الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علاء اللامي : حول بيان مكتب المرجع السيستاني بعد استقباله بلاسخارت
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي "انتخابات مبكرة" بإدارة نظام الفساد تعني إخراجه من أزمته وإعادة إنتاجه! هذه مجموعة ملاحظات حول البيان الأخير الذي صدر عن مكتب المرجع السيستاني، القصد منها مناقشة أفكار وردت فيه وتتعلق بالشأن السياسي العام والأزمة المعقدة التي يمر بها العراق بعد إفلاس وفشل نظام المحاصصة الطائفية الفاسد والتابع للأجنبي. إن من حق كل عراقي أن يقول رأيه ويسجل ملاحظاته ببيان لجهة ذات تأثير مهم وعميق سلبا وإيجابا وحسب في الوضع الجيوسياسي العراقي أصدرت بيانا يخص هذا الموضوع، بل هي أصبحت - شئنا أو أبينا، مؤسسة من مؤسسات النظام الرديفة والساندة، وربما تكون أقوى من غيرها من المؤسسات بغرض النظر عن المقولة الرائجة والتي تقول "الساسة الفاسدون لا يستمعون لكلام المرجعية" والسؤال هنا هو: من أوصل هؤلاء الساسة الفاسدين إلى ما وصولوا إليه ورسخ نظام حكمهم وأبقاهم فيه رغم سيول الدماء البريئة التي سفكوها؟ إذن، القصد من هذه الملاحظات ليس التدخل في شؤون المرجعية الفقهية، ولا في علاقتها الدينية بجمهور مقلديها "المقتدين بها"، وهم مواطنون عراقيون بالملايين، لهم ولإيمانهم الديني وخياراتهم الفقهية كل الاحترام، فالشأن الديني والفقهي خارج نطاق البحث السياسي الذي نحن بصدده، ولي شخصيا موقفي الرافض لتدخل أي جهة دينية أو عشائرية في الشأن السياسي العام، مع ضمان حق رجل الدين والزعيم العشائري في تعاطي الشأن السياسي كمواطن عادي كسائر المواطنين وليس كزعيم لجمهور عريض فهذا من شأن القادة والزعماء السياسيين ذوي النشاط المشروع والقانوني. أما مَن سيحاولون خلط الأوراق والدفاع عن قدسية ما لطروحات سياسية لأنها صادرة عن جهة يوالونها ولاء دينيا، ويعتبرون أي نقد لأفكارها نقدا لمقدسهم فهم لا يختلفون عن سائر التكفيريين، ولا رد لي عليهم، لأن الخطاب ليس موجها إليهم بل لمواطنين ولاؤهم لوطنهم أولا. نفهم ونستخلص من بيان مكتب المرجع السيستاني حول استقباله الممثلة الخاصة للأمين العام للأم المتحدة بلاسخارت الآتي:1-جاء البيان موقعا بعبارة بسيطة هي "مكتب السيد السيستاني (دام ظله) ـ النجف الأشرف" وخاليا تماما من العبارة التقليدية التي شاعت بعد الاحتلال الأميركي والتي نصها "المرجعية الدينية العليا". ولا يمكن الجزم إنْ كان ذلك يعكس توجها جديدا بالعودة الى صفة المرجع المعهودة أم إنه تعبيري تلقائي اقتضته المناسبة ولا ينطوي على أية دلالات.2- إنَّ اجتماع المرجع السيستاني بالمسؤولة الأممية "الهولندية الجنسية" المذكورة، يعني أنه ما يزال على تماس مباشر وتدخل فعليين في الوضع العام والشأن السياسي وليس مستقلا أو منقطعا عنه. وهذا الدور ليس جديدا، فقد بدأ مع احتلال أميركا للعراق سنة 2003، واستمر حتى الآن. وكانت له محطاته المهمة ومنها إحجام المرجع عن إدانة الاحتلال أو الدعوة لمقاومته خلافا للمعهود من المرجعيات الدينية الشيعية في بدايات القرن ضد الاحتلال البريطاني للعراق مثلا. ومحطة تأييده لكتابة الدستور في عهد الاحتلال ودعوته الجمهور إلى التصويت عليه بنعم، وتلك كانت بداية الكارثة التي نعيشها اليوم. مرورا بمحطات أخرى كدعوة الجمهور والحاضنة الشعبية الشيعية لانتخاب قائمة التحالف الحزبي الشيعي الموحدة أكثر من مرة. صحيح أن بيانات وفتاوى وخطب الجمعة الصادرة عن المرجع السيستاني تترك مسافة بينها وبين التدخل المباشر في التفاصيل السياسة، وهذا أمر مفهوم وخلافه ليس منطقيا، ولكنه يبقى حاسما في التأثير على مسار الأحداث والتطورات السياسية في العراق التي انتهت بترسيخ وتكريس الطائفية السياسية ونظام المحاصصة بين المكونات، وهذا هو جوهر ال ......
#بيان
#مكتب
#المرجع
#السيستاني
#استقباله
#بلاسخارت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691944
علاء اللامي : الدين والعلمانية بين الترف والضرورة: مع المرجع كمال الحيدري
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي بعد مشاهدة الحلقة الأولى من "الحوار" بين الإعلامي سعدون محسن ضمد والمرجع الديني كمال الحيدري في برنامج "المراجعة" يمكن القول إنَّ من العبث واللاجدوى محاولة فهم ماهية العلاقة بين الدين والعلمانية أو فهم ماهية إحدى هاتين المقولتين أو كلتيهما، باللجوء إلى مرجع ديني أو إلى متأدلج علماني ليشرح لنا ذلك، لماذا؟ لأن الفقيه سيبدأ غالبا بأن يقول لك ما قاله المرجع الحيدري: لا يمكن تعريف الدين لأن التعريفات بحد ذاتها جدلية ولأن الدين من عند الله وهو مقدس، وينتهي بأن يستشهد بآية قرآنية تقول (إن الدين عند الله الإسلام) وهو ما سيفهمه أهل الأديان والمعتقدات الأخرى كشطب وتخطئة لأديانهم ومعتقداتهم كلها وعلى العلمانية تلقائيا فهي في جوهرها دعوة للمساواة بين أهل الديانات والعقائد جميعا وحمايتهم من اضطهاد بعضهم للبعض الآخر. أما الثاني - العلماني القشري المتأدلِج - فيريد إخراج الدين من الحياة الإنسانية كلها وليس من إدارة الدولة والسياسة كما يقول تعريفها السائد. وهذا النوع من العلمانيين القشريين بنسخته الشوهاء السائدة عندنا للأسف وهي تختلط بما سماه فردريك إنجلز الإلحاد المراهق وهي نسخة أكثر إسفافا وتسطيحا منها في أي مكان آخر ولا تبتعد عن صورة أيديولوجية شاحبة معادية للدين - وخصوصا للإسلام دينا وحضارة بائدة وشعوبا ترفض الهيمنة الغربية فهؤلاء "العلمانويون" أجبن من ان ينتقدوا أو يقاربوا علميا الديانة المسيحية أو اليهودية - ولهذا أتذكر دائما قول الراحل العلوي المتبرئ من العلمانية في أحد حواراته "إذا كنتَ تعني بالعلمانية تلك السائدة في الصحافة أو الكتابات العربية اليوم، فأنا أقول لك دون تردد إنني لست علمانيا! رغم أنه لا يتردد في وصف نفسه بالماركسي والمشاعي الثوري! ومن حيث الجوهر، وعلى المقلب الآخر، فهذا هو ما يفعله ويقوله الفقيه المحافظ والسياسي الديني المتعصب حين تسأله عن رأيه الشخصي في الدين فيعلي من شأن دينه ويشطب على أديان الآخرين، أو عن العلمانية ليحكم عليها حكما شخصيا انطلاقا من ثوابته الدينية، ويمكن ان تسأل العلماني عن رأيه الشخصي بالدين فيشطب عليه كليا أو جزئيا أو تسأله عن العلمانية ليعلي من شأنها ويعتبرها العلاج الأول والأخير لآلام البشرية! وكل هذا متوقع ولا جديد ولا فائدة فيه، لأن الآراء الشخصية لهذين الشخصين/ النموذجين تخصهم هم، ولا تصلح لأن تكون مرجعية منتجة وعامة لغيرهم! الحوار المفيد والمنتج والمثري يكون مع علماء وباحثين متخصصين ومشهود لهم بالحياد العلمي لفهم ومقاربة هذه المواضيع التي تبقى ثانوية - إن لم نقل ترفيهية - قياسا إلى قضايا وطنية ملتهبة أخرى. باختصار لقد كان حوارا مخيبا للآمال وبعيدا تماما عن انشغالات الناس المثقفين وغير المثقفين في العراق، ولو أن الموضوع قارب مثلا تداخل وتدخل الديني بالطبقي والاستقلالي كما هي الحال في تجربة "لاهوت التحرير" اللاتينية مثلا لكان أكثر قربا من مصائب العراقيين المبتلين بنظام لصوصي ودولة فاقدة للاستقلال والسيادة ولكن: ما كُلُّ ما يَتَمَنّى المَرءُ يُدرِكُهُ *** تَجرِي الرّياحُ بِما لا تَشتَهي السُّفُنُ رابط الفيديو:https://www.youtube.com/watch?reload=9&v=vbviOjRpQXk&fbclid=IwAR3Z7lsX9YxyfVLFn9xsOYl479LsmfeiXs4PlaMfF-NP2kb ......
#الدين
#والعلمانية
#الترف
#والضرورة:
#المرجع
#كمال
#الحيدري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693205
علاء اللامي : هل-هاجمت- جريدة المرشد خامنئي المرجع السيستاني فعلا، ولماذا؟
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي نشرت الصفحة الإخبارية التي يديرها مشرق عباس - تلميذُ كنعان مكية وصلةُ وصله بالكاظمي- "ناس" خبرا مفاده أن جريدة، وأقتبسُ، ("كيهان" التابعة لمكتب المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، هاجمت السبت، المرجع الأعلى آية الله علي السيستاني، بشأن طلبه من الأمم المتحدة الإشراف على الانتخابات المقبلة في العراق. وكتب حسين شريعتمداري، في مقاله الافتتاحي إن "دعوة السيستاني للأمم المتحدة بالإشراف على الانتخابات البرلمانية في العراق، يعتبر دون شأنه ومنزلته. وتابع: لقد أخطأتم في طلبكم ممثلة الأمم المتحدة.. لا بأس في ذلك، لكن الآن عُدْ وصحّحْ ذلك وقل إنك لم تقل ذلك!). ولأنني لم أطلع على الخبر في مصدر محايد معروف، أو على ترجمته الدقيقة من الجريدة المذكورة، فسأفترض أن الخبر صحيح بنسبة معينة، رغم أنه قد لا يكون نُقِلَ وتُرجم بأمانة، بدليل هذه اللهجة التوبيخية والأوامرية فيه، بل بما يخدم الغرض الأميركي، ولكنه قد لا يخلو من بعض الصحة.*والسؤال هو - على افتراض صحة الخبر النسبية كما قلت - ما الذي أزعج الطرف الإيراني في طلب المرجع السيستاني من بلاسخارت أن تشرف الأمم المتحدة على الانتخابات المبكرة القادمة؟ هل هو الخوف على علو مقام المرجعية أم القلق من نتائج الانتخابات التي قد تشكل خسارة كبيرة وضربة قوية لحلفاء إيران من أحزاب ومليشيات الفساد لمصلحة الساسة من حلفاء واشنطن؟*عقليا، لا نعتقد أن الخشية الحقيقية هي على مقام المرجعية والمرجع السيستاني، فقد اجتمع المرجع عدة مرات مع بلاسخارت مع بدء الترويج لشعار الانتخابات المبركة تحت إشراف دولي"، دون ان يحتج أحد من الرسميين أو الدينيين لا في إيران ولا في العراق، بل هي على مصير حصة الأحزاب والمليشيات الشيعية الموالية لإيران من الحكم. معنى ذلك - استنتاجا - أن الطرف الإيراني لا يعترض على خطة المرجع بلاسخارت لإعادة انتاج النظام عن طريق "الانتخابات المبكرة" بل على المخرجات المحتملة لهذه الخطة بما يجعل النكهة الأميركية أقوى في حكم العراق ناقص السيادة والإستقلال. وبهذا يتأكد للجميع أن الأطراف المشتركة في لعبة "الانتخابات المبكرة" تتماثل كلها من حيث الفعل والمسار والأهداف، ولكن بعضها تريد ضمانات مسبقة بأنها لن تخرج خاسرة في نهاية المباراة الانتخابية.*أما الواقع العراقي فله رأي آخر ومختلف، يشير إلى أن الانتخابات التي ستجريها المنظومة الحاكمة نفسها، وبقانوني أحزاب وانتخابات نفسها وبالأساليب الفنية "أجهزة تسريع وفرز وتصويت إلكترونية مخترقة وبأربعة مليون بطاقة بايومترية مخطوفة أو مرتهنة/ تصريح لمسؤول سابق في المفوضية"، وبدوائر انتخابية متعددة مفصلة على قياس أحزاب الفساد، ستعيد إنتاج النظام نفسه والمجموعة الحاكمة نفسها حتى لو تم تغيير غالبية الوجوه في البرلماني الحالي، وما تحاول جميع أحزاب النظام فعله هو تفادي خسارة مدوية، والمؤسف أن هذه الخسارة المحتملة لن تكون لمصلحة الشعب العراقي بل لمصلحة العناصر والمجموعات الحليفة للاحتلال الأميركي والساعية لزج العراق في معسكر التطبيع مع الكيان الصهيوني والتبعية الكاملة لأميركا فنكون حينها كمن استبدل الطاعون بالكوليرا وسوف تتحمل إيران وحلفاؤها من أحزاب ومليشيات الفساد التي منحت الثقة للكاظمي وحكومة مسؤولة كبرى عما سيحدث لا تقل عن مسؤولية الخونة التطبيعيين المباشرين !*أما الشعب العراقي فسيكون يقينا له رأي آخر حتى في أسوأ الاحتمالات ومنها إحكام حلفاء واشنطن سيطرتهم على الحكم أو تجرؤوهم على البدء بمسار تطبيعي خياني؛ ودروس انتفاضة تشرين التي قامت على أساس شعار "لا للاحتلال الأميركي لا للهيمنة الإي ......
#هل-هاجمت-
#جريدة
#المرشد
#خامنئي
#المرجع
#السيستاني
#فعلا،
#ولماذا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693418