الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خليل عيسى : ملاحظات على انتقاد المصارف مقابل تبرئة السلطة السياسية من مسؤوليتها في الكارثة الاقتصادية في لبنان
#الحوار_المتمدن
#خليل_عيسى #مهمملاحظات على انتقاد المصارف مقابل تبرئة السلطة السياسية من الكارثة الاقتصادية على تحل بناقرأت هذا المقال لعلي هاشم بعنوان "سردية المصارف: الحق على الدولة" في موقع "ميغافون" منذ قليل. أود القول أولا أن كاتب المقال شديد الحرص على "الدولة". النص ممتع وكافٍ لمن يرى الشر المطلق في المصارف فقط لكن يا حبّذا لو شرح لنا الكاتب كيف طلع معه أنّه اذا قامت المصارف بإقراض الدولة ولم تستطع هذه الأخيرة ان تدفع هذه الديون يكون الحق حينئذ على المصارف؟ أصحاب المصارف جشعون وهم حققوا أرباحا هائلة من جراء إقراض الدولة لعقود. هذا صحيح، لكن لماذا لم تدفع الدولة اللبنانية ديونها في نهاية المطاف؟ الم يكن هذا بسبب الهدر الرهيب في قطاع الكهرباء حيث الخسائر كل سنة تقدر بملياري دولار و40 مليار دولار دين؟ ألم يكن هذا بسبب كل عمليات التوظيف في الدولة اللبنانية؟ لا بل أن الكاتب يضع "السلطة السياسية" بين مزدوجين كما لو أنّه لا يوجد شيء اسمه هكذا. هو من جهة يدافع عن "الدولة" ومن جهة أخرى ينفي وجود شيء اسمه السلطة السياسية فيها. ثم يقول أنّ هذا "الانكشاف" نتج عن "نمط من العمليّات قامت بها المصارف ومصرف لبنان بإرادتهما معاً". صحيح أن المصارف خاطرت بأموال المودعين وكان يجب هي ان ترفض إقراض الدولة عبر مصرف لبنان وتحويل الدين على حساب خزينة الدولة لكن للتذكير رياض سلامة ذهب عند عون مرتين وقال له هذا. ماذا كان البديل حينها؟ الا تتمكن الدولة اللبنانية من دفع أجور الموظفين في الوقت الذي كان هناك أيضا مطالبة باقرار سلسلة الرتب والرواتب. هل المصرفيون هم حزب بلشفي ليقوموا بهذه الخطوة؟ حتما لا. هنا حصل خطأ رياض سلامة والمصارف الهائل بقبولهم إقراض الدولة مقابل تحقيق أرباح هائلة، لكن الى اي درجة نلوم المصارف اذا كان الخيار حينذاك هو بان يخاطر المصرفيون بان يتم تهديدهم جسديا من قبل زعماء الحرب اذا ما رفضوا إقراض الدولة؟ ما هو الخيار امام مصرفيين بطبيعة تكوينهم ووظيفتهم سيكونون جبناء؟ اما ان يموتوا اغتيالا او يحققوا ارباحا هائلة بهندسات مالية، لو كان الكاتب مصرفيا ماذا كان سيختار؟ الكاتب اصلا لا يأتي على ذكر هذه الاشكالية الواقعية. ايضا طبعا لا يأتي على ذكر ان المجتمع المدني اللبناني باسره كان حينها يطالب الدولة بسلسلة الرتب والرواتب ويجنح باتجاه توظيف وتوظيف اكثر في اجهزة الدولة. ثم قامت السلطة الفاقدة للشرعية بتنظيم انتخابات ووظفت عشرات الاف الاتباع لتحاول استعادة شرعيتها. لهذا أغرت المصارف من خلال إمكانية تحقيق الارباح الهائلة من خلال الهندسات المالية. لا احد حينها من "اليساريين" كان يعمل على خطاب واقعي يطالب المصارف بالا تقرض الدولة لانه كان سيقف كان حينها ضد حزب الله ومن يطالب بسلسلة الرتب والرواتب معا. الان يتفاجأ الكاتب بأنّ المصرفيين لا يهمهم سوى الربح! نعم، نزفّ لكم خبرنا السعيد: المصارف لا يهمها سوى الربح. أخيرا، كلام الكاتب عن المراباة تشبيه غير علمي عندما نتكلم عن العمليات البنكية خصوصا وان المخاطر فعلا كانت هائلة (كل ما شرحته قبلا من ديون وقطاع عام منتفخ هي "مخاطر") وليس تحقق هذه المخاطر اليوم الا دليل على ان الفوائد المرتفعة كانت السبيل الوحيد لمصرف لبنان ليعطي سلطة سياسية (بدون مزدوجين هاها) وقتا اكثر من خلال تحقيق مصرفيين مجرمين بشجعهم ارباحا اكثر. يا حبّذا لو دخل نقاش بيان المصارف من قبل الكاتب بكل هذه التفاصيل، ساعتها نكون فعلا مؤثِرين بنظرتنا على الواقع والا في نتيجة الامر سنكون مصطفين في المعركة ضد المصارف التي يشنها اليوم جزء من الطبقة السياسية (حزب الله-بري-ع ......
#ملاحظات
#انتقاد
#المصارف
#مقابل
#تبرئة
#السلطة
#السياسية
#مسؤوليتها
#الكارثة
#الاقتصادية
#لبنان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674125
إخلاص باقر النجار : قراءة في سطور الأزمة المالية وتأثيرها على المصارف الإسلامية
#الحوار_المتمدن
#إخلاص_باقر_النجار أ.د.إخـــلاص باقـــر هـاشـم النجـــــارالعراق / جامعة البصرة / الإدارة والإقتصادقسم العلوم المالية والمصرفية تُعرّف الأزمة بأنها مرحلة حرجة تواجه المنظومة المالية ، ينجم عنها عدم استقرار في النظام الأساسي لهذه المنظومة بسبب الإنخفاض الحاد في أسعار الأصول ، والأصول أما مادية تستخدم في العملية الإنتاجية مثل الآلات والمعدات والعقارات، وأما مالية أي حقوق ملكية مثل الأوراق المالية للأصول المالية ،ومنها العقود المستقبلية للنفط أو للعملات الأجنبية مثلاً، ثم يتبعها إنهيار في المؤسسات ومؤشرات أدائها لتمتد إلى القطاعات الاقتصادية كافة ، وإذا كانت الأزمة المالية لا تتعلق في بداية الأمر إلا بالأسواق المالية ، فإن تفاقمها يؤدي إلى آثار ضارة بالاقتصاد الحقيقي كتضييق الإئتمان وانخفاض الاستثمار،وبهذا فالأزمة تشير إلى مجموعة الاختلالات الأساسية في الأسواق المالية التي تتميز بالانخفاض الحاد في أسعار الموجودات للعديد من المنشآت المالية وغير المالية ، كما أنها تؤدي الى زيادة مخاطر عدم السداد لتعدد إصدار وتداول الأصول المالية المتعددة دون إرتباط بينها وبين الاقتصاد الحقيقي ، أما من الناحية الإقتصادية فتعرف الأزمة بنتائجها ومظاهرها في انهيار البورصة وحدوث مضاربات نقدية كبيرة ومتقاربة وبطالة دائمة ، وفشل عدد كبير من المؤسسات المالية وغير المالية مع انكماش حاد في النشاط الاقتصادي الكلي نتيجة إنفجار فقاعة سعرية ، أي بيع وشراء كميات كبيرة من الأصول المالية أو المادية كالأسهم أو العقارات بأسعار تفوق الأسعار الحقيقية ، كما وقد تحدث الأزمة بسبب تدفق مفاجئ لرؤوس أموال ضخمة للداخل يرافقها توسع مفرط وسريع في الإقراض دون التأكد من الملاءة الائتمانية للمقترضين وهناك فرق ما بين الأزمة الاقتصادية والأزمة المالية، فالإقتصادية تبدأ من جراء انهيار لأسواق المال وترافقها ظاهرة تدهور في النشاط الاقتصادي تتميز بالبطالة والإفلاس وإنخفاض القدرة الشرائية ، أما المالية فتعني أزمة تمس أسواق المال وأسواق الائتمان، وقد تنتشر لتتحول إلى أزمة إقليمية وعالمية تضر بالاقتصاد الحقيقي وتضيق الائتمان وتخفض الاستثمار . وإن المتتبع للأدلة الشرعية المرتبطة بإدارة المال وتنميته وحفظه يجدها في قول الله تعالى : {{ هُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ فِي الْأَرْضِ&#64831-;-&#1635-;-&#1641-;-&#64830-;- }} سورة فاطر،وقوله تعالى : {{ وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ &#1750-;- فَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَأَنْفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ &#64831-;-&#1639-;-&#64830-;- }} سورة الحديد،وقوله تعالى : {{ وَآتُوهُمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ (33) }} سورة النور ، وإن الله تعالى خلق الإنسان وتكفل برزقه قال الله تعالى : {{ وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ &#64831-;-&#1638-;-&#64830-;- }} سورة هود ، وقال تعالى : {{ هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ إسْتَوَى&#1648-;- إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ &#64831-;-&#1634-;-&#1641-;-&#64830-;- }} سورة البقرة ، ولما كان خلق بعض هذه الأشياء فوق طاقة البشر للتعامل معها والإستفادة منها فإن الله تعالى إتبع سنة الخلق بسنة التسخير ، قال تعالى : {{ وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعا مِنْهُ &#1754-;- إِنَّ فِي ذَ&#1648-;-لِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ &#6483 ......
#قراءة
#سطور
#الأزمة
#المالية
#وتأثيرها
#المصارف
#الإسلامية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676980
عبدالله عبدالله : المصارف في دائرة الإستهداف : شبح علي شعيب اذ يعود
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عبدالله تمثلت أواخر العقود الماضية، هجمات كبرى على المصارف من قبل رجال العصابات في الوطن العربي ولا سيما في القارة الأوروبية التي نشط بها اليسار الثوري المعادي للرأسمالية والإمبريالية بشكل واضح وصريح. ويأتي هذا الهجوم لفهم رجال العصابات لطبيعية المواجهة المتمثلة بأن الشريان الحيوي للأمن والجيش والطبقة البرجوازية الحاكمة في العلن أو في الخفاء، تمول من قبل المصارف التي تتدخل في كافة الشؤون السياسية والاجتماعية داخل البلاد وخارجها، وبل يصل بها المطاف لرسم السياسات الاقتصادية التي تؤثر على لقمة الطبقة العاملة. وللعودة للتاريخ، يمكن إجراء عملية بحث بسيطة وصغيرة لمعرفة مصادر تمويل الحروب الامبريالية للدول الاستعمارية على القارة الأفريقية ودول شرق آسيا، سوف نجد أن المصارف لها يد في ذلك، وبل حتى كانت تصمم هندسات مالية، لميزانية الجيوش التي سوف تستوطن داخل هذه البقع الجغرافية التي حولتها الرأسمالية إلى مستنقع من الدماء. وعند فشل عسكر المصرف من السيطرة الكاملة على بلد ما، بسبب المقاومة الثورية لهم، يجد (المصرفجي) الحل السريع في تمويل ثورات مضادة داخل البلد لإضعاف الثوار الذين ليس لهم مورد سوى أرضهم التي تغتصب من قبل عسكر الاستعمار والاحتلال.تتخذ هذه المصارف، مواقف عديدة ولكن في إطار دعم كافة التيارات التي تعزز من دور الإمبريالية والصهيونية في العالم، لضرب الحركات الثورية والنقابية والشيوعية والاشتراكية الشعبية العمالية من أجل .. اللص الذي يجلس على المقعد بربطة العنق التي يرتديها كل يوم. ابتكرت هذه الثكنات (العسكارمالية) بدعة سياسات التقشف والخصخصة ضد الطبقات الشعبية والعمالية في القارة الأوروبية، بحجة تحسين أو معالجة الأزمة النقدية والمالية الاقتصادية، إلا أنها أثبتت خلال العقود الماضية أنها تزيد الفقراء فقراً والأغنياء ثراءً. ولمن يراقب ترافق مسلسل التشقف في العديد من دول العالم يجد كيف، المصرفجي يعزز من سياسة رفع الضرائب وتخفيض الأجور التي تترافق معها إغلاق المعامل والمصانع وغيرها من المنشئات التجارية التي يعيش من خلالها معظم الشعوب والتي هي في طبيعة الحال – طبقة عاملة تحت خط الفقر. الباشا المصرفجي – نقل قذارة فكره مع جيوش الاستعمار لزرعها في أراضي المستعمرات .. وتحديداً فيما يسمى بسويسرا الشرق لبنان (نقطة ارتكاز الصهيونية الغربية والرأسمالية الفاشية) التي كانت تحت حماية المارونية السياسية سابقاً واليوم بحماية المقاومة الإسلامية حزب الله، التي تزاوجت وتخاصمت مع الحريرية السياسية التي عززت من دور الباشا المصرفجي. تتمركز الثروة المالية في لبنان، بين فئة قليلة جداً من المجتمع شكلت فيما بينها أوليغارشية، لها أسهم في المصارف والمدارس والمعاهد والشوارع وحتى الصرف الصحي !!. ومن أجل أن تحمي نفسها تلك الأليغارشية، منعت كل الأصوات الحرة الوطنية الثورية في المجتمع اللبناني، قامت بتأسيس دور نشر وإذاعات ومحطات تلفزيونية خاصة بها، لغسيل العقول ولا سيما للأجيال الجديدة التي تحاول تلك الطبقة الفاسدة زرع الخنوع والضعف والجبن فيما بينهم. وتحريفهم عن قضايا أساسية مركزية جوهرية وهي .. الصراع الطبقي. ويأتي ذلك كونه الإعلام اللبناني، يمول من قبل الرأسمالية العالمية المتمثلة من أقطاب إقليمية داخل منطقة الشرق الأوسط والتي تتماهى قليلاً وتتحالف كثيراً مع العدو الصهيوني . تعوذ جذور الأزمة اللبنانية، إلى ما قبل تأسيس الكيان اللبناني (المسخ) الذي كان للجنرال الفرنسي غورو اليد العليا في تأسيسه من دون إجراء أبسط استفتاء شعبي بين أبنائه، معتمداً ......
#المصارف
#دائرة
#الإستهداف
#شعيب
#يعود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677703