الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
منار القيسي : المضامين البنيوية في مجموعة الشاعر حسين الهاشمي -صديقنا خط الأفق- دراسة نقدية
#الحوار_المتمدن
#منار_القيسي المقدمة:تدهورت أحوال بعض المجتمعات العربية, ضاعت ارض وظهرت مواطن استبداد فعلت في العالم العربي مافعلت, وكانت جميعها موضوعات للشعر.. وفي اعتقادي يبقى الشعر شعراً ليس بموضوعه بل بالصياغة التي ترتقي الى الأفق الذي ترتضيه حقيقة ذاته.ولابد لان نشير لحالة الخروج عن نظام البحر والخروج عن سمعية القصيدة اوشفاهيتها وبكل مايشير الى المفهوم الايقاعي الخارجي ..وربما يتردد هنا او هناك مبررات لربط النتائج غير المقنعة بالاسباب, كما في العلاقة بين تعقد الحياة الحديثة وتسارع النسق فيها , بل هناك من الأدلة التي تجعل من قصائد النثر وقصائد الكلمة احياناً نموذجاً يردد " التشظي"الموجود في الضمير الحديث ..وقصيدة النثر (الفرنسية المرجع كما في أشعار أنسي الحاج وأدونيس) , وبقليل من المؤثر الإنجلوسكسوني ممثلا بتجارب يوسف الخال الذي ذهب سريعا إلى المؤثر الديني وما في الكتاب المقدس من أسلوب وأفكار في المقام الأول.. وقد استجاب في العراق لذلك المؤثر شعراء جماعة كركوك ( سركون بولص وفاضل العزاوي وصلاح فائق وجان دمو ومؤيد الراوي ويوسف سعيد ) إضافة لشعراء بغداد (عبدالرحمن طهمازي وعمران القيسي وحسين عجة وآخرين , وعلى امتداد فترات زمنية ظهرت اسماء يمكن ان نشير اليها كتجربة تستحق كالشاعر حسين الهاشمي..) .هناك تعدد من القراءات النقدية , كالقراءة الهيرمينوطيقية والقراءة الشاعرية والاستنطاقية والتفكيكية وغيرها, وبالتالي تلك القراءات تكون مفتاحاً لللغة الفكرية والمعرفية والمفهومية.ربما يُقدّر لنص ان يثير استفزاز القارئ فيضطر هذا الأخير الى اقتحام كل مايسمح بهِ النص من أنظمة لغوية وبنيوية ولايعد هذا الاقتحام الا فشل ذلك القارئ بادراك حقيقة النص الذي لايمنح نفسه بالقسوة التي تسيءاليه...عليه فإنّ التاويل آلية يستعين بها القارئ لفهم معنى النص او فهم مايكمن خلف النص الغامض الذي يرفض منح نفسه بسهولة ,بهذا المفهوم تعاملنا مع منجز الشاعر العراقي الأستاذ حسين الهاشمي والموسوم (صديقنا خط الأفق), وهو شاعرٌ آمن بالتجديد في اللغة والحياة والابتعاد عن التقرير والزخرفة في اللفظ, ودعا صادقاً الى الاهتمام بالإنسان ومعاناته, نصوص المجموعة والتي اتسعت فانفتحت على الوجود وافتراضاته, ولذا يتوجب ان نسلم قبل كل شيء بافق التوقع والذي يمثل المسافة الجمالية بين النص والقراءة، ولو ادركنا هذه البديهية نكون بذلك قد ولجنا الى فسحة التجلي للنص ومنح واعيتنا كمتلقين ملكة التدبِّر.العرض:يمكننا تلخيص مضمون الديوان بأنه سرد لسيرة ذاتية تدون حالة التواصل مع الطبيعة والانسان باشكالهما المتعددة , وبما نستشف من خلال انعكاس ضياء مصباح الذات على مايحيط , فيؤنسن عوالم المعيش والخطوط المتماسة بتقاطعاتها معه وخلال لحظة تأمل هادئة أحياناً ومضطربة حدّ القلق أحياناً أخرى من زمنه الشعري.-عتبة العنوان أدت مهمتها بشكل دقيق , حملت شفرة الدخول الى المتن دون قسوة أو الاضطرار الى الاستنطاق وليبوح دون اللجوء الى الإيحاء (سنقف لاحقاً عند عتبة العنونة).-الذات الشاعرة استحوذت على المشهد الشعري ولأنها ذات مركزية فقد شكّلت علاقة جدلية بينها وبين المكان , وسمة أوقاسم مشترك في كل النصوص.-المعاناة الإنسانية المفجوعة وصرخاتها المعلنة كــ(الاستنكارو الإدانة) أو بشكل التوجع والانين, شكّل المضمون العام للمجموعة.-الصور الشعرية مستحدثة ,واستخدم "الرمز" بكثرة وكذلك "الانزياح" لايكاد يغادر , لكنها افتقدت "الأسطورة" التي هي عنصر مهم من عناصر الخصائص الفنية الصورة الشعرية المستحدثة , أما"الصور الشعرية الموروثة" وعلى قلتها ......
#المضامين
#البنيوية
#مجموعة
#الشاعر
#حسين
#الهاشمي
#-صديقنا
#الأفق-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676767
عادل عبد الزهرة شبيب : الأزمة البنيوية للعراق في ضوء التقرير السياسي للمؤتمر الوطني العاشر للحزب الشيوعي العراقي .
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب منذ التغيير في 2003 والى اليوم , لم تستطع الحكومات المتعاقبة في العراق تحقيق ما تطلع اليه العراقيون من اقامة بديل مدني ديمقراطي حقيقي للنظام الديكتاتوري المقبور بدلا من النظام الشمولي الاستبدادي القمعي , كما استمرت الازمة العامة التي تعاني منها البلاد وتعمقت وتعددت تجلياتها .أسباب الازمة البنيوية :لقد شخص التقرير السياسي للمؤتمر العاشر للحزب الشيوعي العراقي عدة عوامل وراء الأزمة البنيوية التي تطحن البلاد تتمثل بـ :-1. طريقة التغيير للنظام المقبور الذي تم عن طريق الحرب والاحتلال والتدخل الخارجي وما ترتب على ذلك من تداعيات خطيرة .2. تركة النظام المباد الثقيلة, وطبيعة نظام الحكم بعد التغيير ومنهجه الذي يعتمد المحاصصة الطائفية –الاثنية في الادارة وفي بناء مؤسسات الدولة المدنية والعسكرية .3. تغليب الهويات الفرعية على المواطنة العراقية الجامعة .4. تسييس الدين وتوظيفه .5. الارهاب ودوره في التخريب .6. تعمق الطابع الريعي والاستهلاكي للاقتصاد العراقي .7. اعتماد السوق المفتوحة , وغياب الرؤية الاستراتيجية المتكاملة لتحقيق تنمية متوازنة مستدامة8. تفشي الفساد في الدولة والمجتمع والفشل في توفير الخدمات .9. الممارسة الخاطئة في تفسير وتطبيق مواد الدستور الذي يتضمن بعض الصيغ حمالة الاوجه .10. استمرار الحالة الانتقالية واحتدام الصراع بين خيارات المستقبل وشكل الدولة وماهيتها وطبيعة النظام السياسي والاقتصادي - الاجتماعي.11. استمرار الصراعات بين الكتل السياسية المتنفذة وفي داخلها وحالة الاستعصاء السياسي الناجمة عنها .12. تشنج العلاقة بين الحكومة الاتحادية وحكومة الاقليم من جهة وكذلك مع الحكومات المحلية الاخرى في المحافظات من جهة ثانية .13. سوء ادارة الدولة وعجزها عن تلبية حاجات الناس .14. تفاقم الأزمة المالية الاقتصادية في ظل الاقتصاد الريعي وانخفاض اسعار النفط عالميا وعدم تنويع مصادر الدخل القومي .15. التدهور في المستوى المعيشي لفئات وشرائح اجتماعية واسعة خاصة من العمال والفلاحين وعموم الكادحين وذوي الدخل المحدود وحتى من الفئات الوسطى .16. ارتفاع معدلات البطالة ونسب الفقر .17. تنامي شرائح طفيلية وبيروقراطية وكمبرادورية معرقلة لأي عملية اصلاح جدي كونها تهدد مصالحها وامتيازاتها . نتائج الأوضاع المأزومة : وأشار التقرير السياسي للحزب الشيوعي العراقي المقر من قبل المؤتمر الوطني العاشر للحزب الى نتائج هذه الأوضاع المأزومة وهذه الأزمة البنيوية التي تعاني منها بلادنا منها :- 1. قد ولدت السخط والتذمر في اوساط المجتمع العراقي .2. نتج عنها حركة احتجاجية سلمية يكفلها الدستور والتي تعبر عن رفض الجماهير وفئات اجتماعية متنوعة لاستمرار مسلسل الازمات وتحملها تبعاته والتي تطالب بالإصلاح والتغيير والذي اصبح مطلبا جماهيريا .3. كما نتج عنها أزمة شاملة ذات أبعاد بنيوية وسياسية وتجلت كأزمة نظام حكم وحكومة وأزمة علاقات وعدم ثقة متبادلة بين القوى والكتل المتنفذة مع اشتداد وتعمق الأزمة الشاملة للحكم .وفي ظل هذه الأزمة المستعصية لم تستطع القوى المتنفذة المتشبثة بالسلطة والقائمة على المحاصصة الطائفية والاثنية أن تقدم حلولا ناجحة لإخراج البلد من أزماته بسبب طبيعتها وبقائها أسيرة نمط تفكيرها اللاديمقراطي وآليات عملها وادارتها السيئة للسلطة وعدم استعدادها للحوار البناء والجاد ولتقديم التنازلات المتقابلة وعدم تحليها بالمرونة المطلوبة في العمل السياسي وتمسكها بنظام المحاصصة والطائفية السياسية ......
#الأزمة
#البنيوية
#للعراق
#التقرير
#السياسي
#للمؤتمر
#الوطني
#العاشر
#للحزب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685302
علي محمد اليوسف : الفلسفة البنيوية والعود الفلسفي
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف تقديم هل نستطيع ويحق لنا التساؤل كيف تموت الافكاربالحياة؟ هل تموت الافكار كما يحكم الموت الانسان بالفناء؟ هل الافكارالقديمة تموت بالتجديد المضاف عليها؟ هل الافكارتفنى وتموت بلا رجعة كما يفنى ويموت الانسان؟ هل الابداع الادبي والفني والمعرفي هو تراكم كمي ونوعي واقعي - خيالي لا يندثر ولا يموت؟ هل أفكار الايديولوجيا والفلسفة والسرديات الكبرى يأفل بريقها ويزول تاثيرها القيادي بالحياة في تطبيقها المسخ على أرض الواقع بعيدا عما تحمله من رؤى منهجية نظرية أصلاحية في محاولة نقل المجتمعات من مرحلة تاريخية الى أخرى افضل منها وتخفق بمسعاها نتيجة التطبيق الفاشل للافكار الصائبة؟ وهل أفول الافكار الفلسفية مرحليا على طريق أستحداث ما يتجاوزها بنفس المنهج والاسلوب الذي يطال الايديولوجيا السياسية بالافول المتلاشي, كون جميع مناحي الحياة هي حركة دائبة من التطور الذي لا تحده حدودا ولا يتوقف في مرحلة منها زوال تأثير الافكاراللاحق على السابق؟ ...هل نستطيع القول أن للافكار الفلسفية والمعرفية العامة دورة حياة انبعاثية تستحدث نفسها تاريخيا لاحقا باستمرار بمعنى مقارب ماصحة مقولة التاريخ يعيد نفسه وكيف ينطبق هذا على الافكار؟ , وهل أن الافكار طاقة مادية لا تفنى ولا تستحدث من عدم.؟ هل يمكننا تكرار توصيف هذا الانبعاث الارتدادي في العودة التاريخية مجددا لافكار غادرناها بالتجديد المضاف عليها؟ بمعنى أكثر وضوحا هل يبقى للافكار من تاثير علينا في اندثارها الحاضر بماهي تجديد طاريء عليها طارد لها متجاوزعليها زمانيا؟ هنا بهذا المقال ليس المقصود بالعود الوجودي هو نسخ كاربوني لنفس الصيغة الميتافيزيقية التي نادى بها نيتشة بالعود الابدي في عودة كل شيء حدث كما كان قبل تواريه الاندثاري الزماني المؤقت في دورة حياتية دائرية لا تنتهي من الاعادة والتكرار.؟ ماهي الاسباب التي تجعلنا نحكم على أفكار أندثرت من حياتنا, لكنّا نجدها في مراحل متقدمة من مسيرتنا التاريخية الحياتية ماثلة أمامنا وخطأ أرتكبناه بحماقة توجب علينا العودة لاحيائها من جديد في معالجتها الصحيحة لقضايا تهمنا في حاضرحياتنا...وهل كل الافكار والنظريات التي غادرتنا وأصبحت ماضيا لم تعد لها حاجة في حياتنا الراهنة والمستقبلية؟الفيلسوف الذي عالج هذا الاشكال الاستعصائي بجدارة وأقتدار ادبي - فلسفي هو سارتر الذي ضّمنه اربعا من مسرحياته ورواياته الفلسفية كنت استعرضتها في مقالة مستقلة منشورة بعنوان( سارترالعود الوجودي الفلسفي). وبهذا المقال أرغب شد الانتباه الى ما أنجزته البنيوية من ثورة فلسفية أصبحت ايقونة العودة المستمرة لها ضرورية. بمعنى تراكم الفكر الفلسفي كميّا على صعيد الشمول الخطّي الافقي كتاريخ متطور دوما, هو في حقيقته تراكم شاقولي نوعي من العسير والصعوبة أندثاره من حياتنا. ربما نقرأ بعض الافكار في أبعاد زمنية ثلاث الماضي , الحاضر, المستقبل, هي تحقيب لحقيقة وجودنا الارضي متناسين أن الافكار الحيّة لها دورة حياة تجعلنا نحن نعيش زمن الماضي الاندثاري بيولوجيا لتكون هي الحضور الزماني الدائمي المتحكم فكريا بالحياة.التاريخ والذاكرةنجد مهما التفريق بين تجزئة الوقائع والاحداث كتاريخ يحتويها الماضي, عن تجزئة الافكار التي هي استذكار الحاضر المتعالق مع الذاكرة في قراءة الماضي واستذكاره. هل تستتبع وحدة وقائع التاريخ الماضي في نسق زماني منتظم ثابت في اركيولوجيته الماضية , أن تلازمه وحدة الافكار الاستذكارية التجريدية عنه.؟تختلف تجزئة الوقائع والاحداث كتاريخ عن تجزئة الافكار المعّبرة عنها, التاريخ هو الماضي بوقائعه وأحداثه, أكتس ......
#الفلسفة
#البنيوية
#والعود
#الفلسفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706158
عباس علي العلي : الإشكالية البنيوية في الفكر السياسي في دول العالم الثالث _العراق إنموذجا.ح1
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي في واحدة من أصعب العقليات السياسة في عالم ما بعد الحرب العالمية الأولى وظهور عالم جديد من التشكيلات الدولية على أنقاض النظام الدولي القديم لما قبلها، هي إشكالية بناء العقل السياسي فيها وتحديدا في تجاهلها للمعطيات الجديدة من تشكيل عالم في طور النشوء هو نظام القطبين الدوليين أخذة البلورة شيئا فشيئا، فحتى الدول التي خرجت منتصرة في الحرب تلك أو التي خسرتها تغيرت المفاهيم كما تغيرت مراكز القوى مما حتم ظهور نظريات سياسية جديدة في إدارة بلدانها على النحو الذي يؤمن المصالح العليا لها بما فيها تعزيز شكل الدولة وإعادة نمذجة العلاقات السياسية من جديد، بعض بلدان العالم الثالث ومنها مثلا العراق ومصر تحصلت على أستقلال وطني من الدولة العثمانية أو حتى من سلطات الدول المنتصرة، وعرفت نظاما أشبه بالحكم الذاتي تحت رعاية دول الأحتلال (نظام المندوب السامي) الذي نقل جزء مهم من فلسفة إدارة الدولة لها بما يوافق أولا المصالح الأجتماعية لتلك البلدان مع حفظ مصالح دول الانتداب.كان من مظاهر هذا التطور مثلا وبعد أن أستقر النظام السياسي الدولي نشوء عصبة الأمم المتحدة التي ساهمت بشكل أو بأخر في وضع لبنات عالم ما بعد الحرب توزعت فيه مصادر القوة والهيمنة على محاور عدة كل منها يحاول أن يقدم النموذج المحتذى به في إدارة ما عرف لاحقا في العالم الناشئ أو العالم الثالث، ساهمت عصبة الأمم المتحدة أيضا في مأسسة العلاقات الدولية عبر العديد من المعاهدات والاتفاقيات أو جرت المصادقة على ما كان البعض منها قائما ولا يتعارض مع أهداف ومشروع العصبة، وهذا بحد ذاته فسح المجال واسعا لما عرف أيضا ولاحقا بالقانون الدولي العام الذي ينظم العلاقات الدولية، وبالرغم من كل ذلك لم تتمكن هذه المؤسسة الأممية من أحتواء تهديدات والخلل في النظام الدولي العالمي فحدثت الحرب العالمية الثانية وما جرت بعدها من تغيرات سياسية وجغرافية جديدة ونشوء دول ومجتمعات جديدة على أنقاض عالم ما قبل الحرب أيضا.كان تأريخ أنتهاء الحرب العالمية الثاني مؤشرا حقيقا على عالم ثنائي القطبية بشكل واضح مما أتاح لظهور تنافس وصراع دولي جديد بشكل أخر ومن ضمن أطار صراع القوتيين العالميتين أمريكا ممثلة للغرب الليبرالي وروسيا ذات النظام الاشتراكي وفق أستراتيجية حولت الصراع من مسلح يدور على أراضيهما إلى صراع مصالح وأيديولوجيات واسعة تعتمد ف فلسفتها على ما يعرف الصراع بالإنابة أو صراع الحلفاء، فنشأت تبع لذلك تقسيمات سياسية عالمية ضبطت المنظمة الناشئة الجديدة التي ورثت عصبة الأمم المتحدة مسئولية (الأمم المتحدة) مهم تنظيم العلاقات الدولية دون الإنزلاق إلى حرب عالمية جديدة أو ما يعرف بالحد من مخاطر الصراع الدولي وحفظ السلام والأمن العالميين، كما ساهمت المنظمة الجديدة في أحيان كثيرة وعبر نضال الشعوب وإنقسام العالم حينذاك بين المعسكرين الشرقي والغربي في ظهور دول وكيانات سياسية وأجتماعية جديدة لتنظم إلى عالم الصراعات من حيث أرادت أو مرغمة تبعا لفلسفة الحكم وطبيعة الأنظمة الحاكمة فيها، إلا أنها في المجمل أن تلك الدول الجديدة لم تستطيع من بيان وتأسيس توجه عالمي جديد لتكون طرفا أو محورا مهما يساهم في تعزيز الأمن والسلم الدوليين، بل كانت في معظم الأحيان هي القربان الجاهز للمصالح الدولية.نشأت تلك الدول والمجتمعات وهي تعاني في جوانب عديدة وخلل بنيوي حقيقي ساهم في تعثرها وعدم ترسيخ سياسة المصالح الوطنية لديها، فأكثر هذه الدول أستقلت وهي تفتقد لثلاثة عناوين رئيسية تساهم في تعزز استقلالها الوطني وهي:.• غياب تأطير حقيقي لرؤية وطنية جامعة تقدم مصالحها خ ......
#الإشكالية
#البنيوية
#الفكر
#السياسي
#العالم
#الثالث
#_العراق
#إنموذجا.ح1

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706288
عباس علي العلي : الإشكالية البنيوية في الفكر السياسي في دول العالم الثالث _العراق إنموذجا.ح 2
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي العراق أنموذجابالرغم من أن أستقلال العراق كدولة بقادة حكم وطني وإن كانت تحت رعاية المندوب السامي البريطاني لكنه كدولة ومجتمع ناشئ حقق الكثير من أسباب التكوين والصيرورة الوطنية، بل كان عضوا مؤسسا في منظمة عصبة الأمم ومنظمة الأمم المتحدة، وكان له دور ساسي في مساندة الكثير من المجتمعات والدول التي نالت أستقلالها لاحقا، تمتع العراق ومنذ أكتشاف النفط فيه والبيئة الزراعية المثالية مه ثروة وطنية تنمو نحو المدنية السياسية أستطاع وفي ظل سنوات الملكية أن يكون ذو ملامح أقتصادية مهمة وأطار سياسي مع علاته وتخلفه النسبي إلا أنه حافظ على كيان الدولة الناشئة وخاصة في مرحلة ما بعد تأسيس مجلس الأعمار أبان العهد الملكي، كان أقتصاد العراق غالبا ريعيا لكنه قابل للتطور بفضل الموارد المالية والبشرية التي يتمتع بها، وصل حاله أن بريطانيا دولة الانتداب كانت مدينة ماليا له، كمت أنه كان أحد البلدان التي تصدر الكثير من المنتجات الزراعية والنصف مصنعة للعالم والإقليم المحيط، كما تمتعت بنظام نيابي قريبا من متطلبات الدولة المدنية المعاصرة، كانت مشكلة العراق في ذلك الوقت تتلخص في عدم التوظيف السليم لعلاقاته الدولية لبناء نظام أقتصادي وأجتماعي أكثر قوة ورسوخا مما هو قائم فعليا.الإشكالية الأخرى كانت في طبيعة النخبة السياسية الحاكم التي تمثل في معظمها تحالفا بين الإقطاع والمؤسسة الدينية اللتان ساهمتا في عرقلة هذا التطور، وهو ما عدته بريطانيا عامل ترسيخ لنفوذها السياسي والأجتماعي فيه، لذلك لم تشجع أي تغيير أجتماعي أو سياسي وحتى أقتصاد ينهض بالعراق إلى مصافي الدول المتطورة رغم أن المنطق السياسي يقول حليف وصديق قوي ومزدهر أفضل من حليف متأخر وعاجز عن الحركة الضرورية له ليساهم بقوة في تعزيز النفوذ العالمي لبريطانيا، وهذا المنهج هو أحد أهم أخطاء السياسة البريطانية التي تحولت لاحقا إلى جزء من معسكر تقوده الولايات المتحدة بقوة، والتي نجحت في تعزيز قوتها بأعتماد سياسة الحلفاء الأقوياء (ألمانيا واليابان) مثال على هذه الفلسفة السياسية والأقتصادية البرغماتية.تنطبق المحددات الثلاث التي تكلمنا عنها في بداية البحث تماما وبشكا تام على العقلية والمنهج السياسي على الواقع العراقي، فلم تكن هناك رؤية وطنية محددة ومؤطرة وذات ملامح خاصة يمكن أن نستظهرها من الأداء السياسي العراقي، فالمجل والإطار العام كان الخضوع التام للسياسة البريطانية في كل توجهاتها ومصالحها حتى لو تعارضت مع المصلحة العراقية الوطنية العليا، فمثلا كان حلف بغداد قرارا سياسيا بريطانيا والدخول إلى جانب الحلفاء في الحرب العالمية الثانية وإعلان الحرب على ألمانيا قرارا أملته المصلحة العليا للحلفاء دون أن تكون للعراق أي مصلحة أو منفعة في ذلك، كذلك أتباع السياسة النفطية والخضوع التام لتوجهات شركات النفط الاحتكارية سببا في عدم تطوير النظام الأقتصادي الوطني مما عجز معه العراق من أن يتحول إلى دولة ذات شأن أقتصادي مهم مع وفرة الواردات النفطية التي تستخرج من أرضه لتصدر كخام إلى دول العالم وأيضا وفق مصالح بريطانيا في وقتها.قضى العراق الفترة من 1921 ولغية 1958 في بناء اقتصادي وأجتماعي بطيء لكنه متواصل مستقر في غالب الأحيان عدى فترات تأثر هذا الأستقرار نتيجة عوامل داخلية انقلابات أو حراك شعبي أو فترة الحرب العالمية الثانية، هذا البناء وإن كان لا يمثل تماما سيرورة المجريات التطورية في العالم، ولكنه أنشأ فرقا بين فترتي الأستقلال وما قبل عصر جمهوريات العسكر التي أمتدت من عام 1958 ولغاية 2003، والتي في عمومها كانت فترات تتفاوت فيها عمليات ......
#الإشكالية
#البنيوية
#الفكر
#السياسي
#العالم
#الثالث
#_العراق
#إنموذجا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706287
سامح عسكر : البنيوية اللامركزية في النقد والتجديد
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر على غير الشائع أن الفقه الإسلامي جامد لا يؤمن بالاجتهاد فالتاريخ يحكي زيف هذه الرؤية بحقيقة أخرى أن فقهاء المسلمين الأوائل آمنوا بالاجتهاد فعليا، وهذا ما ادى لخروج أدوات فهم للدين مختلفة عن القرآن (كالسنة والإجماع والقياس) وكلما تطور الزمن لم يجد المسلمون جوابا واضحا لأسئلتهم وحلولا لمشاكلهم من تلك الأدوات القديمة فظهرت أدوات أخرى (كالمصالح المرسلة والاستحسان وخلافه)إلى هنا كان الفقه الإسلامي يعمل بنشاط ومتفق مع روح عصره ويرضى عنه الناس، لكنه ظل منذ هذا التطور الأخير في القرنين الرابع والخامس الهجريين سائدا إلى اليوم لم يُحدّث ولم تظهر له أدوات جديدة وفقه جديد ومذاهب جديدة يمكن القول أنها تصلح كبديل عن القديم، وهذا سر استنكاري لمبدأ التجديد السائد في الفقه التقليدي القائم على حديث أن الله سيرسل على رأس كل 100 عام من يجدد للأمة أمر دينها، وذلك بثلاثة اعتراضات، الأول: أن التطبيق كان مختلفا بظهور مجدد لكل مذهب وجماعة هو بالأصل زعيم سياسي وديني لديهم، مما يعني أن المسلم وقتها كان متأثرا بالرمزية الدينية لشخص ما فوضعه مجددا دون أن يكون ذلك الشخص أهلا لحوار ومناقشة المذاهب الأخرى ، أو أن يجيب على أسئلة عصره بشكل حقيقي.الثاني: أن التجديد يعني التبديل والثورة على القديم، والحاصل أن كل مجدد من هؤلاء كان مقلدا في الحقيقة ولم يخرج على إجماعات وأدوات من قبله، مما يعني أنه لو جاز لنا القول بتجديد ابن تيمية مثلا فيلزمنا السؤال فورا: ما الذي خرج به ابن تيمية على من قبله وما الأدوات الفقهية التي ابتكرها ؟ فيكون الجواب أن ابن تيمية خرج بالفعل عن بعض الإجماعات وهذا لا يجيب على السؤال الحقيقي لأن خروجات ابن تيمية كانت وفقا لأدلة فقهية ثاتبة لم تتغير منذ عصر الأئمة الأربعة من ناحية، ومن ناحية أخرى لا تصلح تلك الخروجات للاحتجاج بها من حيث الكمّ، فلو كان الرجل مجددا لمن قبله كان سيخرج بنسبة كبيرة عن الفقه القديم وليس مجرد فتوى أو اثنين كما هو حادث.الثالث: فساد نظرية التجديد على رأس كل 100 عام فالزمان هو حالة يعيشها الفرد فكريا وفقا لأجواء معينة، مما يعني أن التجديد لو لم يخاطب تلك الأجواء ويعالجها ويتعايش معها فليس تجديدا، والحاصل أن التاريخ الإنساني يتغير بطريقة عشوائية ليست ثابتة، فقد يتغير التاريخ في 30 عام أو 20 عام أو 100 عام أو 500 عام، فليس مقياسا واقعيا أن يتغير الإنسان بمعدل ثابت كل قرن من الزمان ، وأبسط مثال تجريبي لذلك أن الإنسان تغير فكريا وتكنولوجيا ومعرفيا منذ ثورة الإنترنت قبل 20 عاماً فقط وبدأ يكتسب طباع جديدة وعالَم افتراضي جديد وسوق جديدة واقتصاد مختلف، فلو خرج المجدد قبل 90 عاما فكيف له أن يحيط بهذا التغير الهائل قبل 20 عاما فقط ليفتي من خلاله ويصبح بمقدوره حل مشاكل الفقه التقليدي والواقع الحياتي للمسلم..مع بداية القرن العشرين لم تعد أحكام الشريعة تلك وأدواتها ومذاهبها تناسب العصر، وحدث فراغا معرفيا أدى لما يعرف ب "صدمة الحداثة" ومن أشهر مظاهرها القتال الفكري والمعارك الضارية بين مفكري الحداثة كمحمد عبده والأفغاني وأحمد خان والطهطاوي وابراهيم النبراوي ومحمد قدري باشا وقاسم أمين وطه حسين وعلي عبدالرازق ضد خصومهم، وهؤلاء في معظمهم كانوا شيوخا وفقهاء ثائرين على التراث ومعارضين للوضع السائد والممتد منذ آخر تجديد للفقه الديني على يد الجويني والشاطبي وابن الصلاح، فكان مما رفعوه من مطالب هو ضرورة توسيع نطاق الفهم الديني ليشمل علوماً أخرى حداثية ومعايشة جديدة مع الواقع وحقائق العلم لما رأوه من عدم توافق واضح بين أحكام الشريعة ......
#البنيوية
#اللامركزية
#النقد
#والتجديد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708304