الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
امال الحسين : من أجل إعادة بناء المذهب النقدي المادي للتاريخ
#الحوار_المتمدن
#امال_الحسين يكتسي الصراع الذي قاده لينين ضد الكانطية نسبة إلى كانط 1724ـ1804 : المذهب النقدي التجريبي، أهمية قصوى، في السير بخطى النقد المادي للتاريخ عند إنجلس، في مواجهة الكانطيين في النصف الثاني للقرن 19، وسماهم باللاعرفانيين، دون أن يذكر أسماءهم، حتى لا يفتح مجالا للصراع السياسي الهامشي، حيث اهتمام الماركسية ببناء مشروعها : المادة في مواجهة مثالية هيغل1770ـ1831.عمل لينين على إبراز، مخلفات المثالية في المذهب النقدي التجريبي، في كتابه "المادية والمذهب النقدي التجريبي"، الذي أبرز فيه أعمال إنجلز 1820ـ 1895، في النصف الثاني من القرن 19، موضحا دور الكانطيين، في تشويه الماركسية باسم تطويرها، في اتجاه الخلف، عبر إحياء الكانطية، منتقدا أساتذة العلوم الطبيعية، المسخرين في خدمة المشروع البرجوازي، في جامعات الدول البرجوازية بأوروبا وروسيا.واعتبر لينين أن جميع اتجاهات هذا المذهب، عبارة عن مدارس صغيرة في علم الاجتماع، تعلن الكانطية مصدرا لإلهامها، ضد المادية الماركسية والديالكتيك الماركسي، وتناول أفكار الكانطيين بالنقد، وأوضح كيف انطلقوا من كانط، في محاولة لبناء "نظريت"هم، مرورا بهيوم 1711ـ1776 وصولا إلى بركلي 1685ـ1753، لينهوا مشروعهم المثالي الذاتي.وتم دعم هذا المشروع، من طرف الديمقراطية البرجوازية، الذي تستلهم منها الرأسمالية منطلقاتها المثالية الذاتية، وتركيزها في التعليم الرسمي، المدعوم من طرف البنوك، عبر المناهج والبرامج التعليمية، التي تهدف إلى صنع نماذج بشرية، تخدم الرأسمال المالي الإمبريالي. يعتبر كتاب "النقد الفلسفي للتاريخ"، للفيلسوف الوضعي الفرنسي ريمون أرون 1905ـ 1983، مهما في إبراز الأساتذة البرجوازيون، الذين وضعوا أسس الكانطية بألمانيا، وامتداداتها بأوروبا، من أجل بناء تصور حول المهام الآنية للفلسفة الماركسية.في مقدمة الكتاب، أشار أرون باختصار إلى موضوعه، الذي يتناول "هدفا واحدا محددا"، دون الإحاطة بمجمل ما تشكله "نظرية التاريخ بألمانيا المعاصرة". مع العلم أننا نعرف ما لعبته الفلسفة الألمانية، بمختلف أشكالها، في تكوين الفكر الألماني، وحدد ذلك في تأثير "منطق المعرفة التاريخي وكذا الرؤى الشاملة، الكثيرة وغير المؤكدة"، شبينغلر 1880ـ1936، التي أثرت على وعي الألمان، مع بداية القرن 19، انطلاقا من المثالية الكلاسيكية، "على الرغم من رد الفعل ضد المنطق الهيغلي أو الفرضيات الميتافيزيقية". ويشكل الكتاب بداية دراسة تشمل جزأين : الأول يتناول "النقد الفلسفي للتاريخ"، الثاني يهتم ب"L’historisme، فلسفة النسبية التاريخية"، بواسطة الميتودولوجيا، التي "استعادت الحق في الوجود"، بدل "فلسفة التاريخ الملوثة بالوضعية" في النصف الثاني من القرن 19. وحدد لدراسته مظهرا ل"المسألة التاريخية" ومرحلة من "الفلسفة الألمانية". واتسم منهجه في الاشتغال بالدمج بين "الفلسفة والسوسيولوجيا" عبر "منهج أكثر أو أقل سوسيولوجيا" و"منهج فلسفي".واختار الفلاسفة الذين تناول أعمالهم بالدرس، وهم ليسوا من نفس الجيل : دلتاي 1874ـ1911، ريكرت 1863ـ1936، سيمل 1858ـ1918، فيبر 1864ـ 1920، لكنهم كانوا في نفس الوقت، "يفكرون ولديهم الوعي بالتفكير" في سؤال وحيد يعتبرونه محتملا لحل حقيقي )وواحد(، واعتبرهم الكاتب فلاسفة وجب معاملتهم كفلاسفة، لأنهم يفكرون في مسألة تعترض الجميع، ويتدارسون الحلول التي يقدمونها.وأكد أنه لا يسعى إلى التعريف بالمذاهب المعروفة بفرنسا، لكن يريد "الاقتراب أكثر من الحقيقة"، هي نظرة تؤطر هذا الكتاب، التي تفيد أن "الأصول " و"المناطق" ليس لها مكان ف ......
#إعادة
#بناء
#المذهب
#النقدي
#المادي
#للتاريخ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674663
ميثم الجنابي : -الصحوة السلفية الجهادية- العراقية نموذج للانحطاط المادي والمعنوي
#الحوار_المتمدن
#ميثم_الجنابي إن تاريخ الإسلام لا يخلو من تطرف وغلو. لكنه كان يجري عموما بمعايير الرؤية الفكرية والاجتهاد العملي. ذلك يعني انه كان يسير في اتجاه مناهضة ما يراه خروجا على منطق الحق والعدل والإخلاص. فالتطرف والغلو في الثقافات الكبرى والأصيلة هو الخميرة الوجدانية التي تميز نشاط القوى الاجتماعية والسياسية التي لا تستطيع لسبب ما من الأسباب تجسيد نفسها بمشروع عملي عقلاني. من هنا دورها الإيجابي والفعال في رفد تيار الاعتدال العلمي والعملي بعناصر الشحنة الدائمة للاجتهاد. لكن الأمر يختلف عندما يصبح الغلو والتطرف الوجه الآخر للتخلف والانحطاط كما هو الحال في العراق. ففي هذه الحالة تصبح القوى التقليدية والمتخلفة حاملة لواء التحدي والتصدي والبدائل. بينما في مجموعها ليست إلا «الفناء» في كمية الأفعال اللاعقلانية و«البقاء» بمعاييرها. أما النتيجة الحتمية لذلك فهو استفحال نفسية التقليد والجمود والعقائدية، ومن ثم التطرف والمغالاة في محاربة كل ما لا يستجيب لها.وهي حالة تميز مرحلة الانتقال إلى الديمقراطية في العراق. فالحركات الدينية السياسية عموما، شأن اغلب الحركات السياسية الأخرى، تعاني من فقر هائل في ما يتعلق بإدراك وتحقيق المضمون الاجتماعي للسياسة، مع غياب شبه كامل للرؤية العقلانية، وافتقاد فاضح للأبعاد الوطنية في الموقف من الإشكاليات والمشاكل الكبرى التي يعاني منها العراق حاليا. مما يدفع بها بالضرورة إلى التوجه صوب الانعزال المذهبي والطائفي. وهو توجه يشكل التدين المفتعل ذروته العملية. ولا يعني ذلك في الواقع سوى العمل بمعايير الرؤية التقليدية ومحاربة كل ما يمكنه أن يكون رصيدا للإسلام الثقافي. بمعنى انتشار وتوسع وتعمق الإسلام المذهبي، أي الإسلام غير الثقافي. وهي عملية لا تؤدي في النهاية إلا إلى إعادة إنتاج الراديكالية السياسية، التي مثلت التوتاليتارية البعثية والدكتاتورية نموذجها الدنيوي (العلماني). بمعنى تأديتها بالضرورة إلى تصنيع نفسية التطرف والغلو. ولا تفعل هذه النفسية إلا على شحن الراديكالية الدينية العراقية بعناصر متزايدة من اللاعقلانية. مما يدفع بها بالضرورة إلى أن تتمثل أيديولوجيا الانغلاق والطريق المسدود. والنتيجة هي الخراب والتخريب الذاتي والدمار والاندثار. ولعل نموذج الحركات والتيارات «السلفية الجهادية» في ظروف العراق الحالية هي صورة نموذجية لهذه الحالة. ومن الممكن أن نتخذ من «رابطة أهل السنة والجماعة» نموذجا لهذه الظاهرة. فاسمها العام يكشف عن طبيعة التوليف بين ادعائها امتلاك الحقيقة النهائية والحكم بموجبها. ففي اسمها العام نعثر على وحدة الادعاء بتمثيل الإسلام ونمطه «السنّي» وحق الدعوة والإفتاء!! فهي (رابطة أهل السنّة والجماعة) للدعوة والإفتاء بالعراق! إذ تعيد هذه التسمية إلى الذاكرة أحد اشد الأشكال والنماذج تخلفا لفكرة «أهل السنّة والجماعة». بمعنى إعادتها لتقاليد الحنبلية المتخلفة والمعزولة بصحراء الجفاف الثقافي. بعبارة أخرى، أنها تخلو من كل تقاليد «أهل السنّة والجماعة» كما بلورتها تقاليد علم الكلام والفرق الإسلامية الكبرى. وبالتالي لم يبق فيها من حيث الجوهر أكثر من غطاء التسنن المثقوب بدعاوي التمثيل المطلق لإسلام «النبوة والصحابة والتابعين»، أي لإسلام الكلمة المبتورة عن روحها التاريخية والثقافية. وليس غريبا أن تضع هذه «الرابطة» في صلب تصورتها في موقفها من «كفرية» السلطة الصدامية في كونها كانت تحارب «التيار السلفي الجهادي»، كل من منع أتباعه من «إطلاق اللحى، ولبس الملابس القصيرة» وأمثالها من «مظاهر إسلام النبوة والصحابة»!! وهي مآخذ تبدو طفولية مقارنة بطبيعة الر ......
#-الصحوة
#السلفية
#الجهادية-
#العراقية
#نموذج
#للانحطاط
#المادي
#والمعنوي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674682
امال الحسين : النقد الفلسفي المادي للتاريخ من خلال قراءة مادة أدبية فنية
#الحوار_المتمدن
#امال_الحسين يطرح أمام الماركسيين إعادة بناء المفهوم المادي للتاريخ، بعد انهيار القيم الاشتراكية، أمام اكتساع المفهوم البرجوازي للتاريخ، بالجامعات والأكاديميات، بعد طرد ماركس من الجامعة، وبروز المذهب النقدي التجريبي، عبر إحياء المنهج الكانطي، المندمج في الديالكتيك الهيغلي المثالي، مما جعل إنجلز يعطي للطرح المادي للتاريخ، بعدا أدق وأشمل، عبر إغناء المذهب الماركسي، في أطروحته "أصل العائلة والملكية الخاصة والدولة" في 1884.وأعطى لينين للطرح الماركسي للتاريخ، امتدادا في العقدين الأولين للقرن 20، في دحضه للأساتذة البرجوازيين التجريبيين، في أطروحته "المادية والمذهب النقدي التجريبي" في 1908، مما أبرز الاتجاه المادي في الحركة الفكرية بالاتحاد السوفييتي، عبر بروز منافس حقيقي للأدب والفن البرجوازي، ودحض جميع مدارسه الصغيرة، كما قال عنها لينين، عبر بروز الطرح الواقعي للأدب والفن، باعتباره معطى أساسي، ميز مرحلة العطاء في ظل الدولة الاشتراكية، انسجاما مع الطرح الاجتماع للإنتاج.واستمر الصراع بين الطرحين، المادي والبرجوازي للتاريخ، إلى أن تم إسقاط المشروع الاشتراكي، وبروز ما يسمى نهاية التاريخ، بعد سقوط الاتحاد السوفييتي في 1991، ويتم الهجوم على ما تبقى من الفكر المادي، وتدمير كل التراث التاريخي للأدب والفن الواقعي، بعد انتعاش المدارس البرجوازية الحديثة، من قبيل ما يسمى الحداثة وما بعد الحداثة، التي تروج لسقوط الأطروحة الاشتراكية، في الواقع الملموس، وبأيادي أحفاد الاشتراكيين.نحاول بلورة الفهم المادي للتاريخ ، من خلال تقديم رواية، تحاول كشف المخفي من تاريخنا، وتقديمه مادة فنية، ملموسة، في رواية "مأساة يغود"، التي أنجزنا منها ثالث حلقات، تؤسست للمذهب النقدي الفلسفي المادي للتاريخ :1 ـ https://www.youtube.com/watch?v=-xCVO7Xz_iU 2 ـ https://www.youtube.com/watch?v=0lsfZqP5vac&t=18s 3 ـ https://www.youtube.com/watch?v=tBJZUHdzwbI تعتبر الحلقات الثلاث، مقدمة لفضح أسس بناء الدولة النمطية، المرتكزة على القبيلة، الزاوية/الدين والرأسمال التجاري، هيمن فيها الرجل، بعد إسقاط حكم المرأة.حاولنا في هذه الحلقات تقديم، مادة أدبية فنية، تعيد الاعتبار للفهم المادي للتاريخ، وبالتالي تعيد الاعتبار للطرح المادي لمسألة التأريخ، عبر اقتحام الطابوهات : العائلة، السلطة والدين، ومحاولة كسر حواجزها الفكرية. ......
#النقد
#الفلسفي
#المادي
#للتاريخ
#خلال
#قراءة
#مادة
#أدبية
#فنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676346