ماجد الحداد : صلى الله علينا وسلم السيف المُقنِع
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحداد اقرأ تلك الآيات :يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا(41) وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا(42)هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ ۚ-;- وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا(43) سورة الأحزاب بمعنى أن في أصل الدين مسموح لك تطلب الصلاة والسلام على أيا من أحببت حتى لنفسك وليس للأنبياء فقط ...ماهذا ؟؟؟ هل الآية تقول اللذين آمنوا ولم تقل اللذين أسلموا أم اني عميت ؟ يعني أي مؤمن يذكر الله ويسبحه أي يعظمه على روعة خلقه يصلي عليه الله وملائكته ؟؟؟ياترى ماذا قال الكاهن لك عن تلك الجزئية ؟؟؟؟؟؟اظن أننا نتكلم من لب #القرآن_الكريم لكن نحتاج فقط ٢-;-٥-;-% عقل مع القرائة ...طيب ما مناسبة هذا الكلام ؟تذكرت بالصدفة بعض الأصدقاء البارعين في فهم الدين عن السلف الصالح اعتراضهم لما تمنيت أن يرضى الله عن مولانا اينشتين ومرة أخرى صليت على #بوذا عليه السلام هو و #تحوت و #سقراط و #افلاطون ... لكني فقط كنت المفترض ان اصلي عليه وعلى نفسي ...يعني ابسط البديهيات الدينية لا يعرفها الناس ، فماذا لو قلنا لهم وسعوا دائرة التفكير وافهموا الحقيقة من الخارج كما يراها الطائر من فوق ؟؟؟؟الأغرب أن بعض المسيحيين وكثير من اللادينيين الذين لا يعرفون مدلولات اللغة يعتقدون أن آية ( أن الله وملائكته يصلون على النبي ) أن المعنى أن الله يصلي للنبي ويعبده .وهو تفسير ساذج جدا للدلالة مثلا على أن المسلمين ينادون في صلاة الجنازة ( الصلاة على الميت يرحمكم الله ) فهل هم يعبدون الميت , ام انهم يقصدون الدعاء له ؟الحقيقة أن استخدام حرف الجر #على _ وليس #إلى _ هو الذي يؤكد أنه طلب الدعاء والرحمة ، وليس معنى يدعو على كما نستخدمها اي طلب اللعنات لكن هنا إذا وضعت مع كلمة طلب الصلاة من آخر إذا كان في مكانة أعلى من المصلى عليه _ حتى انك استخدمت معي تلقائيا كلمة نصلى على _ فنحن عندما نصلي على الميت لأننا كأحياء في مكانة أعلى من الميت و لأننا متحكمين في أفعالنا بعكسه تماما ، ومن المستحيل لغويا ودلاليا أن نقصد نصلي للميت والا تحولت الدلالة للعبادة لأننا أعلى منه .كذلك عندما يعتمد اللفظ القرآني يصلي على النبي أو يقول يصلي عليكم تلقائيا يقصد يضع رحماته عليكم لأننا عقائديا أقل منزلة و مكانة من الله .هذه نتيجة منطقية لمن يفهم الظرف المكاني الذي يستخدم فيه حرف جر على أنه في مكان أعلى بعكس استخدام حرف جر #في مثلا ظرفيا .الحقيقة أن الصلاة في العربية لغة وفقها تعني الدعاء ، هكذا هي دلالتها . والا كان المعنى أيضا في الاسلام أن الله يعبد المؤمنين به أيضا بناء على الآية المذكورة في أول المقال . طيب هل هذا اعجاز لغوي يجعل الغير مسلم يؤمن فورا بالقرآن ؟الحقيقة أنه لا !!!لأن شرط أن تفهم ما قيمة الاعجاز اللغوي الأدبي في أي لغة أن تكون ضليعا اصلا في تلك اللغة ، وبالتالي القرآن معجز لغويا فقط للناطقين بالعربية .وانتبه نحن نتكلم لغويا وليس في اعجاز معانيه الروحية والتي يشترك فيها كل الكتب المقدسة تقريبا على مدار التاريخ ، فدعوى الأديان جميعا في مضمونها واحد مهما اختلفت التفاصيل ...لكن هذا له معنى خطير جدا وفي غاية الأهميةأن المبشرين بالإسلام قبل أن يبشروا بكتاب الله يجب عليهم اولا تعليم الذين يبشروهم اللغة العربية اتقانا نطقا وبلاغة بشكل فائق ثم بعد ذلك يعرضون عليهم القرآن الكريم ليعجزوهم في لغتهم ورغم هذا قد يؤمنون او لا يؤمنون ( من شاء فليؤمن و ......
#الله
#علينا
#وسلم
#السيف
#المُقنِع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676342
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحداد اقرأ تلك الآيات :يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا(41) وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا(42)هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ ۚ-;- وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا(43) سورة الأحزاب بمعنى أن في أصل الدين مسموح لك تطلب الصلاة والسلام على أيا من أحببت حتى لنفسك وليس للأنبياء فقط ...ماهذا ؟؟؟ هل الآية تقول اللذين آمنوا ولم تقل اللذين أسلموا أم اني عميت ؟ يعني أي مؤمن يذكر الله ويسبحه أي يعظمه على روعة خلقه يصلي عليه الله وملائكته ؟؟؟ياترى ماذا قال الكاهن لك عن تلك الجزئية ؟؟؟؟؟؟اظن أننا نتكلم من لب #القرآن_الكريم لكن نحتاج فقط ٢-;-٥-;-% عقل مع القرائة ...طيب ما مناسبة هذا الكلام ؟تذكرت بالصدفة بعض الأصدقاء البارعين في فهم الدين عن السلف الصالح اعتراضهم لما تمنيت أن يرضى الله عن مولانا اينشتين ومرة أخرى صليت على #بوذا عليه السلام هو و #تحوت و #سقراط و #افلاطون ... لكني فقط كنت المفترض ان اصلي عليه وعلى نفسي ...يعني ابسط البديهيات الدينية لا يعرفها الناس ، فماذا لو قلنا لهم وسعوا دائرة التفكير وافهموا الحقيقة من الخارج كما يراها الطائر من فوق ؟؟؟؟الأغرب أن بعض المسيحيين وكثير من اللادينيين الذين لا يعرفون مدلولات اللغة يعتقدون أن آية ( أن الله وملائكته يصلون على النبي ) أن المعنى أن الله يصلي للنبي ويعبده .وهو تفسير ساذج جدا للدلالة مثلا على أن المسلمين ينادون في صلاة الجنازة ( الصلاة على الميت يرحمكم الله ) فهل هم يعبدون الميت , ام انهم يقصدون الدعاء له ؟الحقيقة أن استخدام حرف الجر #على _ وليس #إلى _ هو الذي يؤكد أنه طلب الدعاء والرحمة ، وليس معنى يدعو على كما نستخدمها اي طلب اللعنات لكن هنا إذا وضعت مع كلمة طلب الصلاة من آخر إذا كان في مكانة أعلى من المصلى عليه _ حتى انك استخدمت معي تلقائيا كلمة نصلى على _ فنحن عندما نصلي على الميت لأننا كأحياء في مكانة أعلى من الميت و لأننا متحكمين في أفعالنا بعكسه تماما ، ومن المستحيل لغويا ودلاليا أن نقصد نصلي للميت والا تحولت الدلالة للعبادة لأننا أعلى منه .كذلك عندما يعتمد اللفظ القرآني يصلي على النبي أو يقول يصلي عليكم تلقائيا يقصد يضع رحماته عليكم لأننا عقائديا أقل منزلة و مكانة من الله .هذه نتيجة منطقية لمن يفهم الظرف المكاني الذي يستخدم فيه حرف جر على أنه في مكان أعلى بعكس استخدام حرف جر #في مثلا ظرفيا .الحقيقة أن الصلاة في العربية لغة وفقها تعني الدعاء ، هكذا هي دلالتها . والا كان المعنى أيضا في الاسلام أن الله يعبد المؤمنين به أيضا بناء على الآية المذكورة في أول المقال . طيب هل هذا اعجاز لغوي يجعل الغير مسلم يؤمن فورا بالقرآن ؟الحقيقة أنه لا !!!لأن شرط أن تفهم ما قيمة الاعجاز اللغوي الأدبي في أي لغة أن تكون ضليعا اصلا في تلك اللغة ، وبالتالي القرآن معجز لغويا فقط للناطقين بالعربية .وانتبه نحن نتكلم لغويا وليس في اعجاز معانيه الروحية والتي يشترك فيها كل الكتب المقدسة تقريبا على مدار التاريخ ، فدعوى الأديان جميعا في مضمونها واحد مهما اختلفت التفاصيل ...لكن هذا له معنى خطير جدا وفي غاية الأهميةأن المبشرين بالإسلام قبل أن يبشروا بكتاب الله يجب عليهم اولا تعليم الذين يبشروهم اللغة العربية اتقانا نطقا وبلاغة بشكل فائق ثم بعد ذلك يعرضون عليهم القرآن الكريم ليعجزوهم في لغتهم ورغم هذا قد يؤمنون او لا يؤمنون ( من شاء فليؤمن و ......
#الله
#علينا
#وسلم
#السيف
#المُقنِع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676342
الحوار المتمدن
ماجد الحداد - صلى الله علينا وسلم ( السيف المُقنِع )