الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بويعلاوي عبد الرحمان : قصة قصيرة جدا مَوْتُ كِتابٍ ثائِرٍ
#الحوار_المتمدن
#بويعلاوي_عبد_الرحمان قصة قصيرة جدا مَوْتُ كِتابٍ ثائِرٍ ـــــــــــــــــــــــ فَتَحَ الْجُنْدِيٌّ النّارَ بِدَمٍ بارِدٍ ، عَلى الْكِتابِ الثّائِرِ ، سَقَطَ الْكِتابُ عَلى الْأَرْضِ ، تَضَرَّجَ بِحِبْرِهِ ، تَرَنَّحَتْ أَوْراقُهُ يَميناً وَشِمالاً ، وَخَمَدَتْ أَنْفاسُها ، صَعَدَتْ أَفْكارُ الْكِتابِ إِلى السَّماءِ ، كَفَراشاتٍ حَمْراءَ ، أَوْ كَنُجومٍ مُضيئَةٍ . توقيع : بويعلاوي عبد الحمان / بويا رحمان / وجدا ـ المغرب ـ ......
#قصيرة
َوْتُ
ِتابٍ
#ثائِرٍ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675262
فاطمة شاوتي : مَوْتُ الْجِنِرَالْ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي أسيرُ على شواربِ المدينةِ... جِنِرَالاً : كلمَا فقدتُ وساماً من أوسمتِي أموتُ... بمشنقةِ " لُورْكَا " وهي تكتبُ على جسدِهِ : لَمْ يمتْ في نسختِهِ الأصليةِ... أسيرُ على أسورةِ الهواءِ... جِنِرَالاً : كلمَا تفقدتُ بذلتِي الكهربائيةَ أُوقظُ المدينةَ ... و أُشعلُ فتيلَ الإعصارِ لينفجرَ على ركبتِي الجدارُ... و تموتَ أدمغةٌ على حبلِ الإنتظارِ... أسيرُ في جواربِ الأحلامِ ... جِنِرَالاً : كلمَا ثقبَ نَيْشَنٌ دماغِي أشربُ دمَ الفنجانِ ... في مقهَى " بَّابْلُو نِيرُودَا " وهو يقرأُ : أنَّ الجلَّادَ يموتُ أيضاً في عَفَنِ ذكرياتِهِ... هلْ ينامُ الجلادُ مثلَنَا ...؟ هلْ يشبهُ حبُّهُ حبَّنَا...؟ هلْ ينامُ في ضميرِهِ أَمْ ضميرُهُ ينامُ فيهِ...؟ هلْ يسألُهُ أولادُهُ : كَمْ عذبتَ من أشرارِ المدينةِ يَا أَبَانَا ...؟ ! هلْ ينامُ جنْبَ حبيبتِهِ ولَا يَرْتَجُّ دماغُ الحبِّ... أوْ تَتَشَنَّجُ أعصابُ النومِ...؟ الجلادُ ... جِنِرَالٌ في موتِهِ ينامُ في قبرِهِ... يحلُمُ أنهُ ماتَ مثلَ موتِهِ كلمَا رأَى أحدَ المَجْلُودِينْ... يصرخُ : يحيَا الجِنِرَالُ ...! ......
َوْتُ
#الْجِنِرَالْ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694240