مروان صباح : الموت مرتين ما فائدة الرأس فوق الماء ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / ثمة الكثير ما يُحبب ويُكسِب الناس أغلب الظن ، فإن الأسئلة الأخرى والقادمة من الباطن العميق لتاريخ الانسان العربي ( المشرد ) ، دائماً تبدأ تتوالى تباعاً عندما يحصل اللقاء الأول بين المهاجر ومافيات التهجير ، حينها فقط بالفعل تتعالى أصوات الخوف لحظة إستماع ومشاهدة النوارس الجائعة تحلق في السماء فوق قوارب الموت التى تعوم على سطح بحر مجهول الهوية ، وبالتالي هؤلاء المهاجرون ، مازالوا منذ خطت أقدامهم عتابات دوائر الهجرة ، ينتظرون التحية من أشخاص لا يردون التحية مهما أمتلك المُحّي من اللغات المتعددة ، إذن السؤال الذي مازال لا يجد إجابة عليه ، ( ما الذي رماك على المر غير الأمر منه )، وفي لفتة أولية ، يبلغ عدد المغتربون العرب في العالم 50 مليون إنسان ، لقد بدأت الهجرة العربية بشكل واسع وملحوظ بعد إعلان أول متصرفية مستقلة عن بلاد الشام وجاءت حسب شروط ورغبة الدول الأوروبية آنذاك ، بالطبع حدث الانفصال بعد حروب أهلية بين المسلمين والمسيحين عموماً والدروز والموارنة على الأخص ، لكن الانفصال كان البذرة التى بذرة غربنة العرب ، والتى أتاحت لأبناء المتصرفية في تبني الحداثة الغربية دون مراعاة مستقبل الشخصية العربي ( المستقلة ) ، ابتداءً بنشر التعليم في المدارس وعلى الطريقة الأوروبية وإنشاء أول جامعتين هما ( الأمريكية والقديس يوسف) ومن ثم بدأت هجرة اللبنانين إلى مصر وأوروبا والقارة الأمريكية بجنوبها وشمالها وبالتالي كان لبنان النموذج الأولي لنشر الروح القومية على غرار ما شهدته أوروبا ، لكن كانت أوروبا الإمبريالية بمفكرينها أمثال ماكفيللي وفولتير ولوجوفيكو ، يقفون خلف تلك الرؤية التى ترغب بتفكيك الإمبراطورية العثمانية لكي يتاح لأوروبا بالتفرد في منطقة قد عشعش التخلف في جميع مفاصلها وتفاصيلها ، على الرغم من محاولة مصر المبكرة بتبني الحداثة الغربية إلا أن القوة الكونية حالت بينها وبين التحديث . لم تكن ابدأ عمليات التى سهلت وتسهل الهجرة من الدول العربية إلى الغرب بالصدفة أو أنها جاءت ضمن إجراءات فوضوية ، بل العكس ، كانت ومازالت الحركة التهجيرية لديها أبعاد عميقة ومغازي كبرى ، تندرج جميعها تحت التفكيك المبرمج لما تبقى من الأمة العربية وبذات الوقت منع نهوضها مرة آخر ، وبالتالي هذه الأعداد الكبيرة التى هاجرت ، صحيح أنها غطت جزء مهم من العمالة المفقودة في الغرب لكنها ايضاً تعتبر ركيزة أساسية لدولهم الأصلية ، لقد سجلت الاحصائيات الرسمية بأن التحويلات النقدية من المهاجرين إلى بلدانهم كبيرة ، هنا لا نتكلم عن الأموال التى تهرب من دفع ضربية الدخل ، فالمُهرب بطريقة غير رسمية يعتبر خيالي ، على سبيل المثال لبنان ، تصل مساهمات تحويلات النقدية الرسمية عبر البنوك ومحالات الصرافة من الخارج ب14,5 في المائة من الناتج الإجمالي ، ايضاً نأخذ مثال آخر ، مصر وصلت تحويلات المصريين المهاجرين والمغتربين إلى 25,7 مليار دولار . دائماً هناك قلة قليلة تكاد لا تعد على أصابع اليدين التى قد تكون هاجرت بسبب جريمة أرتكبت أو لأسباب سياسية ، لأن الأغلبية الساحقة بإختصار لم يرتكبوا أي جريمة ولم يعبروا عن آرائهم السياسية ، لا في السر ولا في العلن ، وبالتالي في جرد بسيط للمهاجرين ، سيجد الجارد بأن السبب الرئيسي للمهاجر هو اقتصادي وهذا يعتبر لجوء فردي من أجل إعادة بناء حياة جديدة تعثر بنائها في أوطانهم ، بل ايضاً يندرج ضمن خط ناظم وليس عبثي من الدول التى تستقبل المهاجرين ، لأنها ترغب بالهجرة الفردية التى لا تشكل لها خطورة أو تغيرات بنيوية بالفكر والأيديولوجية وأنماط العيش ، وبالتالي المهاجر من ......
#الموت
#مرتين
#فائدة
#الرأس
#الماء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681478
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / ثمة الكثير ما يُحبب ويُكسِب الناس أغلب الظن ، فإن الأسئلة الأخرى والقادمة من الباطن العميق لتاريخ الانسان العربي ( المشرد ) ، دائماً تبدأ تتوالى تباعاً عندما يحصل اللقاء الأول بين المهاجر ومافيات التهجير ، حينها فقط بالفعل تتعالى أصوات الخوف لحظة إستماع ومشاهدة النوارس الجائعة تحلق في السماء فوق قوارب الموت التى تعوم على سطح بحر مجهول الهوية ، وبالتالي هؤلاء المهاجرون ، مازالوا منذ خطت أقدامهم عتابات دوائر الهجرة ، ينتظرون التحية من أشخاص لا يردون التحية مهما أمتلك المُحّي من اللغات المتعددة ، إذن السؤال الذي مازال لا يجد إجابة عليه ، ( ما الذي رماك على المر غير الأمر منه )، وفي لفتة أولية ، يبلغ عدد المغتربون العرب في العالم 50 مليون إنسان ، لقد بدأت الهجرة العربية بشكل واسع وملحوظ بعد إعلان أول متصرفية مستقلة عن بلاد الشام وجاءت حسب شروط ورغبة الدول الأوروبية آنذاك ، بالطبع حدث الانفصال بعد حروب أهلية بين المسلمين والمسيحين عموماً والدروز والموارنة على الأخص ، لكن الانفصال كان البذرة التى بذرة غربنة العرب ، والتى أتاحت لأبناء المتصرفية في تبني الحداثة الغربية دون مراعاة مستقبل الشخصية العربي ( المستقلة ) ، ابتداءً بنشر التعليم في المدارس وعلى الطريقة الأوروبية وإنشاء أول جامعتين هما ( الأمريكية والقديس يوسف) ومن ثم بدأت هجرة اللبنانين إلى مصر وأوروبا والقارة الأمريكية بجنوبها وشمالها وبالتالي كان لبنان النموذج الأولي لنشر الروح القومية على غرار ما شهدته أوروبا ، لكن كانت أوروبا الإمبريالية بمفكرينها أمثال ماكفيللي وفولتير ولوجوفيكو ، يقفون خلف تلك الرؤية التى ترغب بتفكيك الإمبراطورية العثمانية لكي يتاح لأوروبا بالتفرد في منطقة قد عشعش التخلف في جميع مفاصلها وتفاصيلها ، على الرغم من محاولة مصر المبكرة بتبني الحداثة الغربية إلا أن القوة الكونية حالت بينها وبين التحديث . لم تكن ابدأ عمليات التى سهلت وتسهل الهجرة من الدول العربية إلى الغرب بالصدفة أو أنها جاءت ضمن إجراءات فوضوية ، بل العكس ، كانت ومازالت الحركة التهجيرية لديها أبعاد عميقة ومغازي كبرى ، تندرج جميعها تحت التفكيك المبرمج لما تبقى من الأمة العربية وبذات الوقت منع نهوضها مرة آخر ، وبالتالي هذه الأعداد الكبيرة التى هاجرت ، صحيح أنها غطت جزء مهم من العمالة المفقودة في الغرب لكنها ايضاً تعتبر ركيزة أساسية لدولهم الأصلية ، لقد سجلت الاحصائيات الرسمية بأن التحويلات النقدية من المهاجرين إلى بلدانهم كبيرة ، هنا لا نتكلم عن الأموال التى تهرب من دفع ضربية الدخل ، فالمُهرب بطريقة غير رسمية يعتبر خيالي ، على سبيل المثال لبنان ، تصل مساهمات تحويلات النقدية الرسمية عبر البنوك ومحالات الصرافة من الخارج ب14,5 في المائة من الناتج الإجمالي ، ايضاً نأخذ مثال آخر ، مصر وصلت تحويلات المصريين المهاجرين والمغتربين إلى 25,7 مليار دولار . دائماً هناك قلة قليلة تكاد لا تعد على أصابع اليدين التى قد تكون هاجرت بسبب جريمة أرتكبت أو لأسباب سياسية ، لأن الأغلبية الساحقة بإختصار لم يرتكبوا أي جريمة ولم يعبروا عن آرائهم السياسية ، لا في السر ولا في العلن ، وبالتالي في جرد بسيط للمهاجرين ، سيجد الجارد بأن السبب الرئيسي للمهاجر هو اقتصادي وهذا يعتبر لجوء فردي من أجل إعادة بناء حياة جديدة تعثر بنائها في أوطانهم ، بل ايضاً يندرج ضمن خط ناظم وليس عبثي من الدول التى تستقبل المهاجرين ، لأنها ترغب بالهجرة الفردية التى لا تشكل لها خطورة أو تغيرات بنيوية بالفكر والأيديولوجية وأنماط العيش ، وبالتالي المهاجر من ......
#الموت
#مرتين
#فائدة
#الرأس
#الماء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681478
الحوار المتمدن
مروان صباح - الموت مرتين / ما فائدة الرأس فوق الماء ...
عدنان الصباح : قبل أن يقع الفأس في الرأس
#الحوار_المتمدن
#عدنان_الصباح يبدو ان لا احد معني بالاستيقاظ مبكرا وقد تكون حالة السبات التي اتت بها جائحة كورونا قد طالت السياسة قبل الاقتصاد في بلادنا حيث يسود الانشغال بالجائحة دون نتيجة حقيقية فوق كل القضايا النائمة تحت الرماد وفي المقدمة منها حالة العنف والفوضى المتنامية دون حلول حقيقية تذكر على الارض.تقول الاحصائيات الرسمية وعلى لسان الناطق بلسان الشرطة ان حالة العنف في تنامي حقيقي فقد قتل في الخلافات والشجارات الداخلية خلال الشهور السبعة الاولى من العام 2020 اكثر من 35 ضحية وهذا الرقم يفوق نفس الفترة من العام الماضي واخطر ما في الامر ان الضحية الاخيرة في مدينة البيرة لم يكن مواطنا عاديا بل هو شقيق لشخصية مركزية في السلطة وفي حركة فتح وبالتالي فقد لا تمضي الامور بهذه البساطة وقبل ذلك كانت الضحية شخص مسئول في فتح في منطقة نابلس وابن لعشيرة ممتدة ويبدو ان الامور تتعاظم دون ان يبادر احد لقرع الخزان الذي مل شعبنا ترداد صرخة غسان كنفاني دون ان يستجيب احد للنداء ودائما بقي الموت الاسود سيد الموقف.الاف البنادق ومئات الاف الاعيرة النارية موجودة في ايدي ابناءنا في الضفة الغربية دون ان تجد أي استخدام لها سوى الاستخدام في الشجارات والنزاعات الداخلية وعادة ما يكون القتل هو النتيجة وعادة ما تتدخل الجاهات العشائرية لتسكن الامر لا لتلغيه ولم تجري اية مبادرة وطنية لا سياسية رسمية من الحكومة ولا سياسية حزبية من الفصائل والمنظمة ولا عشائرية لاحتواء الموقف قبل انفجاره بشكل قد يكون انفجار بيروت لا يساوي شيئا امامه فكل الجراح ممكن ان تلتئم الا الجرح في الشعب والوطن كما كان جرح غزة والضفة الذي ادى الى تسريب القدس من بين ايدينا حتى دون ان تهتز لنا رقبة على راي مظفر النواب.اليوم يسود القتل والصراعات والنزاعات والخلافات كل ارجاء الوطن فقد لا يخلو حي فلسطيني من هذه النزاعات وبعضها ظهر الى السطح والبعض الاخر ينتظر تحت رماد السنين دون ان ينطفئ فإلى اين نقود شعبنا وبلادنا بهذا المت وعدم الاكتراث ويجري التعاطي مع احداث القتل والجريمة بتبويس اللحى وتخدير اللحظة دون ان يجري اجتثاث السبب وايجاد الحل الوطني الجمعي القائم على منع ظاهرة السلاح المنفلت والذي لا اب ولا هدف له ووقف ظاهرة تجارة السلاح التي باتت تجارة رائجة في زمن الكساد والركود والحالة الاقتصادية المزرية.ان المطلوب اليوم من القوى السياسية جميعها وقبل السلطة ان تقدم الاثبات الاهم على جدوى وجودها حتى الان وان تبرر لشعبها انها الحاضنة الحقيقية للمشروع الوطني القادر ان تم استنهاضه من جديد على لجم كل البنادق المنفلتة ووأد الفتنة القادمة لا محالة ان بقي حال الصمت وعدم الاكتراث وادارة الظهر لقضايا الشعب والوطن اليومية وترك الوطن والشعب لعبة بيد حفنة من المنتفعين والمرتزقة يعربدون كيف شاءوا ومتى شاءوا في وطن احوج ما يكون للوحدة والثبات والانتصار على اعداءه من كل حدب وصوب وأخطرهم اعداء الداخل الذين باتوا يحملون شرعية لم يمنحها لهم احد بل هم وحدهم من سطوا عليها في غياب الجميع.اليوم في فلسطين الحارة اكبر من الأمن والجهة اكبر من السلطة والعائلة فوق الوظيفة والعشائرية فوق الفصائلية والقرش سيد المباديء ولا احد يريد ان يصدق ولا ان يفعل شيئا وهو ما يعني اننا بكل غباء او تواطؤ ننتظر وقوع الفأس بالرأس وهذه المرة سيكون رأس الوطن والشعب والقضية برمتها بعد ان تم تغييب القيم والاخلاق والمباديء والمثل وحتى الايمان الديني الذي لم يعد يشكل رادعا ضد الجريمة والفوضى والفلتان بكل الالوان والاشكال فيا ويلنا ان نحن واصلنا دفن رؤوسنا في التراب. ان ا ......
#الفأس
#الرأس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687573
#الحوار_المتمدن
#عدنان_الصباح يبدو ان لا احد معني بالاستيقاظ مبكرا وقد تكون حالة السبات التي اتت بها جائحة كورونا قد طالت السياسة قبل الاقتصاد في بلادنا حيث يسود الانشغال بالجائحة دون نتيجة حقيقية فوق كل القضايا النائمة تحت الرماد وفي المقدمة منها حالة العنف والفوضى المتنامية دون حلول حقيقية تذكر على الارض.تقول الاحصائيات الرسمية وعلى لسان الناطق بلسان الشرطة ان حالة العنف في تنامي حقيقي فقد قتل في الخلافات والشجارات الداخلية خلال الشهور السبعة الاولى من العام 2020 اكثر من 35 ضحية وهذا الرقم يفوق نفس الفترة من العام الماضي واخطر ما في الامر ان الضحية الاخيرة في مدينة البيرة لم يكن مواطنا عاديا بل هو شقيق لشخصية مركزية في السلطة وفي حركة فتح وبالتالي فقد لا تمضي الامور بهذه البساطة وقبل ذلك كانت الضحية شخص مسئول في فتح في منطقة نابلس وابن لعشيرة ممتدة ويبدو ان الامور تتعاظم دون ان يبادر احد لقرع الخزان الذي مل شعبنا ترداد صرخة غسان كنفاني دون ان يستجيب احد للنداء ودائما بقي الموت الاسود سيد الموقف.الاف البنادق ومئات الاف الاعيرة النارية موجودة في ايدي ابناءنا في الضفة الغربية دون ان تجد أي استخدام لها سوى الاستخدام في الشجارات والنزاعات الداخلية وعادة ما يكون القتل هو النتيجة وعادة ما تتدخل الجاهات العشائرية لتسكن الامر لا لتلغيه ولم تجري اية مبادرة وطنية لا سياسية رسمية من الحكومة ولا سياسية حزبية من الفصائل والمنظمة ولا عشائرية لاحتواء الموقف قبل انفجاره بشكل قد يكون انفجار بيروت لا يساوي شيئا امامه فكل الجراح ممكن ان تلتئم الا الجرح في الشعب والوطن كما كان جرح غزة والضفة الذي ادى الى تسريب القدس من بين ايدينا حتى دون ان تهتز لنا رقبة على راي مظفر النواب.اليوم يسود القتل والصراعات والنزاعات والخلافات كل ارجاء الوطن فقد لا يخلو حي فلسطيني من هذه النزاعات وبعضها ظهر الى السطح والبعض الاخر ينتظر تحت رماد السنين دون ان ينطفئ فإلى اين نقود شعبنا وبلادنا بهذا المت وعدم الاكتراث ويجري التعاطي مع احداث القتل والجريمة بتبويس اللحى وتخدير اللحظة دون ان يجري اجتثاث السبب وايجاد الحل الوطني الجمعي القائم على منع ظاهرة السلاح المنفلت والذي لا اب ولا هدف له ووقف ظاهرة تجارة السلاح التي باتت تجارة رائجة في زمن الكساد والركود والحالة الاقتصادية المزرية.ان المطلوب اليوم من القوى السياسية جميعها وقبل السلطة ان تقدم الاثبات الاهم على جدوى وجودها حتى الان وان تبرر لشعبها انها الحاضنة الحقيقية للمشروع الوطني القادر ان تم استنهاضه من جديد على لجم كل البنادق المنفلتة ووأد الفتنة القادمة لا محالة ان بقي حال الصمت وعدم الاكتراث وادارة الظهر لقضايا الشعب والوطن اليومية وترك الوطن والشعب لعبة بيد حفنة من المنتفعين والمرتزقة يعربدون كيف شاءوا ومتى شاءوا في وطن احوج ما يكون للوحدة والثبات والانتصار على اعداءه من كل حدب وصوب وأخطرهم اعداء الداخل الذين باتوا يحملون شرعية لم يمنحها لهم احد بل هم وحدهم من سطوا عليها في غياب الجميع.اليوم في فلسطين الحارة اكبر من الأمن والجهة اكبر من السلطة والعائلة فوق الوظيفة والعشائرية فوق الفصائلية والقرش سيد المباديء ولا احد يريد ان يصدق ولا ان يفعل شيئا وهو ما يعني اننا بكل غباء او تواطؤ ننتظر وقوع الفأس بالرأس وهذه المرة سيكون رأس الوطن والشعب والقضية برمتها بعد ان تم تغييب القيم والاخلاق والمباديء والمثل وحتى الايمان الديني الذي لم يعد يشكل رادعا ضد الجريمة والفوضى والفلتان بكل الالوان والاشكال فيا ويلنا ان نحن واصلنا دفن رؤوسنا في التراب. ان ا ......
#الفأس
#الرأس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687573
الحوار المتمدن
عدنان الصباح - قبل أن يقع الفأس في الرأس