الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن كرمش الزيدي : منافع الهبوط الحاد لاسعار النفط في الاسواق العالمية بسبب وباء كورونة على العرب والمسلمين ان استوعبو الدرس
#الحوار_المتمدن
#حسن_كرمش_الزيدي منافع الهبوط الحاد لاسعارالنفط في الأسواق العالمية بسبب وباء كورونة ان استوعبو الدرسDr.AL Zaidi Hassan,matrise en économique et politique et docteur és Lettres en histoire Contemporaine اولا- قد يكون العنوان مستغربا لكنه يدخل ضمن فكرة احتمالية تعتمد على نضرية( الضارالنافع)..لكي ابين ماهي المنافع التي سوف يجنيها منتجو النفط من العرب والمسلمين على المدى البعيد لو استعبو بعضا من الدروس والعبر. ثانيا- ثرى من المناسب الاشارة الى بعض المحطات التاريخية التي جعلت من النفط سلعة ستراتيجية اهم من الذهب والالمازوالفضة .والفحم الحجري لانه مرتبط بالتقدم الزراعي والصناعي والمواصلات البرية والبحرية والجوية. البرميل من النفط يساوي 159لترا او 42غالونا او 35غالون دولي. جورج عياش في قاموس النفط في عام 1675 كان الفيزياوي والنائب اسحق نيوتن ولد عام 1643 في مقاطعة لنكولن شايرعلى بعد 180كم من لندن وتوفي عام 1727اول صنع تلسكوب في كامبرج في عام 1773 شيدت شركة برنية اول جسرحديدي وادي الجسرالذهبي في مدينة (كاؤول بروك دال) عام 1775 كان الايكوسي جيمس واط عاش بين 1819/1736 اول من صتع محرك بخاري باعه الى شركة والكنسن لصاحبها هنري نوركمما يعتبرذلك من بين بدايات الثورة الصناعية في العالم.voir l Historien J.P.Roux, dans un des livres sous titre,La Révolution industrielle entre 1780/1880 editions Seuil Paris 1971 p225 فيما يتعلق بمادة النفط / البترول فانه كان معروفا منذ فترات طويلة منه القيرواشتعال نيران في اماكن معينة فيها كميات من النفط منها في منطقة القيارة في العراق وفي باكو عاصمة اذربيجان حيث كان الناس لقلة المعرفة الكيمياوية والفيزياوية يعتقدونه من بين المظاهرالطبيعيةفي عام1813 تمكن الروس احتلال اذربيجان احدى دول سطى التي احتلوها جميعها بعد معارك ضد لفرس والعثمانيين مساحتها 87 الف كم ونفوسها حاليا بحدود 10 ملايين ووجدوا في عاصمتها باكو كميات هائلة من النفط حيث كانت حتى بداية الحرب العالمية الاولى تنتج /15 من الانتاج النفطي العالمي .فتسابقعليها الاخوين السويدين نوبل واخيه واسسا عام 1875 مصفاة صغيرة ثم اسسا عام 1879 شركة نفط الاخوين نوبل وصارت شركتهما منافسا قويا في الانتاج الى شركة ستاندر الامريكية . كما قر اليهودي الفرنسي روتشلد ان يستمر في استخراج النفط في حوض بحر قزوين وتم الاستيلاء عليها بعد الثورة الروسية عام 1917.ين 1910/1898كانت روسية بحكم مستعمراتها اول دولةنفطية وتبعتها الولايات المتحدة ولا زالت روسة الاتحادية من بين 3 اكبرمنتجين للنفط والغاز لسعة اراضيها التي تبلغ اكثر من 15 مليون كم في عام 1855 تم اكتشاف اول بئر نفطي في منطقة دراك في الولايات المتحدةفي عام 1869 تم اكتشاف النفط بكميات قليلة في مصرالهرقطة عام 1913وراس غريب عام 1938 وسودرعام 1946 ادي فران 1949 في عام 1870 تاسست شركة ستاندر براسة جون روكفلرعاش بين 1937/1839 الذي اسس عام 1882 شركة سكوني التي عملت في ليبية عام 1882 تاسست شركة نفط نيو جرسي الامريكيةفي عام 1902 تاسست شركة نفط تكساس في عام 1922 تاسست شركة ستاندرالنفطية الامريكية .صارت منذ عام 1918 تسمى شركةستاندرللنفط ثم صارت منذ عام 1955 شركة اسو للبحوث والاستكشافاتفي عام 1927 تاسست شركة نيو جرسي وصارت منذ عام 1948 تسمى شركة ستاندر في عام 1928 تاسست شركة بنسلفانية النفطية الامريكيةحتى عام 1930انت الولايات المنتجة .60.5 مليون برميل من النفط ويعادل /64 من الانتاج العالمي / ......
#منافع
#الهبوط
#الحاد
#لاسعار
#النفط
#الاسواق
#العالمية
#بسبب
#وباء
#كورونة
#العرب
#والمسلمين
#استوعبو
#الدرس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674501
التجاني بولعوالي : هكذا أنصف تودوروف الإسلام والمسلمين
#الحوار_المتمدن
#التجاني_بولعوالي إن النظرة إلى كل أجنبي عن الحضارة الأوروبية والغربية على أنه بربري، وأن الإنسان الأبيض أفضل من الإنسان الأسود أو الأحمر، وأن الثقافة الأوروبية متحضرة وغيرها متخلف، هي في الحقيقة أحكام مسبقة وصور نمطية تكاد تنقلب إلى مسلمات في التاريخ الأوروبي، ويسعى المفكر تزفيتان تودوروف في كتابه الماتع "الخوف من البرابرة" إلى تقويض الكثير منها عبر مساءلة العقل الأوروبي بتجرد علمي وصراحة صادمة، وهو يثبت بأنه ليس ثمة ثقافة متوحشة في حد ذاتها، وأن أي ثقافة لا تظل دوما متحضرة. كما أن الذي يثمن التعامل على أساس أخلاقي متحضر لا يمكن أن يسكنه الخوف من البرابرة، وهو يقصد بذلك الغرب الذي يعبر دوما عن خوفه من الآخر البربري، وما هذا الخوف إلا انعكاس لتعامله اللا متحضر مع من يسميهم البرابرة! وقصد استيعاب هذه الرؤية ينبغي التريت عند تعريف تودوروف لمصطلح البربرية (أو الوحشية والهمجية). فبعد تفكيكه لمختلف معاني هذا المصطلح، ارتأى أن يعتمد المعنى الذي مؤداه أن البربرية هي إنكار (عدم الاعتراف) الإنسانية الكاملة للآخر. ويعود أصل هذا التعريف إلى اليونان، حيث كان يُطلق البرابرة على من ينكر إنسانية الآخرين الكاملة، وهذا هو الفارق الجوهري بينهم وبين الغير، فهم يخرجون بذلك الآخر من دائرة الإنسانية. ثم إن تودوروف يعتقد أن مقياس التحضر يتعلق بطبيعة سلوك الناس وليس بإنتاج المنتوجات الثقافية والآليات التكنولوجية، لأنها ترتبط بالرفاهية وليس بالفضيلة والأخلاق. ويدعم تفسيره هذا بوقائع من التاريخ الأوروبي كالإبادة الجماعية التي تعرض لها اليهود على يد النازية، والقنابل الذرية التي راح ضحيتها الأبرياء، ليؤكد بأن الوحشية أو البربرية انبثقت من قلب الحضارة الأوروبية، وهكذا يفند حجج أولئك الذين يرون أن الغرب متفوق على أساس ما هو ثقافي. هذا إن عبر عن شيء، فإنه يعبر عن أن تودوروف يظل كعادته متمسكا بمبضع النقد التاريخي، وهذا ما يسلكه في هذا الكتاب حيث يخلخل العديد من المفاهيم والمسلمات الغربية المتداولة في السياسة والإعلام. وهو يرى أن القيم الإنسانية كالحرية والمساواة والعلمانية وحقوق الإنسان التي تتبجح بها الأنظمة الغربية لا يمكن أن تُنزل على أرض الواقع عن طريق الإكراه. فإذا كان الغرب يريد فعلا تحقيق هذه المبادئ، يجب عليه أولا أن يبدأ بسحب جيوشه من أفغانستان والعراق، وغلق السجون والمعتقلات السياسية، ودعم الفلسطينيين لإنشاء دولتهم المستقلة. وحتى يتسنى لنا توجيه اهتمام شعوب هذه البلدان إلى قضاياهم الداخلية، ينبغي رفع مختلف الأسباب الخارجية عنهم، التي يعتبر الغرب هو المسؤول عنها. وعلى النحو نفسه، يمضي الكاتب في معالجته لعلاقة الإسلام بالغرب، إذ يمكن اعتبار كتاب الخوف من البرابرة شهادة إيجابية أخرى في حق الإسلام، خطها قلم مفكر غربي من العيار الثقيل لينصف بها المجتمع الإسلامي الذي يتعرض منذ عقود لضربات الإعلام والسياسة. وتعتبر هذه الشهادة سيفا ذا حدين؛ أولهما يحمل ردا مفحما على صناع نظرية الصراع الحضاري ومروجيها وداعيمها، من أمثال هانينغتون وبرنارد لويس وفالاشي، الذين يرون في الإسلام خطرا أخضر وتهديدا "بربريا" يحدق بالمجتمعات الغربية المتحضرة، لذلك يتحتم اجتثاث الجذور التي تُغذي ذلك التهديد عن طريق مختلف آليات المواجهة الحادة والمحتدمة. وثانيهما يرد الاعتبار للإسلام دينا وأتباعا. يقول تودوروف في هذا الصدد: لقد تم اختزال المسلمين الذين يصلون إلى المليار نسمة ويسكنون في عشرات البلدان في الإسلام فحسب، (وهو يقصد بذلك البعد الديني دون غيره من الأبعاد) كأن المسلمين مختلفون كليا عن الشرائح الإ ......
#هكذا
#أنصف
#تودوروف
#الإسلام
#والمسلمين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682686
صلاح زنكنه : مأزق العرب والمسلمين
#الحوار_المتمدن
#صلاح_زنكنه حين يضربهم الزلزال يقولون هذا غضب من الله على عباده, وحين يجتاحهم الوباء يقولون هذه مؤامرة أمريكية, وحين يهزمون في كل معاركهم يتغنون بأمجاد أبطالهم الميتين. هذا هو ديدن الخاسرين والفاشلين والمهزومين دائما .. أنهم يعلقون فشلهم وهزائمهم وتخلفهم على شماعة الآخر الغرب - أمريكا - اسرائيل – الكفار وهم يعتاشون على منجزاته العلمية ومكتسباته الحضارية, في حين دودة التخلف والجهل والخرافة تنخر بنيانهم وكيانهم ودولهم وهم يمضغون تبغ أمجادهم البالية تاركين الحاضر والمستقبل في انتظار المنقذ المجهول القابع في غياهب التاريخ من دون أن يلتفتوا لذواتهم المنتفخة بركام من الأوهام والأباطيل والخزعبلات. الماكثون في كهوف الظلام لا يطيقون لغة الحوار ولا يستوعبون منطق العلم ولا يفقهون الجدل المعرفي ويتطيرون من كل ما هو حداثي وحضاري كونهم خارج التاريخ يتأرجحون على حافة الحضارة ويتبخترون بأوهامهم ويترنحون ثملين بجهلهم وجهالتهم. إنهم مغرمون بتشويه الحقائق وقلب موازين الأشياء لصالح الاسلام كأنه الدين الأوحد الذي يملك المفتاح السحري لكل الازمات والأوبة.مساجد المسلمين لا تتسع الا للمسلمين المتملقين الى الله .. كون الآخرون أحفاد قرود وخنازير .. بينما الكنائس اتسعت لكل الأديان والأقوام كون الغرب يؤمن بحرية العقيدة والدين .. وها هو إسلامهم يتطير من كل الأديان والأقوام ويكفر كل البشرية. دينهم دين وهم ودجل يبث الكراهية والعنف منذ 1440 سنة خلت والى هذا اليوم. ......
#مأزق
#العرب
#والمسلمين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689908
كاظم ناصر : إيمانويل ماكرون وإهانة الإسلام والمسلمين
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر اتسع السقوط في فخ رهاب الإسلام " الإسلاموفوبيا " خلال السنوات الأخيرة في الكثير من دول العالم، خاصة في الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية، وتصاعدت الاعتداءات على الإسلام والمسلمين وشملت جرائم قتل راح ضحيتها العديد من الأبرياء، ومهاجمة وإهانة المسلمات المحجبات، وتعرض المساجد للتخريب، وحرق وتمزيق نسخ من القرآن الكريم، ونشر رسوم كاريكاتورية مسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتشويه متعمد للدين الإسلامي في وسائل الإعلام، وتجرؤ بعض القادة الغربيين ومنهم رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية، وفرنسا، ورئيس وزراء بريطانيا وغيرهم على كيل الاتهامات الباطلة والادلاء بتصريحات معادية للإسلام والمسلمين ومحرضة على الكراهية. ومن أبرز هذه التصريحات التي أثارت الجدل ادّعاء لوريس جونسون رئيس وزراء بريطانيا بأن " الإسلام قد أرجع العالم الإسلامي قرونا إلى الوراء"، وقول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب " أظن أن الإسلام يكرهنا " و" علينا جميعا محاربة الإسلام الإرهابي الراديكالي" ومنعه دخول المسلمين من ستة دول إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وأخيرا جاء خطاب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الجمعة 2/ 10/ 2020، الذي أعلن فيه أن على فرنسا التصدي للنزعة الانعزالية الإسلامية بقوله" ثمة في تلك النزعة الإسلامية الراديكالية عزم معلن على إحلال هيكلية منهجية للالتفاف على قوانين الجمهورية وإقامة نظام مواز يقوم على قيم مغايرة، وتطوير تنظيم مختلف للمجتمع" معتبرا أن الإسلام " ديانة تعيش اليوم أزمة في كل مكان في العالم."يبدو أن بعض قادة الغرب، وخاصة ماكرون وترامب وجونسون يتجاهلون عمدا دور بلادهم المكشوف في خلق المنظمات الإسلامية الإرهابية وتضخيم ونشر ما يسمونه " الإرهاب الإسلامي"؛ ويتغاضون عن تطبيق دساتير وقوانين بلادهم العلمانية التي تنص على المساواة في الحقوق والواجبات بين جميع المواطنين، وفصل الدين عن الدولة، وحرية الأديان والاعتقاد؛ أي أن قوانين تلك الدول تحمي حرية التعبير، وتمنح المواطن الحق بأن يعبر عن قناعاته الإيمانية أو الالحادية بحرية وبدون خوف من الدولة ورجال الدين والمجتمع، وبأن يؤمن بالدين الذي يريده ويعبد ويمارس حياته وفقا لنصوصه، أو يغير دينه إذا شاء، أو يختار ان يكون ملحدا أو لا أدريا يرفض الايمان بأي دين! أما فيما يتعلق بخلق المنظمات الإسلامية التكفيرية المتشددة، فإن ترامب وماكرون وجونسون يعلمون جيدا أن دولهم هي التي ... أوجدت وموّلت وسلّحت... تلك المنظمات وبدعم وتعاون ومباركة الأنظمة العربية العميلة لها؛ فالقاعدة وداعش ومعظم الحركات الدينية التي قامت بأعمال إرهابية في الدول العربية والإسلامية ودول أخرى ليست منظمات إسلامية، ولم تخدم الإسلام والمسلمين، بل إنها منظمات عميلة دخيلة أوجدتها المخابرات الغربية، ودعمتها أموال البترول لتقوم بقتل مئات آلاف العرب والمسلمين، وبتدمير العراق وسوريا واليمن وليبيا ... وتشويه صورة وسمعة الإسلام ... ، وتأجيج وتعميق الخلافات الدينية والانقسامات في الدول العربية والاسلامية. إن سموم العنصرية الدينية ومعادات الإسلام والتمييز العرقي تنتشر في الكثير من البلدان الغربية التي كانت مهدا للديموقراطية لعقود طويلة؛ ولهذا فإن تصريحات ماكرون الأخيرة المعادية للإسلام والمسلمين ليست مستهجنة، فماكرون وترامب وجونسون وغيرهم يدركون حالة الضعف والانحطاط التي تعاني منها الدول الإسلامية، ولهذا فإنهم يتدخلون في شؤون العديد منها، ويهينون الإسلام والمسلمين بتصريحاتهم، ويتصرفون بعنجهية وعدوانية تقابل بصمت عربي وإسلامي رسمي وشعبي مذل مهين! ......
#إيمانويل
#ماكرون
#وإهانة
#الإسلام
#والمسلمين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694735
علي قاسم الكعبي : بين التطبيع والتطبيل والموت لإسرائيل هكذا انقسم العرب والمسلمين ....؟؟ علي قاسم الكعبي
#الحوار_المتمدن
#علي_قاسم_الكعبي بين التطبيع والتطبيل والموت لإسرائيل هكذا انقسم العرب والمسلمين ....عـلـي قاســــــــم الكعـــــبي... منذ كنا صُغاراً في المراحل الدراسية الأولى وكان مُعلمنا الذي نسيتُ اسمةُ ولم أنسى رسمة حتى اوارى الثراء كان يُلقننا بتشديد ظاهر من خلال تعابير وجه السمح لترديده عبارة " فلسطين عربية " ودائما ما كان يكتب ذلك في أعلى يمين السبورة تلك العبارة ويُميزها بلون طبشور ملون بلون "الاحمر" حتى كدنا نشعر أن تلك الدولة هي دولتنا وتناسينا انَنا في دولة أخرى غير تلك التي نرُددها سوية اول الدرس ,وما أن كبرنا حتى عرفنا إصرار ذلك المعلم النبيل على تلقيننا درسا لا يمكن لنا أن ننساه مطلقا الا وهو ضرورة "الالتصاق بالقضية المركزية فلسطين-القدس " ولكن ليس كل ما يتمناه المرء يُدركهُ فقد تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن وتلك حقيقة صادم علينا التسليم بها.! مؤخراً صَدمنا كثيرا بموقف عربي متُخاذل حَد النخاع الا وهو بيع القضية الفلسطينية مقابل دراهم معدودة مع انهم ليسوا بتماس مباشر مع الكيان الصهيوني ولم يجتمعوا معهم لا بحدود ولا بَجبال ولا بمصالح مشتركة إنما كانت هي تَكوينتهم وشعورهم بالنقص دائما , في أن يكونوا توابع لدول كبرى لا تريد للعرب أن يشعروا بأهميتهم وتأثيرها في منطقة مهمة جدا على الكرة الارضية وغفلوا دورهم الجو سياسي في منطقة تخفي أرضها ثروات هائلة من الطاقة. فمنذ أبصارنا الوجود في هذه البقعة الطاهرة من الكرة الأرضية ونحن نسمع كثراً من السياسيون الامريكان عن "الشرق الأوسط ومشروع الشرق الاوسط الجديد" وحدثت تحولات وأحداث كثيرة في تلك المنطقة ومع كل حدث صغيراً كان ام كبير كنا نعتقد بأنه هو ذلك المشروع الذي يتحدث عن الامريكان وكنا على سجيتنا وفطرتنا بطبيعة الحال نحن أهل العراق نٌحسن الظن بشعارات كان بعض العرب يريدونها فوق الطاولة ولكن تحتها شيء اخر ؟ وكنا نسمع تلك الشعارات بصوت منخفض " شعارات الموت لإسرائيل وشعارات القومجية التي صدعت رؤوسنا ليتبين لنا فيما بعد . وبعد فوات الأوان زيف تلك الشعارات التي كانوا يرددونها بعروبة القدس ومركزية القضية الفلسطينية وكانوا في حقيقة الأمر فيها من الزاهدين. واليوم تبين الخيط الأبيض من الأسود وبان كل على حقيقته وتسارعت دول الخليج إلى إعلان التطبيع مع إسرائيل دون استشارة صاحب الشأن" في سباقة خطيرة بما سموه ب "اتفاق إبراهيم " مع ان حبر الاتفاقات الأخرى لم يجف بعدُ ، فلماذا هذا التهافت والتسابق اذن؟ أي ما كان يروج له بصفقة القرن هي ذاتها بداية الشرق الأوسط الجديد فدول تسارعت نحو التطبيع بدون اي مقدمات لتلتحق بمصر والأردن وكان في مقدمتهم الإمارات وتلتها البحرين و هناك مطبلينَ وَمزمرين في دول أخرى كالسعودية وعمٌان وربما كل الخليج ؟ويبقى العراق عصياً لا يساوم ولا يهادن رغم ضعفه اليوم وتبقى القدس قضيتنا المركزية حتى لو بقى العراق وحيدا ؟ وعلى الجانب الآخر هنالك من يتربص ويسجل كل شاردة وواردة للتاريخ! ربما تكون إيران اليوم في أسعد أوقاتها وهي تكشفت زيف و خذلان العرب لقضيتهم المركزية فلسطين لتردد شعار الموت لإسرائيل ؟لا بل ان المفارقة ان العرب ساهموا بشكل وآخر في تعميق الخلاف داخل البيت الفلسطيني ومنعوا عليهم المساعدات وساهموا في توسيع الهوة والخلاف داخل الفصائل المقاومة لا بل وتخوينهم ليس بذنب ارتكبوه إنما لرفعهم شعار المقاومة بوجه الكيان الصهيوني وتلك جريمة يحسبها العرب على الفلسطينيون المقاومون إنها فعلا قسمة ضيزى! وما يؤسفنا أن الشارع العربي صمت كثيرا أيضا عن تلك المواقف المتخاذلة لتل ......
#التطبيع
#والتطبيل
#والموت
#لإسرائيل
#هكذا
#انقسم
#العرب
#والمسلمين
#....؟؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695006
محمد كشكار : فلاسفة أوروبيون غير مسلمين قالوا كلاماً موضوعيّاً في الإسلامِ والمسلمينَ
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار 1. ميشيل أونفري، فرنسي، فيلسوف ملحد يساريي تحرري برودوني غير ماركسي، قال فيهم ما يلي:- "الغرب المعادي للإسلام والمسلمين يجني محليًّا (إرهاب القاعدة وداعش) ما زرعه عالميًّا (احتلال، حروب، نهب ثروات، إلخ.)".- مخاطِبًا الغرب بني قومه: "نحن الغرب قتلنا ظلمًا من الأمة الإسلامية 4 مليون مدني بريء وذلك منذ حرب الخليج الأولى سنة 1991، فكيف تتعجبون من هجومات المسلمين الإرهابية في مدنكم (نيويورك، لندرة، برشلونة، باريس، برلين، إلخ.).- "الحضارةُ اليهوديةُ-المسيحيةُ حضارةٌ في طريق الانقراض مثلها مثل البابلية والفرعونية والإغريقية، أما الحضارةُ الإسلاميةُ فهي حضارةٌ فتيةٌ، والدليلُ استعدادُ منتسِبيها للتضحيةِ بالروحِ من أجل نصرتها وفي المقابل هل رأيتم مسيحيّاً واحداً مستعدّاً للموت من أجل دينه؟".- مخاطِبًا الغرب المعادي للإسلام والمسلمين (Xénophobe et surtout Islamophobe): "تقصفون بلادهم وتشرّدون أبناءهم، وترسمون نبيهم في أبشع الرسومات، وتساندون المسيحيين الأفارقة وتسلّحونهم ليقتلوا المسلمين في مالي وإفريقيا الوسطى.. ثم تظهرون بمظهر الضحية! لا تضحكوا على أنفسكم فلن يصدّقكم إلا المنافقون والأغبياء فقط" (رسالة فيسبوكية خاصة وصلتني اليوم صباحًا من صديقي علي ضِيفَلله، رسالة تحمل هذه التغريدة لميشيل أونفري منشورة بالعربية في حساب Belgacem Swidi فأضفتها قبل نشر المقال بدقيقة).2. فرانسوا بور&#1700-;-ا، فرنسي، عالِم سياسة ودارس للحركات الإسلامية الإرهابية وغير الإرهابية (قضى 23 عامًا في الدول العربية)، قال ما يلي:- "لو سألوني: ما هو سلاح الدمار الشامل ضد الإرهاب الإسلامي؟ لأجبتُ في الحين ودون ترددٍ: تقسيم الثروات الطبيعية بالعدل بين الشمال (الغرب) والجنوب (العالَم الإسلامي) وليس نهبَ ثرواتِه وترغيب أدمغتِه في الهجرةَ" (Le PARTAGE). - "الإسلام السياسي هو لغة الجنوب". Burgat (François) : L islamisme au Maghreb. La voix du Sud. 19923. أمين معلوف، فرنسي، روائي عربي فرنكفوني من أصل لبناني وعضو جديد نسبيًّا بالأكاديمية الفرنسية (le jeudi 14 juin 2012)، كتب ما يلي:- "عائلتي المسيحية في لبنان عاشت 14 قرنًا تحت الحكم الإسلامي، عِشنا مع المسلمين في سلامٍ ووِئامٍ ولم يمسسنا سوءٌ، لا في كنيستنا ولا في عِرضنا ولا في مالِنا".- "اسطنبول عاصمة الخلافة الإسلامية في القرن 19 ميلادي، ثلثا سكانها كانا غير مسلمين (مسيحيين ويهود وأرمن)، وهذا دليل على تسامح المسلمين مع أبناء وطنهم من غير المسلمين".- "لو رجعنا للتاريخ الإسلامي القديم لَما وجدنا للحركات الإسلامية المسلحة أثرًا مشابهًا فهي تُعتبَر حركات حديثة منظمة على شاكلة التنظيمات الغربية الحديثة النازية والفاشية والستالينية والشيوعية الإرهابية (مثل الألوية الحمراء في إيطاليا، الفعل المباشر في فرنسا، بادرماينهوف في ألمانيا، الجيش الأحمر في اليابان، الخمير الحمر في كمبوديا، اللجان الشعبية في الثورة "الثقافية" الماوية في الصين).4. ألفريد نيتشة، ألماني، فيلسوف ملحد، لم أقرأ له لكنني سمعتُ عنه من جليسي فيلسوف حمام الشط، قال في العرب الأوائل، عرب "الجاهلية" وعرب فجر الإسلام، قال ما يلي:"محاربون شجعان أحرار لا يخضعون بسهولة لأي سلطة" (إضافة مواطن العالَم: والدليل أن الرسول نفسه، صلى الله عليه وسلم، وجد في البداية صعوبةً كبيرةً في إقناعهم بالدين الجديد المختلف عن معتقداتهم الموروثة عن أجدادهم).5. إد&#1700-;-ار موران، فرنسي، فيلسوف إنساني، مؤمن وصاحب الصيحة الشهيرة "يجب إع ......
#فلاسفة
#أوروبيون
#مسلمين
#قالوا
#كلاماً
#موضوعيّاً
#الإسلامِ
#والمسلمينَ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696275
رسلان جادالله عامر : هل تعادي الدولة الفرنسية الإسلام والمسلمين؟
#الحوار_المتمدن
#رسلان_جادالله_عامر قد يبدو للبعض من المثقفين والمفكرين، أن مثل هذا السؤال لا يستحق الطرح، فبالنسبة لهم، أسئلة مثل هذه.. أجوبتها حسمت، ليس منذ عقود، بل ومنذ عشرات العقود، ولا يمكن لدولة علمانية رائدة كفرنسا أن تعادي أي دين أو ثقافة.. وهذا ينطبق تماما على الإسلام وسواه من الثقافات والمعتقدات!لكن بالنسبة للمتدينين، الجواب هو عكس ذلك تماما! وهذا ما يؤيدهم فيه بعض ممن لا يمكن اعتبارهم متدينين، ويصنفون عادة كمثقفين!ولماذا لا يكون هؤلاء على حق؟أوليس ثمة قرائن مادية تدل على مثل هذا العداء؟يرى هذا الفريق أنه ثمة ما يكفي من الأدلة على هذا العداء، منها مثلا صدور قانون منع النقاب في فرنسا، ونشر وإعادة نشر الرسوم المسيئة للنبي، وتصريحات ماكرون حول مأزومية الإسلام، ورفضه نقد الصحيفة التي نشرت الرسوم المسيئة، وهلم جرى...وهذه كلها يرى فيها هؤلاء أدلة دامغة على عداء الدولة الفرنسية، بل والمجتمع الفرنسي أيضا، للإسلام، ولو لم يكن الأمر كذلك لأصدرت الدولة قوانين تمنع الإساءة إلى الإسلام، ولعاقبت من يخرقها!وبرأي هذا الفريق، الديمقراطية الفرنسية كاذبة، والإسلاموفوبيا في فرنسا متفشية، والدولة متورطة في هذا الأمر وشريكة فيه!فماذا يمكن القول وكل تلك القرائن المادية موجودة؟ وهل يمكن بعدها نفي جريمة فرنسا بحق المسلمين؟ما لاشك فيه أنه هناك إسلاموفوبيا في المجتمعات الغربية، في فرنسا وغيرها من دول أوروبا، وأسبابها متعددة، وما لا شك فيه أنه ثمة الكثير من الرياء والنفاق والعدوانية على المستويات الرسمية، وحتى في أعلى مستوياتها، فهذه المجتمعات ليس قطعا مثالية!لكن أن يكون في تلك المجتمعات مشاكل كبيرة أو صغيرة وعيوب وعورات وأزمات شيء، وشيطنة تلك المجتمعات ودولها، ووضعها كلها في خانة العداء الكامل للإسلام والمسلمين شيء مختلف تماما، فتلك المجتمعات والدول إضافة إلى سيئاتها الكثيرة لديها أيضا حسناتها الأكثر!إذا لماذا لا تصدر تشريعات صارمة تحمي المقدسات الدينية؟الجواب ببساطة، سواء أعجبنا هذا ألم يعجبنا، لأن الدولة والمجتمع في فرنسا وفي كل أوروبا والنظم السياسية المشابهة لها -أي النظم العلمانية الديمقراطية- في مناطق أخرى من العالم، تعتبر نفسها غير معنية وغير ملتزمة بأية مقدسات، وكل تلك المقدسات تعتبر شؤونا خاصة لأهلها فقط، ما يعني أن مقدسا ما برأي إحدى الجهات، يمكن أن يكون أمرا عاديا جدا برأي سواها، ويمكن أن يكون على النقيض من ذلك برأي غيرهما!فعلى سبيل المثال:إذ ما نظرنا إلى شخصية السيد المسيح، فسنجد أن المسيحيين يعتبرونه إلها، ويعتبرون الشك بإلهيته كفرا، لكنه بالنسبة للمسلمين نبيا بشريا، وتأليهه هو الكفر، أما اليهود فيعتبرونه نبيا كاذبا، وبالنسبة لغير المتدينين، هناك من يحترمه كشخصية بشرية عظيمة، وهناك من لا يبالي به، وهناك من يعتبره أيضا شخصا غير سوي وغير جيد، والدولة والمجتمع في فرنسا وكل الدول التي تتبنى العلمانية الديمقراطية، تعتبر أن كل ذلك ليس من شأنها، وهي تعطي الحق الكامل لكل شخص من أولئك بأن يعبر عن رأيه التام في المسيح، مهما كان مختلفا أو مسيئا لسواه أو متناقضا معه، فإن أساء أحدهم الرأي في المسيح، فهي لا تمنعه لأن آخرا يرى في ذلك جرحا لمقدسه، فهذا المقدس لا يعني الدولة بحد ذاتها، وهي غير معنية برأي من يعتبره مقدسا، وهي نفسها لا تعتبره مقدسا، بل وممنوع عليها بتاتا وتماما أن تعتبره مقدسا، أو تعتبر سواه مقدسا، فالدولة -والمجتمع معها- مفصولان كليا عن المقدسات، كل المقدسات، ولكن هذه الدولة لا تمنع أحدا من اتخاذ المقدسات التي يريد ......
#تعادي
#الدولة
#الفرنسية
#الإسلام
#والمسلمين؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698009
حكمت الحاج : كيف نظر فْريدْ هَاليدايْ للعربِ والمسلمين
#الحوار_المتمدن
#حكمت_الحاج معجمٌ صغيرٌ لأكاذيبَ كبيرةٍ..(أهدي هذا المقال الى صديقي الدكتور أصيل الشابي)على الرغم من أن فريد هاليداي، وهو من أبرز رموز اليسار البريطاني، كان قد تبنى قضايا عربية كثيرة، وله دراسات وكتب شهيرة عن إيران وأفغانستان واليمن وشبه الجزيرة العربية، وكان بعضها أثناء الحرب الباردة، ضمن أدبيات معارضة أبناء المنطقة إلى وقت قريب، فإن زيارته إلى بغداد والتي حدثت أواخر الثمانينيات، حيث أنشأ وبعض رفاقه من العراقيين جمعية تضامنية، في لندن، أطلق عليها اسم "اللجنة ضد القمع والديكتاتورية في العراق" لتقف في وجه التيار الجارف في اليسار البريطاني، الذي قاد بعث صدام حسين إلى التواطؤ مع الفاشية والمجازر، كانت تلك الزيارة قد أثارت الكثير من السخط والسخرية، خاصة بعد حادثة سقوطه من سلم الطائرة في مطار هيثرو عائدا من بغداد، وادعاء البعض انه كان محملا باثني عشر مجلدا ضخما من خطب الرئيس العراقي وأدبيات البعث الحاكم حينها كانت سببا في تدحرجه على السلالم. لقد كان هاليدي منخرطا في مسائل عراقية أخرى كما هو شأن اليسار البريطاني، مثل تدخله (وذكر هاليداي ذلك في مقالة له بجريدة الحياة) في فضيحة كوبونات صدام النفطية التي أشارت بالوثائق الى تورط عدد منهم في رشى النظام العراقي المخلوع مثل البرلماني المطرود جورج غالاواي حيث كان واحداً من هؤلاء الذين أبدوا حماساً منقطع النظير في مناصرة صدام حسين ونظامه، حتى وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة. صدر كتاب (مائة وهم حول الشرق الأوسط) عام 2004 بينما صدرت طبعته العربية عام 2006 عن دار الساقي ببيروت ولندن (دون ذكر اسم المترجم) وهو الخامس* من سلسلة كتب لهذا الباحث البريطاني من أصول ايرلندية (فريد هاليداي) أستاذ العلاقات الدولية في كلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية حينها، والمتخصص في شؤون الشرق الأوسط، عن المسائل العربية وعن الإسلام. وهاليداي هو مستشرق معاصر (توفي عام 2010 بعد صراع مع مرض السرطان) على درجة عالية من الأهمية، وقد كثر القيل والقال واللغط حول علاقته ببعض الأمور السياسية الملتبسة مثل نظام صدام حسين في العراق وحرب الخليج الأولى، بنفس القدر من الأقاويل التي تصاحب أي كتاب نشره هذا الرجل الذي تورط في درس العرب والمسلمين فما ناله منهم إلا كل أذى بعد حجاج. بيد أننا نرى، وبعيدا عن مزاعم من هذا النوع والتي تطال دائما الشخصيات المهمة ذات الحراك المتصل بالشأن العام، والخائضة في وحل السياسة بشكل خاص، إن المعنى العام لهذا الكتاب الجديد لفريد هاليداي، يتطرق إلى صلب أحد اكثر المزاعم والادعاءات نفاذا ونفوذا في العصر الحديث وفي الثقافة والأيديولوجيا السياسيتين المعاصرتين، وهو التنطع بالتقاليد وادعاء العمق والتواصل التاريخي، ومن ثم استخدام هذا الماضي- التاريخ، وتلك التقاليد، لتفسير العالم على ما هو عليه اليوم، وكما من اجل توفير مجموعة من المبادئ الخلقية والدينية. لقد تم العمل على تعزيز هذه الدعاوى المرتكزة على تأويل النصوص المقدسة من اجل الذهاب أكثر فأكثر إلى ما يصطلح على تسميته اليوم بالأصولية الدينية.وما هذا الكتاب، كما يقول مؤلفه إلا بأنه محاولة لمقارعة هذا النزوع إلى الماضي- التاريخ، وهو جزء من مشروع أوسع لنقد الفكر القومي والديني ولإعادة تأسيس نظرية كوزموبوليتية وأممية على أمل أن يشكل بداية لا بد منها وخطوة للبحث والنقاش حول العلاقات الدولية المعاصرة. وليس أدل على هذا التوجه الأممي اليساري لدى فريد هاليداي من ذلك المقتبس الذي صدّر به المؤلف كتابه هذا، آخذا إياه من (فولتير) في رسائله الفلسفية (1828) حيث يقول (اذهبوا إلى بورصة لندن.. سوف ......
ْريدْ
َاليدايْ
#للعربِ
#والمسلمين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698052
أحمد موسى قريعي : دير الأنبا سمعان قبلة المسيحيين والمسلمين في أسوان
#الحوار_المتمدن
#أحمد_موسى_قريعي هنا في هذا الدير الذي يحمل اسم "الأنبا" سمعان في أسوان تجمع السياحة الدينية بين المسلمين والمسيحيين على حد سواء، حيث تذوب كل الفوارق وتبقى الروح الوطنية هي من تسيطر على المشهد، فالكل يأتي إلى هنا سائحا يبحث عن راحة "البال" والهدوء. وذلك لأن دير "سمعان" خصوصية فهو يقع في ذات الربوة التي يقع عليها ضريح "الأغا خان"، كما أنه يقع في طريق الحجاج المسلمين الذين كانوا يأتون إلى الحج سابقا عن طريق مصر فكانوا يجدون فيه الراحة والسلام والطعام والشراب.دير "سمعان" من أبرز وأشهر أديرة الأقباط الأرثوذكس العريقة بأسوان، بل أنه يُعد من أكبر الأديرة القبطية في العالم.يرجع تاريخ الدير إلى ما قبل القرن السادس الميلادي، وكان يسمى في السابق دير "الأنباء هدرا" السائح وللعلم هٌجر هذا الدير لمدة قرن كامل من عمر الزمان ثم عادت إليه الروح والسكينة والهدوء وأصبح مقصد وملجأ كل السياح في العالم. موقع الديريقع دير "الأنبا سمعان" في بر أسوان الغربي على سفح ربوة أو تلة عالية بالقرب من ضريح "الآغا خان" جنوب غرب جزيرة "إلفنتين"، تحيط به الصحراء تقريبا من كل جانب ماعدا الجهة الشرقية حيث يقع نهر النيل.تاريخ الديرتشير أغلب الحفريات والوثائق التاريخية المتعلقة بالدير، أنه قد بنائه قبيل القرن السادس الميلادي، وأنه أخر الأديرة "الباخومية" التي بقيت إلى يومنا هذا وللذين لا يعرفون الباخومية فنقول هي (نظام رهبنة يُنسب إلى القديس "باخوميوس" الذي جمع الرهبان الذين كانوا يتخذون من البرية مكانا للرهبنة والانعزال كل راهب على حدة – جمعهم في نظام شراكة تحيا فيه كل فئة مع بعضها يتعاونون فيما بينهم ويحترمون بعضهم البعض – أي أن الباخومية هي "الرهبنة الجماعية" إذ يجتمع كل خمسة رهبان في قلاية واحدة).وتشير الروايات أيضا أن الدير بُني على بقايا قلعة رومانية قديمة، بدليل كثرة الأبراج التي تحيط بسور الدير.تم هجر وترك هذا الدير لمدة (700) عام تقريبا، ويقال تم تدميره أو أجزاء منه في عهد الدولة الأيوبية في مصر ما بين عامي (1170م) و (1173م)، ويقال أيضا بسبب هجمات "البربر" في القرن الرابع عشر، وهنالك رواية تقول تم هجره بسبب قلة المياه في الآبار التي كانت تمد الدير بالماء.ولهذه الأسباب أو تلك تم دفن وتغطية الدير بالكامل برمال الصحراء لمدة (7) قرون إلى أن تم الكشف عنه في عام (1893م). أُعيد ترميم هذا الدير أكثر من مرة كان أولها في القرنين العاشر والحادي عشر، ثم تم ترميمه في سنوات (1912م) و(1925م) و(1978م) على التوالي.تصميم وعمارة الديريتميز الدير بتصميم فريد استمده من طراز العمارة القبطية، على مساحة (6) أفدنة، بارتفاع (5.5) مترا، يضم بداخله مجموعة من الأبنية التي تم تشييدها من حجر الجرانيت والطوب اللبن، كما أُضيفت إليه مجموعة من المباني بفضل الترميمات التي أُدخلت إليه. تم تقسيم الدير إلى (جزئيين) سفلي مخصص لإقامة الشعائر الدينية، وعلوي عبارة عن قصر مخصص لإقامة الرهبان، للدير مداخل من الناحيتين الشرقية والغربية. ......
#الأنبا
#سمعان
#قبلة
#المسيحيين
#والمسلمين
#أسوان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699671