عبد القادر زغماتي علي : علاقة نظام المعلومات التسويقية بنظام المعلومات الإدارية
#الحوار_المتمدن
#عبد_القادر_زغماتي_علي إن رجال الأعمال في السابق كانوا يهتمون بدراسة ما يحدث داخل المنظمة وعلى الأخص بما يتعلق بمشاكل الإنتاج، كيفية تطويره، زيادة كمية الإنتاج، زيادة الكفاءة الإنتاجية، مستوى أداء القوى العاملة وغيرها من الأمور. ولكن التطور السريع والمتواصل والمتزايد في البيئة الخارجية للمنظمة دفع رجال الأعمال التي تتبع دراسة ما يدور حولهم ومحاولة التعرف على آثار هذا التطور على أنشطة المنظمة ومستوى أدائها، مما دفعهم إلى دراسة البيئة الخارجية والتعرف على العوامل المؤثرة فيها وتحديد أسباب النجاح أو الفشل في أنشطة المنظمة. أن هذا لا يمكن تحقيقه في الوقت الحاضر إلا من خلال الاتصال والتفاعل والاستجابة السريعة والمستمرة مع البيئة المحيطة وطبيعة العوامل المؤثرة فيها. أن هذا الاتصال والتفاعل لا يتم إلا من خلال الاعتماد على نظام معلومات إداري فعال يعتمد على التقنيات الحديثة والحاسبة الإلكترونية وشبكة الإنترنت لتسهيل عملية الاتصال والعمل على أساس أن نظام المعلومات للمنظمة . من خلال اعتماد المنظمة نظام معلومات إداري فعال وكفؤ يوفر لها القاعدة الأساسية والواسعة من البيانات والمعلومات التي تستند عليها في صياغة الاستراتيجيات وتحديد الأهداف والأنشطة وتقليل من التهديدات.أولاً: نشأة نظام المعلومات الإداريةإن فكرة مفهوم نظام المعلومات الإدارية ليس فكرة جديدة وإنما الاختلاف هو مكونات هذه النظام وطبيعة العوامل المؤثرة. لذلك نجد بأن هنالك اختلاف بين المختصين في هذا المجال في تحديد فترة ظهور هذا النظام والاهتمام به (Rud1978) (Gary and others1985) إن Basshino يجد بأن بداية هذا النظام تعود إلى العهد البابلي لأنهم اهتموا بتوثيق جمع العقود التجارية والمعاملات على الألواح ورقوق طينية تشبه التقارير الإدارية في الوقت الحاضر لأنها قسمت إلى ألواح تمثل قوائم الحسابات وألواح تمثل سجلات المخزون، سجلات الإنتاج والدائنين. وهنالك من يجد بأن فكرة نظام المعلومات الإدارية بدأ من قبل حوالي أربعون سنة وبشكل بسيط وفقاً لوظائف المنظمة وطبيعة العوامل الخارجية المؤثرة، وهنالك من يجد بأن البدايات كانت في أواخر القرن التاسع والتي تمثلت بظهور أنظمة فرعية لمعالجة البيانات، ولكن الضغوط الخارجية أصبحت أكثر تهديداً للمنظمة وذلك نتيجة للتغيرات والتطورات السريعة في بيئة المنظمة التي تعقدت وتوسعت وتضاعفت عواملها وأصبح لكل عامل آثار عديدة. ونظراً لتشابك وارتباط هذه العوامل في عملية التأثير مما دفع المختصون في المنظمة إلى الاهتمام بنظام المعلومات الإدارية والسعي إلى تطويره وبما ينسجم وطبيعة المرحلة وذلك بهدف جمع البيانات والمعلومات الدقيقة .ثانياً: مفهوم نظام المعلومات الإداريةإن المنظمات تحتاج إلى المعلومات في أي مرحلة من مراحلها:* جمع الأفكار.* تحديد الجدوى الاقتصادية.* مرحلة التأسيس.* مرحلة تقديم السلع والخدمات.* مرحلة الانتعاش.* مرحلة الانكماش.* مرحلة المنافسة الشديدة.وغيرها من المراحل التي بها المنظمة وبما أن هذه المراحل تتطلب استخدام ما يحتاج وما يمكن الحصول عليه من معلومات وأدوات فإن نظام المعلومات الإدارية يعتبر الأداة الفعالة لأنه يمثل في الوقت الحاضر نظام يعتمد على الحاسبة الإلكترونية وذلك من خلال الاتصال بالأنظمة الفرعية التابعة له وبالأنظمة الخارجية التي تحيط به بهدف حل المشاكل التي تواجه منظمات الأعمال.ونجد كذلك بأن نظام المعلومات الإدارية يمثل مجموعة من الأنظمة الفرعية والأدوات والأجهزة والأفراد التي تتفاعل وتتراب ......
#علاقة
#نظام
#المعلومات
#التسويقية
#بنظام
#المعلومات
#الإدارية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677292
#الحوار_المتمدن
#عبد_القادر_زغماتي_علي إن رجال الأعمال في السابق كانوا يهتمون بدراسة ما يحدث داخل المنظمة وعلى الأخص بما يتعلق بمشاكل الإنتاج، كيفية تطويره، زيادة كمية الإنتاج، زيادة الكفاءة الإنتاجية، مستوى أداء القوى العاملة وغيرها من الأمور. ولكن التطور السريع والمتواصل والمتزايد في البيئة الخارجية للمنظمة دفع رجال الأعمال التي تتبع دراسة ما يدور حولهم ومحاولة التعرف على آثار هذا التطور على أنشطة المنظمة ومستوى أدائها، مما دفعهم إلى دراسة البيئة الخارجية والتعرف على العوامل المؤثرة فيها وتحديد أسباب النجاح أو الفشل في أنشطة المنظمة. أن هذا لا يمكن تحقيقه في الوقت الحاضر إلا من خلال الاتصال والتفاعل والاستجابة السريعة والمستمرة مع البيئة المحيطة وطبيعة العوامل المؤثرة فيها. أن هذا الاتصال والتفاعل لا يتم إلا من خلال الاعتماد على نظام معلومات إداري فعال يعتمد على التقنيات الحديثة والحاسبة الإلكترونية وشبكة الإنترنت لتسهيل عملية الاتصال والعمل على أساس أن نظام المعلومات للمنظمة . من خلال اعتماد المنظمة نظام معلومات إداري فعال وكفؤ يوفر لها القاعدة الأساسية والواسعة من البيانات والمعلومات التي تستند عليها في صياغة الاستراتيجيات وتحديد الأهداف والأنشطة وتقليل من التهديدات.أولاً: نشأة نظام المعلومات الإداريةإن فكرة مفهوم نظام المعلومات الإدارية ليس فكرة جديدة وإنما الاختلاف هو مكونات هذه النظام وطبيعة العوامل المؤثرة. لذلك نجد بأن هنالك اختلاف بين المختصين في هذا المجال في تحديد فترة ظهور هذا النظام والاهتمام به (Rud1978) (Gary and others1985) إن Basshino يجد بأن بداية هذا النظام تعود إلى العهد البابلي لأنهم اهتموا بتوثيق جمع العقود التجارية والمعاملات على الألواح ورقوق طينية تشبه التقارير الإدارية في الوقت الحاضر لأنها قسمت إلى ألواح تمثل قوائم الحسابات وألواح تمثل سجلات المخزون، سجلات الإنتاج والدائنين. وهنالك من يجد بأن فكرة نظام المعلومات الإدارية بدأ من قبل حوالي أربعون سنة وبشكل بسيط وفقاً لوظائف المنظمة وطبيعة العوامل الخارجية المؤثرة، وهنالك من يجد بأن البدايات كانت في أواخر القرن التاسع والتي تمثلت بظهور أنظمة فرعية لمعالجة البيانات، ولكن الضغوط الخارجية أصبحت أكثر تهديداً للمنظمة وذلك نتيجة للتغيرات والتطورات السريعة في بيئة المنظمة التي تعقدت وتوسعت وتضاعفت عواملها وأصبح لكل عامل آثار عديدة. ونظراً لتشابك وارتباط هذه العوامل في عملية التأثير مما دفع المختصون في المنظمة إلى الاهتمام بنظام المعلومات الإدارية والسعي إلى تطويره وبما ينسجم وطبيعة المرحلة وذلك بهدف جمع البيانات والمعلومات الدقيقة .ثانياً: مفهوم نظام المعلومات الإداريةإن المنظمات تحتاج إلى المعلومات في أي مرحلة من مراحلها:* جمع الأفكار.* تحديد الجدوى الاقتصادية.* مرحلة التأسيس.* مرحلة تقديم السلع والخدمات.* مرحلة الانتعاش.* مرحلة الانكماش.* مرحلة المنافسة الشديدة.وغيرها من المراحل التي بها المنظمة وبما أن هذه المراحل تتطلب استخدام ما يحتاج وما يمكن الحصول عليه من معلومات وأدوات فإن نظام المعلومات الإدارية يعتبر الأداة الفعالة لأنه يمثل في الوقت الحاضر نظام يعتمد على الحاسبة الإلكترونية وذلك من خلال الاتصال بالأنظمة الفرعية التابعة له وبالأنظمة الخارجية التي تحيط به بهدف حل المشاكل التي تواجه منظمات الأعمال.ونجد كذلك بأن نظام المعلومات الإدارية يمثل مجموعة من الأنظمة الفرعية والأدوات والأجهزة والأفراد التي تتفاعل وتتراب ......
#علاقة
#نظام
#المعلومات
#التسويقية
#بنظام
#المعلومات
#الإدارية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677292
الحوار المتمدن
عبد القادر زغماتي علي - علاقة نظام المعلومات التسويقية بنظام المعلومات الإدارية
محمد بن سبعيني : المساءلة الإدارية Managerial Accountability
#الحوار_المتمدن
#محمد_بن_سبعيني تعد المساءلة الإدارية (Managerial Accountability) من المفاهيم القديمة الحديثة، فقد أخذ هذا المفهوم معنى السؤال، حيث وردت في القرأن الكريم آيات تدل على ذلك .، كما أخذ معنى، المحاسبة، والرقابة، والمتابعة وذلك في البنوك، والعلوم السياسية والإدارات العامة، ويتطلب ذلك وجود جهة تقوم على محاسبة المقصرين في العمل، وتقديم مسوغ لهذا القصور.إنّ التخطيط والتنظيم والتوظيف والتوجيه والرقابة والتقويم كلها عمليات إدارية تسعى للحفاظ على الكفاءة والفاعلية، لذلك فالمساءلة تُعنى بالفعل بمتابعة كل من هذه الوظائف لتقييم أداء المنظمة تجاه تحقيق أهدافها، فهما وظيفتان متجددتان، يتم بمقتضاهما التحقق من أنّ الأداء يتم على النحو الذي حددته الأهداف والمعايير الموضوعة، وذلك بمقياس درجة نجاح الأداء الفعلي في تحقيق الأهداف والمعايير بغرض التقويم والتصحيح.وقد تطور مفهوم المساءلة من وظيفة الرقابة، وأصبح لها مفهوم ديناميكي متحرك. فبعدما كانت وظيفة المراقب وظيفة إصلاحية تشبه وظيفة رجل المطافئ الذي ينتظر وقوع الخطأ ليقوم بإصلاحه (رقابة سلبية إصلاحية) أصبحت وظيفته تتلخص في محاولة اكتشاف لخطأ قبل وقوعه، والعمل على منع وقوعه ما أمكن، وهذا ما يعرف بالرقابة الإيجابية الوقائية، وكذلك توجيه الأسئلة للموظفين عن الأعمال التي قاموا بها، والقرارات التي اتخذوها، وهي ما تسمى "بالمساءلة".تطور مفهوم المساءلة الإدارية:تعد المساءلة تقرير من رب العالمين، فلم تكن المساءلة من صنع إنسان أو جماعة أو دولة، إذ مرّت بأربع مراحل كونية أشار إليها آل الحارث (2005) على النحو الآتي:*المرحلة الأولى : وقدكانت هذه المرحلة من المساءلة في السماء، وقد كانت في عهد سيدنا آدم عليه السلام عندما طلب الله سبحانه وتعإلى من الملائكة أن يسجدوا لآدم، فسجدوا جميعًا إلا إبليسالمرحلة الثانية : وكانت على الأرض من خلال الرسالات السماوية والأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام، إذ تعهد الله سبحانه وتعإلى الناس بعنايته وهدايته حتى يظلوا في الدائرة التي أرادها لهم، فبعث فيهم الأنبياء والرسل مبشرين ومنذرين ورحمة لهم، ووضع الميزان الدقيق لذلكالمرحلة الثالثة : وكانت من خلال الرسالة السماوية الخاتمة وهي القرآن الكريم، ورسولها خاتم الأنبياء والمرسلين محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم، ومن خلال ما كان في الحضارة العربية الإسلامية القائمة على القرآن الكريم والسُّنة المباركة، فقد ورد مفهوم المساءلة في القرآن الكريم بمعنى السؤال*المرحلة الرابعة : وذلك يوم القيامة، إذ سيكون الإنسان مساءلا ًعن جميع أعماله في الدنيا، مصداقاً لقوله سبحانه وتعإلى: وفي الحديث الشريف روي عن أبي برزة الأسلمي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن عمره فيما أفناه، وعن عمله فيما فعل، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، وعن جسمه فيما أبلاه"، بسند صحيح، رواه الترمذي وبهذا تقرير بأنّ الإنسان مساءل عن عمله في الدنيا مساءلة شاملة في جميع مناحي حياته.وفي الحديث النبوي الشريف، عن ابن عمر_ رضي الله عنهما _ أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "كلكم راع ومسؤول عن رعيته: فالإمام راع ومسؤول عن رعيته، والرجل في بيته راع وهو مسؤول عن رعيته، والمرأة في بيت زوجها راعية وهي مسؤولة عن رعيتها.المصادر : مفهوم المسائلة : موقع اي سناب بالعربي : https://isynapp.com/محمد علي ......
#المساءلة
#الإدارية
#Managerial
#Accountability
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679393
#الحوار_المتمدن
#محمد_بن_سبعيني تعد المساءلة الإدارية (Managerial Accountability) من المفاهيم القديمة الحديثة، فقد أخذ هذا المفهوم معنى السؤال، حيث وردت في القرأن الكريم آيات تدل على ذلك .، كما أخذ معنى، المحاسبة، والرقابة، والمتابعة وذلك في البنوك، والعلوم السياسية والإدارات العامة، ويتطلب ذلك وجود جهة تقوم على محاسبة المقصرين في العمل، وتقديم مسوغ لهذا القصور.إنّ التخطيط والتنظيم والتوظيف والتوجيه والرقابة والتقويم كلها عمليات إدارية تسعى للحفاظ على الكفاءة والفاعلية، لذلك فالمساءلة تُعنى بالفعل بمتابعة كل من هذه الوظائف لتقييم أداء المنظمة تجاه تحقيق أهدافها، فهما وظيفتان متجددتان، يتم بمقتضاهما التحقق من أنّ الأداء يتم على النحو الذي حددته الأهداف والمعايير الموضوعة، وذلك بمقياس درجة نجاح الأداء الفعلي في تحقيق الأهداف والمعايير بغرض التقويم والتصحيح.وقد تطور مفهوم المساءلة من وظيفة الرقابة، وأصبح لها مفهوم ديناميكي متحرك. فبعدما كانت وظيفة المراقب وظيفة إصلاحية تشبه وظيفة رجل المطافئ الذي ينتظر وقوع الخطأ ليقوم بإصلاحه (رقابة سلبية إصلاحية) أصبحت وظيفته تتلخص في محاولة اكتشاف لخطأ قبل وقوعه، والعمل على منع وقوعه ما أمكن، وهذا ما يعرف بالرقابة الإيجابية الوقائية، وكذلك توجيه الأسئلة للموظفين عن الأعمال التي قاموا بها، والقرارات التي اتخذوها، وهي ما تسمى "بالمساءلة".تطور مفهوم المساءلة الإدارية:تعد المساءلة تقرير من رب العالمين، فلم تكن المساءلة من صنع إنسان أو جماعة أو دولة، إذ مرّت بأربع مراحل كونية أشار إليها آل الحارث (2005) على النحو الآتي:*المرحلة الأولى : وقدكانت هذه المرحلة من المساءلة في السماء، وقد كانت في عهد سيدنا آدم عليه السلام عندما طلب الله سبحانه وتعإلى من الملائكة أن يسجدوا لآدم، فسجدوا جميعًا إلا إبليسالمرحلة الثانية : وكانت على الأرض من خلال الرسالات السماوية والأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام، إذ تعهد الله سبحانه وتعإلى الناس بعنايته وهدايته حتى يظلوا في الدائرة التي أرادها لهم، فبعث فيهم الأنبياء والرسل مبشرين ومنذرين ورحمة لهم، ووضع الميزان الدقيق لذلكالمرحلة الثالثة : وكانت من خلال الرسالة السماوية الخاتمة وهي القرآن الكريم، ورسولها خاتم الأنبياء والمرسلين محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم، ومن خلال ما كان في الحضارة العربية الإسلامية القائمة على القرآن الكريم والسُّنة المباركة، فقد ورد مفهوم المساءلة في القرآن الكريم بمعنى السؤال*المرحلة الرابعة : وذلك يوم القيامة، إذ سيكون الإنسان مساءلا ًعن جميع أعماله في الدنيا، مصداقاً لقوله سبحانه وتعإلى: وفي الحديث الشريف روي عن أبي برزة الأسلمي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن عمره فيما أفناه، وعن عمله فيما فعل، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، وعن جسمه فيما أبلاه"، بسند صحيح، رواه الترمذي وبهذا تقرير بأنّ الإنسان مساءل عن عمله في الدنيا مساءلة شاملة في جميع مناحي حياته.وفي الحديث النبوي الشريف، عن ابن عمر_ رضي الله عنهما _ أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "كلكم راع ومسؤول عن رعيته: فالإمام راع ومسؤول عن رعيته، والرجل في بيته راع وهو مسؤول عن رعيته، والمرأة في بيت زوجها راعية وهي مسؤولة عن رعيتها.المصادر : مفهوم المسائلة : موقع اي سناب بالعربي : https://isynapp.com/محمد علي ......
#المساءلة
#الإدارية
#Managerial
#Accountability
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679393
غدير رشيد : إلى مصطفى الكاظمي : العلاج بالصدمة الإدارية 3
#الحوار_المتمدن
#غدير_رشيد لابد وإنك تعرف حجم الفساد وإنتشاره أفقيا في كل القطاعات العسكرية والأمنية والقضائية وجميع الوزارات ومؤسسات الدولة بما فيها ديوان الرئاسة والأمانة العامة لمجلس الوزراء والبرلمان والوزارات كافة وحتى المنظمات غير الحكومية ، وينتشر الفساد عموديا إبتداء من الوزير نزولا لأصغر موظف، كما تتنوع أساليبه وأشكاله من فساد مالي وإداري وأخلاقي ومهني، وتتباين درجاته وحجمه من الفساد الكبير الذي ترعاه الأحزاب السياسية الى الفساد البسيط الذي يقوم به الموظف الصغير.للفساد أسباب كثيرة وجذوره تمتد الى تسعينيات القرن الماضي بعد أن ضعفت السلطة ولو إن ذلك الفساد لايشكل 1% من الفساد بعد 2003 ،ولكن أهمها هو إنتشار ظاهرة عدم الخوف من العقاب والذي كان هو الإجراء الحاكم قبل 1990 حيث كانت العقوبات تتميز بالسرعة والشدة، لدرجة يعاقب الوزير ليصبح معلما في مدرسة ويعاقب الضابط بالإعدام وتنزيل الرتب بخلاف مايحدث الآن حيث يعاقب الوزير الفاسد أو المدير العام الفاسد بنقله وزيرا أو مديرا عاما الى مكان آخر، وكذلك في المؤسسة العسكرية حيث يعاقب من سلم الموصل مثلا الى داعش بنقله بنفس رتبته الى موقع آخر ، وهذه كلها مكافئات وليست عقوبات لذلك إنتشر الفساد بعد أن أمن الفاسدون العقاب.كما إنتشر الفساد بين العراقيين نتيجة للصدمة الإقتصادية وشيوع النزعة الإستهلاكية لديهم إضافة لضعف الوطنية العراقية والشعور بالمسؤولية والغيرة على الوطن حيث لم يعد العراقي كما كان لايرضى بالمشاركة بالفساد أو حتى السكوت عنه بسبب النماذج الكثيرة من الفاسدين الذين يعرفهم وتحولوا بالفساد لسياسيين ومسؤولين وأصحاب قنوات فضائية والتي تشيع قصص الفساد بل يراهم يوميا على شاشات الفضائية مقدرين ومحترمين وبالتالي أصبح الفساد شجاعة وفهلوة.الخلاصة إن الفساد مصنوع وليس من طبيعة الإنسان العراقي. إذن أنت أمام وضع مأساوي لايحل بالقوانين الكلاسيكية بل بقوانين ثورية تتميز بالشدة والسرعة والمفاجأة ولا تنخدع بما يردده البعض عن حقوق الإنسان والتي هي كلمة حق يراد بها باطل، لأنها تمنح للإنسان والفاسد مثل الإرهابي ليس إنسانا، وأنت تعرف جيدا مايحدث في دول العالم عندما يحدث مايمس مصير الوطن من خطر كيف تتراجع حقوق الإنسان وتتقدمها مسألة الحفاظ على الوطن، كما إن نجاح تجارب دولية في هذا المجال تحقق لأنه تم بإسلوب الصدمة.أنت أمام هيكل إداري هش ومخترق من قبل القوى السياسية المحلية والإقليمية، المسؤولون فيه يعتبرون المنصب فرصة لاتعوض ليفعلوا مثل الذين سبقوهم في الإثراء غير المشروع، الوزراء والمدراء العامون أغلبهم زعماء طوائف يعتبرون الوزارات والدوائر ملكية خاصة لهم ويتصرفون فيه كرؤساء عشائر ووكلاء للأحزاب وليسوا مقدمي خدمة ،هيئة النزاهة الحكومية والمفتشون العامون في الوزارات ولجنة النزاهة في البرلمان أصبحت جزء من الفساد لأنها تحولت إلى وسائل للإبتزاز، كما لايمكنك أن تضع شرطيا لكل موظف أو لكل قسم إداري، ماتحتاجه شيئين أساسين هما : نظام إداري فعال ومحكم يجرد الوزير والمسؤول الإداري من صلاحياته غير المحدودة وكوادر قيادية وطنية وكفوءة ونزيهة تختارهم لجنة كفوءة.الفساد الإداري هو ذراع الفساد السياسي والإقتصادي في العراق والتي يجب أن تقطع إذا أردت إنقاذ الوطن، لذلك تحتاج لحزمة إجراءات إدارية صادمة-حيث لاتنفع الإجراءات الإدارية الكلاسيكية التي أخترعت بعد 2003 بتعمد-تحتاج لإجراءات مثل :1- ضرورة إنشاء مكاتب تخصصية من عدد محدود من الخبراء في الأمانة العامة لمجلس الوزراء تتابع الوزارات مثلا مكتب التنمية البشرية يشرف على وزارات التر ......
#مصطفى
#الكاظمي
#العلاج
#بالصدمة
#الإدارية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682259
#الحوار_المتمدن
#غدير_رشيد لابد وإنك تعرف حجم الفساد وإنتشاره أفقيا في كل القطاعات العسكرية والأمنية والقضائية وجميع الوزارات ومؤسسات الدولة بما فيها ديوان الرئاسة والأمانة العامة لمجلس الوزراء والبرلمان والوزارات كافة وحتى المنظمات غير الحكومية ، وينتشر الفساد عموديا إبتداء من الوزير نزولا لأصغر موظف، كما تتنوع أساليبه وأشكاله من فساد مالي وإداري وأخلاقي ومهني، وتتباين درجاته وحجمه من الفساد الكبير الذي ترعاه الأحزاب السياسية الى الفساد البسيط الذي يقوم به الموظف الصغير.للفساد أسباب كثيرة وجذوره تمتد الى تسعينيات القرن الماضي بعد أن ضعفت السلطة ولو إن ذلك الفساد لايشكل 1% من الفساد بعد 2003 ،ولكن أهمها هو إنتشار ظاهرة عدم الخوف من العقاب والذي كان هو الإجراء الحاكم قبل 1990 حيث كانت العقوبات تتميز بالسرعة والشدة، لدرجة يعاقب الوزير ليصبح معلما في مدرسة ويعاقب الضابط بالإعدام وتنزيل الرتب بخلاف مايحدث الآن حيث يعاقب الوزير الفاسد أو المدير العام الفاسد بنقله وزيرا أو مديرا عاما الى مكان آخر، وكذلك في المؤسسة العسكرية حيث يعاقب من سلم الموصل مثلا الى داعش بنقله بنفس رتبته الى موقع آخر ، وهذه كلها مكافئات وليست عقوبات لذلك إنتشر الفساد بعد أن أمن الفاسدون العقاب.كما إنتشر الفساد بين العراقيين نتيجة للصدمة الإقتصادية وشيوع النزعة الإستهلاكية لديهم إضافة لضعف الوطنية العراقية والشعور بالمسؤولية والغيرة على الوطن حيث لم يعد العراقي كما كان لايرضى بالمشاركة بالفساد أو حتى السكوت عنه بسبب النماذج الكثيرة من الفاسدين الذين يعرفهم وتحولوا بالفساد لسياسيين ومسؤولين وأصحاب قنوات فضائية والتي تشيع قصص الفساد بل يراهم يوميا على شاشات الفضائية مقدرين ومحترمين وبالتالي أصبح الفساد شجاعة وفهلوة.الخلاصة إن الفساد مصنوع وليس من طبيعة الإنسان العراقي. إذن أنت أمام وضع مأساوي لايحل بالقوانين الكلاسيكية بل بقوانين ثورية تتميز بالشدة والسرعة والمفاجأة ولا تنخدع بما يردده البعض عن حقوق الإنسان والتي هي كلمة حق يراد بها باطل، لأنها تمنح للإنسان والفاسد مثل الإرهابي ليس إنسانا، وأنت تعرف جيدا مايحدث في دول العالم عندما يحدث مايمس مصير الوطن من خطر كيف تتراجع حقوق الإنسان وتتقدمها مسألة الحفاظ على الوطن، كما إن نجاح تجارب دولية في هذا المجال تحقق لأنه تم بإسلوب الصدمة.أنت أمام هيكل إداري هش ومخترق من قبل القوى السياسية المحلية والإقليمية، المسؤولون فيه يعتبرون المنصب فرصة لاتعوض ليفعلوا مثل الذين سبقوهم في الإثراء غير المشروع، الوزراء والمدراء العامون أغلبهم زعماء طوائف يعتبرون الوزارات والدوائر ملكية خاصة لهم ويتصرفون فيه كرؤساء عشائر ووكلاء للأحزاب وليسوا مقدمي خدمة ،هيئة النزاهة الحكومية والمفتشون العامون في الوزارات ولجنة النزاهة في البرلمان أصبحت جزء من الفساد لأنها تحولت إلى وسائل للإبتزاز، كما لايمكنك أن تضع شرطيا لكل موظف أو لكل قسم إداري، ماتحتاجه شيئين أساسين هما : نظام إداري فعال ومحكم يجرد الوزير والمسؤول الإداري من صلاحياته غير المحدودة وكوادر قيادية وطنية وكفوءة ونزيهة تختارهم لجنة كفوءة.الفساد الإداري هو ذراع الفساد السياسي والإقتصادي في العراق والتي يجب أن تقطع إذا أردت إنقاذ الوطن، لذلك تحتاج لحزمة إجراءات إدارية صادمة-حيث لاتنفع الإجراءات الإدارية الكلاسيكية التي أخترعت بعد 2003 بتعمد-تحتاج لإجراءات مثل :1- ضرورة إنشاء مكاتب تخصصية من عدد محدود من الخبراء في الأمانة العامة لمجلس الوزراء تتابع الوزارات مثلا مكتب التنمية البشرية يشرف على وزارات التر ......
#مصطفى
#الكاظمي
#العلاج
#بالصدمة
#الإدارية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682259
الحوار المتمدن
غدير رشيد - إلى مصطفى الكاظمي : العلاج بالصدمة الإدارية ( 3 )
سري القدوة : سياسة الاعتقالات الإدارية الجماعية مخالفة للقانون الدولي
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة ومازالت سلطات الاحتلال تحكم سيطرتها على الاراضي المحتلة وتطبق قوانين الاعتقال الاداري المرفوضة دوليا حيث تمارس المحاكم الاسرائيلية اليات التوقيف والاعتقال للمواطنين الفلسطينيين دون محاكمات او ادلة او اعترافات وأن هذه المحاكم تمتثل لسياسة الاحتلال القمعية ولا تتمتع بالعدالة أو النزاهة ولا الالتزام بالقوانين الدولية وأن الاعتقال الإداري يستهدف قتل الروح الوطنية للمعتقلين الفلسطينيين بحيث لا يعرف الأسير لماذا هو معتقل ولا متى سيتم الإفراج عنه وتواصل سلطات الاحتلال استخدامها هذه القوانين في تحدى واصح للمجتمع الدولي .إن سياسة الاعتقالات الإدارية تحولت إلى اجراءات عادية تمارسها سلطات الاحتلال وتمارس التوقيف المتعمد لكل من يخالفهم الرأي ويشرف على هذه المحاكم طاقم وضباط من اجهزة المخابرات الاسرائيلية حيث يقومون باعتقال من يريدون دون اي مستندات قانونية والاعتقال الإداري هو اعتقال بدون تهمه أو محاكمة ويعتمد على ملف سري وأدلة سرية لا يمكن للمعتقل أو محاميه الاطلاع عليها ويمكن حسب الأوامر العسكرية الإسرائيلية تجديد أمر الاعتقال الإداري مرات غير محدودة حيث يتم استصدار أمر اعتقال إداري لفترة أقصاها ستة شهور قابلة للتجديد لسنوات متعددة بشكل مفتوح مما يعد انتهاكا فاضحا للقانون الدولي والمواثيق والمعاهدات الدولية مما يستدعى الي ضرورة التدخل العاجل لوقف هذه السياسة المرفوضة والعقيمة وتوفير الحماية الدولية للمعتقلين الفلسطينيين وإنهاء سياسة الاعتقال الإداري التي تحولت إلى سياسة ممنهجة وشكل من أشكال العقاب الجماعي والتعذيب النفسي بما يخالف القانون الدولي الإنساني، وفي ظل ذلك لا بد من المؤسسات الحقوقية فضح سياسة الاحتلال والتصدي للقوانين التعسفية الإسرائيلية المعادية لحقوق الإنسان ولحقوق الشعب الفلسطيني.ويواصل أربعة أسرى في سجون الاحتلال إضرابهم المفتوح عن الطعام احتجاجا على اعتقالهم وهم: الأسير ماهر الأخرس من سيلة الظهر جنوب جنين، وهو مضرب لليوم 30 على التوالي، ويعاني من نقص في الوزن وصداع وآلام في المفاصل وإعياء شديد، والأسير محمد وهدان من رنتيس شمال رام الله مضرب لليوم 21 على التوالي احتجاجا على اعتقاله التعسفي، وموسى زهران من دير أبو مشعل شمال رام الله، مضرب لليوم 19 على التوالي، وعبد الرحمن شعيبات من بلدة بيت ساحور بمحافظة بيت لحم مضرب لليوم السادس .إن تلك السياسات تضع المؤسسات الدولية امام مسؤولية جماعية للمطالبة والعمل على مواجهة تلك المأساة المسماة الاعتقال الاداري وسوء المعاملة والتنكيل الذي يتعرض له الأسرى إضافة إلى أن هذه الإضرابات هي بمثابة صرخة في وجه هذا الاعتقال ومطالبة واضحة لإنهاء ظروف اعتقالهم التعسفية وأن هذا الأمر يتطلب إسنادا ودعما جماهيريا للمضربين عن الطعام من قبل المؤسسات الفلسطينية من خلال حملات المناصرة الإعلامية والقانونية والجماهيرية ومطالبة المؤسسات الدولية والمعنية بقضايا حقوق الإنسان بأخذ مسؤولياتها في مواجهة سياسة الاعتقال الاداري .الاعتقال الإداري هو حرمان من الحرية وحكومة الاحتلال العسكري تتحمل المسؤولية عن تداعيات هذه السياسة والتي تتنكر لحقوق الإنسان واحترام حقوق المدنيين والامتثال للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني وإن دولة الاحتلال تستخدم الاعتقال الإداري كسلاح قمعي بحق ابناء الشعب الفلسطيني وتعتمده كأسلوب من اجل قمع ارادة الصمود الفلسطيني ويعد هذا العمل انتهاكا فاضحا لحقوق الإنسان ولأحكام اتفاقيات جنيف التي نصت على عدم جواز الاعتقال دون محاكمة عادلة وحق المعتقلين في الدفاع عن أنفسهم ......
#سياسة
#الاعتقالات
#الإدارية
#الجماعية
#مخالفة
#للقانون
#الدولي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689615
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة ومازالت سلطات الاحتلال تحكم سيطرتها على الاراضي المحتلة وتطبق قوانين الاعتقال الاداري المرفوضة دوليا حيث تمارس المحاكم الاسرائيلية اليات التوقيف والاعتقال للمواطنين الفلسطينيين دون محاكمات او ادلة او اعترافات وأن هذه المحاكم تمتثل لسياسة الاحتلال القمعية ولا تتمتع بالعدالة أو النزاهة ولا الالتزام بالقوانين الدولية وأن الاعتقال الإداري يستهدف قتل الروح الوطنية للمعتقلين الفلسطينيين بحيث لا يعرف الأسير لماذا هو معتقل ولا متى سيتم الإفراج عنه وتواصل سلطات الاحتلال استخدامها هذه القوانين في تحدى واصح للمجتمع الدولي .إن سياسة الاعتقالات الإدارية تحولت إلى اجراءات عادية تمارسها سلطات الاحتلال وتمارس التوقيف المتعمد لكل من يخالفهم الرأي ويشرف على هذه المحاكم طاقم وضباط من اجهزة المخابرات الاسرائيلية حيث يقومون باعتقال من يريدون دون اي مستندات قانونية والاعتقال الإداري هو اعتقال بدون تهمه أو محاكمة ويعتمد على ملف سري وأدلة سرية لا يمكن للمعتقل أو محاميه الاطلاع عليها ويمكن حسب الأوامر العسكرية الإسرائيلية تجديد أمر الاعتقال الإداري مرات غير محدودة حيث يتم استصدار أمر اعتقال إداري لفترة أقصاها ستة شهور قابلة للتجديد لسنوات متعددة بشكل مفتوح مما يعد انتهاكا فاضحا للقانون الدولي والمواثيق والمعاهدات الدولية مما يستدعى الي ضرورة التدخل العاجل لوقف هذه السياسة المرفوضة والعقيمة وتوفير الحماية الدولية للمعتقلين الفلسطينيين وإنهاء سياسة الاعتقال الإداري التي تحولت إلى سياسة ممنهجة وشكل من أشكال العقاب الجماعي والتعذيب النفسي بما يخالف القانون الدولي الإنساني، وفي ظل ذلك لا بد من المؤسسات الحقوقية فضح سياسة الاحتلال والتصدي للقوانين التعسفية الإسرائيلية المعادية لحقوق الإنسان ولحقوق الشعب الفلسطيني.ويواصل أربعة أسرى في سجون الاحتلال إضرابهم المفتوح عن الطعام احتجاجا على اعتقالهم وهم: الأسير ماهر الأخرس من سيلة الظهر جنوب جنين، وهو مضرب لليوم 30 على التوالي، ويعاني من نقص في الوزن وصداع وآلام في المفاصل وإعياء شديد، والأسير محمد وهدان من رنتيس شمال رام الله مضرب لليوم 21 على التوالي احتجاجا على اعتقاله التعسفي، وموسى زهران من دير أبو مشعل شمال رام الله، مضرب لليوم 19 على التوالي، وعبد الرحمن شعيبات من بلدة بيت ساحور بمحافظة بيت لحم مضرب لليوم السادس .إن تلك السياسات تضع المؤسسات الدولية امام مسؤولية جماعية للمطالبة والعمل على مواجهة تلك المأساة المسماة الاعتقال الاداري وسوء المعاملة والتنكيل الذي يتعرض له الأسرى إضافة إلى أن هذه الإضرابات هي بمثابة صرخة في وجه هذا الاعتقال ومطالبة واضحة لإنهاء ظروف اعتقالهم التعسفية وأن هذا الأمر يتطلب إسنادا ودعما جماهيريا للمضربين عن الطعام من قبل المؤسسات الفلسطينية من خلال حملات المناصرة الإعلامية والقانونية والجماهيرية ومطالبة المؤسسات الدولية والمعنية بقضايا حقوق الإنسان بأخذ مسؤولياتها في مواجهة سياسة الاعتقال الاداري .الاعتقال الإداري هو حرمان من الحرية وحكومة الاحتلال العسكري تتحمل المسؤولية عن تداعيات هذه السياسة والتي تتنكر لحقوق الإنسان واحترام حقوق المدنيين والامتثال للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني وإن دولة الاحتلال تستخدم الاعتقال الإداري كسلاح قمعي بحق ابناء الشعب الفلسطيني وتعتمده كأسلوب من اجل قمع ارادة الصمود الفلسطيني ويعد هذا العمل انتهاكا فاضحا لحقوق الإنسان ولأحكام اتفاقيات جنيف التي نصت على عدم جواز الاعتقال دون محاكمة عادلة وحق المعتقلين في الدفاع عن أنفسهم ......
#سياسة
#الاعتقالات
#الإدارية
#الجماعية
#مخالفة
#للقانون
#الدولي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689615
الحوار المتمدن
سري القدوة - سياسة الاعتقالات الإدارية الجماعية مخالفة للقانون الدولي