم الرجل فهو بحسب ظاهره مقتنع بالعلمانية الغربية الفاسدة، ربما بتأثير دراسته بالجامعة الأمريكية في بيروت ثم في الولايات المتحدة.ففي مهزلة العقل البشري يتناول الرجل المعروف أبي هريرة رضي الله عنه،!وعداؤه للأمويين بعامة ولمعاوية أوضح من أن يستطيع أحد طمس معالمه.. ومما يتسلل من خبايا عقله الباطن، أنه زعم أن الشيعة لم يكونوا رافضة أول الأمر، وأن أهل السنة كانوا خوارج. ......
#ظاهرة
#الوردي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715168