الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاضل عباس البدراوي : ضوء على لقاء البابا بالسيد السيستاني
#الحوار_المتمدن
#فاضل_عباس_البدراوي من مخرجات لقاء البابا بالمرجع الأعلى السيد السيستاني..&#1633-;- استثناء حضور أي من السياسيين في لقاء السيد مع الباباهذه رسالة إلى هؤلاء تشير بأنهم الآن لا يحضون جميعهم برضائه وانهم قد خيبوا امله وخذلوه عندما دعمهم بعد سقوط الدكتاتورية.&#1634-;- عدم السماح للفضائيات العراقية الرسمية منها وغير الرسمية من دخول الغرفة التي اجتمع بها مع البابا والسماح لبعض الفضائيات الأجنبية ببث اللقاء، لذلك لم تبث الفضائيات المحلية سوى صور اخذتها من الفضائيات الأجنبية بينما بثت الفضائيات الأخرى صور توديع السيد للبابا وقوفا وهو يتكلم معه،هذه رسالة أخرى بأن الفضائيات العراقية غير عابئة بمصائب ونوائب العراقيين وأصبحت ابواقا للسياسيين&#1635-;- رسالة قوية أخرى من السيد السيستاني للسياسيين العراقيين، افندية كانوا او معممين وهي عندما أختار السيد جواد الخوئي حفيد المرجع الراحل ابو القاسم الخوئي كممثل عن الطائفة الشيعية في لقاء ممثلي الطوائف الدينية مع البابا في اور، فترجمة هذه الرسالة هي أنكم أيها المعممون لا تمثلون الطائفة الشيعية إنما تمثلون منتسبي احزابكم فقط.هل تعي الجموع الشيعية التي تقلد السيد السيستاني وهم أغلبية الطائفة من مقلدي المراجع، هذه الحقيقة ويشيحون بوجوههم عن هذه الطغمة الفاسدة الفاشلة وشركائهم الآخرين الذي لم يجن الشعب العراقي منهم غير المآسي والمظالم والخراب؟ قادمات الايام ستظهر لنا نتائج ذلك. ......
#لقاء
#البابا
#بالسيد
#السيستاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711752
نافع شابو : كلمة الرئيس العراقي برهم صالح لدى استقباله البابا فرنسيس في بغداد بتاريخ 5 مارس 2021
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو في كلمة مؤثرة وتاريخية للرئيس العراقي الحالي "برهم صالح " عند استقباله قداسة البابا فرنسيس الأول في قصر بغداد قال:""نرحب بكم يا قداسة البابا ومن عظيم سعادتنا أن تكون في العراق، هنا في العراق ، في بلاد وادي الرافدين، في بلاد الأنبياء وأديان السماء ، ومرحبا بكم في بغداد دار السلام . مرحبا بكم في مدن العراق الأخرى ، في النجف ألأشرف ، في الموصل الحدباء ، في اربيل القلعة والمنارة ،وفي قرقوش مدينة ألأيمان والكنيسة . مرحبا بكم في أور مدينتنا الأولى التي إبتكرت الكتابة وتكرمت بولاد النبي إبراهيم عليه السلام أبي الأنبياء ، فكانت المدينة التي تخفق لها قلوب البشر من جميع الديانات السماوية . واضاف مخاطبا قداسة البابا فرنسيس : إنّ دوركم الكبير الى الدعوة الى السلام والعدالة ألأجتماعية ومواجهة الفقر ، وسعيكم الحثيث من اجل التأكيد على الحوار والتعايش والأخوّة ألأنسانية هو موضع اعتزاز وتقدير ورسالة ملهمة للجميع ، بما تنطوي عليه من مسؤولية نبيلة تجاه الحياة وألأنسان.شكرا جزيلا قداسة البابا لأستجابتكم لدعوتنا ، لدعوة العراقيين وتكرّمكم بالزيارة ، التي نقدّر بعدها التاريخي والديني وألأنساني المهم ، وهي دليل حرصكم على العراق . ففي لقاءاتنا السابقة في الفاتيكان ، شعرت ُ بمدى اهتمامكم ببلدنا العراق ، وتلمستُ متابعتكم ، وتألّمكم العميق للمأسات التي عاشها العراقيون والمعانات التي تحمّلوها ، جراء الحروب والعنف والتدخلات الخارجية .يشعر العراقيون بالأعتزاز بقداستكم ، حيث تحلُّ بينهم ضيفا كريما عزيزا ، رغم التوصيات الكثيرة لكم بتأجيل الزيارة بسبب الضروف الأستثنائية التي يمر بها العالم بسبب جائحة كورونا وبالرغم ايضا من الضروف الصعبة والتحديات التي يمر به بلدنا الجريح . إنّ تجاوز كُلّ هذه ألأعتبارات يضاعف قيمة الزيارة في وجدان العراقيين .على الرغم من عواقب العنف والأستبداد والشمولية التي اجتاحت بلادنا في مراحل من تاريخنا ، يفخر العراقيون في انهم عاشوا لقرون طويلة في مدن متنوعة الأنتماء ، حيث نجد المسلم والمسيحي واليهودي والصابئي والأزيدي متجاورين ومتآخين في المدينة الواحدة والحي الواحد ، وتتجاور الكنائس مع المساجد والحسينيات ، حيث يلتقي قرع الناقوس مع صوت الآذان في سماء العراق .وكما يعتز العراقيون بأنّهم حماة الكنائس . فبعد اعتداء الأرهابيين على كنيسة سيدة النجاة ، هبّ الشُبّان المسلمون جنبا الى جنب مع اخوتهم الشبان المسيحيين ، وكان العراقي المسلم بهذا الموقف ، يدرك انّ مسؤوليته الوطنية والأنسانية تُملي عليه الدفاع عن الكنيسة ، بمثل ما يدافع عن بيته وأماكنه المقدّسة . وكذلك من مشاهد تحرير الموصل التي لاتُنسى ويحفر دائما في الوجدان ، مشهدٌ لكنيسة في الموصل عاث بها الدواعش ألأرهابيون . في هذا المشهد الذي شاهده العالم يظهر جنود مسلمون يغطي ملامحهم وملابسهم تراب المعارك وهم يحملون الصليب على اكتافهم ليعيدوه الى حيث مكانه المقدس في الكنيسة بعد تحريرها ، بينما يقف ضابط باحترام وتوقير وهو يؤدي التحية العسكرية لتمثال السيدة مريم والسيد المسيح عليهما السلام . هذه قيمة انسانية عميقة في دلالاتها وهي قيمة تربوية متأتية من ايمان عموم العراقيين ، أنّ رابطة التنوع والتعايش السلمي قيمة عليا راسخة في بلدهم ، كرسوخ النخلة في ثرى وطنهم عبر آلاف السنين . في نشأة الرسالة ألأسلامية ، إحتظنت المسيحية الأسلام ، وحمت المسلمين حينما هاجروا الى الحبشة . فقال النجاشي المسيحي لجعفر المسلم المستضعف ، ياجعفر ، ليس بيننا وبينكم أكثر من هذا الخط .وفي بواكير الدول ......
#كلمة
#الرئيس
#العراقي
#برهم
#صالح
#استقباله
#البابا
#فرنسيس
#بغداد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711815