الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
زهير الخويلدي : المثقفون والسلطة، مقابلة ميشيل فوكو مع جيل دولوز
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي " ما اكتشفه المثقفون منذ الحملة الأخيرة هو أن الجماهير لا تحتاج إليهم أن يعرفوا. إنهم يعرفون بشكل أفضل وواضح أفضل بكثير مما يعرفون ؛ ويقولون ذلك بشكل جيد للغاية."تقديم:ظلت العلاقة بين الثقافة والسياسة ملتبسة وعنيدة عن كل تحليل تتراوح بين الهيمنة والتبرير وبين الاستخدام والتوظيف وبقيت صلة المثقف بالسلطة متشابكة ومليئة بالتقلبات وتشهد المراوغة والخضوع ولذلك تحتاج في كل مرة الى الاستنجاد بالفلاسفة للتقصي والتدبر والانصات الى الآراء النقدية للثقافة والتشريحية للسلطة وربما الرجوع الى هذه المقابلة بين عملاقين من الفلاسفة الجدد في فرنسا الذين ظهروا بعد انتفاضة الطلاب في 1968 بباريس وهما فيلسوف الاختلاف جيل دولوز وفيلسوف الحفريات ميشيل فوكو هو خير مثال على عمق المقاربة الفلسفية للظاهرة وإمكانية ايجاد مخرج مشرف للطرفين ورسم الحدود بين المجالين ودفع الثقافة الى الالتزام الوجودي وتقييد السلطة بأولوية الحقوق والحريات .اللافت للنظر أن الساحة الثقافية والمشهد السياسي في المنطقة شهدت تزايد المجادلات الساخنة وكثرة الشتيمة والتشويه والسباب والتراشق بالتهم والسجال عن طريق الشائعات والتخاصم بالاحتكام الى الآراء وافتقدت الى الحوارات الجادة حول البدائل والمقابلات الرصينة بين العقول المفكرة والشخصيات العاقلة.في هذا الحوار يدور معول التشريح حول ظواهر السجن والمراقبة والمعاقبة والنضال ضد الظلم والحركة الثورية وامكانية التغيير من خلال العمل الثقافي والفعل السياسي ومقاومة الهيمنة العالمية وتحقيق التحرر ويتم التطرق كذلك الى جملة من الأدبيات السياسية التي رافقت المحطات الاحتجاجية في فرنسا والعالم . من المعلوم أن فوكو كتب عن فلسفة دولوز وأن هذا الأخير كتب عن ظاهرة فوكو ولكن استعادة هذا الحوار الثري الذي ترجم في الكثير من المرات الى العديد من اللغات هو محاولة معرفية للتصدي للتسييس المبالغ فيه وللجهل المركب الذي يبدأ يغزو بشدة منذ مدة كل من المجالين السياسي والثقافي، فماهو مفهوم السلطة عند كل من دولوز وفوكو؟ وكيف عرفا الثقافة؟ وماهو تصورهما للعلاقة بين المثقف والسلطة؟ وهل هناك التقاء في الموقفين؟ وأين توجد الفوارق بين الفيلسوفين الجديدين على المدينة؟ وكيف يمكن تفادي الافراط في تسييس الثقافة وزرع الشمولية في السياسية؟ أليس المطلوب هو التعددية والتنوع؟ ماهي الشروط المقترحة للقضاء على التبعية للدول الامبرالية؟ وهل يمكن الحلم بأرض خالية من العنف؟النص المترجم" ميشيل فوكو: قال لي ماو: "سارتر ، أنا أفهم جيدًا لماذا هو معنا ، ولماذا يلعب السياسة وبأي معنى يفعل ذلك ؛ أنت ، إذا لزم الأمر ، أفهم قليلاً ، لطالما كنت تطرح مشكلة الحجز. لكن دولوز ، حقا ، أنا لا أفهم." أدهشني هذا السؤال بشكل كبير ، لأنه يبدو واضحًا جدًا بالنسبة لي.جيل دولوز:ربما أننا نعيش بطريقة جديدة في علاقات الممارسة النظرية. في بعض الأحيان تصورنا الممارسة كتطبيق للنظرية ، ونتيجة لذلك ، في بعض الأحيان ، على العكس من ذلك ، كضرورة إلهام النظرية ، باعتبارها نفسها مبدعة لشكل من أشكال النظرية القادمة. على أي حال ، تم تصور علاقاتهم في شكل عملية تجميع ، بطريقة أو بأخرى. ربما بالنسبة لنا ، يتم طرح السؤال بشكل مختلف. العلاقات بين النظرية والممارسة أكثر جزئية ومجزأة. من ناحية ، تكون النظرية دائمًا محلية ، وتتعلق بمجال صغير ، ويمكن أن يكون لها تطبيق في مجال آخر ، بشكل أو بآخر. تقرير التطبيق لا يتشابه أبداً. من ناحية أخرى ، بمجرد أن تغرق النظرية في مجالها الخاص ، فإنها تؤدي إلى عقبات وجدران واشتباكا ......
#المثقفون
#والسلطة،
#مقابلة
#ميشيل
#فوكو
#دولوز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677206
كاوار خضر/تجمع الملاحظين : المثقفون والمُنْتَدَبُوْنَ علينا
#الحوار_المتمدن
#كاوار_خضر/تجمع_الملاحظين ما يجري اليوم بشدة من مآس في عفرين تدفعنا إلى معاتبة الضمير العالمي ومناشدته! لوقف الجاري بحقنا، من قبل مقتسمينا، وهذا حق طبيعي لكل من تدهمه المظالم والمآسي، ولكن هل سألنا بيننا وبين نفسنا لماذا حلّ بنا هذا؟ فالجواب نعم ولا. في حالة (نعم) نعلم جميعا أن ما حصل هو ما جنته أيدينا علينا، أما (لا) هو حينما نناشد الضمير العالمي لينقذنا!نعلم جميعا أن المقتسمين منذ إلحاق أراضينا بدولهم، يبذلون قصارى جهودهم في إذابتنا، وتغيير ديمغرافيتنا، إن لم يكن هذا طبيعيا من قبل طليعتنا المتنورة والقائدة، دليل على السذاجة. وهذه السذاجة بانية انبراء الأقلام بمناشدة حقوق الإنسان والضمير والقيم والحرية... من أمثال هذه المناشدة التي لا تفيد سوى ذلا الرماد في عيوننا. فالدولة أو السلطة ليست في عرفهما الحقوق والضمائر والأخلاق والقيم، إلا بما يتوافق مع مصلحتها. بمختصر القول تشكلت الدول لتحقق مصالح شعوبها، وليست لخدمة مصالح غيرها هكذا كفاعلة خير.أما بخصوص تبجح الدول المتقدمة بحقوق الإنسان والضمير والقيم الإنسانية، فهو يخص وضعها الداخلي. عندما يتجاوز هذا إلى خارج حدودها لا يكون لوجه الخير، بل لمصلحة لها، لا نكتشفها؛ بسبب جهالتنا، وهي نابعة من تخلفنا. لنعد إلى ما تنورنا وتوعينا مقالات مثقفينا ومرشدينا في هذا الخصوص. رغم الوضوح الفاقع من انتهاء مصير السوريين قاطبة إلى يد الدول المتصارعة على هذه الأرض.يسأل تجمعنا الباكين على عفرين: أين كنتم عندما أراد هؤلاء المُنْتَدَبِيْنَ علينا خوض المعركة مع ثاني جيش بري في النيتو؟كان بعلم الجميع منا أنه دخل عفرين بحجة قرار الأمم المتحدة رقم (51). أين كانت مظاهراتكم، ومناشداتكم للمحافل الدولية قبل حدوث الكارثة؟ لماذا لم تشكلوا وفودا تزور أولياء المُنْتَدَبِ علينا بقصد منعه من ارتكاب تلك الكارثة؟ هل كان الخوف تنخر قلوبكم حينها؟ واليوم تذرفون الدموع على عفرين! ما حلمكم عليه وقتها، لا يقل عما فعله المنتدب! وثانية أين وطنيتكم الفائضة في مقالاتكم عن شرقي الفرات وعفرين ثانية، عندما أعاد الكرة هذا المنتدب؟ لا تبرير لموقفكم بهذه المقالات المنمقة والمعميّة للجماهير! ما أجدركم حين تمدحون طرفا وتقدحون آخر، ومرجعها إما خوف أو تملق.كتاباتكم هذه لا تتعدى أكثر من إحداث الجروح في الجسم الميت. صدق المتنبي حين قال عن الحلم والهوان في قصيدته «لا افتخار إلا لمن لا يضام»كُلُّ حِلْمٍ أتَى بغَيرِ اقْتِدارٍ******حُجّةٌ لاجىءٌ إلَيها اللّئَامُمَنْ يَهُنْ يَسْهُلِ الهَوَانُ عَلَيهِ******ما لجُرْحٍ بمَيّتٍ إيلامُ ......
#المثقفون
#والمُنْتَدَبُوْنَ
#علينا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679878
شاكر فريد حسن : المثقفون العرب في مواجهة التطبيع
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن في اعقاب الاتفاق بين الإمارات والبحرين مع دولة الاحتلال، وفي ظل سياسة الهرولة الخليجية، وتعمق مشاريع الاسقاط الاستعمارية، تشكلت مبادرات شعبية ومدنية تحث على مناهضة ومجابهة التطبيع، قام بها مثقفون عرب على امتداد الوطن العربي، متجاوزين خلافاتهم الأيديولوجية والسياسية، ومنها عرائض وقع عليها عدد كبير من المثقفين، شعراء وكتابًا وفنانين، تندد بالاتفاق والخطوات الاماراتية والبحرينية، واعتبارها اعتداءً صارخًا على الحق الفلسطيني، وتنكرًا للقضية الفلسطينية، كما شهدنا انسحابات عديدة من فعاليات ثقافية إماراتية، تنديدًا بهذا التطبيع. وفي هذا الصدد والسياق نشير بكل التقدير والاحترام لموقف الشاعرة والقاصة الاماراتية ظبية خميس المشرف، حيث تقف بجرأة وشجاعة منقطعة النظير ضد الاتفاق الإماراتي المذل.وحتى لا تقتحم عربة التطبيع معاقلنا الثقافية العربية، فالتحدي الأكبر هو توسيع هذه الهبة الثقافية، فضلًا عن ابتكار أشكال جديدة لإسقاط وإفشال التطبيع الخليجي، تكون أكثر فعالية وجدوى والتزامًا.المطلوب من المثقفين العرب في الوطن العربي، تحمل مسؤوليتهم التاريخية والقيام بدورهم الحقيقي في الاعلان عن رفضهم لاتفاقات العار بين الإمارات والبحرين مع دولة الاحتلال، وإنشاء محور ثقافي أو جبهة ثقافية ومقاتلة، تستمد قوتها من عدالة قضايانا، والسعي بكل الادوات الابداعية الوقوف بكل الصرامة ضد كل أشكال التطبيع والتبعية والهرولة والسقوط ،واعتبار هذه الاتفاقيات عارًا على أمتنا العربية، ومواصلة الدعم والدفاع عن قضية شعبنا الوطنية التحررية. ......
#المثقفون
#العرب
#مواجهة
#التطبيع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693730