الحوار المتمدن
3.11K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ادريس محمد : سقوط جدار الخليج يوازي سقوط جدار برلين
#الحوار_المتمدن
#ادريس_محمد هذه الايام قد تكون الاصعب بالنسبة لدول الخليج الرجعية ليس فقط بسبب تدني سعر البترول الذي كان السبب في صعودهم بل تحول وجهة الصراع العالمية الى شرق اسيا مع الصين العدو الاكبر من وجهة النظر الغربية .مع اكتشاف النفط في ممالك الخليج وتحولها الى قوى تمتلك من الثراء وحالة من الرجعية لتكون خنجر وجدار وقف في وجه كل الحركات التحررية العربية و العالمية من القضية الفلسطينية الى معادات عبد الناصر الى التآمر على العراق في زمن ثورة &#1633-;-&#1636-;- تموز ودعم الاخوان المسلمين والسلفيين في سوريا منذ الثمانينيات حتى اليوم الى دعم الحركات الجهادية في افغانستان و الشيشان و الحرب على العراق لتدمير الدولة العراقية الى الحرب على سوريا بدعم كل شذاذ الافاق و الحركات الارهابية وتمويل كل من يسعى الى اسقاط الدولة وليس النظام كما يدعون ولا ننسى دور ممالك الخليج في محاربة الاتحاد السوفياتي بمد اليد للارهاب ولعبة النفط التي ساهمت وكانت احدى عوامل الضغط للانهيار.اليوم مع تدني سعر النفط وفقدان ميزانياتها التوازن واستمرار الحرب الظالمة على سوريا و ليبيا و اليمن بكل ما تسببت من دمار وتخريب للأوطان وقتل الالاف من الابرياء ومع فقدان الجغرافيا السياسية للأهمية السابقة بعد تحول الولايات المتحدة الامريكية الى دولة منتجة للنفط وانقلبت الى دولة منافسة لنفس السلعة لذالك هذه الازمة لن تمر بسلام لإن لا بديل استراتيجي موجود مع عدم الكفاءة في الحكم بتوجه للاتفتاح على تغييرات اجتماعية لا تقبل من المتشددين الذين غير مهيئين لتقبل بشكل صادم كما يحدث لتفتح المجال الواسع للأزمات القادمة .اي تراجع في البداية او انهيار لممالك الرمل ستكون متنفس للقوى الوطنية وحجر يزاح عن صدور الشعوب بفقدان الاسلام السياسي المصطنع و الممول حاضنته وبتالي افول شره في العديد من الدول.مع سقوط الثروة في الخليج ستسقط هذه التنظيمات الارهابية وستخف حدة الصراعات لتفتح الابواب امام الحلول الوطنية وسيكون صدى تراجع هذه الحركات اشد من صدى سقوط جدار برلين لتفتح الابواب امام اليسار الذي حورب من هذه الرجعية الى جانب الشعوب .لن تمر لعنة دماء الالاف من الاطفال و الشيوخ و عامة الشعب من الذين قتلوا بدون ذنب وضياع مستقبل اجيال مرور الكرام ودائما نهاية الظالم اتية لا محالة..... ......
#سقوط
#جدار
#الخليج
#يوازي
#سقوط
#جدار
#برلين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676168
عصام الياسري : مهرجان الأدب العالمي في برلين .. منجزات معاصرة بين النثر والشعر والواقعية والروايات
#الحوار_المتمدن
#عصام_الياسري في الحادي والعشرين من أيلول إنتهى في العاصمة الألمانية برلين، مهرجان الأدب العالمي ilb العشرين من 9 إلى 19 أيلول ـ سبتمبر 2020 - أكثر من 150 ضيفاً أتوا إلى برلين من جميع أنحاء العالم لمدة أسبوعين للقراءة والمناقشات. من بينهم، أولغا توكارتشوك وآنا لويزا أمارال وإينغا أبيلي ونيك ملونغو وفيجديس هيورث وأوليفييه غويز وباجتيم ستاتوفسي وتارا جون ونش. مشاهدة أحداث مهرجان هذا العام، تمت بمسافات آمنة بين الجمهور وفقاً للشروط الصحية المتبعة، أيضاً لأول مرة بطريقة النظام الرقمي "الإفتراضي"، نظراً لوباء الكورونا "COVID-19". إذ تم تسجيل المحادثات مع المؤلفين الذين لا يمكنهم التواجد في برلين مسبقاً، أيضاً تصوير بعض أعمال المؤلفين عبر الفيديو. وتم بث بعض الأحداث المحددة مباشرة بعد نشر روابط التدفقات الألكترونية قبل بدء العرض.. وزيرة الدولة للثقافة مونيكا غروترز ألقت الكلمة الافتتاحية للمهرجان، فيما ألقت الكاتبة البريطانية سالي نيكولز الكلمة الافتتاحية لقسم أدب الأطفال والشباب. وألقى ماريو فارغاس يوسا الذي عقد اجتماعاً في العاشر من أيلول مع الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير لتبادل وجهات النظر حول الأوضاع في أمريكا اللاتينية وأوروبا في أوقات وباء كورونا، الخطاب الافتتاحي في قاعة الموسيقى الشهيرة فيلهارموني برلين Philharmonie Berlin شبه الفارغة، الصورة حزينة. هذا هو الحال في أوقات الحد الأدنى للمسافات بسبب الهالة. في كلمة إفتتاح المهرجان أشاد ماريو فارغاس يوسا Mario Vargas Llosa الحائز على جائزة نوبل بقوة الأدب. وعلق المؤلف توبياس Tobias Wenzel على الخطاب بأنه "كان ملتزماً، لكنه لم يكن مهماً".. "الأدب يصنع للأوقات الصعبة". بهذه الجملة، بدأ ماريو فارغاس يوسا حديثه شبه الحر، على أساس النقاط الرئيسية للمهرجان فقط . ويوسا الذي عبر عن مخاوفه من "الدكتاتوريات بالقول: "دائما ما تشك الديكتاتوريات بشدة في الأدب، لأنهم يعرفون أن الأدب خطر عليهم. وهم على حق ". لم يكن أقل حدساً عندما ردد: بأن الأدب ليس مجرد ترفيه وتسلية. لأنه بفضل الأدب "إلى حد كبير" ستتغير حياة الناس، بل وتتحسن. لأن لا شيء ينقل "عدم الرضا اللامتناهي" للناس وكذلك الأدب".مهرجان الأدب العالمي في برلين لا يحمل، باختصار: عنوانه فقط بشكل بارز من اسمه. إنما مما قدمه ويقدمه في شهر سبتمبر من كل عام وعلى مدى عشرين سنة، من منجزات أدبية وفكرية وثقافية معاصرة، في النثر والشعر والواقعية والروايات المصورة وأدب الأطفال والشباب من جميع أنحاء العالم، وإقامة الحوار في موضوعات سياسية وخطابات علمية موضوعية للغاية، أيضاً الترويج للقراءة بنشاط وتنفيذ التواصل الأدبي. بهدف مخاطبة أوسع جمهور ممكن وإشراكهم في المهرجان بطرق مختلفة. هذا العام تميّز المهرجان بتعدد القراءات والمناقشات الفكرية والسياسية واللقاءات وورش العمل وعلى مدار أحد عشر يوماً، وقدم للناس في برلين والأماكن الأخرى فرصة استثنائية لاكتساب نظرة ثاقبة مركزة في الأدب العالمي مع مجموعة متنوعة من الأشكال والمزاجات والأساليب. وأصبحت العاصمة برلين مركزاً ومساحة صدى للحياة الأدبية الدولية. منذ الطبعة الأولى للمهرجان في عام 2001، دعمت مؤسسة بيتر فايس للفنون والسياسة مهرجان الأدب العالمي في برلين، الذي تطور ليصبح أحد أشهر المهرجانات الأدبية في العالم. قام أولريش شرايبر Ulrich Schreibe مدير المهرجان بإنشاء منتدى للأدب في العاصمة برلين بشكل مكثف بالإضافة إلى أنواع الأفلام والموسيقى والمسرح والفنون البصرية. منذ عام 2006 ينظم معهد اللغة الإنجليزية الدولي في إطا ......
#مهرجان
#الأدب
#العالمي
#برلين
#منجزات
#معاصرة
#النثر
#والشعر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693457
فراس حاتم : ماذا علمنا جدار برلين ؟
#الحوار_المتمدن
#فراس_حاتم التاريخ ليس كتابا يقرأ او سيرأ ذاتية تروى بل هو واقع نعيشه , ذكريات مؤلمة و سعيدة تعيش في وجداننا و تجارب نتحمل فيها مرارة الفشل و حلاوة النجاح تعطينا دفعة امل لمستقبل افضل من خلال استقاء العبرة و الدرس لكي لا تتكرر الماساة التي عشناها بل تكون بداية لسلسة نجاحات لكن و من ابرز تلك النجاحات كانت نجاح اخر للشعب الالماني في هدم جدار برلين بعد ان حقق المعجزة الالمانية في اعادة المانيا المدمرة بعد الحرب العالمية الثانية لتكون نموذجا اوروبيا و عالميا لكن السؤال ما العوامل التي ساعدت في نجاح اعادة توحيد المانيا الغربية و الشرقية تحت راية جمهورية المانيا الاتحادية ؟كانت من ابرز العوامل التي ساعدت البلدين هي :عوامل سياسية: كان من ابرزها مشارفة الحرب الباردة على النهاية مع ظهور مشروع البيروسترايكا للزعيم السوفيتي غورباتشوف الذي كان سببا في حل الاتحاد السوفيتي و البدء بانهيار الكتلة الشرقية و بداية الثورات فيها التي كانت المانيا الشرقية تعرف بانها ستنضم الى المانيا الغربية اذا انتهى الحكم الشيوعي من جهة و حل الاتحاد السوفيتي من جهة اخرى على و هذا على صعيد المانيا الشرقية التي كانت ترى في المانيا الغربية عدوا لها و ان المانيا الشرقية هي الوريث للحضارة الالمانية الرائدة .اما المانيا الغربية كانت على راس خططها هو الاتحاد الاوروبي الذي كان المستشارين هيلموت شميت و هيلموت كول هم مهندسين مشروع الاتحاد الاوروبي الذي سيكون لاحقا بديل عن السوق الاوروبية المشتركة و يجعل لاوروبا مكانة في هذا العالم مرموقة نسبة لتاريخها و تقدمها السياسي و الاقتصادي جميعا لكن التحدي الاكبر هو الوحدة الالمانية اولا و الاوروبية لاحقا و هنا ياتي العمل من اجل الاعداد للوحدتين الالمانية و الاوروبية من خلال الحفاظ على الاتصال السياسي بين البلدين و عدم الانجرار وراء الحروب و تجنيب الشطرين الازمات المحتملة حتى سقوط جدار برلين و اعادة توحيد المدينة بشطريها الشرقي و الغربي لتكون عاصمة جمهورية المانيا الاتحادية .عوامل اقتصادية :ما من اصعب ان ترى حضارة عظمى مثل الحضارة الالمانية ان تراها مقسمة بنظامين اقتصاديين مختلفين المانيا الغربية على سبيل المثال كانت تتبع النظام الراسمالي الذي يعرف باقتصاد السوق التي عرفت من خلالها اضخم الصناعات منذ الحرب العالمية الثانية و ارتباطها بالاقتصاديات الحرة مثل الولايات المتحدة الامريكية , المملكة المتحدة ,اليابان و كندا و غيرها من الدول المتقدمة بداية من الصناعات الخفيفة الى الصناعات الثقيلة مثل السيارات و الطائرات و غيرها من خلال الاعتماد على الطاقات البشرية الالمانية و الاستثمارات الخارجية سواء التي يتم استقطابها الى السوق الالماني الغربي او التي تبحث عن فرص مختلف دول العالم .وهذا كله ساهم في تعزيز قيمة المارك الالماني اي العملة و تعزيز دور بون اي العاصمة للالمانيا الغربية لتكون مركز جاذب للتقدم و الازدهار في مختلف المجالات لكن كان هناك العائق و الحسرة هي الانقسام بعد الحرب العالمية الثانية و تاثيره الاقتصادي على المانيا و اوروبا و العالم على ان المانيا الشرقية التي كانت تتبع الاقتصاد الاشتراكي حيث كانت السنوات الاخيرة هي سنوات فقر و معاناة من شحة فرص العمل فضلا عن تراجع قيمة المارك الالماني الشرقي الامر الذي جعل كثير من الالمان الشرقيين يلجاؤن للعمل في المانيا الغربية من خلال عبور الحدود بين البلدين .لذلك تعتبر المانيا الشرقية شوكة في خاصرة المانيا الغربية التي تعتبرها في ذات الوقت تهديد من جهة و لايمكن اكمال الازدهار الاقتصادي من دون ا ......
#ماذا
#علمنا
#جدار
#برلين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694300