الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كريم عبدالله : التجريب والسيكودراما برامج العلاج التأهيلي والنفسي في المسرح كريم عبد الله (مذكرات مخرج في مستشفى الرشاد ) بقلم د. خلود جبار الشطري – مديرة معهد الفنون الجميلة – البصرة .
#الحوار_المتمدن
#كريم_عبدالله التجريب والسيكودرامابرامج العلاج التأهيلي والنفسي في المسرحكريم عبد الله (مذكرات مخرج في مستشفى الرشاد )بقلم د. خلود جبار الشطري – مديرة معهد الفنون الجميلة – البصرة .السيكودراما ...يعد لي&#1700-;-ي مورينو أول من أسس جمعية للعلاج بالسايكودراما وهي إحدى طرق العلاج النفسي بدون أدوية . تستخدم طرقا تعتمد علي " الطاقة الإبداعية" للممثل داخل مجموعة لتحقيق عملية (التشافي) و (التغيير).وعلى ضفاف السايكودراما إشتغل كريم عبد الله الإنسان والفنان المحب للمسرح تجاربه المسرحية التي تعد من التجارب المهمة والأولىاذ يقول : أنا وبكل فخر أول من استخدم العلاج بالسايكودراما في مجال الطب النفسي في العراق في نهاية التسعينات .إن القتل وتشويه الهوية الوطنية للمواطن العراقي جعلتني أكتب عن أحلامي المؤجلة التي ترافقني في كل مكان فكتبت مجموعة نصوص مسرحية في المشفى الخاص بالأمراض النفسية .وهي :مسرحية هذاءات من داخل مستشفى المجانينمسرحية الغريبمسرحية الشيزوفرينيامسرحية بين الجهل والحرمانمسرحية ..حكاية إنسانة خلف جدران عاليةمسرحية ولكنمسرحية في المستنقع تنبت الزهور فرفقاً بها ...الخمثلت مسرحية الغريب الإنسان العراقي المحطم والغريب في بلاده والذي رفض كل شيء وهرب من واقعه المتأزم الى عالم الكحول والتسكع على الأرصفة كما في دور الأب .في مسرحية الغريبتناول الكاتب الحوار الشعبي او المفردة الشعبية الوسيطة وترك فسحه للتدخل في النص من حيث الحوار ومعالجة المشكلة للمرضى الممثلين كان ذلك قصدياً الهدف منه السخرية من تهريء وتفكك النسيج الإجتماعي بسبب مايحدث في الواقع من إهمال يقع على عاتق الجهات المسؤولة التي تحكم العراق .وفي معالجة نفسيهلمسرحية ليلة هيثم الأخيرة استوقفتني هذه الشخصية فعلاً واحسست بالإنجذاليها كونها ضحية مجتمع .شخصية هيثم الشاب المنبوذ من قبل الأب وزوجة الأب وأولادههيثم الشاب الذي نعته الجميع بهيثم جنيه حتى المقربون والباعة والجيرانوزوجة الأب وأولاده اذتم تسقيطه اجتماعياً ماجعل الناس تنفر من تصرفاته البريئة او حتى كرد فعل دفاعي عن حقه المسلوب ماجعله يعاني من الإضطراب وعدم الإستقرار النفسي فأخذوا يقيدوه بالسناسل على الرغم من ذكائه المتقد فأنه يشعر بسعادة غامرة في المدرسة والمشفى .فالأخير نقذه من التسقيطوتشكيل علاقات جديدة مع أصدقاء جدد ومن الناحية الشرعية وماتعرضت له هذه الشخصية من ضغوطات لها تفسير ديني اذ ان اي مكون ديني او اجتماعي او قومي او ثقافي او ثقافي اذا تم تسقيطه إجتماعياً ينعكس ذلك بعلاقته مع المكونات الأخرى .هيثم : وين راحو ...؟؟! كلشي مابقى عندي ... ماكو شي يخليني أعيش على مودهصوت الأم : (بحنان وطويلة ) هيييييثم ....هيثم يمه ليش تبچي ...؟!هيثم : يمه ! وبنچ ...؟؟....ليش عفتيني وحدي ....؟؟؟ليش حزين هيثم ؟ ...ليش دايماً تبچي ؟هيثم : يمه حياتي صارت جحيم ...بعد ماأريد أعيش ...شبح الأم : زين .... تعال وياي ....گوم آخذك وياي ...هيثم : وين ....؟ ( مستفهماً ومستغرباً ) ...وين وياچ ...!!!شبح الأم : هناك نروح .... حتى نرتاح من هاي الدنيا ومن عذابها ....هيثم : هَم ْ اكو مكان ثاني نگدر نرتاح بيه ....؟!وفي مسرحية الشيزوفرينا بعد احداث 2003كان العراق على حافه الإنهيار ويحتاج الى قشه تقسم ظهر البعير كما يقول الكاتب وذلك نتيجة تأزمالشارع والتذمر والرفض الذي بات يلوح في الأفق ورفض المجتمع لمعارك مكررة وخاسرة اثقلت كاهل الشعب وأتلف ......
#التجريب
#والسيكودراما
#برامج
#العلاج
#التأهيلي
#والنفسي
#المسرح
#كريم
#الله
#(مذكرات
#مخرج
#مستشفى
#الرشاد
#بقلم
#خلود
#جبار
#الشطري
#مديرة
#معهد
#الفنون
#الجميلة
#البصرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674403
علي بنساعود : حسن يوسفي: المسرح في طليعة الفنون التي برز تأثير كورونا عليها: إبداعا وإنتاجا وتلقيا
#الحوار_المتمدن
#علي_بنساعود اعتبر الدكتور حسن يوسفي إننا إزاء لحظة تاريخية فارقة ومفصلية، وضعت كل شيء له صلة بنا في المحك: صحتنا، وجودنا الاجتماعي، وضعنا الاقتصادي، سيكولوجياتنا، علاقاتنا بالزمن وبالفضاء، قناعاتنا المتصلة بالواقع، الميتافيزيقا، حياتنا الطبيعية والثقافية وحميمياتنا...وأضاف حسن يوسفي، وهو باحث وناقد مسرحي، وأستاذ بكلية علوم التربية بالرباط، خلال عرض قيم، تحت عنوان: "المسرح والجائحة: مساءلات في الجوهر والمفارقات" قدمه عن بعد، عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، بدعوة من جمعية أكورا للثقافة والفنون، مساء السبت 6 يونيو الحالي، (أضاف) أنه، وفي خضم هذه الجائحة الموسومة بكوفيد19 أصبح مفروضا علينا أن نستمر في الحياة وفق إحداثيات جديدة عنوانها الكبير: "أن نقنع بنصف حياة أو بربعها، بإجراءات وقائية مع الإفراط في الحذر والخضوع للحجر وإكراهاته..." موضحا أنه "في ظل شرط كورونا، تعيش الفنون بمختلف ألوانها وأشكالها أوضاعا صعبة، تتمثل في توقف الدورة الطبيعية للإبداع، وفي الانفصال القسري للمبدع عن المتلقي في الفضاءات العادية للعرض (دور السينما، المسارح، الأروقة، المتاحف وغيرها...) وتعرض مجتمع الفنانين بمهنه المختلفة للهشاشة الاجتماعية وللأزمة الاقتصادية، مؤكدا أنه، رغم أننا ما زلنا نعيش تحت وطأة الجائحة، وفي خضم تداعياتها، نستطيع أن نقول إن المسرح في طليعة الفنون التي برز تأثير كورونا على أبعادها المختلفة: إبداعا وإنتاج وتلقيا.وأوضح الباحث أن هذه الجائحة فرضت الثبات في المكان، والتباعد الاجتماعي، والحجر الذي لم يمس الوجود الاجتماعي فحسب بل طال الحياة برمتها. وهنا يتبين أن كل ما أفرزته الجائحة من خصائص في التجلي وفي التداعيات، يسير في الاتجاه المعاكس لطبيعة المسرح، ذلك أن جوهر المسرح، يتميز بثلاث خاصيات هي أنه: فن طقوسي، جماعي، حي. وهي خاصيات صادرتها الجائحة بإجراءات إحترازية، حيث أغلقت المسارح، وفرضت العزلة، وفُرِّق بين الفنانين المسرحيين المنتمين للفرقة الواحدة، وبينهم وبين جمهورهم، كما تحولت العلاقة الحية المباشرة إلى علاقة عن بعد، إما في العالم الواقعي من خلال فرض "التباعد الاجتماعي" او في العالم الافتراضي من خلال التواصل عن بعد عبر الفضاء الرقمي... ولأن المسرح، جسب الباحث، معروف بأنه فن لا يستسلم لأي نوع من الإكراهات، حيث لم تخفه الديكتاتوريات، وما أطفأ أنواره التعصب الديني، ولا أوقفت إشعاعه الحروب، وما استسلم لجبروت مجتمع الفرجة والمنافسة غير الشريفة مع الفنون الأخرى، ولم تزده الجوائح إلا رسوخا في أعماق الكينونة الإنسانية، لذلك، فقد لاذ، في زمن كورونا، بالرقميات ليستمر، وليجترح صيغا مغايرة لكي يبقى حيا.وفي هذا الإطار، نلاحظ أن المسرح اليوم، في ظل هذه الجائحة، شأنه شأن العديد من الممارسات الثقافية والفنية الأخرى، أصبح في قبضة الفضاء الرقمي، عبر مظاهر مختلفة ارتبطت بمبادرات متعددة منها على المستوى الوطني، تجربة لفرقة مسرحية شابة من تيزنيت، هي فرقة "درامازيغ" التي أبدعت مسرحية بعنوان "بروميثيوس" اشتغلت فيها على تركيب رقمي لمشاهد مختلفة، متسلسلة ومترابطة في ما بينها، رغم أن كل مشهد منها صور في فضاء مختلف، جسدت عبرها مقاومة الفن من خلال شمعة ترمز إليه في زمن الحجر، يمررها الواحد إلى الآخر، في غرفته، وفي فضائه المغلق الذي هو فضاء الحجر. وهي مسرحية تشتغل بالصورة والضوء وحركة الممثلين وسينوغرافيا الفضاءات المغلقة، وتم تقاسمها على فضاء الفيسبوك. كما توقف الناقد عند تجربة الممثلة المغربية فريدة البوعزاوي وهي فنانة تبدع عروضا قصيرة تحاكي شخصيات معينة من ......
#يوسفي:
#المسرح
#طليعة
#الفنون
#التي
#تأثير
#كورونا
#عليها:

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680401
زينب محمد عبد الرحيم : الفنون الشعبية بين الثورة وإحياء البطل الشعبي
#الحوار_المتمدن
#زينب_محمد_عبد_الرحيم باحثة في الفولكلور والثقافة الشعبيةتخصص الأدب الشعبي الفنون الشعبية بين الثورة وإحياء البطل الشعبي‘‘أول كلامى أصلّى ع النبى العربىنبى ما كان يكره إلا ريحة الخايْنينوَافْتَّح كِتابَ مصر واقرا القصة بالعربىوما جرى فيها فى يونيه فى يوم تلاتين. ****يا مصر مدّىْ الخُطى.. وحققى الفكرةإنتى ابتديتى الكتابة والفنون والدينلو شايفه بكرة أكيد راح توصلى لبكرهوارمى وراكى اللى قاصدين يبقوا مش شايفين ‘‘ (الخال الأبنودي) لم يستطع الشعب المصري أن يحتمل الآمرين ؛ مرارة الصبر ومرارة الخذلان ، وأراد أن ينتفض ويتمرد على حكم جماعة الإخوان وقرر الشعب أن يُعدل المسار واختار يوم 30يونيو وقالها صريحة(يوم 30 العصر مرسي بره القصر /يوم 30 العصر الشعب هيحكم مصر) واستطاعت مصر أن تختار بطلها الشعبي الذي استطاع أن يرفع عنها حجاب الظلام والخديعة ، ويُعيدها حرة إلى أحضان الشعب المصري الأصيل .الشخصية الشعبية المصرية تُدرك تمام الإدراك أنها شخصية مُبدعة تتأصل فيها جينات المصري القديم الذي أذهل العالم بفنه وثقافته وإبداعاته الخالدة فلم تُدرك تلك الجماعة الظلامية أن المصري يعيش بالفن ويقاوم به أيضًا ؛ كيف يحتمل الشعب من يحرم عليه الفن والإبداع ، وكان لهذا السبب دافعًا قويًا أجبر جموع الشعب والمثقفين أن تتوهج في داخلهم شرارة الثورة ؛لم يكن الشعب خائفًا على هويته الإبداعية فقط بل هناك عدة دوافع جعلت الشعب يجتمع حول نبذ تلك الجماعة ؛أهم تلك الدوافع أن المصري كان يعرف جيدًا بحسه الشعبي أن جماعة الإخوان لا تريد الخير لمصر ولا لشعبها ، وجد الشعب نفسه أمام سلطة حاكمة تطمس ثقافته الشعبية المتأصلة في جدانه منذ 7000 سنة ، ولذلك اعلن الشعب مقاومته ضد هذا المد المتأسلم الذي كاد أن يطمس الهوية المصرية المتفردة والمؤسسة لكل أنواع الفنون من موسيقى وغناء وأداء حركي يتخلله منظومة العادات والتقاليد ويتوسل بالكلمة واللحن كل هذه الفنون الشعبية شكلت وجدان الشعب المصري وعقليته وشخصيته وقد قاوم الشعب المصري كل أزماته عبر السنين بالفنون الشعبية ولم ينتبه الكثيرين إلى سر هذا الحس الفكاهي لدي الشعب المصري ؛ فهو يستطيع أن ينسج النكات والنوادر ليسخر ويقاوم وينقد واضعًا أعدائه محط سخرية وتهكم وفي فترة حكم الاخوان ظهرت العديد من النكات الساخرة من تصرفاتهم ومواقفهم المخزية التي جعلت المصريون في ذهول ولم يتركوا كلمة أو موقف قاله (مرسي وجماعته) إلا ما سخر منه الشعب شر سخرية و استغلت برامج التوك شو هذه المواقف الساخرة التي أبدعها الشعب سواء في الشارع أو على مواقع التواصل الاجتماعي وأسسوا برامجهم الساخرة على إبداعات رجل الشارع البسيط واستلهموا هذه المشاعر الشعبية ووظفوها في هذا السياق الإعلامي ، فدائمًا الإبداع الشعبي محل جذب (فيه الطمع) لأنه نابع من الشعب وحتمًا سيصل له .وعلى ذكر الإعلام وقنوات التوك شو لا يمكننا أن ننسى من أطلوا على الشعب المصري عبر قنوات مجهولة المصدر وحفنة من الدعاة لقبوا أنفسهم شيوخًا (الشيخ فلان .. والشيخ علان ) وأطلقوا لأنفسهم العنان ليخوضوا في سيرة وتاريخ رموز مصر في الفن والثقافة وكافة المجالات ويحاربوهم بكل ما أتيوا من جهل !!!ولكن لم يستطع الشعب المصري أن يحتمل هذه الهمجية كثيرًا وسرعان ما قلب الطاولة ؛ وكما قالها "بيتري" عن شعب مصر:" شعب مجد قوي، يعتريه الضعف كل بضع مئات من السنين - طبيعة الأشياء - فتتعرض بلاده للغزاه من الجنوب والغرب والشرق، فيتعرض هو لمؤثرات مختلفة، ......
#الفنون
#الشعبية
#الثورة
#وإحياء
#البطل
#الشعبي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684248
شاكر فريد حسن : الفنون في المواجهة
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن دفعت هزيمة حزيران الإنسان الفلسطيني إلى أجندة وخنادق جديدة، فراح يواجه المحتل بالحجارة والمقلاع، وأخذ يقاتل عن حقه بالوجود والحياة والحرية والاستقلال، بأساليب وطرق شتى إزاء التهديد لطمس شخصيته القومية والثقافية ونزع هويته التاريخية. وجاء الابداع والنشاط الفني كأداة نضالية فاعلة في الدفاع عن البعد الحضاري للشعب الفلسطيني والحفاظ على لغته وتراثه وفنونه. وشكلت الفنون الفلسطينية بمختلف أشكالها والوانها رافدًا مهمًا من روافد النضال والمواجهة والمقاومة في سبيل التحرر والاستقلال الوطني. وفي هذا الجو النضالي الذي نشأ في ظل الواقع الفلسطيني الجديد ولدت ونبتت أشعار وقصائد شاعرة جبل النار فدوى طوقان، كامتداد للشعر المقاوم الرافض المتمثل بنصوص الشعراء توفيق زياد وراشد حسين ومحمود درويش وسميح القاسم وسالم جبران وحنا أبو حنا وحنا ابراهيم وسواهم.وفي خضم هذا المناخ ظهرت أصوات شعرية جديدة في الاراضي الفلسطينية المحتلة العام 1967 امثال خليل توما وأحمد عبد أحمد وليلى علوش وسميرة خطيب وليلى كرنيك وأسعد الأسعد وعلي الخليلي وعبد القادر صالح وعبد الناصر صالح وماجد الدجاني وباسم النبريص ومحمد حلمي الريشة ووداد البرغوثي وجمال سلسع وغيرهم.ولم تكن القصيدة هي اللون الوحيد الذي وقف على قدميه، فكانت القصة القصيرة والرواية، ومن الأسماء التي برزت في هذا الميدان التي دافعت عن الوطن وعبرت عن الواقع الفلسطيني ومسيرة شعبنا الفلسطيني التحررية نذكر جمال بنورة ومحمود شقير وأكرم هنية وسحر خليفة وسامي الكيلاني وزكي العيلة وعبد اللـه تايه ومحمد ايوب وحمدي الكحلوت وغريب عسقلاني وعبد السلام عابد وغير ذلك.كذلك فقد نما وتطور الغناء الشعبي كمرآة لكفاح الشعب الفلسطيني، المتجسد في الفنان الشعبي الأحمر راجح السلفيتي، الذي توجه للمرأة الفلسطينية هاتفًا : " تعلمي سر النضال تقدمي للموت ولا تتألمي "، وفي الفنان الكبير مصطفى الكرد صاحب الاغاني السياسية الوطنية الملتزمة، والزجال ثائر البرغوثي. كما ظهرت فرق الدبكة والرقص الشعبي في الجامعات الفلسطينية.ومن الملامح البارزة في نضال الشعب الفلسطيني الحضاري والتحرري هو صيانة التراث والتاريخ الشفوي الفلسطيني، وفي هذا المجال برز جميل السلحوت وعلي عثمان وعلي الخليلي وجمعية " انعاش الأسرة " في البيرة، التي عملت على إصدار مجلة " التراث والمجتمع ".وامتد النشاط الفني إلى الرسم التشكيلي والكاريكاتير، وتم تنظيم الكثير من المعارض الفنية التشكيلية. وفي هذا الجانب عرفنا التشكيليين عصام بدر وسليمان منصور وكامل المغني وتيسير بركات وفتحي غبن وغيرهم.ولعب المسرح أيضًا دورًا تعبويًا هامًا في النشاط الثقافي والفني الفلسطيني، وشهدت مدن وقرى ومخيمات المناطق المحتلة نشاطات وفعاليات مسرحية متعددة، وظهرت الكثير من الفرق المسرحية، التي عانت من المضايقات والحصار والخنق الاحتلالي. ولعل من أهم كتاب المسرح كان الراحل محمد كمال جبر. ......
#الفنون
#المواجهة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686155
محمد كريم إبراهيم : تعليم الفنون وتفنين العلوم
#الحوار_المتمدن
#محمد_كريم_إبراهيم ينظر عالمنا اليوم إلى الفنون والعلوم نظرةً غامضة. فمن طرفٍ، هما تُدرسان في الجامعات بشكل منفصل، وتستخدمان وسائل مختلفة، ثم تميلان إلى غاية مستقلة. فالعلوم تستخدم تجارب العلمية والمنطق للوصول إلى الحقائق والنتائج المفيدة مادياً للبشر، أما الفنون فتستعمل التجسيد والتلاعب في الأداة لإيثار عواطف البشرية.ومن طرفٍ آخر، هما يتشاركان في قدرة على تطوير وتنوير عقل البشري، وكلاهما تبحثان عن أنماط في الطبيعة لأستمدادها من أجل فتح الآفاق وتوسيع الزوايا. الفن يبحث عن أنماط في لغة مثلاً عند بناء الأشعار، ومبدأ هذا النمط هو العاطفة، أي أن الشعر المختار يصل غايته عند إستحضار المشاعر المرجوة في نفس القارئ، وكلما كانت المشاعر أقوى تصبح نمط الشعر أجمل. بينما العلم يبحث عن أنماط في الأرقام، مثلاً عند إيجاد قوانين رياضياتية، ويعول في مبدأه على المنطق والوقائع من دون لجوء إلى عامل بشري (سوى في علوم تدرس فيه البشر)، فكلما كانت المعادلة العلمية قريبة لوصف الواقع، كلما أرتفعت قيمة تلك المعادلة.لا يمكن في وقتنا الحاضر الأستغناء بأي منهما، الأول يعطي العقل قيمة للحياة وغرضاً للعيش، والثاني يعدنا بأستمرار الجسد في الوجود والسيطرة على الغد.دفع هذه النظرة الملتبسة إلى إحياء كثير من الأعمال والشركات الرابحة التي تختص بتفنين العلوم وتعليم الفنون. نرى مثلاً لجوء بعض الأساتذة الجامعيين إلى تلوين سمعة العلم وذلك عن طريق تقديم الأفكار العلمية المعقدة بشكل بسيط ومقارن مع الأشياء الموجودة في الحياة اليومية دون ذكر مصطلحات ومعادلات رياضية. أفكارٌ تجريدية كالميكانيكا الكوانتم التي لا يمكن حتى لأعظم العلماء إدراكها سوى من خلال الرياضيات، يقدمها كثير من الأساتذة في البرامج التلفزيونية كأستاذ نيل ديغراس تايسون بشكل سهل ومبسط ومرح للمشاهد العادي. ويلجأ بعض الأفلام إلى تقديم الغرض الفني للعلم، مثل أفلام الخيال العلمي كستار ورز (حرب النجوم) الذي يعطي صورة إيجابية للعلم ويحفز المشاهد إلى تعلم العلوم بأنواعه.إذاً نرى دخول الفن إلى مجال العلم لكي يقرب المعلومات البحتة التي تكون أكبر من المتعلم إلى ذهنه، وذلك بأستعمال أدوات وخدع عقلية مشاعرية وتجريبية لتجسير ما بين المعلومات التي نعرفها سابقاً أو مشاعر نألفها مع أفكارٌ يشق للوعي إدراكه. نذكر مثلاً أستخدام الأغاني لحفظ حروف الأبجدية، أو أستعمال رسوم الكرتونية من أجل إيضاح فكرة لا يلين الواقع لتمثيلها (مثل توضيح صور الأحيائية من مركبات البكتريا والفايروسات وأشياء أخرى تصعب مشاهدة حقيقتها في الواقع). وسرد القصص في المحاضرات العلمية لها تأثير عظيم على جذب أنتباه الطلبة نحو الدرس. الفن يمكن أن يعطي للإنسان معارف وليست فقط تجارب. يمكن للفن ان يحفز الأعصاب الدماغية المرتبطة بالتصرفات، وبحركة العضلات، وبالمشاعر والأحاسيس، وبالخبرة والأداء.كذلك الأمر لتعليم الفن، حيث يلجأ الفنان إلى تعلم الفن عن طريق العلم من خلال فهم أنواع الأصباغ وتفاعلاتها الكيميائية، ومن خلال تعلم علوم النفس والمؤثرات البصرية، ومن خلال تعلم الهندسة والرياضيات. كل تلك العلوم تساعد الفنان والفنانة على أختيار أنماط ذات تأثير عاطفي أقوى وذات قيمة نفسية أعلى، وتعطيه أدوات أكثر لصناعة فنه.يعود انفصال العلم عن الفن جزئياً إلى الفيلسوف أغريقي أفلاطون الذي قام بنقد الفنون بجميع أشكالها وأتهمها بتضليل الناس وإبعادهم عن الحقيقة "المثالية". وهذا جزئياً صحيح، فمثلاً لو قام الفنان بكتابة التاريخ لوقع جميع الحضارات إلى مشكلة في الأصل والمنشأ، وذلك لأن الفنان لا يسجل الأحداث ......
#تعليم
#الفنون
#وتفنين
#العلوم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687684