الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
منار القيسي : المضامين البنيوية في مجموعة الشاعر حسين الهاشمي -صديقنا خط الأفق- دراسة نقدية
#الحوار_المتمدن
#منار_القيسي المقدمة:تدهورت أحوال بعض المجتمعات العربية, ضاعت ارض وظهرت مواطن استبداد فعلت في العالم العربي مافعلت, وكانت جميعها موضوعات للشعر.. وفي اعتقادي يبقى الشعر شعراً ليس بموضوعه بل بالصياغة التي ترتقي الى الأفق الذي ترتضيه حقيقة ذاته.ولابد لان نشير لحالة الخروج عن نظام البحر والخروج عن سمعية القصيدة اوشفاهيتها وبكل مايشير الى المفهوم الايقاعي الخارجي ..وربما يتردد هنا او هناك مبررات لربط النتائج غير المقنعة بالاسباب, كما في العلاقة بين تعقد الحياة الحديثة وتسارع النسق فيها , بل هناك من الأدلة التي تجعل من قصائد النثر وقصائد الكلمة احياناً نموذجاً يردد " التشظي"الموجود في الضمير الحديث ..وقصيدة النثر (الفرنسية المرجع كما في أشعار أنسي الحاج وأدونيس) , وبقليل من المؤثر الإنجلوسكسوني ممثلا بتجارب يوسف الخال الذي ذهب سريعا إلى المؤثر الديني وما في الكتاب المقدس من أسلوب وأفكار في المقام الأول.. وقد استجاب في العراق لذلك المؤثر شعراء جماعة كركوك ( سركون بولص وفاضل العزاوي وصلاح فائق وجان دمو ومؤيد الراوي ويوسف سعيد ) إضافة لشعراء بغداد (عبدالرحمن طهمازي وعمران القيسي وحسين عجة وآخرين , وعلى امتداد فترات زمنية ظهرت اسماء يمكن ان نشير اليها كتجربة تستحق كالشاعر حسين الهاشمي..) .هناك تعدد من القراءات النقدية , كالقراءة الهيرمينوطيقية والقراءة الشاعرية والاستنطاقية والتفكيكية وغيرها, وبالتالي تلك القراءات تكون مفتاحاً لللغة الفكرية والمعرفية والمفهومية.ربما يُقدّر لنص ان يثير استفزاز القارئ فيضطر هذا الأخير الى اقتحام كل مايسمح بهِ النص من أنظمة لغوية وبنيوية ولايعد هذا الاقتحام الا فشل ذلك القارئ بادراك حقيقة النص الذي لايمنح نفسه بالقسوة التي تسيءاليه...عليه فإنّ التاويل آلية يستعين بها القارئ لفهم معنى النص او فهم مايكمن خلف النص الغامض الذي يرفض منح نفسه بسهولة ,بهذا المفهوم تعاملنا مع منجز الشاعر العراقي الأستاذ حسين الهاشمي والموسوم (صديقنا خط الأفق), وهو شاعرٌ آمن بالتجديد في اللغة والحياة والابتعاد عن التقرير والزخرفة في اللفظ, ودعا صادقاً الى الاهتمام بالإنسان ومعاناته, نصوص المجموعة والتي اتسعت فانفتحت على الوجود وافتراضاته, ولذا يتوجب ان نسلم قبل كل شيء بافق التوقع والذي يمثل المسافة الجمالية بين النص والقراءة، ولو ادركنا هذه البديهية نكون بذلك قد ولجنا الى فسحة التجلي للنص ومنح واعيتنا كمتلقين ملكة التدبِّر.العرض:يمكننا تلخيص مضمون الديوان بأنه سرد لسيرة ذاتية تدون حالة التواصل مع الطبيعة والانسان باشكالهما المتعددة , وبما نستشف من خلال انعكاس ضياء مصباح الذات على مايحيط , فيؤنسن عوالم المعيش والخطوط المتماسة بتقاطعاتها معه وخلال لحظة تأمل هادئة أحياناً ومضطربة حدّ القلق أحياناً أخرى من زمنه الشعري.-عتبة العنوان أدت مهمتها بشكل دقيق , حملت شفرة الدخول الى المتن دون قسوة أو الاضطرار الى الاستنطاق وليبوح دون اللجوء الى الإيحاء (سنقف لاحقاً عند عتبة العنونة).-الذات الشاعرة استحوذت على المشهد الشعري ولأنها ذات مركزية فقد شكّلت علاقة جدلية بينها وبين المكان , وسمة أوقاسم مشترك في كل النصوص.-المعاناة الإنسانية المفجوعة وصرخاتها المعلنة كــ(الاستنكارو الإدانة) أو بشكل التوجع والانين, شكّل المضمون العام للمجموعة.-الصور الشعرية مستحدثة ,واستخدم "الرمز" بكثرة وكذلك "الانزياح" لايكاد يغادر , لكنها افتقدت "الأسطورة" التي هي عنصر مهم من عناصر الخصائص الفنية الصورة الشعرية المستحدثة , أما"الصور الشعرية الموروثة" وعلى قلتها ......
#المضامين
#البنيوية
#مجموعة
#الشاعر
#حسين
#الهاشمي
#-صديقنا
#الأفق-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676767
عادل عبد الزهرة شبيب : الأزمة البنيوية للعراق في ضوء التقرير السياسي للمؤتمر الوطني العاشر للحزب الشيوعي العراقي .
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب منذ التغيير في 2003 والى اليوم , لم تستطع الحكومات المتعاقبة في العراق تحقيق ما تطلع اليه العراقيون من اقامة بديل مدني ديمقراطي حقيقي للنظام الديكتاتوري المقبور بدلا من النظام الشمولي الاستبدادي القمعي , كما استمرت الازمة العامة التي تعاني منها البلاد وتعمقت وتعددت تجلياتها .أسباب الازمة البنيوية :لقد شخص التقرير السياسي للمؤتمر العاشر للحزب الشيوعي العراقي عدة عوامل وراء الأزمة البنيوية التي تطحن البلاد تتمثل بـ :-1. طريقة التغيير للنظام المقبور الذي تم عن طريق الحرب والاحتلال والتدخل الخارجي وما ترتب على ذلك من تداعيات خطيرة .2. تركة النظام المباد الثقيلة, وطبيعة نظام الحكم بعد التغيير ومنهجه الذي يعتمد المحاصصة الطائفية –الاثنية في الادارة وفي بناء مؤسسات الدولة المدنية والعسكرية .3. تغليب الهويات الفرعية على المواطنة العراقية الجامعة .4. تسييس الدين وتوظيفه .5. الارهاب ودوره في التخريب .6. تعمق الطابع الريعي والاستهلاكي للاقتصاد العراقي .7. اعتماد السوق المفتوحة , وغياب الرؤية الاستراتيجية المتكاملة لتحقيق تنمية متوازنة مستدامة8. تفشي الفساد في الدولة والمجتمع والفشل في توفير الخدمات .9. الممارسة الخاطئة في تفسير وتطبيق مواد الدستور الذي يتضمن بعض الصيغ حمالة الاوجه .10. استمرار الحالة الانتقالية واحتدام الصراع بين خيارات المستقبل وشكل الدولة وماهيتها وطبيعة النظام السياسي والاقتصادي - الاجتماعي.11. استمرار الصراعات بين الكتل السياسية المتنفذة وفي داخلها وحالة الاستعصاء السياسي الناجمة عنها .12. تشنج العلاقة بين الحكومة الاتحادية وحكومة الاقليم من جهة وكذلك مع الحكومات المحلية الاخرى في المحافظات من جهة ثانية .13. سوء ادارة الدولة وعجزها عن تلبية حاجات الناس .14. تفاقم الأزمة المالية الاقتصادية في ظل الاقتصاد الريعي وانخفاض اسعار النفط عالميا وعدم تنويع مصادر الدخل القومي .15. التدهور في المستوى المعيشي لفئات وشرائح اجتماعية واسعة خاصة من العمال والفلاحين وعموم الكادحين وذوي الدخل المحدود وحتى من الفئات الوسطى .16. ارتفاع معدلات البطالة ونسب الفقر .17. تنامي شرائح طفيلية وبيروقراطية وكمبرادورية معرقلة لأي عملية اصلاح جدي كونها تهدد مصالحها وامتيازاتها . نتائج الأوضاع المأزومة : وأشار التقرير السياسي للحزب الشيوعي العراقي المقر من قبل المؤتمر الوطني العاشر للحزب الى نتائج هذه الأوضاع المأزومة وهذه الأزمة البنيوية التي تعاني منها بلادنا منها :- 1. قد ولدت السخط والتذمر في اوساط المجتمع العراقي .2. نتج عنها حركة احتجاجية سلمية يكفلها الدستور والتي تعبر عن رفض الجماهير وفئات اجتماعية متنوعة لاستمرار مسلسل الازمات وتحملها تبعاته والتي تطالب بالإصلاح والتغيير والذي اصبح مطلبا جماهيريا .3. كما نتج عنها أزمة شاملة ذات أبعاد بنيوية وسياسية وتجلت كأزمة نظام حكم وحكومة وأزمة علاقات وعدم ثقة متبادلة بين القوى والكتل المتنفذة مع اشتداد وتعمق الأزمة الشاملة للحكم .وفي ظل هذه الأزمة المستعصية لم تستطع القوى المتنفذة المتشبثة بالسلطة والقائمة على المحاصصة الطائفية والاثنية أن تقدم حلولا ناجحة لإخراج البلد من أزماته بسبب طبيعتها وبقائها أسيرة نمط تفكيرها اللاديمقراطي وآليات عملها وادارتها السيئة للسلطة وعدم استعدادها للحوار البناء والجاد ولتقديم التنازلات المتقابلة وعدم تحليها بالمرونة المطلوبة في العمل السياسي وتمسكها بنظام المحاصصة والطائفية السياسية ......
#الأزمة
#البنيوية
#للعراق
#التقرير
#السياسي
#للمؤتمر
#الوطني
#العاشر
#للحزب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685302
علي محمد اليوسف : الفلسفة البنيوية والعود الفلسفي
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف تقديم هل نستطيع ويحق لنا التساؤل كيف تموت الافكاربالحياة؟ هل تموت الافكار كما يحكم الموت الانسان بالفناء؟ هل الافكارالقديمة تموت بالتجديد المضاف عليها؟ هل الافكارتفنى وتموت بلا رجعة كما يفنى ويموت الانسان؟ هل الابداع الادبي والفني والمعرفي هو تراكم كمي ونوعي واقعي - خيالي لا يندثر ولا يموت؟ هل أفكار الايديولوجيا والفلسفة والسرديات الكبرى يأفل بريقها ويزول تاثيرها القيادي بالحياة في تطبيقها المسخ على أرض الواقع بعيدا عما تحمله من رؤى منهجية نظرية أصلاحية في محاولة نقل المجتمعات من مرحلة تاريخية الى أخرى افضل منها وتخفق بمسعاها نتيجة التطبيق الفاشل للافكار الصائبة؟ وهل أفول الافكار الفلسفية مرحليا على طريق أستحداث ما يتجاوزها بنفس المنهج والاسلوب الذي يطال الايديولوجيا السياسية بالافول المتلاشي, كون جميع مناحي الحياة هي حركة دائبة من التطور الذي لا تحده حدودا ولا يتوقف في مرحلة منها زوال تأثير الافكاراللاحق على السابق؟ ...هل نستطيع القول أن للافكار الفلسفية والمعرفية العامة دورة حياة انبعاثية تستحدث نفسها تاريخيا لاحقا باستمرار بمعنى مقارب ماصحة مقولة التاريخ يعيد نفسه وكيف ينطبق هذا على الافكار؟ , وهل أن الافكار طاقة مادية لا تفنى ولا تستحدث من عدم.؟ هل يمكننا تكرار توصيف هذا الانبعاث الارتدادي في العودة التاريخية مجددا لافكار غادرناها بالتجديد المضاف عليها؟ بمعنى أكثر وضوحا هل يبقى للافكار من تاثير علينا في اندثارها الحاضر بماهي تجديد طاريء عليها طارد لها متجاوزعليها زمانيا؟ هنا بهذا المقال ليس المقصود بالعود الوجودي هو نسخ كاربوني لنفس الصيغة الميتافيزيقية التي نادى بها نيتشة بالعود الابدي في عودة كل شيء حدث كما كان قبل تواريه الاندثاري الزماني المؤقت في دورة حياتية دائرية لا تنتهي من الاعادة والتكرار.؟ ماهي الاسباب التي تجعلنا نحكم على أفكار أندثرت من حياتنا, لكنّا نجدها في مراحل متقدمة من مسيرتنا التاريخية الحياتية ماثلة أمامنا وخطأ أرتكبناه بحماقة توجب علينا العودة لاحيائها من جديد في معالجتها الصحيحة لقضايا تهمنا في حاضرحياتنا...وهل كل الافكار والنظريات التي غادرتنا وأصبحت ماضيا لم تعد لها حاجة في حياتنا الراهنة والمستقبلية؟الفيلسوف الذي عالج هذا الاشكال الاستعصائي بجدارة وأقتدار ادبي - فلسفي هو سارتر الذي ضّمنه اربعا من مسرحياته ورواياته الفلسفية كنت استعرضتها في مقالة مستقلة منشورة بعنوان( سارترالعود الوجودي الفلسفي). وبهذا المقال أرغب شد الانتباه الى ما أنجزته البنيوية من ثورة فلسفية أصبحت ايقونة العودة المستمرة لها ضرورية. بمعنى تراكم الفكر الفلسفي كميّا على صعيد الشمول الخطّي الافقي كتاريخ متطور دوما, هو في حقيقته تراكم شاقولي نوعي من العسير والصعوبة أندثاره من حياتنا. ربما نقرأ بعض الافكار في أبعاد زمنية ثلاث الماضي , الحاضر, المستقبل, هي تحقيب لحقيقة وجودنا الارضي متناسين أن الافكار الحيّة لها دورة حياة تجعلنا نحن نعيش زمن الماضي الاندثاري بيولوجيا لتكون هي الحضور الزماني الدائمي المتحكم فكريا بالحياة.التاريخ والذاكرةنجد مهما التفريق بين تجزئة الوقائع والاحداث كتاريخ يحتويها الماضي, عن تجزئة الافكار التي هي استذكار الحاضر المتعالق مع الذاكرة في قراءة الماضي واستذكاره. هل تستتبع وحدة وقائع التاريخ الماضي في نسق زماني منتظم ثابت في اركيولوجيته الماضية , أن تلازمه وحدة الافكار الاستذكارية التجريدية عنه.؟تختلف تجزئة الوقائع والاحداث كتاريخ عن تجزئة الافكار المعّبرة عنها, التاريخ هو الماضي بوقائعه وأحداثه, أكتس ......
#الفلسفة
#البنيوية
#والعود
#الفلسفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706158