الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد رجب : الذكرى 30 لاستشهاد شيوعي شجاع
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رجب { يوم 24 حزيران من كل عام , هو يوم اعدام الرفيق الشيوعي الشجاع والصارم والقائد الانصاري الابي حوهر}.مع تأسيس الحزب الشيوعي العراقي عام 1934 ناضل الشيوعيون من اجل الحرية واستقلال البلاد وتحسين الوضع الاجتماعي والحياة الكريمة للفقراء والكادحين المسحوقين ومن اجل :وطن حر وشعب سعيد، وتحملوا من الدكتاتورية البغيضة صنوف العذاب والحرمان من الملاحقة والاعتقال ومن ثم التعذيب الوحشي والقتل والاستشهاد، والرفيق الشيوعي والقائد الانصاري رؤوف الحاج محمد كولاني واسمه الحركي { جوهر} ضحى بحياته من اجل الشيوعية والقيم الانسانية.إنّ قرىة كولان القريبة من مدينة دربندخان والاقرب الى معسكرات الجيش العراقي ، كانت المكان الأمين لإختفاء القادة الحزبيين ومنهم الرفيق الشاعر المعروف احمد دلزار والدكتور فارس رحيم وعبدالله ملا فرج { ملا علي} والأسرار الحزبية، وفي خضم أيام النضال القسري انخرط عدد من المواطنين ومنهم أولاد وأقارب الحاج محمد في الحزب الشيوعي العراقي.انتمى الشاب رؤوف الحاج محمد للحزب، ومنذ الأيام الأولى وفي الظروف القاسية أخذ يعمل بجدية ونشاط، وكان مثالاً رائعاً للبسالة والإلتزام الصارم والصمود البطولي لا تلين له قناة، وأصبح عضواً في الحزب، ومن ثمّ عضواً في لجنة جوتياران، وهذه اللجنة كانت تقود المنطقة بما فيها مدينة دربنديخان ونظراً للدور البارزوتألق الرفيق رؤوف في إنجاز المهمات الحزبية، وبناءً لإقتراح من اللجنة العسكرية، انتدب للعمل بصفة مستشار سياسي في السرية العاشرة( لقى 10) المناضلة لأنصار حزبنا الشيوعي العراقي التابعة لقوات بيشمه ركة كوردستان الباسلة .وبعد صدور بيان 11 آذار 1970 واظب الرفيق رؤوف دون كلل مواصلة النضال، ودخل في عدد من الدورات الحزبية التي نطمتها اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي لزيادة معلوماته الفكرية والتنظيمية، وأستطاع الإستفادة من تلك الدورات واستيعاب التطورات التي عاشها العراق ، وأصبح عضواً في لجنة محلية محافظة السليمانية ومسؤولاً عن قضاء دربنديخان، وكان كادراً فعالاً أذهل رفاقه في تأدية واجباته، ولم يأبه قط لممارسات السلطة المجرمة، وبذلك نال ثقة الحزب والرفاق والجماهير، وأصبح هو الآخر كوالده محبوباً من لدن رفاقه وجماهير المنطقة، ومن ثمّ أصبح عضواً في منظمة اقليم كوردستان الباسلة.وعند إشتداد الحملة على الحزب بداية عام 1978 قامت السلطات الدكتاتورية بعدة محاولات للقبض على الرفيق رؤوف، إلا أنّها فشلت في ذلك، حيث أختار الرفيق التوّجه إلى منطقة قرداغ للإختفاء، ومن ثمّ الذهاب مع رفاق آخرين إلى هورامان وتأسيس قاعدة للحزب وأنصاره في منطقة به له بزان وتحمّل بصفته مسؤولاً ورفاقه متاعب كثيرة في توفير الطعام لهم وللرفاق الذين استطاعوا الهرب من جحيم الدكتاتورية الفاشية والالتحاق بالقاعدة، ومن ثمّ توفير السلاح ، وكان عدد الرفاق 150 – 200 ولا يملكون غير 10 بنادق قديمة مع عدد من المسدسات.بعد معارك عنيفة شهدتها المنطقة اضطرّ رفاقنا ترك المقر وعبور نهر سيروان ن والتوجه إلى جه مي كريانه القريبة وهه زاربه س، وهي قريبة من ربايا العدو الدكتاتوري.قاد الرفيق جوهر مفارز عديدة إلى المدن والقرى القريبة، وخاضت هذه المفارز معارك ضد ركائز العدو الجبان، وأسهمت في رفع معنويات وجاهزية الرفاق والأنصار، وعند توزيع القوى ذهب الرفيق جوهر على رأس مفرزة قتالية إلى منطقة قرداغ بعد إنقطاع دام عدة أشهر، ومن هناك بادر إلى تنظيم مفارز صغيرة مهمتها القتال ضد عناصر الحكم الدكتاتوري ، وتوزيع أدبيات الحزب بين الجماهير، وعندها بدأت الإلتحاقات من قبل الجماه ......
#الذكرى
#لاستشهاد
#شيوعي
#شجاع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682152
عليان عليان : في الذكرى 19 لاستشهاد أبو علي مصطفى : إرثك الفكري والنضالي زاد لكل القابضين على الجمر في مسيرة الكفاح والتحرير
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان في الذكرى (19) لاستشهاد أبو علي مصطفى : إرثك الفكري والنضالي زاد لكل القابضين على الجمر في مسيرة الكفاح والتحريرالثوريون لا يموتون أبداً"، هذا العنوان لكتاب مذكرات حكيم الثورة الدكتور "جورج حبش" ينطبق على القادة الوطنيين والقوميين والأمميين ، الذين تركوا بصمات خالده في مسيرتهم الكفاحية ضد الصهيونية والامبريالية ، ومثلما ينطبق هذا العنوان على الحكيم - الدكتور جورج حبش ، فإنه ينطبق بجدارة على القائد الشهيد " أبو علي مصطفى" ،الذي تولى موقع الأمانة العامة للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عام 2000م ، إثر استقالة القائد المؤسس الدكتور جورج حبش.في ذكرى استشهاد " أيقونة الثورة وقمر الشهداء" ،أشير إلى مسألة محددة ابتداءً، ألا وهي أن هنالك رؤساء وقيادات ، تمحي أسماءهم من الذاكرة بعد أيام من رحيلهم ، وهنالك قادة يظل اسمهم خالداً وحاضراً بعد رحيلهم أو استشهادهم ، لعشرات ومئات السنين ، وذلك لأسباب تتصل بحضورهم الكارزمي السياسي والنظري في النضال الوطني والقومي ، ولقدرتهم على التعبئة النضالية، ولرفضهم الانخراط في نهج المساومة على الثوابت الوطنية ، وللمواصفات والقيم النبيلة التي يتحلون بها.ولا نبالغ إذ نقول ، أن "أبو علي مصطفى" هو من أهم قيادات العمل الوطني ، التي تنطبق عليهم تلك العوامل والأسباب ، منذ انتسابه لحركة القوميين العرب في خمسينات القرن الماضي، وهو في ريعان شبابه (17) عاماً، ومنذ دخوله المبكر في تجربة الاعتقال في معتقل الجفر الصحراوي( 1957- 1962) وتبوأه بعد ذلك قيادة منطقة الشمال للحركة في الضفة الغربية ، ودوره في بناء الركائز العسكرية الفدائية الأولى للحركة عبر منظمة " شباب الثأر" بعد أن استجابت قيادة الحركة لطلب الفرع الفلسطيني فيها بشأن التحضير للكفاح المسلح، ومن ثم تبوأه موقع المسؤول العسكري الأول للجبهة الشعبية بعد حرب حزيران 1967 ،وتفرغه الكامل لبناء التنظيم في الداخل ، وتبوأه موقع نائب الأمين العام للجبهة عام 1972 ، وصولاً لتوليه موقع الأمين العام للجبهة في مؤتمرها الوطني السادس عام 2000م.مسيرة طويلة حافلة بالتضحيات للقائد الرمز ، اتسمت بالنضال الدؤوب لتحقيق الهدف المركزي للجبهة الشعبية وللثورة الفلسطينية ، ألا وهو تحرير فلسطين ، سواءً من خلال قيادته للعمل في الداخل ، أو من خلال قيادته للعمل العسكري في الأغوار وتوجيه الضربات النوعية للعدو في الضفة الغربية وقطاع غزة .وإثر انتقال جسم الثورة وقيادتها إلى لبنان عام 1971، لعب أبو علي مصطفى دوراً مركزياً في قيادة الجبهة الشعبية، إلى جانب الحكيم وبقية أعضاء اللجنة المركزية والمكتب السياسي للجبهة، وفي تفعيل الجانب الكفاحي العسكري الذي اضطلع بمسؤوليته الرفيق " أبو أحمد فؤاد"، ويسجل له أنه لعب دوراً فاعلاً وحاسماً في الحفاظ على وحدة الجبهة ، في مواجهة الانشقاقات المبرمجة بدعم من اليمين الفلسطيني ، وآخرها انشقاق ما سمي في حينه " بالجبهة الشعبية الثورية" الذي لا أبالغ إذ أقول " أنها مات لحظة ولادته".ويسجل للقائد الرمز ، بأنه في مسيرته الكفاحية والسياسية ، كان على مسافة واحدة مع بقية رفاقه في المكتب السياسي ، رغم التباين أحياناً في الرؤية التكتيكية حيال العديد من المسائل السياسية ، التزاماً منه بمبدأ " المركزية الديمقراطية "، ناهيك أنه لم يمارس يوماً في حياته التنظيمية " الكولسات" وأساليب " التخندق" ، فكان مثالاً يحتذى في التزامه التنظيمي الصارم ما أكسبه احترام رفاقه في كل المراتب التنظيمية للجبهة .ويسجل للقائد الرمز على الصعيد القيمي والإنساني " مناقبيته العالية ......
#الذكرى
#لاستشهاد
#مصطفى
#إرثك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690266