الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
زاهر رفاعية : شهر التنمّر الفضيل
#الحوار_المتمدن
#زاهر_رفاعية على الرّغم من أنّ إفراد بعض الأيام دون غيرها من كل عام للامتناع عن تناول الطعام والشراب والتدخين وممارسة الجنس عدّة ساعات في اليوم بدافع ديني لهو مبعث تساؤل حول ارتباط المعرفة الإلهيّة بالتقويم السنوي للبشر! إلّا أنّه يجب الاعتراف بحق الفرد في تناول الطعام والشراب أو الامتناع عنهما متى شاء وكيفما شاء سواء لدوافع دينية أم غير دينيّة, لأنّ ذلك يصبّ مباشرة في مفهوم ممارسة الحرية الشخصيّة التي لا يحقّ لإنسان أن يمنع إنساناً آخر عنها . كالصيام على سبيل المثال في شهر رمضان, فهو حقّ إنساني من منطلق الحريّات قبل أن يكون واجب ديني, وهذا يجب أن يؤخذ بعين الاعتبار, خصوصاً من قبل المستهزئين والعائبين على المسلمين صيامهم في هذا الشهر أو غيره من كل عام. ولكن ... هل يعترف المسلم لبقيّة البشر من حوله بأحقيّة الإفطار وعدم الاعتداد برمضان كما يعترف الجميع له بحريّة الصيام؟!!! لقد كان شهر رمضان "الكريم" بالنسبة لي طوال الأعوام التي قضيتها من حياتي في سوريا هو شهر رمضان "الكريه", وتنقسم ذكرياتي حول شهر طقوس النفاق هذا الذي يشبه برنامج سجن عسكري أكثر من أن يشبه برنامج شهر للسموّ الروحي بالإنسان إلى قسمين, مرحلة الطفولة وبداية المراهقة, ومن ثمّ مرحلة الشباب والتمرّد على هذا المهرجان الجماعي المجنون من كل عام. ففي مرحلة الطفولة كان هذا الشهر هو شهر فرض الاستيقاظ في الليل على صوت الطبّالين -لا أقصد إعلام السيسي بل أقصد المسحّراتيّة- من أجل تناول الطعام والدّعاء لله, لأنّ الله يكون رائق المزاج وقابل لإجابة الدّعاء في هذا الوقت أكثر من غيره, و أيضاً لأنّ الله بجلاله كان يغضب إذا أكل أحد ما لقمة أو شرب شربة بعد ثانية واحدة من قول المؤذن الله أكبر لصلاة الفجر, وكان يجب على ابن ثمان سنوات أن يفهم الحكمة الإلهيّة من الفرق بين بلع اللقمة قبل صيحة المؤذن أم بعدها!! المهم ثم بعد ذلك كان لزاماً أن أذهب مع البالغين إلى المسجد لأداء صلاة الفجر في جماعة, والتي يطيل الإمام فيها التهجّد والتهجّع والتنطّع والتمرمغ خصوصاً في السجود, حيث يجب أن يوقظ الناس بعضهم البعض بعد كل غفوة في كل سجود. وبالمناسبة فصلاة الفجر في جماعة هذه في رمضان كانت إحدى أكبر علائم شهر التنمّر وفرض الطقوس المخابراتيّة الدينية التي يتفقّد فيها كل واحد من المصلين جاره ليبرز التقوى ويعيب عليه عدم حضوره صلاة الفجر , وهؤلاء كلهم لم تكن لتجد واحداً منهم في صلاة الفجر في غير شهر رمضان, لا ولا حتّى في غير الأيام العشر الأوائل من هذا الشهر "الكريب". طبعاً باستثناء ليلة القدر التي كانت من الرّوحانيّة بحيث تشعر كأنّ الله بالفعل حرفياً قد نزل من السماء كي يصلّي معنا!!!! .. وقد كنت تحسب رجال الدين ينتظرون بفارغ الصبر هذه المناسبة "رمضان" حيث كانوا يتمتّعون بسطوة مادّية ومعنوية "كروش الدّين هؤلاء" لم تكن تجد مثلها في غير أيام, فبدءاً من التبرعات المهولة اليوميّة في صلاة الفجر والتراويح والجمعة , والتي حرموا منها هذا العام بسبب كورونا رضي الله عنه , مروراً بالفتاوى المأجورة, عطفاً على العزائم والولائم, وانتهاءً بفرض سطوة فنّية لـ"توب ستار" الشهر الذي تفوق تلاواته واطلالته على الشاشات جميع ألبومات مطربات لبنان ومصر. المهم وهكذا كانت طفولة رمضان مجرّد تحمّل لسوء مزاج الكبار وخاصّة المدخنين منهم, وحرمان من النوم الكافي بسبب سنّة التهجّد والتمجّد والتهجّع وفروض الفجر والجماعة و التراويح , وتحمّل الجوع والعطش طوال النهار بسبب الخوف من جهنّم التي سيحرقني بها أرحم الراحمين إن أنا تناولت كأس ماء, ه ......
#التنمّر
#الفضيل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674678
ريما كتانة نزال : التنمر على الوزيرات
#الحوار_المتمدن
#ريما_كتانة_نزال تعرضت الوزيرات في بلدنا إلى أشكال من التنمر غير المسبوق على صعيد المنطقة، مسّت في معظم الأحيان الشكل الخارجي وبشكل أقل القدرات المعرفية، وخاصة في الفترة التي تلت انتشار فيروس كورونا - كوفيد19، ما أثار الوسط النسوي حيث تَولَّدَ شعور عام بأن التنمر والسخرية منهن بمثابة اغتيال معنوي للشخصية الاعتبارية اللصيقة بصفاتهن، وهو أقسى وأشدّ من الاغتيال الجسدي في كثير من الوقائع..لقد أثار شكل التعامل مع الوزيرات لدى خروجهن لطرح خططهن في إطار الإحاطة اليومية التي تقدمها الحكومة وعملية الإيجاز اليومي المخاوف والتساؤلات، بتفاوت نسبي. حول طبيعته لدى مساسه بقيادات نسوية وحول دوافعه ضمن طبيعة المجتمع الفلسطيني وثقافته التمييزية وإلى أين ستصل الحالة، وكيفية حماية المجتمع من تأثيراته على السلوك والشخصية، لأنه كما يبدو بات متكرراً، ويؤدي ليس فقط إلى تشكيل موقف عام من المرأة في مركز القرار، بل يعيدنا إلى مربعات الصفر والوجود الرمزي للمرأة ومشاركتها في صنع القرار.أسوأ ما في ممارسة التنمر على الوزيرات، وبالأحرى الترهيب الذي تعرضْن له يتجلى في تركيزه على شكل الوزيرات بشكل عام، في محاولة إلصاق لتسطيح وشكلانية وجودهن ودورهن الديكوري، حيث يغيب النقد عن محتوى التنمر ضدهن، علاوة على اختلافه عن الخطاب النقدي الموجه للوزراء باستهدافاته الحوارية والجدلية حتى لو جاء من خلفية معارضة.الحوار الجدي مع الوزراء واللاحوار مع الوزيرات بل تصيُّد هفوات أو أخطاء، خاضع أيضا للتساؤل والنقاش.أما الذهاب إلى السخرية الشكلانية فلا يعبر سوى عن هبوط أخلاقي.إعادة إنتاج المفارقة التمييزية، إفشال وزيرة ينعكس بأثره السلبي ليطال جميع النساء، بينما فشل وزير يعود عليه فقط دون أن ينعكس على باقي الرجال..الدفاع عن الوزيرات وعن المرأة بشكل عام في مراكز القرار واجب مستحق على الحركة النسائية بجميع مكوناتها، رغم أنهن يستطعن عموما الدفاع عن أنفسهن ويضعن الأمر في نصابه ويتجاوزنه نحو النظر للأمام والمهام، لكن ما يشدني ويعنيني أكثر هو ملاحظة أن ردود الفعل عموما على التنمر والعنف واحدة لدى المرأة عموما، البقاء صامتات.من جهة أخرى يعنيني التجاذب الكامن خلف هدف الانتقاص منهن وأبعاده وتأثيراته الاستراتيجية على المجتمع الفلسطيني وحضارته وتقدمه ضمن بعديْن اثنيْن:الأول: حول الهجوم التهكمي على نساء في مراكز القرار بالطريقة التي مورس بها الترهيب في الاعلام الاجتماعي وأثره على إفشال برنامج مكونات الحركة النسائية وإيصال النساء إلى مراكز القرار وأحد مفاتيحه الوزيرات الساعيات إلى إصلاح التوازن والانصاف وأولهن وزيرة المرأة بحكم صلاحيتها المسندة لدى إنشاء الوزارة، وبفعل دورها الجاد والمُبادر وبامتلاكها الوضوح الرؤيوي لبرنامج ومهام الوزارة.. وفي صميمه تقديم نماذج نسوية ناجحة إلى مراكز القرار بجميع أشكاله ورفع تهمة نقص الكفاءة عن أكتافهن.الثاني: انعكاس الضرر العام للترهيب الممارس ضد الوزيرات؛ عنفاً مبرحاً وابتزازاً على النساء اللواتي يجري العمل على تقويتهن بالقانون لتخليصهن من العنف الممارس بجميع أشكاله وأمكنته وأثره السلبي على إفشال اجتثاثه من المجتمع بشكل عام.الترهيب التنمر والصمت والعنف، ثلاث مصطلحات مترابطة تفعل معاً ضد المرأة في البيئة الفلسطينية غير الآمنة لمشاركة ودور شامل ومتسع؛ في مختلف المستويات، علاوة على أن ردود فعل النساء واحدة عليها.الاحتفاظ بالصمت. لنلاحظ أن من تلافيْن المواجهة التمييزية والانتقاص على أساس الجنس يقتص ......
#التنمر
#الوزيرات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674969
كلكامش نبيل : فيلم الجوكر: دعوات للفوضى والقتل ردًا على التنمّر والفقر
#الحوار_المتمدن
#كلكامش_نبيل بعد الضجة التي أحدثها فيلم "الجوكر" وربط الكثيرين للفيلم بأحداث التظاهرات في العراق ولبنان بغير وجه حق، خصّصتُ ليلة البارحة لمشاهدة الفيلم المُنتج عام 2019. الفيلم من إخراج وإنتاج تود فيليبس الذي ساهم في كتابة السيناريو بالإشتراك مع سكوت سيلفر. حصل الفيلم على تقييم عالي بنسبة 68 في المائة على موقع روتين توميتو و8.5 من 10 على موقع قاعدة بيانات الإفلام على الإنترنت IMDb. يتناول الفيلم قصة آرثر فليك، الممثل الكوميدي الفاشل والمُصاب بمرض نفسي يجعله يضحك بشكل مستمر ومفاجيء يوقعه في مشاكل مع المحيطين به. يجسد دور البطولة الممثل الأميركي خواكين فينيكس. الفيلم رسالة نقمة اجتماعية بنظري إذ يبدأ بأخبار إضراب عمّال النظافة وامتلاء المدن بالنفايات والخوف من حدوث وباء وتذمّر سكّان المناطق الثرية من ذلك. يستمر الفيلم في توضيح سوء المعاملة التي يتلاقاها آرثر من قبيل الضرب على يد صبية الشوارع، ولكن هذا بحد ذاته يثبت أن التنمّر الذي يطاله لا علاقة له بالطبقة الاجتماعية لأنه يتعرّض للأذى من قبل الفقراء والأغنياء على حدٍ سواء. يتعقد المشهد عند اعطاء أحد الزملاء مسدسًا لآرثر ويتسبب ذلك في مقتل ثلاثة أشخاص في مترو الأنفاق على يديه بعد أن يقوموا بضربه بسبب ضحكه المستمر. يُبرز الفيلم جوانب نفسية مهمّة للمُعنفين والمهمشين والباحثين عن المعنى، عندما يكتب في يوميات يسجلها للمعالجة النفسية بأنه يتمنى أن يكون لموته معنى أكثر من حياته، وفي تصريحه في نهاية الفيلم بأن الناس اهتمت بمقتل الشبّان الثلاثة المتعلمين ولكن الجمهور كان سيمر بالقرب من جثة "آرثر" بدون أن يكترث.تزداد نقمة آرثر على الأغنياء عندما يكتشف تفاصيل تتعلق بوالده الثري وسخرية ذلك الأب من المهرجين واعتبار المهمشين "مهرجين" ومن ثم عرض مشهد كوميدي له على التلفاز في فقرة ضمن برنامج كوميدي يحبه ويتابعه منذ سنوات وسخرية المقدم من آرثر ووصفه له بالجوكر. لم ترق لي أفكار الفيلم التي تدين جميع الأغنياء وكأنهم المسؤولين عن فشل كل شخص لم تسنح له الظروف بالنجاح وترويجه لفكرة قيام حركة باسم "اقتلوا الأغنياء". يكتشف آرثر أيضًا قيام الوالد الثري بإساءة معاملة والدته وحجرها في مستشفى للأمراض العقلية ويحزن على قطع الحكومة للمساعدات الخاصة بالرعاية الاجتماعية والإرشاد النفسي. الفيلم رسالة يسارية الطابع ضد النظم السياسية الحالية ونقمة على الأغنياء ودعوات للفوضى. اخراج الفيلم جيد ومشوّق واختيار الأغاني لطيف. على الرغم من رفض الظلم الذي تعرض له آرثر وغيره، إلاّ أن نقمته وغيره من المهمشين لا تعني تبرير ارتكاب جرائم بحق آخرين وخلق دوامة من الظلم والظلم المتبادل. يحاول الفيلم ضمنيا تبرير قتل الشبان الموظفين وقتل حتى المقدم التلفازي الكوميدي لأنه سخر من آرثر. هذا تسخيف للحياة البشرية، فمع إدانة التنمّر إلاّ أن الرد لا يعني أبدًا القتل. الفيلم غير منطقي من ناحية الأحداث ولاسيما استمرار عمليات القتل بشكل مبالغ فيه ومن دون أن يتم توقيفه أو هزيمته. لم ترق لي فكرة الفيلم أبدًا، لأن ما تعرّض له آرثر لا يعني بالضرورة تحوله إلى قاتل. يدخل هذا ضمن السياسات التبريرية لكل المجرمين، بما في ذلك التبرير للإرهاب بحجة التهميش. أعتقد أن من الضروري معرفة أسباب تحول هؤلاء للجريمة بهدف تقليل ما يتعرضون له ومنعهم من ارتكاب الجرائم ومنع توليد المزيد من المجرمين لا بهدف تبرير ما قاموا به. يعتبر هذا الفيلم قتل الأغنياء مبرر بحجة فشل البعض في النجاح في حياتهم. رسالة الفيلم سيئة جدا برأيي ولم ترق لي وأحداثه مبالغ فيها وغير م ......
#فيلم
#الجوكر:
#دعوات
#للفوضى
#والقتل
#ردًا
#التنمّر
#والفقر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678931
فؤاد أحمد عايش : ظاهرة التنمُّر
#الحوار_المتمدن
#فؤاد_أحمد_عايش ظاهرة التنمُّر هي ظاهرة إجتماعية منتشرة بين كل شعوب العالم ويمكن تقسيمها إلى :-- التنمر اللفظي ويشمل الإغاظة والسخرية والاستفزاز والتعليقات غير اللائقة والتهديد- التنمر الجسدي ويشمل الضرب والعنف والصفع والطعن وغيرها من طرق الإيذاء البدني- التنمر العاطفي من خلال الإحراج الدائم للشخص ونشر الشائعات حوله- يعيش الشخص الذي يتم ممارسة التنمّر عليه ظروفاً أسرية أو مادية أو إجتماعية معينة ، أو قد يعاني من مرض عضوي ما ، أو نقص ما في الشكل الخارجي له- التنمر يتم في أماكن مثل :-- أماكن الدراسة وهو الذي يحدث في المدارس الإبتدائية والإعدادية والثانوية والجامعات- التنمر في أماكن العمل وهو الحاصل بين زملاء العمل أو ما يمارسه الرؤساء على المرؤوسين- التنمر الإلكتروني ويحدث عن طريق وسائل التواصل الإجتماعي والبريد الإلكتروني أو من خلال الرسائل النصية عبر الهواتف النقالة- التنمر الأسري وهو الذي يحصل من قبل الوالدين على الأبناء ، أو بين الإخوان ، أو الزوجين ، أو الأقارب- التنمر السياسي ويحصل عندما تسيطر دولة ما على دولة أضعف ، وعادةً ما يتم عن طريق القوة والتهديد العسكري- آثار التنمّر علي الأشخاص الذين يواجهونها :-- يؤدي التنمر إلى مشاكل نفسية وعاطفية وسلوكية على المدى الطويل كالاكتئاب والشعور بالوحدة والانطوائية والقلق- يلجأ الفرد للسلوك العدواني نتيجة للتنمر ، فقد يتحول هو نفسه مع الوقت إلى متنمر أو إلى إنسان عنيف- يزداد انسحاب الفرد من الأنشطة الإجتماعية الحاصلة في العائلة أو المدرسة ، حتى يصبح إنساناً صامتاً ومنعزلاً- قد يوصل التنمر الضحية إلى الإنتحار ، حيث أثبتت الدراسات أن ضحايا الإنتحار بسبب التنمر في ازدياد مستمر وخاصة بعد دخول التنمر الإلكتروني إلى الصورة- من آثار التنمر قلة النوم أو النوم بكثرة- كما يعاني من يتعرض للتنمر إلى الصداع وآلام المعدة وحالات من الخوف والذعر.- التنمر حالة نراها في حياتنا اليومية وغالباً ما نلزم الصمت أو كأنكم تلزمون الصمت لأنكم أنتم أنفسكم تتنمرون ما إذا رأيتم أحدهم سمين البدن أو لديه إعاقة أو لديه مشكلة مالية أو عائلية... إلخ- هل تعتقد أنك إذا سخرت من أحدهم ستكون محور الكون هكذا ؟؟- هل تعلم كم الأذى النفسي الذي سببته كلمتك له بالرغم أنه بعد بضعة دقائق سوف تنسى ما قلته ولكن كلمتك ستظل تدور في رأسه كهذيان الحمّي في الجسد- كُن كالوردة على هذه الأرض ولا تكنُ كالسُم أو العالة عليها ، فتباً لك إذا سخرت من أحدهم وأحزنته كلمتك ، فإن قوة الكلمة لا تقل خطورة عن الأذى البدني- عيشوا بسلام على هذه الأرض ولتقل خيراً للأشخاص أمامك أو لتخرس إلى الأبد ، فمن الممكن أن يبتليك الله مثلما ابتلاه ، فلا تتنمر أو تسخر من أحد لأن هذا فعل تستحق عليه عقاب شديد من الله وإن الله يراكم في كل وقت وفي كل حين وربك لبالمرصاد لكم ولألسنتكم فأتقوه في خلقه ......
#ظاهرة
#التنمُّر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679821
بكر محي طه : ما الذي يُميزُ النقد البناء عن التنمر؟
#الحوار_المتمدن
#بكر_محي_طه إن التعبير هو أحد أوجه البوح بالآراء، والتي يستخدمها البشر للتواصل فيما بينهم، وقد يتخذ التعبير البشري عدة أشكال، فقد يكون بشكلٍ كتابي أو رسم أو عرضٍ فني أو حتى كتابٍ يحتوي على عُصارة نتائجٍ وأبحاث، فكلها تؤدي الغرض نفسه، "التعبير".والتعبير عن الرآي كونهُ فعل لابد من ردةُ فعلٍ تواجههُ، بغض النظر عن سلبيتها أو إيجابيتها، حيث إن الأمر سيعتمد على مدى تقبل الشخص (المُتلقي) لهذا الرآي أو ذاك، فالبيئة والثقافة والتنشئة الإجتماعية، سيكون لها دورٌ فعال في تقبل أو عدم تقبل الآراء المطروحة، وفي كلتا الحالتين سيكون هناك رد فعلٍ يتناسبُ طردياً مع الموقف النفسي للشخص، سلباً أو إيجاباً على حدٍ سواء.فبفضل التطور التكنلوجي، أصبح بإمكان الإنسان أن يعطي رأيهُ بكل ما يدور من حوله من أحداث ومواضيع حياتية مختلفة، من خلال الإنترنت وبمساعدة مواقع التواصل الإجتماعي، الأمر الذي بات يؤثر في الرأي العام من خلال الآراء أو المواضيع المنشورة، فبعضها يكون إيجابي، يهدف الى خلق نوعٍ من التغيير ويدعو الى الإنسانية البحتة، مثلاً (فيديو لشخصٍ يعتني بقطة تعرضت لحادث دهسٍ بالسيارة)، حيث ستكون غالبية الآراء والإنتقادات "بناءة"، تدعو الى أهمية الحياة وإحترام الحيواة الأخرى، كونها جزء لا يتجزأ من هرم الحياة.أو قد تكون الآراء سلبية، أي إنتقادٍ غير بناء، والغرض منه الإنتقاص من الشخص أو القضية المطروحة وللفكاهة فقط!، مثلاً مانشاهدهُ عادةً من مقتطفات الدراما أو السينما العربية، الكاركترات (الشخصيات) الثانوية التي غالباً ما تتميز بعيب خُلقي كــ(شكل الوجه أو المظهر أو الصوت أو لون البشرة)، والتي يُسوق لها كأداة للفكاهة -وجودهم للضحك فقط وليس كأنهم كسائر البشر-، فما هو إلا "تنمر Bullying" وبأبهى صورهِ، فقد إنعكس هذا الآمر سلباً وبشكلٍ ملحوظ في المجتمع، بسبب التأكيد عليهِ ولسنواتٍ طويلة، وكأنهُ جزءٍ من العادات والتقاليد الموروثة.والتنمر Bullying، ماهو إلا شكلاً من إشكال إبداء الرأي، ولكن بشكلٍ متطرف وقطعي، غير قابلٍ للنقاش تجاه الناس أو إتجاه القضايا الحياتية الآخرى، والقصد منه بالدرجةِ الأساس "الإنتقاص"، ولايهدف الى خلق أي نوعٍ من التغيير أو الإجابية، وإنما له أثارٍ سلبية وتبعاتٍ نفسية حادة تجاه الأشخاص الذين يتعرضون له، ليزرع بداخلهم شعور الألم الداخلي النفسي، والذي قد يأخذ سنواتٍ للتخلص منه ومن أثاره، أو قد يتطور الأمر ليصل بهم الى مرحلة الإنتحار والتي تمثل الحل الأخير لوقف الألم، والجدير بالذكر فأن أغلب حالات الإنتحار هي ليست لإنهاء الحياة بقدر ما هي وسيلة لإيقاف الألم النفسي الداخلي.ولو تمعنا قليلاً بالمتنمرين، لوجدنا بأن هناك قواسمٌ مشتركة فيما بينهم، فمثلاً المتنمر على الناس بسبب عضلاته يعرف جيداً بأنه يفتقر الى رجاحة العقل، والمتنمر على شكل الناس يعرف جيداً بأنه يفتقر لثقتهِ بنفسه، لذلك فأن التنمر لا يأتي من العدم، وإنما هو حالة لتعويض نقصٍ معين لدى الإنسان، لايود الإعتراف به ومعالجته، وبالتالي إيجاد نقاط التعويض لدى المقابل، من خلال الإنتقاص منه لخلق حالة من الرضى الداخلي المؤقت لدى المتنمر، كونه يعلم جيداً بأن النقص الموجود بداخله لم ولن يتم وأده بشكلٍ دائم إلا اذا إستمر بالتنمر على الناس.وبناءً عليه فأن النقد البناء ينطوي على التغيير المتعمق الإيجابي للحياة، أما التنمر Bullying فهو يتحدد بالإنتقاص والتشهير بالعيوب الخلقية والشكلية، والأهم هو السطحية في التعامل مع الأمور من منطلق الفكاهة لاغير.ولاتكاد منطقة حول العالم تخلوا من التنمر، إلا إن القوانين والأنظ ......
#الذي
ُميزُ
#النقد
#البناء
#التنمر؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685203
مارينا موسى رزق : التنمّر عند الأطفال
#الحوار_المتمدن
#مارينا_موسى_رزق ما هو التنمّر؟Bullying, harcèlement هو سلوكُ اعتداء، فِعلٌ مقصود مكرر، فيه تفاوت بين قوة المعتدي وقوة الضحية (فَردٌ يواجه جماعة أو شلّة، ضحية ضعيفة الجسم بمواجهة معتدي ضخم...) وبهذا يفرض هذا الفعل علاقة من نوع مسَيّطِر ومُسَيطَر عليه، وفيه رغبةٌ لدى المعتدي في تحطيم الضحية. تنغلق الضحية فيه مع المعتدي في علاقة تحكُّم لا مخرج منها. يسبّبُ هذا السلوك للضحية أذيّات نفسية، جسدية واجتماعية. بينما لا يكسَب المعتدي من اعتدائه مكسباً مادياً (إلا أحياناً).من أنواعه:الضرب والأذى الجسدي الأذى النفسي: كالإهانات والأذى اللفظي، الأذى الاجتماعي كعَزْل الضحية ومنع التحدث معهاالأنترنت: الرسائل المزعجة، حملات الإهانة والتشهير، الصور والأفلام المسيئة...أين يحدث؟في أيِّ مكان يتواجد فيه الأطفال والمراهقين، خاصةً المدرسة في مراحلها كافة، نوادي الرياضة وملاعبها، مجموعات الكشافة وغيرها من مجموعات نشاطات الأطفال. ويتمّ عادةً بعيداً عن أعين الكبار.قد تشكّل بعض المدارس بيئةً صالحةً لنمو العنف بسبب ممارسة العنف فيها بشكل غير منطقي ولاعدل فيه من قِبل الكبار على الأطفال. أو أن تغضّ المدرسة الطَرْف عن سلوك الاعتداء والتنمّر فتمنحه نوعاً من شرعيّة الوجود، كما يحصل في تقبّل عنفِ كبار التلاميذ على صغارهم.معلومات إحصائيةًفي فرنسة تلميذٌ من عشرة هو ضحية للتنمّرفي الولايات المتحدة الأميركية قد تصل النسبة إلى 40-80% من طلاب المدارس، خصوصاً المدارس في المناطق الأفقر، أو بين الطلاب مختلفي القدرات (المعاقين). طالبٌ من كلّ 3 طلاب هو ضحية للتنمّر في أميركا. فقط 30% يخبرون بما يحصل لهم.47% من الأهل في كندا يصرِّحون أنّ أحدَ أطفالهم هو ضحية للتنمّر.الضحيةالضحية في غالب الأمر هي شخص هشّ لأسباب عديدة، منها:- اختلافه عن الآخرين(عرقاً، لوناً، ديناً، توجهاً جنسياً.....)-ضعفه (أعاقة جسدية أو عقلية، فقر، مرض ما...)-غالباً أنثىالمعتديلا دراسات نهائية عن ملامح شخصية المعتدي لكن هناك بعض المقالات التي تعطي بعض الصفات العامة مثل الصفات التالية:- شخصٌ منبوذ يبحث عن جلب انتباه الآخرين، ويكتسب بالاعتداء على الضعفاء نوعاً من جاذبية تؤهله للحصول على أصدقاء.- شخص أناني ليس لديه تعاطف مع الشخص الآخر، ولا يراه أصلاً.- في إحدى الدراسات عن مستقبل الأطفال المعتدين، وصلت نسبة تحولهم إلى سلوك إجرامي بعمر 24 سنة إلى نحو 60%.- سُجلت اضطرابات نفسية لدى بعض المعتدين كاضطرابات الاكتئاب والقلق وغيرها. - قد يكون المعتدي ضحية لعنف عائلي أو عنف من نوع آخر.- غالباً ذكرماذا يحدث لضحية التنمرتخاف الضحية الحديث عمّا يحصل معها إما بسبب تهديد المعتدي بتكرار الاعتداء أو لنقصٍ في عوامل الأمان العائلي والمدرسي، وأحياناً خوفها من عقاب الأهل، أو خوفها من إزعاجهم..كلّما ازداد عُمرُ الضحية كان احتمالُ الصمت (عن تبليغ الكبار) أكبر، بسبب عامل الخجل من عدم القدرة على تدبير الأمر.أهم العواطف التي تتنازع الضحية هي:الخوف، الغضب، الحزن، العار، القرف، اليأس ....ومن العلامات التي نلاحظها لدى الضحية: علامات فيزيائية:علامات جسدية كالكدمات والجروح وحتى الشعر المقصوص جزئياً أو كلياً.أذىً مادي للممتلكات المدرسية (حقيبة، أقلام دفاتر....) أو للثياب ....علامات نفسيّة: وهي علامات معاناة الضحية التي تشعر بعدم الأمان وفقد الثقة، وبالشدة النفسية المستمرة وفرط التن ......
#التنمّر
#الأطفال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692856
وسيم وني : التنمر على مُصابي فيروس كورونا جريمة إنسانية بإمتياز
#الحوار_المتمدن
#وسيم_وني التنمّر هو شكل من أشكال الإساءة والإيذاء الموجه من قبل فرد أو مجموعة نحو شخص آخر أو مجموعة أخرى، قد يكون التنمّر لفظياً أو جسدياً (أي الإساءة اللفظية أو العنف الجسدي تجاه الآخر) ففي كثير من الأحيان، يكون التنمّر تجاه شخص مستضعف لا حيلة له؛ نسمع عن حالات تنمّر كثيرة في المدارس ما بين الأطفال مثلاً، من تخويف وتهديد كلامي أو جسدي والتنمّر في حديثنا اليوم هو عن المصابين بفيروس كورونا، أو من ممكن أن يكون مصاباً أو مخالطاً لمصاب بفيروس كورونا، وهو الإساءة لهذا الشخص أو لعائلته ومجتمعه ، من خلال التذنيب وتحميل المسؤولية ووصمة العار التي تُفرض عليهم جراء إصابتهم بفيروس كورونا .التنمر ضد مصابى "كورونا " جريمة والمرض ابتلاء وليس وصمة اجتماعية" ولعل أصعب الحالات التي يعيشها المصاب بفيروس كورونا اليوم ألا وهي التنمر حيث يصبح المصاب بهذا الفيروس كأنه في قفص الإتهام والمجتمع أجمع يقوم بمحاسبته عليه مما يدفع بعض المصابين بالفيروس بإخفاء إصابتهم لتجنب التنمر عليهم وهو ما يعرض حياة المصاب والمجتمع ككل للخطر وتفشي الفيروس .وبالتأكيد أن هنالك تعليمات نشرتها منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة وغيرها من المؤسسات الصحية في العالم أجمع، يجب علينا جميعاً أن نتبعها من غسل الأيدي والتباعد الإجتماعي وتفادي الإختلاط وإرتداء الكمامة مروراً بالحجر الصحي والبقاء في المنزل وعدم لقاء آخرين وخاصة كبار السن وأصحاب أمراض سابقة والمناعة الجسدية المنخفضة وما إلى ذلك وهذه تعليمات تحفظ قدر الإمكان سلامتنا وسلامة الآخرين وسلامة من نحب ، من مقربين وغرباء، هذا من جهة، ومن جهة أخرى، ورغم كل هذا من يُصاب بفيروس كورونا ليس مجرماً و ليس "عالة على المجتمع"، ولا يستحق أي شكل من أشكال الإساءة والأذى، بل العكس تماماً، يستحق الدعم المعنوي والنفسي، خاصة أن على المصاب المرور بفترة مرضه معزولاً لوحده، سواء في البيت أو في المستشفى، إن لزم الأمر ويحتاج منا جميعاً مساعدته لتخطي هذا المرض الذي يفتك بالعالم بأسره .ومما لا شك فيه أن الظروف التي نعيشها تضع الناس في ضغوطات عديدة؛ الخوف من المرض والموت، الظروف الاقتصادية إلخ… وبالتالي، تدفع الناس إلى استخدام آليات دفاع نفسية للتعامل معها، وهي موجودة منذ ولادة الإنسان حتى يكبر، مثل الفكاهة في مواجهة الخوف، وهنالك آليات غير متطورة للتعامل مع المخاوف، مثل أن يسقط رجل في بركة ماء ويلوم الناس الآخرين ومحيطه على سقوطه، هذه آليات دفاعية محورها الإسقاطات على الآخرين وإلقاء اللوم عليهم .طبعاً هذه الآليات غير متطورة، يستخدمها من لا يملك الإدراك، ووصمة العار التي تُفرض على الآخرين، هي جزء من منظومة الإسقاطات ( وخاصة ما يٌمارس على المصاب بفيروس كورونا ) مثلاً، أنا خائف من كورونا، فمن السهل أن أتعامل مع الخوف، بأني بصحة جيّدة، فالشخص الآخر الذي تربطه تفصيلة حياتية ما بفيروس كورونا، يوصَم بالعار ويتنمر عليه، مثلاً؛ أنه زار مصاباً أو عاد من السفر أو يعمل في مستشفى أو مستوصف صحي، إلخ… فيُسقط الناس عليه مخاوفهم، وتصبح وصمة العار آلية دفاع نفسية يتبعها البعض ضده وهذا خطأ ويدفع المصاب أومن أصيب من أفراد أسرته بالفيروس بأن يخفي إصابته ، تجنبا للوصم الاجتماعي الذي يتعرض له حتى بعد التعافى من إصابته .وأخيراً إن هذه الظاهرة التي تجتاح مجتمعنا تحتاج منا جميعاً إلى رفع درجة الوعي لدى المجتمع بكافة أطيافه لندعم المصاب بفيروس كورونا نفسياً ومعنوياً لا أن نتنمر عليه ونسارع بتداول اسمه بالكامل وعدد أولاده وسكنه ......
#التنمر
ُصابي
#فيروس
#كورونا
#جريمة
#إنسانية
#بإمتياز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695306
عبدالقادربشيربيرداود : التنمر هو المعيار وقول الفصل في السباق الرئاسي الأميركي
#الحوار_المتمدن
#عبدالقادربشيربيرداود يرى الكثير من المراقبين المنصفين، والمتابعين المحايدين للشأن الأميركي أن المعيار، وقول الفصل في الفوز بالانتخابات الرئاسية الأميركية هو أن يكون الرئيس متنمراً لمواجهة التحديات الاستثنائية التي تواجه أميركا في الداخل، وأن ينشر بقوة في الخارج الخراب والدمار والجهل والكراهية، ويقوم بنهب خيرات الشعوب؛ لأن شريعة الغاب ثقافة متأصلة فيهم، توارثوها جيلاً بعد جيل.إن هذه الحقيقة يتجاهلها الانبطاحيون العرب، فيتأملون خيراً مع كل سباق رئاسي بالرئيس المرتقب، متناسين للأسف أن السياسة الخارجية الأميركية، والمواقف الاستراتيجية حيال القضايا الكبرى؛ مثل قضية فلسطين على سبيل المثال لا الحصر، لا تتغير. ولا هي قابلة للتفاوض تحت أي ظرف كان؛ سواء أ كان الفائز (جوي بايدن) أم (ترامب) مهندس صفقة القرن الخيانية.يستشف المتابع الحذق هذه الحقائق من فترة حكم ترامب، ذلك الأرعن الذي كان يعاني اختلاجات نفسية صعبة، ذو الميول الفاشية، حيث تزايد الظلم العنصري ضد السود إبان حكمه، وانفجر الغضب بخصوص المشكلات العرقية، وتنامت الحركات المنادية بتفوق العرق الأبيض، والتغاضي عن التنظيمات المتطرفة. وهو مهندس صفقة القرن الخيانية والتطبيع بين العرب وإسرائيل، وكانت وسائل الإعلام الكبرى تعرضها في سبيل مفاقمتها بتصريحاته النارية وموافقه وسياساته اللا إنسانية.هذا السيناريو هو المطلوب أميركياً من الرئيس المنتخب، ودليل الكلام هو نوع الاستحضارات لهذا السباق الرئاسي حيث شهدت الأسواق زيادة كبيرة في مبيعات الأسلحة، وشكل التهديدات المخيفة؛ ما اضطر عُمدات بعض المدن الكبرى في أميركا إلى القيام بإجراءات استباقية احترازية؛ خوفاً من العبث والحرق والتحطيم من قبل المجاميع الغاضبة لأنهم مجتمع متنمر اعتاد سيناريو العنف والفوضى حتى في التعبير عن آرائهم فيما يتعلق بمصيرهم، لأنهم ديمقراطيون مع وقف التنفيذ.فوز بايدن في هذا السباق الرئاسي لا يغير من مواقفهم الاستراتيجية في شيء؛ لأنهم كما أسلفنا لا ينتخبون إلا من هو للإسلام والإنسانية عتياً، وبايدن لن ولم يتراجع عن دعم إسرائيل، ونقل مقر السفارة الأميركية إلى القدس المحتلة، ولن يجبر إسرائيل على وقف الاستيطان وسياسة الضم، كما سيواصل وبكل عزم التأكيد على أهمية التطبيع مع إسرائيل، لأن الفوضويين ودعاة العنف والقتل ملة واحدة... وللحديث بقية. ......
#التنمر
#المعيار
#وقول
#الفصل
#السباق
#الرئاسي
#الأميركي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698294
بوساحة مصطفى : التنمر المدرسي وبرامج التدخل
#الحوار_المتمدن
#بوساحة_مصطفى لقد أصبحت المدارس محل عمليات تنمر يومية، وأصبح انتشار ظاهرة التنمر فيها أمرآ أثبتته العديد من الدراسات على مستوى العالم، ففي دراسة لكوي (Coy ,2001) بعنوان "التنمر في المدارس "كشفت نتائجها أنه يهرب يوميا حوالي (160.000) طالبا من المدارس بسبب التنمر الذي يلاقونه من زملائهم.كما كشفت دراسة مسحية لإيرلينغ (, 2002 Erling) بعنوان "التنمر: أعراض كئيبة وأفكار انتحارية "أجويت على (2088تلميذا نرويجيا في المستوى الثامن عن أن الطلبة ممن يمارسون التنمر وكذلك ضحاياهم قد حصلوا على درجات أعلى بدرجة ملفتة للنظر في مقياس الأفكار الانتحارية.وفي دراسة لليند وكيرنى (Lind & Kerrney, 2004) والتي أجريت في نيوزلندا، اتضح أن حوالي (63 %) من الطلاب قد تعرضوا لشكل، أو آخر من ممارسات التنمر، كما وأشارت دراسة أدامسكي وريان (2008 Rayan, Adamski & ) التي أجريت في ولاية الينوي بالولايات المتحدة إلى أن أكثر من (50 % )من الطلاب قد تعرضوا لحالات التنمر، وفي إيرلندا أوضحت دراسة لمينتون (Minton, 2010) أن تعرض الطلاب لمشاكل التنمر بنسبة (35%) من طلاب المرحلة الابتدائية و (36.4 %) من طلاب المرحلة المتوسطة. أما دراسة تينينبايوم (Tenenbaum) التي أجريت عام 2011 م بعنوان "استراتيجيات المواجهة لحالات التنمر في الصفوف من الرابع إلى الثامن "فقد كشفت نتائجها عن أن المواجهة القائمة على التركيز على المشكلة كان النوع الذي غالبا ما تم استخدامه من قبل الضحايا.ويعود تنامي الاهتمام بظاهرة التنمر في المدارس، وتطور الدراسات حولها إلى عدد من الأسباب منها كما يرى سميث (2000 (Smith, الآثار المدمرة لهذه الظاهرة وخاصة على بعض الطلبة مما أدى بهم إلى الانتحار أو إلى التفكير فيه، وإلى وعي الأهالي بالظاهرة، وضغطهم على المدارس لوقفه، وعلى وسائل الإعلام للتوعية بها.ولقد خطت الدراسات العلمية والتربوية على الصعيد المحلى والعربي في السنوات الأخيرة الماضية خطوات متقدمة نحو الاهتمام بظاهرة التنمر في المدارس، حيث كشفت دراسة للدوسري عن أن التنمر متمثلا في الاعتداء على الآخرين أو على ممتلكاتهم قد احتل النسبة الأعلى لدى طلاب منطقة الرياض بنسبة (35.2 %) (الدوسري، 2003 م).كما كشفت دراسة القحطاني، بعنوان "التنمر بين طلاب وطالبات المرحلة المتوسطة في مدينة الرياض: دراسة مسحية واقتراح برامج التدخل المضادة بما يتناسب مع البيئة المدرسية "عن أن نسبة الطلاب والطالبات في المرحلة المتوسطة الذين يتعرضون للتنمر مرة أو مرتين خلال الأشهر الماضية تصل إلى (31.5 %) (القحطاني، 2008)، وعن العديد من العوامل المسببة لانتشار التنمر المدرسي وأشكاله بين الجنسين، وخصائص كل من الطالب المتنمر والطالب المتنمر عليه، والآثار السلبية على أطراف العلاقة. كما أوصت الدراسة بتبني برنامج دان ألويس لمنع التنمر في المدارس (Olwues s Bulying Prevention Program)، وتطبيقه على مستوى المدارس بالمملكة العربية السعودية والفصول والمستوى الفردي أيضا لمواجهة هذه الظاهرة والتقليل من آثارها على المتورطين فيها.كما توصلت إسماعيل في دراستين أجرتهما في عام (2010م) تبحث الأولى منها في المتغيرات النفسية لدى ضحايا التنمر في المرحلة الابتدائية إلى أن هناك علاقة ارتباطية موجبة ودالة عند مستوى (0.01) ببن ضحايا التنمر ومتغيرات الدراسة (حالة وسمة القلق، تقدير الذات، الأمن النفسي، الوحدة النفسية)، وعند مستوى (0.05) بين ضحايا التنمر المدرسي والأمن النفسي المنخفض، وفى الدراسة الثانية التي تبحث في فعالية العلاج بالقراءة في خفض التنمر المدرسي لد ......
#التنمر
#المدرسي
#وبرامج
#التدخل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702374
سوسن شاكر مجيد : معالجة ظاهرة التنمر بين طلاب المدارس والجامعات خطوة في القضاء على الإرهاب
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد تنتشر حاليا بين الأوساط الطلابية والشبابية في العالم العربي والعراق ظاهرة التنمر وهي نوع من النشاط المنحرف الذي يقوم به الفرد او المجموعة لغرض السيطرة على الآخرين وترهيبهم او تخويفهم بالقوة عن طريق الاعتداء عليهم او على الآخرين والتنكيل بهم واحيانا قتلهم لغرض السرقة او قمع آرائهم وغيرها.وانتشرت الظاهرة بشكل ملفت للنظر بين الاطفال والمراهقين والشباب وخاصة في المدارس والجامعات والأسواق الشعبية، والنوادي الرياضية، والمناطق الشعبية، دون قيام الجهات الامنية والتربوية المختصة باتخاذ الإجراءات القانونية والتربوية لمعالجتها.ورغم وضوح وتفاقم الظاهرة في العراق الا انها لم تنل من الدراسة والبحث والاهتمام من قبل المراكز البحثية، من اجل التعرف على حجم الظاهرة وأسبابها والظروف المؤدية الى انتشارها وطرق قياسها او وضع التدابير والاستراتيجيات التربوية لعلاجها .كما ان ظاهرة التنمر تعد خطيرة ولها مؤثراتها السلبية على شخصية الأفراد المستقبلية فمعظم الأبحاث والدراسات أكدت على صلة الظاهرة بالانتحار، وتناول المخدرات، والإجرام، والاكتئاب ، وتدني الذات ، وانخفاض مستوى التحصيل الدراسي.وان عدم معالجة الظاهرة ستؤثر مستقبلا على المجتمع العراق وستزداد اعمال العنف والأعمال الإرهابية وستقود المجتمع الى الانهيار او الحروب.ومن اجل معالجة الظاهرة لابد من الاطلاع على الخبرات الدولية في معالجة هذه الظاهرة وهي:جمعية التحليل النفسي الأمريكية American Psychoanalytic Association APsaAوهي اقدم منظمة وطنية للتحليل النفسي تأسست عام 1911 كمنظمة مهنية للتحليل النفسي وتركز على التعليم والبحث والتنمية وتضم مجموعة من معاهد التدريب المعتمدة و39 جمعية تابعة لها في جميع انحاء الولايات المتحدة الامريكية، و30 جمعية للتحليل النفسي وتضم اكثر من 3500 عضو مدربين تدريبا عاليا ويجتمعون اجتماعات نصف سنوية لتبادل الأفكار والآراء والبحوث ومناقشة التدريب، وتقدم برامج وأفكار جديدة تسلط الضوء على مبادئ التحليل النفسي وفهم المشكلات الاجتماعية الهامة كما تصدر عنها مجلة باسم مجلة الجمعية الأمريكية للتحليل.كما تهتم الجمعية بتشخيص الصحة النفسية والقضايا الاجتماعية والتحليل النفسي للأطفال والمراهقين والكبار والعلاج النفسي والتحليل النفسي وتدريب الاطفال والمراهقين وتفسير الاحلام وصدمات الإرهاب وانجاز البحوث الأكاديمية وتقديم منح البرامج التدريبية ،والزمالات ودرست الجمعية الأمريكية للتحليل النفسي ظاهرة التنمر ( Bullying ) وعرفتها بأنها احد أشكال إيقاع الاذى او الاهانة او الاذلال او التخويف والاعتداء الجسدي والتهديد والعزلة الاجتماعية وغيرها.وتشمل التنمر ايقاع الاذى او الفعل او تكرار الكلام تجاه بعض الأشخاص باستخدام الإغاظة والشتائم والسخرية والتهديد والتحرش الجنسي والإقصاء الاجتماعي وإطلاق الشائعات والإيقاع في المقالب فضلا عن استخدام الرسائل النصية والصور ومقاطع الفديو والرسائل الالكترونية او صفحات التواصل الاجتماعي وغيرها من الوسائل التي تستخدم للإساءة.ان المدارس والجامعات والمجتمعات والفرق الرياضية والمقاهي والنوادي الاجتماعي واماكن العمل جميعها تتساهل بل وتتسامح او تتجاهل مثل هذه المجاميع من الاطفال والمراهقين والشباب وتعد هذه المجاميع مدمرة بتصرفاتها الفردية.وقدرت النسبة العالمية للتنمر ب27% من الطلاب في المدارس المتوسطة و16% في المدارس الثانوية وان الاستمرار باستخدام هذا النهج من التصرفات والسلوك يؤدي الى الاكتئاب والانتحار وتعاطي المخدرات والمشاكل النفسية والطبية ......
#معالجة
#ظاهرة
#التنمر
#طلاب
#المدارس
#والجامعات
#خطوة
#القضاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708236