الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة شاوتي : الْمَلَاكُ كْيُوبِيدْ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي دماغِي احتسَى دخاناً ... لمْ يُمَيِّزِْ المعنَى بينَ البحرِ والرطوبةِ ... علَّمتْنِي النوارسُ أنَّ السباحةَ ... خارجَ الرملِ عبثٌ ضدَّ لغةِ الماءِ... علَّمتْنِي السنونواتُ أنَّ الطيرانَ... خارجَ أجنحةِ الهواءِ موتُ الأغنياتِ ... علَّمتْنِي الأشجارُ أنَّ الخضرةَ ... فصولٌ فِي ربيعِ الأمكنةِ ... علَّمَنِي الحبُّ أنَّ الرقصَ علَى الجمرِ... صَفِيرٌ فِي الْيَبَابِ... لكنَّ الحبَّ كلمَا أتَى دونَ موعدٍ ... وعدٌ لِأصيرَ إِلَاهَةًً منْ جديدٍ... وأصنعَ منَْ الضوءِ ملاكاً ... ......
#الْمَلَاكُ
ْيُوبِيدْ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685327
بلال سمير الصدّر : الملاك الاسود1994 جان كلود بريسو :إن هشاشة الوجود لتضع قناعا يخفي المأساة الحقيقية
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر كالعادة،يبدأ بريسو فيلمه بالاقتباسات الكبيرة،فها هو يقتبس من ايلوار:لقد انسلسلت من ذراع الظلام...لأكون وحدي في قاع الظلاماتساءل شخصيا،عن اي ادب بالتحديد يقنبس جان كلود بريسو؟!يبدأ فيلم الملاك الاسود مع جريمة قتل من قبل زوجة القاضي-مايكل بيوكلي الذي لاننسى ادواره المميزة مع جان لوك غودار في ازدراء وحسناء النهار مع لويس بونويل-ستيفان بوفافيير لشخص اشكالي يدعى (اصلانيان)،وفي بداية الفيلم يوشي بريسو ان القتل متعمد وسيحاول الجاني اظهاره على انه جريمة دفاع عن النفس من قبل مغتصب.إذا،وكعادة الافلام الكبيرة اللتي تخفي ما تريد قوله وتوحي بكل شيء آخر،يبدأ بريسو فيلمه طالبا منا ان ننظر الى الماضي،إذ ان منبع الحكاية هو الماضي اصلا...يحاول بول الآن-محامي مرتبط بشدة مع زوجها القاضي،وهو الشخصية ذات الحضور الثاني في الفيلم-ان يدافع عن مدام ستيفان نظير مبلغ مالي خيالي،ولكنه يبدا من نقطة انقلاب الموضوع الجنسي الحقيقي الى موضوع جنسي متخيل،وبالطبع فلن يكون هذا الموضوع الجنسي التخيلي سوى مدام ستيفان.بين الجريمة والرغبات المكبوتة الخفية،يحاول بريسو ان يصنع فيلما اسودا،وهو يكرر نفس اخطاؤه السابقة،فهناك شذرات نصية قوية لايعالجها بريسو بالكثافة او الحنكة السينمائية المطلوبة لصناعة فيلم جيد.فهو يحاول ان يحيط الحبكة بشيء كبير من السرية والالغاز،على ان الحقائق ستتكشف تباعا والنتيجة كانت فيلم له علاقة كبيرة بالميلودراما اكثر من علاقته بالسواد أو بالحياة الجنسية المكبوتة..يبدأ بول(مدفوعا بالرغبة الجنسية الخفية) بالتحقيق في الماضي الاسود لمدام فوفايير،والموضوع النفسي يتمثل في ان بول يعاني من كبت جنسي يعالجه من خلال تخيلات حقيقية مسقطة على الواقع على شكل امنيات جنسية...شيء شبيه تماما بالعادة السريةعلى ان اصلانيان المقتول في بداية الفيلم مجرم موصوف بروبن هود،يمتلك نظريات اشكالية عن العدالة الاجتماعية والحياة برمتها،وبالطبع هذا شيء من الممكن الحديث عنه...شيء من خلاله يمكن صناعة فيلم أفضل من امنيات بول أو شطحات بريسو الايروتيكية والتي لاداعي لها.لنتكتب هذا الحوار مع اصلانيان ونحاول ان نستشف منه بانه الشخصية الأولى المعالجة في هذا الفيلم:تسأله:ما رأيك بالقانون؟آه القانون...التاريخ مليء بالقوانين التي صاغت جبن الانسان بشكل محدد،المجتمع ليس مكون من العادلين والظالمين كما اراد الفلاسفة والحمقى ان يقنعونا بهذا ولكن من سادة وعبيد..كهنة كبار يمثلون الرأسمالية من رجال اعمال وابواق دعايتهم،ومن يمثلون الميديا كالمدرسين والمذيعين أمثالك ايضا،لهم كلاب حراسة ممثلة في الداخلية والقضاة.أنت توزع غنائمك على الفقراء،فما مدى انتمائك للاشتراكية؟بعد ضحكة ساخرة:أبدا...أبدا لاتوجد علاقة،اي شكل للاشتراكية يعيدنا للمسيحية التي انحرفت وموهت وبدلا من ان يعدوهم بالجنة وعدوهم بالعالم الجديد...في الحقيقة هناك عبث...الثقب الاسود اقترب منا،والمأساة قادمة لامحالة...اسمحي لي ان اقرأعليك تلك العبارة:ان هشاشة الوجود لتضع قناعا يخفي المأساة الحقيقية....أظنني كتبتها وانا في السجنوعطاياك للفقراء هل هي جزء من الذي تفعله؟لا...أنا لااريد ان ارتبط بشيء أو بحاجة أبدا...أنا اناصر الضحايا المهمشينهناك فتاة أو امرأة تقود بول وترشده الى خيوط من ماضي ستيفان،وهذه الفتاة التي لن نصرح عن هويتها لن تكون سوى قنبلة مناصرة للخط الميلودرامي للفيلم،ورحلة البحث عن الماضي هذه لن تكون سوى جريمة وبيود دعارة وعلاقات مشبوهة بين ستيفان وعشيقها السابق اصلانيان...احد شهود ......
#الملاك
#الاسود1994
#كلود
#بريسو
#هشاشة
#الوجود
#لتضع
#قناعا
#يخفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697247
محمد السعدنى : كى لا تبكى صورة الملاك الذى بداخلك
#الحوار_المتمدن
#محمد_السعدنى قلت لك ذات مرة أن لكل منا قصة يرويها، لكن قصة اليوم رواها قبلنا عشرات ومئات وربما آلاف مضاعفة، فلماذا نرويها اليوم؟ انتظر وستعرف، لكن لا تسألنى عما إذا كانت حقيقية أو رمزية خيالية؟ فمثل هذه الأسئلة لا تستهوينى إجاباتها، فما يعنينى هو مغزى القصة ودلالاتها، وما يهمنى هو كيف تصل إلى وجدانك وكيف تحرك مشاعرك، وما قد توحيه لك من أفكار.يحكى فى زمان بعيد، أن إمبراطوراً دعى فناناً تشكيلياً شهيراً ليرسم صورتين متقابلتين ومتناقضتين عند مدخل أكبر مركز روحي في البلاد، إحداهما صورة ملاك والأخرى صورة الشيطان، لرصد الاختلاف بين الفضيلة والرذيلة. لم ترق الفكرة للفنان، إذ هى فكرة بدائية باهتة، لكن ماذا عساه يقول، فالإمبراطور كان متحمساً ولا يقبل المراجعة. راح الرسام يبحث عن مصدر يستوحي منه إلهامه، وفى طريقه عثر على طفل بريء جميل تطل السكينة من وجهه المشرق وتلتمع عيناه ببحر من السعادة والألق. ذهب معه الى أهله واستأذنهم في استلهام صورة الملاك من خلال جلوس الطفل أمامه كل يوم حتى ينهي ذلك الرسم، مقابل مبلغ مالي. بعد شهر أصبحت الصورة جاهزة ومبهرة للناس، كما لم ترسم لوحة أروع منها في ذلك الزمان.ثم شرع الرسام في البحث عن شخص آخر يستوحي منه صورة الشيطان. كان الرجل جاداً في الموضوع لذا بحث كثيراً، وطال بحثه لأكثر من أربعين عاماً، حتى أصبح الإمبراطور يخشى أن يموت الرسام قبل أن يستكمل التحفه التاريخية التى أرادها، لذلك أعلن عن جائزة كبرى ستمنح لأكثر الوجوه إثارة للرعب والبغض. وقد زار الفنان السجون والعيادات النفسية وأماكن المجرمين، لكنهم جميعاً كانوا بشراً و ليسوا شياطين. وذات مرة دلف الفنان إلى حانة قذرة، فإذا به يعثر على الشيطان الذى كان يبحث عنه. كان رجلاً سيء الطالع لو رأيته لملئت منه خوفاً ورعباً. كان يعب زجاجه خمر رديئة في زاوية ضيقه داخل الحانه. اقترب منه الرسام وحدثه حول الموضوع، ووعد بإعطائه مبلغاً كبيراً من المال، فوافق الرجل. كان قبيح المنظر كريه الرائحة أصلع وله شعرات تنبت في وسط رأسه كأنها رءوس الشياطين! وكان عديم الروح ولا يأبه بشيء، أجش الصوت ذا فم لم يبق فيه من الأسنان إلا قليلا. فرح به الحاكم لأن العثور عليه سيتيح استكمال تحفته الفنية الغالية. جلس الرسام أمام الرجل يرسم ملامحه الشيطانية أياماً عديدة، وذات يوم التفت الفنان الى الشيطان الجالس أمامه وإذا بدموعه تسيل على خديه، فاستغرب الأمر وسأله إذا كان تعباً أو يريد أن يدخن أو يحتسي الخمر، فأجابه بصوت أقرب الى البكاء المختنق: الآن تذكرتك يا سيدى، فقد جلست أمامك منذ أكثر من أربعين عاماً لترسم صورتى حين كنت طفلاً صغيراً، واستلهمت من وجهي صورة ملاك، وأنت اليوم تستلهم مني صوره الشيطان. وانفجر باكياً وارتمى على كتف الفنان وهو يقول: لقد غيرتني الأيام والليالي حتى أصبحت نقيض ذاتي! هل هذا بسبب أفعالي وعصيانى، أم سوء طالعى وحظى العسر وقسوة الدنيا وتصاريف الزمن؟. وجلسا معا يبكيان أمام صورة الملاك وصورة الشيطان التى لم تكتمل. ربت الفنان على ظهر الرجل قائلاً: لا تلومنى ياصديقى، فأنا أرسم ما أراه وما تعكسه صورتك، أما أنت من تقرر بأفعالك وضميرك إن كانت الصورة لملاك أم لشيطان.لعلك الآن فهمت، لكن لا تتسرع وتحسبها قصة "دكتور جيكل ومستر هايد» للمؤلف الاسكتلندي الشهير "روبرت لويس ستيفنسون" حيث يوجد بداخل الشخص الواحد أكثر من شخصية مختلفة، إحداهما طيبة، والأخرى شريرة، لذا يختلف توجُّهه الأخلاقي إختلافًا جذريًّا من موقف لآخر. وهى تختلف أيضاً عن "صورة دوريان جراى" للكاتب الأيرلندى الشهير أوسكار وايلد، وإن كانت قريبة ......
#تبكى
#صورة
#الملاك
#الذى
#بداخلك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702199