الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ربيعة العربي : الكلمة: المفهوم و المنظور
#الحوار_المتمدن
#ربيعة_العربي الكلمة: المفهوم و المنظورمن كتاب معمارية المعجم الذهني: إشكالات مؤسسة ربيعة العربي و أشرف فؤادتفترض اللسانيات أن الكلمة هي مقولة كلية وأساسية في بنية اللغة، كما أنها مقولة محددة سواء في المورفولوجيا أو في التركيب، لأنه – كما يقول ديكسو ن Dixon و أيكنفالد Aikhenvald (2002 : 6): " تتناول الموفولوجيا تكوين الكلمات، في حين أن التركيب يتناول توليف الكلمات. "لكن رغم هذه الأهمية القصوى التي حظيت بها الكلمة ورغم أن أدبيات كثيرة- وخاصة في إطار ما يعرف بالدلاليات المعجمية lexical semantics - حاولت تقديم تعريف للكلمة يكون قابلا للتطبيق على جميع اللغات ويكون دقيقا وكليا، فليس هناك إجماع حول كيفية تحديد هذا المفهوم بشكل واضح. قاد هذا المعطى الباحثين إلى الإقرار بأن الكلمة مفهوم غامض يصعب ضبطه.يقول لنكاكر Langacker (1972: 37): "الكلمة هي مصطلح من الصعب تحديده."لعل هذا ما قاد كوزريو Coseriu (1964 : (141–142 إلى الاعتماد على بعد الحدس. يقول: "نحن نعتبر فكرة الكلمة قائمة بشكل حدسي." وقد تبعه في هذا الرأي أرونوف Aronoff وفودمان Fudeman (2005 : 36) اللذان يعتبران أن: "المتكلمين - لديهم حدس واضح حول ما هي [الكلمة] وما ليس كلمة"قاد هذا الإقرار مجموعة من الباحثين إلى اعتبار أن الكلمة لا يمكن أن تحدد إلا بطريقة خاصة بكل لغة على حدة، من ضمن هؤلاء الباحثين بازل Bazell ( 1958: 35). يقول: " لا يوجد حاليا اتفاق حول تعريف الكلمة. هذا يعني أنه يجب تحديد الكلمة وفق كل لغة على حدة."نحا سبنسر Spencer (2006: 129) المنحى نفسه، حيث يقول: " قد تكون هناك معايير واضحة للكلمات في اللغات الخاصة، ولكن ليس لدينا مجموعة معايير دقيقة يمكن تطبيقها على مجمل لغات العالم."وهو الموقف الذي يتبناه مارتينيMartinet (1960: 112) الذي يذهب إلى أنه من غير المجدي محاولة تعريف الكلمة بشكل كلي، وأنه ينبغي الاقتصار على تعريفها في إطار اللغة الخاصة. نتجت عن هذا الوضع منظورات متعددة في تعريف الكلمة، نحددها- تبعا لإكاي جلانليوكلو Ilkay Gilanlioglu ( 2002 : 29)- فيما يلي: - المنظور الإملائي orthographic perspective. - المنظور الصوتي phonetic perspective. - المنظور الفونولوجي Phonologique perspective. - المنظور التركيبي syntactic perspective.- المنظور الدلالي Semantic perspective .1 - 3 - 1 – 1- المنظور الإملائي:وفق هذا المنظور، يعرف كارتر Carter (1987 : 4) الكلمة بأنها: " متوالية من الحروف (ومن عدد محدود من الخصائص الأخرى...) يحصرها من الجانبين بياض أو علامة ترقيم."معتبرا أن هذا المنظور يمكن من تقديم تعريف عملي،على أساسه يمكن حصر عدد الكلمات المطلوبة في نشاط ما. نجد هذا التعريف نفسه يتردد عند سنغلتون (2000 : 7)، حيث يقول: " في المقاربة الإملائية، تُعرَّف الكلمة بأنها متوالية من الحروف تفصلها من الجانبين مسافة فارغة."غير أن هذا المنظور لا يستحضر البعد الشفوي للغة، بل يقتصر بالأساس على البعد المكتوب. أضف إلى ذلك أنه يسري على اللغات التي تستخدم أنظمة كتابة أبجدية مثل السيريلية Cyrillic alphabet أو الرومانية، ولكنه لا يسري على اللغات التي لا تستخدم مثل هذه الأنظمة للفصل بين الكلمات المشَكلة لها، من نحو الصينية واليابانية والسنسكريتية وغيرها من اللغات التي لا تضع فواصل بين كلماتها بهذا الشكل.أضف إلى ذلك، أنه في الفئة الأولى من اللغات ......
#الكلمة:
#المفهوم
#المنظور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708642
مالك ابوعليا : المفهوم اللينيني حول الآيديولوجيا العلمية ونُقّاده
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا الكاتب: فلاديسلاف جانوفيتش كيله*ترجمة مالك أبوعلياان التناقضات الاجتماعية-السياسية العميقة بين البروليتاريا والبرجوازية، بين عالم الاشتراكية وعالم الرأسمالي، تجد انعكاساً لها في الصراع الآيديولوجي المُكثّف الجاري الآن، في الصدام بين الايديولوجيتان الاشتراكية والبرجوازية. يدور هذا الصراع حول مشاكل الحياة الاجتماعية والثاقفية المُعاصرة مهما كانت أهميتها، والتي تؤثر بهذا الشكل أو ذاك على مصالح الطبقات والأنظمة الاجتماعية المتصارعة.يدور صراع، على وجه الخصوص، حول مفهوم طبيعة الايديولوجيا كظاهرة للحياة الفكرية، وعلاقتها بالفلسفة والعلوم الطبيعية والاجتماعية.فلنأخذ على سبيل المثال، الأوراق التي قدمها المُعادين للماركسية في المؤتمر الدولي الرابع عشر للفلسفة في فيينا عام 1968 (حول مسألة الفلسفة والايديولوجيا). تسمح هذه الاستعراضات للمرء بتشكيل حكم على نوع المُحاججات المطروحة في الأدب الغربي الموجهة ضد الفهم الماركسي اللينيني للآيديولوجيا.في المقام الأول، تم التعامل مع الآيديولوجيا على مستوى سلبي، أي كظاهرة تقف مُعارضةً للعلم ومُخالفةً للنظرية الأصيلة بشكلٍ عام، ولكن تدّعي بأنها دليل للممارسة ولتقديم النشاط العملي للبشر على أنه خلق للتاريخ (النمساوي بيتر هينتيل peter Heintel)، على الرغم من أن هذا مُستحيل، لأن معنى التاريخ، في رأي ذلك الكاتب، لا يمكن أن يكون موجوداً في الأفعال الفردية الانسانية (1)، كوعي مُثقل بالارتباط بالسياسة والنضال من أجل تحقيق الأهداف السياسية ويقف مواجهاً الفلسفة الصرف (الألماني الغربي جوزيف ديربولاف Josef Derbolav)(2). ويقع اللوم على الآيديولوجيا كمصدر للعديد من الصعوبات في العالم المعاصر وكونها سبباً في انقسام العالم الى قسمين (الايطالي غوسيب كالوغيرو Giuseppe Calogero)(3) الخ.كانت جميع التصريحات في المؤتمر المُشار اليها مُتفقةً في نقدها لمفهوم الآيديولوجيا العلمية، والتي اعتُبِرَت مُستحيلةً بطبيعتها. برأي المتحدثين، تستبعد المصادر التي تنشأ منها الايديولوجيا (مصالح الطبقة والجماعات، الخ) والوظائف الاجتماعية التي تؤديها، أي امكانية للحديث عن وجود مُحتوىً علمي موضوعياً في النُظُم الايديولوجية. وبوصفها مُتميزةً عن العلم، فان مسألة الحقيقة لا تتعلق على الاطلاق بالآيديولوجيا، بل بالمنفعة. يُصرح الأمريكي المُعادي للشيوعية ريتشارد ديجورج Richard T DeGeorge "الآيديولوجيا" في أبسط صورها، هي اسطورة تم تبنيها أو قبولها بشكلٍ عام من قِبَل مجموعة مُعينة، وهي تعمل على تبرير أعمالها وأهدافها الاجتماعية(4)، وبرأيه "تحتوي كل آيديولوجيا في أساسها أسطورةً منطقية، تخدم كتبريرٍ لها"، وتحتوي آيديولوجيا الماركسية اللينينية على العديد من "المنظومات الأسطورية المنطقية"(5).تسمح لنا الاشارة الأخيرة بأن نقول، أنه بالنسبة للمُعادي للشيوعية، أن الزعم بوجود تناقض جوهري بين العلم والآيديولوجيا يخدم كأداة أساسية "للتخلص" من الماركسية نظرياً، مرةً واحدةً والى الأبد. اذاً، اليوم، فان مسألة المنهجية التي ينظر بها المرء الى العلاقة بين الآيديولوجيا والعلم تتجاوز بكثير حدود الاهتمام الأكاديمي الصرف. ان حقيقة أن نظرية الايديولوجيا ذاتها قد طُرِحَت كموضوع للصراع الآيديولوجي تتطلب أن يُعطى المفهوم الماركسي اللينيني للآيديولوجيا مزيداً من الاثبات، وأن يتم الاشارة الى ما هو فريد فيها بشكلٍ أكثر وضوحاً، وأن يتم ايلاء الاهتمام للمسائل التي تتعلق بمكان هذه الظاهرة في ذهن الجمهور. نرغب في هذا المقال أن ندرس بعض المشاكل المتعلقة بتوصيف سمات ا ......
#المفهوم
#اللينيني
#الآيديولوجيا
#العلمية
#ونُقّاده

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711797
سليم نصر الرقعي : بين المفهوم القديم للديموقراطية والمفهوم الحديث ؟
#الحوار_المتمدن
#سليم_نصر_الرقعي ما هي الديموقراطية ؟؟!!(عن ضرورة التفريق بين المفهوم القديم للديموقراطية والمفهوم الحديث!؟)**************تعريف الديموقراطية على أنها (سلطة الشعب) أو أنها (هي حكم الشعب نفسه بنفسه لنفسه) هو تعريف مضلل!، ونقول مضلل اذا كان المقصود به الديموقراطية في العصر الحديث اذ يجب علينا لفهم مسألة الديموقراطية خصوصًا عند من يريدون معرفة هل الديموقراطية تصطدم مع الاسلام بالفعل كما يرى معظم الأصوليين الاسلاميين (السلفيين والقطبيين) أم لا؟؟ لكن يظل التفريق بين المفهوم القديم والطوباوي للديموقراطية، وبين المفهوم الحديث والواقعي والعملي للديموقراطية هو أمر ضروري لفهم حقيقة الديموقراطية أو عند الرغبة في دراستها بشكل علمي وأكاديمي، فالمفهوم القديم والنظري والطوباوي يقوم على مبدأ وفكرة ان (الشعب يحكم نفسه بنفسه) بشكل مباشر أي ان الشعب يقوم بممارسة (أعمال السيادة) بنفسه!!، فهو الذي يسن القوانين وهو الذي ينفذها وهو الذي يمارس القضاء!، وهو ما جاء في كل تنظيرات الفيلسوف والمفكر السويسري (جان جاك روسو) في القرن الثامن عشر، باعتباره أكبر وأبرز منظر للديموقراطية الشعبية المباشرة، وهو ما حاول الثوار في بداية الثورة الفرنسية تنفيذه تماهيًا مع افكار روسو، فانتهت الأمور للفوضى الشعبية والثورية الدموية العارمة مما استدعى الحكم العسكري بقيادة نابليون الذي نصب نفسه أمبراطور!!(*) ، وكذلك هذا ما حاول الثوار في بداية الثورة الروسية عام &#1633-;-&#1641-;-&#1633-;-&#1639-;- تنفيذه خصوصًا (المناشفة) لتنتهي الأمور بسيطرة الحزب الشيوعي (البلاشفة) على الحكم بدعوى حماية وقيادة الثورة من الفوضى!، فالمفهوم الطوباوي للديموقراطية يقوم على فكرة السلطة الشعبية والحكم الشعبي المباشر من خلال فكرة (السوفيتات) أي المجالس المحلية والاجتماعات الشعبية!.... أما الديموقراطية بالمفهوم الحديث، كما نشأت وتطورت في اوروبا الغربية، نتيجة عدة عوامل واحداث وثورات للحد من الملكيات المطلقة وتخفيف الضرائب وتحسين مستوى العامة، فهي لا تعني أن يحكم الشعب نفسه بنفسه بل تعني أن (يختار الشعب من يحكمه ويقوده ومن يمثله وينوب عنه في مجلس صناعة القرار والقوانين والسياسات العامة وخصوصا مسألة تحديد الضرائب!)، فهذه هي الديموقراطية الواقعية العملية، فهي ديموقراطية نيابية ولكنها تقوم على مبدأ (المشاركة الشعبية) ومراعاة رضا ورغبة جمهور الأمة، لا على مبدأ (السلطة الشعبية المباشرة) كما هو حلم انصار المدرسة (الاناركية) التي تؤمن بالمذهب الفوضوي الذي يقوم على مبدأ ((وأمرهم فوضى بينهم!!)) كما تقول العرب في الجاهلية قبل الاسلام، وهي عبارة تطلقها العرب على كل قبيلة لا رأس ولا شيخ لها !، كذلك حال المدرسة الاناركية صاحبة (النظرية اللاحكومية واللاسلطوية) في زماننا، فهي ضد فكرة الدولة ووجود رئاسة وحكومة ووجود تنظيم حكومي هرمي، أما الديموقراطية الواقعية العملية بصورتها الحديثة، فهي تعني أن (يختار الشعب من يقوده ويحكمه ويتولى أمر دولته الى أجل معلوم) في ظل توفر حرية التعبير السياسي والمعارضة السياسية، فكل فريق أو مجموعة أو (شركة سياسية)(**) ترى في نفسها أنها تملك مؤهلات القيادة والحكم وتملك برنامجًا جيدا لإدارة الدولة وخدمة الأمة تقوم بترشيح نفسها في انتخابات عامة، والشركة او المجموعة السياسية التي تفوز بأغلب أصوات الناخبين هي من تفوز بهذه (المزايدة السياسية) وتتولى الحكم بإسم الشعب الى أجل معلوم وفق مبادئ وقواعد الدستور، أي انها تصبح هي (ولية الأمر العام) خلال المدة الزمانية التي تحددها الأمة لهذه الشركة أو المجموعة السياسية كي تنجز فيها ......
#المفهوم
#القديم
#للديموقراطية
#والمفهوم
#الحديث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716022