الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد نور الدين بن خديجة : رائحة البحر ..
#الحوار_المتمدن
#محمد_نور_الدين_بن_خديجة ــــ رائحة البحر ..ــــــــــــــــــــــــــــــــــــرائحة البحر هادئة على سريري تنام ..والشرفة مفتوحة وبسمة القمر مجروحة تسيل تسيل من بين أصابع الظلام ........وتغيبين كموجة تلوح في الأفق البعيدكل الحب عشناه كل الفراق خبرناه لم يعد شيء لانعرفه لم يعد شيء جديد...وتغيبين تغيبين .. تغيبين ...لم يبق شيء منك فقط رائحة البحر هادئة على سريري تنام ..ـــــــــــــ شعر : محمد نور الدين بن خديجة 25 عشت 2020 المغرب . ......
#رائحة
#البحر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689802
جميل النجار : رائِحةُ النُبْل قصة قصيرة
#الحوار_المتمدن
#جميل_النجار ذلك الضخم البدين؛ راحَ يُراقِصُها، تلك الحسناءُ الناعمة؛ وعندما تعَرَّقَ؛ بعد شوطٍ من الرقص المتواصل؛ نفِرَتْ منه ودفعته بعيداً عنها ووبختهُ برعونةٍ وعُنف ونعتتهُ بأقذع النعوت وسط ذهولِ الحضور؛ ولَمَّا عَنْفَها الحضور على فظاظتِها وفجاجتِها؛ صرخت فيهم: اسمعوا جميعاً، أنا لست ممن يضعن المساحيق على الحقائق المُجردة؛ فنظر إليها – من كان يُراقِصُها منذ لحظات- ببراءة الأطفال ودموعه تنهمر على خديه السمراوين كحبات اللؤلؤ الحزين، وتعففَ بألا يرد عليها سوى بكلمة واحدة، قائلاً: آسِف، والتفتَ إلى الحضور معتذراً على كل ما حصل قائلاً: سامحوني، أنا كنتُ أنوي أن أخسِرَ بعض وزني ثم أتقدَّمَ إليها طالباً يدها؛ فاتسعت حدقتا عيناها وشهقت ووقعت مغشياً عليها وهو في طريقه إلى الباب؛ فهرعَ الجميع للاطمئنان عليها؛ فتأكدوا من اصابتها بغيبوبة؛ فاخترق الصفوف وحملها على ذراعيه مهرولا باتجاه سيارة الإسعاف، وفي المشفى فتحت عيناها، بعد أن استفاقت؛ لتجده واقفاً عند قدميها يحمل في يده اليسرى باقة ورد أعطاها إياها؛ فجذبته نحوها بحميميةٍ، لم تحُلْ رائحة عرقه المُقرِف دونها؛ وردت بقبلةٍ. ......
#رائِحةُ
#النُبْل
#قصيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691437
أحمد ضحية : مزيج رائحة القهوة والتاريخ
#الحوار_المتمدن
#أحمد_ضحية في عندما ياتي المساء [¹] لفاطمة المزروعي أحمد ضحية*في هذا النص الذي تمتزج فيه رائحة القهوة برائحة التاريخ، تقودنا فاطمة المزروعي، بين زقاقات حي شعبي، يعج بالحركة والنشاط، من خلال شخصية راويها، الذي تقنع ”بقناع المذكر“ كيما يحصل على مزيد من الحرية يقتضيها النص،كالجلوس في مقهى شعبي يمور بالحياة، بصحبة رجل غريب.”إن مفهوم الفضاء في السرد واحد، لكنه يتخذ أشكالا متعددة، فهو الفضاء الجغرافي بلغة بورنوف، وهو الفضاء النَّصي، عند ميشيل بوتور، وهو الفضاء الدلالي كما يسميه جيرار جينيت، ولكنه في التحليل النهائي، رؤية تشكل صورَّة متكاملة نسميها (الفضاء)“[²]وعلى ضوء هذه الخلفية، لنا أن نتوقف قليلاً عند رصيف دلالتي (الزقاق) و(المقهى)، فالمقهى هو المكان الذي يلتقي فيه الناس، بمختلف مواقعهم في تراتبية سلم القيم الهرَّمي، يتبادلون الأخبار، وتتخلل رشفات الشاي والقهوة حكاياتهم.وهو مواز للفضاء الخاص (البيت)، والمقهى كـ(مكان عام) لا يشترط فيه أن يكون رواده من سكان الحي، أو المكان الذي ينهض فيه هذا المقهى. من خلال المقهى، نطالع وجوه بعض زبائن المقهى. والعابرين من أهل الزقاق، فرواد المقهى وسكان هذا الزقاق –هم من البسطاء، الذين تنهض على عاتقهم صناعة الحياة، فهم وقود التاريخ– ماهم سوى انعكاس ديموغرافي لنمط الحياة في هذه المنطقة الشعبية.ومن خلال هذه العلاقة التفاعلية بين المقهى كفضاء عام، والزقاق كفضاء أكثر عمومية ورحابة، تتشكل الفسيفساء المبعثرة لحياة ”شعب هذا الزقاق“ وموقعها من موقع ”بنية المراقبة“ من الرجل الغامض، الذي داوم على الجلوس أمام المقهى، يقلب في كومة جرائده القديمة.فنمضي مع الراوي في زمن تعاقبي، داخل دائرة زمنية دورية، يحاكي زمن الواقع ولا يحاكيه، في رصده لحركة الناس والحياة. لنتعرف على مشارف المساء على، حكاية هذا المقهى القابع في زقاق أحد الأحياء الشعبية المهملة، التي يمر بها التاريخ عفو الخاطر.أن فاطمة المزروعي باختيارها لهذه التيمة المركبة، في نص قصصي قصير، إنما تصارع من خلال تطوير أسلوبها وآلياتها، كما تجلت في المجموعة –”وجه ارملة فاتنة“– بتوظيف تقنيات السرد الحديثة، لنقل تجربة شعورية عميقة الدلالة. تجربة مسكونة بالأسئلة، يشعر خلالها القارئ، على النحو ذاته الذي يشعر به الراوي، تجاه وضعه الوجودي، وتجاه رجل المقهى والحياة التي حوله. ليس كشاهد أومراقب للأحداث، من موقع العابر اليومي للزقاق. بل من موقع المشارك في صناعة الحدث السردي، فالراوي في نهاية النص، يحل محل المروي عنه ”رجل المقهى المختفي“. هذا الرجل بمثابة شخصية مركزية في النص ”رجل المقهى“ يؤسطره الخيال الشعبي، فالمجتمع بطبيعته يتوجس من المجهول والغامض ”في البداية كان أهل الزقاق ينظرون إليه بحذر، يتفحصون ملامحه التي أصبحت مهددة بالخريف، يحاولون التوغل إلى عينيه الحادتين، محاولاتهم تفشل، كثيرون جازفوا بالاقتراب منه، تحدثوا معه، سألوه عن كومة الجرائد التي ينهال عليها بالقراءة كل مساء، فلا يتلقون إلا تحرك شفتيه برنين متصل، بكلام غير مفهوم“فالراوي يحل محله مالئا فراغ المكان والزمن. ما يحيل إلى القارئ ليحل محل الراوي هو الآخر وهكذا دواليك: (رجل المقهى›الراوي‹›القارئ). فالقارئ غير المسمى، بموقعه غير المحدد في الزمان والمكان يعادل المروي عنه (رجل المقهى=القارئ)، هذه العلاقات الجدلية الخلاقة، التي انطوى عليها نص ”عندما ياتي المساء“ هو ما عنيناه باعتناء فاطمة المزروعي، بتقنياتها السردية في اختيار هذه التيمة الخصبة، الغنية بالاحالات.ونحن نتوغل في أقبية هذا ......
#مزيج
#رائحة
#القهوة
#والتاريخ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704026