فاضل عباس البدراوي : ضوء على لقاء البابا بالسيد السيستاني
#الحوار_المتمدن
#فاضل_عباس_البدراوي من مخرجات لقاء البابا بالمرجع الأعلى السيد السيستاني..١-;- استثناء حضور أي من السياسيين في لقاء السيد مع الباباهذه رسالة إلى هؤلاء تشير بأنهم الآن لا يحضون جميعهم برضائه وانهم قد خيبوا امله وخذلوه عندما دعمهم بعد سقوط الدكتاتورية.٢-;- عدم السماح للفضائيات العراقية الرسمية منها وغير الرسمية من دخول الغرفة التي اجتمع بها مع البابا والسماح لبعض الفضائيات الأجنبية ببث اللقاء، لذلك لم تبث الفضائيات المحلية سوى صور اخذتها من الفضائيات الأجنبية بينما بثت الفضائيات الأخرى صور توديع السيد للبابا وقوفا وهو يتكلم معه،هذه رسالة أخرى بأن الفضائيات العراقية غير عابئة بمصائب ونوائب العراقيين وأصبحت ابواقا للسياسيين٣-;- رسالة قوية أخرى من السيد السيستاني للسياسيين العراقيين، افندية كانوا او معممين وهي عندما أختار السيد جواد الخوئي حفيد المرجع الراحل ابو القاسم الخوئي كممثل عن الطائفة الشيعية في لقاء ممثلي الطوائف الدينية مع البابا في اور، فترجمة هذه الرسالة هي أنكم أيها المعممون لا تمثلون الطائفة الشيعية إنما تمثلون منتسبي احزابكم فقط.هل تعي الجموع الشيعية التي تقلد السيد السيستاني وهم أغلبية الطائفة من مقلدي المراجع، هذه الحقيقة ويشيحون بوجوههم عن هذه الطغمة الفاسدة الفاشلة وشركائهم الآخرين الذي لم يجن الشعب العراقي منهم غير المآسي والمظالم والخراب؟ قادمات الايام ستظهر لنا نتائج ذلك. ......
#لقاء
#البابا
#بالسيد
#السيستاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711752
#الحوار_المتمدن
#فاضل_عباس_البدراوي من مخرجات لقاء البابا بالمرجع الأعلى السيد السيستاني..١-;- استثناء حضور أي من السياسيين في لقاء السيد مع الباباهذه رسالة إلى هؤلاء تشير بأنهم الآن لا يحضون جميعهم برضائه وانهم قد خيبوا امله وخذلوه عندما دعمهم بعد سقوط الدكتاتورية.٢-;- عدم السماح للفضائيات العراقية الرسمية منها وغير الرسمية من دخول الغرفة التي اجتمع بها مع البابا والسماح لبعض الفضائيات الأجنبية ببث اللقاء، لذلك لم تبث الفضائيات المحلية سوى صور اخذتها من الفضائيات الأجنبية بينما بثت الفضائيات الأخرى صور توديع السيد للبابا وقوفا وهو يتكلم معه،هذه رسالة أخرى بأن الفضائيات العراقية غير عابئة بمصائب ونوائب العراقيين وأصبحت ابواقا للسياسيين٣-;- رسالة قوية أخرى من السيد السيستاني للسياسيين العراقيين، افندية كانوا او معممين وهي عندما أختار السيد جواد الخوئي حفيد المرجع الراحل ابو القاسم الخوئي كممثل عن الطائفة الشيعية في لقاء ممثلي الطوائف الدينية مع البابا في اور، فترجمة هذه الرسالة هي أنكم أيها المعممون لا تمثلون الطائفة الشيعية إنما تمثلون منتسبي احزابكم فقط.هل تعي الجموع الشيعية التي تقلد السيد السيستاني وهم أغلبية الطائفة من مقلدي المراجع، هذه الحقيقة ويشيحون بوجوههم عن هذه الطغمة الفاسدة الفاشلة وشركائهم الآخرين الذي لم يجن الشعب العراقي منهم غير المآسي والمظالم والخراب؟ قادمات الايام ستظهر لنا نتائج ذلك. ......
#لقاء
#البابا
#بالسيد
#السيستاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711752
الحوار المتمدن
فاضل عباس البدراوي - ضوء على لقاء البابا بالسيد السيستاني
نافع شابو : كلمة الرئيس العراقي برهم صالح لدى استقباله البابا فرنسيس في بغداد بتاريخ 5 مارس 2021
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو في كلمة مؤثرة وتاريخية للرئيس العراقي الحالي "برهم صالح " عند استقباله قداسة البابا فرنسيس الأول في قصر بغداد قال:""نرحب بكم يا قداسة البابا ومن عظيم سعادتنا أن تكون في العراق، هنا في العراق ، في بلاد وادي الرافدين، في بلاد الأنبياء وأديان السماء ، ومرحبا بكم في بغداد دار السلام . مرحبا بكم في مدن العراق الأخرى ، في النجف ألأشرف ، في الموصل الحدباء ، في اربيل القلعة والمنارة ،وفي قرقوش مدينة ألأيمان والكنيسة . مرحبا بكم في أور مدينتنا الأولى التي إبتكرت الكتابة وتكرمت بولاد النبي إبراهيم عليه السلام أبي الأنبياء ، فكانت المدينة التي تخفق لها قلوب البشر من جميع الديانات السماوية . واضاف مخاطبا قداسة البابا فرنسيس : إنّ دوركم الكبير الى الدعوة الى السلام والعدالة ألأجتماعية ومواجهة الفقر ، وسعيكم الحثيث من اجل التأكيد على الحوار والتعايش والأخوّة ألأنسانية هو موضع اعتزاز وتقدير ورسالة ملهمة للجميع ، بما تنطوي عليه من مسؤولية نبيلة تجاه الحياة وألأنسان.شكرا جزيلا قداسة البابا لأستجابتكم لدعوتنا ، لدعوة العراقيين وتكرّمكم بالزيارة ، التي نقدّر بعدها التاريخي والديني وألأنساني المهم ، وهي دليل حرصكم على العراق . ففي لقاءاتنا السابقة في الفاتيكان ، شعرت ُ بمدى اهتمامكم ببلدنا العراق ، وتلمستُ متابعتكم ، وتألّمكم العميق للمأسات التي عاشها العراقيون والمعانات التي تحمّلوها ، جراء الحروب والعنف والتدخلات الخارجية .يشعر العراقيون بالأعتزاز بقداستكم ، حيث تحلُّ بينهم ضيفا كريما عزيزا ، رغم التوصيات الكثيرة لكم بتأجيل الزيارة بسبب الضروف الأستثنائية التي يمر بها العالم بسبب جائحة كورونا وبالرغم ايضا من الضروف الصعبة والتحديات التي يمر به بلدنا الجريح . إنّ تجاوز كُلّ هذه ألأعتبارات يضاعف قيمة الزيارة في وجدان العراقيين .على الرغم من عواقب العنف والأستبداد والشمولية التي اجتاحت بلادنا في مراحل من تاريخنا ، يفخر العراقيون في انهم عاشوا لقرون طويلة في مدن متنوعة الأنتماء ، حيث نجد المسلم والمسيحي واليهودي والصابئي والأزيدي متجاورين ومتآخين في المدينة الواحدة والحي الواحد ، وتتجاور الكنائس مع المساجد والحسينيات ، حيث يلتقي قرع الناقوس مع صوت الآذان في سماء العراق .وكما يعتز العراقيون بأنّهم حماة الكنائس . فبعد اعتداء الأرهابيين على كنيسة سيدة النجاة ، هبّ الشُبّان المسلمون جنبا الى جنب مع اخوتهم الشبان المسيحيين ، وكان العراقي المسلم بهذا الموقف ، يدرك انّ مسؤوليته الوطنية والأنسانية تُملي عليه الدفاع عن الكنيسة ، بمثل ما يدافع عن بيته وأماكنه المقدّسة . وكذلك من مشاهد تحرير الموصل التي لاتُنسى ويحفر دائما في الوجدان ، مشهدٌ لكنيسة في الموصل عاث بها الدواعش ألأرهابيون . في هذا المشهد الذي شاهده العالم يظهر جنود مسلمون يغطي ملامحهم وملابسهم تراب المعارك وهم يحملون الصليب على اكتافهم ليعيدوه الى حيث مكانه المقدس في الكنيسة بعد تحريرها ، بينما يقف ضابط باحترام وتوقير وهو يؤدي التحية العسكرية لتمثال السيدة مريم والسيد المسيح عليهما السلام . هذه قيمة انسانية عميقة في دلالاتها وهي قيمة تربوية متأتية من ايمان عموم العراقيين ، أنّ رابطة التنوع والتعايش السلمي قيمة عليا راسخة في بلدهم ، كرسوخ النخلة في ثرى وطنهم عبر آلاف السنين . في نشأة الرسالة ألأسلامية ، إحتظنت المسيحية الأسلام ، وحمت المسلمين حينما هاجروا الى الحبشة . فقال النجاشي المسيحي لجعفر المسلم المستضعف ، ياجعفر ، ليس بيننا وبينكم أكثر من هذا الخط .وفي بواكير الدول ......
#كلمة
#الرئيس
#العراقي
#برهم
#صالح
#استقباله
#البابا
#فرنسيس
#بغداد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711815
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو في كلمة مؤثرة وتاريخية للرئيس العراقي الحالي "برهم صالح " عند استقباله قداسة البابا فرنسيس الأول في قصر بغداد قال:""نرحب بكم يا قداسة البابا ومن عظيم سعادتنا أن تكون في العراق، هنا في العراق ، في بلاد وادي الرافدين، في بلاد الأنبياء وأديان السماء ، ومرحبا بكم في بغداد دار السلام . مرحبا بكم في مدن العراق الأخرى ، في النجف ألأشرف ، في الموصل الحدباء ، في اربيل القلعة والمنارة ،وفي قرقوش مدينة ألأيمان والكنيسة . مرحبا بكم في أور مدينتنا الأولى التي إبتكرت الكتابة وتكرمت بولاد النبي إبراهيم عليه السلام أبي الأنبياء ، فكانت المدينة التي تخفق لها قلوب البشر من جميع الديانات السماوية . واضاف مخاطبا قداسة البابا فرنسيس : إنّ دوركم الكبير الى الدعوة الى السلام والعدالة ألأجتماعية ومواجهة الفقر ، وسعيكم الحثيث من اجل التأكيد على الحوار والتعايش والأخوّة ألأنسانية هو موضع اعتزاز وتقدير ورسالة ملهمة للجميع ، بما تنطوي عليه من مسؤولية نبيلة تجاه الحياة وألأنسان.شكرا جزيلا قداسة البابا لأستجابتكم لدعوتنا ، لدعوة العراقيين وتكرّمكم بالزيارة ، التي نقدّر بعدها التاريخي والديني وألأنساني المهم ، وهي دليل حرصكم على العراق . ففي لقاءاتنا السابقة في الفاتيكان ، شعرت ُ بمدى اهتمامكم ببلدنا العراق ، وتلمستُ متابعتكم ، وتألّمكم العميق للمأسات التي عاشها العراقيون والمعانات التي تحمّلوها ، جراء الحروب والعنف والتدخلات الخارجية .يشعر العراقيون بالأعتزاز بقداستكم ، حيث تحلُّ بينهم ضيفا كريما عزيزا ، رغم التوصيات الكثيرة لكم بتأجيل الزيارة بسبب الضروف الأستثنائية التي يمر بها العالم بسبب جائحة كورونا وبالرغم ايضا من الضروف الصعبة والتحديات التي يمر به بلدنا الجريح . إنّ تجاوز كُلّ هذه ألأعتبارات يضاعف قيمة الزيارة في وجدان العراقيين .على الرغم من عواقب العنف والأستبداد والشمولية التي اجتاحت بلادنا في مراحل من تاريخنا ، يفخر العراقيون في انهم عاشوا لقرون طويلة في مدن متنوعة الأنتماء ، حيث نجد المسلم والمسيحي واليهودي والصابئي والأزيدي متجاورين ومتآخين في المدينة الواحدة والحي الواحد ، وتتجاور الكنائس مع المساجد والحسينيات ، حيث يلتقي قرع الناقوس مع صوت الآذان في سماء العراق .وكما يعتز العراقيون بأنّهم حماة الكنائس . فبعد اعتداء الأرهابيين على كنيسة سيدة النجاة ، هبّ الشُبّان المسلمون جنبا الى جنب مع اخوتهم الشبان المسيحيين ، وكان العراقي المسلم بهذا الموقف ، يدرك انّ مسؤوليته الوطنية والأنسانية تُملي عليه الدفاع عن الكنيسة ، بمثل ما يدافع عن بيته وأماكنه المقدّسة . وكذلك من مشاهد تحرير الموصل التي لاتُنسى ويحفر دائما في الوجدان ، مشهدٌ لكنيسة في الموصل عاث بها الدواعش ألأرهابيون . في هذا المشهد الذي شاهده العالم يظهر جنود مسلمون يغطي ملامحهم وملابسهم تراب المعارك وهم يحملون الصليب على اكتافهم ليعيدوه الى حيث مكانه المقدس في الكنيسة بعد تحريرها ، بينما يقف ضابط باحترام وتوقير وهو يؤدي التحية العسكرية لتمثال السيدة مريم والسيد المسيح عليهما السلام . هذه قيمة انسانية عميقة في دلالاتها وهي قيمة تربوية متأتية من ايمان عموم العراقيين ، أنّ رابطة التنوع والتعايش السلمي قيمة عليا راسخة في بلدهم ، كرسوخ النخلة في ثرى وطنهم عبر آلاف السنين . في نشأة الرسالة ألأسلامية ، إحتظنت المسيحية الأسلام ، وحمت المسلمين حينما هاجروا الى الحبشة . فقال النجاشي المسيحي لجعفر المسلم المستضعف ، ياجعفر ، ليس بيننا وبينكم أكثر من هذا الخط .وفي بواكير الدول ......
#كلمة
#الرئيس
#العراقي
#برهم
#صالح
#استقباله
#البابا
#فرنسيس
#بغداد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711815
الحوار المتمدن
نافع شابو - كلمة الرئيس العراقي برهم صالح لدى استقباله البابا فرنسيس في بغداد بتاريخ 5 مارس 2021
احسان جواد كاظم : زيارة البابا للعراق - أربعة أيام خرَس فيها السلاح وتوقف القتل
#الحوار_المتمدن
#احسان_جواد_كاظم لم تكن زيارة بابا الفاتيكان فرنسيس للعراق ككل زيارات رؤساء الدول له, فقد كانت خالية من صراع المصالح والبحث عن الصفقات, بسبب طبيعة الزيارة الروحانية وشخص البابا بما يمثله كرأس للكنيسة الكاثوليكية في العالم ولدولة الفاتيكان الصغيرة المركز القيادي الروحي لهذه الكنيسة.وقد كان معروفاً بأنه جاء حاجاً لبيت ابراهيم, كما أشار, واللقاء بأتباعه من العراقيين ونسج صلات مع أتباع الأديان العراقية الأخرى وليس لإعلان مواقف ووضع حلول أو خوض صراعات مع أحد.لقد تنعم العراقيون اثناء ايام زيارته الأربعة بالأمان بفضل الأجراءات الأمنية التي رافقتها, وتنفسوا الصعداء, رغم قناعتهم بأنها مؤقتة. فقد أخرست, على الأقل, جعجعة السلاح وصرخات الحرب الميليشياوية وتوقف القتل, حتى مغادرته للبلاد. ولولا جائحة كورونا لكان الأحتفاء بمقدمه أوسع... فقد عكست مواقع التواصل الاجتماعي ارتياح العراقيين للزيارة وترحيبهم بشخص البابا فرنسيس ومنهجه التجديدي, مما أثار ضغينة دعاة التعصب والانغلاق الذين لم يعجبهم هذا الحال, حال تراجع التمترس الديني والعقائدي وتراجع الحساسيات الطائفية بين العراقيين.حتى الأحزاب الحاكمة أبدت ترحيبها بزيارته للعراق, على مضض, والتي تناولها من خلال نقده لفسادها واجرامها وتمييزها بين العراقيين وتكريس معاناتهم. دعوات البابا لنبذ السلاح والركون إلى الحوار والتآخي والتآزر وتقبل الآخر المختلف والتوحد والشروع في عملية بناء البلاد, كلها تتقاطع مع نهج القوى المتحكمة بالسلطة في القهر السياسي والاجتماعي وفرض الرأي الواحد والاحتكام الى القوة, وخلق الأزمات وتعطيل شؤون المواطنين.هذه القيم والمواقف الخيّرة التي طرحها البابا خلال زيارته التاريخية ليست جديدة على العراقيين فقد رفع لواءها منتفضو تشرين الأبطال وتمسكوا بها, وقدموا من أجل تحقيقها دماءاً زكية وأرواحاً غالية امام اصرار همجي مسلح على استمرار نهج هضم الحقوق ومصادرة الحريات واذلال كرامة المواطن.وكلا الموقفين, موقف البابا وموقف شباب الانتفاضة, تلاقيا مع المواقف الداعمة التي تبنتها مرجعية السيد علي السيستاني في النجف إزاء الانتفاضة, وهدف بناء دولة المواطنة المدنية.وقد كان للقاء التاريخي بين بابا الفاتيكان فرنسيس الذي يتبعه ملايين البشر في العالم بالمرجع الديني الأعلى السيد علي السيستاني الذي يقلده ملايين الشيعة ويحترمه المسلمين الآخرين, مغزىً كبيراً, وخصوصاً أنه عقد ليس على أساس مباديْ الدين البحتة بل على أساس مباديء إنسانية عامة… هذا اللقاء الذي ادمى قلوب المتعصبين, وممثلي احزاب الاسلام السياسي الذين استُبعدوا, بعد أن ظنوها فرصة سانحة للنفاذ, من جديد, إلى حلقة السيد السيستاني المقربة.كانت لديّ امنية صامتة أن يبادر السيد السيستاني بدعوة البابا لزيارة ضريح الإمام علي بن أبي طالب, وهو على بعد خطوات من بيته, واطلاعه على تراثه وتاريخه ومكانته المعنوية والتاريخية لدى العراقيين وغيرهم من المسلمين في العالم, وهو ما كان قد يشكل فرصة فريدة, على الأقل, اعلامية للتعريف بهذه الشخصية المميزة في اصقاع الارض ومجاهلها بين أتباع الكنيسة الكاثوليكية وكسباً معنوياً كبيراً في تجسيدها العملي لمعاني التسامح السامية.لكن يبدو أن عوائق نفسية وسياسية لدى المرجعية كما لدى الحكومة, عرقلت ذلك. كما أن حتى البابا ومرافقيه وخصوصاً من المطارنة والقساوسة العراقيين, ربما قد خطر على بالهم ذلك, ولكنهم تجنبوا طلبه لمنع الاحراج للجانبين.أن جمع البابا بين قيادة دولة الفاتيكان ورئاسة الكنيسة الكاثوليكية في العالم ......
#زيارة
#البابا
#للعراق
#أربعة
#أيام
#خرَس
#فيها
#السلاح
#وتوقف
#القتل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711877
#الحوار_المتمدن
#احسان_جواد_كاظم لم تكن زيارة بابا الفاتيكان فرنسيس للعراق ككل زيارات رؤساء الدول له, فقد كانت خالية من صراع المصالح والبحث عن الصفقات, بسبب طبيعة الزيارة الروحانية وشخص البابا بما يمثله كرأس للكنيسة الكاثوليكية في العالم ولدولة الفاتيكان الصغيرة المركز القيادي الروحي لهذه الكنيسة.وقد كان معروفاً بأنه جاء حاجاً لبيت ابراهيم, كما أشار, واللقاء بأتباعه من العراقيين ونسج صلات مع أتباع الأديان العراقية الأخرى وليس لإعلان مواقف ووضع حلول أو خوض صراعات مع أحد.لقد تنعم العراقيون اثناء ايام زيارته الأربعة بالأمان بفضل الأجراءات الأمنية التي رافقتها, وتنفسوا الصعداء, رغم قناعتهم بأنها مؤقتة. فقد أخرست, على الأقل, جعجعة السلاح وصرخات الحرب الميليشياوية وتوقف القتل, حتى مغادرته للبلاد. ولولا جائحة كورونا لكان الأحتفاء بمقدمه أوسع... فقد عكست مواقع التواصل الاجتماعي ارتياح العراقيين للزيارة وترحيبهم بشخص البابا فرنسيس ومنهجه التجديدي, مما أثار ضغينة دعاة التعصب والانغلاق الذين لم يعجبهم هذا الحال, حال تراجع التمترس الديني والعقائدي وتراجع الحساسيات الطائفية بين العراقيين.حتى الأحزاب الحاكمة أبدت ترحيبها بزيارته للعراق, على مضض, والتي تناولها من خلال نقده لفسادها واجرامها وتمييزها بين العراقيين وتكريس معاناتهم. دعوات البابا لنبذ السلاح والركون إلى الحوار والتآخي والتآزر وتقبل الآخر المختلف والتوحد والشروع في عملية بناء البلاد, كلها تتقاطع مع نهج القوى المتحكمة بالسلطة في القهر السياسي والاجتماعي وفرض الرأي الواحد والاحتكام الى القوة, وخلق الأزمات وتعطيل شؤون المواطنين.هذه القيم والمواقف الخيّرة التي طرحها البابا خلال زيارته التاريخية ليست جديدة على العراقيين فقد رفع لواءها منتفضو تشرين الأبطال وتمسكوا بها, وقدموا من أجل تحقيقها دماءاً زكية وأرواحاً غالية امام اصرار همجي مسلح على استمرار نهج هضم الحقوق ومصادرة الحريات واذلال كرامة المواطن.وكلا الموقفين, موقف البابا وموقف شباب الانتفاضة, تلاقيا مع المواقف الداعمة التي تبنتها مرجعية السيد علي السيستاني في النجف إزاء الانتفاضة, وهدف بناء دولة المواطنة المدنية.وقد كان للقاء التاريخي بين بابا الفاتيكان فرنسيس الذي يتبعه ملايين البشر في العالم بالمرجع الديني الأعلى السيد علي السيستاني الذي يقلده ملايين الشيعة ويحترمه المسلمين الآخرين, مغزىً كبيراً, وخصوصاً أنه عقد ليس على أساس مباديْ الدين البحتة بل على أساس مباديء إنسانية عامة… هذا اللقاء الذي ادمى قلوب المتعصبين, وممثلي احزاب الاسلام السياسي الذين استُبعدوا, بعد أن ظنوها فرصة سانحة للنفاذ, من جديد, إلى حلقة السيد السيستاني المقربة.كانت لديّ امنية صامتة أن يبادر السيد السيستاني بدعوة البابا لزيارة ضريح الإمام علي بن أبي طالب, وهو على بعد خطوات من بيته, واطلاعه على تراثه وتاريخه ومكانته المعنوية والتاريخية لدى العراقيين وغيرهم من المسلمين في العالم, وهو ما كان قد يشكل فرصة فريدة, على الأقل, اعلامية للتعريف بهذه الشخصية المميزة في اصقاع الارض ومجاهلها بين أتباع الكنيسة الكاثوليكية وكسباً معنوياً كبيراً في تجسيدها العملي لمعاني التسامح السامية.لكن يبدو أن عوائق نفسية وسياسية لدى المرجعية كما لدى الحكومة, عرقلت ذلك. كما أن حتى البابا ومرافقيه وخصوصاً من المطارنة والقساوسة العراقيين, ربما قد خطر على بالهم ذلك, ولكنهم تجنبوا طلبه لمنع الاحراج للجانبين.أن جمع البابا بين قيادة دولة الفاتيكان ورئاسة الكنيسة الكاثوليكية في العالم ......
#زيارة
#البابا
#للعراق
#أربعة
#أيام
#خرَس
#فيها
#السلاح
#وتوقف
#القتل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711877
الحوار المتمدن
احسان جواد كاظم - زيارة البابا للعراق - أربعة أيام خرَس فيها السلاح وتوقف القتل !
بقلم صلاح المعموري : بزيارة البابا : الصهيونية العالمية تنقذ السيستاني من السقوط مرة اخرى
#الحوار_المتمدن
#بقلم_صلاح_المعموري تبقى الافعال اقوى وامضى من الاقوال والاحداث كفيلة بتحديد الموقف تجاه هذا او ذاك للخروج بقناعة غير قابلة للشك او النسيان تجاه ما حدث ويحدث في العراق من جرائم وكوارث متلاحقة تقف خلفها جهات تدفع لسوء الوضع وتراهن على ارباكه وتاجيج الصراع فيه حتى لا يستقر او يستعيد العراق قوته او يلتقط انفاسه , وتعدد هذه الجهات وتنوع ادوارها تقف خلفه طبعا جهة وقوة واحدة ومؤثرة وفاعلة تحرك خيوط اللعبة كيفما تشاء ولا شك ان هذه القوة هي (الصهيونية العالمية) التي تتحكم بالعالم اجمع من خلال ادواتها الاقتصادية والسياسية والمخابراتية والدينية وما فعلته وتفعله على طول الحقب الماضية يرسخ قناعتنا انها تلعب بشكل ماكر وخبيث ومؤثر وتتعامل مع المجتمعات وفق خطط ومنهجية عالية القدرة والمهارة واستطاعت ان تفرض سيطرتها على المؤسسات الدينية العالمية بشكل مكنها من التحكم بحركة وتصرفات الشعوب من دون ان تظهر على الشاشة وزيارة زعيم الكنيسة الكاثوليكية العالمية الى زعيم المؤسسة الدينية النجفية خير مثال وكيف تم الاعداد لها بشكل دقيق من الصهيونية العالمية وليس هدراَ للوقت او لحاجة عابرة او رخيصة ! بل لضرورة ماسة دعت الصهيونية ان تدفع (بالبابا لزيارة السيستاني) بعد ان راقبت الوضع العراقي وكيف تصاعد الغضب والكراهية ضد السيستاني الذي اخذت اوراقه في العراق تحترق تباعا وتخرج الامور من يدية بعد ثورة تشرين ضد ساسة السلطة المحمية من السيستاني وكيف ان الفساد والارهاب والتخلف اتى منهم برعاية السيستاني ودعمه منذ سقوط النظام والذي امضى ووافق وشرعن كل الخطط الصهيونية العالمية التي مررتها على النظام السياسي في العراق وكيف قدم لهم الخدمة التي يعولون عليها و يبقى السيستاني الورقة الاقوى والاغلى عند الصهيونية العالمية متى ما احتاجوا لها ! لذلك جاء تدخلهم المباشر لانقاذه من السقوط المدوي بعد انخفاض منسوب شعبيته وسعره المحلي والدولي , وما قام به الاعلام المحلي والعالمي الممول من قبل الصهونية وكيف طبل وزمر ورفع من شان السيستاني في الاونة الاخيرة بسبب زيارة البابا له بعد ان اشرف على السقوط على يد التشرينيين وانفضحت كل جرائم القتل للمليشيات الشيعية التي نشات وترعرعت ونمت تحت عباءته ودوره في هذه الجرائم انه لم يحرك ساكن ولم يتخذ اي إجراء ينتصر به للشهداء !! وما قام به الاعلام الذي يخضع لهيمنة مؤسسات اعلامية صهيوينة لا تنشر او تروج إلا بضوء اخضر وايعاز ومباركة منها !! حتى يعرف الجميع كيف ان زيارة البابا للسيستاني ساهمت في رفع شعبيته وإلا كيف جاء توقيت هذه الزيارة وجائحة كورنا على اشدها والوضع الامني في العراق منفلت وسطوة المليشيات طاغي والحكومة العراقية عاجزة ان فرض هيبة الدولة فكل هذه الاسباب وغيرها كفيلة بتاجيل والغاء الزيارة لكن الارادة الصهيوينة وحاجتها لانقاذ السيستاني اصبحت ضرورة لابد منها , لذلك علينا ان ندرك ان قوة السيستاني ونفوذه حاجة صهيونية عالمية للسيطرة على العراق عبر المؤسسة الدينية النجفية ! وحتى نبرهن للمخدوعين والسذج ان الاعلام سلاح صهيوني لتلميع وتسويق ما يمكن تسويقه واستهداف وتسقيط ما يمكن تسقيطه!! وستثبت لكم الايام حقيقة ما نطرحه للنقاش والمداولة لعلنا نساهم في تبصير العقول الواعية والمخلصة. ......
#بزيارة
#البابا
#الصهيونية
#العالمية
#تنقذ
#السيستاني
#السقوط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711950
#الحوار_المتمدن
#بقلم_صلاح_المعموري تبقى الافعال اقوى وامضى من الاقوال والاحداث كفيلة بتحديد الموقف تجاه هذا او ذاك للخروج بقناعة غير قابلة للشك او النسيان تجاه ما حدث ويحدث في العراق من جرائم وكوارث متلاحقة تقف خلفها جهات تدفع لسوء الوضع وتراهن على ارباكه وتاجيج الصراع فيه حتى لا يستقر او يستعيد العراق قوته او يلتقط انفاسه , وتعدد هذه الجهات وتنوع ادوارها تقف خلفه طبعا جهة وقوة واحدة ومؤثرة وفاعلة تحرك خيوط اللعبة كيفما تشاء ولا شك ان هذه القوة هي (الصهيونية العالمية) التي تتحكم بالعالم اجمع من خلال ادواتها الاقتصادية والسياسية والمخابراتية والدينية وما فعلته وتفعله على طول الحقب الماضية يرسخ قناعتنا انها تلعب بشكل ماكر وخبيث ومؤثر وتتعامل مع المجتمعات وفق خطط ومنهجية عالية القدرة والمهارة واستطاعت ان تفرض سيطرتها على المؤسسات الدينية العالمية بشكل مكنها من التحكم بحركة وتصرفات الشعوب من دون ان تظهر على الشاشة وزيارة زعيم الكنيسة الكاثوليكية العالمية الى زعيم المؤسسة الدينية النجفية خير مثال وكيف تم الاعداد لها بشكل دقيق من الصهيونية العالمية وليس هدراَ للوقت او لحاجة عابرة او رخيصة ! بل لضرورة ماسة دعت الصهيونية ان تدفع (بالبابا لزيارة السيستاني) بعد ان راقبت الوضع العراقي وكيف تصاعد الغضب والكراهية ضد السيستاني الذي اخذت اوراقه في العراق تحترق تباعا وتخرج الامور من يدية بعد ثورة تشرين ضد ساسة السلطة المحمية من السيستاني وكيف ان الفساد والارهاب والتخلف اتى منهم برعاية السيستاني ودعمه منذ سقوط النظام والذي امضى ووافق وشرعن كل الخطط الصهيونية العالمية التي مررتها على النظام السياسي في العراق وكيف قدم لهم الخدمة التي يعولون عليها و يبقى السيستاني الورقة الاقوى والاغلى عند الصهيونية العالمية متى ما احتاجوا لها ! لذلك جاء تدخلهم المباشر لانقاذه من السقوط المدوي بعد انخفاض منسوب شعبيته وسعره المحلي والدولي , وما قام به الاعلام المحلي والعالمي الممول من قبل الصهونية وكيف طبل وزمر ورفع من شان السيستاني في الاونة الاخيرة بسبب زيارة البابا له بعد ان اشرف على السقوط على يد التشرينيين وانفضحت كل جرائم القتل للمليشيات الشيعية التي نشات وترعرعت ونمت تحت عباءته ودوره في هذه الجرائم انه لم يحرك ساكن ولم يتخذ اي إجراء ينتصر به للشهداء !! وما قام به الاعلام الذي يخضع لهيمنة مؤسسات اعلامية صهيوينة لا تنشر او تروج إلا بضوء اخضر وايعاز ومباركة منها !! حتى يعرف الجميع كيف ان زيارة البابا للسيستاني ساهمت في رفع شعبيته وإلا كيف جاء توقيت هذه الزيارة وجائحة كورنا على اشدها والوضع الامني في العراق منفلت وسطوة المليشيات طاغي والحكومة العراقية عاجزة ان فرض هيبة الدولة فكل هذه الاسباب وغيرها كفيلة بتاجيل والغاء الزيارة لكن الارادة الصهيوينة وحاجتها لانقاذ السيستاني اصبحت ضرورة لابد منها , لذلك علينا ان ندرك ان قوة السيستاني ونفوذه حاجة صهيونية عالمية للسيطرة على العراق عبر المؤسسة الدينية النجفية ! وحتى نبرهن للمخدوعين والسذج ان الاعلام سلاح صهيوني لتلميع وتسويق ما يمكن تسويقه واستهداف وتسقيط ما يمكن تسقيطه!! وستثبت لكم الايام حقيقة ما نطرحه للنقاش والمداولة لعلنا نساهم في تبصير العقول الواعية والمخلصة. ......
#بزيارة
#البابا
#الصهيونية
#العالمية
#تنقذ
#السيستاني
#السقوط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711950
الحوار المتمدن
بقلم صلاح المعموري - بزيارة البابا : (الصهيونية العالمية تنقذ السيستاني من السقوط مرة اخرى)
أسحر علي حيدر : بنو صهيون ينقذون السيستاني بزيارة البابا من السقوط الاخير
#الحوار_المتمدن
#أسحر_علي_حيدر لقد شهد العراق قبل أيام الزيارة الأولى للبابا فرانسيس للعراق منذ توليه الباباوية،الملفت للنظر كان هو اصرار البابا على هذه الزيارة بالرغم من المخاوف والتحذيرات التي يفرضها الواقع العراقي المنهار حيث استمرار تبعات تفشي وباء كورونا ووسط تصعيد أمني في العراق بعد سلسلة من الهجمات الصاروخية التي استهدفت قاعدة عين الأسد العسكرية التي تستضيف القوات الأمريكية اضافة الى سطوت المليشيات وتصاعد وتيرة الاغتيالات التي طالت المتظاهرين والناشطين فضلا عن استمرار الحراك الشعبي الشبابي الرافض للمنظومة السياسية الفاسدة القمعية التي ينوي البابا اللقاء بها خاصة في محافظة ذي قار أحد أهم محطات بابا الفاتيكان!!!.فما الذي يدفع البابا للقيام بهذه المجازفة؟ الهدف المعلن من الزيارة لم يكن بالشيء الجديد فدعوات السلام والحوار والتعايش السلمي ترنيمات سأم العراقيون من سماعها كونها عديمة اللون والطعم والرائحة، بل الأمر وصل الى أسوأ من ذلك حيث صار السلام شعار يرفعه من قتل الأمن والسلام في العراق!!!والمفارقة المضحكة المبكية هي أن البابا قد التقي بالزعامات والرئاسات السياسية والدينية (بزعامة السيستاني) التي شرعنت ودعمت ودافعت عن المنظومة السياسية الفاسدة القمعية بكل ملحقاتها من الاحزاب والكتل والمليشيات على طول الخط!!!فعن أي أمن وسلام وتعايش سلمي تتحدثون.... والبابا يعانق ويلتقي من دعم أو سكت عن من قتل ويقتل الامن والسلام؟!!! انه مسلسل الضحك على الذقون المستمر!!! لم يعد خافيا بأن مرجعية السيستاني تعاني من التراجع والتشظي والتلاشي خاصة بعد ان انكشف دورها الرئيس والخبيث في شرعنة الاحتلال وما رشح عنه من عملية سياسية فاسدة مدمرة ومهلكة وكونه الراعي للأحزاب والكتل والقوائم والمليشيات التي حكمت العراق وتسلطت عليه وتسببت في خراب العراق وهلاك شعبه وقد أدرك الشعب العراقي ذلك حتى قال قولته الشهيرة(باسم الدين باكونه الحرامية) و( والله لو ما المرجعية ما انتخبنه السرسرية أو الحراميه) فبدا الشعب يخترق الخطوط الحمراء ويوجه انتقادات لاذعة للمرجعية خاصة في ظل صمتها وسكوتها على ما يجري من فساد وظلم وقمع فضلا عن انه لم يتجرا في اصدار فتوى ضد الفاسدين أو المليشياويين الذين صاروا فوق الجميع وادوات قمعية تنفذ اوامر كاهن ايران وطاغوتها الولي السفيهالتراجع والانحدار الخطير الذي تعاني منه مرجعية السيستاني لا ينسجم مع مخططات بني صهيون لأن ذلك يعني تراجع وسقوط حليفهم الرئيس والمنفذ والمشرعن لمخططاتهملذلك ارسل بنو صهيون بابا الفاتيكان الى العراق من أجل انقاذ السيستاني من السقوط الأخير خاصة وهناك دور قادم ينتظر السيستاني وهو شرعنة #التطبيع مع بني صهيون الذي سيبدأ من النجف!!!! وقد لعبت الماكنة الاعلامية المأجورة كعادتها الدور الكبير في المشاركة بعملية انقاذ السيستاني من السقوط الذي تعرض له خاصة بفعل ثورة تشرين وثوارها الأحرار الذين اسقطوا القناع عن وجه السيستاني، فبذلت الماكنة الاعلامية المرتزقة كل جهودها وسخرت مختلف طاقتها خلال هذه الزيارة في نفخ الروح في جسد الجثة الهامدة (السيستاني).الامن والسلام لايصنعه من شرعن الفساد والقمع والمليشيات والاحتلال.... ياسادة ......
#صهيون
#ينقذون
#السيستاني
#بزيارة
#البابا
#السقوط
#الاخير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711948
#الحوار_المتمدن
#أسحر_علي_حيدر لقد شهد العراق قبل أيام الزيارة الأولى للبابا فرانسيس للعراق منذ توليه الباباوية،الملفت للنظر كان هو اصرار البابا على هذه الزيارة بالرغم من المخاوف والتحذيرات التي يفرضها الواقع العراقي المنهار حيث استمرار تبعات تفشي وباء كورونا ووسط تصعيد أمني في العراق بعد سلسلة من الهجمات الصاروخية التي استهدفت قاعدة عين الأسد العسكرية التي تستضيف القوات الأمريكية اضافة الى سطوت المليشيات وتصاعد وتيرة الاغتيالات التي طالت المتظاهرين والناشطين فضلا عن استمرار الحراك الشعبي الشبابي الرافض للمنظومة السياسية الفاسدة القمعية التي ينوي البابا اللقاء بها خاصة في محافظة ذي قار أحد أهم محطات بابا الفاتيكان!!!.فما الذي يدفع البابا للقيام بهذه المجازفة؟ الهدف المعلن من الزيارة لم يكن بالشيء الجديد فدعوات السلام والحوار والتعايش السلمي ترنيمات سأم العراقيون من سماعها كونها عديمة اللون والطعم والرائحة، بل الأمر وصل الى أسوأ من ذلك حيث صار السلام شعار يرفعه من قتل الأمن والسلام في العراق!!!والمفارقة المضحكة المبكية هي أن البابا قد التقي بالزعامات والرئاسات السياسية والدينية (بزعامة السيستاني) التي شرعنت ودعمت ودافعت عن المنظومة السياسية الفاسدة القمعية بكل ملحقاتها من الاحزاب والكتل والمليشيات على طول الخط!!!فعن أي أمن وسلام وتعايش سلمي تتحدثون.... والبابا يعانق ويلتقي من دعم أو سكت عن من قتل ويقتل الامن والسلام؟!!! انه مسلسل الضحك على الذقون المستمر!!! لم يعد خافيا بأن مرجعية السيستاني تعاني من التراجع والتشظي والتلاشي خاصة بعد ان انكشف دورها الرئيس والخبيث في شرعنة الاحتلال وما رشح عنه من عملية سياسية فاسدة مدمرة ومهلكة وكونه الراعي للأحزاب والكتل والقوائم والمليشيات التي حكمت العراق وتسلطت عليه وتسببت في خراب العراق وهلاك شعبه وقد أدرك الشعب العراقي ذلك حتى قال قولته الشهيرة(باسم الدين باكونه الحرامية) و( والله لو ما المرجعية ما انتخبنه السرسرية أو الحراميه) فبدا الشعب يخترق الخطوط الحمراء ويوجه انتقادات لاذعة للمرجعية خاصة في ظل صمتها وسكوتها على ما يجري من فساد وظلم وقمع فضلا عن انه لم يتجرا في اصدار فتوى ضد الفاسدين أو المليشياويين الذين صاروا فوق الجميع وادوات قمعية تنفذ اوامر كاهن ايران وطاغوتها الولي السفيهالتراجع والانحدار الخطير الذي تعاني منه مرجعية السيستاني لا ينسجم مع مخططات بني صهيون لأن ذلك يعني تراجع وسقوط حليفهم الرئيس والمنفذ والمشرعن لمخططاتهملذلك ارسل بنو صهيون بابا الفاتيكان الى العراق من أجل انقاذ السيستاني من السقوط الأخير خاصة وهناك دور قادم ينتظر السيستاني وهو شرعنة #التطبيع مع بني صهيون الذي سيبدأ من النجف!!!! وقد لعبت الماكنة الاعلامية المأجورة كعادتها الدور الكبير في المشاركة بعملية انقاذ السيستاني من السقوط الذي تعرض له خاصة بفعل ثورة تشرين وثوارها الأحرار الذين اسقطوا القناع عن وجه السيستاني، فبذلت الماكنة الاعلامية المرتزقة كل جهودها وسخرت مختلف طاقتها خلال هذه الزيارة في نفخ الروح في جسد الجثة الهامدة (السيستاني).الامن والسلام لايصنعه من شرعن الفساد والقمع والمليشيات والاحتلال.... ياسادة ......
#صهيون
#ينقذون
#السيستاني
#بزيارة
#البابا
#السقوط
#الاخير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711948
الحوار المتمدن
أسحر علي حيدر - بنو صهيون ينقذون السيستاني بزيارة البابا من السقوط الاخير!!!
نافع شابو : قداسة البابا فرنسيس الأول ، وزيارته للعراق - دلالاتها ورموزها- الجزء الأول
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو قداسة البابا فرنسيس الأول ، وزيارته للعراق - دلالاتها ورموزها-الجزء الأول مقدمة يقول جبران خليل جبران "في قلب كل شتاء ربيع يختلج ، و وراء نقاب كل ليل فجر يبتسم"زيارة قداسة البابا فرنسيس للعراق للفترة (5-7 مارس 2021) هي زيارة تاريخية تحمل شعار "أنتم جميعكم أخوة" (من إنجيل متى)، وقد أُخذ من عنوان رسالته الحبرية الأحدث "جميعنا أخوة"، الصادرة في خريف 2020. وفيها يكتب: "إن المساعدة المتبادلة بين الدول تعود بالفائدة على الجميع في النهاية. والبلد الذي يتقدّم انطلاقًا من ركيزته الثقافية الأصلية، هو كنز للبشرية جمعاء. يجب علينا أن ننمّي الوعي بأننا اليوم إمّا أن نخلص جميعًا أو لا يخلص أحد".جاء في مقدمة "الوثيقة الأنسانية من اجل السلام العالمي والعيش المشترك" الذي تم التوقيع عليه بين قداسة البابا فرنسيس الأول وبين شيخ ألأزهر احمد الطيب في مدينة ابو ظبي في الأمارت مايلي:"يحمل الأيمان المؤمن على ان يرى في الآخر أخا له ، عليه ان يؤازره ويحبه .وانطلاقا من ألأيمان بالله الذي خلق الناس جميعا وخلق الكون والخلائق وساوى بينهم برحمته ،فإنَّ المؤمن مدعوللتعبير عن هذه "الأخوة ألأنسانية " بالأعتناء بالخليقة وبالكون كله ، وبتقديم العون لكل انسان ،لأسيّما الضعفاء منهم والأشخاص ألأكثر حاجة وعوزا " .راجع الموقع التاليhttp://files1.24.ae/files/images/watheeqapope.pdfيُشيرقداسة البابا فرنسيس إلى دور الديانات “في خدمة الأخوّة في العالم”، مُستعيداً نداء أبو ظبي، لأنّ ما يذكره البابا في المقدّمة هو الصِلة بين هذه الرسالة الحبريّة وذكرى زيارة القديس فرنسيس الأسيزي إلى السلطان المصري الملك الكامل (سنة 1219)، مع زيارته الرسوليّة إلى الإمارات العربية المتحدة التي أدّت إلى توقيع الوثيقة حول "الأخوّة الإنسانيّة " مع الشيخ أحمد الطيب إمام الأزهر.يقول البابا فرنسيس في احدى المناسبات:"إنّ شموليّة الإنجيل(الخبر السار) ضمن لغة تصل إلى كلّ إنسان هي من المفاتيح الأساسيّة:" مع أنّني كتبت هذه الرسالة انطلاقاً من قناعاتي المسيحيّة التي تدعمني وتغذّيني، حاولت فعل ذلك بطريقة تسمح للتأمّل بالانفتاح على الحوار مع جميع أصحاب الإرادة الحسنة”.منذ المجمع الفاتيكاني الثاني [الأولى: /1962م، والثانية: /1963 م، والثالثة: - /1964م، والرابعة: /1965م] صدر عن المجمع أربعة دساتير، وتسعة مراسيم، وثلاث تصريحات منهم تصريح عن علاقة الكنيسة بالديانات غير المسيحية. .. وقد قرر المجمع الفاتيكان الثاني عقيدة خلاص غيرالمؤمنين في جلسته الرابعة في أكتوبر 1965 ومن ضمن القرارات الصادرة من المجمع والتي توضح إمكانية " الخلاص" (خلاص البشرية) بغض النظر عن الإيمان بالمسيح وممارسة المعمودية والانتماء للكنيسة ، جاء في الفقرة " أ " مايلي:أ - "وحدة شعب الله الجامعة (يقصد كل البشرية) هذه يسعى إليها بطرق شتى المؤمنون الكاثوليك، أو سائر المؤمنين بالمسيح، أو جميع الناس بوجه عام المدعوين بنعمة الله إلى الخلاص.. إن الخلاص هو في متناول جميع من هم من ذوي الإرادة الحسنة.. إن الأخوة المنفصلين عن الشركة التامة مع كرسي روما، وأولئك الذين ينتمون إلى الديانات غير المسيحية، هم أيضًا يملكون حقائق وعندهم كنوز.. وهناك أناس يتجهون صوب الله من نواحي شتى من بينهم ذلك الشعب (اليهودي) الذي قبِل المواعيد وأُعطى العهود والذي ظهر المسيح منه بحسب الجسد، وأيضًا أولئك (المسلمون) الذين يعترفون بالخالق ......
#قداسة
#البابا
#فرنسيس
#الأول
#وزيارته
#للعراق
#دلالاتها
#ورموزها-
#الجزء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712037
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو قداسة البابا فرنسيس الأول ، وزيارته للعراق - دلالاتها ورموزها-الجزء الأول مقدمة يقول جبران خليل جبران "في قلب كل شتاء ربيع يختلج ، و وراء نقاب كل ليل فجر يبتسم"زيارة قداسة البابا فرنسيس للعراق للفترة (5-7 مارس 2021) هي زيارة تاريخية تحمل شعار "أنتم جميعكم أخوة" (من إنجيل متى)، وقد أُخذ من عنوان رسالته الحبرية الأحدث "جميعنا أخوة"، الصادرة في خريف 2020. وفيها يكتب: "إن المساعدة المتبادلة بين الدول تعود بالفائدة على الجميع في النهاية. والبلد الذي يتقدّم انطلاقًا من ركيزته الثقافية الأصلية، هو كنز للبشرية جمعاء. يجب علينا أن ننمّي الوعي بأننا اليوم إمّا أن نخلص جميعًا أو لا يخلص أحد".جاء في مقدمة "الوثيقة الأنسانية من اجل السلام العالمي والعيش المشترك" الذي تم التوقيع عليه بين قداسة البابا فرنسيس الأول وبين شيخ ألأزهر احمد الطيب في مدينة ابو ظبي في الأمارت مايلي:"يحمل الأيمان المؤمن على ان يرى في الآخر أخا له ، عليه ان يؤازره ويحبه .وانطلاقا من ألأيمان بالله الذي خلق الناس جميعا وخلق الكون والخلائق وساوى بينهم برحمته ،فإنَّ المؤمن مدعوللتعبير عن هذه "الأخوة ألأنسانية " بالأعتناء بالخليقة وبالكون كله ، وبتقديم العون لكل انسان ،لأسيّما الضعفاء منهم والأشخاص ألأكثر حاجة وعوزا " .راجع الموقع التاليhttp://files1.24.ae/files/images/watheeqapope.pdfيُشيرقداسة البابا فرنسيس إلى دور الديانات “في خدمة الأخوّة في العالم”، مُستعيداً نداء أبو ظبي، لأنّ ما يذكره البابا في المقدّمة هو الصِلة بين هذه الرسالة الحبريّة وذكرى زيارة القديس فرنسيس الأسيزي إلى السلطان المصري الملك الكامل (سنة 1219)، مع زيارته الرسوليّة إلى الإمارات العربية المتحدة التي أدّت إلى توقيع الوثيقة حول "الأخوّة الإنسانيّة " مع الشيخ أحمد الطيب إمام الأزهر.يقول البابا فرنسيس في احدى المناسبات:"إنّ شموليّة الإنجيل(الخبر السار) ضمن لغة تصل إلى كلّ إنسان هي من المفاتيح الأساسيّة:" مع أنّني كتبت هذه الرسالة انطلاقاً من قناعاتي المسيحيّة التي تدعمني وتغذّيني، حاولت فعل ذلك بطريقة تسمح للتأمّل بالانفتاح على الحوار مع جميع أصحاب الإرادة الحسنة”.منذ المجمع الفاتيكاني الثاني [الأولى: /1962م، والثانية: /1963 م، والثالثة: - /1964م، والرابعة: /1965م] صدر عن المجمع أربعة دساتير، وتسعة مراسيم، وثلاث تصريحات منهم تصريح عن علاقة الكنيسة بالديانات غير المسيحية. .. وقد قرر المجمع الفاتيكان الثاني عقيدة خلاص غيرالمؤمنين في جلسته الرابعة في أكتوبر 1965 ومن ضمن القرارات الصادرة من المجمع والتي توضح إمكانية " الخلاص" (خلاص البشرية) بغض النظر عن الإيمان بالمسيح وممارسة المعمودية والانتماء للكنيسة ، جاء في الفقرة " أ " مايلي:أ - "وحدة شعب الله الجامعة (يقصد كل البشرية) هذه يسعى إليها بطرق شتى المؤمنون الكاثوليك، أو سائر المؤمنين بالمسيح، أو جميع الناس بوجه عام المدعوين بنعمة الله إلى الخلاص.. إن الخلاص هو في متناول جميع من هم من ذوي الإرادة الحسنة.. إن الأخوة المنفصلين عن الشركة التامة مع كرسي روما، وأولئك الذين ينتمون إلى الديانات غير المسيحية، هم أيضًا يملكون حقائق وعندهم كنوز.. وهناك أناس يتجهون صوب الله من نواحي شتى من بينهم ذلك الشعب (اليهودي) الذي قبِل المواعيد وأُعطى العهود والذي ظهر المسيح منه بحسب الجسد، وأيضًا أولئك (المسلمون) الذين يعترفون بالخالق ......
#قداسة
#البابا
#فرنسيس
#الأول
#وزيارته
#للعراق
#دلالاتها
#ورموزها-
#الجزء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712037
خسرو ساية : تراجيديا المسيحيين وزيارة البابا للعراق
#الحوار_المتمدن
#خسرو_ساية في الايام القليلة المنصرمة، وبعد موجة الدعاية الاعلامية الصاخبة، اتى البابا ورحل. في الوقت ذاته، راينا في تلك الايام القليلة كيف اصطف جميع رجالات الطبقة الحاكمة وصف من ممثلي الاحزاب والاطراف القومية والطائفية سواء في العراق او كردستان! اصطفوا ملوحين بأسمى آيات الترحيب بالبابا. وبعدها خلفوا غمامة قذرة وموغلة بالكذب تحت عنوان "السلام والتسامح وتعايش الاديان" واتفاق طائفي واثني.ولكن ما جعلَ موضوعا بهذا الخصوص هو مشاعر العطف بحق المسيحيين ووسيلة سياسية هم المواطنون المسيحيون ومأساة غلفت حياتهم لأكثر من عقد من التشرد والهجرة والدمار والارهاب والقتل الجماعي. واذا كان الامر كذلك ما سر هذا المديح والثناء ومباركة سفر البابا للعراق، وماهي الحقائق التي تقف خلف هذه الزيارة؟ هل ان هذه الزيارة هي فعلاً من اجل سلام الاديان وارساء التعايش بين الجماعات الدينية والفئوية التي مسكت بخناق المجتمع وخلفت حمامات دم ودمار؟ او على الاقل ان زيارة البابا هذه تنزع اهات من افئدة هذا القسم من المواطنين الذي الحق به مأساة باسم "المسيحية"؟على النقيض من تلك الدعايات والاكاذيب التي يطلقها ساسة احزاب الطبقة الحاكمة، ويعتقدون ان البابا حضر للعراق "من اجل السلام والتسامح وتحسين اوضاع المسيحيين" وينشد مليء هذه الهوة والشق التي في حياتهم والتي هي نتيجة الحرب الداخلية للجماعات الدينية والطائفية وحرب داعش، ان زيارة البابا في جوهرها ذات بعد سياسي وذات صلة مباشرة بأوضاع العراق وكردستان والمنطقة. وفي هذا الاطار، جُعِلَ من مأساة المسيحيين ورقة سياسية بيد الجميع. حتى ان البابا نفسه يعرف جيداً ان اناساً من امثال برهم صالح، الكاظمي، المالكي، الحلبوسي، العامري، واولاد عائلة البرزاني والطالباني و... الذين باركوا زيارته، هم ليس اهل سلام وتعايش، ليس هذا وحسب، بل هم انفسهم من صنع وخلق هذا المستنقع الجاري الذي يمر به المجتمع في العراق، وانهم غارقون في النهب والفساد. وطالما تقتضي مصالح الرأسمال وتجارة التهريب وشركاتهم وتجارتهم فانهم على استعداد للدوس على اي مبدأ انساني وخنق المجتمع في الدماء والدمار والحروب والصراعات الاثنية والدينية.وعليه، فان الكلام المعسول والمديح والثناء الذي قوبل به البابا وزيارته، وصولاً الى ذرف دموع التماسيح على المسيحيين هو بهدف ان ينجدهم ويحقن روح اخرى لسلطتهم وحكمهم الموشكة من ابواب الانهيار التام. وعليه، فان الدور الذي يتعقبه من زيارته هذه، وتحت ستار دعاية السلام والتسامح، هو ان يمد طوق النجاة بالتدخل في الوضع السياسي للعراق وكردستان ونجدة الطبقة الحاكمة واحزابها التي تغرق في دوامة وازمة عميقتين. وبالأخص امتداداً للصراعات السياسية وصراع المصالح العالمية والاقليمية، تأتي هذه الزيارة في اوضاع يمر العراق وكردستان في العديد من المعضلات الاقتصادية والسياسية والامنية. فبالإضافة الى مشكلة الثروات، وبالتالي الازمة الاقتصادية ومشكلة كورونا، هناك الصراعات ما بين الاطراف الشيعية، الصراع مع الاطراف السنية، صراع مابين اقليم كردستان وبغداد، نفوذ وتدخل ايران ودور الجماعات المسلحة في انعدام الامان، وصولاً الى صراع امريكا وايران والتدخل العسكري التركي و... هذه كلها الى جانب احتجاجات الجماهير وامكانية اندلاع هبة جماهيرية اجتماعية كبيرة، رمت كلها مجمل سلطة الطبقة البرجوازية سواء في العراق او كردستان في مستنقع سياسي وامني. في وضع مثل هذا، وتلبية لنداء حكومة الكاظمي، اصر البابا على السفر وتحقيق وتنفيذ اصراره عملياً.ولكن ثمة عامل اخر يطرح نفسه هنا، وهو عامل ......
#تراجيديا
#المسيحيين
#وزيارة
#البابا
#للعراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712314
#الحوار_المتمدن
#خسرو_ساية في الايام القليلة المنصرمة، وبعد موجة الدعاية الاعلامية الصاخبة، اتى البابا ورحل. في الوقت ذاته، راينا في تلك الايام القليلة كيف اصطف جميع رجالات الطبقة الحاكمة وصف من ممثلي الاحزاب والاطراف القومية والطائفية سواء في العراق او كردستان! اصطفوا ملوحين بأسمى آيات الترحيب بالبابا. وبعدها خلفوا غمامة قذرة وموغلة بالكذب تحت عنوان "السلام والتسامح وتعايش الاديان" واتفاق طائفي واثني.ولكن ما جعلَ موضوعا بهذا الخصوص هو مشاعر العطف بحق المسيحيين ووسيلة سياسية هم المواطنون المسيحيون ومأساة غلفت حياتهم لأكثر من عقد من التشرد والهجرة والدمار والارهاب والقتل الجماعي. واذا كان الامر كذلك ما سر هذا المديح والثناء ومباركة سفر البابا للعراق، وماهي الحقائق التي تقف خلف هذه الزيارة؟ هل ان هذه الزيارة هي فعلاً من اجل سلام الاديان وارساء التعايش بين الجماعات الدينية والفئوية التي مسكت بخناق المجتمع وخلفت حمامات دم ودمار؟ او على الاقل ان زيارة البابا هذه تنزع اهات من افئدة هذا القسم من المواطنين الذي الحق به مأساة باسم "المسيحية"؟على النقيض من تلك الدعايات والاكاذيب التي يطلقها ساسة احزاب الطبقة الحاكمة، ويعتقدون ان البابا حضر للعراق "من اجل السلام والتسامح وتحسين اوضاع المسيحيين" وينشد مليء هذه الهوة والشق التي في حياتهم والتي هي نتيجة الحرب الداخلية للجماعات الدينية والطائفية وحرب داعش، ان زيارة البابا في جوهرها ذات بعد سياسي وذات صلة مباشرة بأوضاع العراق وكردستان والمنطقة. وفي هذا الاطار، جُعِلَ من مأساة المسيحيين ورقة سياسية بيد الجميع. حتى ان البابا نفسه يعرف جيداً ان اناساً من امثال برهم صالح، الكاظمي، المالكي، الحلبوسي، العامري، واولاد عائلة البرزاني والطالباني و... الذين باركوا زيارته، هم ليس اهل سلام وتعايش، ليس هذا وحسب، بل هم انفسهم من صنع وخلق هذا المستنقع الجاري الذي يمر به المجتمع في العراق، وانهم غارقون في النهب والفساد. وطالما تقتضي مصالح الرأسمال وتجارة التهريب وشركاتهم وتجارتهم فانهم على استعداد للدوس على اي مبدأ انساني وخنق المجتمع في الدماء والدمار والحروب والصراعات الاثنية والدينية.وعليه، فان الكلام المعسول والمديح والثناء الذي قوبل به البابا وزيارته، وصولاً الى ذرف دموع التماسيح على المسيحيين هو بهدف ان ينجدهم ويحقن روح اخرى لسلطتهم وحكمهم الموشكة من ابواب الانهيار التام. وعليه، فان الدور الذي يتعقبه من زيارته هذه، وتحت ستار دعاية السلام والتسامح، هو ان يمد طوق النجاة بالتدخل في الوضع السياسي للعراق وكردستان ونجدة الطبقة الحاكمة واحزابها التي تغرق في دوامة وازمة عميقتين. وبالأخص امتداداً للصراعات السياسية وصراع المصالح العالمية والاقليمية، تأتي هذه الزيارة في اوضاع يمر العراق وكردستان في العديد من المعضلات الاقتصادية والسياسية والامنية. فبالإضافة الى مشكلة الثروات، وبالتالي الازمة الاقتصادية ومشكلة كورونا، هناك الصراعات ما بين الاطراف الشيعية، الصراع مع الاطراف السنية، صراع مابين اقليم كردستان وبغداد، نفوذ وتدخل ايران ودور الجماعات المسلحة في انعدام الامان، وصولاً الى صراع امريكا وايران والتدخل العسكري التركي و... هذه كلها الى جانب احتجاجات الجماهير وامكانية اندلاع هبة جماهيرية اجتماعية كبيرة، رمت كلها مجمل سلطة الطبقة البرجوازية سواء في العراق او كردستان في مستنقع سياسي وامني. في وضع مثل هذا، وتلبية لنداء حكومة الكاظمي، اصر البابا على السفر وتحقيق وتنفيذ اصراره عملياً.ولكن ثمة عامل اخر يطرح نفسه هنا، وهو عامل ......
#تراجيديا
#المسيحيين
#وزيارة
#البابا
#للعراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712314
الحوار المتمدن
خسرو ساية - تراجيديا المسيحيين وزيارة البابا للعراق
نافع شابو : قداسة البابا فرنسيس الأول ، وزيارته للعراق - دلالاتها ورموزها- الجزالثاني
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو مقدمة زيارة قداسة البابا فرنسيس للعراق للفترة (5-7 مارس 2021)زيارة البابا فرنسيس للعراق حملت دلالات ورموز ورسائل المحبة والسلام والأخوة الأنسانية . جاء كطبيب ليضمد جراح المتالمين والمهمشين والمتروكين والفقراء والمساكين . جاء في اصعب واحلك الضروف ليتحدى الصعوبات والعراقيل التي تضعها قوات الشر . إنّ البابا فرنسيس هو رسلول السلام الحقيقي الذي اتى في الضروف التي يحتاجها كل انسان عراقي عانى سنين من القهر والظلم والتهميش والتهجير والعنف ، ولا زال هذا الشعب يتالم من جروحات غائرة في قلوب الملايين . يسوع المسيح ترك عرشه السماوي وتجسد مثلنا كانسان ليتضامن مع آلام الأنسان ويتذوق الموت مصلوبا مضحيا بنفسه من اجل كل انسان . جاء البابا فرنسيس الى العراق ليطبق قول المسيح في المطالبة بالرحمة لكل المحتاجين بان نطعم الجياع ونأوي من لابيت لهم ، ونزور المرضى والمجروحين والمتالمين، مطبّقا قول المسيح ."لأنّي جعتُ فاطعمتموني ، وعطشتُ ، فسقيتموني ، وكنتُ غريبا فآويتموني ، وعُريانا فكسوتموني ، ومريضا فزرتموني ، وسجينا فجئتم اليَّ ..."(انجيل متى 25 :35).بابا الكنيسة الكاثوليكية فرنسيس معروف في دعوته لأستقبال اللاجئين وإنتقد في خطاب له سياسات رفض استقبال اللاجئين والمهاجرين، معتبراً أن استضافتهم والعناية بهم "واجب مقدس .. وشدد البابا على أن استقبال المهاجرين "يستند إلى القيمة المقدسة للضيافة الموجودة في مختلف التقاليد الدينية.وفي احد عظّاته، أشار البابا الأرجنتيني إلى أن ذلك يذكر بأنه لا يجب قضاء الوقت في "البكاء على مصيرنا، بل مسح دموع من يعاني" و"خدمة الفقراء"، مشددا أنه مبدأ مسيحي. وأضاف آسفا أن المؤمنين "المتعطشين للترفيه والنجاح والدنيوية في الأغلب يجهلون حسن المعاملة"وقال البابا فرنسيس :"إن عيد الميلاد(ميلاد يسوع المسيح ) يجب أن يجعل الجميع يفكرون في "ظلمنا تجاه الكثير من إخوتنا وأخواتنا" بدلا من السعي وراء "رغبتنا التي لا تنتهي في الحصول على الممتلكات" والمتع الزائلة.هذا ما فعله قداسة البابا فرنسيس . فقد ترك كل شيء وزار من يحتاجون الى تعزيته في آلامهم وجاء الى العراق في احلك الضروف سواء من الناحيةألأ منية اوا لصحية ، متحديا كل الصعوبات والمخاطر ، وهاملا كلّ الأنتقادات التي وجهت له بسبب زيارته للعراق في هذه الأوقات الصعبة . ونسى هؤلاء المنتقدين المثل القائل :"عندّ الشدائد تُعرفُ ألأخوان ". الله خلقنا لانه يحبُّنا وأحد صفات الله في الكتاب المقدس هو "الله محبّة " فهو كُلّيُّ المحبة ، اي انه يحب بدون شروط حتى الخُطات وهو يكره الخطيئة . الله كامل في صفاته والكمال يعني كلي المحبة اي انه يحب بدون شروط وبلا محاباة . هو يحب لأنّ طبيعته المحبة (1يوحنا 4 : 8 ،9، 10" روميا 5 :8" الذي لايحبُّ لايعرف الله :"الله بيّن محبته لنا ونحن بعد خطات . ومات ابنه الوحيد من اجلنا ". ويقول المسيح :"إن احببتم الذين يحبونكم فاي فضل لكم ". كذلك الله كان ينتظر الأبن الظال في انجيل متى "5 : 43-48".البابا الحالي كان ولايزال يتابع جروحات وآلام المسيحيين في الشر ق الأوسط ، والأقليات الأخرى كاليزيديين ، خاصة في العراق، لابل شمل المعانات جميع شعوب المنطقة عامة سواء مسلمين بكافة طوائفهم ، او المسيحيين والأزيديين والصابئة ، بسبب الحروب والقمع وظلم الساسة ورجال الدين وتدخلات الدول في تأجيج الصراعات الطائفية والقومية والمذهبية في المنطقة والتجارة بالدين على حساب حياة الملايين من البشر .زيارة البابا تحمل في حقيقتها امور رمزية كثير ......
#قداسة
#البابا
#فرنسيس
#الأول
#وزيارته
#للعراق
#دلالاتها
#ورموزها-
#الجزالثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712385
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو مقدمة زيارة قداسة البابا فرنسيس للعراق للفترة (5-7 مارس 2021)زيارة البابا فرنسيس للعراق حملت دلالات ورموز ورسائل المحبة والسلام والأخوة الأنسانية . جاء كطبيب ليضمد جراح المتالمين والمهمشين والمتروكين والفقراء والمساكين . جاء في اصعب واحلك الضروف ليتحدى الصعوبات والعراقيل التي تضعها قوات الشر . إنّ البابا فرنسيس هو رسلول السلام الحقيقي الذي اتى في الضروف التي يحتاجها كل انسان عراقي عانى سنين من القهر والظلم والتهميش والتهجير والعنف ، ولا زال هذا الشعب يتالم من جروحات غائرة في قلوب الملايين . يسوع المسيح ترك عرشه السماوي وتجسد مثلنا كانسان ليتضامن مع آلام الأنسان ويتذوق الموت مصلوبا مضحيا بنفسه من اجل كل انسان . جاء البابا فرنسيس الى العراق ليطبق قول المسيح في المطالبة بالرحمة لكل المحتاجين بان نطعم الجياع ونأوي من لابيت لهم ، ونزور المرضى والمجروحين والمتالمين، مطبّقا قول المسيح ."لأنّي جعتُ فاطعمتموني ، وعطشتُ ، فسقيتموني ، وكنتُ غريبا فآويتموني ، وعُريانا فكسوتموني ، ومريضا فزرتموني ، وسجينا فجئتم اليَّ ..."(انجيل متى 25 :35).بابا الكنيسة الكاثوليكية فرنسيس معروف في دعوته لأستقبال اللاجئين وإنتقد في خطاب له سياسات رفض استقبال اللاجئين والمهاجرين، معتبراً أن استضافتهم والعناية بهم "واجب مقدس .. وشدد البابا على أن استقبال المهاجرين "يستند إلى القيمة المقدسة للضيافة الموجودة في مختلف التقاليد الدينية.وفي احد عظّاته، أشار البابا الأرجنتيني إلى أن ذلك يذكر بأنه لا يجب قضاء الوقت في "البكاء على مصيرنا، بل مسح دموع من يعاني" و"خدمة الفقراء"، مشددا أنه مبدأ مسيحي. وأضاف آسفا أن المؤمنين "المتعطشين للترفيه والنجاح والدنيوية في الأغلب يجهلون حسن المعاملة"وقال البابا فرنسيس :"إن عيد الميلاد(ميلاد يسوع المسيح ) يجب أن يجعل الجميع يفكرون في "ظلمنا تجاه الكثير من إخوتنا وأخواتنا" بدلا من السعي وراء "رغبتنا التي لا تنتهي في الحصول على الممتلكات" والمتع الزائلة.هذا ما فعله قداسة البابا فرنسيس . فقد ترك كل شيء وزار من يحتاجون الى تعزيته في آلامهم وجاء الى العراق في احلك الضروف سواء من الناحيةألأ منية اوا لصحية ، متحديا كل الصعوبات والمخاطر ، وهاملا كلّ الأنتقادات التي وجهت له بسبب زيارته للعراق في هذه الأوقات الصعبة . ونسى هؤلاء المنتقدين المثل القائل :"عندّ الشدائد تُعرفُ ألأخوان ". الله خلقنا لانه يحبُّنا وأحد صفات الله في الكتاب المقدس هو "الله محبّة " فهو كُلّيُّ المحبة ، اي انه يحب بدون شروط حتى الخُطات وهو يكره الخطيئة . الله كامل في صفاته والكمال يعني كلي المحبة اي انه يحب بدون شروط وبلا محاباة . هو يحب لأنّ طبيعته المحبة (1يوحنا 4 : 8 ،9، 10" روميا 5 :8" الذي لايحبُّ لايعرف الله :"الله بيّن محبته لنا ونحن بعد خطات . ومات ابنه الوحيد من اجلنا ". ويقول المسيح :"إن احببتم الذين يحبونكم فاي فضل لكم ". كذلك الله كان ينتظر الأبن الظال في انجيل متى "5 : 43-48".البابا الحالي كان ولايزال يتابع جروحات وآلام المسيحيين في الشر ق الأوسط ، والأقليات الأخرى كاليزيديين ، خاصة في العراق، لابل شمل المعانات جميع شعوب المنطقة عامة سواء مسلمين بكافة طوائفهم ، او المسيحيين والأزيديين والصابئة ، بسبب الحروب والقمع وظلم الساسة ورجال الدين وتدخلات الدول في تأجيج الصراعات الطائفية والقومية والمذهبية في المنطقة والتجارة بالدين على حساب حياة الملايين من البشر .زيارة البابا تحمل في حقيقتها امور رمزية كثير ......
#قداسة
#البابا
#فرنسيس
#الأول
#وزيارته
#للعراق
#دلالاتها
#ورموزها-
#الجزالثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712385
الحوار المتمدن
نافع شابو - قداسة البابا فرنسيس الأول ، وزيارته للعراق - دلالاتها ورموزها- الجزالثاني