الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
روزكار عبدالله : الظلم الاقتصادي والاجتماعي للمرأة الفلاحة قرى جنوب بغداد نموذجا .
#الحوار_المتمدن
#روزكار_عبدالله منذ زمن طويل وهذه المناطق ينحدر اليها الكثير من الناس، بسبب موقعها الممتاز على نهر دجلة مما أعطى لأرضها خصوبة جعلتها صالحة لزراعة كافة المحاصيل الزراعية.سكان هذه المناطق يعتمدون وبشكل اساسي على الزراعة لكسب قوت عيشهم.وللمرأة الدور الأكبر في العملية الزراعية فهي تكدح وبشكل يومي من الصباح وحتى المساء.تقوم المرأة بكافة الاعمال التي تحتاجها المحاصيل الزراعية ابتداءً بعملية الزرع وسقيها ورشها بالمبيدات واعطائها الاسمدة وحتى العملية النهائية وهي جمع هذه المحاصيل ليذهب بها الرجل الى السوق لبيعها.اغلبية العوائل تعمل مجتمعة رجالا ونساءً في الزراعة لكن القرية لا تخلو من العوائل التي تعتمد على المرأة منفردة في العملية الزراعية.وفي كلتا الحالتين سواء في العوائل التي تشارك النساء في العمل او التي تعتمد على النساء فقط فإن الظلم الاقتصادي واحد.يتمثل الظلم الاقتصادي بعدم انصاف النساء من الاموال العائدة من بيع المحاصيل الزراعية.فقط تغطية احتياجات المرأة من مأكل ومشرب و الملبس.حيث لا يمكن للمرأة ان توفر مبلغا خاصا بها اي انه من المستحيل ان تستقل اقتصاديا.اما بقية الاموال فتذهب في جيب الاب بالدرجة الاولى وفي جيب الاخ بالدرجة الثانية.وليس هذا فقط، هناك عمل اخر تقوم به المرأة وهو تربية الحيوانات(الابقار و الاغنام).وتقوم بهذا العمل لوحدها تمامااذ انه لمن المعيب هنا ان يقوم الرجل بالأعمال التي تتطلبها تربية الحيوانات.والاموال العائدة من بيع هذه الحيوانات تذهب الى الرجل بالكامل.ولك ان تتخيل الظلم والاستغلال للمرأة.جل اهتمام الرجل في القرية هو شراء سيارة حديثة يتباهى بها على اقاربه وجيرانه وسكان القرية.حيث توجد هنا منافسة شديدة على شراء السيارات.فقد تجد الكثير منازلهم متهالكة و يملكون سيارة سعرها كافٍ لبناء منزل محترم.ومن الجدير بالذكر بأن المرأة غير مستفادة من السيارة، اذ لا توجد ولا حتى امرأة واحدة تعرف القيادة ولا يسمحُ لها حتى.وللأسف الشديد المرأة الفلاحة لا تدرك حقوقها وتظن ان ما تفعله هو واجبها، كأنها خلقت لأجله.هذا شيء من الظلم الاقتصادي وثمة ظلم اخر لا يقل خطورة عن الاولوهو الظلم الاجتماعي.رغم ما تقوم به المرأة من اعمال شاقة لصالح الرجل فهي تتعرض لظلم اسري واجتماعي.ويتمثل الظلم الاجتماعي بعدة امور مثل:• ارتداء الحجاب بشكل اجباري وفي مراحل مبكرة.• سلطة الاخ سلطة فعالة جدا في جميع العوائل تقريبا.• عدم السماح للمرأة بإكمال دراستها وان اقصى حد ممكن ان تصل اليه هو انهاء المرحلة الابتدائية لكن هذا الظلم بدأ ينحسر وبشكل ملحوظ اذ يوجد حاليا عشرات المتعلمات تعليما جامعياوالعديد من الفتيات في المرحلتين المتوسطة والاعدادية.• زواج القاصرات وزواج الاقارب واكثره يتم بشكل اجباري او عن طريق الاقناع المتواصل.&#9679-;- اغلبية النساء هنا ممنوع عليهن امتلاك الهاتف وان امتلكته فممنوع عليها الاتصال بالانترنت الا بعض العوائل التي تغيرت في الفترة الاخيرة.• عدم السماح للنساء بالخروج من المنزل الا عند الضرورة القصوى.. تخرج المرأة من البيت اما الى الطبيب او الى السوق برفقة رجل طبعا.• يسمح لهن بالخروج الى الاماكن الدينية (كربلاء والنجف) مرة في السنة. وهنَّ لا يذهبن اليها بدافع ديني أبدا وانما هي فرصة للتنفس والخروج من اجواء ......
#الظلم
#الاقتصادي
#والاجتماعي
#للمرأة
#الفلاحة
#جنوب
#بغداد
#نموذجا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675597
زاهر رفاعية : البعد السياسي والاجتماعي لأحكام الإعدام
#الحوار_المتمدن
#زاهر_رفاعية قام الفنان (كيفين سبيسي) بأداء دور "ديفيد جايل" في فيلم The Life of David gall "حياة ديفيد غيل" وهو فيلم يدور حول "ديفيد غيل" الناشطٌ المناهضٌ لعقوبة الإعدام ، الذي يفقد وظيفته المرموقة كأستاذٍ جامعي بعد أن تتهمه طالبة لديه بالتعدي عليها, وتباعًا تتركه زوجته وتُبعد عنه ابنه. لكن في خضم كل ذلك تقف بجانبه صديقته المقربة كونستانس هاراواي (لورا ليني) الناشطة المناهضة لعقوبة الإعدام أيضًا ، لكن سرعان ما يكتشف أنها تحتضر. تُقتل صديقته كونستانس بظروف غامضة ويتم اتهام ديفيد بقتلها واغتصابها ويحكم عليه بالإعدام. تحضر الصحفية بيتسي بلوم (كيت وينسلت) لتحقق فيما وراء قصته المأساوية. لن أقول عن الفيلم أكثر من ذلك كي لا أحرم القارئ من متعة الغموض الذي يحيط بأحداث الفيلم, ولكن أنصح بشدّة من لم يحضر هذا العمل الرائع أن يسارع في أقرب وقت كي يحظ بالمتعة والفائدة. عام 1914م في مدينة الجزائر يروي لنا الفيلسوف الجزائري-الفرنسي "ألبير كامو" على لسان أمّه بأنّ جريمة قتل كانت قد وقعت وراح ضحيّتها عائلة من المزارعين مع أطفالهم, وقد حُكِمَ على القاتل بالإعدام, حيث سينفّذ بقطع رأس المجرم بواسطة المقصلة على الطريقة الفرنسيّة, بما أنّ الجزائر آنذاك كانت تحت الانتداب الفرنسي. وفي الليلة التي كان سينفّذ حكم الإعدام بالقاتل صبيحتها استيقظ زوجها "أبو ألبير" بحماس باكراً كي يحجز لنفسه في الصفوف الأولى حول المقصلة ويشفي غليله برؤية العقاب الذي حلّ بهذا المجرم. ولكنّ الأمر لم يطل به هناك حيث عاد مباشرة ولم يقل شيئاً, بل حاول أن يتمدد فلم يستطع النوم بل قام وتقيّأ! (1)هذا الفيلم بالإضافة لكتاب "المقصلة" الذي وردت فيه القصّة المذكورة أعلاه, بالنّسبة لي أعتبرهما من روائع ما أنتجه الفنّ والقلم في ميدان الفلسفة المناهضة لأحكام الإعدام والمساندة لحقّ الحياة. ولكن: ما الغاية من تنفيذ أحكام الإعدام؟ أنصار تطبيق أحكام الإعدام يقولون أنّ حكم الإعدام هو عبرة لمن تسوّل له نفسه تقليد ما فعل المجرم. ولكن دعونا نفحص مدى صحّة هذا الادّعاء: النّاس الذين يشهدون تنفيذ أحكام الإعدام هم على نوعين, إمّا أناس مستقيمون أو مجرمون مفترضون. بالنسبة للأناس المستقيمين الذين يستبعد ارتكابهم للإجرام ولو نظريّاً, فقد رأينا آثار تنفيذ حكم الإعدام في نفوسهم كما رأيناها عند "أبو ألبير" ألا هي آثار التقزز والقرف لا أكثر. وأمّا بالنسبة للمجرمين المفترضين فيسعدنا أن نستشهد بمقولة الصحفي البريطاني "آرثر كوستلر" الذي أفادنا بأنّه وفي الوقت الذي كانت تشهد فيه ساحات إنكلترا إعدامات اللصوص والنّشالين على حبال المشانق, كان النّشالون الأحياء يتجولون وينشلون من الحشود والجماهير الذين أتوا يتحلّقون حول المشانق. كما أنّ دراسة في ذات السّياق بيّنت أن ما نسبته 68 إلى 98 بالمائة من اللصوص الذين نفّذت أحكام الإعدام فيهم في إنكترا كانوا قد شهدوا بأنفسهم مرّة أو أكثر تنفيذ حكم إعدام بأحد زملائهم اللصوص سابقاً. (2) علاوة على أنّ فكرة الإعدام لن تخيف الذي لا يعلم من نفسه بأنّه سيأتي عليه يوم ويرتكب فيه جرماً, سواء بدافع الغضب أو بسبب حمل سلاح بغية إخافة الخصم لا أكثر. هذا الشخص ومهما شهد من حالات إعدام في حياته فلن تحول بينه وبين ارتكاب الجرم الذي سيقوم به لاحقاً عن غير عمد وتخطيط. وبالمناسبة فأكبر نسبة من جرائم القتل الغير منظمّة طبعاً تقع في هذه الخانة, خانة "القتل الغير مخطط له" من أناس كانوا بالأمس أبعد عن أن يجدوا اليوم أنفسهم كمجرمين. هؤلاء هم من سيخافون من الموت تحديداً بعد صدور الحكم وليس قبل ارتكاب ا ......
#البعد
#السياسي
#والاجتماعي
#لأحكام
#الإعدام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682862
جلال الصباغ : في ضرورة نقد الفكر السياسي والاجتماعي للنخب
#الحوار_المتمدن
#جلال_الصباغ دائما ما نقرأ أو نسمع عن ذم الايدولوجيا وأهمية أن "يرتقي" الفرد بفكره ونقده فوق هذه الايدولوجيا، وهذا الأمر مرتبط بالدرجة الأولى بمجموعات من المثقفين والأكاديميين الذين يصورون أنفسهم خارج أية أيديولوجيا. في البدء تتكون كلمة ايديولوجيا من مقطعين "idea" وتعني فكرة، و"logos" وتعني علم أو دراسة. وعند تركيب اللفظين يصبح المصطلح "علم الأفكار" وقد فرق عالم الاجتماع كارل منهايم بين نمطين من الايدولوجيا هما:الايدولوجيا الخاصة التي تتعلق بمفهوم الأفراد و تبريراتهم للمواقف التي تهدد مصالحهم الخاصة؛ والايدولوجيا الكلية التي تتعلق بالتفكير السائد داخل الطبقة أو الحقبة التاريخية، كما هو الحال لنمط التفكير السائد لدى البرجوازية أو البروليتاريا.وتعرف الايدولوجيا على إنها مجموعة الآراء والأفكار والعقائد والفلسفات التي يؤمن بها شعب أو أو حزب أو جماعة بشرية.بالعودة لفكرة ذم الايدولوجيا عند البعض فهي نابعة في جوهرها، من محاولة للابتعاد عن المجتمع والمحافظة على مسافة بين الفرد وبين عامة الناس عن طريق تصوير البعض لأنفسهم على إنهم فريدون ولا يشبهون أحدا! وليست قدرتهم الوهمية على الخروج من الايدولوجيا كما يدعون.يأتي المثقف اللا ايدولوجي هذا راغبا بتغيير العالم عبر مقال أو كتاب أو قصيدة، صابا جام غضبه على كل من يتكلم أو يفكر أو يكتب وفق منهج معين وتحديدا المنهج الماركسي، معتبرا التفسير وفق هذه الايدولوجيا شر مطلق، بالذات إن تعلق الأمر بالسياسة. وبأحسن الأحوال فأنه يساوي بين الجميع بضربة واحدة، هكذا بكل بساطة يتساوى النقيضين وتختفي الاختلافات. عند هؤلاء الكل مسؤولون عن الخراب، كما إن الكل مسؤولون عن الخلاص من هذا الخراب. لا فرق بين أصحاب الفكر والسياسة التي تتبنى قضايا الجماهير، وبين من يحكم ويقتل وينهب. لا يميز أمثال هؤلاء بين شيوعيي النظام الذين جائوا مع الاحتلال وتحالفوا مع منتجاته الطائفية والقومية وبين الشيوعيين الذين وقفوا بالضد من العملية السياسية وتبنيها لنهج الخراب والتدمير، هؤلاء الذين يحمّلون الجماهير مسؤولية ما يحصل ويجلدونهم ليل نهار ويتهمونهم بأنهم من سمح ويسمح للسلطة بأن تظلم وتضطهد، لتتساوى الضحية مع الجلاد، فالجميع سواسية بحسب هذه الايدولوجيا- اللا ايدولوجيا! فهم يقفون في اللامكان الذي هو مكان وموقع البرجوازية.إن هذا الفكر في محصلته النهائية يصور الطائفية والقومية والعشائرية وأشباهها، - حتى وان كانت تعمل وتمارس نفوذها في بلدان ومناطق محددة- على إنها قدر هذه البلدان الحتمي. الجواب جاهز لدى هذا الصنف من المثقفين. ببساطة نحن مختلفون، فالعراق أو لبنان أو سوريا لها خصوصية. الخصوصية تخلصهم من التفكير والتحليل والتعمق، ولأنهم عاجزون عن التفكير بفعل مصالحهم وكسلهم في ذات الوقت، فمن السهل التخلص من "وجع الرأس" بتفسير ظواهر اجتماعية سياسية بكلمات ومصطلحات مثل "طبيعة المجتمع العراقي" أو "فرادة المجتمع اللبناني" أو "الشخصية العراقية"، أو "العقل العربي". مثل هؤلاء دائما ما يستحضرون التاريخ ليؤكدوا للناس عبر حوادث حصلت في فترات مختلفة ومع ظروف مختلفة ليقولوا أن المجتمع هو ذاته دون تغيير منذ عشرات القرون، فهو لا يتغير ثابت ومتجمد عند مرحلة معينة، ولا تأثير للأوضاع الاقتصادية والسياسية.إن هذه الايدولوجيا - اللا ايدولوجيا تتبنى إلى حد كبير أساليب التفكير الديني الغيبي الذي يأخذ ببعض الكليشيات على إنها حقائق مطلقة دون نقد أو تمحيص، فهم كما رجل الدين مستعد لان ينقض كل العلوم والحقائق إذا ما تقاطعت مع آياته. ففي نظرتهم للت ......
#ضرورة
#الفكر
#السياسي
#والاجتماعي
#للنخب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687720