الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شادي الشماوي : ثورة حقيقيّة ، تغيير حقيقي نكسبه – المزيد من تطوير إستراتيجيا الثورة
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان ، جريدة " الثورة " عدد 656 ، 13 جويلية 2020https://revcom.us/a/656/bob-avakian-further-developing-the-strategy-for-revolution-en.htmlفي الجزء الثاني من " لماذا نحتاج إلى ثورة فعليّة و كيف يمكن حقّا القيام بالثورة " ، كتطبيق هام للشيوعيّة الجديدة التي طوّرتُها طوال عقود عدّة ، تكلّمت مباشرة عن واقع أنّ كلّ ما نقوم به الآن يحتاج إلى أن يهدف إلى شيء محدّد جدّا : وضع ثوريّ . و في ذلك الخطاب ( و كذلك في عدد آخر من أعمالى ) ن ناقشت مظاهرا مفاتيحا من الوضع الثوري ، بما في ذلك العنصر الحيويّ لشعب ثوري بالملايين ، في إطار أزمة عميقة لكامل النظام . هنا ، أريد أن أركّز على التالى من ذلك الجزء الثاني من " لماذا نحتاج / كيف يمكن " :" نحتاج إلى العمل خلفا إنطلاقا من ذلك الوضع [ الثوريّ ] و ما سيتطلّبه حينها – كيف سنحتاج إلى القتال العام الذى سنخوض كي تكون لدينا فرصة حقيقيّة لإلحاق الهزيمة بقوى العنف العاتية لهذا النظام " (1). ثمّ يتبع ذلك الجزء الثاني نقاش المبادئ المفاتيح التي ستحتاجها قيادة القوى الثوريّة لخوض مثل هذا القتال الشامل ، عندما تتوفّر ظروف القيام بذلك . لكن طبعا ، يمثّل مشكل إلحاق الهزيمة العمليّة بقوى العنف العاتية المعيّة لهذا النظام ( و القوى المعادية للثورة المتحالفة معها ) ، حتّى في الظروف المتغيّرة جذريّا و الأكثر مواتاة ، ظروف وضع ثوريّ ، تحدّيا صعبا و معقّدا . لذا ، حتّى لان – و الظروف اللازمة لهذا القتال الشامل لم توجد بعدُ – لا بدّ و ذات أهمّية كبرى ، أن نواصل الخوض في النظريّة و المفهوم الإستراتيجي و المبادئ المعنيّة .النضال ضد الفاشيّة الآن و النضال المستقبلي الشامل و بُعدٌ هام لكلّ هذا وقعت معالجته في التالى – المتطرّق إلى التحدّيات في النهوض ضد نظام ترامب / بانس الفاشيّ و " قاعدته " و كيف يرتبط هذا بالهدف الجوهريّ للثورة للتخلّص من هذا النظام بأسره الذى ولّد الفاشيّة :" و ما نحتاجه في العمل بإتّجاه الحلّ الجوهري لكلّ هذا ، هو خوض هذا النضال المناهض للفاشيّة كجزء من التعجيل – " التسريع " – من تطوّر الأشياء و بإتّجاه نقطة يكون فيها من الممكن القيام بالثورة ، خوض القتال الشامل ، لوضع نهاية أخيرا لكامل هذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي ، بكافة الأهوال التي تسبّب فيها بعدُ لجماهير الإنسانيّة – و حتّى أهوال أشنع سيطلقها إذا سُمح له بالإستمرار – في حين أنّ كلّ هذا غير ضروريّ تماما و هناك أساس و إمكانيّة عالم مختلف راديكاليّا و أفضل بكثير . (2)التسريع و إعداد المعركة الثوريّة يحتاجان على الإنطلاق وهما ينطلقان في تناغم مع المبادئ الأساسيّة للثورة المكثّفة في 5-2-6 و منها النقطة السادسة من نقاط الإنتباه الستّة للثورة :" نمضى من أجل الإطاحة الفعليّة بهذا النظام و إرساء طريقة أفضل تتجاوز كلّيا النزاعات المدمّرة و الخبيثة القائمة اليوم فى صفوف الناس . و لأنّنا نتحلّى بالجدّية ، فى هذه المرحلة ، لا نبادر بإستعمال العنف و نعارض أيّ عنف يسلّط على الشعب أو يمارس فى صفوفه ." (3)و في الوقت نفسه ، تجدر ملاحظة أنّ تهديدات العنف و العنف الفعلي الذى مارسه قطّاع الطرق الفاشيّين ، المسلّحين عادة تسليحا جيّدا ، لم ينجحا في بثّ الرعب في قلوب الناس و منعهم من الإحتجاج الشرعي ضد العنصريّة المُمأسسة و إرهاب الشرطة ، و في الواقع وُجدت حالات حيث بشكل واضح أبانت ......
#ثورة
#حقيقيّة
#تغيير
#حقيقي
#نكسبه
#المزيد
#تطوير
#إستراتيجيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685164
إبراهيم ابراش : المزيد من التنازلات لن يجلب السلام
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش في الصراعات الدولية لا يتحقق السلام بإرادة منفردة لطرف واحد بل يحتاج لجهوزية الطرف الثاني من الصراع للسلام، وأن يستمر طرف واحد في إرسال رسائل سلام وتقديم تنازلات أو التلويح بتقديمها لخصمه دون خطوات مقابلة من الخصم فإن هذه الرسائل سيتم تفسيرها وفهمها كموقف ضعف وسيدفع الخصم للتشدد والتمادي في مواقفه وسياساته العدوانية. هذا هو الحال في الصراع العربي/ الفلسطيني مع إسرائيل حيث إن استمرار الفلسطينيين والعرب في التمسك بالسلام وتقديم تنازلات أو التلويح بتقديمها باسم الواقعية السياسية أو بهدف إحراج إسرائيل وجلب تأييد دول العالم للموقف الفلسطينيي أدى لمزيد من التعنت الإسرائيلي كما أدى للتشكك بالحقوق الوطنية الفلسطينية المشروعة ما دام يتم الانتقاص منها تدريجياً وصيرورتها موضوعاً للنقاش على طاولة المفاوضات.نعم يجب استمرار الدعوة للسلام والتمسك به كاستراتيجية وطنية لأنه مطلب انساني ولا توجد دولة تقول بأنها لا تريد السلام، حتى إسرائيل فإنها تبرر سياساتها العدوانية بأنها من أجل تحقيق السلام !! ولكن حتى يتحقق السلام ولأننا نعيش في زمن الواقعية السياسية يجب أن تتوفر أوراق قوة لتوظيفها على طاولة المفاوضات وإلا كانت مفاوضات عبثية أو ستؤدي لتوقيع وثيقة استسلام. تبرير تقديم مزيد من التنازلات أو التخلي عن مزيد من الحقوق التاريخية باسم الواقعية السياسية وتحقيق السلام لن يجلب سلاماً مع دولة وحكومة عنصرية كإسرائيل كما أن التطبيع مع إسرائيل لن يجلب سلاماً لأنه تطبيع مع دولة احتلال تمارس الإرهاب والعنصرية ضد شعب آخر، حتى عنصر المصلحة فهو من جانب واحد، فإسرائيل هي المستفيدة أمنياً وسياسياً واقتصادياً من التطبيع أما الدول العربية المطبعة أو الساعية للتطبيع فلا تستفيد شيئاً في واقع الأمر حيث يمكنها الحصول على كل الأمور التي تبرر بها التطبيع مع إسرائيل من تكنولوجيا واقتصاد وأمن الخ من دول الغرب وخصوصاً الولايات المتحدة الأمريكية دون أي عائق، كما أن استمرار تمسك الفلسطينيين باتفاقية أوسلو وبالعملية السلمية يخدم إسرائيل أكثر مما يخدم الفلسطينيين. ومن جهة أخرى فأن تبرير التطبيع مع إسرائيل بأنه توجه نحو السلام ورفض الحرب مردود عليه لأن الأنظمة العربية التي تتحدث بهذا المنطق هي نفسها التي تدعم حروب وصراعات عربية عربية بل وترسل جيوشها لخدمة أحد أطراف الصراع، فكيف يكون لجوء الفلسطينيين للمقاومة بما فيها المسلحة للدفاع عن أنفسهم وأرضهم عملاً مداناً ويتعارض مع السلام وما تقوم به هذه الأنظمة يندرج في سياق السلام !. أيضاً باسم الواقعية السياسية ونشدان السلام يتم مهادنة الاحتلال ورفض المقاومة، وأن الواقعية السياسية تقول بخيار السلام وأن لا جدوى من الحرب والصراع مع إسرائيل وعلى الفلسطينيين والعرب البحث عن حلول سلمية كبديل عن الحل العسكري الذي ثبت عدم جدواه من وجهة نظرهم.صحيح أن بعض الشعارات التي تم رفعها وتبنيها عربياً وفلسطينياً في بداية انطلاق الثورة الفلسطينية منتصف الستينيات، كتحرير فلسطين من البحر إلى النهر وأن الكفاح المسلح الطريق الوحيد لتحرير فلسطين، لم تعد قابلة للتحقيق ضمن معطيات الحاضر، ولكن المشكلة لم تكن فقط في رفع هذه الشعارات في وقت ما لتحقيق أهداف تنسجم مع تلك المرحلة مثل إبراز وتثبيت الهوية الوطنية وإظهار القضية للعالم كحركة تحرر وطني، بل في إسرائيل التي كانت ترفض الاعتراف حتى بوجود الشعب الفلسطيني وتواصل عدوانها واحتلالها لكل فلسطين وأراضي عربية أخرى، وهنا نذَّكِر بأن العرب والفلسطينيين قدموا أكثر من مشروع سلام وآخرها المبادرة العربية 2002 ووقعوا ......
#المزيد
#التنازلات
#يجلب
#السلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686629
حاتم الجوهرى : من الأرض مقابل السلام.. إلى السلام مقابل تجميد ضم المزيد أرضنا
#الحوار_المتمدن
#حاتم_الجوهرى تقدم لنا الإدارة الأمريكية مثالا رائعا على تفعيل التناقضات وإدارتها في الحاضنة العربية لتنفيذ مخططاتها المتعلقة بصفقة القرن، وفرض الهيمنة وتفكيك "مستودع هوية" الذات العربية، ففجأة وبعد تكتيك "الصدمة النفسية الجماعية" مع انفجار بيروت لأهل لبنان، وفي ظل تسخين ملف سد النهضة جنوبا لمصر، والملف الليبي غربا، ومشروع ضم أراضي الفلسطينيين وفق صفقة القرن شرقا، وتسخين شرق المتوسط بأكمله على أساس مناطق النفوذ والبحث عن الغاز.. تدهشنا امريكا بقدرتها على اللعب بوجه مكشوف من خلال نماذج القوة الجديدة، التي نمت على أطراف الحاضنة العربية التاريخية هناك في الخليج، لكن هذه المرة في الإمارات العربية المتحدة.حيث فوجئنا جميعا أمس بالإعلان عن مشروع اتفاقية سلام متناقضة بين الإمارات وإسرائيل برعاية أمريكية، وجه التناقض أن الإمارات أعلنت في بعض المواقع أن الاتفاقية كانت في مقابل وقف مشروع ضم الأراضي الفلسطينية، في حين لم تعطها إسرائيل/ نتانياهو أي فرصة للمناورة أو حفظ ماء الوجه، وأعلنت مباشرة أن الاتفاقية لا تعني إلغاء مشروع الضم وإنما تأجيله وأن نتانياهو ملتزم به تماما!السلام بالوكالة: الإمارات مع إسرائيل نيابة عن الفلسطينيينالمدهش أن الجميع صار يتحدث نيابة عن الفلسطينيين وكأنهم أطيافا أو أشباحا فقدوا الحضور الفعلي في العالم العربي! كيف يبادر المحيط العربي ودوله باتفاقيات سلام لم يحدث؟ ويطبع وجود كيان سياسي لم يتوقف عن العنصرية والرغبة في التوسع والهيمنة والسيطرة على مقدرات الوجود العربي، السؤال العجيب عن ماذا قايضت الإمارات الصهيونية في مقابل ما زعمت أنه سلام!؟ حقيقة "نماذج القوة" ودولها التي نشات على أطراف حاضنة العالم العربي في حاجة لدراسات مستفيضة تحلل الجذور والمآلات لتلك النماذج التي ظهرت في الخليج، ودورها في تعظيم "مستودع الهوية" العربي أو تفكيكه.سياسة خلق الأطراف المتعاونةالملاحظ أن الاتفاقية هي استمرار لسياسة خلق الأطراف المتعاونة وتهميش أو إقصاء أو عزل الأطراف "الممسكة بذاتها العربية" أو التي تحاول وترفع شعارات ذلك، المشكلة أن هذه الأطراف من المفترض أنها أكثر تجذرا وعمقا في الحاضنة العربية، لكن مشكلتها أن التناقضات حاضرة أيضا في مشروعها، ففي فلسطين مثلا تم تفعيل التناقض بين القومية العربية والدافع الوطني وممثليه، وبين الخطاب الديني المقاوم الذي تمثله حماس امتدادا للإخوان المسلمين، وفي لبنان تم تفعيل الولاء المذهبي وتناقضاته الداخلية في خطاب حزب الله كذراع إيراني، أما خطاب الثورات العربية ورغبته في استعادة الذات العربية والدفاع عن "مستودع هويتها" وامتلاك ما يشترطه ذلك من متطلبات، فتم وضعه في مواجهة المعارضة التاريخية القديمة يمينا ويسارا لتفريغ لحظته التاريخية، وكان البديل الأمريكي حاضرا دوما عبر سياسة "التنخيب الزائف" لكن على نطاق واسع بتقديم بدائل من داخل الحاضنة العربية، ترضي بالهيمنة في مقابل ان يتم تصعيدها ذاتيا دون اكتراث بشرطها الجماعي ومستودع هويته، وهو ما يتطلب من الباحثين العرب المزيد من دراسة "نماذج القوة" التي نشأت على "أطراف الحاضنة" العربية مثل الإمارات والسعودية وقطر، ومراجعة تاريخ الاستراتيجيات الأمريكية في المنطقة، حيث سنجد انها دائما كانت تعمل على خلق وكيل محلي لها يقبل بمخططاها ثم تدعمه بشتى الطرق.من الأرض مقابل السلامإلى السلام مقابل تجميد ضم المزيد من أرضكماللافت للانتباه –والكلام هنا موجه لمن يقدمون إسرائيل كمحب للسلام ويستلبون لها- إن مشروع السلام التاريخي، الذي تم في أعقاب تفكيك وخلخلة قديم ......
#الأرض
#مقابل
#السلام..
#السلام
#مقابل
#تجميد
#المزيد
#أرضنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688426
شادي الشماوي : المزيد عن الآفاق التاريخيّة للخطوات المتقدّمة الأولى في إفتكاك السلطة و ممارستها – دكتاتوريّة البروليتاريا - و الإبحار على طريق الإشتراكية
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي الماويّة : نظريّة و ممارسة عدد 36 / فيفري 2020تقييم علمي نقدي للتجربتين الإشتراكيّتين السوفياتيّة و الصينيّة :" كسب العالم ؟ واجب البروليتاريا العالميّة و رغبتها "تأليف بوب أفاكيان مقدّمة الكتاب 36 ما من ظلّ للشكّ في أنّ التاريخ الاجتماعي عامة و تاريخ الحركة الشيوعيّة العالمية خاصة كان و لا يزال محور صراع طبقي و صراع بين الخطّين صلب الشيوعيين و الشيوعيّات . و الدلائل على ذلك لا حصر لها و لا عدّ .و فضلا عن ما يدلّل عليه واقع الصراع الطبقي و الصراع الإيديولوجي و السياسي يوميّا و عبر العالم ، على سبيل المثال لا الحصر ، أثبتت هذه الحقيقة قراءة ماركس لكمونة باريس ، أوّل دكتاتورية بروليتاريا حسب إنجلس ، و الدروس المستخلصة منها و الفائقة الدلالة بالنسبة للثورة البروليتاريّة العالميّة . و أكّد لينين صحّة إستنتاجات ماركس و ثوريّتها في مقابل إستنتاجات آخرين تصبّ في خانة خدمة البرجوازية ، كما أكّد في مقدّمة كتابه الذى لن يكفّ ، في عصرنا هذا ، عصر الإمبريالية و الثورة الإشتراكية ، عن أن يكون منارة من أعظم المنارات المناهضة للتحريفيّة ، و نقصد كتاب " الدولة و الثورة " ، أنّ تاريخ الحركة الشيوعية العالمية و رموزها موضوع صراع طبقي لا هوادة فيه . و مثلما كانت كمونة باريس موضوعا خلافيّا كذلك كانت الثورة الروسيّة لسنة 1905 فبينما أدان بليخانوف و أمثاله رفع الجماهير للسلاح ما جعلهم يقفون موقفا برجوازيّا حيال نضالات الجماهير الشعبيّة ، كان لينين و أنصارالبلاشفة يستخلصون الدروس الحيويّة من ما إعتبروه تميرنا جيّدا جدّا على الثورة القادمة ...( و " الباقي تاريخ "... ).و إثر وفاة ستالين ، جدّ صراع طبقي كبير بحجم أعظم الجبال في العالم ، و صراع خطّين لا يقلّ عنه عظمة صلب الحركة الشيوعية العالمية بشأن تقييم التجربة الإشتراكية السوفياتيّة في ظلّ قيادة لينين و ستالين و العبر المستشفّة منها . و في الوقت الذى كانت فيه التحريفيّة السوفياتيّة على رأس التحريفيّة المعاصرة الفرنسيّة منها و الإيطاليّة ... تهشّم تهشيما رمز تلك التجربة الإشتراكية ، ستالين ، و من ورائه الماركسيّة – اللينينيّة ، إنبرى ماو تسى تونغ على رأس الحزب الشيوعي الصيني ينافح بما أوتي من جهد نظري و عملي عن هذه التجربة الرائدة و رموزها البروليتاريّة ، و يطبّق عليها المنهج المادي الجدلي و النظرة الشيوعيّة الحقيقيّة لتقييمها تقييما علميّا نقديّا فرزا للصحيح عن الخاطئ فيها و إحقاقا للحقّ و إستشفافا لما أمكن من الدروس لتطوير النظريّة و الممارسة الشيوعيّة الثوريّة و المضيّ قدر الإمكان قدما على الطريق المؤدّية إلى المجتمع الشيوعي العالمي ، كهدف أسمى للشيوعيين و الشيوعيّات . فهزّ هذا الصراع المبدئي من طرف الشيوعيين الثوريّين بقيادة ماو تسى تونغ ضد التحريفيّة المعاصرة العالم قاطبة من شرقه إلى غربه و من شماله إلى جنوبه و صار معروفا بالجدال العظيم الصيني – السوفياتي و وثائقه غاية في الأهمّية التاريخية إذ هي دافعت عن المبادئ الثوريّة للشيوعيّة و نقدت الأخطاء و قدّمت سبلا لتجاوزها ما فتح المجال لمزيد تطوير علم الثورة البروليتارية العالمية . و بطبيعة الحال ، خلال ستّينات القرن الماضى و سبعيناته و ، بعد ذلك أيضا ، كانت تلك الوثائق بدورها محور صراع طبقي و صراع خطّين محتدمين عالميّا و داخل الحركة الشيوعية و خارجها ما أفرز من ضمن ما أفرز إنشقاقا بين التحريفيين المعاصرين و على رأسهم السوفيات من جهة و الشيوعيين الثوريّين و على رأسهم الماويّون الصينيّون ليشكّل الشيوعيّون الثو ......
#المزيد
#الآفاق
#التاريخيّة
#للخطوات
#المتقدّمة
#الأولى
#إفتكاك
#السلطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700228
شادي الشماوي : المزيد عن الثورة البروليتاريّة كسيرورة عالميّة
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي الماويّة : نظريّة و ممارسة عدد 36 / فيفري 2020تقييم علمي نقدي للتجربتين الإشتراكيّتين السوفياتيّة و الصينيّة :" كسب العالم ؟ واجب البروليتاريا العالميّة و رغبتها "تأليف بوب أفاكيان مقدّمة الكتاب 36 ما من ظلّ للشكّ في أنّ التاريخ الاجتماعي عامة و تاريخ الحركة الشيوعيّة العالمية خاصة كان و لا يزال محور صراع طبقي و صراع بين الخطّين صلب الشيوعيين و الشيوعيّات . و الدلائل على ذلك لا حصر لها و لا عدّ .و فضلا عن ما يدلّل عليه واقع الصراع الطبقي و الصراع الإيديولوجي و السياسي يوميّا و عبر العالم ، على سبيل المثال لا الحصر ، أثبتت هذه الحقيقة قراءة ماركس لكمونة باريس ، أوّل دكتاتورية بروليتاريا حسب إنجلس ، و الدروس المستخلصة منها و الفائقة الدلالة بالنسبة للثورة البروليتاريّة العالميّة . و أكّد لينين صحّة إستنتاجات ماركس و ثوريّتها في مقابل إستنتاجات آخرين تصبّ في خانة خدمة البرجوازية ، كما أكّد في مقدّمة كتابه الذى لن يكفّ ، في عصرنا هذا ، عصر الإمبريالية و الثورة الإشتراكية ، عن أن يكون منارة من أعظم المنارات المناهضة للتحريفيّة ، و نقصد كتاب " الدولة و الثورة " ، أنّ تاريخ الحركة الشيوعية العالمية و رموزها موضوع صراع طبقي لا هوادة فيه . و مثلما كانت كمونة باريس موضوعا خلافيّا كذلك كانت الثورة الروسيّة لسنة 1905 فبينما أدان بليخانوف و أمثاله رفع الجماهير للسلاح ما جعلهم يقفون موقفا برجوازيّا حيال نضالات الجماهير الشعبيّة ، كان لينين و أنصارالبلاشفة يستخلصون الدروس الحيويّة من ما إعتبروه تميرنا جيّدا جدّا على الثورة القادمة ...( و " الباقي تاريخ "... ).و إثر وفاة ستالين ، جدّ صراع طبقي كبير بحجم أعظم الجبال في العالم ، و صراع خطّين لا يقلّ عنه عظمة صلب الحركة الشيوعية العالمية بشأن تقييم التجربة الإشتراكية السوفياتيّة في ظلّ قيادة لينين و ستالين و العبر المستشفّة منها . و في الوقت الذى كانت فيه التحريفيّة السوفياتيّة على رأس التحريفيّة المعاصرة الفرنسيّة منها و الإيطاليّة ... تهشّم تهشيما رمز تلك التجربة الإشتراكية ، ستالين ، و من ورائه الماركسيّة – اللينينيّة ، إنبرى ماو تسى تونغ على رأس الحزب الشيوعي الصيني ينافح بما أوتي من جهد نظري و عملي عن هذه التجربة الرائدة و رموزها البروليتاريّة ، و يطبّق عليها المنهج المادي الجدلي و النظرة الشيوعيّة الحقيقيّة لتقييمها تقييما علميّا نقديّا فرزا للصحيح عن الخاطئ فيها و إحقاقا للحقّ و إستشفافا لما أمكن من الدروس لتطوير النظريّة و الممارسة الشيوعيّة الثوريّة و المضيّ قدر الإمكان قدما على الطريق المؤدّية إلى المجتمع الشيوعي العالمي ، كهدف أسمى للشيوعيين و الشيوعيّات . فهزّ هذا الصراع المبدئي من طرف الشيوعيين الثوريّين بقيادة ماو تسى تونغ ضد التحريفيّة المعاصرة العالم قاطبة من شرقه إلى غربه و من شماله إلى جنوبه و صار معروفا بالجدال العظيم الصيني – السوفياتي و وثائقه غاية في الأهمّية التاريخية إذ هي دافعت عن المبادئ الثوريّة للشيوعيّة و نقدت الأخطاء و قدّمت سبلا لتجاوزها ما فتح المجال لمزيد تطوير علم الثورة البروليتارية العالمية . و بطبيعة الحال ، خلال ستّينات القرن الماضى و سبعيناته و ، بعد ذلك أيضا ، كانت تلك الوثائق بدورها محور صراع طبقي و صراع خطّين محتدمين عالميّا و داخل الحركة الشيوعية و خارجها ما أفرز من ضمن ما أفرز إنشقاقا بين التحريفيين المعاصرين و على رأسهم السوفيات من جهة و الشيوعيين الثوريّين و على رأسهم الماويّون الصينيّون ليشكّل الشيوعيّون الثو ......
#المزيد
#الثورة
#البروليتاريّة
#كسيرورة
#عالميّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700226
الفرفار العياشي : روتيني اليومي: الرزق بين عرق الجبين وعرق المؤخرة : إقرأ المزيد على العمق المغربي : https: al3omk.com 619731.html?fbclid=IwAR2Jz8sTOMfbLpXxP2G4RJmnLqaWgKnFbH677q1mRYPh4Wjpj8Uv-Em6goo
#الحوار_المتمدن
#الفرفار_العياشي روتيني اليومي لم يعد حدثا غريبا ،و انما تحول إلى نشاط تجاري مدر للربح. العائدات المالية و الرمزية لصناع محتوى روتيني اليومي كبيرة و مغرية،مما يجعلها ظاهرة منسجمة مع روح العولمة و التي جعلت من جسد المرأة سلعة وتجارة. الظاهرة تكشف الكثير من التحولات التي مست نسق القيم الاجتماعية، من عناوين هذا التحول ما يتعلق بطبيعة العمل و سبل تحصيل الرزق. قصة الرجل الذي اعتدى على زوجته بعشر طعنات في مؤخرتها انتقاما لذكورته،وبعد قضاء فترة السجن أعلن التصالح مع زوجته والاعتذار لها.لم يكتفي بالتصالح و انما اصبح شريكا لها في عمليات تصوير روتينها اليومي،والدافع بحسب تصريحه : محاربة البطالة وضمان مصدر من المال. القصة تكشف طبيعة التحول القيمي من تحصيل الرزق بعرق الجبين الى تحصيل المال بعرق المؤخرة،وهو تحول دال على حجم التحولات المتسارعة و الكبيرة. القيم الاجتماعية والثقافية للمجتمعات المحافظة حددت دور المرأة بالمنازل كفضاءات خاصة، وأن العمل وتحصيل الرزق من اختصاص الرجل، وفق منطق القوامة في دلالته الاجتماعية ، فالرجل لا يعيبه الا جيبه حسب المثل الشعبي . المجتمع صنع للمرأة هويتها بناء على معايير وسلطة الذكو، وحدد لها إطار للفعل كإطار مراقب و محكم، حتى ان رهانات الحركات النسائية هو كان دائما هو البحث عن ذاتها و تساميها عن كل السياقات الذكورية، لدرجة ان عالم النفس كارل أدلر Adler اعتبر كل سلوك انتوي هو استلاب انثوي:تسلق الاشجار و القفز الرياضات العنيفة مثلا، ذلك ان المرأة تريد محاكاة الذكر فيما يفعل إثباتا لذاتها ، وهو ما عبر عنه هيجل في صيرورة الوعي الشقي ان الذات لا تدرك ذاتها إلا عبر الآخر / المخالف. العولمة كسرت الكثير من الحدود وقلبت مجموعة من القيم ، بما فيها تلك القيم الصلبة المتعلقة بالبحث عن الرزق و سبله،بعد ان كان الرزق الحلال و المقبول مرتبط بالمجهود المبذول،وحجم المشقة لاسيما الأعمال الشاقة المرتبطة بالفلاحة و الحرف اليدوية و الصناعة، فكان الرزق الحلال هو مكافاة للعمل المضني وبذل الجهد و سيلان العرق ، لدرجة ان الفلسفة الماركسية جعلت العمل هو أساس هوية الإنسان لأنه بالعمل يستطيع الانسان تغيير ذاته و تغيير الواقع و المجتمع.وان الإسلام دعا إلى تكريم العامل وهو المتضمن في الحديث النبوي ان خير الارزاق ما كان من عمل اليد و تعبها . فصناعة المحتوى المرتبط بروتيني اليومي أصبح يعتمد على الجهد المبذول من طرف المؤخرات و ليس ذاك المرتبط بعرق الجبين ، ان تتعرق المؤخرات تعني التغير في النسق الوظيفي للمؤخرة، و التي كانت وظيفتها الاساسية الجلوس و الراحة. و هو ما كان ينسجم مع وضعية المرأة بالمنزل كفضاء خاص ، أي أنها تملك فائض من الوقت يت تبقى بلا عمل وبلا وظيفة . التحولات الجديدة المرتبطة بنسق العولمة بناء هوية سائلة ، حيت أصبح الجسد سلعة ، لم تعد وظيفة المؤخرات هو الجلوس و إنما الاغراء. وهو ما يعني الانتقال من اللا -حركة الى الحركة/ الكسل و التبعية والهيمنة الذكورية،الى الحركة داخل سوق الاغراء عبر التمايل و الهبوط و النزول مع تغيير الزوايا، وهو جهد عضلي شاق لجسد المراة حيث تنويع زوايا النظر من أجل تغطية شاملة و إرضاء لكل الزبائن، وبالتالي ارتفاع منسوب العوائد المالية . عرض المؤخرات و اخرجها من إطار السكون الى اطار الفعل و الديناميك، يعني انفجار فائض الانوثة و هي مرحلة تكشف منطق التعامل النفعي مع الجسد ، و استغلال كل ما ينفع و ترحيل ما لا ينفع ، اي تغيب المراة المفكرة و العاقلة لكي يتكلم الجسد . فرفع منسوب المشاهدات مرتبط بفائض الجسد و ليس بموفور الفكر و المعرفة. روتيني اليومي خل ......
#روتيني
#اليومي:
#الرزق
#الجبين
#وعرق
#المؤخرة
#إقرأ
#المزيد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705807