الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الرضا المادح : الجريمة والعقاب وقصيدة الذيل
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرضا_المادح اثارت قصيدتي " الذيل " ردود افعال منها الايجابية ومنها السلبية المتشنجة ! وهذا ما اسعدني فهو دليل على أن القصيدة مؤثرة بدرجة ما.لقد استوحيت فكرة القصيدة من الوضع المتردي في العراق ، وهتافات الجماهير الشبابية المنتفضة والتي تصدحت حناجرها بهتاف " ذيل لوكَي انعل أبو ايران لا بو امريكا " ، ولكي اؤكد صيغتها العمومية وضعت في مقدمة القصيدة عبارة " ساد الفساد في المجتمع والدولة والاحزاب ، واشتهر لقب الذيل ! " وهذا الوصف اصبح شائع الاستعمال بين الناس ويتردد في الأشعار والأهازيج والأحاديث دون خوف من أحد !!أنا منهمك هذه الأيام بأعادة قراءة الرواية الشهيرة " الجريمة والعقاب " للروائي الروسي العالمي الكبير ( فيودور دستويفسكي )، هذه الرواية الفريدة بأسلوبها في الغور بأعماق النفس البشرية ، للتنقيب عن جوانبها الدونية والشريرة وربط ذلك بالواقع الأقتصادي – الأجتماعي السياسي المتردي للمجتمع .في المقطع الذي يروي فيه الكاتب، اسلوب (بورفيري بتروفيتش) المحقق في مقتل المرابية العجوز( أليونا إيفانوفنا ) واختها ( اليزافيتا إفانوفنا )، كان المحقق يعمد الى التلميحات غير المباشرة في توجيه الأتهام لبطل الرواية طالب القانون ( روديون راسكولنيكوف )، والأثنان يدركان هذا الاسلوب للضغط النفسي ، مما جعل ( روديون ) يمر بأزمة نفسية تؤدي لتوتر وردود افعال عصبية ، تفضح وتشير بشكل جلي الى علاقته بجريمة القتل ، ورغم ذلك لم يستعجل المحقق بتوجيه الأتهام الرسمي المباشر لـ ( راسكولنيكوف )!وفي القصيدة التي بدأتها بالمثل الشعبي " ذيل الجلب ما ينعدل " لتتماهى مع الواقع ، لم اشير بها الى اسماء واشخاص معينين ، كما الرواية والتي يمكن اسقاطها على اي مجتمع رغم اجوائها الروسية البحتة !ورغم أنها تصرخ بأدانتها للنظام القيصري ولكنه لم يمنع تداولها، واصبحت مفخرة للشعب الروسي بل كل الشعوب ؟!المشكلة ليست في القصيدة بل في من لديه ( صخل في عبه ) والذي انتفض ( يمعمع ) وبصوت عالي ؟! وبدلا من أن ينتبه لنفسه ويعيد حساباته ويغيير من سلوكه ، شخصنها واخذ يتخبط بممارسات تفضح زيف ايمانه بالديمقراطية ، وكما يقال " راد يطببها عماها " !، فامتنع عن نشر القصيدة وحرض من خلف الكواليس الآخرين بعدم النشر ليورطهم بموقف يناقض مبدأ حرية النشر في عالم الأنترنيت الحر، وحتما وبتكرار الممارسة سوف يسيء ذلك لسمعة مواقعهم وصفحاتهم وحتى الجرائد ، التي تزينها دائماً شعارات الديمقراطية ؟!للتذكير أن نظام صدام كان يعدم الشاعر أذا كتب قصيدة تتضمن نقداً يكشف ممارساته ، وللأسف وبنفس الروحية حاول البعض اعدام القصيدة بعدم النشر وترويج الأقاويل والتحريض ، نصيحتي الصادقة بدلا من ان تخنق القصيدة أخنق الصخل !!والأمثال تُضرب ولا تقاس !!2020.08.26 ......
#الجريمة
#والعقاب
#وقصيدة
#الذيل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689753
نزهة أبو غوش : السّنجابة والعقاب
#الحوار_المتمدن
#نزهة_أبو_غوش قصّة السّنجابة والعقاب للكاتبين صليبا صرصر، ورفيقة عثمان؛ صدرت حديثا، آب 2020م دار الهدى للنّشر والتّوزيع. رسومات: منار نعيرات.القصّة تناسب الأطفال و اليافعين. تناول الكاتبان موضوع الانتقام والتّسامح في قصّتهما بأسلوب سردي متسلسل للأحداث، أوصلتهما لحبكة خلقت صراعا مريرا ما بين الخير والشّر، حيث ينتصر الخير في النّهاية ليفرز عنه حياة هانئة سعيدة للطّرفين تتحدّث عنها الأجيال على مرّ السّنين.في القصّة شخصيّتان رئيسيّتان من الحيوانات: السّنجابة، والعقاب - ابن النّسر – يعرف عن السّناجب بأنّ لها ذيلا طويلا يساعدها على الحركة، وصنع التّوازن عند تّسلّقها فوق الأشجار؛ من أجل قطف الثّمار لغذائها، أو من أجل اللعب فوق الأغصان. ماذا لوفقدت السّنجابة الأم ذيلها نتيجة عنف النّسور وانقضاضهم عليها؟ في القصّة علا صوت الانتقام عاليا. يجب على المصاب أن يأخذ حقّه مضاعفا. أهميّة الأمان كانت موضوعا ملحّا في القصّة، إِنّ فقدانه شيء مريع. لا يمكن الحصول على السّعادة والهناء بدون الشّعور بالأمان. لقد فقدت السّناجب كلّها، في الغابة هذا الأمان.شخصيّة السّنجابة تصوّر وضع الألم الجسديّ والنّفسيّ، سوء الحركة، الخجل، الخوف، الحزن القهر، قلّة الحيلة. الاصرار على الانتقام رغم كلّ شيء.خلق الكاتبان عاملا للصّدفة؛ من أجل الوصول الى شبك حبكة تلائم الأحداث.بالصّدفة يحدث حريق بالغابة بعد عاصفة هوجاء، وبالصّدفة يقع العقاب من عشّه وسط الحريق بعد هروب عائلة النّسور، وبالصّدفة تشاهد السّنجابة المصابة الحدث بأمّ عينها. أثار موضوع الصّدفة الكثير من الخلافات بين النّقّاد، هل هو موضوع محبّب أم غير محبّب في الأدب، - والموضوع يطول شرحه – حالة التّردّد الّتي صارت مع السّنجابة، خلقت نوعا من الصّراع الدّاخليّ:هل تنقذ هذا العقاب وتنتشله من النّار؛ أم تنتقم لنفسها وتدعه يحترق وسط اللهيب؟لقد سيطر صوت العاطفة هنا على كلّ الأصوات: صوت الانتقام، صوت التّردّد، صوت الحقد، صوت الوعيد؛ وتغلّب عليها صوت واحد، هو صوت الأُمومة والعاطفة الجيّاشة، وصوت الشّفقة؛ بعدها حدث التّسامح. " اقتربت النّار أكثر وأكثر صار قلبها يخفق خفقانا عجيبا." ص 10ربّما ظهر هناك صوت العقل، فآزر صوت العاطفة. وتقول في نفسها: " ما ذنب هذا العقاب الصّغير فيما فعلته عائلته؟"ص 15.نرى أن صوتي العقل والحكمة قد صدرا عن السّنجابة في تربيتها للعقاب مع أبنائها: " ظهرت حنان كأُمّ واعية، فلم تغفل عن توعية العقاب محبوب فعلّمته كيف يصبح نسرا حقيقيّا. قالت في نفسها:" المهم ألا ينسى كونه نسرا"عمد الكاتبان تناول شخصيّة النّسر كطائر كاسر عنيد يمكن أن يقضي على فريسته بمنقاره الصّلب المعكوف، ومن الصّعب أن يتنازل؛ لكنّه في قصّة السّنجابة والعقاب من خلال شبك الأحداث استطاع الكاتبان تطويع عائلة النّسور بأكملها، وقيامهم بمبادرة غريبة، وهي ارسال رسالة إِلى الأمّ السّنجابة؛ من أجل مصالحتها والاعتذار لها عمّا صدر منها من أذيّة تجاهها.أين يكمن السّرّ؟ إِنّه في التّصرّف الايجابي الحكيم في التّسامح من جهة السّنجابة ذات الذّيل المبتور؛ من أجل بناء بيئة صحيّة نظيفة خالية من الحقد والكراهيّة لخلق حياة أفضل للأجيال القادمة.برزت في القصّة النّاحية النّفسيّة الّتي تظهر على المتضّرر الجسدي، أرى بأنّ هذه النقطة تثري مفهوم المراهق فكريّا ليعلن أنّ الضرر النّفسي له تأثير أكبر من الجسدي؛ لذلك عليه مراعاة علاقاته بالآخرين والعمل على عدم جرح مشاعرهم. ظاهرة التّعاون كانت ضروريّة في القصّة؛ من أجل زراعة الغاب ......
#السّنجابة
#والعقاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694234
ديمة جمعة السمان : قصة الأطفال -السّنجابة والعُقاب- درس في التّسامح
#الحوار_المتمدن
#ديمة_جمعة_السمان "التسامح" قيمة من القيم التي يحتاجها الإنسان، ليعيش حالة من السّلام الدّاخلي مع النّفس أوّلا قبل الغير. ما أحوج مجتمعنا إلى أن نصل مرحلة التّصالح مع النّفس! لتكون أشبه بالمناعة الذّاتية، تساعدنا على مواجهة المنغّصات التي تواجهنا في حياتنا اليوميّة.. فنعيش حياة هنيئة راضية تساعدنا على التّحدي والصّمود. وبما أن أطفالنا هم أمانة في أعناقنا وجب علينا أن نوجههم، ونساعدهم على أن يصلوا إلى هذه المرحلة من السّلام الدّاخلي؛ فنختصر عليهم العديد من محطّات العذابات التي قد يواجهونها في المستقبل.وقد يكون الأسلوب القصصي، على لسان الحيوانات تحديدا، خير طريقة لذلك.. إذ أنّ الطّفل ينفر من النّصيحة المباشرة ويرفضها.. بل في بعض الأحيان يبالغ في تمسّكه برأيه كردّة فعل.. يتّخذ أسلوب العناد ليثبت أنه حرّ فيما يفعل.قصّة السّنجابة والعقاب للكاتبين صليبا صرصر ورفيقة عثمان هي قصّة تربويّة مصوّرة موجهة للأطفال، تعالج هذه القيمة بأسلوب ناعم سلس ومقنع للطّفل، صدرت عن دار الهدى للطّباعة والنّشر في كفر قرع، رسوماتها بريشة الفنّانة المبدعة منار نعيرات.رسالة مفادها أنّ على المرء تغليب صوت الضّمير على صوت الثّأر والانتقام، فالعفو عند المقدرة هو قوّة وليس ضعفا، بل نتائج العفو يحصدها المرء خيرا ينعكس عليه وعلى من حوله - كما حصل مع السّنجابة حنان- التي جلبت الخير للغابة ولجميع سكّانها، بعد أن عفت وسمعت صوت الخير في نفسها، وغلّبته على صوت الثأر والانتقام.لم يكن الأمر سهلا على حنان، فقد عاشت صراعا كبيرا بين العفو والانتقام من النّسور، خاصة بعد أن جاءتها الفرصة لتثأر منهم، من خلال العُقاب الصغير الذي كان يستجدي ويطلب الرّحمة لإنقاذه من الحريق الذي دبّ في الغابة بسبب البرق الذي أشعل الغابة، وكانت جميع الحيوانات قد هربت من الغابة خوفا من الحريق، بما فيها النّسور، وبقي العّقاب وحيدا خائفا يجلس عند سفح جذع شجرة حزينا باكيا يطلب الاغاثة. لا شك أنّ" التسامح" مع آخرين تسببوا للمرء بأذى كبير ليس بالأمر السّهل، خاصة إن تسبب الأذى بضرر كبير، كما فعلت النسور مع السّنجابة (حنان)، إذ تسبّبت ببتر ذنبها، وقد عاشت فترة عصيبة على المستويين الجسدي والنّفسي، فلم تعد تستطيع تسلق الأشجار، إذ أن الذّنب عضو في غاية الأهمية للسناجب يساعدها على التوازن وتسلق الاشجار، وقد فقدت حنان قدرة تسلق الأشجار، كما أنها كانت تخجل من شكلها المشوّه دون ذيل، وقد قرّرت الانتقام من النّسور حتى ولو بعد حين.. ولكن عندما رأت (حنان) هذا العقاب الصغير وهو يستغيث حكّمت ضميرها، وقامت بإنقاذه وإطعامه وتعاملت معه كأمّ رحيمة رؤوم واعية.. وأسمته (محبوبا).استغربت السناجب من موقفها، فجميع النّسور التي كانت تهدد وجودها وحرمتها من الشعور بالأمان في غابتها. ولكنها احترمتها، وقدرت ما فعلته، فقد تصرّفت بحكمة ورأفة مع العقاب الصغير.وعندما علمت النسور بما فعلته حنان، شعرت بخطئها وندمت وصادقت السّناجب. وتحوّلت الغابة إلى مكان آمن للّسناجب.. تعيش فيها سعيدة مع النسور دون خوف.. وتعاونت مع بعضها البعض، وحوّلت الغابة الجرداء بعد الحريق إلى غابة خضراء جميلة. تحوّلت إلى متنزّه لجميع المخلوقات التي تحترم قوانين الغابة المسالمة، والتي يعيش فيها الجميع نمط حياة جديدة عنوانها السلام والأمن والأمان.لا شك أن قصة السّنجابة والعقاب هي إضافة للمكتبة العربية التي تفتقر إلى قصص جميلة تربوية مفيدة موجّهة للطّفل العربي، مما يجعل أولياء أمورهم يلجأون إلى القصص المترجمة الّتي لا يتماشى معظمها مع قيمنا وعاداتنا وتقاليدنا. ......
#الأطفال
#-السّنجابة
#والعُقاب-
#التّسامح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694551
هناء عبيد : قراءة في قصة السنجابة والعقاب للكاتبة رفيقة عثمان والشاعر صليبا صرصر.
#الحوار_المتمدن
#هناء_عبيد السنجابة والعقاب قصّة للأطفال كتبتها الكاتبة رفيقة عثمان بالاشتراك مع الشاعر صليبا صرصر. لا شك أن القصص لها أثرها الكبير في تعليم الأطفال، وتوسيع إدراكهم وبناء شخصيتهم وإثراء لغتهم، لهذا تعتبر القصص من أهم الأمور التي يجب على أولياء الأمور الاهتمام بها، وعليهم حث أطفالهم على تخصيص مكتبة للاحتفاظ بها وتنبيههم إلى مدى أهميتها. كما عليهم تشجيعهم على الذهاب إلى المكتبات لاقتناء القصص لأنها الخطوة الأولى لبناء قارئ نهم.لا شك أن اختيار الحيوانات لتكون نموذجًا لنقل رسالة قيمة للأطفال من خلالها، هو الأفضل والأمثل، فالأطفال يعشقون الحيوانات وتجذبهم كثيرًا قصصهم. كما أن مرافقة القصص بصور توضيحية جاذبة، يجلب انتباه الطفل بشدّة، وهذا ما برعت به الفنانة منار نعيرات في رسوماتها الّتي رافقت الأحداث لتزيد من القصة تميزًا.القصة تتحدث عن عالم الإنسان بشخصيات الحيوانات، ولربما كان المرتكز الأساسي لفكرة القصة؛ الظروف الحالية التي نعيشها، حيث الظلم وسيطرة القوي على الضعيف.لغة القصة قوية متينة ومفرداتها ثرية وهذا هو المطلوب لبناء لغة قوية سليمة لدى الأجيال القادمة.القصة تتحدث عن الظلم الذي يتعرض له الصغار من قبل أصحاب القوى وهو يمثل ما تعيشه البشرية في عالمنا الحالي. فالنسر القوي يهاجم السنجابة الضعيفة حنان ويبتر ذيلها. برعت القصة في الوصف، فمثلًا كان وصف الشتاء وما تبعه من عاصفة وبرق ورعد موفقًّا، حيث تم استخدام مفردات غنية ثرية، وكل هذه معطيات تزيد من قوة الانتباه والملاحظة عند الأطفال.ولعل أبرز ما يميز هذه القصة تعرضها للحديث عن دواخل النفس، حيث تطلعنا مثلًا على مدى تأثير الألم الذي لحق بالسنجابة حينما أصبحت تحاور نفسها وتعد بالانتقام بسبب الألم الّذي شعرته بسبب بتر ذيلها من قبل النسر، كذلك تبين لنا تأنيب الضمير الذي انتاب السنجابة حنان إذ أنه لم يسمح لها بأذى العقاب؛ وهذا أمر منطقي فهي أم تدرك معنى الطفولة ولديها حس الأمومة الذي يرفض أن يؤذي طفلًا.القصة أيضا برعت في إعطاء بعض المعلومات عن الحيوانات من حيث طبيعتها، والبيئة التي تعيش فيها والطعام الذي تأكله، وفي هذا بلا أدنى شك توسيع لمدارك الطفل في سن مبكرة ولعله من مقومات القصة الناجحة؛ فهي تذكر أن النسور تحلق عاليًا وتقفز من شجرة إلى أخرى بحثًا عن الطعام ولاصطياد اللحوم الطازجة والعظام الطرية ولالتقاط ما يتيسر من حبوب لإطعام فراخها الجائعة.كما تعرضت القصة إلى الشعور الّذي ينتاب بعض الحيوانات في البيئة التي تعيش فيها كالسناحب مثلًا الّتي لا تجد الأمن والأمان في الغابة.كذلك تصف الحيوانات بدقة، فعيون النسر لامعة بشراسة، ومخالبها حادة كالسيوف ومناقيرها معكوفة.من الواضح أن القصة تحاول غرس جذور الأخلاق الحميدة في نفوس الأطفال، وتشجيع الصفات الطيّبة فيهم؛ كصفات التسامح، والمحبة والتعاون بين المخلوقات.فالسنحابة حنان التي بتر النسر ذيلها ترفض أن تؤذي العقاب ابن النسر انتقاما لنفسها حيث أن ضميرها الحي منعها من الإقدام على فعل الشر رغم الأذى الذي لحق بها بسبب النسر والد العقاب.وكأنها في نهاية المطاف تريد أن تقول أن جزاء الإحسان هو التقدير من الناس، والاحترام، والاعتذار عند الخطأ، فالعقاب في النهاية حمى السناجب من الأخطار، واعتذر النسر عن الإساءة، وتعاونت النسور مع السناجب لتجعل الغابة خضراء، ونثروا فيها البذور وجعلوها أفضل للعيش والتعايش بمحبة وسلام.القصة مناسبة لذهن الأطفال بثيمتها ولغتها وأهدافها، قد تحتاج إلى تدخ ......
#قراءة
#السنجابة
#والعقاب
#للكاتبة
#رفيقة
#عثمان
#والشاعر
#صليبا
#صرصر.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696846