وليد خليفة هداوي الخولاني : كورونا .... الفايروس الإرهابي ... لا تستهينوا به ويوم 5/5 يوم الفصل
#الحوار_المتمدن
#وليد_خليفة_هداوي_الخولاني كورونا يحاصر مليارات من بني ادم في دورهم، ويحصد الالاف منهم يوميا، اغلق النوادي والجوامع والمدارس والجامعات والكليات والمطارات والمسابح والمعامل والأسواق، أوقف النقل الجوي والبحري والبري الا ما ندر، دمر اقتصاد العالم حتى انحدر ببرميل النفط الى السالب، وفي بلدان مثلنا تعتمد على النفط وميزانية عرجاء تشكو عجزا قاتلا لا نعلم، هل تستطيع الدولة ان توفر الرواتب، وما مقدار ما سيستقطع منها في المستقبل.خلال 4 اشهر تجاوز عدد من لقوا حتفهم بسبب كورونا ال 200 الف نسمة وهذا الرقم مرشح للزيادة ، ففي قراءة إحصائية سابقة قدرت اعداد الوفيات في المستقبل( ب382000) ،وربما يزيد على ذلك ، وليس الخوف من الموت وحده ،هو الشيء الوحيد الذي يدعوا للوقاية والحذر، انما طريقة الموت وزمانه وكأنه يخنق من يصيبهم حتى ينتزع منهم الروح انتزاعا، وكلما نقرا عن كورونا نفاجأ كل يوم بأسرار جديدة يتبعها هذا الفايروس في القتل والترويع ، قالوا انه يستهدف كبار السن ،وتبين انه لا يستثني الشباب ، فتارة تكتب الحياة لشيوخ يتجاوزوا ال(100)عام ،ويموت أطفال بعمر الورود ، لا توجد قاعدة ثابتة لمن يستهدفهم الفايروس. ولمن يفتلهم ولمن تكتب لهم النجاة.تبذل كل الدول في العالم طاقاتها القصوى، للتصدي لهذا الوباء، ولا زالت تقف عاجزة عن إيجاد دواء ناجع له، نقص في الكمامات، وفي الكفوف، وفي أجهزة التنفس، ولا علاج، حتى بات المتقدمون في السن يتركون لمصيرهم، ويوضع على جهاز التنفس من هو أصغر سنا. حيث يجد الطبيب نفسه في حيرة لتقرير: من يعيش ومن يموت. وفي حالة أخبر رجل مسنا ابنته بانه سيوقع على وثيقة عدم إنعاش وانه يحبها كثير، وطلب منها الاهتمام بنفسها وامها في حالة وفاته.اعراضه الاعتيادية: السعال والحمى والتعب الذي لم ير المصاب بالفايروس مثله في الحياة وضيق التنفس والقيء والاسهال وفقدان حاستي الشم والذوق، اضيف لها عارض مشترك تمثل في خدر او تنمل الجسم، وتهيج في الجلد.امر غريب يحدث في دم بعض مصلبي كورونا، الطبيب كريغ كوبرسميث يتابع فرق وحدات العناية المركزة لمصابي كورونا ليكتشف ملاحظة ان 20-40%من مرضى كوفيد-19. يعانون من تخثر في الدم يؤدي لحصول جلطات، اضطر معه لقطع ساق الفنان نيك كورديرو (41) عام في مستشفى بلوس انجلس بعد معاناته من تخثر الدم فيها. رغم اعطائهم ادوية تمييع الدم. وانهم يرون تطورا في مضاعفات المرض مقلق لم يشاهدوه او يقرأوه في الكتب العلمية.ان كورونا يهاجم الكلى والقلب والامعاء والكبد والدماغ، ومن احجيات كورونا ان أناس يعانون من نقص شديد في الاوكسجين يعيشون واخرين بصحة جيدة يموتون فجأة.الموت والحياة بإرادة الله لكن ذلك لا يعني ان نلقي بأنفسنا الى التهلكة، فهذا الحصاد البشري لا يستثني أحدا فنسبة الوفاة عالميا 25% وفي العراق الان 7%، اذ توفي 85 مصابا وشفي 1224، لكنه بالتأكيد لا أحد يريد ان يكون من ضمن هذه النسبة.فالموت في زمن الكورونا هومن اسوء أنواع الموت، حيث لا تقام فاتحة للميت، ولايعلم ذووه اين سيدفن ميتهم، والمعزين يخشون العدوى، والكل يتوجه الى الله ان لا تكتب ميتتهم في أيام الكورونا او بهذا الوباء. لقد كان رفع التجوال الجزئي يوم 21/4، كأنه يوم عيد وفرح، خرج الجميع راجلين وبالسيارات وكأنما انتهى الفايروس، غير ابهين بنتائجه الكارثية، ولهم في ذلك بعض الحجج، فهم صنفان من الناس، ناس أصحاب تجارة ومهن مختلفة، تريد ممارسة مهنها وصنف اخر ناس تريد ان تعمل لتنال لقمة عيشهم، حيث لا يوجد لديهم سوى قوت يومهم.الناس لا تقدر خطر الفايروس، فهو ان استشرى جراء الاختلاط، ستكون هنالك مق ......
#كورونا
#....
#الفايروس
#الإرهابي
#تستهينوا
#ويوم
#الفصل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674835
#الحوار_المتمدن
#وليد_خليفة_هداوي_الخولاني كورونا يحاصر مليارات من بني ادم في دورهم، ويحصد الالاف منهم يوميا، اغلق النوادي والجوامع والمدارس والجامعات والكليات والمطارات والمسابح والمعامل والأسواق، أوقف النقل الجوي والبحري والبري الا ما ندر، دمر اقتصاد العالم حتى انحدر ببرميل النفط الى السالب، وفي بلدان مثلنا تعتمد على النفط وميزانية عرجاء تشكو عجزا قاتلا لا نعلم، هل تستطيع الدولة ان توفر الرواتب، وما مقدار ما سيستقطع منها في المستقبل.خلال 4 اشهر تجاوز عدد من لقوا حتفهم بسبب كورونا ال 200 الف نسمة وهذا الرقم مرشح للزيادة ، ففي قراءة إحصائية سابقة قدرت اعداد الوفيات في المستقبل( ب382000) ،وربما يزيد على ذلك ، وليس الخوف من الموت وحده ،هو الشيء الوحيد الذي يدعوا للوقاية والحذر، انما طريقة الموت وزمانه وكأنه يخنق من يصيبهم حتى ينتزع منهم الروح انتزاعا، وكلما نقرا عن كورونا نفاجأ كل يوم بأسرار جديدة يتبعها هذا الفايروس في القتل والترويع ، قالوا انه يستهدف كبار السن ،وتبين انه لا يستثني الشباب ، فتارة تكتب الحياة لشيوخ يتجاوزوا ال(100)عام ،ويموت أطفال بعمر الورود ، لا توجد قاعدة ثابتة لمن يستهدفهم الفايروس. ولمن يفتلهم ولمن تكتب لهم النجاة.تبذل كل الدول في العالم طاقاتها القصوى، للتصدي لهذا الوباء، ولا زالت تقف عاجزة عن إيجاد دواء ناجع له، نقص في الكمامات، وفي الكفوف، وفي أجهزة التنفس، ولا علاج، حتى بات المتقدمون في السن يتركون لمصيرهم، ويوضع على جهاز التنفس من هو أصغر سنا. حيث يجد الطبيب نفسه في حيرة لتقرير: من يعيش ومن يموت. وفي حالة أخبر رجل مسنا ابنته بانه سيوقع على وثيقة عدم إنعاش وانه يحبها كثير، وطلب منها الاهتمام بنفسها وامها في حالة وفاته.اعراضه الاعتيادية: السعال والحمى والتعب الذي لم ير المصاب بالفايروس مثله في الحياة وضيق التنفس والقيء والاسهال وفقدان حاستي الشم والذوق، اضيف لها عارض مشترك تمثل في خدر او تنمل الجسم، وتهيج في الجلد.امر غريب يحدث في دم بعض مصلبي كورونا، الطبيب كريغ كوبرسميث يتابع فرق وحدات العناية المركزة لمصابي كورونا ليكتشف ملاحظة ان 20-40%من مرضى كوفيد-19. يعانون من تخثر في الدم يؤدي لحصول جلطات، اضطر معه لقطع ساق الفنان نيك كورديرو (41) عام في مستشفى بلوس انجلس بعد معاناته من تخثر الدم فيها. رغم اعطائهم ادوية تمييع الدم. وانهم يرون تطورا في مضاعفات المرض مقلق لم يشاهدوه او يقرأوه في الكتب العلمية.ان كورونا يهاجم الكلى والقلب والامعاء والكبد والدماغ، ومن احجيات كورونا ان أناس يعانون من نقص شديد في الاوكسجين يعيشون واخرين بصحة جيدة يموتون فجأة.الموت والحياة بإرادة الله لكن ذلك لا يعني ان نلقي بأنفسنا الى التهلكة، فهذا الحصاد البشري لا يستثني أحدا فنسبة الوفاة عالميا 25% وفي العراق الان 7%، اذ توفي 85 مصابا وشفي 1224، لكنه بالتأكيد لا أحد يريد ان يكون من ضمن هذه النسبة.فالموت في زمن الكورونا هومن اسوء أنواع الموت، حيث لا تقام فاتحة للميت، ولايعلم ذووه اين سيدفن ميتهم، والمعزين يخشون العدوى، والكل يتوجه الى الله ان لا تكتب ميتتهم في أيام الكورونا او بهذا الوباء. لقد كان رفع التجوال الجزئي يوم 21/4، كأنه يوم عيد وفرح، خرج الجميع راجلين وبالسيارات وكأنما انتهى الفايروس، غير ابهين بنتائجه الكارثية، ولهم في ذلك بعض الحجج، فهم صنفان من الناس، ناس أصحاب تجارة ومهن مختلفة، تريد ممارسة مهنها وصنف اخر ناس تريد ان تعمل لتنال لقمة عيشهم، حيث لا يوجد لديهم سوى قوت يومهم.الناس لا تقدر خطر الفايروس، فهو ان استشرى جراء الاختلاط، ستكون هنالك مق ......
#كورونا
#....
#الفايروس
#الإرهابي
#تستهينوا
#ويوم
#الفصل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674835
الحوار المتمدن
وليد خليفة هداوي الخولاني - كورونا .... الفايروس الإرهابي ... لا تستهينوا به ويوم 5/5 يوم الفصل
عليان عليان : في ضوء تماسك محور المقاومة : قانون قيصر الإرهابي لن يفت في عضد الدولة السورية
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان الحصار المفروض على سورية، لم يبدأ بتطبيق " قانون قيصر " في السابع عشر من شهر حزيران الجاري ، بل بدأ منذ مطلع الألفية الراهنة ، وتصاعد بشكل كبير منذ اللحظة التي بدأ فيها العدوان الصهيو أميركي الرجعي التكفيري على سورية عام 2011 ، وذلك بغطاء من الجامعة العربية ووزراء الخارجية العرب،عندما أعلنوا بتاريخ 12 تشرين ثاني/ نوفمبر 2011 سحب السفراء العرب من دمشق ، وتجميد عضوية سورية في الجامعة العربية وفي جميع المنظمات التابعة لها. وهذا الحصار تم ولا يزال بالتوازي مع العدوان العسكري الإرهابي والتكفيري، الذي جرى تمويله بشكل رئيسي من قبل كل من الولايات المتحدة والسعودية وقطر ، ويمكننا القول بأن الحصار شأنه شأن العدوان العسكري أخذ طابعاً كونيا ، باستثناء منظومة دول البريكس وعلى رأسها روسيا والصين، إضافة إلى إيران - الحليف الاستراتيجي لسورية- تجدر الإشارة هنا، إلى أن الولايات المتحدة ، تمنع منذ زمن بعيد التعامل التجاري مع سورية سواء على صعيد التصدير أوالاستيراد، ولا تسمح بالاستثمار في سورية، حيث حذت الدول الأوربية حذوها بعد بدء العدوان على سورية عام 2011 ، يضاف إلى ذلك أنها تضغط على دول الجوار، وخاصةً الأردن ولبنان، لتشديد الحصار على سورية ، وفي الذاكرة اللقاء الذي جمع الملحق التجاري في السفارة الأمريكية بالأردن ، بكبار التجار ورجال الأعمال الأردنيين غداة فتح الحدود مع سورية ، والذي حذرهم فيه من مغبة التعامل التجاري مع سورية وتحت طائلة العقوبات.وفي ضوء هذا الحصار المبكر ، فقد أعلنت دمشق مبكراً، وعلى لسان أكثر من مسؤول فيها بأن سورية غير معنية بالتعامل الاقتصادي مع الغرب ، وأنها منفتحة على فضاء اقتصادي جيوسياسي آخر ، ممثلاً بمنظومة " البريكس" وإيران .وبهذا الصدد نذكر بما قاله وزير الخارجية السوري وليد المعلم في مؤتمره الصحفي بتاريخ 22 حزيران/ يونيو 2011 : " لقد جمدنا حوارنا من أجل الشراكة الأوروبية ، وسننسى أن هنالك أوروبا على الخارطة ، وسنتجه شرقاً وجنوباً ولكل اتجاه يمد يده إلى سورية، فالعالم ليس أوروبا فقط ، وسورية ستصمد كما صمدت منذ 2003 ، وكما كسرت العزلة آنذاك قادرة على تخطي هذا الوضع" مشيراً إلى أن العقوبات على سورية توازي الحرب عليها ، وأنه سيوصي بتجميد عضوية بلاده في الاتحاد من أجل المتوسط.لماذا قانون قيصر ؟والسؤال هنا : ما الذي دفع بالإدارة الأمريكية إلى سن قانون العقوبات الجديد الذي يحمل اسم العميل السوري لأمريكا، الذي قدم آلاف الصور لأناس عذبوا على أيدي الفصائل الارهابية ، ونسبها إلى أجهزة الحكومة السورية ؟الجواب على هذا السؤال ، يكمن فيما يلي :أولاً : أنه رغم صرف كل من السعودية وقطر (138) مليار دولار على الفصائل التكفيرية التي أسستها ودعمتها- وذلك وفق مقابلة سابقة لوزير الخارجية القطري السابق حمد بن جاسم مع قناة أل ( BBC) - ورغم أن الولايات المتحدة صرفت على دعم هذه الفصائل، بما يزيد عن (100) مليار دولار ، إلا أن النظام المقاوم في سورية تمكن من تحرير (85) في المائة من مساحة سورية ، بما فيها جميع المدن الرئيسية .ثانياً : أن الإدارة الأمريكية –رغم كل ما تقدم – ورغم تمركز بعض قواتها في الشرق السوري ، ورغم الدعم الصهيوني للفصائل التكفيرية بالسلاح وغيره ، فشلت في تحقيق هدفها المعلن ألا وهو كسر شوكة النظام وإسقاطه .ثالثاً : أن الإدارة الأمريكية تدرك جيداً ، أن الحكومة السورية في سياق ترتيب الأولويات ، تضع نصب عينيها ، تحرير شمال وشمال شرق سورية من الوجود العسكري الأمريكي الاحتلالي ......
#تماسك
#محور
#المقاومة
#قانون
#قيصر
#الإرهابي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682149
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان الحصار المفروض على سورية، لم يبدأ بتطبيق " قانون قيصر " في السابع عشر من شهر حزيران الجاري ، بل بدأ منذ مطلع الألفية الراهنة ، وتصاعد بشكل كبير منذ اللحظة التي بدأ فيها العدوان الصهيو أميركي الرجعي التكفيري على سورية عام 2011 ، وذلك بغطاء من الجامعة العربية ووزراء الخارجية العرب،عندما أعلنوا بتاريخ 12 تشرين ثاني/ نوفمبر 2011 سحب السفراء العرب من دمشق ، وتجميد عضوية سورية في الجامعة العربية وفي جميع المنظمات التابعة لها. وهذا الحصار تم ولا يزال بالتوازي مع العدوان العسكري الإرهابي والتكفيري، الذي جرى تمويله بشكل رئيسي من قبل كل من الولايات المتحدة والسعودية وقطر ، ويمكننا القول بأن الحصار شأنه شأن العدوان العسكري أخذ طابعاً كونيا ، باستثناء منظومة دول البريكس وعلى رأسها روسيا والصين، إضافة إلى إيران - الحليف الاستراتيجي لسورية- تجدر الإشارة هنا، إلى أن الولايات المتحدة ، تمنع منذ زمن بعيد التعامل التجاري مع سورية سواء على صعيد التصدير أوالاستيراد، ولا تسمح بالاستثمار في سورية، حيث حذت الدول الأوربية حذوها بعد بدء العدوان على سورية عام 2011 ، يضاف إلى ذلك أنها تضغط على دول الجوار، وخاصةً الأردن ولبنان، لتشديد الحصار على سورية ، وفي الذاكرة اللقاء الذي جمع الملحق التجاري في السفارة الأمريكية بالأردن ، بكبار التجار ورجال الأعمال الأردنيين غداة فتح الحدود مع سورية ، والذي حذرهم فيه من مغبة التعامل التجاري مع سورية وتحت طائلة العقوبات.وفي ضوء هذا الحصار المبكر ، فقد أعلنت دمشق مبكراً، وعلى لسان أكثر من مسؤول فيها بأن سورية غير معنية بالتعامل الاقتصادي مع الغرب ، وأنها منفتحة على فضاء اقتصادي جيوسياسي آخر ، ممثلاً بمنظومة " البريكس" وإيران .وبهذا الصدد نذكر بما قاله وزير الخارجية السوري وليد المعلم في مؤتمره الصحفي بتاريخ 22 حزيران/ يونيو 2011 : " لقد جمدنا حوارنا من أجل الشراكة الأوروبية ، وسننسى أن هنالك أوروبا على الخارطة ، وسنتجه شرقاً وجنوباً ولكل اتجاه يمد يده إلى سورية، فالعالم ليس أوروبا فقط ، وسورية ستصمد كما صمدت منذ 2003 ، وكما كسرت العزلة آنذاك قادرة على تخطي هذا الوضع" مشيراً إلى أن العقوبات على سورية توازي الحرب عليها ، وأنه سيوصي بتجميد عضوية بلاده في الاتحاد من أجل المتوسط.لماذا قانون قيصر ؟والسؤال هنا : ما الذي دفع بالإدارة الأمريكية إلى سن قانون العقوبات الجديد الذي يحمل اسم العميل السوري لأمريكا، الذي قدم آلاف الصور لأناس عذبوا على أيدي الفصائل الارهابية ، ونسبها إلى أجهزة الحكومة السورية ؟الجواب على هذا السؤال ، يكمن فيما يلي :أولاً : أنه رغم صرف كل من السعودية وقطر (138) مليار دولار على الفصائل التكفيرية التي أسستها ودعمتها- وذلك وفق مقابلة سابقة لوزير الخارجية القطري السابق حمد بن جاسم مع قناة أل ( BBC) - ورغم أن الولايات المتحدة صرفت على دعم هذه الفصائل، بما يزيد عن (100) مليار دولار ، إلا أن النظام المقاوم في سورية تمكن من تحرير (85) في المائة من مساحة سورية ، بما فيها جميع المدن الرئيسية .ثانياً : أن الإدارة الأمريكية –رغم كل ما تقدم – ورغم تمركز بعض قواتها في الشرق السوري ، ورغم الدعم الصهيوني للفصائل التكفيرية بالسلاح وغيره ، فشلت في تحقيق هدفها المعلن ألا وهو كسر شوكة النظام وإسقاطه .ثالثاً : أن الإدارة الأمريكية تدرك جيداً ، أن الحكومة السورية في سياق ترتيب الأولويات ، تضع نصب عينيها ، تحرير شمال وشمال شرق سورية من الوجود العسكري الأمريكي الاحتلالي ......
#تماسك
#محور
#المقاومة
#قانون
#قيصر
#الإرهابي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682149
الحوار المتمدن
عليان عليان - في ضوء تماسك محور المقاومة : قانون قيصر الإرهابي لن يفت في عضد الدولة السورية
علي سيريني : مسرحية الهجوم الإرهابي في فيينا
#الحوار_المتمدن
#علي_سيريني منذ أن عُرضت مسرحية الهجوم الإرهابي في فيينا، وأنا بإنتظار من يقدم تحليلا واقعيا ودقيقا للفيديوهات التي عرضت، وفيها هرولة بعض الناس و أصوات عيارات نارية، وشخص منبطح أرضاً، لنفهم بطريقة واضحة ملابسات هذه الحادثة المفاجئة و الغريبة حقا. لكن للأسف لم أجد حتى الآن إلا سردا إعلاميا للخبر وفق التسليم بصدقية الخبر الصادر من السلطات النمساوية. في الواقع، تعتبر الحكومة النمساوية تأريخيا كإحدى أفسد الحكومات الأوروبية، حيث تشتهر بالرشاوي و الصفقات الممنوعة و التورط في الجرائم المنظمة. وأفضل مثال على ذلك هو تورط الحكومة النمساوية في إغتيال الدكتور عبدالرحمن قاسملو رئيس الحزب الديموقراطي الكُردستاني الإيراني ومساعده عبدالله قادري آزر، و الدكتور فاضل رسول المفكر الإسلامي الكُردي في عام 1989. هؤلاء الثلاثة قتلوا رميا بالرصاص وسط فيينا، وتم القبض على الجناة، لكن أطلق سراحهم لاحقا، وقدمت الحكومة النمساوية التسهيلات للإرهابيين، حيث سمحت لهم بالرحيل عن طريق مطار فيينا إلى إيران. في ذلك الوقت، كانت النمسا تزود النظام الإيراني بصفقات الأسلحة، و كانت ترتب تجارة الأسلحة بين إيران ودول أوروبية أخرى. في أعقاب هذا الحادث الإرهابي، قبضت الشرطة النمساوية على مهرب سلاح الذي أكد أنه أخذ عدة أنواع من الأسلحة إلى داخل السفارة الإيرانية في فيينا، وكان قد التقى بأحمدي نجاد داخل السفارة، وتعرف على وجوه الجناة الذين رحلتهم الحكومة النمساوية عن طريق مطار فيينا معززين مكرمين. وإلى يومنا هذا ترفض السلطات النمساوية فتح أي تحقيق في هذه الجريمة البشعة وتعتم عليها إعلاميا. تعتيم الحكومة النمساوية على هذه الجريمة الإرهابية والتواطؤ معها، شجعت النظام الإيراني على إرتكاب عدة جرائم إرهابية أخرى في برلين و باريس و عواصم أوروبية، ضد القادة المعارضين و السياسيين الإيرانيين وغيرهم.قبل حوالي يومين، استفاق العالم فجأة على مشاهد إطلاق أعيرة نارية داخل العاصمة النمساوية، في عملية يقال انها إرهابية قامت بها منظمة داعش الإرهابية. الأخبار الرسمية تقول أن أربعة مسلحين، قاموا بإطلاق النار بشكل عشوائي على الناس وسط العاصمة فيينا. ولم نشاهد حتى الآن سوى مسلح واحد يلبس لباسا أبيضا و في يده بندقية يهرول في زقاق خالٍ من المارة إلا من رجل في لباس أسود كأنه يقف بإنتظار شئ و إمرأة تهرول بإتجاه يمين المشاهد (لماذا لا يهرب الرجل أيضا بنفس الإتجاه!). يمر الرجل المسلح (المفترض داعشيا) بالرجل في اللباس الأسود و يطلق عليه رصاصة واحدة (هكذا يبدو المشهد!) ثم يهرول بإتجاه يسار المشاهد، ثم يعود يطلق رصاصة أخرى على نفس الرجل الذي يظل ساقه اليسرى مسنودة إلى أسفل ظهره وركبته إلى الأعلى في مشهد تمثيلي واضح. فهذا المشهد واضح أنه جرى زقاق تحت سيطرة قوات الأمن و الشرطة حيث لا يوجد سوى ثلاثة أشخاص رجلان و إمرأة. وبعد ثوان من إطلاق الرصاصتين المزعومتين (على الأغلب الخلبيتين) يصل إلى المكان رجال أمن لإزاحة الرجل الذي يمثل دور الضحية لينقلوه، بينما يختفي الإرهابي المفترض. والسؤال الغريب هو، كيف أن أربعة مسلحين إرهابيين و في أيديهم رشاشات و بنادق، لم يستهدفوا تجمعا حاشدا من الناس، وسط المدينة المكتظة، وماذا يفعل أحدهم (الوحيد الذي يظهر حتى الآن كممثل كومبارس) وحيدا في زقاق خلي إلا من شخص. ومن المعلوم أن أربعة أشخاص مسلحين، إذا استهدفوا أناسا عزل وسط الأسواق، فالضحايا تكون بالعشرات إن لم نقل المئات!إن هذه الجريمة (وهي بحق جريمة كبرى رتبتها دوائر المخابرات العالمية ومنها النمساوية) مستغلة همجية و وإنقياد الإسلاموية لخططها وألا ......
#مسرحية
#الهجوم
#الإرهابي
#فيينا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697850
#الحوار_المتمدن
#علي_سيريني منذ أن عُرضت مسرحية الهجوم الإرهابي في فيينا، وأنا بإنتظار من يقدم تحليلا واقعيا ودقيقا للفيديوهات التي عرضت، وفيها هرولة بعض الناس و أصوات عيارات نارية، وشخص منبطح أرضاً، لنفهم بطريقة واضحة ملابسات هذه الحادثة المفاجئة و الغريبة حقا. لكن للأسف لم أجد حتى الآن إلا سردا إعلاميا للخبر وفق التسليم بصدقية الخبر الصادر من السلطات النمساوية. في الواقع، تعتبر الحكومة النمساوية تأريخيا كإحدى أفسد الحكومات الأوروبية، حيث تشتهر بالرشاوي و الصفقات الممنوعة و التورط في الجرائم المنظمة. وأفضل مثال على ذلك هو تورط الحكومة النمساوية في إغتيال الدكتور عبدالرحمن قاسملو رئيس الحزب الديموقراطي الكُردستاني الإيراني ومساعده عبدالله قادري آزر، و الدكتور فاضل رسول المفكر الإسلامي الكُردي في عام 1989. هؤلاء الثلاثة قتلوا رميا بالرصاص وسط فيينا، وتم القبض على الجناة، لكن أطلق سراحهم لاحقا، وقدمت الحكومة النمساوية التسهيلات للإرهابيين، حيث سمحت لهم بالرحيل عن طريق مطار فيينا إلى إيران. في ذلك الوقت، كانت النمسا تزود النظام الإيراني بصفقات الأسلحة، و كانت ترتب تجارة الأسلحة بين إيران ودول أوروبية أخرى. في أعقاب هذا الحادث الإرهابي، قبضت الشرطة النمساوية على مهرب سلاح الذي أكد أنه أخذ عدة أنواع من الأسلحة إلى داخل السفارة الإيرانية في فيينا، وكان قد التقى بأحمدي نجاد داخل السفارة، وتعرف على وجوه الجناة الذين رحلتهم الحكومة النمساوية عن طريق مطار فيينا معززين مكرمين. وإلى يومنا هذا ترفض السلطات النمساوية فتح أي تحقيق في هذه الجريمة البشعة وتعتم عليها إعلاميا. تعتيم الحكومة النمساوية على هذه الجريمة الإرهابية والتواطؤ معها، شجعت النظام الإيراني على إرتكاب عدة جرائم إرهابية أخرى في برلين و باريس و عواصم أوروبية، ضد القادة المعارضين و السياسيين الإيرانيين وغيرهم.قبل حوالي يومين، استفاق العالم فجأة على مشاهد إطلاق أعيرة نارية داخل العاصمة النمساوية، في عملية يقال انها إرهابية قامت بها منظمة داعش الإرهابية. الأخبار الرسمية تقول أن أربعة مسلحين، قاموا بإطلاق النار بشكل عشوائي على الناس وسط العاصمة فيينا. ولم نشاهد حتى الآن سوى مسلح واحد يلبس لباسا أبيضا و في يده بندقية يهرول في زقاق خالٍ من المارة إلا من رجل في لباس أسود كأنه يقف بإنتظار شئ و إمرأة تهرول بإتجاه يمين المشاهد (لماذا لا يهرب الرجل أيضا بنفس الإتجاه!). يمر الرجل المسلح (المفترض داعشيا) بالرجل في اللباس الأسود و يطلق عليه رصاصة واحدة (هكذا يبدو المشهد!) ثم يهرول بإتجاه يسار المشاهد، ثم يعود يطلق رصاصة أخرى على نفس الرجل الذي يظل ساقه اليسرى مسنودة إلى أسفل ظهره وركبته إلى الأعلى في مشهد تمثيلي واضح. فهذا المشهد واضح أنه جرى زقاق تحت سيطرة قوات الأمن و الشرطة حيث لا يوجد سوى ثلاثة أشخاص رجلان و إمرأة. وبعد ثوان من إطلاق الرصاصتين المزعومتين (على الأغلب الخلبيتين) يصل إلى المكان رجال أمن لإزاحة الرجل الذي يمثل دور الضحية لينقلوه، بينما يختفي الإرهابي المفترض. والسؤال الغريب هو، كيف أن أربعة مسلحين إرهابيين و في أيديهم رشاشات و بنادق، لم يستهدفوا تجمعا حاشدا من الناس، وسط المدينة المكتظة، وماذا يفعل أحدهم (الوحيد الذي يظهر حتى الآن كممثل كومبارس) وحيدا في زقاق خلي إلا من شخص. ومن المعلوم أن أربعة أشخاص مسلحين، إذا استهدفوا أناسا عزل وسط الأسواق، فالضحايا تكون بالعشرات إن لم نقل المئات!إن هذه الجريمة (وهي بحق جريمة كبرى رتبتها دوائر المخابرات العالمية ومنها النمساوية) مستغلة همجية و وإنقياد الإسلاموية لخططها وألا ......
#مسرحية
#الهجوم
#الإرهابي
#فيينا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697850
الحوار المتمدن
علي سيريني - مسرحية الهجوم الإرهابي في فيينا
علي سيريني : مسرحية الهجوم الإرهابي في العاصمة النمساوية فيينا
#الحوار_المتمدن
#علي_سيريني منذ أن عُرضت مسرحية الهجوم الإرهابي في فيينا، وأنا بإنتظار من يقدم تحليلا واقعيا ودقيقا للفيديوهات التي عرضت، وفيها هرولة بعض الناس و أصوات عيارات نارية، وشخص منبطح أرضاً، لنفهم بطريقة واضحة ملابسات هذه الحادثة المفاجئة و الغريبة حقا. لكن للأسف لم أجد حتى الآن إلا سردا إعلاميا للخبر وفق التسليم بصدقية الخبر الصادر من السلطات النمساوية. في الواقع، تعتبر الحكومة النمساوية تأريخيا كإحدى أفسد الحكومات الأوروبية، حيث تشتهر بالرشاوي و الصفقات الممنوعة و التورط في الجرائم المنظمة. وأفضل مثال على ذلك هو تورط الحكومة النمساوية في إغتيال الدكتور عبدالرحمن قاسملو، رئيس الحزب الديموقراطي الكُردستاني الإيراني ومساعده عبدالله قادري آزر، و الدكتور فاضل رسول المفكر الإسلامي الكُردي في عام 1989. هؤلاء الثلاثة قتلوا رميا بالرصاص وسط فيينا، وتم القبض على الجناة، لكن أطلق سراحهم لاحقا، وقدمت الحكومة النمساوية التسهيلات للإرهابيين، حيث سمحت لهم بالرحيل عن طريق مطار فيينا إلى إيران. في ذلك الوقت، كانت النمسا تزود النظام الإيراني بصفقات الأسلحة، و كانت ترتب تجارة الأسلحة بين إيران ودول أوروبية أخرى. في أعقاب هذا الحادث الإرهابي، قبضت الشرطة النمساوية على مهرب سلاح الذي أكد أنه أخذ عدة أنواع من الأسلحة إلى داخل السفارة الإيرانية في فيينا، وكان قد التقى بأحمدي نجاد داخل السفارة، وتعرّف على وجوه الجناة الذين رحلتهم الحكومة النمساوية عن طريق مطار فيينا معززين مكرمين. وإلى يومنا هذا ترفض السلطات النمساوية فتح أي تحقيق في هذه الجريمة البشعة وتعتم عليها إعلاميا. تعتيم الحكومة النمساوية على هذه الجريمة الإرهابية والتواطؤ معها، شجعت النظام الإيراني على إرتكاب عدة جرائم إرهابية أخرى في برلين و باريس و عواصم أوروبية، ضد القادة المعارضين و السياسيين الإيرانيين وغيرهم.قبل حوالي يومين، استفاق العالم فجأة على مشاهد إطلاق عيارات نارية داخل العاصمة النمساوية، في عملية يقال انها إرهابية قامت بها منظمة داعش الإرهابية. الأخبار الرسمية تقول أن أربعة مسلحين، قاموا بإطلاق النار بشكل عشوائي على الناس وسط العاصمة فيينا. ولم نشاهد حتى الآن سوى مسلح واحد يلبس لباسا أبيضا و في يده بندقية يهرول في زقاق خالٍ من المارة إلا من رجل في لباس أسود كأنه يقف بإنتظار شئ و إمرأة تهرول بإتجاه يمين المشاهد (لماذا لا يهرب الرجل أيضا بنفس الإتجاه!). يمر الرجل المسلح (المفترض داعشيا) بالرجل في اللباس الأسود و يطلق عليه رصاصة واحدة (هكذا يبدو المشهد!) ثم يهرول بإتجاه يسار المشاهد، ثم يعود يطلق رصاصة أخرى على نفس الرجل الذي تظل ساقه اليسرى مسنودة إلى أسفل ظهره، وركبته قائمة إلى الأعلى في مشهد تمثيلي واضح. فهذا المشهد واضح أنه جرى في زقاق تحت سيطرة قوات الأمن و الشرطة حيث لا يوجد سوى ثلاثة أشخاص رجلان و إمرأة أحدهما داعشي افتراضا. وبعد ثوان من إطلاق الرصاصتين المزعومتين (على الأغلب الخلبيتين) يصل إلى المكان رجال أمن لإزاحة الرجل الذي يمثل دور الضحية لينقلوه، بينما يختفي الإرهابي المفترض. والسؤال الغريب هو، كيف أن أربعة مسلحين إرهابيين و في أيديهم رشاشات و بنادق، لم يستهدفوا تجمعا حاشدا من الناس، وسط المدينة المكتظة، وماذا يفعل أحدهم (الوحيد الذي يظهر حتى الآن كممثل كومبارس) وحيدا في زقاق خالي إلا من شخص. ومن المعلوم أن أربعة أشخاص مسلحين، إذا استهدفوا أناسا عزل وسط الأسواق، فالضحايا تكون بالعشرات إن لم نقل المئات!إن هذه الجريمة (وهي بحق جريمة كبرى رتبتها دوائر المخابرات العالمية ومنها النمساوية) مستغلة همج ......
#مسرحية
#الهجوم
#الإرهابي
#العاصمة
#النمساوية
#فيينا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697884
#الحوار_المتمدن
#علي_سيريني منذ أن عُرضت مسرحية الهجوم الإرهابي في فيينا، وأنا بإنتظار من يقدم تحليلا واقعيا ودقيقا للفيديوهات التي عرضت، وفيها هرولة بعض الناس و أصوات عيارات نارية، وشخص منبطح أرضاً، لنفهم بطريقة واضحة ملابسات هذه الحادثة المفاجئة و الغريبة حقا. لكن للأسف لم أجد حتى الآن إلا سردا إعلاميا للخبر وفق التسليم بصدقية الخبر الصادر من السلطات النمساوية. في الواقع، تعتبر الحكومة النمساوية تأريخيا كإحدى أفسد الحكومات الأوروبية، حيث تشتهر بالرشاوي و الصفقات الممنوعة و التورط في الجرائم المنظمة. وأفضل مثال على ذلك هو تورط الحكومة النمساوية في إغتيال الدكتور عبدالرحمن قاسملو، رئيس الحزب الديموقراطي الكُردستاني الإيراني ومساعده عبدالله قادري آزر، و الدكتور فاضل رسول المفكر الإسلامي الكُردي في عام 1989. هؤلاء الثلاثة قتلوا رميا بالرصاص وسط فيينا، وتم القبض على الجناة، لكن أطلق سراحهم لاحقا، وقدمت الحكومة النمساوية التسهيلات للإرهابيين، حيث سمحت لهم بالرحيل عن طريق مطار فيينا إلى إيران. في ذلك الوقت، كانت النمسا تزود النظام الإيراني بصفقات الأسلحة، و كانت ترتب تجارة الأسلحة بين إيران ودول أوروبية أخرى. في أعقاب هذا الحادث الإرهابي، قبضت الشرطة النمساوية على مهرب سلاح الذي أكد أنه أخذ عدة أنواع من الأسلحة إلى داخل السفارة الإيرانية في فيينا، وكان قد التقى بأحمدي نجاد داخل السفارة، وتعرّف على وجوه الجناة الذين رحلتهم الحكومة النمساوية عن طريق مطار فيينا معززين مكرمين. وإلى يومنا هذا ترفض السلطات النمساوية فتح أي تحقيق في هذه الجريمة البشعة وتعتم عليها إعلاميا. تعتيم الحكومة النمساوية على هذه الجريمة الإرهابية والتواطؤ معها، شجعت النظام الإيراني على إرتكاب عدة جرائم إرهابية أخرى في برلين و باريس و عواصم أوروبية، ضد القادة المعارضين و السياسيين الإيرانيين وغيرهم.قبل حوالي يومين، استفاق العالم فجأة على مشاهد إطلاق عيارات نارية داخل العاصمة النمساوية، في عملية يقال انها إرهابية قامت بها منظمة داعش الإرهابية. الأخبار الرسمية تقول أن أربعة مسلحين، قاموا بإطلاق النار بشكل عشوائي على الناس وسط العاصمة فيينا. ولم نشاهد حتى الآن سوى مسلح واحد يلبس لباسا أبيضا و في يده بندقية يهرول في زقاق خالٍ من المارة إلا من رجل في لباس أسود كأنه يقف بإنتظار شئ و إمرأة تهرول بإتجاه يمين المشاهد (لماذا لا يهرب الرجل أيضا بنفس الإتجاه!). يمر الرجل المسلح (المفترض داعشيا) بالرجل في اللباس الأسود و يطلق عليه رصاصة واحدة (هكذا يبدو المشهد!) ثم يهرول بإتجاه يسار المشاهد، ثم يعود يطلق رصاصة أخرى على نفس الرجل الذي تظل ساقه اليسرى مسنودة إلى أسفل ظهره، وركبته قائمة إلى الأعلى في مشهد تمثيلي واضح. فهذا المشهد واضح أنه جرى في زقاق تحت سيطرة قوات الأمن و الشرطة حيث لا يوجد سوى ثلاثة أشخاص رجلان و إمرأة أحدهما داعشي افتراضا. وبعد ثوان من إطلاق الرصاصتين المزعومتين (على الأغلب الخلبيتين) يصل إلى المكان رجال أمن لإزاحة الرجل الذي يمثل دور الضحية لينقلوه، بينما يختفي الإرهابي المفترض. والسؤال الغريب هو، كيف أن أربعة مسلحين إرهابيين و في أيديهم رشاشات و بنادق، لم يستهدفوا تجمعا حاشدا من الناس، وسط المدينة المكتظة، وماذا يفعل أحدهم (الوحيد الذي يظهر حتى الآن كممثل كومبارس) وحيدا في زقاق خالي إلا من شخص. ومن المعلوم أن أربعة أشخاص مسلحين، إذا استهدفوا أناسا عزل وسط الأسواق، فالضحايا تكون بالعشرات إن لم نقل المئات!إن هذه الجريمة (وهي بحق جريمة كبرى رتبتها دوائر المخابرات العالمية ومنها النمساوية) مستغلة همج ......
#مسرحية
#الهجوم
#الإرهابي
#العاصمة
#النمساوية
#فيينا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697884
الحوار المتمدن
علي سيريني - مسرحية الهجوم الإرهابي في العاصمة النمساوية فيينا
مصعب قاسم عزاوي : التشريح الوظيفي للبعبع الإرهابي
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية مع مصعب قاسم عزاوي فريق دار الأكاديمية: ما هو برأيك سبب الهوس والهوى المنقطع النظير في وسائل الإعلام الغربية والعربية، وفي كل تفاصيل وتلاوين الخطاب السياسي في العالمين الغربي والعربي، بكل ما هو مرتبط كثيراً أو قليلاً بمصطلح «الإرهاب» حتى كاد ذلك أن يصبح ملح كل الطبخات الإعلامية والسياسية على المستوى الكوني؟مصعب عزاوي: عماد البيان المجتمعي سياسياً في العالم الغربي متمحور حول نموذج من الديموقراطيات الشكلية التزويقية التي تقتضي التحرك سياسياً وفق قواعد محددة لا بد أن تفضي إلى احتفاظ الفئات المهيمنة على الثروة والسلطة في تلك المجتمعات، وتوطيد إحكام سيطرتها شبه المطلقة على كل مفاتيح حركية تلك المجتمعات. ومن ضمن تلك القواعد الالتزام بعدم انحراف اللعبة الديموقراطية عن وجهتها التي تحدد ملامحها العامة و تفاصيلها الشركات الكبرى العابرة للقارات صاحبة الحل والعقد في المجتمعات الغربية، والتي تنتقي بشكل مباشر أو غيره شخصيات من يمثل مصالحها في لج اللعبة الديموقراطية التمثيلية الشكلية في العالم الغربي سواء من خلال تمويل مثلث الرؤوس لأعضاء البرلمانات وغيرهم من الممثلين المنتخبين، ومراكز الأبحاث الخلبية التي في جوهرها أبواق للبروباغندا المسؤولة عن ترويج السياسات المنسجمة مع مصالح تلك الشركات العابرة للقارات، و مجموعات الضغط التي تعضد ممثلي تلك الشركات في الجسد السياسي للمجتمع، و في بعض الأحيان تقوم بوظيفة عقاب كل من قد تسول له نفسه من أولئك السياسيين المصنعين الانزياح عما هو مرسوم له من دور وظيفي يشترط منه العمل الدؤوب لتحقيق مصالح أولياء أمره والحفاظ على دوامها. ولكن هناك عقبة موضوعية سرمدية في ذلك السياق التوصيفي الأخير تكمن فيما يعتبره أولئك الساسة المصطفون وأسيادهم «القطعان الشاردة من البشر» الذين كان تمتعهم بحق التصويت «ثغرة وعقبة كأداء» في تحقيق السيطرة المطلقة التي تنشدها الفئات المهيمنة على المجتمعات طوال عمر البشرية. ولما كانت تلك الفئات الشعبية دائماً على اختلاف في وعيها الفطري بمصالحها مع ذلك المراد لها السير في سياقه، من قبيل معارضتها للحروب الإمبريالية التي تخوضها حكوماتها هنا وهناك باسمها، مثل معارضتها شبه المطلقة لغزو العراق في العام 2003، ورفضها لسعار المجمعات الصناعية العسكرية التقانية وشركاتها العابرة للقارات والنظم والحكومات السائرة في ركابها لتأجيج سباقات التسلح و العسكرة على المستوى الكوني، وخاصة ذلك المتعلق منها بالأسلحة النووية وغيرها من أسلحة التدمير الشامل التي قد يعني التفكير باستخدامها استبطاناً للصورة التي سوف تنتهي الحياة البشرية بها. وغير ذلك كثير من الأمثلة التي تفصح عن ذلك التناقض شبه المطلق بين الشعوب المقهورة وحكامها من ممثلي الفئات المهيمنة في مجتمعاتها. وإذا كانت الحال ذلك فلا بد من ترياق يصلح نشوز تلك المعادلة. ولا أنجح فعلياً من إشهار غول «الإرهاب» القادم ليأكل الزرع والضرع في الغرب، وهو الذي سوف يقتضي وفق البنى العضوية الأصيلة العميقة في آلية عمل وعي الحيوان العاقل الإنساني في ضرورة «الحفاظ على النوع»، وتأجيل كل ما يبتعد «من الناحية النظرية» عن ذلك الهدف «البيولوجي التطوري المحض»، و هو ما يقتضي استسلاماً مطلقاً لإرادة ذلك «القائد المخلص» الذي دونه سوف تطال «صواريخ التنك» العراقية كل العواصم الغربية، و «السكاكين الصدئة» لأولئك المقهورين المهمشين عقلياً ومعنوياً وروحياً من المتطرفين الإسلاميين الذي صنَّعتهم «مجاهدين محترفين» نفس الآلة العسكرية الأمنية الغربية، قبل أن تنتهي ......
#التشريح
#الوظيفي
#للبعبع
#الإرهابي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700607
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية مع مصعب قاسم عزاوي فريق دار الأكاديمية: ما هو برأيك سبب الهوس والهوى المنقطع النظير في وسائل الإعلام الغربية والعربية، وفي كل تفاصيل وتلاوين الخطاب السياسي في العالمين الغربي والعربي، بكل ما هو مرتبط كثيراً أو قليلاً بمصطلح «الإرهاب» حتى كاد ذلك أن يصبح ملح كل الطبخات الإعلامية والسياسية على المستوى الكوني؟مصعب عزاوي: عماد البيان المجتمعي سياسياً في العالم الغربي متمحور حول نموذج من الديموقراطيات الشكلية التزويقية التي تقتضي التحرك سياسياً وفق قواعد محددة لا بد أن تفضي إلى احتفاظ الفئات المهيمنة على الثروة والسلطة في تلك المجتمعات، وتوطيد إحكام سيطرتها شبه المطلقة على كل مفاتيح حركية تلك المجتمعات. ومن ضمن تلك القواعد الالتزام بعدم انحراف اللعبة الديموقراطية عن وجهتها التي تحدد ملامحها العامة و تفاصيلها الشركات الكبرى العابرة للقارات صاحبة الحل والعقد في المجتمعات الغربية، والتي تنتقي بشكل مباشر أو غيره شخصيات من يمثل مصالحها في لج اللعبة الديموقراطية التمثيلية الشكلية في العالم الغربي سواء من خلال تمويل مثلث الرؤوس لأعضاء البرلمانات وغيرهم من الممثلين المنتخبين، ومراكز الأبحاث الخلبية التي في جوهرها أبواق للبروباغندا المسؤولة عن ترويج السياسات المنسجمة مع مصالح تلك الشركات العابرة للقارات، و مجموعات الضغط التي تعضد ممثلي تلك الشركات في الجسد السياسي للمجتمع، و في بعض الأحيان تقوم بوظيفة عقاب كل من قد تسول له نفسه من أولئك السياسيين المصنعين الانزياح عما هو مرسوم له من دور وظيفي يشترط منه العمل الدؤوب لتحقيق مصالح أولياء أمره والحفاظ على دوامها. ولكن هناك عقبة موضوعية سرمدية في ذلك السياق التوصيفي الأخير تكمن فيما يعتبره أولئك الساسة المصطفون وأسيادهم «القطعان الشاردة من البشر» الذين كان تمتعهم بحق التصويت «ثغرة وعقبة كأداء» في تحقيق السيطرة المطلقة التي تنشدها الفئات المهيمنة على المجتمعات طوال عمر البشرية. ولما كانت تلك الفئات الشعبية دائماً على اختلاف في وعيها الفطري بمصالحها مع ذلك المراد لها السير في سياقه، من قبيل معارضتها للحروب الإمبريالية التي تخوضها حكوماتها هنا وهناك باسمها، مثل معارضتها شبه المطلقة لغزو العراق في العام 2003، ورفضها لسعار المجمعات الصناعية العسكرية التقانية وشركاتها العابرة للقارات والنظم والحكومات السائرة في ركابها لتأجيج سباقات التسلح و العسكرة على المستوى الكوني، وخاصة ذلك المتعلق منها بالأسلحة النووية وغيرها من أسلحة التدمير الشامل التي قد يعني التفكير باستخدامها استبطاناً للصورة التي سوف تنتهي الحياة البشرية بها. وغير ذلك كثير من الأمثلة التي تفصح عن ذلك التناقض شبه المطلق بين الشعوب المقهورة وحكامها من ممثلي الفئات المهيمنة في مجتمعاتها. وإذا كانت الحال ذلك فلا بد من ترياق يصلح نشوز تلك المعادلة. ولا أنجح فعلياً من إشهار غول «الإرهاب» القادم ليأكل الزرع والضرع في الغرب، وهو الذي سوف يقتضي وفق البنى العضوية الأصيلة العميقة في آلية عمل وعي الحيوان العاقل الإنساني في ضرورة «الحفاظ على النوع»، وتأجيل كل ما يبتعد «من الناحية النظرية» عن ذلك الهدف «البيولوجي التطوري المحض»، و هو ما يقتضي استسلاماً مطلقاً لإرادة ذلك «القائد المخلص» الذي دونه سوف تطال «صواريخ التنك» العراقية كل العواصم الغربية، و «السكاكين الصدئة» لأولئك المقهورين المهمشين عقلياً ومعنوياً وروحياً من المتطرفين الإسلاميين الذي صنَّعتهم «مجاهدين محترفين» نفس الآلة العسكرية الأمنية الغربية، قبل أن تنتهي ......
#التشريح
#الوظيفي
#للبعبع
#الإرهابي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700607
الحوار المتمدن
مصعب قاسم عزاوي - التشريح الوظيفي للبعبع الإرهابي