الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رشيد غويلب : الفقر لا ينحصر بلون البشرة جدل بشأن الجذر الطبقي للعنصرية*
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب عنف الشرطة الامريكية العنصري، وحركة الإحتجاجات غير المسبوقة التي اندلعت في الولايات المتحدة الأمريكية، اعطت الجدل بشأن العنصرية زخما وسعة في بلدان المراكز الراسمالية، والعديد من بلدان العالم.ويدور في المانيا جدل واسع في الاوساط السياسية والاجتماعية بشان العنصرية والأعراق. وتشدد مساهمات اليسار في هذه المناقشات على امتلاك البشر ميزات جسدية مختلفة، ولكن لا وجود لاعراق، وهذا ما اثبتته الدراسات العلمية. ان الموجود عمليا عنصرية اجتماعية، يجري تحويلها الى صفات طبيعية. وهذا يعني ارجاع التباينات الاجتماعية الى خواص بايلوجية. وعملية البحث عن الأعراق من قبل بعض العلماء مستمرة وهناك من يصدق ذلك. حتى وان كان هناك اعراقا مختلفة، مالمعرفة المكتسبة من هذا البحث؟ ان هدف هذه الجهود هو ما اشير اليه سابقا، لكن اليس السود مختلفين بطريقة أو بأخرى، وبالتالي يتحملون مسؤولية فقرهم!ان هذا البحث يقترب من عملية البحث عن جينات للنجاح واخرى للفشل. توجد أيضًا محاولات من هذا النوع للتميز بين الجنسين: النساء أكثر تعاطفًا، والرجال أكثر طموحًا، وهذا هو السبب في أنهم يستحقون أكثر. وكذاك التميز على اساس الانتماء الديني، كتب تيلو سارازين (ديمقراطي اجتماعي يميني الماني) كتابًا عن سبب غباء المسلمين، الذي يسبب فقرهم. وكذلك التميز القومي مثل مقولة "اليونانيون الكسالى" لتبرير الابتزاز المالي والإقتصادي بحق الشعب اليوناني. وحتى بعد توحيد الألمانيتين كثر الحديث عن "الألمان الشرقيين الكسالى"، في محاولة لتحميل التجربة الاشتراكية، والتعامل مع سكان المانيا الشرقية، باعتبارهم المان من الدرجة الثانية. ولهذا فأن العنصرية ليست بالضرورة مسألة خصائص جسدية، ولا تنحصر في لون بشرة مختلف. وفي عصر كان يطلق في الولايات المتحدة على المهاجرون الأيرلنديون الفقراء "العبيد البيض". ولاحقا حصلوا على التوصيف الرسمي "البيض". لا توجد في الواقع اعراق او عنصرية لقد تم افتعالها.في ما يسمى بـ "التعداد المصغر" الذي يجري في الولايات المتحدة، يترك للمواطنين تحديد عرقهم من عدمه، في محاولة لخلق حل او حالة وسطية، والتعداد هو وسيلة لدعم المجموعات السكانية شديدة الفقر، والتي يتم تصنيفها على اساس "العرَق"، فالسود هم الاشد فقرا. وتقسيم المحتاجين على اساس"العرًق" هو طريقة لتوزيع الموارد، فمثلا اذا كانت نسبة للطلبة السود للحصول على المنح او المساعدات الدراسية، ربما يمكن لمن يؤشر في التعداد انه اسود ان يحسن فرصه في الحصول على شيء من هذا.ان منح التصنيف العرًقي ينطوي على جانين: الأول لان المجتمع الطبقي في الولايات المتحدة الأمريكية شديد العنصرية، وبالتالي فإن دعم الفقراء يتطابق إلى حد كبير مع دعم السود. الجانب الثاني هو ان تصيف الواقع الاجتماعي على اساس عنصري هو تشويه للعلاقات الاجتماعية، فالأخيرة قائمة على اساس توزيع الثروة، اي الفقر، وليس على اساس الأعراق. ومن المفيد ان معيار العرقية في الولايات المتحدة ذات منحا ثقافيا اكثر مما هو بايلوجيا، بالمقارنة مع معيار العرقية في المانيا.العرقية والدستور الألمانيتوالت في السنوات الاخيرة نجاحات اليمين المتطرف، والنازيون الجدد في عموم اوربا وضمنها المانيا، البلد الذي يملك تجربة تاريخية كارثية، نتيجة لعودة النازيين للسلطة في عام 1933، وبالتالي عرضوا العالم مع الفاشيين الايطاليين، والعسكرية اليابانية، الى مأساة راح ضحيتها اكثر من 50 مليون انسان، لذلك يكتسب النقاش في المانيا بشان العنصرية اهمية خاصة، خصوصا انه يتناول احتواء الدستور الالماني في مادته الثالثة على مفهوم " ......
#الفقر
#ينحصر
#بلون
#البشرة
#بشأن
#الجذر
#الطبقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684690
يعقوب زامل الربيعي : امرأةٌ بلون الوهج ..
#الحوار_المتمدن
#يعقوب_زامل_الربيعي امرأةٌ بلونِ الوهج!...............من بعيدٍرأيتكِ، عينان وفمٌ وشِباكٌ من زفير.يراكِ الآخرينامرأةٌ مؤطرة بدخان الفوضى،وأنا اراكِ كل المعنىوجزرُ خبالغفيرة بألوانٍ شتىوحنجرة تغور بعيداًلآخر فسحة بين تيه الشك، وبين حين يحتك بنهديها صوتي.هذا وجهي يبحث زهرة وجهكوأنتظر ترابك الثلجيليوقد في فمي كل الحناجرليومٍ لا أجوبة فيه غير صراخٍ يبحث عن" ماء "!وحيدان ، أنا وأنتِ ننتظر البحريأخذنا مبتليّنفي خرقة صيف.وكما حبة خالٍتتيه بين شفتينوأنا أنسكب حِبراًأنتظر انفراجة قصيدةتبللني بالليلوأرتجف بين ثنايا امرأةتأكل نهديها ثياب الصيفوتدميها بطعم اللثغةنوبات الليلوحين تجفل حمامة سُرتها،تنتظرُ شفاء السكرِبعد طيران جنون. ......
#امرأةٌ
#بلون
#الوهج

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688589