الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد القصبي : ماذا يحدث في جامعة العلمين الدولية؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_القصبي أمس السبت 28 نوفمبر.. بدأت امتحانات "التيرم" في جامعة العلمين الدولية .. وعلى غير ماهو متوقع لم يسمح للطالب محمد معتز محمد علي المقيد رسميا في برنامج علوم الحاسب: هندسة البرمجيات والمسدد للرسوم المطلوبة في موعدها بأداء الامتحانات ..إدارة شئون الطلاب بالجامعة مترست كل الطرق بين محمد معتز وأيضا عدد من زملائه وقاعة الامتحان ..بل حالت بينهم والاقتراب حتى من سور الجامعة منذ عدة أيام ..فقط مسموح لهم بالدخول مرة واحدة..لسحب أوراقهم من "شئون الطلاب" ..فما عادوا طلاباً بالجامعة..!!مع العلم.. أن لا محمد معتز ولا زملاءه ممن حُرِموا من دخول قاعة الامتحان لهم أية علاقة بالإخوان ولا تنظيم داعش ولا القاعدة ولا بوكو حرام ولا جبهة النصرة ولا الألوية الحمراء..!!!!!!!!فلماذا إذن هذا الفرمان العثمانللي بحظر دخولهم الجامعة ..بل وإنهاء علاقتهم بها رغم وفائهم بدفع الرسوم الدراسية وكافة شروط الالتحاق بالجامعة وكل قواعد وشروط العملية التعليمية؟!جامعة العلمين الدولية ..مثل مدينة العلمين ..مثل فيوضات ثورة 30 يونيو من المشروعات الجديدة تجسيد -أو يفترض هذا- لمصر الجديدة..مصر التي حلمنا بتأسيسها مع تدفق عشرات الملايين إلى الشوارع في 30 يونيو و3 يوليو ..مصر العلم والاستنارة..مصر النظافة ..مصر العدل والمساواة ..إن ظُلِم مواطن فكل الطرق ممهدة أمامه ليستعيد حقه .. لكن للأسف حكاية الطالب محمد معتز مع جامعة العلمين تداهمنا بالحقيقة المرة :أن بعضاً من أوبئة مصر ماقبل 25 يناير ..ماقبل 30 يونيو ..تسللت إلى مصر الجديدة !ظلم صارخ يتعرض له محمد معتز ..وتتفاقم المشكلة حين يفاجأ بأن كل السكك لرفع الظلم ممترسة بالعراقيل..ومهما صرخ فصراخه لن يصل..ذلك أن جدران مكاتب صانعي القرار داخل الجامعة وخارج الجامعة -كما كان الحال في مصر قبل 30 يونيو-عازلة للصوت ..صوت من ليس لديه واسطة من الوزن الثقيل! لقد أبلغت إدارة الجامعة الطالب محمد معتز يوم 23 نوفمبر..وبعد أكثر من شهر من الانتظام في الدراسة.. أنه لايمكن قبوله في الجامعة !!السبب الذي تراه إدارة الجامعة وجيهاً..أن مجموعه أقل 3،% من الحد الأدنى للقبول ..!!!!!!!!!!!!!!وربما لوذيلتُ تلك العبارة بألف علامة تعجب فلن تكفي لتجسيد هذا الوضع المثير للسخرية :بعد أكثر من شهر من بدء الدراسة ..وبينما هذا الطالب وبعض من زملائه يستعدون لخوض اختبارات التيرم تداهمهم الإدارة بأنهم ليسوا طلابا في الجامعة !!! وحين كنت أحكي لصديق صحفي قصة هؤلاء الطلاب مع جامعة العلمين التي تنتمي للجيل الرابع من الجامعات ..الجيل الأكثر ذكاءً!!..قدم لي مايراه الحل السحري : أمامهم القضاء ..لماذا لايلجأون إليه؟نعم ..ولاأحد ينكر أن قضاءنا عادل.لكن ..بعد كم شهر وربما كم سنة سوف يصدر القضاء حكمه بأحقية هذا الطالب وزملائه في دخول الامتحان ؟!وربما قد يتخرج زملاؤهم ويحصلون على وظائف ويتزوجون وينجبون !! بينما محمد معتز يمضي العمر كعب داير بين مكاتب المحامين والمحكمة !!ومن خصمه في المحكمة؟!! ..مؤسسة تعليمية دولية ..لديها إدارة للشئون القانونية تضم العديد من المحامين ..يتعاملون ببرود وظيفي مع مثل هذه القضايا ..مذكرات تقدم للمحكمة بالتأجيل ولأتفه الأسباب ..بل ولأسباب مختلقة .. ولايعنيهم حالة الدمار الذي يحيق بالطالب وأسرته!!ويا وزير التعليم العالي ..ويارئيس رئيس جامعة العلمين.. ويا كل مسئول في الجامعة ..ويا كل مسئول عن الجامعة ..أرجوكم ..أتوسل إليكم ..سرعة اتخاذ قرارات.. ليس فقط لإ ......
#ماذا
#يحدث
#جامعة
#العلمين
#الدولية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700599
مازن كم الماز : لو أن هتلر انتصر في ستالينغراد و العلمين لكانت فلسطين حرة اليوم
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز تعالوا لنتخيل لدقيقة أن قوات هتلر كانت قد تمكنت من دخول موسكو في شتاء 1941 و مصر في شتاء 1942 ، كيف كانت أحوالنا اليوم ؟ أولًا كان اليهود ليختفوا تمامًا من على وجه الأرض ، ليس فقط من فلسطين … و مع جلاء الاحتلال البريطاني عن الأقصى و ما حوله و إذا تذكرنا ان القيادة النازية لم تكن لها مشاريع محددة لمرحلة ما بعد التحرير تلك من المحتلين الفرنسيين و البريطانيين يكاد يبدو من شبه الأكيد أن هتلر و مساعديه لن يفكروا بإرسال شبابهم ليحكموا مباشرة هذه المناطق عديمة الأهمية الإستراتيجية اذا ما استثنينا نفط العراق و ايران و قناة السويس … كان النازيون سيتركون مصر و فلسطين و غالبًا العراق أيضًا بيد حكومات محلية موالية خاصة و أن أبرز نخب المنطقة كانت موالية لهم بالفعل ، ليس فقط في تلك البلاد بل أيضًا في إيران … كانت فلسطين ستكون حرة بلا شك تحت راية الرايخ الثالث و خالية لن أي أثرٍ لليهود ، ليس من اليهود فقط بل أيضًا من الغجر و المخنثين و مثليي الجنس و المكتئبين و المصابين بالشيزوفرينيا أو بالصرع أو بأمراض وراثية ، أشبه ببرادايس داعشي بامتياز … ليس هذا فقط ، بل كانت سوريا أيضًا ستكون حرة ، بل و مدنية ديمقراطية أيضًا ، تحكمها نخبة دمشقية حلبية نصف إقطاعية نصف برجوازية و الكلمة فيها لأهل السنة و الجماعة … من المؤكد أن فرنسا الفيشية كانت ستجد من الصعب أكثر فأكثر الاحتفاظ بمستعمراتها وسط ضغوط الاحتلال النازي و مطالبات أصدقاء هتلر العرب بتحرير سوريا من المستعمر الفرنسي لكن و مع كل الاعتذار من رفاقي في حزب الشعب الديمقراطي و إخوتي الليبراليين و الإسلاميين السوريين فإن رياض الصالح الحسين و محمد الماغوط و صبحي حديدي و غيرهم كانوا سيكونون كما كان أجدادهم نصف أميين و كانت علاقتهم بسوريا المدنية الديمقراطية تمامًا كعلاقة فلاحي الجبلين العلوي و الدرزي بها … ربما كان رياض الترك و علي صدر البيانوني سيكونون موظفين ذا نفوذ ما في إحدى وزارات سوريا المدنية الديمقراطية تلك و كان صادق جلال العظم سيكون رجل دين يطالب بشيء من التجديد الديني بما لا يتعارض مع الفكر السائد و الأكيد ان حسن البنا كان سيبايع فاروق الأول خليفة للمسلمين و كان سيرضى بمواقع متأخرة في نظام مليكه بعد أن يتأكد من عجزه عن تهديد سطوة القصر أما دول الخليج فالأكيد أننا لم نكن لنسمع بابن تيمية أو ابن عبد الوهاب و يصعب التنبؤ بدقة كيف كان هتلر و جنرالاته و منظري العرق الآري سيتصرفون عند اكتشاف النفط في ما تعرف اليوم بالإمارات أو قطر أو الكويت ، هل كانوا سيقاسمون النفط مع أمراء هذه المنطقة كما فعل الانكليز أم كانوا سيقضون على كل أهلها او يستبعدونهم ، من الصعب التكهن بالفعل … بالتأكيد لم نكن لنرى أية انقلابات عسكرية ، و لا أنظمة عسكرية في الشرق … من كان لينقلب على الملك فاروق لو أن حرب فلسطين لم تفع أصلًا و من كان لينقلب على الحاج الحسيني أو رشيد الكيلاني الذين جاؤوا لشعوبهم بالحرية … في لبنان كان النظام الطائفي الحالي سيستبدل بنظام الطائفة الوحيدة المنصورة دون أية حاجة لإثبات توافق هذا النظام مع الديمقراطية كما يضطر الليبراليون و الإسلاميون العرب ليفعلوا اليوم ، و كان بقاء الموارنة سيعتمد بالكامل على موقف هتلر منهم و من أهم أصدقائه في المنطقة و كلهم لا يضمرون الخير للموارنة أو لاشباههم و ربما و هو الأهم ، لنظرة هتلر اللامبالية على الأغلب لمنطقتنا و شعوبها …. و ربما اقتنع هتلر أو أسلافه في لحظة ما أن مشاكل منطقتنا لا تستحق اهتمامهم أو تدخلهم و ربما إذا واجهوا أزمة مثل أزمة اللاجئين الأخيرة قبل سنين أن يحلوها باستخدام أفر ......
#هتلر
#انتصر
#ستالينغراد
#العلمين
#لكانت
#فلسطين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719230