الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بشير الوندي : مباحث في الاستخبارات 223 الاستخبارات وتغيير الانظمة
#الحوار_المتمدن
#بشير_الوندي مدخل-----------مما لاشك فيه ان احد اهم اعمال الاستخبارات هو احكام السيطرة على البلد الجار او البلد الهدف بما نسميه السيطرة الاستخبارية , وعندما تتعارض سياسات البلد الهدف مع سياسات البلد الاخر يتم السعي لإضعافه او التفكير بتغيير النظام فيه , وتعتبر من ابرز اعمال الاستخبارات عمليات اسقاط او تغيير الانظمة بعد ان كانت سابقا من اعمال الجيوش .---------------------انقلاب وتغيير---------------------ان التغيير بمعنى قلب سياسة الحكم ونوعه , والذي يتبعه في العادة تغيير النهج الحكومي في كل المجالات داخلياً وخارجياً هو على اشكال عدة , اما الشائع منه فهو "الانقلاب العسكري" , لذا نرى ان التعريف الشامل والشائع للانقلاب يتحدث عن "الإطاحة بالحكومة بشكل غير شرعي ، بشكل عنيف غالباً او بالتهديد باستخدامه" .وكما نرى فان التعريف يتحدث عن نوع من التغيير في شكل السلطة ومراكز قواها واتجاهاتها , باعتبار ان من المنطقي أن يشار الى الجيش عند حدوث التغيير العنيف "الانقلاب " بسبب امتلاكه السلاح ، وبالتالي يمكنه تحقيق أهدافه .وغالبا ما يكون ذلك التغيير ناجماً عن عدم رضا الجهة التي قامت بالتغيير عن الأوضاع في البلاد أو عن أداء الحكومة او الطمع بالسلطة او استياء شعبي , او تنفيذاً لأوامر جهات خارجية وهي الاجهزة المخابراتية التي تقف وراء التغيير , ومن ثم فإن التغيير هو التعبير الاشمل من الانقلاب والذي يقرن غالباً بالعنف والعسكر.وهناك العديد من الإجراءات التي يتم اللجوء إليها لفرض السيطرة الانقلابية كالسيطرة على المباني الحكومية والبنوك واعلان الاحكام العرفية , ويضاف اليها في العالم الثالث ، كافة وسائل الاعلام الحكومية وبيان رقم واحد .------------------انواع التغيير------------------التغيير يتم بأشكال متعددة ومختلفة على اساس عدة اعتبارات , فمن حيث الخشونة هناك تغيير ناعم وتغيير صلب , ومن حيث الادوات المنفذة قد يكون التغيير من الداخل أو من الخارج , وقد يكون بتغيير في السلوك او تغيير في النظام , الا ان معظم انواع التغيير لاتتم بعيداً عن الدوائر الاستخبارية اياً كان شكلها , الا في حالات نادرة , مع ملاحظة ان بعض انواع التغيير قد تجمع بين الاجراءآت الناعمة والاجراءآت الخشنة , وكما يلي :1- التغيير الناعم : ويتم بالادوات الديمقراطية والانتخابات والحرب النفسية والتأثير في الراي العام وصناعة القدوة , وكل تلك الاليات والادوات الديموقراطية هي من صلب عمل اجهزة الاستخبارات الدولية بما في ذلك تزييف الانتخابات .2- التغيير الصلب : ويتم من خلال العنف او الحرب او العسكرة او الانقلاب العسكري او الحرب الاهلية او حرب العصابات , وكلها من الاعيب اجهزة الاستخبارات العالمية والاقليمية ايضاً , ومثالها مايجري في ليبيا وسوريا .3- التغيير من الداخل : بمعنى انه يتم الضغط بوسائل متعددة على السلطة الحاكمة للرضوخ لتغيير سياساتها بتغيير متبنيات النظام و صناعة قناعات جديدة له عبر تغيير الشخوص ورجالات الدولة , وهنا يكون للتجنيد الاستثماري دور قوي في هذا المجال حيث تقوم اجهزة استخبارات اقليمية او دولية بشق الطريق لرجلها القوي ليتمكن من اجراء التغييرات التي تبغيها حيث يتم تغيير سلوك واتجاهات الدولة بشكل كامل بخطوات متسلسلة , وتغيير السلوك هو ان ينقلب النظام من داخله من نظام رأسمالي الى اشتراكي مثلاً او العكس (انظر مبحث 38 السيطرة الاستخبارية) , وفي كثير من الاحيان يكون التغيير من الداخل مازجاً للتغيير العنيف والتغيير الناعم معاً , ومثال ذلك ماجرى في السعودية ......
#مباحث
#الاستخبارات
#الاستخبارات
#وتغيير
#الانظمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679814
سعيد الوجاني : هل ستطبع الانظمة العربية مع الدولة الصهيونية ؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني ان هذا السؤال ليس غريبا ، لان طرحه وفي هذا الزمن الموبوء والرديء ، لا يعني ان التطبيع غير موجود بين الأنظمة العربية وبين إسرائيل ، ان التطبيع موجود واخذ اشكالا كثيرة تختلف من دولة الى أخرى ، حسب المصالح والمنافع ، وحسب الخدمات التي تقدمها الأنظمة لخدمة إسرائيل ، لإرضاء الإدارة الامريكية حتى تؤيد او تتجاهل تعيين رئيس عربي ، ليخلفه ابنه في الحكم بطريق الوراثة ، وليس بطريق الديمقراطية كحسني مبارك .. فحفاظ الأنظمة العربية على علاقات من تحت الطاولة مع إسرائيل ليس سرا ولا بالشيء الجديد ، بل هو معروف منذ زمان طويل ، يتم الإفصاح عنه مرة مرة كلما كان في الامر ما يدعو الى الإفصاح ، او الى الفضح من قبل معارضي النظام الذي يقيم علاقات مع إسرائيل من تحت الطاولة ..ان الفرق بين ما كان يسود العلاقات التطبيعية الإسرائيلية العربية ، انها أصبحت اليوم تقام بدون مورابة ، ولا خوف ، ولا استحياء ، فالأنظمة التي كانت تحافظ على علاقات تحت الطاولة ، أصبحت تكشف وجهها الحقيقي في الهرولة الى التطبيع ، وكأنها تتسابق لنيل وسام التطبيع الأمريكي الذي تعتبره شرفا لها ضدا على شعوبها ، وطعنا وغدرا في الحقوق التاريخية العربية التي كانت ولا زالت ، تمثل راس الحربة في الصراع العربي الإسرائيلي ، الذي هو صراع احتلال ، وصراع حضارة ، وصراع وجود ..وبالرجوع الى تاريخ العلاقات الإسرائيلية بالأنظمة السياسية العربية ، سنجد ان هذه العلاقات كانت تختلف ، وفي وقت سابق من الاعتراف المباشر وتبادل السفراء كمصر والأردن ، ، وفي وقت سابق المغرب ، وابوظبي اليوم ، ومنها من يحتفظ بالعلاقات دون ان تصل الى تبادل السفراء ، كالمغرب ، والسودان ، وموريتانية ، وعُمان ، والبحرين . فالمسؤولين الإسرائيليين كانوا ولا يزالون يحتفظون بعلاقات خاصة مع الحكام العرب ، كما ان هناك تنسيق بين الأجهزة البوليسية الإسرائيلية ، ونظيرتها العربية ..السؤال . اذا كانت التطبيع يجري بالعلن وعلى قدم وساق ، بين الأنظمة العربية ، حتى ولو لم يصل التطبيع عند بعضها الى تبادل السفراء ، لماذا تحتج قيادة رام الله وقيادة القطاع ، على هكذا تطبيع ، في حين نجد ان من اكبر المطبعين هم قيادات منظمة التحرير برئاسة محمود عباس ، والقيادات الفتحوية المرتبطة به ... فلا يخفى على احد التعاون البوليسي المكشوف ، بين أجهزة السلطة ، وبين الشاباك الإسرائيلي في تبادل المعلومات ، وفي الإسراع بتقديم وتسليم المقاومين والمجاهدين ، الى سلطات الاحتلال ليتم الحكم عليهم بسنوات طويلة سالبة للحرية ... في حين نجد ان الاحتلال الإسرائيلي يحمي كل مستوطن اعتدى على عائلة فلسطينية ، او اعتدى على احد الفلسطينيين ، وهناك حالات كثيرة شاهدة على هذا اللاّتكافؤ في معاملة الفلسطينيين بين الشباباك ، وبين أجهزة السلطة البوليسية المندمجة في المخططات البوليسية الصهيونية ..ان مرد هذا الارتداد الذي تعيشه اليوم القضية الفلسطينية ، والذي بلغ حد التماهي والتفاخر العربي بخدمة المشروع الصهيوني بالمنطقة العربية ، وتسابق الأنظمة لإقامة علاقات من تحت الطاولة ، او علاقات مباشرة بتبادل السفراء ، سببه القيادة الفلسطينية التي انخرطت في المشاريع الصهيونية المدروسة والمتقنة ، دون ان تدرك المقلب والمخطط الصهيو/امريكي الذي كان يرمي الى قتل القضية الفلسطينية باللعب على الزمن ، ومن جهة تغيير نمط عيش قيادات منظمة التحرير ، حين اغرقوهم في اوساخ الدولار، فاستبدلوا اللباس العسكري الميداني ، باللباس الانيق الإيطالي ، الفرنسي ، والانجليزي المصنف ، وبربطة العنق ، وتصفيف وصباغة الشعر ، ......
#ستطبع
#الانظمة
#العربية
#الدولة
#الصهيونية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690524
سيماء علي مهدي : الانظمة الحزبية
#الحوار_المتمدن
#سيماء_علي_مهدي وبصورة عامة يمكن التمييز في الوقت الحاضر بين عدة أنظمة حزبية يختلف بعضها عن الآخر بنواحي عديدة منها : نظام الاحزاب المستقلة, نظام الاحزاب المتعاونة أو المتحدة, نظام الاحزاب المتعادلة, نظام الاحزاب المسيطرة, نظام الاحزاب الكبيرة, نظام الاحزاب الصغيرة, نظام الاحزاب المستقرة, نظام الاحزاب غير المستقرة.... لكن هناك نظام الاحزاب الاكثر تداولاً من حيث عدد الاحزاب السياسية( نظام الحزب الواحد- نظام الحزبين-نظام تعدد الاحزاب).1- نظام الحزب الواحد: يتجسد هذا النظام بوجود حزب سياسي واحد في الدولة، يحتكر النشاط السياسي فيها من الناحية القانونية والفعلية، ولا يسمح بقيام احزاب معارضة الى جواره. ويعد انفراد الحزب الواحد بالعمل السياسي والاداري في الدولة من اهم سمات نظام الحزب الواحد ، بحيث لا يمكن ان يترك الحزب أي نشاط الا ويتدخل فيه ويفرض سيطرته عليه ، وهذا ادى الى جعل الحزب القوة الموجهة للمجتمع والدولة، فضلا عن حصر العضوية في الحزب على فئات محددة من الافراد الذين تتوافر فيهم صفات وشروط خاصة لان اعضاء الحزب الواحد هم طليعة المجتمع. ويمثل هذا النظام ظاهرة حديثة نسبيا، فهو التجديد السياسي الذي جاء به القرن العشرين في كل من الاتحاد السوفيتي السابق وايطاليا الفاشية والمانيا النازية ثم ما لبث ان انتتشر في كثير من دول العالم الثالث . ومن الملاحظ ان الدول التي اعتنقت هذا النظام الحزبي قد اختلفت في الاساس النظري الذي يستند اليه نظام الحزب الواحد ، فالاتحاد السوفيتي السابق قد انطلق من مرتكزات الفلسفة الماركسية في بناء نظريته الخاصة بالحزب الواحد، فالاحزاب السياسية ما هي الا تعبير سياسي عن مصالح الطبقات الاجتماعية المختلفة، ولما كانت النظرية الماركسية ترمي الى القضاء على جميع الطبقات والابقاء على الطبقة العاملة فانه لم يعد هنالك مبرر لتعدد الاحزاب ، بل ان المجتمع السوفيتي لا يمكن ان يعيش الا في ظل نظام الحزب الواحد. وقد جسد الدستور السوفيتي الصادر عام 1977 ، حيث نص على ان ((يتحد المواطنون الأكثر نشاطاً ووعياً في الطبقة العاملة في الحزب الشيوعي السوفيتي الذي يعد طليعة العمال في كفاحهم من اجل تثبيت النظام الاشتراكي وتطويره، والذي يمثل نواة التوجيه لكل تنظيمات العمال الاجتماعية والحكومية)) اما بالنسبة لايطاليا والمانيا التي شهدت كل منهما تطبيق نظام الحزب الواحد تمثل في سيطرة الحزب الفاشي في ايطاليا والحزب النازي في المانيا خلال فترة ما بين الحربين العالميتين انطلاقا من مبادئ النظرية الفاشية والنظرية النازية اللتين اسستا وحدة الأمة على وحدة الحزب، لأن ضياع وحدة الأمة ومصالحها امر مؤكد في ظل نظام تتعدد فيه الاحزاب بسبب تغليب المصالح الخاصة بتلك الاحزاب على الصالح العام، مما يؤدي الى عجز الحكومة عن تنفيذ برامجها لأنها وبلا شك سوف تتعارض مع برنامج وأهداف حزب من الأحزاب المتعددة . وفيما يتعلق بدول العالم الثالث فقد تنوعت التبريرات التي حاولت ان تسوغ اعتناق نظام الحزب الواحد ، حيث انطلقت هذه المسوغات من واقع تلك الدول وما شهدته ابان خضوعها للهيمنة الاستعمارية ، او بعد تحررها واستقلالها وما واجهته من صعوبات في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية. ان حركات التحرر والكفاح ضد الاستعمار تتطلب توحيد جميع القوى السياسية في تنظيم واحد بدلا من التشتت والانقسام بين احزاب متعددة متصارعة . فضلا عن ان مشكلات التنمية الشاملة تحتاج الى التنظيم ذاته لقدرته على تهيئة الكوادر اللازمة لتسيير اجهزة الدولة ، وذلك يرجع الى الاعتقاد بأن اعضاء الحزب الواحد الذين واجهوا الاستعمار قادر ......
#الانظمة
#الحزبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696094
سيماء علي مهدي : الانظمة السياسية المقارنة
#الحوار_المتمدن
#سيماء_علي_مهدي هي أحد فروع علم السياسة الذي يهتم بدراسة أنماط الحكومات في عصرنا الحاضركما بالمقارنة إبراز وتفسير أوجه الشبة والاختلافات بين المتغيرات موضع الدراسة. إلا أن تحديد المجال للحكومات المقارنة على وجه الدقة تعترضه صعوبتان أساسيتان:ا لصعوبة الأولى: تتصل بصعوبة الدراسة وماهية الأعمال التي تشكل جوهر النشاط الحكومي.الصعوبة الثانية: هي الأهم فإنها تتصل بعلاقة بين القيم من ناحية وبين النشاط الحكومي من ناحية أخرى، وذلك باعتبار أن لكل حكومة ميراثها التاريخي . هناك مصطلحات أربعة يستخدمونها العلماء بالسياسة كمفردات: الحكومات المقارنة، والسياسة المقارنة، والتحليل المقارن، والمنهج المقارن.....على أنه يمكن عموما التمييز بين مرحلتين في تطور الدراسة السياسة المقارنة: مرحلة ما قبل الحرب العالمية الثانية وأخرى لاحقه لها.المرحلة الأولى: يعتبر أرسطو، الذي عاش في القرن الرابع قبل الميلاد، أبو المنهجية السياسية المقارنة، إذ استخدم الأسلوب المقارن في دراسة أشكال وأساليب الحكم. وسلك بهذا الخصوص منهاجيه مقارنة تحصلت خطوطها العريضة في تحديد المشكلة ( مصادر الاستقرار وعدم الاستقرار )، جمع معلومات عن 158 دستورا من دساتير دول المدينة، تصنيف المعلومات بمعنى تصنيف الدساتير وفقا لعدة محكات أهمها عدد الحكام، وطريقة الحكم والبقاء الطبقي، وأخيرا تحديد أي أنماط الحكم أكثر أو أقل استقرارا وتفسير ذلك.وذكر أرسطو أن النظام السياسي المستقر هو الذي يتركز على حكم الطبقة الوسطى التي تجمع بين الكثرة العددية نسبيا، والتوسط في المستوى الاقتصادي والقدر المعقول من التعليم والثقافة.كذلك قارن بوليبياس الذي عاش بعد أرسطو بقرن ونص تقريبا بين امبرطورية الفرس وممالك اسبرطة ومقدونيا وبين الجمهورية الرومانية وهو بسبيل البحث عن أكمل الدساتير.وفي عصر النهضة، نجد مكافيللي يستخدم تقريبا نفس المنهاجية الأرسطو طاليسية وخلال القرن السادس عشر، درس المفكر الفرنسي جان بودان حكومات الدول الأوروبية وعقدمقارنات بينها تناولت خصائصها ومظاهر القوة فيها. وفي القرن التاسع عشر، انحرف التحليل المقارن عن الأسلوب الذي اتبعه العلماء السابقين، فقد اهتمت الدراسات المقارنة بتفسير التطورات السياسية في ضوء الأفكار الخاصة بالتقدم المستمر، والسمو العرقي والتفاؤل الديمقراطي.وبنهاية القرن المذكور، اتخذت دراسات نظم الحكم طابعا نظريا وقانونيا لا علاقة له بالواقع الفعلي لهذه النظم، فقت اتجهت بعض الدراسات إلى تمجيد أو نقد المذاهب الديمقراطية والارستقراطية والاشتراكية والفوضوية دون اهتمام بالنظم التي تتبنى هذه المذاهب.وبعد الحرب العالمية الأولى، أصبحت الدراسات المقارنة أكثر تعقيدا. ويلاحظ أن ظهور النظم الشمولية بعد الحرب وجه الأنظار إلى دراسة النظم السوفيتية والفاشية والنازية من حيث خصائصها ومدى تعارضها مع النموذج الديمقراطي الغربي.وفي هذه الفترة، ظهرت بعض الكتابات السياسية المقارنة، من ذلك: هيرمان فاينر: الحكومة الحديثة بين النظرية والتطبيق 1932، كارل فردريك: الحكم الدستوري والسياسة 1937، ادوارد سايت: المؤسسات السياسية 1938، إلا أن هذه المؤلفات اقتصرت على النظم السياسة الغربية، وظلت ملخصة للنهج القانوني – الشكلي إلى حد كبير. على أية حال، يمكن تحديد الخصائص العامة للدراسة المقارنة لنظم الحكم قبل الحرب العالمية الثانية في النقاط التالية:1- سيادة الطابع الغربي: فالنظم السياسية الغربية بالذات كانت محط البحث المقارن.2- غلبة الطابع القانوني – الشكلي: ذلك أن الدراسة ركزت على المؤسسات الحكومية، أي على السلطات الثلاث التشريعية ......
#الانظمة
#السياسية
#المقارنة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696380
ماجد احمد الزاملي : الانظمة العربية التحول الديمقراطي والمنظمات غير الحكومية في زمن العولمة
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي الانظمة العربية التحول الديمقراطي والمنظمات غير الحكومية في زمن العولمة لقد حلَّت الديمقراطية السياسية في معظم دول العالم محل السلطوية في ظل ظروف انهيار اقتصادي حاد,أو أزمة اقتصادية عانت منها النظم السلطوية سواءاً على مستوى الداخل أو على مستوى علاقاتها الخارجية. إنّ هذه التحولات فرضت تحديا نظرياً سواءاً في مواجهة تقاليد التحليل المتعارف عليها أو إزاء أنماط التفكير بشأن الديمقراطية السياسية .فقد وضعت تقاليد التحليل في السياسات المقارنة حدوداً رئيسيةً فيما يخص دراسة الحقائق الدولية الجديدة وبالتالي استبعادها، وتضييق نطاق دراسة أنماط النظم السياسية في مستوى الدولة القومية. ولعل السبب الأساسي وراء ذلك هو أن حقل السياسات المقارنة تعود على إقامة حدود فاصلة بينها وبين حقل السياسات الدولية، ولهذا نادراً ما كان يسعى إلى تطوير مقارنات أوتعميمات تأخذ بعين الاعتبار ، وهو ما لم يعد ملائما في عصر التحولات العالمية الكبرى الاعتبار في تحليل المتغيرات الدولية التي عكستها العولمة في أبعادها المختلفة (السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية)، والتي حملت ظواهر قللت إلى حد ملموس قدرة الدول على الأداء بمعزل عن النظام الدولي، إذ لا يمكن تفسير الدمقرطة في القارة الإفريقية أو في العالم العربي على سبيل المثال دون الأخذ بعين الاعتبار ، الضغوط المتزايدة للهيئات المالية الدولية ولحكومات الدول الغربية وللمنظمات غير الحكومية في التأثير على الاختيارات والنتائج السياسية المحلية. إن جميع الظواهر التي أفرزتها العولمة بمختلف تجلياتها أوصلت إلى قناعة أكيدة مفادها ضرورة أن يدخل حقل الدراسات السياسية المقارنة في الحسبان ,التغيرات الحاصلة على المستويات عبر القومية وعبر الإقليمية وأدوارها وأوزانها النسبية في عملية التحول الديمقراطي. من جهة ثانية، فإن اتساع مجال عمليات الإصلاح السياسي لتشمل مجتمعات من شرق أوربا إلى إفريقيا في ظل ظروف وعوامل تختلف إلى حد كبير عن المسار والخبرة الأوربية الغربية في بناء الديمقراطية الليبرالية، أدى إلى إثارة الشكوك في مدى مصداقية ذلك التوافق الذي ارتضاه بعض علماء السياسة المقارنة حتى منتصف السبعينات، ومفاده عدم إمكانية حدوث تنمية سياسية ديمقراطية خارج نطاق حلف شمال الأطلسي، وحتى بعد حدوث الموجة الأولى من الإصلاح السياسي في جنوب أوربا (إسبانيا والبرتغال) وأمريكا اللاتينية في منتصف السبعينات من القرن الماضي تقريبا، لم يثر الباحثون في حقل السياسات المقارنة الحاجة إلى مراجعة نظرية، لأنهم فيما يبدو اعتبروا تلك التحولات مجرد وقائع غير متجانسة أو عمليات عارضة في تغيَّر النظم السياسية، إلاّ أنَّ امتداد هذه الموجة إلى شرق أوربا جعل من غير الممكن تجاهل نقص أو محدودية الأدبيات النظرية المقارنة، ولهذا بات من الضروري حدوث المراجعة النظرية خاصة وأن الموجة الجديدة من الديمقراطية تعد الأكثر عمقا واتساعا والأطول زمنيا. الذي يـسود فـي الوقـت الحاضر في الدول العربية التي تسير على طريق التعددية السياسية, مثل مـصر وتـونس واليمن والجزائر والسودان وموريتانيا وربما يمكن أيضاً إضافة كل مـن الكويـت والعراق. في هذه الدول مازال الاستخدام التعسفي لـسلطة الدولـة أمـراً مألوفـاً، وخصوصاً في مصر وتونس، كما أن هناك قيوداً شديدة على حرية التنظيم بالنـسبة لبعض القوى السياسية والاجتماعية وبالذات بالنسبة للإسلاميين في مصر وتـونس والجزائر، حتى مع وجود أحزاب إسلامية في الجزائر تعترف بها الحكومة، إلا أن الجبهة الإسلامية للإنقاذ ما تزال محظورة. وهناك ......
#الانظمة
#العربية
#التحول
#الديمقراطي
#والمنظمات
#الحكومية
#العولمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698577