الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حيدر مكي الكناني : وصايا جندي مجهول
#الحوار_المتمدن
#حيدر_مكي_الكناني ( مجموعتي: الرقص مع الذباب )____________________الوصية الأولى :__________يأوي إلى آخرةٍ مُنتظرَةمنحوه شكلا للموترِحلةٌ مُنكسِرةينمو وجههُ عند باقيا ظلٍّ في مقبرةيُمازحُ الموتى على موتِهم يُخفونَ خوفهم لظلمة الحزن الآخِرة.الوصية الثانية:____________مقبلاً من مدينتهخطواته ذكرى وأرصفةتعاركَ كثيرا مع رغيف خُبزهفالأفواه مُسرفةوالأحلامُ مُترفَة يمضي وحيداً في لياليه تحميه ظلال الأرصفةتنمو على صدرهِ نياشينُ حربٍ مُقرفة تاريخه سرب قطيع هائجوالدرب أمواجه واقفةخلّف وراءه أسواراً نازفة.الوصية الثالثة:___________يقِفُ متأمّلاً حروف اسمهخُطَّ على صخر بقاياهأهو اسمه ؟أم هو أسمه؟بل هو أسمه ؟خطتّه ذكرى زاحفة . ......
#وصايا
#جندي
#مجهول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697989
محمد عبد الشفيع عيسى : إعادة الاعتبار إلى -شبه الجزيرة العربية- : تاريخٌ شِبْهُ مجهول، و افقٌ رحيب
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الشفيع_عيسى فى وقت من الأوقات، خلال السبعينيات ومطالع الثمانينات من القرن المنصرم، بدا وكأن منطقة الخليج وشبه الجزيرة العربية "مكتفية بذاتها" فى مواجهة سائر المنطقة العربية عموماً . حينذاك كانت "فورة أسعار النفط" فى ذروتها الهائجة ، صعوداً وهبوطاً ، وإيرادات النفط تمثل المحرك للنمو على النطاق العربى العام ، مشرقاً ومغرباً. كانت الاستثمارات الأجنبية البليونية فى بلدان الخليج وشبه الجزيرة، حيث الشركات العملاقة عابرة الجنسيات، تجوب البلدان الخليجية ساعية إلى تشييد هياكل البنى الأساسية الكبرى ، ومجمعات البتروكيماويات ، وحتى الحديد والصلب ، اعتماداً على البترول وعلى الغاز، مورداً مالياً ومن المدخلات الوسيطة للإنتاج. كان الخليج ، وشبه الجزيرة ، شاملة الحجاز ونجد وعسير (المملكة العربية السعودية) قِبْلة العمالة العربية المتنقلة ، من الشام ومصر ومن جنوب شبه الجزيرة أى اليمن شمالاً وجنوباً ، وإلى حد ما بعض بلدان المغرب الكبير ، وقبلها الآسيوية ، يضاف إليها شطر من العمالة الأوربية والأمريكية من شرائح المهارة العليا فى التخصصات العلمية – التكنولوجية .تمت ترجمة التوجه نحو "الاكتفاء بالذات" فى الخليج ، بمعناه الواسع شاملاً شبه الجزيرة، بإقامة منظمة إقليمية فرعية هى ما سمّى – بعد لأْي – "مجلس التعاون لدول الخليج العربية" أو اختصاراً، "مجلس التعاون الخليجي"، الذي تم إعلان قيامه رسميا بأبي ظبي في 25مايو 1981. كان ذلك يبدو كتوجه عربى عام، من أجل إقامة منظمات إقليمية فرعية، برز منها "اتحاد المغرب العربى" الذي أُعلِن تأسيسه في مراكش 17فبراير 1989، "ومجلس التعاون العربى" المكوّن من مصر والأردن والعراق واليمن ( بغداد: 16 فبراير 1989). حينذاك بدت "المنظمة الأم"، جامعة الدول العربية، فى طور الغروب الذى ينذر بغياب . ولكن سرعان ما انصهر الخليج انصهاراً فى البوتقة العربية عبر الحديد والنار، خلال حروب إقليمية – دولية طاحنة، حروب ثلاثة، استغرقت إحداها (الحرب العراقية/الإيرانية) عقداً كاملاً على التقريب (1980 – 88) تلتها حربان خلال عقد و نيّف : حرب الكويت 1990/91 (دون أن ننكأ الجراح) ثم الغزو الأمريكى للعراق 2003 .عبر "حروب الخليج الثلاثة" لم تعد العلاقة الخليجية – العربية قابة للفصام، فقد دخل الخليج فى المعادلة الإقليمية – الدولية ظالماً ومظلوماً ، برضاه أو بغير رضاه . ولم يعد أحد يتساءل : هل يمكن للخليج أن ينعزل عن محيطه العربي أو يكتفى بذاته طائعاً مختاراً ؟ بل أصبح السؤال : كيف تكون العلاقة الضرورية، الخليجية – العربية، ومن أى مدخل تصير ...؟و انصهاراً تِلْو انصهار، عبْر تداعيات الغزو الأمريكى للعراق وما صاحبها وأعقبها من جولات التفاوض، و "التطبيع"، بين الحكومات العربية و (إسرائيل ) برعاية غربية أمريكية من أجل (السلام) و (الرخاء) طوال عقد التسعينيات ، ثم تداعيات ما أسماه الإعلام الغربى بالربيع العربى بعد 2010 مشرقاً ومغرباً، تجلّى الخليج وشبه الجزيرة العربية معاً، حبّة واحدة من حبات العقد العربى الذى لا تنفصم عراه، سلماً وحرباً، كرهاً وطوعاً، و في كل حال.و شيئاً فشيئاً دخل الخليج وشبه الجزيرة فى أتون العقدة الكبرى للتطور العربى المعاصر إجمالاً. إنها عقدة فلسطين/إسرائيل، أو إسرائيل/فلسطين، وما يسمى بالصراع Struggle، و يقول البعض "النزاع" Conflict العربى/الإسرائيلى. وقد وصل الأمر مثلا إلى حدّ أن أصبح تطبيع إحدى أو بعض الحكومات الخليجية علاقاتها مع (إسرائيل) حدثاً خليجياً داخلياً، وعربياً قومياً، و كذلك دولياً، دون مِراء.هذا إذن هو الخليج، وه ......
#إعادة
#الاعتبار
#-شبه
#الجزيرة
#العربية-
#تاريخٌ
ِبْهُ
#مجهول،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698293