سوسن شاكر مجيد : نحو تأسيس لجنة وطنية لأعتماد برامج المسرح في العراق وفق المنظور الدولي
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة:يعد المسرح واجهة حضارية ومصدر من مصادر المعرفة والثقافة التي تقوم عليها المجتمعات الساعية للأرتقاء ، لما يتمتع به من خصائص استطاع من خلالها ان يكون الموجه التربوي على مستوى المراحل العمرية والمختلفة للجمهور.ان المسرح يسهم في تمثيل الواقع ويعكس كل مايحصل به ، وانه يحل الكثير من المشاكل ألأجتماعية التي يعاني منها المجتمع ، ويعالج المشاكل الأقتصادية ايضا. كما انه يعد نوعا من التسلية والترفيه عن النفس وقضاء وقت الفراغ. كما ان العروض المسرحية تنمي المعلومات للشباب وتمنحهم القدرة على التنظيم الفكري والأجتماعي في مختلف مجالات الحياة ، كما ان الكثير من المفاهيم الأساسية والقيم الأخلاقية والدينية والوطنية يمكن ان تتحقق عن طريق المسرح بكل عناصره ، كالنص المسرحي، والعرض بكل حلقاته ومتغيراته ومكوناته.ان اقسام المسرح في الكليات والمعاهد العراقية تهدف الى تخريج الباحث ألأكاديمى والممارس المسرحى فى مجالات النص والعرض بحيث يجمع بين النظرية والتطبيق على أسس أكاديمية ويتم فيها إعداد الطالب من الناحية النظرية حيث يتم تزويده بالمعلومات حول نظرية المسرح وقواعد النقد الفنى المسرحى وعلم كتابة المسرحية والجماليات مع تاريخ الدراما والأسس النظرية للتمثيل والاخراج مع التأكيد على اللغة كأداة مهمة من أدوات العمل المسرحى، وعلى المستوى العملى يتم إعداد الطالب للاشتغال بالعمل المسرحى عمليا على أسس علمية فى كافة المجالات كالتمثيل والاخراج والديكور والمكياج والنقد المسرحى والكتابة والحرفية المسرحية. وعلى المستوى التجريبي يتم فيه عرض لانتاج الطلاب من أعمال فنية فى مجال التمثيل والاخراج والتأليف.وبينت الدراسات العراقية الى ان اقسام المسرح في الجامعات والمعاهد تعاني الكثير من المشكلات منها عدم ألأهتمام بالمسرح كوسيلة ناجعة تنمي قدرات ومواهب الطلبة، عدم وضوح ألأستراتيجيات والأهداف التربوية والتعليمية، ضعف الوعي بأهمية المسرح في تكوين شخصية الطالب وتعليمه من قبل ادارات المدارس ورؤساء الأقسام في الجامعات ، والتأثير السلبي الذي يمارسه المجتمع في بعض المسارح العراقية وتقديم المسرحيات الهابطة فكريا وفنيا عمدا، عدم اعتماد مادة المسرح كدرس ضروري في مجالات المعرفة والثقافة ، وضعف نشاط المسرح الجامعي وعدم الأهتمام بالأنشطة الفنية وتشجيع العروض المسرحية ، وضعف حركة التأليف والترجمة والأعداد المسرحي للطلبة وللهيئة التدريسية، وقلة المسابقات في العروض المسرحية بين الكليات والجامعات، وضعف التعاون والتبادل الثقافي والفني بين كليات الفنون ومؤسسات الدولة الأعلامية، كما ان المسرح لم يسهم في تنمية مبدأ التعاون بين الطلبة ، ولم يساعد الطلبة على تحمل المسؤولية، ولم ينم اتجاهات الطلبة نحو الفن ، فضلا عن عدم وجود العلاقة بين مادة المسرح والمواد الدراسية الأخرى، وعدم الأهتمام بالجانب العملي ( التمثيلي) ، وعدم وجود تعاون بين كليات الفنون الجميلة ومديريات النشاط المدرسي التابعة لوزارة التربية، وعدم توظيف الوسائط المتعددة في دروس قسم المسرح، وعدم ألأهتمام بمهارات الآلقاء ضمن دليل مادة المسرح للطلاب، وعدم التركيز على المهارات اللغوية العامة ومهارات الآلقاء الأبداعي وتحليل هذه المهارات والعمل على تنميتها وغيرها من المشكلات. ان معظم اقسام المسرح في الجامعات العراقية والمعاهد الفنية التابعة لوزارة التربية لم تخضع لعمليات التقويم الذاتي ولم تعمل على تطبيق المعايير الدولية من اجل ضمان الحصول على شهادة الاعتماد الاكاديمي من المنظمات الدولية المختصة، كما انها لم تعمل على تقويم مخرجاته ......
#تأسيس
#لجنة
#وطنية
#لأعتماد
#برامج
#المسرح
#العراق
#المنظور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714219
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة:يعد المسرح واجهة حضارية ومصدر من مصادر المعرفة والثقافة التي تقوم عليها المجتمعات الساعية للأرتقاء ، لما يتمتع به من خصائص استطاع من خلالها ان يكون الموجه التربوي على مستوى المراحل العمرية والمختلفة للجمهور.ان المسرح يسهم في تمثيل الواقع ويعكس كل مايحصل به ، وانه يحل الكثير من المشاكل ألأجتماعية التي يعاني منها المجتمع ، ويعالج المشاكل الأقتصادية ايضا. كما انه يعد نوعا من التسلية والترفيه عن النفس وقضاء وقت الفراغ. كما ان العروض المسرحية تنمي المعلومات للشباب وتمنحهم القدرة على التنظيم الفكري والأجتماعي في مختلف مجالات الحياة ، كما ان الكثير من المفاهيم الأساسية والقيم الأخلاقية والدينية والوطنية يمكن ان تتحقق عن طريق المسرح بكل عناصره ، كالنص المسرحي، والعرض بكل حلقاته ومتغيراته ومكوناته.ان اقسام المسرح في الكليات والمعاهد العراقية تهدف الى تخريج الباحث ألأكاديمى والممارس المسرحى فى مجالات النص والعرض بحيث يجمع بين النظرية والتطبيق على أسس أكاديمية ويتم فيها إعداد الطالب من الناحية النظرية حيث يتم تزويده بالمعلومات حول نظرية المسرح وقواعد النقد الفنى المسرحى وعلم كتابة المسرحية والجماليات مع تاريخ الدراما والأسس النظرية للتمثيل والاخراج مع التأكيد على اللغة كأداة مهمة من أدوات العمل المسرحى، وعلى المستوى العملى يتم إعداد الطالب للاشتغال بالعمل المسرحى عمليا على أسس علمية فى كافة المجالات كالتمثيل والاخراج والديكور والمكياج والنقد المسرحى والكتابة والحرفية المسرحية. وعلى المستوى التجريبي يتم فيه عرض لانتاج الطلاب من أعمال فنية فى مجال التمثيل والاخراج والتأليف.وبينت الدراسات العراقية الى ان اقسام المسرح في الجامعات والمعاهد تعاني الكثير من المشكلات منها عدم ألأهتمام بالمسرح كوسيلة ناجعة تنمي قدرات ومواهب الطلبة، عدم وضوح ألأستراتيجيات والأهداف التربوية والتعليمية، ضعف الوعي بأهمية المسرح في تكوين شخصية الطالب وتعليمه من قبل ادارات المدارس ورؤساء الأقسام في الجامعات ، والتأثير السلبي الذي يمارسه المجتمع في بعض المسارح العراقية وتقديم المسرحيات الهابطة فكريا وفنيا عمدا، عدم اعتماد مادة المسرح كدرس ضروري في مجالات المعرفة والثقافة ، وضعف نشاط المسرح الجامعي وعدم الأهتمام بالأنشطة الفنية وتشجيع العروض المسرحية ، وضعف حركة التأليف والترجمة والأعداد المسرحي للطلبة وللهيئة التدريسية، وقلة المسابقات في العروض المسرحية بين الكليات والجامعات، وضعف التعاون والتبادل الثقافي والفني بين كليات الفنون ومؤسسات الدولة الأعلامية، كما ان المسرح لم يسهم في تنمية مبدأ التعاون بين الطلبة ، ولم يساعد الطلبة على تحمل المسؤولية، ولم ينم اتجاهات الطلبة نحو الفن ، فضلا عن عدم وجود العلاقة بين مادة المسرح والمواد الدراسية الأخرى، وعدم الأهتمام بالجانب العملي ( التمثيلي) ، وعدم وجود تعاون بين كليات الفنون الجميلة ومديريات النشاط المدرسي التابعة لوزارة التربية، وعدم توظيف الوسائط المتعددة في دروس قسم المسرح، وعدم ألأهتمام بمهارات الآلقاء ضمن دليل مادة المسرح للطلاب، وعدم التركيز على المهارات اللغوية العامة ومهارات الآلقاء الأبداعي وتحليل هذه المهارات والعمل على تنميتها وغيرها من المشكلات. ان معظم اقسام المسرح في الجامعات العراقية والمعاهد الفنية التابعة لوزارة التربية لم تخضع لعمليات التقويم الذاتي ولم تعمل على تطبيق المعايير الدولية من اجل ضمان الحصول على شهادة الاعتماد الاكاديمي من المنظمات الدولية المختصة، كما انها لم تعمل على تقويم مخرجاته ......
#تأسيس
#لجنة
#وطنية
#لأعتماد
#برامج
#المسرح
#العراق
#المنظور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714219
الحوار المتمدن
سوسن شاكر مجيد - نحو تأسيس لجنة وطنية لأعتماد برامج المسرح في العراق وفق المنظور الدولي
سوسن شاكر مجيد : نحو تأسيس لجنة علمية لأعتماد برامج الطب الفيزيائي واعادة التأهيل في العراق وفق المنظور الدولي
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة: استحدثت الهيئة العراقية للاختصاصات الطبية في العراق عام 1986 بأسم المجلس العراقي للاختصاصات الطبية وترتبط بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وكان الهدف منها الاعداد للبدء بالدراسات العليا في الاختصاصات الطبية وتم فتح التخصصات ( الجراحة العامة، الطب الباطني، النسائية والولادة، طب الاطفال، جراحة العظام والكسور، جراحة الجملة العصبية). وفي عام 1988 تم استحداث اختصاصات جديدة اخرى وهي ( جراحة الانف والاذن والحنجرة، الجراحة البولية، الجراحة التقويمية، جراحة الصدر والقلب والاوعية الدموية، الطب النفسي، طب المجتمع ) لتصبح عدد الاختصاصات (12) . وفي عام 1992 تم تخريج اول دفعة من الاطباء الاختصاصيين وبلغ عددهم (16) طبيبا تم توزيعهم على مستشفيات وزارة الصحة والمستشفيات العسكرية. اما في عام 1988 فقد استحدثت دراسة جراحة العظام والكسور ويضم المجلس العلمي حاليا ( 12 ) مركزا تدريبيا .ثانيا: مشاكل المجلس العلمي لأختصاصات الطب الفيزيائي واعادة التأهيل : افتتح اول مركز تخصصي بالتأهيل الطبي والعلاج الطبيعي في العراق عام 1982 ليخدم شريحة واسعة من محافظة بغداد والمحافظات الأخرى . وتشمل هذه الشريحة المرضى المعاقين جسديا وحركيا والمصابين بأمراض الشلل المفاصل والأمراض العصبية ألأخرى فضلا عن الأطفال المصابين بالشلل الدماغي وشلل ألأطفال وامراض الجهاز العصبي الأخرى والتشوهات في الأطراف والعمود الفقري واهم المشاكل التي تم تحديدها هي:ا. على الرغم من صدور الموافقة على تنفيذ مشروع انشاء ردهات الرقود منذ عام 2005 ضمن المركز وبسعة 100 سرير لعدم وجود ردهات لتأهيل المرضى المشمولين بالأصابات العصبية والسكتة الدماغية وامراض المفاصل وغيرها الأ ان المشروع لم ينفذ.ب. يعاني المركز من نقص واضح في اعداد الأطباء ألأختصاص والممارسين والمقيمين الدوريين والكوادر الصحية ألآخرى.ت. عدم وجود احصائية باعداد المرضى المعاقين الذين هم بحاجة الى اطراف صناعية في العراق منذ عام 2010 ولحد الآنث. تذبذب اعداد المراجعين لمركز التأهيل الطبي وامراض المفاصل للأعوام 2010-2014 لأسباب منها بعد المسافة والظروف ألأمنية ونقص الخدمات العلاجية .ج. توقف عمل بعض الوحدات العلاجية ولسنوات طويلة مما ادى الى عدم حصول المريض على كافة الخدمات الطبية الضرورية لحالته ومنها ( العلاج المائي، والعلاج الحرفي ، وتخطيط الأعصاب وغيرها)ح. وجود عدد كبير من المراجعين بلغ عددهم مابين (300-400) مراجع يوميا مع قلة اعداد ألأطباء الأختصاص مما انعكس سلبا على الخدمة المقدمة للمريض من حيث الفحص والتشخيص.خ. قدم بعض لأجهزة الطبية في الوحدات العلاجية والتي يعود اغلبها لسنة 1988 د. وجود بعض المستلزمات الطبية والأجهزة الأشعاعية فائضة عن حاجة المركز تعود لسنوات سابقة ووجود نقص في بعض الأجهزة الطبية الخاصة بالعلاج الطبيعي ذ. قلة الكادر العامل كموظفين في المركزر. تلف الرقائق الشعاعية وعدم مناسبة احجامها مما اثر على دقة التصوير وعدم وجود مخزن لحفظ الأفلام الشعاعية مما ادى الى تلف تلك المواد.ز. قدم بناية المركز وعدم وجود الصيانة الدورية مما ادى الى حدوث التضرر في الأسطح والجدران.س. عدم وجود جهاز التحليل الذاتي ( اوتوانلايزر) الخاص بالفحوصات المختبرية مما ادى الى اجرائها يدويا ثالثا: الفوائد المتوخاة من انشاء اللجنة العلمية لأعتماد برامج الطب الفيزيائي واعادة التأهيل في العراق من وجهة نظر الباحثة:1. تحديد المعايير والأجراءات لقياس مستوى جودة أداء برامج الطب الفيزيائي ......
#تأسيس
#لجنة
#علمية
#لأعتماد
#برامج
#الطب
#الفيزيائي
#واعادة
#التأهيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714218
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة: استحدثت الهيئة العراقية للاختصاصات الطبية في العراق عام 1986 بأسم المجلس العراقي للاختصاصات الطبية وترتبط بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وكان الهدف منها الاعداد للبدء بالدراسات العليا في الاختصاصات الطبية وتم فتح التخصصات ( الجراحة العامة، الطب الباطني، النسائية والولادة، طب الاطفال، جراحة العظام والكسور، جراحة الجملة العصبية). وفي عام 1988 تم استحداث اختصاصات جديدة اخرى وهي ( جراحة الانف والاذن والحنجرة، الجراحة البولية، الجراحة التقويمية، جراحة الصدر والقلب والاوعية الدموية، الطب النفسي، طب المجتمع ) لتصبح عدد الاختصاصات (12) . وفي عام 1992 تم تخريج اول دفعة من الاطباء الاختصاصيين وبلغ عددهم (16) طبيبا تم توزيعهم على مستشفيات وزارة الصحة والمستشفيات العسكرية. اما في عام 1988 فقد استحدثت دراسة جراحة العظام والكسور ويضم المجلس العلمي حاليا ( 12 ) مركزا تدريبيا .ثانيا: مشاكل المجلس العلمي لأختصاصات الطب الفيزيائي واعادة التأهيل : افتتح اول مركز تخصصي بالتأهيل الطبي والعلاج الطبيعي في العراق عام 1982 ليخدم شريحة واسعة من محافظة بغداد والمحافظات الأخرى . وتشمل هذه الشريحة المرضى المعاقين جسديا وحركيا والمصابين بأمراض الشلل المفاصل والأمراض العصبية ألأخرى فضلا عن الأطفال المصابين بالشلل الدماغي وشلل ألأطفال وامراض الجهاز العصبي الأخرى والتشوهات في الأطراف والعمود الفقري واهم المشاكل التي تم تحديدها هي:ا. على الرغم من صدور الموافقة على تنفيذ مشروع انشاء ردهات الرقود منذ عام 2005 ضمن المركز وبسعة 100 سرير لعدم وجود ردهات لتأهيل المرضى المشمولين بالأصابات العصبية والسكتة الدماغية وامراض المفاصل وغيرها الأ ان المشروع لم ينفذ.ب. يعاني المركز من نقص واضح في اعداد الأطباء ألأختصاص والممارسين والمقيمين الدوريين والكوادر الصحية ألآخرى.ت. عدم وجود احصائية باعداد المرضى المعاقين الذين هم بحاجة الى اطراف صناعية في العراق منذ عام 2010 ولحد الآنث. تذبذب اعداد المراجعين لمركز التأهيل الطبي وامراض المفاصل للأعوام 2010-2014 لأسباب منها بعد المسافة والظروف ألأمنية ونقص الخدمات العلاجية .ج. توقف عمل بعض الوحدات العلاجية ولسنوات طويلة مما ادى الى عدم حصول المريض على كافة الخدمات الطبية الضرورية لحالته ومنها ( العلاج المائي، والعلاج الحرفي ، وتخطيط الأعصاب وغيرها)ح. وجود عدد كبير من المراجعين بلغ عددهم مابين (300-400) مراجع يوميا مع قلة اعداد ألأطباء الأختصاص مما انعكس سلبا على الخدمة المقدمة للمريض من حيث الفحص والتشخيص.خ. قدم بعض لأجهزة الطبية في الوحدات العلاجية والتي يعود اغلبها لسنة 1988 د. وجود بعض المستلزمات الطبية والأجهزة الأشعاعية فائضة عن حاجة المركز تعود لسنوات سابقة ووجود نقص في بعض الأجهزة الطبية الخاصة بالعلاج الطبيعي ذ. قلة الكادر العامل كموظفين في المركزر. تلف الرقائق الشعاعية وعدم مناسبة احجامها مما اثر على دقة التصوير وعدم وجود مخزن لحفظ الأفلام الشعاعية مما ادى الى تلف تلك المواد.ز. قدم بناية المركز وعدم وجود الصيانة الدورية مما ادى الى حدوث التضرر في الأسطح والجدران.س. عدم وجود جهاز التحليل الذاتي ( اوتوانلايزر) الخاص بالفحوصات المختبرية مما ادى الى اجرائها يدويا ثالثا: الفوائد المتوخاة من انشاء اللجنة العلمية لأعتماد برامج الطب الفيزيائي واعادة التأهيل في العراق من وجهة نظر الباحثة:1. تحديد المعايير والأجراءات لقياس مستوى جودة أداء برامج الطب الفيزيائي ......
#تأسيس
#لجنة
#علمية
#لأعتماد
#برامج
#الطب
#الفيزيائي
#واعادة
#التأهيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714218
الحوار المتمدن
سوسن شاكر مجيد - نحو تأسيس لجنة علمية لأعتماد برامج الطب الفيزيائي واعادة التأهيل في العراق وفق المنظور الدولي
سوسن شاكر مجيد : نحو تأسيس لجنة علمية لأعتماد برامج الطب النفسي في العراق وفق المنظور الدولي
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة: استحدثت الهيئة العراقية للاختصاصات الطبية في العراق عام 1986 بأسم المجلس العراقي للاختصاصات الطبية وترتبط بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وكان الهدف منها الاعداد للبدء بالدراسات العليا في الاختصاصات الطبية وتم فتح التخصصات ( الجراحة العامة، الطب الباطني، النسائية والولادة، طب الاطفال، جراحة العظام والكسور، جراحة الجملة العصبية). وفي عام 1988 تم استحداث اختصاصات جديدة اخرى وهي ( جراحة الانف والاذن والحنجرة، الجراحة البولية، الجراحة التقويمية، جراحة الصدر والقلب والاوعية الدموية، الطب النفسي، طب المجتمع ) لتصبح عدد الاختصاصات (12) . وفي عام 1992 تم تخريج اول دفعة من الاطباء الاختصاصيين وبلغ عددهم (16) طبيبا تم توزيعهم على مستشفيات وزارة الصحة والمستشفيات العسكرية.في عام 1989 فقد استحدثت دراسة الطب النفسي وبدأت الدراسة في الاول من تشرين الاول من العام المذكور . يضم المجلس العلمي للطب النفسي حاليا ( 9 ) مراكز تدريبية ، و(37) من المتدربين ( 13) منهم في السنة النهائية ، اما مجموع المدربين والمشرفين فقد بلغ عددهم (28 ) مدربا ومشرفا.ثانيا: مشاكل المجلس العلمي لأختصاصات الطب النفسي : المجال الأول : الادارة والتخطيط- لا وجود للاتفاقيات الثقافية مع الجامعات والهيئات العلمية العربية والاجنبية ذات العلاقة بالتخصص.- لايمتلك المجلس صلاحية اعفاء الطلبة من جزء من متطلبات الدراسة اذا كانوا من ذوي المؤهلات العلمية والتي تقرها جهات اكاديمية معترف بها.- لايمتلك المجلس صلاحية تمديد مدة الدراسة اذا اقتضت المتطلبات ذلك.المجال الثاني : البرنامج التعليمي والتدريبي للمجلس-المقررات الدراسية والتدريبية :- توفر الكتب والمراجع العلمية للمتدربين بما يسهل لهم الرجوع اليها عند دراسة المقررات الدراسية والتدريب. -طرائق التعليم والتعلم : - عدم استخدام الطلبة المتدربين أسلوب التدريس المصغر في عرض بعض متطلبات المواد الدراسية على زملائهم وباشراف المشرفين والمدربين.-المكتبة :- عدم توفر الآلات التصوير في مكتبة المستشفى - لا توفر المكتبة شبكة الانترنت للطلبة للحصول على الأبحاث والدراسات في مجال التخصص- ضعف تواصل الطلبة مع الاساتذة في الجامعات العربية والاجنبية عبر الايميل او اية وسيلة اخرى. - ضعف قدرة الطلبة على عقد المؤتمرات Conference مع نظرائهم من الطلبة في المجالس العربية والعالمية. -عدم توفر المكتبة الافتراضية على شبكة الانترنت لخدمة الطلبة. -لا تتوفر في مكتبة المستشفى المراجع والكتب والدوريات الحديثة الكافية التي تتفق مع التخصص. -عدم توفر قاعة خاصة لاغراض المحاضرات .-الجانب المالي والمادي :- عدم توفر التخصيصات المالية لتغطية نفقات البحث العلمي ( النقل، المواد، التجارب العلمية ...وغيرها ). - المجلس غير قادر على توفير الموارد المالية للمراكز التدريبية والطلبة لضمان جودة التعليم والتدريب. -عدم توفير الموارد لدعم ابحاث الطلبة.-بيئة التعلم والعمل :- عدم امتلاك المراكز التدريبية برامج تثقيفية للطلبة المتدربين للتعرف على علامات التعب والحرمان من النوم -عدم تامين المستشفيات لغرف النوم الكافية للطلبة المتدربين او توفر لهم النقل الامن لضمان تخفيف علامات التعب والارهاق عليهم.- ان مسؤولي المراكز التدريبية لايشجعون الطلبة المتدربين على اجراء التجارب وانتاج او ابتكار المشاريع ذات العلاقة بالتخصص -لا يكلف مسؤول المركز التدريبي الطلبة بواجبات والتزامات التي تع ......
#تأسيس
#لجنة
#علمية
#لأعتماد
#برامج
#الطب
#النفسي
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714217
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة: استحدثت الهيئة العراقية للاختصاصات الطبية في العراق عام 1986 بأسم المجلس العراقي للاختصاصات الطبية وترتبط بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وكان الهدف منها الاعداد للبدء بالدراسات العليا في الاختصاصات الطبية وتم فتح التخصصات ( الجراحة العامة، الطب الباطني، النسائية والولادة، طب الاطفال، جراحة العظام والكسور، جراحة الجملة العصبية). وفي عام 1988 تم استحداث اختصاصات جديدة اخرى وهي ( جراحة الانف والاذن والحنجرة، الجراحة البولية، الجراحة التقويمية، جراحة الصدر والقلب والاوعية الدموية، الطب النفسي، طب المجتمع ) لتصبح عدد الاختصاصات (12) . وفي عام 1992 تم تخريج اول دفعة من الاطباء الاختصاصيين وبلغ عددهم (16) طبيبا تم توزيعهم على مستشفيات وزارة الصحة والمستشفيات العسكرية.في عام 1989 فقد استحدثت دراسة الطب النفسي وبدأت الدراسة في الاول من تشرين الاول من العام المذكور . يضم المجلس العلمي للطب النفسي حاليا ( 9 ) مراكز تدريبية ، و(37) من المتدربين ( 13) منهم في السنة النهائية ، اما مجموع المدربين والمشرفين فقد بلغ عددهم (28 ) مدربا ومشرفا.ثانيا: مشاكل المجلس العلمي لأختصاصات الطب النفسي : المجال الأول : الادارة والتخطيط- لا وجود للاتفاقيات الثقافية مع الجامعات والهيئات العلمية العربية والاجنبية ذات العلاقة بالتخصص.- لايمتلك المجلس صلاحية اعفاء الطلبة من جزء من متطلبات الدراسة اذا كانوا من ذوي المؤهلات العلمية والتي تقرها جهات اكاديمية معترف بها.- لايمتلك المجلس صلاحية تمديد مدة الدراسة اذا اقتضت المتطلبات ذلك.المجال الثاني : البرنامج التعليمي والتدريبي للمجلس-المقررات الدراسية والتدريبية :- توفر الكتب والمراجع العلمية للمتدربين بما يسهل لهم الرجوع اليها عند دراسة المقررات الدراسية والتدريب. -طرائق التعليم والتعلم : - عدم استخدام الطلبة المتدربين أسلوب التدريس المصغر في عرض بعض متطلبات المواد الدراسية على زملائهم وباشراف المشرفين والمدربين.-المكتبة :- عدم توفر الآلات التصوير في مكتبة المستشفى - لا توفر المكتبة شبكة الانترنت للطلبة للحصول على الأبحاث والدراسات في مجال التخصص- ضعف تواصل الطلبة مع الاساتذة في الجامعات العربية والاجنبية عبر الايميل او اية وسيلة اخرى. - ضعف قدرة الطلبة على عقد المؤتمرات Conference مع نظرائهم من الطلبة في المجالس العربية والعالمية. -عدم توفر المكتبة الافتراضية على شبكة الانترنت لخدمة الطلبة. -لا تتوفر في مكتبة المستشفى المراجع والكتب والدوريات الحديثة الكافية التي تتفق مع التخصص. -عدم توفر قاعة خاصة لاغراض المحاضرات .-الجانب المالي والمادي :- عدم توفر التخصيصات المالية لتغطية نفقات البحث العلمي ( النقل، المواد، التجارب العلمية ...وغيرها ). - المجلس غير قادر على توفير الموارد المالية للمراكز التدريبية والطلبة لضمان جودة التعليم والتدريب. -عدم توفير الموارد لدعم ابحاث الطلبة.-بيئة التعلم والعمل :- عدم امتلاك المراكز التدريبية برامج تثقيفية للطلبة المتدربين للتعرف على علامات التعب والحرمان من النوم -عدم تامين المستشفيات لغرف النوم الكافية للطلبة المتدربين او توفر لهم النقل الامن لضمان تخفيف علامات التعب والارهاق عليهم.- ان مسؤولي المراكز التدريبية لايشجعون الطلبة المتدربين على اجراء التجارب وانتاج او ابتكار المشاريع ذات العلاقة بالتخصص -لا يكلف مسؤول المركز التدريبي الطلبة بواجبات والتزامات التي تع ......
#تأسيس
#لجنة
#علمية
#لأعتماد
#برامج
#الطب
#النفسي
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714217
الحوار المتمدن
سوسن شاكر مجيد - نحو تأسيس لجنة علمية لأعتماد برامج الطب النفسي في العراق وفق المنظور الدولي
سوسن شاكر مجيد : نحو تأسيس لجنة علمية لأعتماد برامج الطب الرئوي في العراق وفق المنظور الدولي
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة: استحدثت الهيئة العراقية للاختصاصات الطبية في العراق عام 1986 بأسم المجلس العراقي للاختصاصات الطبية وترتبط بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وكان الهدف منها الاعداد للبدء بالدراسات العليا في الاختصاصات الطبية وتم فتح التخصصات ( الجراحة العامة، الطب الباطني، النسائية والولادة، طب الاطفال، جراحة العظام والكسور، جراحة الجملة العصبية). وفي عام 1988 تم استحداث اختصاصات جديدة اخرى وهي ( جراحة الانف والاذن والحنجرة، الجراحة البولية، الجراحة التقويمية، جراحة الصدر والقلب والاوعية الدموية، الطب النفسي، طب المجتمع ) لتصبح عدد الاختصاصات (12) . وفي عام 1992 تم تخريج اول دفعة من الاطباء الاختصاصيين وبلغ عددهم (16) طبيبا تم توزيعهم على مستشفيات وزارة الصحة والمستشفيات العسكرية. اما في عام 1994 فقد استحدثت دراسة الطب الباطني – الجهاز التنفسي وبدأت الدراسة في الاول من تشرين الاول من العام المذكور . يضم المجلس العلمي للطب الباطني – الجهاز التنفسي حاليا ( 3 ) مراكز تدريبية ، و(6) طلبة متدربين ( 2) منهم في السنة المنتهية ، اما مجموع المدربين والمشرفين فقد بلغ عددهم (4 ) مدربا ومشرفا.ثانيا: مشاكل المجلس العلمي لأختصاصات الطب الرئوي في العراق : المجال الاول : الرؤية والرسالة والاهداف العامة للمجلس :- لم يتم تصميم خطة تنفيذية لتطبيق رسالة مجلس الهيئة تغطي الاهداف كافة.المجال الثاني : الادارة والتخطيط- لم يحدد المجلس العلمي المسؤولية لاعضاء هيئة التدريس في التدريس والاشراف وتقويم الطلبة وفق اللوائح المكتوبة.-لا يتوفر في المجلس العلمي نظام معلومات يلبي حاجات التخطيط والمتابعة واتخاذ القرارات.-عدم التعاقد مع الاساتذة العرب والاجانب للمساهمة في التدريس والتدريب.-عدم دعوة الاساتذة العرب والاجانب للمشاركة في امتحانات الطلبة.- لا وجود للاتفاقيات الثقافية مع الجامعات والهيئات العلمية العربية والاجنبية ذات العلاقة بالتخصص.-لم يبرم المجلس العلمي العقود مع والمشرفين والمدربين في جميع المواقع التعليمية.- لم يعقد المجلس العلمي المؤتمرات العلمية والندوات والحلقات النقاشية في مجال التخصص- لم يحرص المجلس العلمي على مشاركة والمشرفين والمدربين في اللجان الوطنية والتعليمية ذات العلاقة بالتخصص- لا يمتلك المجلس العلمي صلاحية تمديد الدراسة عندما تقتضي المتطلبات ذلك.المجال الثالث : البرنامج التعليمي والتدريبي للمجلس-الاهداف العامة للبرنامج:- ان البرنامج لا يتيح فرص البحث العلمي للوصول الى الإضافات العلمية والتطبيقية المبتكرة والكشف عن الحقائق الجديدة في مجال العلوم الطبية. - ولا يشجع البرنامج الطلبة على مسايرة التقدم السريع للعلم والتقنية ويزيد من دافعيتهم نحو الإبداع والابتكار - ولا ينمي البرنامج القدرة على التواصل بفاعلية مع الآخرين والقدرة على قيادة فرق العمل - لا ينمي البرنامج لدى الطلبة المهارات البحثية المتعمقة في مجالات التخصص المختلفة. - لا يدفع البرنامج الطلبة المتدربين الى الاهتمام بالدراسات السريرية والتجريبية لمواجهة المشكلات الصحية والبيئية-المقررات الدراسية والتدريبية:- لايوجد توصيف واضح وموثق ومعلن للمقررات الدراسية والتدريبية.-لا تتوافق البرامج الدراسية والتدريبية مع التطورات العلمية الحديثة واحتياجات المجتمع.- لا يكون الطلبة المتدربين على علم مسبق بخطة المقرر الدراسي والتدريبي قبل البدء في الدراسة.-طرائق التعليم والتعلم:- لا يتم ربط المقر ......
#تأسيس
#لجنة
#علمية
#لأعتماد
#برامج
#الطب
#الرئوي
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714324
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة: استحدثت الهيئة العراقية للاختصاصات الطبية في العراق عام 1986 بأسم المجلس العراقي للاختصاصات الطبية وترتبط بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وكان الهدف منها الاعداد للبدء بالدراسات العليا في الاختصاصات الطبية وتم فتح التخصصات ( الجراحة العامة، الطب الباطني، النسائية والولادة، طب الاطفال، جراحة العظام والكسور، جراحة الجملة العصبية). وفي عام 1988 تم استحداث اختصاصات جديدة اخرى وهي ( جراحة الانف والاذن والحنجرة، الجراحة البولية، الجراحة التقويمية، جراحة الصدر والقلب والاوعية الدموية، الطب النفسي، طب المجتمع ) لتصبح عدد الاختصاصات (12) . وفي عام 1992 تم تخريج اول دفعة من الاطباء الاختصاصيين وبلغ عددهم (16) طبيبا تم توزيعهم على مستشفيات وزارة الصحة والمستشفيات العسكرية. اما في عام 1994 فقد استحدثت دراسة الطب الباطني – الجهاز التنفسي وبدأت الدراسة في الاول من تشرين الاول من العام المذكور . يضم المجلس العلمي للطب الباطني – الجهاز التنفسي حاليا ( 3 ) مراكز تدريبية ، و(6) طلبة متدربين ( 2) منهم في السنة المنتهية ، اما مجموع المدربين والمشرفين فقد بلغ عددهم (4 ) مدربا ومشرفا.ثانيا: مشاكل المجلس العلمي لأختصاصات الطب الرئوي في العراق : المجال الاول : الرؤية والرسالة والاهداف العامة للمجلس :- لم يتم تصميم خطة تنفيذية لتطبيق رسالة مجلس الهيئة تغطي الاهداف كافة.المجال الثاني : الادارة والتخطيط- لم يحدد المجلس العلمي المسؤولية لاعضاء هيئة التدريس في التدريس والاشراف وتقويم الطلبة وفق اللوائح المكتوبة.-لا يتوفر في المجلس العلمي نظام معلومات يلبي حاجات التخطيط والمتابعة واتخاذ القرارات.-عدم التعاقد مع الاساتذة العرب والاجانب للمساهمة في التدريس والتدريب.-عدم دعوة الاساتذة العرب والاجانب للمشاركة في امتحانات الطلبة.- لا وجود للاتفاقيات الثقافية مع الجامعات والهيئات العلمية العربية والاجنبية ذات العلاقة بالتخصص.-لم يبرم المجلس العلمي العقود مع والمشرفين والمدربين في جميع المواقع التعليمية.- لم يعقد المجلس العلمي المؤتمرات العلمية والندوات والحلقات النقاشية في مجال التخصص- لم يحرص المجلس العلمي على مشاركة والمشرفين والمدربين في اللجان الوطنية والتعليمية ذات العلاقة بالتخصص- لا يمتلك المجلس العلمي صلاحية تمديد الدراسة عندما تقتضي المتطلبات ذلك.المجال الثالث : البرنامج التعليمي والتدريبي للمجلس-الاهداف العامة للبرنامج:- ان البرنامج لا يتيح فرص البحث العلمي للوصول الى الإضافات العلمية والتطبيقية المبتكرة والكشف عن الحقائق الجديدة في مجال العلوم الطبية. - ولا يشجع البرنامج الطلبة على مسايرة التقدم السريع للعلم والتقنية ويزيد من دافعيتهم نحو الإبداع والابتكار - ولا ينمي البرنامج القدرة على التواصل بفاعلية مع الآخرين والقدرة على قيادة فرق العمل - لا ينمي البرنامج لدى الطلبة المهارات البحثية المتعمقة في مجالات التخصص المختلفة. - لا يدفع البرنامج الطلبة المتدربين الى الاهتمام بالدراسات السريرية والتجريبية لمواجهة المشكلات الصحية والبيئية-المقررات الدراسية والتدريبية:- لايوجد توصيف واضح وموثق ومعلن للمقررات الدراسية والتدريبية.-لا تتوافق البرامج الدراسية والتدريبية مع التطورات العلمية الحديثة واحتياجات المجتمع.- لا يكون الطلبة المتدربين على علم مسبق بخطة المقرر الدراسي والتدريبي قبل البدء في الدراسة.-طرائق التعليم والتعلم:- لا يتم ربط المقر ......
#تأسيس
#لجنة
#علمية
#لأعتماد
#برامج
#الطب
#الرئوي
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714324
الحوار المتمدن
سوسن شاكر مجيد - نحو تأسيس لجنة علمية لأعتماد برامج الطب الرئوي في العراق وفق المنظور الدولي
سوسن شاكر مجيد : نحو تأسيس مجلس وطني لأعتماد المراكز والوحدات البحثية في العراق وفق المنظور الدولي
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة:يعد البحث العلمي الواجهة الأيجابية لمستوى وطبيعة التطور الحاصل لأي دولة ، وانه الضرورة الملحة لتحقيق التنمية المستدامة ، وحل العديد من المشاكل الأقتصادية والصحية والأجتماعية، والتربوية والتعليمية وغيرها وفق اسس علمية صحيحة. ان البحث العلمي يعد مطلبا اساسيا للتميز في اي حقل من حقول الدراسة المتخصصة في مجالات العلوم الطبيعية والتطبيقية والأنسانية . وانه اصبح احد معايير تقييم الجامعات وتصنيفها على المستوى العالمي . ان المراكز والوحدات البحثية في العراق تعاني من :ا. افتقاد عمليات التقييم للربط الواضح بين المؤسسة البحثية والجهات التي تحقق اهدافها وهي ( صناع السياسات، والجهات الأكاديمية، وخدمة المجتمع).ب. افتقاد معايير ترتبط بالشمولية سواء من حيث تعدد المجالات والتخصصات التي تغطيها المؤسسة البحثية او تعدد النشاطات او العمل في اطر محلية واقليمية ودولية.ت. افتقاد معايير ترتبط بالقدرة على ايصال الأفكار والأنتشار والتأثير في الجمهور العام من خلال تقنيات ألأتصال والتواصل الأجتماعي.ث. افتقاد معايير ترتبط بأستغلال ميزات ألأنفتاح نحو العالم كعمل اتفاقيات التعاون مع المؤسسات البحثية الأخرى محليا وأقليميا ودوليا والمرونة في تحقيق ألأهداف بالأتفاق مع خبراء من خارج عمل الباحثين الدائميين في المؤسسات البحثية.كما ان جميع المراكز والوحدات البحثية في العراق والبلغ عددها ( 101) مركزا منها ( 17) للتخصصات الطبية، و(14) للتخصصات ألهندسية، و(10) للعلوم الصرفة، و(10) للعلوم الزراعية والبيطرية، و(25) للعلوم ألأنسانية، و(25) للعلوم المتداخلة ، فضلا عن المراكز البحثية التابعة لوزارات الدولة المختلفة ، لم تحصل على شهادة ألأعتماد الأكاديمي التي تثبت فيه استيفائها للشروط المطلوبة .وتعاني المراكز البحثية في العراق من العديد من المشكلات منها: عدم وجود استراتيجية واضحة للبحث العلمي ، قلة التخصيصات المالية للمراكز البحثية، صعوبات ايجاد جهات ممولة للبحث العلمي ، ضعف قدرة الباحثين على متابعة التطورات العالمية والمحلية، نقص الوسائل الضرورية لعملية البحث العلمي وخاصة المختبرات والتجهيزات والمكتبات والمراجع العلمية ومصادر المعلومات، النقص الواضح في اعداد الباحثين من حملة الدرجات العلمية والألقاب العلمية العليا، قلة فرص التدريب للباحثين، صعوبة اقامة العلاقات والروابط مع الجامعات ومراكز البحث العلمي في الخارج، نقص الأيدي العاملة المساعدة كالفنيين ، هجرة العقول ، قلة الحوافز ،كثرة البحوث المطلوبة من الباحثين، عدم التعاون الفاعل بين رئاسة الجامعة والمراكز البحثية، البيروقراطية الأجراءات الأدارية المعقدة وصعوبة التنقلات، ضعف مخرجات البحوث، غياب دعم القطاع الخاص للمؤسسات البحثية ، عدم ربط نتائج البحث العلمي بالتنمية ، انعدام الدعم اللازم لحضور المؤتمرات الأقليمية والدولية ، عدم الحماية للملكية الفكرية، صعوبة اجراء النشر ، عدم التمكن من اللغة ألأنكليزية وغيرها. ثانيا: الفوائد المتوخاة من انشاء المجلس الوطني لأعتماد المراكز والوحدات البحثية في العراق من وجهة نظر الباحثة:1. تحديد المعايير والأجراءات لقياس مستوى جودة أداء المراكز والوحدات البحثية في العراق.2. اصدار الموافقة على ترخيص انشاء المراكز والوحدات البحثية الحكومية والأهلية وفق تخصصاتها المتنوعة .3. اصدار الأدلة التوجيهية الخاصة بضمان جودة اداء المراكز والوحدات البحثية.4. الاشراف على تقويم جودة اداء المراكز والوحدات البحثية وبأستخدام مختلف الاساليب الحديثة والمت ......
#تأسيس
#مجلس
#وطني
#لأعتماد
#المراكز
#والوحدات
#البحثية
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714316
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة:يعد البحث العلمي الواجهة الأيجابية لمستوى وطبيعة التطور الحاصل لأي دولة ، وانه الضرورة الملحة لتحقيق التنمية المستدامة ، وحل العديد من المشاكل الأقتصادية والصحية والأجتماعية، والتربوية والتعليمية وغيرها وفق اسس علمية صحيحة. ان البحث العلمي يعد مطلبا اساسيا للتميز في اي حقل من حقول الدراسة المتخصصة في مجالات العلوم الطبيعية والتطبيقية والأنسانية . وانه اصبح احد معايير تقييم الجامعات وتصنيفها على المستوى العالمي . ان المراكز والوحدات البحثية في العراق تعاني من :ا. افتقاد عمليات التقييم للربط الواضح بين المؤسسة البحثية والجهات التي تحقق اهدافها وهي ( صناع السياسات، والجهات الأكاديمية، وخدمة المجتمع).ب. افتقاد معايير ترتبط بالشمولية سواء من حيث تعدد المجالات والتخصصات التي تغطيها المؤسسة البحثية او تعدد النشاطات او العمل في اطر محلية واقليمية ودولية.ت. افتقاد معايير ترتبط بالقدرة على ايصال الأفكار والأنتشار والتأثير في الجمهور العام من خلال تقنيات ألأتصال والتواصل الأجتماعي.ث. افتقاد معايير ترتبط بأستغلال ميزات ألأنفتاح نحو العالم كعمل اتفاقيات التعاون مع المؤسسات البحثية الأخرى محليا وأقليميا ودوليا والمرونة في تحقيق ألأهداف بالأتفاق مع خبراء من خارج عمل الباحثين الدائميين في المؤسسات البحثية.كما ان جميع المراكز والوحدات البحثية في العراق والبلغ عددها ( 101) مركزا منها ( 17) للتخصصات الطبية، و(14) للتخصصات ألهندسية، و(10) للعلوم الصرفة، و(10) للعلوم الزراعية والبيطرية، و(25) للعلوم ألأنسانية، و(25) للعلوم المتداخلة ، فضلا عن المراكز البحثية التابعة لوزارات الدولة المختلفة ، لم تحصل على شهادة ألأعتماد الأكاديمي التي تثبت فيه استيفائها للشروط المطلوبة .وتعاني المراكز البحثية في العراق من العديد من المشكلات منها: عدم وجود استراتيجية واضحة للبحث العلمي ، قلة التخصيصات المالية للمراكز البحثية، صعوبات ايجاد جهات ممولة للبحث العلمي ، ضعف قدرة الباحثين على متابعة التطورات العالمية والمحلية، نقص الوسائل الضرورية لعملية البحث العلمي وخاصة المختبرات والتجهيزات والمكتبات والمراجع العلمية ومصادر المعلومات، النقص الواضح في اعداد الباحثين من حملة الدرجات العلمية والألقاب العلمية العليا، قلة فرص التدريب للباحثين، صعوبة اقامة العلاقات والروابط مع الجامعات ومراكز البحث العلمي في الخارج، نقص الأيدي العاملة المساعدة كالفنيين ، هجرة العقول ، قلة الحوافز ،كثرة البحوث المطلوبة من الباحثين، عدم التعاون الفاعل بين رئاسة الجامعة والمراكز البحثية، البيروقراطية الأجراءات الأدارية المعقدة وصعوبة التنقلات، ضعف مخرجات البحوث، غياب دعم القطاع الخاص للمؤسسات البحثية ، عدم ربط نتائج البحث العلمي بالتنمية ، انعدام الدعم اللازم لحضور المؤتمرات الأقليمية والدولية ، عدم الحماية للملكية الفكرية، صعوبة اجراء النشر ، عدم التمكن من اللغة ألأنكليزية وغيرها. ثانيا: الفوائد المتوخاة من انشاء المجلس الوطني لأعتماد المراكز والوحدات البحثية في العراق من وجهة نظر الباحثة:1. تحديد المعايير والأجراءات لقياس مستوى جودة أداء المراكز والوحدات البحثية في العراق.2. اصدار الموافقة على ترخيص انشاء المراكز والوحدات البحثية الحكومية والأهلية وفق تخصصاتها المتنوعة .3. اصدار الأدلة التوجيهية الخاصة بضمان جودة اداء المراكز والوحدات البحثية.4. الاشراف على تقويم جودة اداء المراكز والوحدات البحثية وبأستخدام مختلف الاساليب الحديثة والمت ......
#تأسيس
#مجلس
#وطني
#لأعتماد
#المراكز
#والوحدات
#البحثية
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714316
الحوار المتمدن
سوسن شاكر مجيد - نحو تأسيس مجلس وطني لأعتماد المراكز والوحدات البحثية في العراق وفق المنظور الدولي