سرسبيندار السندي : ** لِماذا سيخسر ترامب ... الانتخابات هذه المرة **
#الحوار_المتمدن
#سرسبيندار_السندي * أولاً ألامر لا يحتاج الى الكثير من التأمل والتفكير ، فالكل يرى ما تفعله الدولة العميقةِ والماسونية العالمية ضدّه ، بالاضافة إلى اليسار الامريكي العفن والاسلامي الاخواني النتن ، فمن يخون بلاده فهو فعلاً عفن ونتن لابل ونذُل وإبن نذل (كالميليشيات الخائنة والعميلة والمجرمة عندنا في العراق) ؟ * ثانياً مصيبة ترامب ألأولى هى أنه رجل مال وأعمال وليس دبلوماسية أو سياسة ، والاخطر ليس فقط جرأته وصراحته ووقاحته حد التحدّي ، بل وعدم نزاهة الكثيرين ممن حوله له ؟* ثالثاًمصيبة ترامب الثانية أنه هو من فتح على نفسَه كل أبواب جَهَنَّم بتحديه للجميع ، ولم تقتصر محاربته على من ذكرناهم أعلاه بل أضاف إليهم الكثير من أصحاب النفوذ والمال من ساسة وفنانين وإعلامين كبار ومشهورين ؟ (كالملياردير جورج سورس ، ومُلاكْ گوكل وتويتر والفيسبوك وأمزون ، وأصحاب الصحف الصّفراء الكبرى) ؟وألأخطر ليس فقط تحديه لهم بل ولأتباعهم أيضاً ، ضانناً نفسه أنه أسد الغابة الذي لايقهر أو السوبرمان الذي لا يُهزم (متناسيا أن كثرة الضباع قد تذل حتى ألاسد الشجاع والجَسُورِ ؟وأتباع هؤلاء حقيقةً قطيع واسع ومؤثر لايستهان بِه ، ومنهم قطيع (الحاج بادين والمُلا أوباما واليساري ليندسي جراهام ، والحاجة „كلنتون وبيلوسي„ والفلسطينية رشيدة طليب ، والصومالية السليطة اللسان إلهان عُمْر التي جلبت أخيها لأمريكا على أساس أنه زوجها ، وهموما عابدين ، والاخوانية اليمنيّة الحائزة على جائزة نوبل للسلام „توكل كرمانٍ„ ولا أعرف حقيقةً أي سلام قدمته لبلادها أو للعالم حتى تستحقها (حقاً إنه عالم النفايات) حيث أخذو يؤججون حتى المسلمين ضد ترامب ، وشعارهم الاخير (مليون صوت مسلم لبايدن) ؟ والمصيبة ألاكبر ليس فقط تحديه لهم في خطاباتهم ، بل وعده لأنصاره وللشعب الامريكي أيضا بكنسهم من بلاده أو وضعهم في السجون إذا فاز ، مما جعل حربهم معه (مسألة حياة أو موت) ؟* والرجل محق في حربه معهم ، فقد رأينا كيف حاربوه منذ اللحظة الاولى لترشحه في أنتخابات عام 2016 ، واستمرو في محاربته حتى بعد فوزه ، ولم يتركو الرجل يرتاح يوماً لكي يخدم بلاده وشعبه بحرية واطمئنان وسلام ، ولكن سعير حربهم ألان إشتد أكثر ضراوة وقوّة وشراسة ، وخاصة من قبل عمالقة المال والاعلام (كتويتر وفيسبوك والصحف الصفراء) وهو أمر جلي وواضح لكل متابع ؟حيث أنهم لم يكتفو بتشويه صورته وسمعته أمام الناخب الأمريكي لإسقاطه وعدم فوزه ، وخاصة بموضوع جائحة كورونا (وكأن أمريكا وحدها هى المبتلية به) ؟بل عمدو أيضاً على حجب تغريداته وتغريدات أتباعه بكل خسة وحقارة ، ناكرين له منجزاته الكثيرة والعظيمة وخاصة في مجال الأمن والاقتصاد والارهاب العالمي ، وخاصة في وجه الغطرسة الايرانية ، وبحماية بلاده من إرهاب حرسها وفلولها وبإعادته لها هيبتها وسمعتها التي دنسها وشوهها عن عمد الرئيس السابق وباما لحساب ايران وملاليها ؟* وفي مفارقة عجيبة وغريبة يحجبون عن رئيس بلاده تغريداته وتغريدات أتباعه ويسمحون للمجرم „خامنئي„ وكلابه بالتغريد على هواهم ، والانكى تنديدهم لترامب لقتله المجرم (سليماني) ؟وألاخطر تغاضيهم أيضاً عن عمد عن دور المُلا الشيعي الخبيث والخائن لبلاده „حسين أوباما„ في مقتل السفير الامريكي في ليبيا على يد عصابات أنصار الشريعة ، المدعومين من إيران ؟(محق أوباما في رعبه منه إن فاز) ؟* وأخيراً الخطورة لا تكمن في أعدائه المعروفين ، بل في قطيع الشباب الساذج والمغفل والمستهتر الَّذين ل ......
#لِماذا
#سيخسر
#ترامب
#الانتخابات
#المرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696329
#الحوار_المتمدن
#سرسبيندار_السندي * أولاً ألامر لا يحتاج الى الكثير من التأمل والتفكير ، فالكل يرى ما تفعله الدولة العميقةِ والماسونية العالمية ضدّه ، بالاضافة إلى اليسار الامريكي العفن والاسلامي الاخواني النتن ، فمن يخون بلاده فهو فعلاً عفن ونتن لابل ونذُل وإبن نذل (كالميليشيات الخائنة والعميلة والمجرمة عندنا في العراق) ؟ * ثانياً مصيبة ترامب ألأولى هى أنه رجل مال وأعمال وليس دبلوماسية أو سياسة ، والاخطر ليس فقط جرأته وصراحته ووقاحته حد التحدّي ، بل وعدم نزاهة الكثيرين ممن حوله له ؟* ثالثاًمصيبة ترامب الثانية أنه هو من فتح على نفسَه كل أبواب جَهَنَّم بتحديه للجميع ، ولم تقتصر محاربته على من ذكرناهم أعلاه بل أضاف إليهم الكثير من أصحاب النفوذ والمال من ساسة وفنانين وإعلامين كبار ومشهورين ؟ (كالملياردير جورج سورس ، ومُلاكْ گوكل وتويتر والفيسبوك وأمزون ، وأصحاب الصحف الصّفراء الكبرى) ؟وألأخطر ليس فقط تحديه لهم بل ولأتباعهم أيضاً ، ضانناً نفسه أنه أسد الغابة الذي لايقهر أو السوبرمان الذي لا يُهزم (متناسيا أن كثرة الضباع قد تذل حتى ألاسد الشجاع والجَسُورِ ؟وأتباع هؤلاء حقيقةً قطيع واسع ومؤثر لايستهان بِه ، ومنهم قطيع (الحاج بادين والمُلا أوباما واليساري ليندسي جراهام ، والحاجة „كلنتون وبيلوسي„ والفلسطينية رشيدة طليب ، والصومالية السليطة اللسان إلهان عُمْر التي جلبت أخيها لأمريكا على أساس أنه زوجها ، وهموما عابدين ، والاخوانية اليمنيّة الحائزة على جائزة نوبل للسلام „توكل كرمانٍ„ ولا أعرف حقيقةً أي سلام قدمته لبلادها أو للعالم حتى تستحقها (حقاً إنه عالم النفايات) حيث أخذو يؤججون حتى المسلمين ضد ترامب ، وشعارهم الاخير (مليون صوت مسلم لبايدن) ؟ والمصيبة ألاكبر ليس فقط تحديه لهم في خطاباتهم ، بل وعده لأنصاره وللشعب الامريكي أيضا بكنسهم من بلاده أو وضعهم في السجون إذا فاز ، مما جعل حربهم معه (مسألة حياة أو موت) ؟* والرجل محق في حربه معهم ، فقد رأينا كيف حاربوه منذ اللحظة الاولى لترشحه في أنتخابات عام 2016 ، واستمرو في محاربته حتى بعد فوزه ، ولم يتركو الرجل يرتاح يوماً لكي يخدم بلاده وشعبه بحرية واطمئنان وسلام ، ولكن سعير حربهم ألان إشتد أكثر ضراوة وقوّة وشراسة ، وخاصة من قبل عمالقة المال والاعلام (كتويتر وفيسبوك والصحف الصفراء) وهو أمر جلي وواضح لكل متابع ؟حيث أنهم لم يكتفو بتشويه صورته وسمعته أمام الناخب الأمريكي لإسقاطه وعدم فوزه ، وخاصة بموضوع جائحة كورونا (وكأن أمريكا وحدها هى المبتلية به) ؟بل عمدو أيضاً على حجب تغريداته وتغريدات أتباعه بكل خسة وحقارة ، ناكرين له منجزاته الكثيرة والعظيمة وخاصة في مجال الأمن والاقتصاد والارهاب العالمي ، وخاصة في وجه الغطرسة الايرانية ، وبحماية بلاده من إرهاب حرسها وفلولها وبإعادته لها هيبتها وسمعتها التي دنسها وشوهها عن عمد الرئيس السابق وباما لحساب ايران وملاليها ؟* وفي مفارقة عجيبة وغريبة يحجبون عن رئيس بلاده تغريداته وتغريدات أتباعه ويسمحون للمجرم „خامنئي„ وكلابه بالتغريد على هواهم ، والانكى تنديدهم لترامب لقتله المجرم (سليماني) ؟وألاخطر تغاضيهم أيضاً عن عمد عن دور المُلا الشيعي الخبيث والخائن لبلاده „حسين أوباما„ في مقتل السفير الامريكي في ليبيا على يد عصابات أنصار الشريعة ، المدعومين من إيران ؟(محق أوباما في رعبه منه إن فاز) ؟* وأخيراً الخطورة لا تكمن في أعدائه المعروفين ، بل في قطيع الشباب الساذج والمغفل والمستهتر الَّذين ل ......
#لِماذا
#سيخسر
#ترامب
#الانتخابات
#المرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696329
الحوار المتمدن
سرسبيندار السندي - ** لِماذا سيخسر ترامب ... الانتخابات هذه المرة **
صالح لفتة : هل تصدق استطلاعات الرأي هذه المرة
#الحوار_المتمدن
#صالح_لفتة هل تخطئ استطلاعات الرأي مجدداً ففي الانتخابات الامريكية السابقة التي جرت في عام 2016 كانت جميع استطلاعات الرأي تشير الى تقدم المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون بفارغ مريح وكبير عن المرشح الجمهوري ترامب حتى يوم الانتخابات وكل الامور بدأت تشير الى فوز كلينتون حتى الصحف الامريكية المهمة بدأت تصف كلينتون بسيادة الرئيس لكن كانت المفاجئة في يوم الانتخابات حين اعلن ترامب فوزة باغلبية مريحة في اصوات المجمع الانتخابي واحتفل بفوزة قبل عد جميع الاصوات.في هذة الانتخابات بدى الوضع مشابهاً تماماً لما جرى في الانتخابات السابقة المنافسة بين ترامب وبين ديمقراطي اخر من نفس المؤسسة الحاكمة الاستطلاعات جميعها تشير الى فوزة بأغلبية كبيرة كل الامور تتجه لحسم الانتخابات في الولايات المتأرجحة .لكن هل تخطأ الاستطلاعات والتوقعات مجدداً فترامب وحملتة يبدو واثق جداً بفوزة بولاية ثانية لان استطلاعات الراي لا تعبر عن حقيقة اختيار الناخب الامريكي حسب ما يرى .لم يبقى الا ساعات وتعلن النتائج ونرى هل تصدق وكالات الانباء وحملات الاستطلاع هذة المرة ام تفقد مصداقيتها للابد . ......
#تصدق
#استطلاعات
#الرأي
#المرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697767
#الحوار_المتمدن
#صالح_لفتة هل تخطئ استطلاعات الرأي مجدداً ففي الانتخابات الامريكية السابقة التي جرت في عام 2016 كانت جميع استطلاعات الرأي تشير الى تقدم المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون بفارغ مريح وكبير عن المرشح الجمهوري ترامب حتى يوم الانتخابات وكل الامور بدأت تشير الى فوز كلينتون حتى الصحف الامريكية المهمة بدأت تصف كلينتون بسيادة الرئيس لكن كانت المفاجئة في يوم الانتخابات حين اعلن ترامب فوزة باغلبية مريحة في اصوات المجمع الانتخابي واحتفل بفوزة قبل عد جميع الاصوات.في هذة الانتخابات بدى الوضع مشابهاً تماماً لما جرى في الانتخابات السابقة المنافسة بين ترامب وبين ديمقراطي اخر من نفس المؤسسة الحاكمة الاستطلاعات جميعها تشير الى فوزة بأغلبية كبيرة كل الامور تتجه لحسم الانتخابات في الولايات المتأرجحة .لكن هل تخطأ الاستطلاعات والتوقعات مجدداً فترامب وحملتة يبدو واثق جداً بفوزة بولاية ثانية لان استطلاعات الراي لا تعبر عن حقيقة اختيار الناخب الامريكي حسب ما يرى .لم يبقى الا ساعات وتعلن النتائج ونرى هل تصدق وكالات الانباء وحملات الاستطلاع هذة المرة ام تفقد مصداقيتها للابد . ......
#تصدق
#استطلاعات
#الرأي
#المرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697767
الحوار المتمدن
صالح لفتة - هل تصدق استطلاعات الرأي هذه المرة
المهدي لعرش : المعيشة المرة
#الحوار_المتمدن
#المهدي_لعرش أجلس في الغرفة. أفكر. أراقب السقف. القصير نسبيا والذي عبارة عن ثلاث قطع من خشب الأردواز الإيزوريلي الأصفر والمسمر جيدا. الأفكار تأكلني. الشقاء يلاحقني. الأرض ضاقت بي. لم أقترف ذنبا في أغلب المرات إلا وشعرت بالله يراقبني، إلا وشيء من الندم يستكين في داخلي. كل ما سعيت له منذ سنوات هو قطع الصلة والرابطة مع مجتمعي، وطني، ومع الكل. لكني فشلت حتى في هذا. الأمازيغ هم آخر من أشعر بأني أنتمي لهم. كل ما يربطني بهم هو معرفتي بنخبهم الثقافية. التاريخ الأمازيغي والثرات الأمازيغي واللغة الأمازيغية طمسهم تكالب العرب والأتراك والفرنسيين. لكن ما ذنبي أنا إذا سقطت غرناطة أو تمازغا أو القدس؟ دينكم ولغتكم وعرقكم وتاريخكم وحاضركم يبعثون على العجز والخجل. أنا هويتي هي ما أكتب وما أحاول كتابته. شخصيتي هي سلوكي الإفتراضي. شخصيتي رقمية كما وصفها أدهم عبد الغني. كانت لي ميولات إخوانية وما زالت. حداثتي ليست نقية وخالصة. لأني أومن بإسلام يستوعب الحداثة. وحداثة تستوجب القيم والأخلاق والتعبد والدين. ربما لكوني كسولا في البحث والقراءة أجد تجربة الإخوان المسلمين إحدى التجارب القادرة بنجاح على قيادة مجتمع إسلامي وحديث في زمننا الحالي بالمنطقة. ربما بسبب هذا الانكسار والانهزام أميل للكتاب والأدباء والشعراء السوداويين والمتشائمين والعدميين، وأدبهم الذي دعوته بالمغاير أو المختلف أو الأدب البديل. ربما هذه هي حياة المبدع والكاتب في مجتمعات الخرافة كما قال عزيز أزغاي. حياة الكاتب قدر وليست اختيارا. ربما الدليل الذي يجعلني أستمر في الكتابة والإيمان بأني كاتب هو معيشتي المرة هذه أكثر من نصوصي نفسها أو كتبي التي لم تأتي بعد. ......
#المعيشة
#المرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699963
#الحوار_المتمدن
#المهدي_لعرش أجلس في الغرفة. أفكر. أراقب السقف. القصير نسبيا والذي عبارة عن ثلاث قطع من خشب الأردواز الإيزوريلي الأصفر والمسمر جيدا. الأفكار تأكلني. الشقاء يلاحقني. الأرض ضاقت بي. لم أقترف ذنبا في أغلب المرات إلا وشعرت بالله يراقبني، إلا وشيء من الندم يستكين في داخلي. كل ما سعيت له منذ سنوات هو قطع الصلة والرابطة مع مجتمعي، وطني، ومع الكل. لكني فشلت حتى في هذا. الأمازيغ هم آخر من أشعر بأني أنتمي لهم. كل ما يربطني بهم هو معرفتي بنخبهم الثقافية. التاريخ الأمازيغي والثرات الأمازيغي واللغة الأمازيغية طمسهم تكالب العرب والأتراك والفرنسيين. لكن ما ذنبي أنا إذا سقطت غرناطة أو تمازغا أو القدس؟ دينكم ولغتكم وعرقكم وتاريخكم وحاضركم يبعثون على العجز والخجل. أنا هويتي هي ما أكتب وما أحاول كتابته. شخصيتي هي سلوكي الإفتراضي. شخصيتي رقمية كما وصفها أدهم عبد الغني. كانت لي ميولات إخوانية وما زالت. حداثتي ليست نقية وخالصة. لأني أومن بإسلام يستوعب الحداثة. وحداثة تستوجب القيم والأخلاق والتعبد والدين. ربما لكوني كسولا في البحث والقراءة أجد تجربة الإخوان المسلمين إحدى التجارب القادرة بنجاح على قيادة مجتمع إسلامي وحديث في زمننا الحالي بالمنطقة. ربما بسبب هذا الانكسار والانهزام أميل للكتاب والأدباء والشعراء السوداويين والمتشائمين والعدميين، وأدبهم الذي دعوته بالمغاير أو المختلف أو الأدب البديل. ربما هذه هي حياة المبدع والكاتب في مجتمعات الخرافة كما قال عزيز أزغاي. حياة الكاتب قدر وليست اختيارا. ربما الدليل الذي يجعلني أستمر في الكتابة والإيمان بأني كاتب هو معيشتي المرة هذه أكثر من نصوصي نفسها أو كتبي التي لم تأتي بعد. ......
#المعيشة
#المرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699963
الحوار المتمدن
المهدي لعرش - المعيشة المرة