الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد كعودي. : التضليل الإعلامي الفج للفصائيات المغربية ، نموذج القناة الثانية
#الحوار_المتمدن
#أحمد_كعودي. التض ماتحملت مشاهدته و سماعه عن مضض ولأنني ممن لا يطيقونا مشاهدتها، ومن دعاة هجرتها إلى فضائيات بديلة أجنبية، تحترم عقل مشاهديها ، لإدراك كثير من النخب و المشاهدين ، للدور الإيديولجي في تلميع صورة السلطة السياسية وتسطيح الوعي الشعبي ، قلت لا بأس هذه المرة تحمل علني استفيد ولو من الندر، من المعلومات التي سيقدمها البرنامج أمس الأحد 19 نيسان /أبريل استضافت القناة الثانية 2M -طبيبة وكادر في مستشفي "استراسبورغ "الفرنسي ،وأحد الأطر المتميزة في اليابان يعمل لشركة "سامسونغ" للأوبئة ،عرف بهما المنشط للبرنامج بالقسم الفرنسي؛ أنهما درسا في المغرب ؛وأكملا درستهما في الدول المستضيفة لهما وتحدثا بإسهاب عن تجربة فرنسا وكوريا الجنوبية ،في التعاطي مع كوفيد&#1633-;-&#1641-;- إيجابا في كوريا باستخذام تكنولوجية الاتصال في التعرف على عدد الاصابات وعلى هوية المصابين والجغرافية المتواجدين فيها في كوريا و احترام" سيول" للحجر الصحي والتباعد وتعميم التحاليل في جميع المختبرات على كل المواطنين ،وذات الشيء تعمل عليه الآن فرنسا في توظيف تكنولوجية الاتصال والتواصل، لمحاصرة الفيروس ،الطبيبة تحدثت على الضغط الذي واجهته المستشفيات الفرنسية وتعدد الإصابات وهوية الفيروس الغامضة والمتحولة ومخادعته للعلماء والأطباء (دارها بنا كورونا)وعن الحجز الصحي وتمدبده ، الذي سيبدأ رفعه تدريجيا في فرنسا ابتداءا من &#1633-;-&#1633-;- مايو ،ذات الطبيبة ،أثنت على المغرب في تنفيذ الحجر الصحي وتقيد المواطنين بالإجراءات المتعلقة به، الاستضافة وما تحدثا بهما الضيفان من معلومات ، معروف لدى المتابعين للشأن الدولي ؛ عن مسار الفيروس وتداعياته ؛ لأن هناك تخمة ؛ من الأخبار والمعلومات التي تعرضها مختلف وسائل الإعلام بمختلف تلاوينها ، على اطلاع ومتابعة المغاربة وغيرهم ،عودة إلى الضيفان ،لم يسأل الاعلامي عن هوية الضيفان هل هما من ذوي مزذوجي الجنسبة ،أم لا ؟ وكيف وفرت لهما كوريا و فرنسا ظروف الاشتغال من رواتب مرتفعة وحوافز وتجهيزات وحرية العمل ...،لخدمت شعبي ودولتي البلدين؟ ولم يطرح منشط البرنامج عليهم أسئلة على شاكلة ، متى يستفيد المغرب من خذمتهما؟ ، بدل بيع و تقديم عصارة جهدهما وإبداعاتهما ،لغيرهم من الدول ،الإعلامي للقناة الثانية وغير ه من مروجي فيديوهات هذه الأيام ؛ لأطباء وعلماء البيولوجية مغاربة أو من أصول مغاربية ،يعتزون بهذه الطاقات ويعتبرونها ، مفخرة واعتزاز للمغرب و"لنموذج تعليمه" ،لم يسألوا أنفسهم عن الانتماء الطبقي لهؤلاء وكيفية استثمار الطبقة البورجوازية الكبرى والمتوسطة في بناتها وأبنائها ،لإعدادهما ، لمشروع لنخب محلية وزاراء و سبكونون ،موضوع استقطاب وسرقة لخذمة دول الغرب الرأسمالي ، ولم يكلف إعلاميون أنفسهم عناء طرح دور التعليم الخصوصي، وتكلفة تعليمهم والهدف من تصدريهم وحرمان من البلاد من تطويرها وتنميتها وعن واجب المواطنة والتضحية بالمصالح الشخصية لصالح المجتمع ...هذا التباهي بمغربية الأطر ، من أصول مغربية والاعتزاز بهم يطال أيضا أطرا سياسية نجوم فنية(مثال الدبوز)، ورياضية ، منذ عقود ، لا يخفي على أحد؛ كيف طبلت وسائل الإعلام لوزيرة العدل السابقة الفرنسبة و محافظة Maire إحدى بلدية باريس وبرلمانية سابقة للاتحاد الأوروبي "رشبدة دالتي" ,ذات الشيء فعل من" نجاة" بلقاسمي حيث كالها ، إعلامنا الكثير من المدح والطراء ما لم تنل منه ولو قسط صغير أية وزير مغربية. ونتسأئل وإن كان السؤال من باب الحلم والتمني ......
#التضليل
#الإعلامي
#الفج
#للفصائيات
#المغربية
#نموذج
#القناة
#الثانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674152
دلشاد مراد : في التضليل الثقافي كردياً -1
#الحوار_المتمدن
#دلشاد_مراد لا يخلو المجتمع من وجود أفراد يلجؤون إلى التضليل في تسويق أنفسهم داخل مجتمعهم أو أماكن عملهم، فيستخدمون كل الوسائل الممكنة للوصول إلى غاياتهم اعتماداً على أساليب مختلفة في التضليل وعلى رأسها الكذب.يبرر معظم هؤلاء المضللون أو الكذابون قيامهم بذلك، بأن معظم الأفراد يلجؤون إلى الكذب في تحقيق مصالحهم، وأن ذلك أمر اعتيادي. بينما في الحقيقة أنهم يبررون بذلك فشلهم الاجتماعي بكل تأكيد، ولذلك يلجؤون إلى أساليب الكذب والتضليل للوصول إلى ما يريدون من قيمة اجتماعية زائفة، وهم يدركون ذلك تماماً في قرارة أنفسهم، إلا أنهم يتعالون على ذلك ويوهمون أنفسهم بخلاف ذلك ويعتقدون أن الآخرين سيصدقون أكاذيبه، كمن كذب وصدق كذبه هو ذاته.والنظرية أو المبدأ القائل “اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الآخرون” والذي أطلقه وزير الدعاية أو الإعلام في نظام ألمانيا النازية “جوزيف غوبلز” يلخص الأسلوب الذي اتبعه المضللون أو الكذابون على مر الزمان.وفي المشهد الثقافي والإعلامي في مناطق شمال وشرق سوريا نلحظ وجود كم لا بأس به من المضللين والكذابين، فمنهم من يلجأ إلى سرقة حقوق الآخرين في التأليف والنشر ونسبها إليهم وتسويق أنفسهم في الوسط الثقافي ككاتب أو شاعر أو باحث، حتى أن البعض يسميهم “كتاب وشعراء النسخ واللصق”، وهذا يدخل في خانة “السرقة الأدبية” التي سنتحدث إليها في زاويتنا لاحقاً. وهناك كتاب وإعلاميون يضللون الآخرين بالدرجة العلمية الحاصلة عليها، بغرض الحصول على قيمة ثقافية واجتماعية عالية، وهذا الأمر شائع لدى الكتاب على صفحاتهم الرسمية في وسائل التواصل، فتجد أحدهم يطرح للرأي العام أنه حاز على الشهادة الجامعية كذا، بينما قد يكون في الحقيقة أنه لم يتجاوز الابتدائية.وهناك البعض وخاصة من فئة المتسلقين، من يعتمدون كلياً على الآخرين في تسويق أنفسهم، فيظهر نتيجة ذلك كاتبات وكتاب زائفون لا يملكون درجة كافية من مقومات الكتابة، وهذا له أثره السلبي على تطوير الثقافة والأدب في المجتمع.وهناك كيانات ثقافية زائفة تطرح وتسوق نفسها على أنها تمثل المجموع العام للكتاب والإعلاميين في منطقتنا، بينما لا وجود لها على أرض الواقع في شمال وشرق سوريا، وهؤلاء خصوصاً يعيشون واقعاً رجعياً، أنهم في خارج الزمان والمكان مقارنة بأطروحاتهم، وهذه مسألة سنتناولها لاحقاً أيضاً.هذا غيض من فيض مما يتعلق بهذا الموضوع، لكن ما يهمنا هو تحديد بعض الظواهر السلبية في الحياة الثقافية لمنطقتنا، ومحاولة من جانبنا في تحليلها ومعالجتها. فقد نكون مخطئين أو صائبين في طروحاتنا .. والحقيقة قد يكون لها أوجه كثيرة.. إلا أن أكثرها مصداقية؛ هي تلك التي تحاكي المنطق والواقع والأخلاق. لنا محطة أخرى حول هذا الموضوع. ......
#التضليل
#الثقافي
#كردياً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678391
عبدالقادربشيربيرداود : بيروت... شيما ما بين التضليل والحقيقة المفقودة
#الحوار_المتمدن
#عبدالقادربشيربيرداود تباينت ردود الأفعال العربية والدولية حول انفجار (مرفأ بيروت) ما بين التضليل المفتعل الذي انتشر كالنار في الهشيم عبر الانترنت، على أنها ألعاب نارية؛ لتتطور إلى سيناريو القنابل النووية، ضربة صاروخية وهجوم إرهابي مروع. وبين مروجي نظرية المؤامرة؛ لتتهم كل من أميركا، اسرائيل وحزب الله اللبناني، من قبل شبكات متطرفة تتحين الفرص للصيد في الماء العكر. وفي خضم هذه التجاذبات برز دور القادة اللبنانيون على أنهم مقصرون، وطرف رئيس في هذه الفاجعة لإهمالهم المصلحة الوطنية وتقاعسهم؛ برغم علمهم المبكر بالخطورة التي ستحل في المرفأ.بالمقابل ألقى الرئيس (عون) باللائمة على المسؤولين الذين خزنوا (نترات الأمنيوم)، وهو بيت القصيد في الكارثة، بطريقة غير آمنة، في مستودع المرفأ المنكوب. ويصر على إنزال العقوبة بهم، وإعلان نتائج التحقيقات بكل شفافية.هنا اختلط الحابل بالنابل، ليضيع رأس الخيط في الموضوع، ويسأل من يسأل؛ إذاً من هو المقصر الحقيقي؟ وعلى عاتق من تقع المسؤولية التاريخية؟ وفي النهاية من سنحاسب؟! وجاءت زيارة ماكرون المكوكية لتكشف جوانب من الحقيقة الضائعة، ودوافع الزيارة حين أعلن من بيروت الجريحة أن هذا الخراب والدمار هو فرصة أخيرة للإصلاح السياسي والقضاء على الفساد في لبنان، وهي إشارة ضمنية إلى (القادة اللبنانيين).برغم مفصلية خطاب ماكرون في هذا التوقيت الحرج للبنان، قرأت ما بين سطوره مسحة استعمارية، وتدخل سافر في السيادة الوطنية اللبنانية، وفي النتيجة ليس لدى ماكرون سوى دروس تعكس عقلية فوقية لا تنفع إلا مع أصحاب العقول الدونية، وليس لديه ما يمكن القيام به سوى التلويح بالأسوأ، وتعزيز مناخ الفتنة الداخلية؛ ليخرج الناس ويناشدونه للتدخل، أي عودة طوعية للوصاية الفرنسية على لبنان.بقراءة متأنية لهذه السلسلة من السيناريوهات والفبركات السياسية؛ نحاول الاقتراب من حقيقة ما حصل في المرفأ، بعيداً بعض الشيء عن المعلومات المضللة التي ستشكل مخاطر حقيقية على مستقبل لبنان الجريح، بسبب فقدان الدقة في استخدام اللغة والتواصل مع الآخرين خلال أوقات المحن والأزمات، لاننا - وبحسب تجربتنا الصحفية - تعلمنا أن الأحداث الإخبارية العاجلة هي فترة خصبة لتداول المعلومات المضللة، والفرضيات غير المتأنية لاسيّما على شبكات التواصل الاجتماعي؛ ما يحتم علينا - من باب المهنية - أن نفكر، نسأل، نحلل ونتأكد من مصادرنا المتاحة في تلك الفترة العصيبة والدقيقة لتحرير خبر أو كتابة تقرير قبل أن نتداول أو نشارك بعض المنشورات حول الحدث. وبعيداً عن كل القراءات السياسية، ودوافعها أقول إن ما حدث يرقى إلى كارثة إنسانية كبرى حلت بلبنان، وشعب لبنان المحب للحياة؛ لتضيف إلى رصيد أيام بيروت الحزينة المنكوبة التي مرت بحروب ومصاعب وأزمات كثيرة؛ صفحة غدر وآلام جديدة لا تعوضها كنوز الدنيا وإن كانت كملك (سليمان) عليه السلام.أما الأمل الحقيقي لتجاوز هذه المحنة، والكارثة الإنسانية فيبقى في اللبنانيين أنفسهم لأنني عايشتهم عن قرب خلال زياراتي إلى لبنان، ويقينا ستبقى بيروت أختاً لبغداد مهما عصفت بها الأزمات والكوارث، كطائر (الفينيق) ينهض من الرماد، لأن كل محنة مرت على لبنان زادتها صلابة وعزماً على مواصلة الحفاظ على البلاد، والوقوف على قلب رجل واحد، وهذا ما رأيته عقب الانفجار، وهم يلملمون الجراح ويمسحون آثار الدمار عبر (السوشيال ميديا) ومن جميع طبقات المجتمع، ليكون هذا الفعل الشجاع رسالة إلى خفافيش الظلام، فنقول لهم بكل ثقة إنه مهما لبد ليلهم؛ فالنور لا بد أن يقهر الظلام ويكسره.ستبقى بيروت عصية على الانكسار ......
#بيروت...
#شيما
#التضليل
#والحقيقة
#المفقودة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688410