موقع 30 عشت : الذكرى 43 لاستشهاد المناضلة الماركسية اللينينية الثورية المغربية سعيدة لمنبهي
#الحوار_المتمدن
#موقع_30_عشت منذ انطلاقته، غشت 2015، دأب موقع 30 غشت على إحياء ذكرى استشهاد المناضلة الماركسية ــــ اللينينية الثورية المغربية سعيدة لمنبهي. وذلك بالتعريف بالشهيدة، وبانخراطها في النضال الثوري، ضمن منظمة "إلى الأمام" وخطها الثوري، الذي كافحت واستشهدت لأجل انتصار مشروعه الثوري. دافعت الشهيدة عن الخط الماركسي ــ اللينيني الثوري في أحلك ظروف القمع والرصاص، وفي أوج المعارك السجنية ضد نظام كمبرادوري رجعي مصاص للدماء. لم تختر سعيدة خلاصها الفردي، وهي أستاذة، في مغرب القهر والجوع والتقتيل، بل اختارت طريق الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية، طريق العمال والفلاحين والمسحوقين، ولم تتنازل وهي تحت سياط المجرمين القتلة، بل أعلنتها بشجاعة الثوار في وجه القتلة، وفي وجه الانهزاميين والانتهازيين ومروجي الأوهام: "سأموت مناضلة" وبمناسبة ذكرى استشهادها الثالثة والأربعون لهذه السنة، لن يفوت موقع 30 غشت التذكير بالشهيدة سعيدة، بنضالها وكفاحها وبظروف وسياق استشهادها. لهذا، يضع الموقع مجموعة من النصوص التي أصدرها الموقع منذ انطلاقته في غشت 2015: نص الذكرى 39، نص الذكرى 40، نص الذكرى 41 ونص الذكرى 42. (انظر الصفحة الرئيسية لموقع 30 غشت لقراءة النصوص الأربعة)بالإضافة إلى هذه النصوص الأربعة، وضع الموقع فقرة مأخوذة عن بعض المقالات الصادرة في موقع 30 غشت، وهي بعنوان: "في إعادة تركيب واقعة الاستشهاد"الفقرة: "في إعادة تركيب واقعة الاستشهاد":11 دجنبر 1977: استشهاد الرفيقة المناضلة سعيدة لمنبهي استشهدت الرفيقة سعيدة لمنبهي، بعد 34 يوما من انطلاق معركة الإضراب اللامحدود عن الطعام، بمستشفى ابن رشد بالدار البيضاء وسط إهمال طبي إجرامي للنظام، حيث كانت تتواجد بالسجن المدني بالبيضاء إلى جانب فاطمة عكاشة (مهندسة بالمكتب الوطني للكهرباء) و ربيعة لفتوح (طالبة)، وكلهن كنا محكومات بخمس سنوات إضافة لسنتين.في إعادة تركيب واقعة الاستشهاد:كانت آخر زيارة لعائلة الشهيدة بالسجن يوم الجمعة 4 نونبر (أي قبل انطلاق معركة 8 نونبر).يوم الجمعة 11 و يوم الجمعة 18 نونبر (10 أيام بعد انطلاق الإضراب عن الطعام)، لم تستطع العائلة زيارتها بالسجن.يوم الأحد 20 نونبر (بعد 12 يوما من الإضراب عن الطعام)، يتم إعطاء سعيدة "الفاليوم" وأدوية أخرى؟؟ لم يتم تسجيلها في الملف الطبي.يوم الجمعة 25 نونبر (17 يوما من الإضراب عن الطعام)، حضرت أم سعيدة لزيارتها بالمستشفى، واستطاعت فقط رؤيتها من خلف نافذة الغرفة.يوم الأحد 27 نونبر (19 يوما من الإضراب عن الطعام)، ووفق رواية شفهية للطبيب المشرف على الجناح 35، حيث قال بأن صحة سعيدة هي على ما يرام.يوم السبت 3 دجنبر (25 يوما من الإضراب عن الطعام)، وبعد الاعتصام أمام المستشفى طيلة النهار، استطاعت عائلة الشهيدة زيارتها والتحدث إليها لبعض الوقت.يوم الأربعاء 7 دجنبر (29 يوما من الإضراب عن الطعام)، حملت سعيدة إلى مركز الإنعاش وهي في حالة غيبوبة، وما إن استفاقت حتى أصدر الجلادون أمرهم الإجرامي بإعادتها إلى الجناح 35 بمستشفى ابن رشد.يوم الخميس 8 دجنبر (30 يوما من الإضراب عن الطعام)، وفي الساعة السادسة صباحا، ستسقط من جديد في غيبوبة.خلال هذه المدة التي كانت فيها سعيدة بين الحياة والموت (من 8 دجنبر إلى 11 دجنبر)، كان هناك العشرات من زبانية النظام مدججين بالرشاشات يحرسون الممر الذي توجد سعيدة في إحدى غرفه بالمستشفى، حيث فرضوا على أن يبقى ستار نافدة زجاج الغرفة مفتوحا كي يراقبوا عن قرب غرفة الشهيدة أثناء "علاجها"، وبقيت ورقة السجل الموجود ......
#الذكرى
#لاستشهاد
#المناضلة
#الماركسية
#اللينينية
#الثورية
#المغربية
#سعيدة
#لمنبهي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701947
#الحوار_المتمدن
#موقع_30_عشت منذ انطلاقته، غشت 2015، دأب موقع 30 غشت على إحياء ذكرى استشهاد المناضلة الماركسية ــــ اللينينية الثورية المغربية سعيدة لمنبهي. وذلك بالتعريف بالشهيدة، وبانخراطها في النضال الثوري، ضمن منظمة "إلى الأمام" وخطها الثوري، الذي كافحت واستشهدت لأجل انتصار مشروعه الثوري. دافعت الشهيدة عن الخط الماركسي ــ اللينيني الثوري في أحلك ظروف القمع والرصاص، وفي أوج المعارك السجنية ضد نظام كمبرادوري رجعي مصاص للدماء. لم تختر سعيدة خلاصها الفردي، وهي أستاذة، في مغرب القهر والجوع والتقتيل، بل اختارت طريق الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية، طريق العمال والفلاحين والمسحوقين، ولم تتنازل وهي تحت سياط المجرمين القتلة، بل أعلنتها بشجاعة الثوار في وجه القتلة، وفي وجه الانهزاميين والانتهازيين ومروجي الأوهام: "سأموت مناضلة" وبمناسبة ذكرى استشهادها الثالثة والأربعون لهذه السنة، لن يفوت موقع 30 غشت التذكير بالشهيدة سعيدة، بنضالها وكفاحها وبظروف وسياق استشهادها. لهذا، يضع الموقع مجموعة من النصوص التي أصدرها الموقع منذ انطلاقته في غشت 2015: نص الذكرى 39، نص الذكرى 40، نص الذكرى 41 ونص الذكرى 42. (انظر الصفحة الرئيسية لموقع 30 غشت لقراءة النصوص الأربعة)بالإضافة إلى هذه النصوص الأربعة، وضع الموقع فقرة مأخوذة عن بعض المقالات الصادرة في موقع 30 غشت، وهي بعنوان: "في إعادة تركيب واقعة الاستشهاد"الفقرة: "في إعادة تركيب واقعة الاستشهاد":11 دجنبر 1977: استشهاد الرفيقة المناضلة سعيدة لمنبهي استشهدت الرفيقة سعيدة لمنبهي، بعد 34 يوما من انطلاق معركة الإضراب اللامحدود عن الطعام، بمستشفى ابن رشد بالدار البيضاء وسط إهمال طبي إجرامي للنظام، حيث كانت تتواجد بالسجن المدني بالبيضاء إلى جانب فاطمة عكاشة (مهندسة بالمكتب الوطني للكهرباء) و ربيعة لفتوح (طالبة)، وكلهن كنا محكومات بخمس سنوات إضافة لسنتين.في إعادة تركيب واقعة الاستشهاد:كانت آخر زيارة لعائلة الشهيدة بالسجن يوم الجمعة 4 نونبر (أي قبل انطلاق معركة 8 نونبر).يوم الجمعة 11 و يوم الجمعة 18 نونبر (10 أيام بعد انطلاق الإضراب عن الطعام)، لم تستطع العائلة زيارتها بالسجن.يوم الأحد 20 نونبر (بعد 12 يوما من الإضراب عن الطعام)، يتم إعطاء سعيدة "الفاليوم" وأدوية أخرى؟؟ لم يتم تسجيلها في الملف الطبي.يوم الجمعة 25 نونبر (17 يوما من الإضراب عن الطعام)، حضرت أم سعيدة لزيارتها بالمستشفى، واستطاعت فقط رؤيتها من خلف نافذة الغرفة.يوم الأحد 27 نونبر (19 يوما من الإضراب عن الطعام)، ووفق رواية شفهية للطبيب المشرف على الجناح 35، حيث قال بأن صحة سعيدة هي على ما يرام.يوم السبت 3 دجنبر (25 يوما من الإضراب عن الطعام)، وبعد الاعتصام أمام المستشفى طيلة النهار، استطاعت عائلة الشهيدة زيارتها والتحدث إليها لبعض الوقت.يوم الأربعاء 7 دجنبر (29 يوما من الإضراب عن الطعام)، حملت سعيدة إلى مركز الإنعاش وهي في حالة غيبوبة، وما إن استفاقت حتى أصدر الجلادون أمرهم الإجرامي بإعادتها إلى الجناح 35 بمستشفى ابن رشد.يوم الخميس 8 دجنبر (30 يوما من الإضراب عن الطعام)، وفي الساعة السادسة صباحا، ستسقط من جديد في غيبوبة.خلال هذه المدة التي كانت فيها سعيدة بين الحياة والموت (من 8 دجنبر إلى 11 دجنبر)، كان هناك العشرات من زبانية النظام مدججين بالرشاشات يحرسون الممر الذي توجد سعيدة في إحدى غرفه بالمستشفى، حيث فرضوا على أن يبقى ستار نافدة زجاج الغرفة مفتوحا كي يراقبوا عن قرب غرفة الشهيدة أثناء "علاجها"، وبقيت ورقة السجل الموجود ......
#الذكرى
#لاستشهاد
#المناضلة
#الماركسية
#اللينينية
#الثورية
#المغربية
#سعيدة
#لمنبهي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701947
الحوار المتمدن
موقع 30 عشت - الذكرى 43 لاستشهاد المناضلة الماركسية اللينينية الثورية المغربية سعيدة لمنبهي
موقع 30 عشت : وثيقة تاريخية بمناسبة الذكرى 48 لحظر -الاتحاد الوطني لطلبة المغرب- والذكرى 50 لتأسيس -الجبهة الموحدة للطلبة التقدميين-
#الحوار_المتمدن
#موقع_30_عشت كان هذا النص معدا للنشر في يوم 24 يناير، ذكرى حظر المنظمة الطلابية المغربية: الإتحاد الوطني لطلبة المغرب (ا و ط م) في 24 يناير 1973، إلا أن ظروفا جد قاهرة حالت دون نشره يومها. وإذ ينشره موقع 30 غشت اليوم بقليل من التأخر، يقدم الموقع اعتذاره لكل قراءه ومتتبعيه عن هذا التأخر.ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ بمناسبة الذكرى الخمسون لتأسيس "الجبهة الموحدة للطلبة التقدميين"، التي تأسست في يناير 1971، عشية المؤتمر 14 للاتحاد الوطني لطلبة المغرب، والذكرى 48 لحظر "الاتحاد الوطني لطلبة المغرب"، الذي أقدم عليه النظام الكمبرادوري في 24 يناير 1973، يقوم موقع "30 غشت" بنشر وثيقة تاريخية تحت عنوان: "الحركة الطلابية ومخاض نشوء اليسار الثوري الماركسي – اللينيني بالجامعة". تمت ترجمة النص من نسخة أصلية باللغة الفرنسية إلى اللغة العربية.ويتطرق النص إلى مجموعة من الوقائع والأحداث والقضايا ذات الصلة بنشوء اليسار الثوري الماركسي – اللينيني داخل الجامعة، وكذلك نشوء "الجبهة الموحدة للطلبة التقدميين" وتطورها، ويقف النص عند سنة 1975 عندما بدأ شعار رفع الحظر عن أ و ط م يعرف اتساعا نضاليا أفحم القوى الإصلاحية نفسها."موقع 30 غشت"نص الوثيقة:ــــــــــــ ــــــــــــــــــ ــــــــــــــالحركة الطلابية ومخاض نشوء اليسار الثوري الماركسي – اللينيني بالجامعةإن ما يميز الحركة الطلابية المغربية خلال تطورها كله هو أن تطورها كان موازيا لتطور الحركة الوطنية والقوى الديموقراطية في البلاد. إن الاتجاهات الأكثر تقدما للقوى الوطنية والتقدمية كان لها دائما صداها داخل الحركة الطلابية، رغم تذبذبات وتقلبات الحياة السياسية، وكذلك فيما يتعلق بالتشكيلات السياسية، التي لها حضور واسع وسط الطلبة فقد كانت لها تداعيات على التنظيم الطلابي وعلى قيادته وعلى توجهه.هكذا يمكن أن نميز ثلاثة مراحل كبرى في حياة الحركة الطلابية منذ "الاستقلال" (بالنسبة لمرحلة الحماية، انظر "الأحزاب السياسية المغربية، رونيريزيت، ص 76 – 77،117، 257 – 258، 313، منشورات أرمان كولان، باريس 1955):- مرحلة "استقلالية" قصيرة، من تأسيس الاتحاد الوطني لطلبة المغرب سنة 1956 إلى تأسيس الاتحاد الوطني للقوات الشعبية سنة 1959.- مرحلة الاتحاد الوطني للقوات الشعبية الطويلة، من 1959 إلى 1968.- مرحلة إعادة النظر في قيادة الاتحاد الوطني للقوات الشعبية للاتحاد الوطني لطلبة المغرب وبروز اليسار الثوري في الحركة الطلابية سنة 1968.إذا لم يكن هناك شيء كثير يقال عن المرحلة الأولى، فإن تحليل المرحلة الثانية والثالثة غني جدا بالتجارب. لنكتف بالقول أن المرحلة الثانية تتضمن نفسها عدة فترات تتمشى مع تطور الاتحاد الوطني للقوات الشعبية: *فترة مساندة حكومة عبد الله إبراهيم.*فترة صعود نضالات ذات طابع سياسي، خاصة بعد عزل الحكومة "التقدمية" سنة 1960، وإلى غاية 1966 على إثر اختطاف المهدي بن بركة واغتياله.*فترة تراجع 1966- 1968. لنكتف هنا بهذا المرور السريع جدا حيث العديد من مظاهر الواقع تمر دون أن يفطن لها أحد بينما أخرى يمكن لمحها بالكاد.بالنسبة للمرحلة الأخيرة، والتي سنركز عليها، يجب علينا أولا أن نقول بعض الكلمات لتبرير لماذا تم تحديد سنة 1968 كبداية لها (المؤتمر 12 للاتحاد الوطني لطلبة المغرب)، ولماذا سميناها مرحلة إعادة النظر في قيادة الاتحاد الوطني للقوات الشعبية للاتحاد الوطني لطلبة المغرب، وبروز اليسار الثوري في الحركة الطلابية.نسلم عادة، وبشكل ضمني، كتحصيل حاصل، أ ......
#وثيقة
#تاريخية
#بمناسبة
#الذكرى
#لحظر
#-الاتحاد
#الوطني
#لطلبة
#المغرب-
#والذكرى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707273
#الحوار_المتمدن
#موقع_30_عشت كان هذا النص معدا للنشر في يوم 24 يناير، ذكرى حظر المنظمة الطلابية المغربية: الإتحاد الوطني لطلبة المغرب (ا و ط م) في 24 يناير 1973، إلا أن ظروفا جد قاهرة حالت دون نشره يومها. وإذ ينشره موقع 30 غشت اليوم بقليل من التأخر، يقدم الموقع اعتذاره لكل قراءه ومتتبعيه عن هذا التأخر.ـــــــــــــــ ـــــــــــــــ بمناسبة الذكرى الخمسون لتأسيس "الجبهة الموحدة للطلبة التقدميين"، التي تأسست في يناير 1971، عشية المؤتمر 14 للاتحاد الوطني لطلبة المغرب، والذكرى 48 لحظر "الاتحاد الوطني لطلبة المغرب"، الذي أقدم عليه النظام الكمبرادوري في 24 يناير 1973، يقوم موقع "30 غشت" بنشر وثيقة تاريخية تحت عنوان: "الحركة الطلابية ومخاض نشوء اليسار الثوري الماركسي – اللينيني بالجامعة". تمت ترجمة النص من نسخة أصلية باللغة الفرنسية إلى اللغة العربية.ويتطرق النص إلى مجموعة من الوقائع والأحداث والقضايا ذات الصلة بنشوء اليسار الثوري الماركسي – اللينيني داخل الجامعة، وكذلك نشوء "الجبهة الموحدة للطلبة التقدميين" وتطورها، ويقف النص عند سنة 1975 عندما بدأ شعار رفع الحظر عن أ و ط م يعرف اتساعا نضاليا أفحم القوى الإصلاحية نفسها."موقع 30 غشت"نص الوثيقة:ــــــــــــ ــــــــــــــــــ ــــــــــــــالحركة الطلابية ومخاض نشوء اليسار الثوري الماركسي – اللينيني بالجامعةإن ما يميز الحركة الطلابية المغربية خلال تطورها كله هو أن تطورها كان موازيا لتطور الحركة الوطنية والقوى الديموقراطية في البلاد. إن الاتجاهات الأكثر تقدما للقوى الوطنية والتقدمية كان لها دائما صداها داخل الحركة الطلابية، رغم تذبذبات وتقلبات الحياة السياسية، وكذلك فيما يتعلق بالتشكيلات السياسية، التي لها حضور واسع وسط الطلبة فقد كانت لها تداعيات على التنظيم الطلابي وعلى قيادته وعلى توجهه.هكذا يمكن أن نميز ثلاثة مراحل كبرى في حياة الحركة الطلابية منذ "الاستقلال" (بالنسبة لمرحلة الحماية، انظر "الأحزاب السياسية المغربية، رونيريزيت، ص 76 – 77،117، 257 – 258، 313، منشورات أرمان كولان، باريس 1955):- مرحلة "استقلالية" قصيرة، من تأسيس الاتحاد الوطني لطلبة المغرب سنة 1956 إلى تأسيس الاتحاد الوطني للقوات الشعبية سنة 1959.- مرحلة الاتحاد الوطني للقوات الشعبية الطويلة، من 1959 إلى 1968.- مرحلة إعادة النظر في قيادة الاتحاد الوطني للقوات الشعبية للاتحاد الوطني لطلبة المغرب وبروز اليسار الثوري في الحركة الطلابية سنة 1968.إذا لم يكن هناك شيء كثير يقال عن المرحلة الأولى، فإن تحليل المرحلة الثانية والثالثة غني جدا بالتجارب. لنكتف بالقول أن المرحلة الثانية تتضمن نفسها عدة فترات تتمشى مع تطور الاتحاد الوطني للقوات الشعبية: *فترة مساندة حكومة عبد الله إبراهيم.*فترة صعود نضالات ذات طابع سياسي، خاصة بعد عزل الحكومة "التقدمية" سنة 1960، وإلى غاية 1966 على إثر اختطاف المهدي بن بركة واغتياله.*فترة تراجع 1966- 1968. لنكتف هنا بهذا المرور السريع جدا حيث العديد من مظاهر الواقع تمر دون أن يفطن لها أحد بينما أخرى يمكن لمحها بالكاد.بالنسبة للمرحلة الأخيرة، والتي سنركز عليها، يجب علينا أولا أن نقول بعض الكلمات لتبرير لماذا تم تحديد سنة 1968 كبداية لها (المؤتمر 12 للاتحاد الوطني لطلبة المغرب)، ولماذا سميناها مرحلة إعادة النظر في قيادة الاتحاد الوطني للقوات الشعبية للاتحاد الوطني لطلبة المغرب، وبروز اليسار الثوري في الحركة الطلابية.نسلم عادة، وبشكل ضمني، كتحصيل حاصل، أ ......
#وثيقة
#تاريخية
#بمناسبة
#الذكرى
#لحظر
#-الاتحاد
#الوطني
#لطلبة
#المغرب-
#والذكرى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707273
الحوار المتمدن
موقع 30 عشت - وثيقة تاريخية بمناسبة الذكرى 48 لحظر -الاتحاد الوطني لطلبة المغرب- والذكرى 50 لتأسيس -الجبهة الموحدة للطلبة التقدميين…
موقع 30 عشت : الحلقة الرابعة: منظمة -إلى الأمام- الماركسية اللينينية المغربية من التأسيس 1970 إلى الحل العملي 1994 كرونولوجيا سياسية محاولة تفصيلية وشاملة
#الحوار_المتمدن
#موقع_30_عشت الجزء الثاني: المرحلة التحريفية 1980 ـــ 1994من الانفجار التنظيمي سنة 1979 واستيلاء الخط التحريفي على قيادة التنظيم سنة 1980 إلى الحل العملي للمنظمة سنة 1994.إشارة: بالاعتماد على إصدارات موقع 30 غشت، يمكن تقسيم هذه المرحلة التحريفية من تاريخ منظمة "إلى الأمام" إلى طورين:طور أول: من الانفجار التنظيمي سنة 1979 واستيلاء الخط التحريفي على قيادة التنظيم سنة 1980 إلى ضربة 1985.طور ثاني: من ضربة 1985 إلى الحل العملي سنة 1994.تذكير:من المعلوم أن السنوات الأخيرة من المرحلة الأولى من تاريخ منظمة "إلى الأمام"، تحديدا سنة 1979، عرفت بروز صراعات إيديولوجية، سياسية وتنظيمية بين الخط الثوري لمنظمة "إلى الأمام" من جهة، وبين تيارات يمينية انتهازية وعمالوية تصفوية من جهة ثانية. فبعد صدور قرارات يونيو 1977 من طرف اللجنة القيادية للمنظمة بالسجن المركزي، وهي القيادة التي تشكلت في مارس 1977 عند وصول المعتقلين السياسيين إلى السجن المركزي بالقنيطرة بعد المحاكمة الشهيرة في يناير / فبراير 1977 (تضم هذه اللجنة القيادية كلا من : ادريس بنزكري، فؤاد الهلالي، محمد السريفي، أحمد آيت بناصر وإدريس الزايدي.)، والقاضية بطرد بعض أعضاء المنظمة من الذين تعاملوا مع الأجهزة القمعية ضد المنظمة ومناضليها، وبتوقيف بعض أطرها وقيادييها (المشتري بلعباس، عبدالله المنصوري، عبدالله زعزاع، عبدالفتاح الفاكهاني...) ومطالبتهم بتقديم نقد ذاتي عن كل ممارساتهم خلال فترة الاعتقال السري (المشتري والمنصوري رفضا تلك القرارات ورفضا تقديم النقد الذاتي)، انطلقت، من جهة، سيرورة المعارك داخل السجون التي عملت اللجنة القيادية بالسجن المركزي على الإعداد لها والإشراف عليها وقيادتها (معركة 8 نونبر 1977 التي استشهدت خلالها سعيدة لمنبهي في 11 دجنبر، وقبلها معركة يونيو 1977 لإرجاع السريفي إلى المجموعة، ثم معركة "سن قانون المعتقل السياسي" في فبراير 1978 التي على إثرها تم تشتيت المعتقلين...)، ومن جهة ثانية، سيرورة بروز أطروحات الخط اليميني الانتهازي (صدور وثيقة "موضوعات حول الوضع السياسي"، وثيقة "نقد نظرية الثورة في الغرب العربي"، و بعد ذلك "البرنامج الانتقالي، مهمات الوضع السياسي، إعادة البناء وتقييم تجربة 77/78")، وهو الخط الذي رفض سابقا القرارات التنظيمية، ورفض المشاركة في بعض المعارك السجنية، ورفض الدفاع عن مواقف المنظمة خلال محاكمة يناير 1977. هكذا انتهى هذا الصراع بانهزام الخط اليميني الانتهازي في معركة أبريل 1979 التاريخية، وذلك بعد عودة المعتقلين السياسيين للسجن المركزي، وبهذا الانتصار يكون الخط الثوري قد عاد لمواقعه القيادية، لتنطلق حملة التشهير والإشاعات (الاتهام بسرقة 18 مليون..."الستالينية"...) في محاولة لنزع المصداقية عن اللجنة القيادية وزرع النزاع والفوضى وسط الخط الثوري.إن هذه الفترة، بعد معركة أبريل 1979، هي من أعقد فترات الصراعات الداخلية وسط منظمة "إلى الأمام"، حيث في الوقت الذي انهزم فيه الخط اليميني الانتهازي، برزت مجموعات أخرى على واجهة الصراعات، وبدأت بوادر انقسام داخلي وسط الخط الثوري قاده النوضة، آيت بناصر والسريفي، وعلى الخصوص بروز مجموعة الخط العمالوي التصفوي الذي سيدعو لاحقا إلى حل التنظيمات الماركسية ــ اللينينية باعتبارها من وجهة نظره برجوازية صغيرة، ودعوته الالتحاق بشكل فردي بالطبقة العاملة. لقد قاد هذه المجموعة التصفوية كل من عبدالله زعزاع وعبدالفتاح الفاكهاني (أصدر هذا الخط في هذه الفترة وثيقة "الحد الفاصل بيننا"). هكذا تم التركيز من قبل الخط الث ......
#الحلقة
#الرابعة:
#منظمة
#-إلى
#الأمام-
#الماركسية
#اللينينية
#المغربية
#التأسيس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708274
#الحوار_المتمدن
#موقع_30_عشت الجزء الثاني: المرحلة التحريفية 1980 ـــ 1994من الانفجار التنظيمي سنة 1979 واستيلاء الخط التحريفي على قيادة التنظيم سنة 1980 إلى الحل العملي للمنظمة سنة 1994.إشارة: بالاعتماد على إصدارات موقع 30 غشت، يمكن تقسيم هذه المرحلة التحريفية من تاريخ منظمة "إلى الأمام" إلى طورين:طور أول: من الانفجار التنظيمي سنة 1979 واستيلاء الخط التحريفي على قيادة التنظيم سنة 1980 إلى ضربة 1985.طور ثاني: من ضربة 1985 إلى الحل العملي سنة 1994.تذكير:من المعلوم أن السنوات الأخيرة من المرحلة الأولى من تاريخ منظمة "إلى الأمام"، تحديدا سنة 1979، عرفت بروز صراعات إيديولوجية، سياسية وتنظيمية بين الخط الثوري لمنظمة "إلى الأمام" من جهة، وبين تيارات يمينية انتهازية وعمالوية تصفوية من جهة ثانية. فبعد صدور قرارات يونيو 1977 من طرف اللجنة القيادية للمنظمة بالسجن المركزي، وهي القيادة التي تشكلت في مارس 1977 عند وصول المعتقلين السياسيين إلى السجن المركزي بالقنيطرة بعد المحاكمة الشهيرة في يناير / فبراير 1977 (تضم هذه اللجنة القيادية كلا من : ادريس بنزكري، فؤاد الهلالي، محمد السريفي، أحمد آيت بناصر وإدريس الزايدي.)، والقاضية بطرد بعض أعضاء المنظمة من الذين تعاملوا مع الأجهزة القمعية ضد المنظمة ومناضليها، وبتوقيف بعض أطرها وقيادييها (المشتري بلعباس، عبدالله المنصوري، عبدالله زعزاع، عبدالفتاح الفاكهاني...) ومطالبتهم بتقديم نقد ذاتي عن كل ممارساتهم خلال فترة الاعتقال السري (المشتري والمنصوري رفضا تلك القرارات ورفضا تقديم النقد الذاتي)، انطلقت، من جهة، سيرورة المعارك داخل السجون التي عملت اللجنة القيادية بالسجن المركزي على الإعداد لها والإشراف عليها وقيادتها (معركة 8 نونبر 1977 التي استشهدت خلالها سعيدة لمنبهي في 11 دجنبر، وقبلها معركة يونيو 1977 لإرجاع السريفي إلى المجموعة، ثم معركة "سن قانون المعتقل السياسي" في فبراير 1978 التي على إثرها تم تشتيت المعتقلين...)، ومن جهة ثانية، سيرورة بروز أطروحات الخط اليميني الانتهازي (صدور وثيقة "موضوعات حول الوضع السياسي"، وثيقة "نقد نظرية الثورة في الغرب العربي"، و بعد ذلك "البرنامج الانتقالي، مهمات الوضع السياسي، إعادة البناء وتقييم تجربة 77/78")، وهو الخط الذي رفض سابقا القرارات التنظيمية، ورفض المشاركة في بعض المعارك السجنية، ورفض الدفاع عن مواقف المنظمة خلال محاكمة يناير 1977. هكذا انتهى هذا الصراع بانهزام الخط اليميني الانتهازي في معركة أبريل 1979 التاريخية، وذلك بعد عودة المعتقلين السياسيين للسجن المركزي، وبهذا الانتصار يكون الخط الثوري قد عاد لمواقعه القيادية، لتنطلق حملة التشهير والإشاعات (الاتهام بسرقة 18 مليون..."الستالينية"...) في محاولة لنزع المصداقية عن اللجنة القيادية وزرع النزاع والفوضى وسط الخط الثوري.إن هذه الفترة، بعد معركة أبريل 1979، هي من أعقد فترات الصراعات الداخلية وسط منظمة "إلى الأمام"، حيث في الوقت الذي انهزم فيه الخط اليميني الانتهازي، برزت مجموعات أخرى على واجهة الصراعات، وبدأت بوادر انقسام داخلي وسط الخط الثوري قاده النوضة، آيت بناصر والسريفي، وعلى الخصوص بروز مجموعة الخط العمالوي التصفوي الذي سيدعو لاحقا إلى حل التنظيمات الماركسية ــ اللينينية باعتبارها من وجهة نظره برجوازية صغيرة، ودعوته الالتحاق بشكل فردي بالطبقة العاملة. لقد قاد هذه المجموعة التصفوية كل من عبدالله زعزاع وعبدالفتاح الفاكهاني (أصدر هذا الخط في هذه الفترة وثيقة "الحد الفاصل بيننا"). هكذا تم التركيز من قبل الخط الث ......
#الحلقة
#الرابعة:
#منظمة
#-إلى
#الأمام-
#الماركسية
#اللينينية
#المغربية
#التأسيس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708274
الحوار المتمدن
موقع 30 عشت - الحلقة الرابعة: منظمة -إلى الأمام- الماركسية اللينينية المغربية من التأسيس (1970) إلى الحل العملي (1994) كرونولوجيا…
موقع 30 عشت : -ما يجب أن يعرفه كل ثوري عن القمع-
#الحوار_المتمدن
#موقع_30_عشت إعلان عن إطلاق سلسلة حلقات ترجمة لكتاب "فيكتور سيرج" بعنوان: "ما يجب أن يعرفه كل ثوري عن القمع".يخبر موقع 30 غشت قراءه ومتتبعيه، وعلى الخصوص كل مناضلات ومناضلي الخط الماركسي ــ اللينيني الثوري، أن الموقع سيطلق ابتداء من الأسبوع المقبل، سلسلة حلقات تتعلق بترجمة من اللغة الفرنسية إلى اللغة العربية لكتاب "ما يجب أن يعرفه كل ثوري عن القمع" لكاتبه "فيكتور سيرج". ومعلوم أن هذا الكتاب لا وجود له بالمكتبات العربية حتى هذه اللحظة، وأنه كان متداولا بشكل كبير سنوات السبعينيات من القرن الماضي وسط الحركة الماركسية اللينينية المغربية، وعلى الخصوص أن الكتاب كان ملهما ومرشدا للأطر الثورية لمنظمة "إلى الأمام" في مواجهتها للأجهزة البوليسية القمعية للنظام الكمبرادوري. بهذا العمل إذن، سيقدم موقع 30 غشت، ابتداء من الأسبوع المقبل، أولى حلقات الترجمة الأولى من نوعها لهذا الكتاب، وهي من تقديم الرفيق وليد الزرقطوني، وترجمة الرفيق أحمد الشرقاوي. في نفس الوقت، سيعمل الموقع، كما أعلن عن ذلك سابقا، على نشر سلسلة حلقات دراسة تحت عنوان: "أزمة الرأسمالية العالمية والصراع الطبقي البكتيريولوجي ــ وجهة نظر ماركسية ــ لينينية".موقع 30 غشتhttp://www.30aout.info ......
#يعرفه
#ثوري
#القمع-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708262
#الحوار_المتمدن
#موقع_30_عشت إعلان عن إطلاق سلسلة حلقات ترجمة لكتاب "فيكتور سيرج" بعنوان: "ما يجب أن يعرفه كل ثوري عن القمع".يخبر موقع 30 غشت قراءه ومتتبعيه، وعلى الخصوص كل مناضلات ومناضلي الخط الماركسي ــ اللينيني الثوري، أن الموقع سيطلق ابتداء من الأسبوع المقبل، سلسلة حلقات تتعلق بترجمة من اللغة الفرنسية إلى اللغة العربية لكتاب "ما يجب أن يعرفه كل ثوري عن القمع" لكاتبه "فيكتور سيرج". ومعلوم أن هذا الكتاب لا وجود له بالمكتبات العربية حتى هذه اللحظة، وأنه كان متداولا بشكل كبير سنوات السبعينيات من القرن الماضي وسط الحركة الماركسية اللينينية المغربية، وعلى الخصوص أن الكتاب كان ملهما ومرشدا للأطر الثورية لمنظمة "إلى الأمام" في مواجهتها للأجهزة البوليسية القمعية للنظام الكمبرادوري. بهذا العمل إذن، سيقدم موقع 30 غشت، ابتداء من الأسبوع المقبل، أولى حلقات الترجمة الأولى من نوعها لهذا الكتاب، وهي من تقديم الرفيق وليد الزرقطوني، وترجمة الرفيق أحمد الشرقاوي. في نفس الوقت، سيعمل الموقع، كما أعلن عن ذلك سابقا، على نشر سلسلة حلقات دراسة تحت عنوان: "أزمة الرأسمالية العالمية والصراع الطبقي البكتيريولوجي ــ وجهة نظر ماركسية ــ لينينية".موقع 30 غشتhttp://www.30aout.info ......
#يعرفه
#ثوري
#القمع-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708262
www.30aout.info
٣٠ غشت
إن طريق المستقبل الوحيد بالنسبة للمغرب، الطريق الثوري، قد انفتح و واجب كل المناضلين المخلصين، هو المساهمة في التوضيح الإيديولوجي حول هذا الطريق، و في هيكلة الأداة الحاسمة، 'الحزب الماركسي ـ اللينيني'. "سقطت الأقنعة فلنفتح الطريق الثوري" ـ 30 غشت 1970