الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين عجيب : كتاب السعادة _ الباب الأول مع فصوله الثلاثة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب كتاب السعادة والزمن _ الباب الأولالسعادة ( أيضا الصحة العقلية ) بدلالة درجة الغضب أو الرضا ، الثابتة نسبيا ....السعادة علامة الصحة العقلية ، عرضها المحوري ، وماهيتها بالتزامن .الغضب المزمن ، وخاصة الغيظ النرجسي ، علامة المرض العقلي وماهيته .يتحدد مستوى الصحة العقلية ، ودرجتها ، بالمسافة بين القناع الاجتماعي للفرد وبين النرجسية الأولية ، حيث المستوى النرجسي يجسد نواة الشخصية الفردية ، بينما القناع الاجتماعي يمثل محيط الشخصية وسطحها الموضوعي والخارجي .هذا الموضوع ، مع درجة الحاجة إلى عدو أو صديق ، سوف تتم مناقشته بشكل تفصيلي وموسع ، خلال الفصول القادمة .....قرأت حديثا كتاب حنة أرندت " بين الماضي والمستقبل " ترجمة عبد الرحمن بشناق .وأقرأ حاليا كتاب غاستون باشلار " جدلية الزمن " ترجمة خليل أحمد خليل " .كما قرأت العديد من النصوص والمقالات المتفرقة ، التي يجمعها موضوع واحد " الزمن " .لم أكن لأكترث للتناقض الصارخ بين العنوان والمحتوى في جميع تلك الكتب والنصوص ، وربما لم أكن لأنتبه لذلك أصلا قبل 2018 .كنت أفكر مثلهم بالضبط .سنة 1998 شاركت في مسابقة فكرية _ أدبية ، أعلنت عنها مجلة النداء اللبنانية الناطقة باسم الحزب الشيوعي ، والمسابقة نظمتها مؤسسة يسارية ألمانية نسيت اسمها .بالمختصر المفيد ، كنت ضمن الموقف السائد عالميا وليس عربيا او محليا فقط ، حيث يشعر ويعتقد القارئ أو المستمع لكلمات : واقع ، فكر ، زمن ، حاضر ...أنه فهمها مباشرة .....لا تفكر حنة أرندت وهي تناقش بين الماضي والمستقبل ، أنها لم تفكر سابقا ( ولا لاحقا ربما ) في معنى كلمات مستقبل أو ماض أو زمن ....كما نفعل أنت وأنا والجميع .باشلار وجدلية الزمن شأن آخر ، صاحب التعريف الأشهر للعلم : " العلم تاريخ الأخطاء المصححة " ، يكتب عن الزمن بكسل عقلي يصعب تصديقه .أليس هذا هو الموقف السائد من الزمن علميا وعالميا حتى اليوم ؟!نعم للأسف .يشبه الموقف تلك الثقة ، التي كانت سائدة قبل غاليلي وكوبرنيكوس ، بأن الأرض مركز الكون وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم .....الغد يتحول إلى اليومواليوم يصير الأمسوأنا بلهفةأنتظر الغد الجديد .هذا ما كتبه رياض الصالح الحسين ، بالحرف ، قبل نصف قرن .كان يعرف أن اتجاه حركة الزمن من المستقبل إلى الماضي ، وليس العكس بالطبع .النتيجة المباشرة ، أن التاريخ لا يتقدم إلى المستقبل .التاريخ يعود إلى الوراء ، كل لحظة ، ثم يتلاشى في الماضي المطلق .....أملي ، ان تحرض كتاباتي عن الزمن والسعادة والحب والمعرفة والحرية ، أصحاب العقول المتفتحة . وهي بغالبيتها أفكار الآخرين ( شعراء وعشاق وفلاسفة وعلماء وروائيين وموسيقيين وفنانين ، وغيرهم من بناة العالم الحقيقيين ) .املي ، ان تحرض هذه الآراء على قراءة... حنة أرندت وغاستون باشلار ، ورياض الصالح الحسين بصورة خاصة . الشاب الأصم الذي مات ولم يكمل 28 سنة . وما يزال يشكل العلامة الفارقة ، ليس في الشعر السوري فقط ، بل العربي كله .....السعادة والزمن _ حلقة مشتركةيجدر الانتباه ، والتركيز بالفعل على هذا التناقض الصارخ :كل يوم جديد ، ويحدث لأول مرة .بالتزامن :كل يوم قديم ، وتكرار بلا نهاية .عدا استثناء وحيد ، ومزدوج : يوم الولادة ، ويوم الموت .تلك هي حياة الفرد الإنساني بلا استثناء _ تشابه كامل _ ومع ذلك ، ما يزال الغالبية المطلقة من البشر يعتقدون أن اتجاه سهم الزمن من الماضي إلى المستقبل ، وقد تستمر ا ......
#كتاب
#السعادة
#الباب
#الأول
#فصوله
#الثلاثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691940
حسين عجيب : كتاب السعادة _ الباب 2 مع مقدمة وفصوله الثلاثة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مقدمة الباب الثاني _ كتاب السعادةأنواع الجدليات الثلاثة :1 _ الجدلية الحقيقية أو التامة .نموذجها الشكل والمضمون ، أيضا الغاية والوسيلة .2 _ الجدلية العكسية أو المتناقضة .نموذجها علاقة الزمن والحياة ، أيضا الحاضر والحضور .3 _ الجدلية الزائفة أو المغالطة .نموذجها الوقت والمال ، أيضا الكلمة والصورة .....أستميح القارئ _ة صبرا ، على هذه القفزة في المجهول لا الواثقة ، بل الطائشة بالفعل .سوف أحاول عبر الفصول القادمة ، إيجاد الروابط الحقيقية بين موضوعات هذا النص العديدة والمختلفة ، إلى درجة التناقض أحيانا .سوف أحاول أكثر ، أن تخفف طريقة المناقشة والعرض من حدة الادعاء وفجاجته ....." الفرح فضيلة "عبارة سبينوزا المضيئة ، قبل أكثر من ثلاثمئة عام ." أنت في وحدتك بلد مزدحم "عبارة روفائيل البرتي ، أوائل القرن الماضي ." هذا ما جناه أبي علي ، وما جنيت على أحد "عبارة أبو العلاء المعري ، منذ ألف سنة ." اليوم خمر ، وغدا أمر "عبارة امرؤ القيس ، قبل أكثر من الف عاموغيرها كثير ، توضح العلاقة غير المحددة بين الكلمة والصورة .أو الجدلية الزائفة بينهما .....بالنسبة للعلاقة بين الوقت والمال ، لسوء الحظ ما يزال العالم كله يرى الواقع والزمن ( ومعه الوقت بالطبع ) بالمقلوب .وهذا ما أعمل على توضيحه ، خلال هذا الكتاب وقبله " النظرية الرابعة " .أتمنى لك قراءة ممتعة ، ومفيدة ... ....كتاب السعادة _ ب 2 ( السعادة السلبية أو التعاسة والشقاء )1العلاقة الثنائية أحد مشكلات المعرفة الكلاسيكية المزمنة ، وهي مستمرة في العلم والفلسفة .كيف يمكن تحديد طبيعة العلاقة بين السعادة والتعاسة ؟هل تعني السعادة غياب التعاسة ، أو نهاية الألم ؟!المشكلة تشبه مشكلة المرض ، من ناحية علاج الأعراض ، إلى درجة التماثل .أحيانا يكون علاج الأعراض هو العلاج الحقيقي للمرض ، لكن ليس دوما .ذلك حالة خاصة ، ونادرة . في الحياة المشاكل أكثر تعقيدا .السعادة ثانوية أو محصلة ونتيجة بطبيعتها ، وهي تشترط عتبة موضوعية ، ومشتركة بين البشر وتتضمن نقيضها أيضا . بينما التعاسة والشقاء حالة أولية وبدائية ، ولا تتضمن سوى الفشل وتعثر النمو والنضج .....يمكن تشبيه العلاقة بين السعادة والتعاسة بالعلاقة بين الصفر واللانهاية .الصفر أصغر من أصغر شيء .الصفر عدم ، وهو لا يتضمن حتى نفسه ، ليس للصفر داخل وخارج .اللانهاية بالمقابل أكبر من أكبر شيء .اللانهاية تتضمن الواقع والوجود ، أيضا تتضمن شيئا آخر المجهول ، ولنسمه ( المطلق ) .اللانهاية تتضمن الصفر بطبيعة الحال ، والعكس غير صحيح .....السعادة تمثل حالة التحقق الموضوعي للفرد الإنساني ، عبر إمكانياته ومستوياته المتنوعة والمختلفة ، ويمكن تشبيهها بالحاضر أو الوجود بالفعل بتعبير الفلسفة الكلاسيكية .بعبارة ثانية ، السعادة مرحلة ثانوية للوجود الفرد الإنساني . بينما التعاسة والشقاء ، حالة فشل الانسان في النمو والنضج ، وتعثره في المستوى البدائي والأولي بالرغم من تقدم العمر .أفضل المعايير برأيي " درجة التوافق بين العمر البيولوجي والعمر العقلي " ، وهو معيار شامل للصحة العقلية والإرادة الحرة والابداع . حيث درجة تخلف العمر العقلي للفرد عن عمره للبيولوجي تحدد بدقة ، وموضوعية ، درجة مرضه ونوعه .2لماذا يتعذر الجمع بين الحق والسعادة ؟!يرغب أصحاب الاحتياجات العقلية الخاصة من شركائهم ، وليس خصومهم فقط ، أ ......
#كتاب
#السعادة
#الباب
#مقدمة
#وفصوله
#الثلاثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693393