الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علاء اللامي : كارثة أوسلو لا تقل شرا عن كارثة صفقة القرن الترامبية
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي بالأرقام، لن يتبقى للشعب الفلسطيني من أرض فلسطين التاريخية إلا أقل من عشرة بالمائة (9.8 بالمائة) : هذه المعلومة أقتبسها لكم بشيء من التبسيط من كتاب الصديق الباحث محمد سعيد دلبح الصادر الصادر عن دار الفرابي اللبنانية في العام الماضي بعنوان "ستون عاما من الخداع" ص 424 وما بعدها:*مساحة الضفة الغربية وقطاع غزة تشكل 22.3 بالمائة من مساحة فلسطين التاريخية قبل التقسيم سنة 1948.*تستقطع إسرائيل من الضفة ما تسميه "القدس الكبرى" والتي تشكل 20 بالمائة من مساحة الضفة أي 4.2 بالمائة من مساحة فلسطين التاريخية.*تستقطع منها إسرائيل 10 بالمائة لجدار العزل العنصري وهو ما يعادل 2.1 من مساحة فلسطين التاريخية. فيكون صافي المتبقي من مساحة الضفة والقطاع 16 بالمائة من مساحة فلسطين التاريخية.*ثم، تستقطع منها 10 بالمائة للأغراض العسكرية والمستعمرات، و11 للأسباب الأمنية و8 بالمائة للاستخدام العام كالمسطحات الخضراء والمحميات الطبيعية و10 بالمائة لأملاك الغائبين فتكون نسبة مجموع الأراضي المستقطعة من الضفة العربية 39 بالمائة، من الـ 16 بالمائة المتبقية أي ما يعادل 6.2 في المائة. أي أن صافي المساحة التي يجري الحديث عنها في ما يسمى بأي "تسوية سلمية" سواء كحكم ذاتي أو دولة مبعثرة ومنفصلة ومهشمة ومنقوصة السيادة كنسبة من مساحة فلسطين التاريخية هي 22.3 في المائة ينقص منها 12.5 في المائة فيتبقى 9.8 بالمائة من المساحة الإجمالية لفلسطين التاريخية!كتب الصديق محمد دلبح هذا الكلام ووثقه بمصادره قبل أن يُطرح المشروع التصفوي الجديد المسمى "صفقة القرن" في الإعلام، والذي لا يختلف كثيرا عن مشروع أوسلو التصفوي القائم والمستمر بقيادة اليمين السياسي الفلسطيني بزعامة محمود عباس. أليس من الصحيح القول إن صفقة ترامب ليست إلا محاولة لتصفية القضية الفلسطينية باستخدام العصا "القمعية الصهيونية" والجزرة "الاقتصادية الغربية" لتنفيذ ما لم يُنفذ من صفقة أوسلو حتى الآن؟ ولكن هل سينجحون في مسعاهم التدميري هذا؟ قطعا لا، فشعب الجبارين في فلسطين وخارجها موجود وحي ويواصل كفاحه ببسالة، والأعداء لن ينجحوا في مسعاهم بما يحمله مشروع هذه الدولة الأيديولوجية الخرافية المفتعلة والصائرة إلى التفكك والزوال من بذور موته واندثاره، وهذا أمر بدأ بالتحذير من حدوثه والكتابة عن مؤشرات اقترابه حتى كتاب وباحثون وساسة صهاينة كما ذكرت في منشورات سابقة! ......
#كارثة
#أوسلو
#كارثة
#صفقة
#القرن
#الترامبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684068
سري القدوة : سباق الرئاسة الأمريكية والأزمات الترامبية
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة الأحد 8 تشرين الثاني / نوفمبر 2020.شكلت الانتخابات الأميركية حدثا ومحورا مهما على الصعيد الدولي والعربي حظي باهتمام كبير وغير مسبوق في نطاق المتابعة الدولية والعربية ويأتي ذلك نظرا للتغيرات الدولية وسياسة الإدارة الأميركية التي أحدث فيها ترامب تغيرات جوهرية على صعيد مواقف الولايات المتحدة الامريكية وتعاملها على المستوى الدولي من قضايا تتعلق في التعاون الدولي والقوانين الخاصة بحقوق الانسان وفي مقدمتها ما تم طرحه من مخططات اطلق عليها صفقة القرن ومحاولة ادارته الي فرضها من طرف واحد على الشعب العربي الفلسطيني في مخالفة لقواعد القانون وكونه ادارته طرفا غير نزيهة وعمل على دعم حكومة الاحتلال الاسرائيلي وفرض سياسة الامر الواقع في نقله للسفارة الامريكية للقدس والتي تعد اراضي محتلة ومتنازع عليها وفقا للقانون الدولي .وتعد الهزيمة المحتملة للرئيس الامريكي ترامب المثير للجدل في الانتخابات الامريكية حدثا متوقعا ويشكل ضربة كبيرة لرئس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته التي كانت تحتفي دوما بما يقدمه ترامب وإدارته من دعم لمشاريع الاستيطان وتشجيعهم على مواصلة، في الوقت الذي يمارس فيه جيش الاحتلال ويرتكب كل يوم انتهاكات جديدة بحق الشعب العربي الفلسطيني ويصادر ويسرق اراضيه لصالح مشاريع الاستيطان الكبرى في الاراضي الفلسطينية المحتلة، ومما لا شك به ان نهاية ترامب تشكل ضربة قوية لحكومة الاحتلال وتعد نتيجة غير متوقعة بالنسبة لهم، وتشكل نتائج الانتخابات التي اظهرت عمليات الفرز المستمرة فيها تقدم المرشح الديمقراطي جون بايدن على منافسة الجمهوري ترامب، كون الادارة الأميركية قدمت الكثير من الدعم والتأييد غير المسبوقين لحكومة الاحتلال على حساب القضية الفلسطينية والمشروع الوطني الفلسطيني .وشكل مواقف المعارضة التي اتسعت دائرتها في الولايات المتحدة الامريكية لسياسة ترامب وتعامله مع وباء كورونا والأزمات الداخلية حيث كانت هذه النتيجة متوقعة بعد سياسته العنصرية التي أضرت بالمجتمع الامريكي وسمعة امريكا على المستوى الدولي وتعارضت مع المصالح الامريكية في اغلب دول العالم .وشكلت مواقف الرئيس المحتمل للولايات المتحدة الامريكية بايدن وتحركاته السياسية خلال ادارته الحملة الانتخابية العديد من المواقف الايجابية والتي عبر عنها مستعدا في حال تسلمه مقاليد الحكم اعادة النظر بكافة الاتفاقيات والمعاهدات التي انسحبت منها الادارة الأميركية في عهد ترامب، من بينها اتفاقية المناخ، والاتفاق النووي الايراني، وقانون الرعاية الاجتماعية وغيرها من الاتفاقيات والمعاهدات الدولية، كما سيعيد النظر بالسياسة الدولية لا سيما العلاقات الأميركية الايرانية والعلاقة الأميركية العربية وإعطاء القضايا العالقة بالشرق الاوسط اهتماما أكبر من بينها القضية الفلسطينية ليحقق تقدما ملموسا امام الرئيس ترامب الذي فقد صوابه وبات يشكك في النتائج المعلنة حتى الان .وتشير كل المعطيات والنتائج الى تقدم وفوز بايدن، وفقا لنتائج الفرز التي ستظهر خلال الساعات المقبلة، ضمن انتخابات تاريخية تحظى باهتمام كبير ومنافسة قوية بين الجمهوريين والديمقراطيين والتى حظيت باهتمام دولي وعربي واسع النطاق .وتابعت الجالية الفلسطينية والجاليات العربية ومؤسساتها في كافة الولايات المتحدة وكان الاجماع على دعم المرشح الديموقراطي بايدن، ضمن جملة من التفاهمات والتوصيات التي طالبت بضرورة دعم القضية الفلسطينية، والعودة لرعاية المفاوضات في اطار الامم المتحدة ومن خلال المؤتمر الدولي للسلام في الشرق الاوسط، وتقديم ا ......
#سباق
#الرئاسة
#الأمريكية
#والأزمات
#الترامبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698221
نجيب الخنيزي : هزم ترامب .. لكن ماذا عن- الترامبية - ؟
#الحوار_المتمدن
#نجيب_الخنيزي على مدى أيام حبس الشعب الأمريكي والعالم أجمع أنفاسه وهو يراقب سير انتخابات الرئاسة الأمريكية ، والمنافسة المحتدمة بين المرشح الجمهوري الرئيس دونالد ترامب والمرشح الديمقراطي جو يايدن ،و التي انطلقت في 3 نوفمبر 2020 في بلد لا يزال يعد القوة الاقتصادية والسياسية والعسكرية ( رغم التراجع الملحوظ ) الأهم في العالم ، وقد تم الإعلان مساء يوم السبت عبروكالات الأنباء والمحطات الإعلامية الأمريكية عن فوزالمرشح الديمقراطي جو بايدن بأغلبية تتراوح مابين 280 و290 صوت في المجمع الإنتخابي المكون من 538 صوت في حين يحتاج المرشح إلى 270 صوتا فقط للفوز ، وعلى صعيد الأنتخاب الشعبي حقق بايدن رقما قياسيا ( أكثر من 74 مليون ناخب ) يعد الأكبر في تاريخ الإنتخابات الأمريكية وبنسبة 53 % . وقد شهدت العاصمة واشنطن والعديد من المدن الأمريكية أحتفالات شعبية واسعة شارك فيها مختلف المكونات الإثنية والاجتماعي وخصوصا الشباب الأمريكي الذي شارك في الإنتخابات بقوة وكثافة لأول مرة على مدى عقود . في المقابل رفض المرشح الجمهوري الرئيس ترامب الذي يعيش حالة إنكار القبول بالهزيمة ،متوعدا برفع العديد من القضايا المتعلقه بمزاعمه حول وجود تزوير ومخالفات غير قانونية ، ويقصد بالتحديد بطاقات الإنتخاب المرسلة عن طريق البريد والتي استخدمها أنصار الحزب الديمقراطي بكثافة في إطارمواجهة مخاطرتفشي فيروس كوفيد 19 ، وقدبلغ عدد الأمريكيين الذين أدلو بأصواتهم مبكرا حوالي 100 مليون شخص ( معظمهم عن طريق صناديق البريد ) والجدير بالذكرأن ترامب أفصح سابقا عن معارضته إستخدام البطاقات البريدية متهما الجانب الديمقراطي بنيتهم التلاعب والسرقة في عملية الإقتراع ، غير أنه لم يقدم أية أدلة ملموسة وحقيقية على هذا الصعيد ، وهو ما خلق نوعا من الصدع في الحزب الجمهوري الذي يسعى جاهدا إلى ترميم صورته ضمن النسق السياسي التقليدي السائد ، وقد سارع أحد أقطابه السناتور في مجلس الشيوخ الحمهوري ميت رومني من ولاية يوتا بتهنئة بايدن بالفوز . نستطيع القول بغض النظر عن تعقيدات المشهد السياسي الأمريكي الراهن وعمق التناقض والإنقسام في المجتمع والنظام السياسي ، بأن صفحة ترامب قد طويت( ولو إلى حين ) . لكن السؤال هنا ماذا عن مصير ظاهرة " الترامبية " أو الخطاب القومي الشعبوي سواء في داخل الولايات المتحدة الأمريكية أوفي الدول الغربية الأخرى ، ونذكر هنا ان ترامب أستطاع الحصول على حوالي 71 مليون صوت وبنسبة 47% من عدد المقترعين وهو ما يعكس وجود قاعدة انتخابية ( بيضاء ) أمريكية صلبة تشكل أرضية اجتماعية وأيدلوجية خصبة لتغذية وديمومة يل وربما انتعاش هذا الخطاب القومي الشعبوي في المستقبل في ظل الأزمة البنيوية والمركبة والممتدة على الأصعدة كافة ؟ خالف الفوز السهل والمدهش في الآن معا للملياردير الأمريكي دونالد ترامب في انتخابات الرئاسة الأمريكية السابقة ( 2016 ) كل التوقعات خصوصا في ضوء استطلاعات الرأي العام، وموقف الإعلام والطبقة السياسية الأمريكية التقليدية بشقيها الجمهوري والديمقراطي المناوئة له، سواء في حملة الانتخابات التمهيدية على صعيد الحزب الجمهوري، أو في انتخابات الرئاسة في مواجهة المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون.من خلال خطابه القومي الشعبوي المناهض للنخبة السياسية التقليدية والتركيز على معالجة الأزمة الاقتصادية/ الاجتماعية المزمنة، إلى جانب إثارة قضايا مثل الإرهاب و الهجرة غير الشرعية استطاع ترامب استمالة قطاع واسع من البيض ا ......
#ترامب
#ماذا
#الترامبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698312
حسن مدن : الترامبية
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن وحده دونالد ترامب الذي لا يريد تصديق أن ولايته انتهت، وأن عليه الاستعداد لحزم حقائبه ومغادرة البيت الأبيض في يناير/ كانون الثاني القادم، وإخلاء المكان للرئيس المنتخب جو بايدن.سيعمل ترامب خلال ما تبقى أمامه من وقت حتى ذلك الحين لإثارة العراقيل ورفع الدعاوى المشككة في سلامة التصويت وعدّ الأصوات في الانتخابات التي خسرها، كي لا يجعل الطريق سالكاً أمام الذي أطاح به في تلك الانتخابات.قادة جمهوريون مرموقون، وحتى وجوه في الدائرة المحيطة بترامب والمقربة منه، لا يخفون أن ذرعهم قد ضاق بسبب مكابرة ترامب في التسليم بهزيمته، وهي مكابرة تظهر مقدار ثقته في أنه ما كان سيخسر السباق الانتخابي، بعد البلاء الذي أبلاه في حملته الانتخابية، خاصة في الأيام الأخيرة التي سبقت الانتخابات، ولكن ليس في كل الأوقات تصحّ التوقعات وتثمر الجهود.وفرص ترامب في الفوز لم تكن قليلة، بدليل أنه حصد ما يفوق سبعين مليون صوت من الناخبين، وهو عدد لم يحققه حتى من فازوا في انتخابات الرئاسة في الفترات الماضية، وظلّ الوضع الرجراح في الدوائر الموصوفة بالمتأرجحة مبعث قلق لبايدن والديمقراطيين حتى آخر اللحظات، مخافة أن تحدث مفاجآت تنهي تقدّمهم الذي أظهرته مؤشرات الفرز الأولى.ورغم ذلك، فإن خصوم ترامب كثيرون، ليس كل من صوتوا ضده فعلوا ذلك حباً في بايدن أو في الحزب الديمقراطي، فالكثيرون منهم سبق أن شاركوا في إيصال ترامب إلى البيت الأبيض قبل أربع سنوات، لكنهم يرون أنه خيّب آمالهم، وملّوا من طريقته الاستعراضية في إدارة الأمور، وافتقدوا صورة رجل الدولة المسؤول والمتزن، التي غيبتها صورة رجل الأعمال الذي يحسب الدولة شركة، ويرى «تويتر» منصة ليس فقط لإعلان القرارات، وإنما اتخاذها.هزيمة ترامب لا تعني أن الترامبية إلى زوال، فترامب عنوان لمرحلة مأزومة في أمريكا، وليس هو من صنع الأزمة، وإنما الأزمة جاءت برجل مثله رئيساً. وقبيل الانتخابات الأخيرة بقليل توقع أحد محللي «الفايننشال تايمز» ما حدث بالفعل، من أن هزيمة ترامب إذا حدثت لن تكون كاسحة لأن الشعب الأمريكي أصبح منقسماً إيديولوجياً أكثر من أي وقت مضى.صحيح أن بعض الجمهوريين المحترفين سينأون بأنفسهم عن ترامب شيئاً فشيئاً بعد هزيمته، ولكن السبعين مليوناً الذين منحوه أصواتهم، خاصة من البيض ضعيفي التعليم، سيظلون متمسكين بالأفكار التي يروّج لها، وربما أكثر من ذي قبل، لذا فإن رأب الصدع عسير، والمهمة أمام بايدن وفريقه شاقة، خاصة إن تجاهلوا هذه الحقيقة. ......
#الترامبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698352
الشربيني المهندس : ورقة التوت الترامبية
#الحوار_المتمدن
#الشربيني_المهندس من باب الشغف المعرفي وبوابة مثلثات التساؤلات .. متي سنقول هالو جو بالبيت الأبيض والعالم .. ؟ الحلم بالسلطة مرض يدخل الأنسجة ويقيم ..هل جاءت الفرصة لجو بايدن (( الذي انتظر طويلا .. نائب الرئيس الديمقراطي باراك اوباما ونائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالكونجرس )).. وقد تمكن من هزيمة الرئيس الجمهوري دونالد ترامب هل تصادفه الفرصة كما يقول ((قال لي أبي: يا جو أنت تستطيع أن تغيِّر العالم ولكن لا بد أن تتمسك بإيمانك واحترس من الذئاب » .. كان يشارك من دون أن يكون الرجل الذي يضرب الطاولة بقبضته أو الرجل الذي يقلب الطاولة. لم يكن سارق الأضواء لكنه كان يروّض نفسه على الصبر الطويل على أمل .. كان ترمب أشبه بعاصفة هبت على أميركا من خارج القاموس العادي لرؤسائها، في حين بدا بايدن وريثاً صبوراً لتقاليد واشنطن ومؤسساتها يخطئ ويصحح من دون أن تغريه خيارات الحسم الصارخ واللاعودة. نعرف أن هدايا الحظ لا تكفي وأن على المرء أن يلاقي حظه، وأن يوفر قاعدة للإفادة من الفرص حين تتاح. بايدن تلقى هدية غير متوقعة، ومن دون أن يكون له أي دور فيها. انقضّت جائحة «كورونا» على العالم وفاجأت الجميع بلا استثناء. ليست سهلة «إزالة آثار الترمبية» التي يتحدث عنها كثيرون، خصوصاً أنها كشفت تمزقات عميقة في المجتمع الأميركي كشفتها الجائحة كورونا . أشعل ترمب في الناخب الأميركي ثأر الرجل الأبيض. وخرج الأميركيون البيض ينتخبونه انتقاماً من سنوات أوباما. لكن تخبط دونالد ترمب وهو يخوض حروباً ومعارك أعقد وأصعب من خبرته ومن ثقافته التاريخية والسياسية. ظن أن الدنيا كلها «صفقة» دونالد ترمب مرحلة عاصفة وصاخبة في تاريخ أميركا وتاريخ العالم. لقد حقق لإسرائيل فرصة كبيرة في طريق حلمها من الفرات إلي النيل السوداني ولكنه ترك قضية القرن رغم أنفه .. ترامب المقاول لا يقرأ التاريخ .. فقد غادر كارتر بائع الفول السوداني البيت الأبيض بعد معاهدة كامب ديفيد لكن يبدو انه قد ادي الدور المطلوب منه وهكذا ترامب المغرور لم ينتظر استمراره في البيت الأبيض أولا ثم يستكمل مبادرة القرن بل وكالعادة حاول استغلالها لكنه نسي أنه بين مطرقة نتينياهو وسندال كوشنير اليهوديان لقد وقع في الولايات المتحدة متغير هائل بعد أربع سنوات من متغير هائل، يدعى، في الحالتين، دونالد ترمب.كان علي ترامب الاحتفاظ بورقة التوت .. لم يستطع السيطرة علي كورونا لكن ورقة العالم العربي الهشة وإسرائيل المراوغة دوما جاهزة للاستغلال بما سمي صفقة القرن التي تسارعت كورقة مميزة في الانتخابات .. المشكلة ان الورقة كانت تحمل بصمة شريكه التي يحتاجها في طريق الاحتفاظ بالسلطة في إسرائيل .. لقد حان الوقت ليحتفظ لنفسه بورقة التفويض الإسرائيلي لترامب.. العالم من منابر الحملات الانتخابية شيء ومن نافذة البيت الأبيض شيء آخر. للمصالح كلمة حاسمة في أي قراءة هادئة لمستقبل العلاقات. الأرقام أكثر دقة من التحليلات وجاذبية المفردات. ولا بد من الانتظار لمعرفة ملامح أميركا ما بعد ترمب. < ......
#ورقة
#التوت
#الترامبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698386
نجيب الخنيزي : هزم ترامب .. لكن ماذا عن- الترامبية - ؟ 2
#الحوار_المتمدن
#نجيب_الخنيزي تختلف الأحزاب والحركات الشعبوية القومية الراهنة في الغرب ( مع وجود أطروحات وممارسات متشابهة ) عن الأحزاب والحركات القومية النازية والفاشية التي شهدتها أوروبا منذ منتصف الثلاثينيات من القرن الماضي، والتي تسببت في مآس دامية من قتل وترهيب وإبادة لقطاعات واسعة من الشعوب الواقعة تحت تسلطها، كما تتحمل مسؤولية اندلاع الحرب العالمية الثانية التي خلفت دمارا شاملا وعشرات الملايين من القتلى والجرحى .الخطاب القومي الشعبوي المتطرف المعاصر يعلن تمايزه عن تلك الحركات الفاشية القديمة، من خلال إعلانه نبذ العنف وإحتكار السلطة و احترامه وتقبله للتعددية والتداول السلمي للسلطة عبر صناديق الاقتراع، غير ان ذلك يحتاج إلى تأكيد على صعيد الممارسة ، خصوصا مع موقف ترامب الذي أعلن فوزه مبكرا وقبل انتهاء عملية فرز الأصوات ، كما رفض قبول نتائج التصويت التي أفادت بفوز منافسه الديمقراطي بايدن متهما الديمقراطيين بالتلاعب وسرقة فوزه بدون أن يقدم أية أدلة على ذلك ، كما رفض أثناء مناظراته الإنتخابية مع بايدن إدانة المجموعات النازية والمليشيات المتطرفة الأمريكية .كما يتباين هذا الخطاب القومي الشعبوي عن مواقف اليمين المتطرف المستند إلى قاعدة أيدلوجية واضحة المعالم في تجلياتها السياسية والاجتماعية والاقتصادية، كما هو الحال مع بروز ظاهرة الريغانية في الولايات المتحدة والتاتشرية في بريطانيا في مطلع الثمانينيات من القرن الماضي والتي مهدت الطريق لهيمنة الليبرالية الجديدة المعولمة .تعلن الحركات القومية الشعبوية ازدراءها للنخب الحاكمة والطبقة السياسية التقليدية وسياساتها، كما توجه خطابها للفئات المهمشة والمحبطة والعاطلة وخصوصا في الأرياف والأطراف، والتي تشعر بأنها متضررة من الاندماج في نظام العولمة أو الاتحاد الأوربي، بما تتضمنه من خروج رؤوس الأموال والمصانع والشركات إلى الخارج بحثا عن الربح والأسواق والعمالة الرخيصة (الولايات المتحدة مثالاً) والتي يفاقمها المخاوف المتزايدة من خطر الهجرة الشرعية وغير الشرعية ، إلى جانب تفشي الإرهاب المرتبط بظاهرة تصاعد الإسلاموفوبيا في الغرب .اللافت للنظر ان الخطاب القومي الشعبوي يقوم بشكل نفعي (براجماتي) بإعادة تسويق بعض الأطروحات اليسارية عن طريق الخداع والتضليل ، وهي استراتيجية للوصول إلى السلطة وكسب النفوذ السياسي من خلال استثارة المشاعر الشعبية ومخاوف وتطلعات قطاعات واسعة من الشعب، وذلك من خلال الخطابات والدعاية الحماسية مستخدمين المواضيع القومية والشعبية محاولين استثارة عواطف الجماهير، وهو كما حصل مع ترامب في الولايات المتحدة ولوبان في فرنسا وهايدر في النمسا وجانمات في هولندا وديلن في بلجيكا وبوريس جونسون في بريطانيا .مارين لوبان في كتابها " كي تعيش فرنسا" تستحضر العديد من أقوال المفكرين والسياسيين اليساريين، بل وكارل ماركس نفسه، مبدية إعجابها على بدايات هذا اليسار، غير انها اعتبرت أن هذا اليسار( الإشتراكي / الشيوعي ) خان مبادئه وشعاراته، وبأن هذه الأهداف باتت تحملها الآن " الجبهة الوطنية" ، من جهة ثانية اعتبرت لوبان أن ترامب وبوتين (اللذان يتبنيان الخطاب ذاته مع بعض الفوارق ) يشكلان الآن ثنائياً، بانتظار انضمامها إليه .بات العديد من ممثلى وقادة التيارات القومية الشعبوية يسيطرون فى عدد كبير من الدول المهمة حول العالم منها روسيا والهند والولايات المتحدة وبريطانيا والبرازيل وإسرائيل وتركيا والمجر وبولندا، كما يشاركون فى الحكم فى بلدان منها إيطاليا والنمسا.حقق الخطاب القومي الشعبوي نجاحات متتالية في ......
#ترامب
#ماذا
#الترامبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698528