الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وائل رفعت سليم : رداً على المطبعين العرب من تاريخ وواقع الصهاينة
#الحوار_المتمدن
#وائل_رفعت_سليم ما دفعني لكتابة هذا العمل البحثي هو حالة الإستفزاز التي خلفتها لدي مجموعة من الأخبار بداية من ( وفاة نجوى قدح الدم مستشارة مجلس السيادة السوداني بسبب فيروس كورونا ، والمعروفة بعرابة التطبيع السوداني مع إسرائيل وهي من دبرت لقاء عبدالفتاح البرهان وبنيامين نتنياهو في أوغندا ، وما تداولته وكالات الأنباء العالمية نقلاً عن القناة 13 الإسرائيلية التي ذكرت :- ( أن إسرائيل أرسلت فريقاً طبياً وأدوية إلى السودان من أجل إنقاذ نجوي قدح الدم ، وأن السلطات الإسرائيلية كانت تفكر في إحضارها للعلاج في إسرائيل ، لكن أتضح أن حالتها الصحية لا تسمح ، وأن الطائرة الإسرائيلية إكتشفت من خلال إلتقاطها عبر مواقع على الإنترنت ، وكان على متنها مسؤول رفيع المستوى مختص بإدارة العلاقات مع السودان ) ، ثم مقال ( يوسف العتيبة سفير الإمارات في واشنطن بجريدة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية ) وهو كارثة حتى لو جاء به إعتراض على ضم مستوطنات الضفة ، ثم بدء أعمال مؤتمر الصهيونية الأمريكية ( AJC ) بحضور كلاً من :- وزير خارجية الإمارات أنور قرقاش ، ورئيس رابطة العالم الإسلامي الشيخ / محمد العيسى ( وهو سعودي الجنسية ) الذي سبق له الثناء على إسرائيل ، وعلينا التذكير بخطورة ما تقوم به اللجنة الصهيونية الأمريكية وسط النخب العربية ، بالإضافة لما أعلن عن جولة يوسي كوهين رئيس جهاز الموساد الإسرائيلي لدول عربية لمعرفة نواياها تجاه قضية ضم مستوطنات الضفة الغربية ، ثم إعتذار سامح شكري وزير الخارجية المصري عن الذهاب إلي رام الله لبحث قضية ضم مستوطنات الضفة الغربية مع فلسطين والأردن وبتقدير مُحللين يعني أن الرد المصري سيكون ضعيفاً ، وما أعلنته الصحافة الإسرائيلية من كون المجلس الإنتقالي اليمني المدعوم إمراتياً على صلة جيدة بإسرائيل ، ولتأتي هذه الأخبار مُكملاً مُتمماً لحالة الأوجاع والمآسي العربية الحالية ، لذا أردت تذكير العرب والعالم بمن هم الصهاينة من واقع التاريخ ، وماذا يدار في الواقع العالمي الآن . فالواقع الحالي يقول :-لكل متابع لأوجه الحياة في أمريكا وأوروبا ( سياسياً وإقتصادياً وإجتماعياً وثقافياً وأمنياً وإعلامياً وسينيمائياً ) يُدرك جيداً أن هناك دين جديد يُحضر للإعلان عنه للبشرية وهو ( دين الشيطان ونبيه الدجال الأعور ) الذي لا يعترف بحدود وأوطان سوى حدود ( هيكل سليمان وأرض الميعاد من شرق النيل إلى غرب الفرات ) وكلما إرتكبت من الفجور والموبيقات بداية من الزنا وزنا المحارم والجنس الجماعي واللواط والسحاق وكلما بعت دينك ووطنك وأهلك وأتيت من الأشياء ما هو ضد الأخلاق والقيم والدين والوطن كلما زادت قيمتك ودرجتك وارتقيت في المال والشهرة والسلطة .بمعنى آخر :- الصراع الآن في منطقتنا العربية وفي العالم لم يعد صراعاً على الحكم بين العسكر والإخوان ، أو صراعاً أيديولوجياً بين العلمانية والسلفية ، أو صراعاً بين الشيوعية والرأسمالية ، أو صراعاً حضارياً بين الغرب والشرق ، وإنما الصراع الآن أصبح على ( بقاء لا إله إلا الله أو زوالها ) . فهم يدركون أن كل من يقول :- ( لا إله إلا الله مُحمدٌ رسول الله ) هو عقبة في سبيل سيادة ذلك الدين الجديد و عقبة في سبيل سيطرة إسرائيل على العالم ، ولا يهمهم إن كنت سني أو شيعي أو صوفي أو سلفي أو إخواني أو أنك تتبع طائفة أو جماعة ما أو لا تتبع أحداً منهم فقط ما يعنيهم هو كونك مسلم ، بل لا أبالغ إن قولت أن المسيحي هو الآخر هدفاً لأتباع هذا الدين الجديد لأنه يعرف الرب ، فهم يكرهون ويعادون ويستهدفون كل من يعرف الله ( ولا يعنيهم إن كنت تعبده داخل مسجد أو كنيسة ) . و ......
#رداً
#المطبعين
#العرب
#تاريخ
#وواقع
#الصهاينة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682761
عامر عياد : تونس مشروع مجلة التعمير بين الرغبة في التثوير وواقع بيروقراطي معطل
#الحوار_المتمدن
#عامر_عياد تكتسي مسالة التهيئة الترابية والتعمير درجة عالية من الأهمية لتداخل أهدافها مع مسالة التطور الاقتصادي والعدالة الاجتماعية والتوازن الجهوي ويعتبر ظهور قانون التهيئة الترابية في تونس نتيجة حتمية لتنامي الوعي بأهمية التخطيط الترابي والعمراني ومحاولة لتجاوز سلبيات الوضع السابق عن مجلة 94 التي حاولت الالمام بكل الجزئيات ومقتضيات المجال وهو ما برر قيام المشرع التونسي الجمع بين التهيئة الترابية والتهيئة العمرانية ضمن نفس المجلة نظرا لتداخلهما وترابطهما العميق من جهة والرغبة في تكريس افضل لفكرة التهيئة القائمة على منطق العقلانية والتخطيط والتنظيم.وتساهم عملية التعمير في إيجاد دينامية اجتماعية يمكن ان تفضي الى نوع من التوازن في صورة نجاحها في ادماج جميع مكونات المجتمع داخل المنظومة التنموية او الانخرام في حال فشلت في نحت ملامح التجانس الاجتماعي المطلوب ولئن اعتبرت مجلة 94 التعمير نوعا من فنون التناغم و التناسق والجمالية حيث جاء في فصلها الثاني بان " التهيئة الترابية جملة الاختيارات والتوجهات والإجراءات التي يتم ضبطها على المستوى الوطني او الجهوي لتنظيم استعمال المجال الترابي والتي من شانها ان تضمن خاصة التناسق في تركيز المشاريع الكبرى للبنى الأساسية والتجهيزات العمومية والتجمعات السكنية "فان المجلة اثبتت محدوديتها وعدم قدرتها على مواكبة نسق التغيرات في المجالات السياسية و الاجتماعية والاقتصادية وما رافق ذلك من متغيرات في المجال الترابي وخاصة عدم اتساقها مع المبادئ الجديدة التي اقرها دستور 2014 ومجلة الجماعات المحلية وخاصة في مسالة اللامركزية والحوكمة الرشيدة والتدبير الحر والديمقراطية التشاركية.وقد كانت معظم هذه الإشكاليات في قلب الحراك المجتمعي الذي انبثق عن ثورة 17 ديسمبر -14 جانفي حيث برز غياب التنمية العادلة وتعمقت ظواهر القمع والاقصاء والتهميش والظلم كأحد اهم محركات الثورة فبرز مسار اللامركزية وتكريس مبدا التشاركية كأحد اهم المحامل والأطر لتلبية هذه المطالب وتحقيق اهداف ديمقراطية القرب والمواطنة والمشاركة كإطار أمثل لسياسات تنموية عادلة ومرتبطة بالحاجيات الحقيقية للمواطنينوفي هذا الإطار اعدت وزارة التجهيز والإسكان والتهيئة الترابية مشروع مجلة التعمير الجديدة ولا زالت تعرضها على الخبراء والمختصين لتعميق النقاش حول احكامها وأهدافها وكان اخر الاجتماعات حول مشروع المجلة الجديدة يوم 24 جوان 2020 بأشراف وزير التجهيز وحضور عدد من منظمات المجتمع المدني ذات العلاقة.وسنتناول في هذا المقال اهم ملامح مشروع المجلة الجديدة والإصلاحات المتوقعة وتحليل بعض الانتظارات.ففي قراءة سريعة لمشروع المجلة الجديدة نلاحظ توجه المشرع الى اقحام عديد المفاهيم الجديدة مثل مفهم الهوية العمرانية والتسويق الترابي والمزج الاجتماعي والوظيفي والمرونة العمرانية الى جانب تكريس مبادئ جديدة تستجيب للحظة السياسية ومقتضيات دستور 2014 مثل مبدا اللامركزية والمقاربة التشاركية. &#61656-;- تحقيق التوازن الترابي العمراني بين الجهاتتكريسا للمبدأ الدستوري (التمييز الإيجابي) لفائدة المناطق الداخلية عمل مشروع المجلة الجديد على تجاوز اختلال التهيئة العمرانية بين المناطق الداخلية والمناطق الساحلية بضمان التجانس العمراني في هذه الجهات والذي يمر عبر تنوع الوظائف العمرانية والذي يساهم في ادماج جميع الشرائح الاجتماعية في الدورة الاقتصادية للدولة والحد من الفوارق بين المناطق.ويعتبر الفصل 36 من مشروع المجلة الجديد تغييرا أساسيا في سياسة التهيئة والتعمير حيث يقترح تجا ......
#تونس
#مشروع
#مجلة
#التعمير
#الرغبة
#التثوير
#وواقع
#بيروقراطي
#معطل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683989
دينا سليم حنحن : رحلة الهجرة، إصرار وواقع.
#الحوار_المتمدن
#دينا_سليم_حنحن كان قرار لا رجعة فيه، بداية مخيفة ونهاية مختلفة لمشوار حيّاتي طويل، وجدت نفسي في مطار أثينا، على متن طائرة متجهة إلى عالم آخر، كوّنتُ عنه صورة في خيالي فقط، أستراليا، حيث شاءت الظروف أن أبدأ حياة جديدة أسّستها بيديّ بعد رحلة العمر الصعب في الشرق الأوسط.انطوت المسافات عبر الريح، جلستُ على جناح طائرة حملت عشرات الأنفس، تعقّبتُ خارطة للكون التي أرشدتني إلى الأماكن التي تخطّتها المسافرة بهديرها غير المسموع، وبألقها المخيف.اجتازت الطائرة عقارب الساعات فاجتزت معها أعلى تصوراتي، خضت وحدي مغامرة الاكتشاف، لا أحد يستطيع أن يطفيءَ حرائِقهُ إلا بالحرائق، فتحتُ النار على أبواب الوجود بعمق، وجسّدتُ رحلتي في لحظات صدق، كانت رحلة عمري، لم تشبه رحلاتي السابقة.العالم ظلام دامس، حدّقت فيه بينما كنتُ سجينة نافذة مستديرة وصغيرة، عكست وجهي الشاحب ونظراتي الخائفة.مرّت الساعات الطويلة ونظراتي معلّقة على خارطة الإرشاد، عيّنت الأماكن التي مررنا بها، تركيا، أرمينيا، أذربيجان، داغستان، عدت بذاكرتي عند الشاعر الداغستاني رسول حمزاتوف عندما قال:- " يخرج المسافر في سَفر، ماذا يحمل معه؟ احمل معك أغنيتك، فحملها ليس بالثقيل".لا تزال أستراليا بعيدة الهدف، قلتُ في سرّي.فتحتُ دفتر ألحاني، بحثتُ في مدونتي عن صفحة بيضاء، الدفتر الذي كان أحمره في جيبي، أجده فقط في محطات التوقف. قال لي الجالس قربي: هذا أحمر، قلت: هذا دفتري، ردّد آخر: هذا أخضر اُعبر. ضاع مني الدفتر، وما زلت أبحث عن دفتر يشبه نفسي!أخذتني أسئلة كثيرة من حيث أتت بي الريح، وإلى حيثُ سوف ترميني، لم يكن مني سوى الصمت والانتظار، انتظار الساعة الحادية عشر ليلا، حتى أستمر في رحلتي نحو القارة الجنوبية. طرتُ من سماء هونغ كونغ، استمرارا فوق مانيلا، بابوا غينيا الجديدة، المحيط الهاديء، حتى وصلت كوينزلاند.في اللحظات الأخيرة، وقبل الوصول، سألتُ نفسي السؤال الصعب:- أخطأ هو أن أكون بعيدة عن الوطن، وهل سأتوه في الغربة، وأسئلة أخرى كثيرة لا حصر لها، في لحظة ما، رغبت في العودة، قلت لنفسي مراوغة: - أجهلُ طريق العودة! يوم ونصف من الانطلاق، وبعد غفوة خاطفة أحببتُ أن تطول، أيقذني ضجيج العالم حولي، صفّق الرّكاب فرحين بوصولهم بالسلامة، لم أسمع هذيانات نفسي، سقطت فجأة في ذهني ذاكرة المشي عندما شاهدت سحر المكان الجديد من الجوّ، حطّت بنا الطائرة سالمين في مطار (بريزبن) الدولي، ومن هنا بدأت الحكاية. حملت حقيبتي على كتفي وخطوت معية المسافرين إلى قاعة الاستقبال، أحاطتني كلاب مدرّبة حطّت الرعب في قلبي، توسلتها عيناي، ونهتها إلى عدم الاقتراب، تبخترت الكلاب على رسلها وتقدمتني ببطء، شمشمتني وأشيائي ومتعلقاتي، جابت بأنوفها المفطسة ثنايا ملابسي وما حملته في حقيبتي، عادة مشروعة ومتّبعة في جميع مطارات أستراليا.التقطتُ أشيائي وتدرجتُ نحو باب الخروج، استوقفني أحدهم، استرجل حتى انفلق حاجبيه، وداهمني بأسئلة وشروحات رمى بها فوق رأسي، وحدي أجبته عن تساؤولاته الكثيرة، وإذ به يريد مساعدتي، أرشدني إلى موقف سيارات الأجرة، وساق حقائبي، تعلمت الدرس الأول، ألا أسحب معي عادات وأفكار بلادي إلى هنا، فكل شيء مختلف، حتى ابتسامات الرجال، ذوي الوجوه الخشنة في القارة الخشنة والجميلة.شكرت نفسي لاحقا على الخطأ الجميل، إن سمي خطأ! ......
#رحلة
#الهجرة،
#إصرار
#وواقع.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686958