الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الستار نورعلي : قراءة الشاعر والناقد د. وليد العرفي لقصيدتي نصّ خرج النصوص
#الحوار_المتمدن
#عبد_الستار_نورعلي سردنة الشّعر ورموز الإحالة في خلق مجاوزة النّصّ د. وليد العرفي (نص خارج النصوص) للشاعر عبد الستار نور علي أنموذجاًلسْتُ صاحبَ حانةٍ،لأبيعَ خمرةً مغشوشةً.. يطرح الشاعر: عبد الستار نور علي منذ العتبة النصية في العنوان إشكالية النص في علاقته مع الموروث من جهة، والمتلقي من جهة أخرى، وهي حالة مواجهة قائمة على تعدّد التأويل المُغاير للسائد، إذ يبدو العنوان لعبة فنية إشارية تفيد بالاختلاف، وكلمة خارج إحالة مكانية وحالة تعبيرية؛ فكل خروج على النمط يُعدُّ تمرّداً , هو ما يعنيه الشاعر بالتأكيد من خلال رغبته في إحداث فعل انعتاق من كل مُحدّدات النص المُسبقة، وتجاوز جغرافية الشعر، وتاريخ اللغة معه، ولعلّ هذا الاختلاف في طريقة التناول والتعبير تبدت بظهوراتها اللغوية باستخدام الشاعر أسلوب النفي (لست) ما يفيد بإمعان تلك الحالة التي يسعى الشاعر إلى تأكيد وجودها وتأصيلها في أسلوبه الشعري، ووفق هذه الرؤيا يُشير إلى أنه ليس صاحب خمارة، والحانة هنا ترميز للثقافة السائدة بوصفها فعل تخدير للوعي في فعلها تماماً كما هي نتائج الخمرة في إذهاب الوعي وامحاء فاعلية التفكير، وجاءت الكلمة الواصفة (مغشوشة) إشارة لافتة إلى تزييف الحقيقة، إذْ يرى الشاعر أنَّ من مهام النص أن يكشف ويعري لا أن يُدلّس ويُموّه الحقائق، وهذه المكاشفة تقتضي وجود طرف مُتلقٍ يعي ما يُقال، ويدرك أهمية تلك المكاشفة التي تُمكّن من إحداث تغيير في التفكير الذي يقود بالضرورة إلى تغيير في السلوك الفردي والمجتمعي على حدٍّ سواء، وهو ما عبّر عنه شاعرنا بالقول: لسكارى..لا يعرفون الكلامَ المختلف،ويتقنون فنَّ الرَغْي..منْ غير ألسنةٍ،ولا عيونٍ،ولا آذانٍ،ولا أطرافْ.ويبدو الزمن نقطة تحوّل فاصلة ومُفارقة لفيزيائية الوقت؛ فالساعة الخامسة والعشرون ساعة افتراضية مُضافة من مخيلة الشاعر إلى الزمن، وهو ما يعني إرادة الشاعر في زمن آخر يُمكنه من فعل ما؛ لأنه يُدرك أنَّ الزمنَ الحاليَ أضيقُ من أن يُحقّق فيه ما يأمل بإنجازه، ولذلك فالساعة هنا ملمح من ملامح المجاوزة التي بدأها الشاعر في إعلان عنونتهتوقّفْتُ..على قارعةِ "الساعة الخامسة والعشرين"؛فقد تجاوزَني قطارُ الشرقِ..السريعُ..الذي انطلقَ..في الساعةِ الرابعةِ والعشرينَ..متوجّهاً....الى بلدةِ "كوستانتين جيورجيو"،عند أقاصى الذبح.يُعيد الشاعر في لحظة التوقّف هذه الأمور إلى مساقاتها الطبيعية من حيث الزمان والمكان؛ فقطار الشرق السريع يتجاوز الشاعر، وهو تجاوز يجعل من الشاعر حالة مُتجدّدة في سعيه إلى فعل تجاوزي أكثر مساحة من جغرافية المنطقة المُحدّدة بالشرق، وهي غير خافية بدلالاتها على كل ما هو عالق في ذاكرة الشاعر من موروث ثقافي، ونمط تفكير عقائدي، وعلى هذا المنحى تبدو رمزية "كوستانتين جيورجيو" ذات مغزى اجتماعي، وبُعد فلسفي ينهض بالأسئلة التي ستبدأ من خلال حوار بين الشاعر والآخر:سألني الواقفُ..في المحطَّةِ الأخيرةِ مثلي:ألستَ المُسمّى بـ(عبد الستار) ؟قلْتُ:(بلى)، وربِّ الكعبةِ!قال:لا تقلْ "بلى"!وقلْ (نعم)..مُخالفاً القاعدةَـ سينهض المرحوم مصطفى جواد..الجوادمحتجّاً ـقلْ (نعم)،فتنالَ وسامَ التقديرِ والتصفيق..لأنكَ خالفْتَ..ولم (تختلفْ).ألستَ ابنَ (الملا نور علي)..المواظبِ..على القياسِ،ولم يختلفْ،فواظبْتَ..ولم تختلفْ؟!قلْتُ: نعم.فصفّقَ طويلاً..وغابَ..في لجّةِ الساعةِ الرابعة والعشرين..ولم ......
#قراءة
#الشاعر
#والناقد
#وليد
#العرفي
#لقصيدتي
#النصوص

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688865
فاطمة شاوتي : حَرْبُ النُّصُوصِ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي و أنَا على قيْدِ اليقظةِ أوِْ النومِ... رأيتُ كَأَنَّنِي أطيرُ... الأوراقُ أجنحتِي رأيتُ... أطباقاً تطيرُ رأيتُ ... رؤوساً تطيرُ و أقلاماً ... تمشِي على الهواءِ رأيتُ... أَنَّ لِلْأقدامِ و السِّيقَانِ و الأذْرُعِ و الأصابِعِ . أجنحةً تطيرُ... فَجْأَةً ... لَمْ أعُدْ أطيرُ توقَّفَ النبضُ ... رَشْقٌ بالحجارةِ على النافذةِ فَرَكْتُ عينَيَّ جيداً ... أطرُدُ الليلَ منْ نومِهِ ... أوراقٌ متناثرةٌ كأنَّ الخريفَ يُطارِدُ الشجرَ... غاضباً منْ أوراقِهِ كَأَنَّهَا الريحُ غاضبةٌ مِنِّي ... فكثيراً كثيراً مَا استعملتُهَا في كتاباتِي دونَ إِذْنٍ... أَهِيَ حربُ النجومِ أمِْ حربُ المُنَاخِ أَمْ حربُ الْكُورُونَا ضِدَّ اللِّقَاحِ ...؟ الشراشفُ طارتْ ... لَفَّفَتْ رأسِي في هجومٍ لَمْ أَرَ لَهُ مثيلاً... أوراقٌ مُدَجَّجَةٌ بالرصاصِ أوراقٌ مُحَمَّلَةٌ بقلوبٍ تَبَيَّنْتُ بينَهَا قلبِي... أوراقٌ فيهَا أسماءُ رجالٍ لَمْ أتذكَّرْ هُمْ... أوراقٌ بتوقيعاتٍ على عريضةٍ تأذَنُ باعتقالِي... أوراقٌ // أوراقٌ// جلستُ أنزعُهَا ... كَيْ لَا أطيرَ بِهَا أوْ تطيرَ بِي... تُحَاسِبُنِي: هلِْ استطاعتِ الكلماتُ إِيقَافَ الحربِ أيتُهَا المُحارِبَةُ ...؟! هلْ الحبُّ واللَّاحُبُّ يفصلُ بينَ الحربِ واللَّاحربِ ...؟ أوراقٌ بيضاءُ لَا شأنَ لهَا بالحوارِ الدائرِ ... تريدُ التحليقَ منْ جديدٍ حولَ رأسِي... وأنَا أُلَمْلِمُ الشتاتَ ... يميناً // يساراً// حلَّقَتْ بعيداً ... هذِهِ الأوراقُ ليسَتْ لَكِ هيَ بَنَاتُ الريحِ أيتُهَا المُغامرةُ ...! و صِرْتِ أُمًّا للريحِ فَلْتَطِيرِي ...! ......
َرْبُ
#النُّصُوصِ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699214
أحمد راشد صالح : تأريخ ميلاد النبي يحيى بحسب النصوص المندائية من كتاب صابئة فلسطين والغنوصية المحدثة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_راشد_صالح (من كتاب صابئة فلسطين والغنوصية المحدثة ـ احمد راشد صالح) لم تذكر لنا لفائف حران تأريخ ميلاد النبي يحيى تحديدا، وانما اشارت الى عمره ووفاته، وقد حددت وفاته بـ 60 عاما قبل اندلاع الثورة اليهودية الاولى، وبحسب رأي رجل الدين المندائي د. عصام الزهيري فان وفاة النبي يحيى (يهيا يوهانا) كان بحدود 10م، وولادته بحدود 54 ق.م، استنادا الى نص مخطوطة مخابئ حران الذي يقول: (وبعد مرور ستين عاما من عروج يهيا يوهانا، حدث ان اليهود كعادتهم استرجعوا قدراتهم السابقة، واولوا ثقتهم بروح الشر وأدوناي، فأصابهم الغرور والكبرياء الزائف والغطرسة.) ويذكر د. عصام ذلك كما يلي :(من المعروف بأن سقوط أورشليم القدس قد حدد تاريخياً بالعام 70 ميلادي، على يد القائد تيتوس. فإذا افترضنا بأن سقوط أورشليم القدس حصل 60 عاماً بعد وفاة النبي يحيى "كما ورد في حرّان كويثا" فإن وفاته كانت بحدود 10 بعد الميلاد. وبما إن عمره عند الوفاة كان 64 عاماً لذا فستكون ولادته في 54 قبل الميلاد، وان رسالته النبوية قد بدأت في 32 قبل الميلاد عندما أصبح عمره 22 عاماً. وبعد التدقيق بالمعادلة نرى ان د. عصام [1] احتسب تأريخ سقوط اورشليم بدلا من تأريخ بداية استيلاء اليهود على اورشليم، وكان من المفترض ان يحسب بداية استيلاء اليهود على اورشليم عام 66 م بدلا من السقوط، كون النص لم يشر الى سقوط اورشليم في الحرب الأولى، وانما الى بروز اليهود كقوة في اورشليم، وبالتالي ارى ان تأريخ ميلاد النبي يحيى واستنادا الى ذات المعادلة التي اجراها فضيلة الكنزبرا د. عصام تكون كالتالي: عمر النبي يحيى 64 عاما، بينما تأريخ الثورة اليهودية 66 م بالتالي 66 م تاريخ الثورة اليهودية ناقصا 60 عاما وهي الفترة الفاصلة بين وفات النبي يوهانا وقيام الثورة، فعليه يكون تأريخ وفاته عام 6 م وليس 10 ميلادي. اما ولادته فتكون عمره ناقصا سنة وفاته (64 - 6) ويساوي عام 58 ق.م. في حين تكون رسالته النبوية قد ابتدأت عام 36 ق.م (22 - 58). وبما ان مرياي وياقيف وبنيامين قد لحقوا به واضحوا من اتباعه، بعدما كانوا قد سبقوه في الظهور بحسب نصوص كنزا ربا السالفة الذكر، فبالتالي من المرجح ان يكون تمردهم على الموروثات اليهودية الدخيلة، متقارب مع فترة ميلاد النبي يحيى، بدلالة نص حران كويثا، والمتعلق بولادة النبي يحيى، والذي يشير الى ان هنالك فئة او مجموعة، تكونت من اجل الخلاص من حكم اليهود، ترافق ظهورها زمنيا مع حمل انشبي بالمولود يحيى، كما في النص التالي :((لقد خططت الحياة العظمى لتكوين مجموعة، تستطيع ان تدمر اسرار ادوناي، وقد جاءت عبر البحار، من اجل تدمير خطة الشر وادوناي ومن جاء من بيت الشر (الروها) ... وفي تمار اليردنا الطاهر، بعد ان شهدت تلك المجموعة بشهادة الحق، تشكلت بذرة طاهرة في اليردنا الكبير وجيء بهذه البذرة وألقيت في رحم انشبي، ومنها تكون مولود نبي بأمر من الرب العظيم ذي الوقار مسبح اسمه. لقد جاء من اجل تدمير ما بنته الروهه وادوناي (الاشرار)، في البيت الذي شيدته هي وابناؤها السبعة (. ان التأريخ الذي نستنتجه من النصوص المندائية لظهور مرياي، وكذلك الموثق لميلاد النبي يحيى عام 58 ق.م، وانتقاله عام 36 ق.م الى اورشليم لإحياء المندائية هناك، كل ذلك نراه يتوافق تماما مع الظروف السياسية التي مرت بها المنطقة، فنحن نعلم ان الدولة الحشمونية (مملكة اليهودية) دخلت في احتراب داخلي، بلغ أوجه في العقد الأخير من حياتها كمملكة مستقلة، وان دخول الرومان عام 63 قبل الميلاد كان بمثابة الإعلان الرسمي لذلك الانهيار، لتتحول بذلك الى دويلة خاضعة لروما منذ ......
#تأريخ
#ميلاد
#النبي
#يحيى
#بحسب
#النصوص
#المندائية
#كتاب
#صابئة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704636