رياض سعد : الاعلام المسعور للدخلاء ضد ابناء الجنوب العراقيين الاصلاء الحلقة الاولى
#الحوار_المتمدن
#رياض_سعد ان العلاقة بين الجنوب والعراق وثيقة للغاية بل ضرورية لشيء اسمه العراق ؛ فليس من الممكن تصور العراق من دون الجنوب , والعلاقة بينهما ليست من باب علاقة الجزء بالكل او الفرع بالأصل بل هي علاقة الشيء بذاته والموجود بماهيته فالعراق يعني الجنوب والجنوب يعني العراق , بينما هنالك كلام في بعض اجزاء العراق لاسيما الشمالية منها – بغض النظر عن صدقه وحقيقته او كذبه ومجانبته لحقائق التاريخ - ؛ فلو فرضنا – على سبيل الفرض ليس الا ؛ من باب الامثلة تضرب ولا تقاس – انسلاخ دهوك او السليمانية عن العراق ... ؛ فهل عند حدوث هذا الامر الجلل – لا سامح الله – ينتفي اسم العراق او تختفي بلاد النهرين والبطائح من الخريطة او يغيب ذكر العراق من كتب التاريخ الاسلامي والعربي ..؟؟قطعا الجواب سيكون بالنفي ؛ بينما لو افترضنا انسلاخ البصرة وميسان وواسط و ذي قار ... وباقي مدن الجنوب التاريخية الشهيرة عن العراق ؛ فهل يبقى شيء اسمه العراق او بلاد الرافدين او ارض السواد و البطائح – الاهوار- ؟؟مما لاشك فيه سيكون الجواب بالنفي ؛ فالعراق قديما يعرف بالكوفة وتوابعها والبصرة وتوابعها لذلك سميت تلك المدينتان بالعراقين ؛ اذ لا يمكن تصور العراق من دون العراقين التاريخيين , والمتبادر الى الذهن من كلمة العراق وفقا لأغلب المؤرخين العرب والمسلمين هذه البقاع .ومما تقدم تعرف ان الخزان البشري العراقي الاصيل يكمن في تلك المدن العراقية العريقة والمناطق التاريخية القديمة ؛ اذ تعد هذه البقعة مسقط راس العراقيين الاوائل بل موطن الحضارات الانسانية الاولى , ولم تخلُ هذه المدن والبقاع من السكان قط ؛ لا كما حصل مع بعض المناطق في العراق التي خلت من اغلب اهلها اكثر غير مرة بسبب الحروب والغزوات والاستيطان الاجنبي والحصارات والهجرات والطاعون والاوبئة ... . ومن المعروف تاريخيا ان المحتلين الغزاة لم يغمض لهم جفن ولم يهدأ لهم بال في تلك المناطق العظيمة والمدن العتيدة والقرى القديمة بسبب ازدحامها بالسكان الاصلاء و الثوار والاحرار الاشاوس ؛ لذلك طالما فضل المحتل الاجنبي المكوث في غيرها والاستقرار في المدن الاخرى اذ طاب للمحتل المقام بتلك البقاع من العراق , فها هو التاريخ بين يديك ينبئك بان المحتل الساساني والسلجوقي والمغولي و الصفوي و العثماني والانكليزي لم يتخذ الجنوب مقرا لحكمه قط ... , بل ان اسم الجنوب العراقي الاصيل مرادف للثورات والانتفاضات والتحدي والصولات والمعارك والغزوات ؛ فالجنوب أرض تأبى الانصياع للمحتل الغاشم او للحاكم الظالم . وبناء على ما تقدم نشأت عداوة قديمة بين المحتل الاجنبي واتباعه ورعاياه وخدمه وعبيده ومرتزقته ولقطائه وبقاياه وبين سكان الجنوب العراقي الاصيل , وازدادت تلك العداوة ضراوة مع مرور الايام , فكلما جاءت حكومة اقتفت اثر سابقتها , اذ سرت كراهية العراقيين النبلاء وبغض الجنوبيين الاصلاء بين تلك الاقوام الغريبة والحكومات المحتلة الاجنبية المتتالية على الرغم من اختلافها وتنوع اعراقها , فقد كانت قلوب حكام العراق عليهم كالحجارة بل اشد قسوة , ومن هذه الخميرة الهجينة الغريبة خرجت نطفة اللقيط ابن صبحة وبهذه الطريقة تكاثروا فما هم الا لقطاء ابناء لقطاء و زناة ابناء زناة ومأبونين احفاد مأبونين ومجرمين مرتزقة من سلالة القتلة المأجورين والغزاة المخربين ... , ولعل حديث (نغل ) العوجة الاتي يكشف لنا مدى استمرارية العداوة التاريخية والكراهية المتأصلة في نفوس هؤلاء الغرباء اتباع الخط المنكوس – الخط المعادي لكل ما هو عراقي اصيل ولكل ما يمت للعراق القديم بصلة - ......
#الاعلام
#المسعور
#للدخلاء
#ابناء
#الجنوب
#العراقيين
#الاصلاء
#الحلقة
#الاولى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711392
#الحوار_المتمدن
#رياض_سعد ان العلاقة بين الجنوب والعراق وثيقة للغاية بل ضرورية لشيء اسمه العراق ؛ فليس من الممكن تصور العراق من دون الجنوب , والعلاقة بينهما ليست من باب علاقة الجزء بالكل او الفرع بالأصل بل هي علاقة الشيء بذاته والموجود بماهيته فالعراق يعني الجنوب والجنوب يعني العراق , بينما هنالك كلام في بعض اجزاء العراق لاسيما الشمالية منها – بغض النظر عن صدقه وحقيقته او كذبه ومجانبته لحقائق التاريخ - ؛ فلو فرضنا – على سبيل الفرض ليس الا ؛ من باب الامثلة تضرب ولا تقاس – انسلاخ دهوك او السليمانية عن العراق ... ؛ فهل عند حدوث هذا الامر الجلل – لا سامح الله – ينتفي اسم العراق او تختفي بلاد النهرين والبطائح من الخريطة او يغيب ذكر العراق من كتب التاريخ الاسلامي والعربي ..؟؟قطعا الجواب سيكون بالنفي ؛ بينما لو افترضنا انسلاخ البصرة وميسان وواسط و ذي قار ... وباقي مدن الجنوب التاريخية الشهيرة عن العراق ؛ فهل يبقى شيء اسمه العراق او بلاد الرافدين او ارض السواد و البطائح – الاهوار- ؟؟مما لاشك فيه سيكون الجواب بالنفي ؛ فالعراق قديما يعرف بالكوفة وتوابعها والبصرة وتوابعها لذلك سميت تلك المدينتان بالعراقين ؛ اذ لا يمكن تصور العراق من دون العراقين التاريخيين , والمتبادر الى الذهن من كلمة العراق وفقا لأغلب المؤرخين العرب والمسلمين هذه البقاع .ومما تقدم تعرف ان الخزان البشري العراقي الاصيل يكمن في تلك المدن العراقية العريقة والمناطق التاريخية القديمة ؛ اذ تعد هذه البقعة مسقط راس العراقيين الاوائل بل موطن الحضارات الانسانية الاولى , ولم تخلُ هذه المدن والبقاع من السكان قط ؛ لا كما حصل مع بعض المناطق في العراق التي خلت من اغلب اهلها اكثر غير مرة بسبب الحروب والغزوات والاستيطان الاجنبي والحصارات والهجرات والطاعون والاوبئة ... . ومن المعروف تاريخيا ان المحتلين الغزاة لم يغمض لهم جفن ولم يهدأ لهم بال في تلك المناطق العظيمة والمدن العتيدة والقرى القديمة بسبب ازدحامها بالسكان الاصلاء و الثوار والاحرار الاشاوس ؛ لذلك طالما فضل المحتل الاجنبي المكوث في غيرها والاستقرار في المدن الاخرى اذ طاب للمحتل المقام بتلك البقاع من العراق , فها هو التاريخ بين يديك ينبئك بان المحتل الساساني والسلجوقي والمغولي و الصفوي و العثماني والانكليزي لم يتخذ الجنوب مقرا لحكمه قط ... , بل ان اسم الجنوب العراقي الاصيل مرادف للثورات والانتفاضات والتحدي والصولات والمعارك والغزوات ؛ فالجنوب أرض تأبى الانصياع للمحتل الغاشم او للحاكم الظالم . وبناء على ما تقدم نشأت عداوة قديمة بين المحتل الاجنبي واتباعه ورعاياه وخدمه وعبيده ومرتزقته ولقطائه وبقاياه وبين سكان الجنوب العراقي الاصيل , وازدادت تلك العداوة ضراوة مع مرور الايام , فكلما جاءت حكومة اقتفت اثر سابقتها , اذ سرت كراهية العراقيين النبلاء وبغض الجنوبيين الاصلاء بين تلك الاقوام الغريبة والحكومات المحتلة الاجنبية المتتالية على الرغم من اختلافها وتنوع اعراقها , فقد كانت قلوب حكام العراق عليهم كالحجارة بل اشد قسوة , ومن هذه الخميرة الهجينة الغريبة خرجت نطفة اللقيط ابن صبحة وبهذه الطريقة تكاثروا فما هم الا لقطاء ابناء لقطاء و زناة ابناء زناة ومأبونين احفاد مأبونين ومجرمين مرتزقة من سلالة القتلة المأجورين والغزاة المخربين ... , ولعل حديث (نغل ) العوجة الاتي يكشف لنا مدى استمرارية العداوة التاريخية والكراهية المتأصلة في نفوس هؤلاء الغرباء اتباع الخط المنكوس – الخط المعادي لكل ما هو عراقي اصيل ولكل ما يمت للعراق القديم بصلة - ......
#الاعلام
#المسعور
#للدخلاء
#ابناء
#الجنوب
#العراقيين
#الاصلاء
#الحلقة
#الاولى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711392
الحوار المتمدن
رياض سعد - الاعلام المسعور للدخلاء ضد ابناء الجنوب العراقيين الاصلاء الحلقة الاولى
رياض سعد : الاعلام المسعور للدخلاء ضد ابناء الجنوب العراقيين الاصلاء الحلقة الثانية
#الحوار_المتمدن
#رياض_سعد لا جدال في أن هناك حملات إعلامية مشبوهة شرسة ضد سكان الجنوب العراقي الاصلاء ؛ وقد ارتبطت هذه الحملات المسعورة دائما بالمحتل الغازي وكلابه العملاء والمأجورين , و قد ذهب بعض الباحثين والكتاب الى ان ظهور هذه الظاهرة السلبية تزامن مع مجيء عصابات ( القومجية ) والبعثية الطائفيين والعنصريين عام 1963 , بينما ذهب اخرون الى ابعد من ذلك , اذ قالوا : انها من المخلفات الخبيثة للاحتلال الانكليزي البغيض ؛ بعد ثورة العشرين عام 1920 ؛ الا ان الرأي الاقرب للواقع وللقرائن التاريخية يشير الى قدم هذه الظاهرة ؛ فهي قديمة تمتد جذورها إلى عدة قرون طويلة مضت منذ أفاقت بلاد النهرين من الصدمة النفسية التي أعقبت هزائمها المتكررة في حروبها المتعددة مع الاقوام الغازية الظالمة والهمجية الجاهلة ، اذ شنت تلك الاقوام الاجنبية والهمجية على العراق ودياره وشعوبه واقوامه حملات متواصلة تهدف الى تغييب الهوية العراقية الاصلية وطمس معالم الحضارات الوطنية وسرقة تراث بلاد النهرين فضلا عن نهب ثرواته واقصاء ابنائه ... وقد تعددت مخططات ومؤامرات واساليب تلك العصابات والجيوش الغازية وتنوعت راياتها القومية واتجاهاتها الفكرية والدينية إلا أنها كلها وبلا استثناء اتفقت على الاهداف المذكورة آنفا... ؛ نعم بعض مفردات التسقيط التي استهدفت عراقيي الجنوب والوسط قريبة العهد جدا .وهذه الحملات الإعلامية المسعورة التي شنت على العراقيين من قبل خصومه الحاقدين والمنكوسين؛ لا تعرف الهوادة ولا التردد او مراجعة الحسابات او الاعتراف بالدجل والتدليس والترهات، كما يستعصى على هذه الشراذم الهجينة والفئات الغريبة والمرتبطة بالأجنبي التجرد من الهوى أو التنزه عن الاغراض السياسية المشبوهة أو التسامي على الحقد الطائفي والعنصري والمناطقي المقيت.مما هو ليس في حاجة إلى دليل أن هذه الحملات الإعلامية المعادية للجنوبيين , بدأت في الآونة الأخيرة تأخذ طابع التطاول والاستهزاء والاستنقاص والقذف بمختلف المثالب ... من خلال وسائل التضليل الاعلامي وصناعة الكذب والتزوير والتزييف والدجل والافتراء؛ ولعل السبب في ذلك انكشاف احجامهم الطبيعية وادوارهم التخريبية بعد سقوط صنم العوجة عام 2003 الذي وفر لهم الحماية والحصانة والمال السحت ؛ مما عرضهم الى صدمات نفسية متوالية اسفرت عن هذا الكم الهائل من العفن الفكري والثقافة الهدامة والانحطاط الاخلاقي .. ؛ اذ انتشرت عشرات المواقع المنكوسة والصفحات المسعورة على شبكة الانترنت وشبكات التواصل الاجتماعي ؛ من أجل تشويه سمعة الجنوب العراقي والحاق الاذى بالعراقيين الاصلاء والطعن في اصولهم وعاداتهم وتقاليدهم وكل ما يمت بصلة اليهم والتقليل من شأن تراثهم المجيد وتاريخهم العريق, حتى وصل الانحدار الثقافي ببعضهم انهم بدأوا بنبز السومريين القدماء بغضا بالجنوبيين الاصلاء ...!!هذه الحملات الشعواء قادها وخطط لها العملاء والغرباء - اليوم وبالأمس - لغاية في نفوسهم المريضة فهؤلاء يعرفون أكثر من غيرهم أن خير وسيلة للدفاع الهجوم - (( أو كما يقول المثل الشعبي المصري : اتغدى بيه قبل ما يتعشى بيك )) - فالدخيل عندما يهاجم الأصيل يضرب عصفورين بحجر واحد ؛ فهؤلاء الأقزام العملاء ينفذون مخططات أسيادهم المستعمرين في طحن المطحون وتجزئة المجزأ وشق الصف الوطني أولا ؛ وثانيا : إشغال الأصيل بالرد وإظهاره بمظهر المتهم كي يتفرغ هو لسلب ونهب مقدرات الاصلاء وممارسة سياسات الإفقار والتهميش بحقهم وهذا هو المطلوب وفقا للنهج المنكوس .إنها حملة غريبة وظاهرة عجيبة ؛ أن يطعن الاصلاء في عقر دا ......
#الاعلام
#المسعور
#للدخلاء
#ابناء
#الجنوب
#العراقيين
#الاصلاء
#الحلقة
#الثانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711390
#الحوار_المتمدن
#رياض_سعد لا جدال في أن هناك حملات إعلامية مشبوهة شرسة ضد سكان الجنوب العراقي الاصلاء ؛ وقد ارتبطت هذه الحملات المسعورة دائما بالمحتل الغازي وكلابه العملاء والمأجورين , و قد ذهب بعض الباحثين والكتاب الى ان ظهور هذه الظاهرة السلبية تزامن مع مجيء عصابات ( القومجية ) والبعثية الطائفيين والعنصريين عام 1963 , بينما ذهب اخرون الى ابعد من ذلك , اذ قالوا : انها من المخلفات الخبيثة للاحتلال الانكليزي البغيض ؛ بعد ثورة العشرين عام 1920 ؛ الا ان الرأي الاقرب للواقع وللقرائن التاريخية يشير الى قدم هذه الظاهرة ؛ فهي قديمة تمتد جذورها إلى عدة قرون طويلة مضت منذ أفاقت بلاد النهرين من الصدمة النفسية التي أعقبت هزائمها المتكررة في حروبها المتعددة مع الاقوام الغازية الظالمة والهمجية الجاهلة ، اذ شنت تلك الاقوام الاجنبية والهمجية على العراق ودياره وشعوبه واقوامه حملات متواصلة تهدف الى تغييب الهوية العراقية الاصلية وطمس معالم الحضارات الوطنية وسرقة تراث بلاد النهرين فضلا عن نهب ثرواته واقصاء ابنائه ... وقد تعددت مخططات ومؤامرات واساليب تلك العصابات والجيوش الغازية وتنوعت راياتها القومية واتجاهاتها الفكرية والدينية إلا أنها كلها وبلا استثناء اتفقت على الاهداف المذكورة آنفا... ؛ نعم بعض مفردات التسقيط التي استهدفت عراقيي الجنوب والوسط قريبة العهد جدا .وهذه الحملات الإعلامية المسعورة التي شنت على العراقيين من قبل خصومه الحاقدين والمنكوسين؛ لا تعرف الهوادة ولا التردد او مراجعة الحسابات او الاعتراف بالدجل والتدليس والترهات، كما يستعصى على هذه الشراذم الهجينة والفئات الغريبة والمرتبطة بالأجنبي التجرد من الهوى أو التنزه عن الاغراض السياسية المشبوهة أو التسامي على الحقد الطائفي والعنصري والمناطقي المقيت.مما هو ليس في حاجة إلى دليل أن هذه الحملات الإعلامية المعادية للجنوبيين , بدأت في الآونة الأخيرة تأخذ طابع التطاول والاستهزاء والاستنقاص والقذف بمختلف المثالب ... من خلال وسائل التضليل الاعلامي وصناعة الكذب والتزوير والتزييف والدجل والافتراء؛ ولعل السبب في ذلك انكشاف احجامهم الطبيعية وادوارهم التخريبية بعد سقوط صنم العوجة عام 2003 الذي وفر لهم الحماية والحصانة والمال السحت ؛ مما عرضهم الى صدمات نفسية متوالية اسفرت عن هذا الكم الهائل من العفن الفكري والثقافة الهدامة والانحطاط الاخلاقي .. ؛ اذ انتشرت عشرات المواقع المنكوسة والصفحات المسعورة على شبكة الانترنت وشبكات التواصل الاجتماعي ؛ من أجل تشويه سمعة الجنوب العراقي والحاق الاذى بالعراقيين الاصلاء والطعن في اصولهم وعاداتهم وتقاليدهم وكل ما يمت بصلة اليهم والتقليل من شأن تراثهم المجيد وتاريخهم العريق, حتى وصل الانحدار الثقافي ببعضهم انهم بدأوا بنبز السومريين القدماء بغضا بالجنوبيين الاصلاء ...!!هذه الحملات الشعواء قادها وخطط لها العملاء والغرباء - اليوم وبالأمس - لغاية في نفوسهم المريضة فهؤلاء يعرفون أكثر من غيرهم أن خير وسيلة للدفاع الهجوم - (( أو كما يقول المثل الشعبي المصري : اتغدى بيه قبل ما يتعشى بيك )) - فالدخيل عندما يهاجم الأصيل يضرب عصفورين بحجر واحد ؛ فهؤلاء الأقزام العملاء ينفذون مخططات أسيادهم المستعمرين في طحن المطحون وتجزئة المجزأ وشق الصف الوطني أولا ؛ وثانيا : إشغال الأصيل بالرد وإظهاره بمظهر المتهم كي يتفرغ هو لسلب ونهب مقدرات الاصلاء وممارسة سياسات الإفقار والتهميش بحقهم وهذا هو المطلوب وفقا للنهج المنكوس .إنها حملة غريبة وظاهرة عجيبة ؛ أن يطعن الاصلاء في عقر دا ......
#الاعلام
#المسعور
#للدخلاء
#ابناء
#الجنوب
#العراقيين
#الاصلاء
#الحلقة
#الثانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711390
الحوار المتمدن
رياض سعد - الاعلام المسعور للدخلاء ضد ابناء الجنوب العراقيين الاصلاء الحلقة الثانية